الاختيار الثاني
154- الاختيار الثاني
اعتبرت الكاتانا وسيوف الساموراي طويلة ، لكنها لم تكن طويلة جدا خوفا من الانكسار في المعركة.
لقد أخرج خريطة جلد حيوان من حلقته المكانية وقام بدائرة على الأرض التي ستمنح ليي يون …
في هذا العالم البديل ، يمكن لخبراء صناعة الشفرات دفع الضيق والطول إلى أقصى حد!
“الجسم المقسى ، نبض التنين! جنبًا إلى جنب مع التدريب من رداء الزئبق المتدفق ، أنت تتغلب باستمرار على قوته المقيدة. لذا فإن قوتك جيدة جدًا.”
قام يان مينغلونغ بضرب ذقنه وأومأ برأسه ، “بعد أن أعطيتك قوسًا جيدًا ، لا تخيب ظني. مع هذا القوس ، سواء كان ذلك في التدريب أو لتحقيق الإنجازات في المستقبل ، سيكون شكل من أشكال التأكيد!”
لقد أخرج خريطة جلد حيوان من حلقته المكانية وقام بدائرة على الأرض التي ستمنح ليي يون …
“شكرا لك الجنزال!” قدم يي يون شكره الخالص. كان يعلم أنه كشف ما يكفي ، مما أدى إلى إظهار يان مينغلونغ مثل هذا الالتزام لرعايته.
والصابر الذي اختاره يي يون يمكن أن يقطع الحصان رأسياً تمامًا. يمكنه تقسيم الخصم وحصانه من الرأس إلى أخمص القدمين!
مع لف قوس تاي كانغ حول ظهره ، أخذ يي يون اسطوانة.
خدش يي يون رأسه بخجل قائلاً ، “لقد جئت إلى السهول الوسطى مع بضع عشرات من الأتباع فقط. لن أحتاج إلى قطعة أرض كبيرة. ستفي قطعة صغيرة بالغرض.”
كانت مليئة بسهام مطاردة الرياح التي صنعت خصيصًا لقوس تاي كانغ. كانت مصنوعة من معدن الصقيع وصُنعت قاذفاتها من ريش وحش طائر من سلاسة بدائية. هذه الأسهم لا يمكن أن تغير الاتجاه حتى مع انفجار يوان تشي من الخصم. كانوا سهام من الدرجة الأولى!
لم يستعجل يي يون. بعد ساعتين ، وقف أخيرًا أمام صخرة كبيرة.
في هذا العالم البديل ، يمكن لخبراء صناعة الشفرات دفع الضيق والطول إلى أقصى حد!
هذه الأسهم باهظة الثمن ستكون مضيعة لإطلاقها. يمكن لرماة السهام الأقوياء إرفاق بعض اليوان تشي بعمود السهم ، واستعادته بعد إطلاقه.
بعد اختيار السهام والقوس كان سلاح المدى القريب!
“أيها الفتى ، أنت لست طويل القامة مثل الصابر وقد أخذت بالفعل صابر الألف جيش خاصتي.” بدا وجه يان مينغلونغ غاضبًا. لم يكن صابر جيش الألف أقصر بكثير من يان مينغلونغ ، ناهيك عن يي يون.
نظر يي يون في مستودع الأسلحة الإلهي بالكامل ولمس كل سلاح ليقرر اختياره.
هذه المرة ، لم يقل يان مينغلونغ أي شيء وسمح ليي يون بالاختيار بنفسه.
“صابر جيد!” أضاءت عيون يي يون واستخدم السيف لإظهار “تسعة سيوف غامضة من السماء”!
لم يستعجل يي يون. بعد ساعتين ، وقف أخيرًا أمام صخرة كبيرة.
ربت يان مينغلونغ على أكتاف يي يون وقال ، “سوف تحلق في المستقبل. قريباً ، ستأخذ بعض الأراضي من العاصمة الإلهية ؛ وعندما يحدث ذلك ، ستعود هذه الأرض إلى يدي.”
كان هناك صابر مضمن في هذه الصخرة الكبيرة!
على الرغم من أنه كان صابرًا ، إلا أنه بدا وكأنه رمح.
كلما كانت الشفرة أطول ، زادت قوة كل انش.
كان طول هذا الصابر ستة أقدام. كان مقبضه قدمًا وبوصتين ، مما أدى إلى طول إجمالي يبلغ سبعة أقدام وبوصتين. كان يكاد يعادل ارتفاع الذكر البالغ وكان أطول بكثير من يي يون.
على الرغم من أنه كان صابرًا ، إلا أنه بدا وكأنه رمح.
على الرغم من أنه كان صابرًا ، إلا أنه بدا وكأنه رمح.
كانت هناك خطوط فضية رمادية على شفرة الصابر الطويلة التي بدت وكأنها جليد متصدع جميل على بحيرة في الشتاء.
خدش يي يون رأسه بخجل قائلاً ، “لقد جئت إلى السهول الوسطى مع بضع عشرات من الأتباع فقط. لن أحتاج إلى قطعة أرض كبيرة. ستفي قطعة صغيرة بالغرض.”
على الرغم من أن الصابر كان طويلًا للغاية ، إلا أنه كان بعرض بوصتين فقط. كان تقوس النصل خفيفًا للغاية. جنبًا إلى جنب مع طوله ، جعل الصابر مستقيماً تقريبًا ، وشعر أيضًا وكأنه سيف.
“مع اختيار الأسلحة ، فإن بقايا العظام المقفرة ليست مشكلة. بعد ذلك … لا تزال هناك أرضك! اللعنة ، أنا أنزف بشدة اليوم!” أقسم يان مينغلونغ وهو يتحدث. بعد تأكيد يي يون ، كان أكثر استرخاءً ، ولم يعد يعطي شعورًا قويًا وعظيمًا.
كان مثل صابر وسيف في نفس الوقت!
يقوم الجنرال بعد ذلك بتوزيعها على الألف أسر وفرسان المملكة.
يمكن استخدامه كصابر ويمكن استخدامه أيضًا كرمح!
يقوم الجنرال بعد ذلك بتوزيعها على الألف أسر وفرسان المملكة.
إن المظهر المبالغ فيها لهذا الصابر تذكر يي يون بالكاتانا أو المياودو (苗 刀) التي رآها من قبل. كلمة “مياو” (苗) لا علاقة لها بمخاطبة المواطنين ولكنها تصف شفرة المياوداو الضيقة وطولها ، والتي بدت وكأنها نبتة منتشرة.
“أيها الفتى ، أنت لست طويل القامة مثل الصابر وقد أخذت بالفعل صابر الألف جيش خاصتي.” بدا وجه يان مينغلونغ غاضبًا. لم يكن صابر جيش الألف أقصر بكثير من يان مينغلونغ ، ناهيك عن يي يون.
بالطبع ، مقارنة بسيوف المياداو ، الكاتانا أو الساموراي ، كانت أقصر بكثير من صابر يي يون.
154- الاختيار الثاني
إن المظهر المبالغ فيها لهذا الصابر تذكر يي يون بالكاتانا أو المياودو (苗 刀) التي رآها من قبل. كلمة “مياو” (苗) لا علاقة لها بمخاطبة المواطنين ولكنها تصف شفرة المياوداو الضيقة وطولها ، والتي بدت وكأنها نبتة منتشرة.
كلما كانت الشفرة أطول ، زادت قوة كل انش.
كلما كانت الشفرة أطول ، زادت قوة كل انش.
وكلما كان النصل أضيق ، كان أسرع!
مع هاتين النقطتين ، يميل نصل سيد الصابر إلى أن يكون طويلًا وضيقًا!
كان هناك صابر مضمن في هذه الصخرة الكبيرة!
ولكن كلما كان الصابر أضيق وأطول ، كان من الأسهل كسره! يمكن كسره بواسطة سلاح الخصم ، أو كسرها باليوان تشي ، أو حتى كسره بالعظام.
الفصل برعاية الشيخ
اعتبرت الكاتانا وسيوف الساموراي طويلة ، لكنها لم تكن طويلة جدا خوفا من الانكسار في المعركة.
صُنع صابر الألف جيش من معدن جليد الصقيع.
كان يي يون أدنى النبلاء ، لذا جاءت أرضه من يان مينغلونغ.
في هذا العالم البديل ، يمكن لخبراء صناعة الشفرات دفع الضيق والطول إلى أقصى حد!
كان هذا بسبب ثقتهم المطلقة في السيوف التي صنعوها!
وكلما كان النصل أضيق ، كان أسرع!
لقد كان صابرًا حقيقيًا لتقطيع الخيول. أطلق على الصابر اسم “قاطع الحصان” بسبب طوله ، مما يسمح له بقطع الحصان إلى قسمين.
إن المظهر المبالغ فيها لهذا الصابر تذكر يي يون بالكاتانا أو المياودو (苗 刀) التي رآها من قبل. كلمة “مياو” (苗) لا علاقة لها بمخاطبة المواطنين ولكنها تصف شفرة المياوداو الضيقة وطولها ، والتي بدت وكأنها نبتة منتشرة.
154- الاختيار الثاني
والصابر الذي اختاره يي يون يمكن أن يقطع الحصان رأسياً تمامًا. يمكنه تقسيم الخصم وحصانه من الرأس إلى أخمص القدمين!
كان مثل صابر وسيف في نفس الوقت!
“هذا هو!” أمسك يي يون مقبض الصابر بكلتا يديه وسحب!
“وينغ” عندما انفصلت الشفرة عن الحجر ، أطلقت طنينًا معدنيًا منخفضًا وبرودة متدفقة. كان الأمر مثل تنين يكسر قيوده ، ويطلق هديرًا ممتدًا.
“صابر جيد!” أضاءت عيون يي يون واستخدم السيف لإظهار “تسعة سيوف غامضة من السماء”!
في مملكة تاي آه الإلهية ، كان للملك سيطرة مطلقة على قطعة أرض شاسعة. تحته ، كانت هناك 108 ولاية تم توزيعها. كل ولاية كان يسيطر عليها دوق!
على الرغم من أنه كان صابرًا ، إلا أنه لم يكن مختلفًا كثيرًا عن السيف ، ومن ثم فهو يناسب “تسعة سيوف غامضة من السماء”. في لحظة ، غُطي يي يون بومضات من الضوء مثل عاصفة ثلجية.
تركت رياح النصل الناتجة عن يي يون خدوشًا صغيرة على الجدران والأرض.
“كفى ، توقف عن العبث في الارجاء!” أوقف يان مينغلونغ يي يون بغضب ، “صابر الألف جيش! يا فتى ، لديك عيون لص!”
كان مثل صابر وسيف في نفس الوقت!
كان صابر الألف جيش من صنع سيد ايضا. على الرغم من أنه كان أقل قيمة من قوس تاي كانغ ، إلا أنه كان أيضًا واحد من أفضل الأسلحة في مستودع الأسلحة الإلهي.
صُنع صابر الألف جيش من معدن جليد الصقيع.
على الرغم من أنه كان صابرًا ، إلا أنه بدا وكأنه رمح.
على معدن جليد الصقيع ، كانت هناك خطوط جميلة ، والتي بدت وكأنها سطح جليدي متصدع. لم تكن هذه الخطوط موجودة في الأصل ولكنها تركت هناك من عملية التكرير الشاقة.
كان لمعدن جليد الصقيع برودة طبيعية. كمادة الصابر ، فإن غمر الصابر في بركة خلال الصيف سيؤدي إلى تجميدها.
كان استخدامه لاختراق أسلحة الآخرين سهلاً مثل قطع الوحل. بخلاف الأسلحة العادية ، حتى صابر يانتشي ليي يون لن يستمر أكثر من بضع ضربات ضد صابر الألف جيش قبل أن ينكسر!
قام يان مينغلونغ بضرب ذقنه وأومأ برأسه ، “بعد أن أعطيتك قوسًا جيدًا ، لا تخيب ظني. مع هذا القوس ، سواء كان ذلك في التدريب أو لتحقيق الإنجازات في المستقبل ، سيكون شكل من أشكال التأكيد!”
ترجمة:
“قوس تاي كانغ! سهام مطاردة الرياح! صابر الألف جيش! طفل ، أنا متأكد من أنك حصلت على مكاسب مفاجئة!” تألم قلب يان مينغلونغ من اختيار يي يون لقوس تاي كانغ وصابر الألف الجيش.
الفصل برعاية الشيخ
بالمقارنة مع هذين السلاحين ، كانت بقايا العظام المقفرة من الدرجة الأدنى ذات قيمة أقل بكثير.
“أيها الفتى ، أنت لست طويل القامة مثل الصابر وقد أخذت بالفعل صابر الألف جيش خاصتي.” بدا وجه يان مينغلونغ غاضبًا. لم يكن صابر جيش الألف أقصر بكثير من يان مينغلونغ ، ناهيك عن يي يون.
لقد أخرج خريطة جلد حيوان من حلقته المكانية وقام بدائرة على الأرض التي ستمنح ليي يون …
“شكرا للجنرال على كرمه!” قالها يي يون من أعماق قلبه. كان يعلم أنه على الرغم من كره يان مينغلونغ للتخلي عنها لفظيًا ، إلا أنه لا يزال لديه نوايا لإعطاء يي يون كلاً من قوس تاي كانغ وصابر الألف الجيش. بعد كل شيء ، كان يان مينغلونغ هو الذي أحضر يي يون عمدًا لاختيار قوس تاي كانغ.
على الرغم من أن الصابر كان طويلًا للغاية ، إلا أنه كان بعرض بوصتين فقط. كان تقوس النصل خفيفًا للغاية. جنبًا إلى جنب مع طوله ، جعل الصابر مستقيماً تقريبًا ، وشعر أيضًا وكأنه سيف.
وكلما كان النصل أضيق ، كان أسرع!
“مع اختيار الأسلحة ، فإن بقايا العظام المقفرة ليست مشكلة. بعد ذلك … لا تزال هناك أرضك! اللعنة ، أنا أنزف بشدة اليوم!” أقسم يان مينغلونغ وهو يتحدث. بعد تأكيد يي يون ، كان أكثر استرخاءً ، ولم يعد يعطي شعورًا قويًا وعظيمًا.
نظر يي يون في مستودع الأسلحة الإلهي بالكامل ولمس كل سلاح ليقرر اختياره.
إن المظهر المبالغ فيها لهذا الصابر تذكر يي يون بالكاتانا أو المياودو (苗 刀) التي رآها من قبل. كلمة “مياو” (苗) لا علاقة لها بمخاطبة المواطنين ولكنها تصف شفرة المياوداو الضيقة وطولها ، والتي بدت وكأنها نبتة منتشرة.
خدش يي يون رأسه بخجل قائلاً ، “لقد جئت إلى السهول الوسطى مع بضع عشرات من الأتباع فقط. لن أحتاج إلى قطعة أرض كبيرة. ستفي قطعة صغيرة بالغرض.”
في مملكة تاي آه الإلهية ، كان للملك سيطرة مطلقة على قطعة أرض شاسعة. تحته ، كانت هناك 108 ولاية تم توزيعها. كل ولاية كان يسيطر عليها دوق!
ترجمة:
كان طول هذا الصابر ستة أقدام. كان مقبضه قدمًا وبوصتين ، مما أدى إلى طول إجمالي يبلغ سبعة أقدام وبوصتين. كان يكاد يعادل ارتفاع الذكر البالغ وكان أطول بكثير من يي يون.
يقوم الدوق بعد ذلك بتقسيم الأرض إلى جنرالات ووزراء دولة آخرين في الولاية التابعة.
مع هاتين النقطتين ، يميل نصل سيد الصابر إلى أن يكون طويلًا وضيقًا!
كان هذا بسبب ثقتهم المطلقة في السيوف التي صنعوها!
يقوم الجنرال بعد ذلك بتوزيعها على الألف أسر وفرسان المملكة.
“الجسم المقسى ، نبض التنين! جنبًا إلى جنب مع التدريب من رداء الزئبق المتدفق ، أنت تتغلب باستمرار على قوته المقيدة. لذا فإن قوتك جيدة جدًا.”
“وينغ” عندما انفصلت الشفرة عن الحجر ، أطلقت طنينًا معدنيًا منخفضًا وبرودة متدفقة. كان الأمر مثل تنين يكسر قيوده ، ويطلق هديرًا ممتدًا.
كان يي يون أدنى النبلاء ، لذا جاءت أرضه من يان مينغلونغ.
هذه المرة ، لم يقل يان مينغلونغ أي شيء وسمح ليي يون بالاختيار بنفسه.
ربت يان مينغلونغ على أكتاف يي يون وقال ، “سوف تحلق في المستقبل. قريباً ، ستأخذ بعض الأراضي من العاصمة الإلهية ؛ وعندما يحدث ذلك ، ستعود هذه الأرض إلى يدي.”
ken
ولكن كلما كان الصابر أضيق وأطول ، كان من الأسهل كسره! يمكن كسره بواسطة سلاح الخصم ، أو كسرها باليوان تشي ، أو حتى كسره بالعظام.
“لذا ، سأمنحك قطعة أرض جيدة. ستجعلك تبدو جيدًا أمام شعبك وأختك!”
كان يان مينغلونغ منتبهًا جدًا ليي يون. كان يعلم أن يي يون قريب جدًا من أخته جيانغ شياورو.
وكلما كان النصل أضيق ، كان أسرع!
مع لف قوس تاي كانغ حول ظهره ، أخذ يي يون اسطوانة.
لقد أخرج خريطة جلد حيوان من حلقته المكانية وقام بدائرة على الأرض التي ستمنح ليي يون …
“شكرا للجنرال على كرمه!” قالها يي يون من أعماق قلبه. كان يعلم أنه على الرغم من كره يان مينغلونغ للتخلي عنها لفظيًا ، إلا أنه لا يزال لديه نوايا لإعطاء يي يون كلاً من قوس تاي كانغ وصابر الألف الجيش. بعد كل شيء ، كان يان مينغلونغ هو الذي أحضر يي يون عمدًا لاختيار قوس تاي كانغ.
يقوم الدوق بعد ذلك بتقسيم الأرض إلى جنرالات ووزراء دولة آخرين في الولاية التابعة.
——————–
“أيها الفتى ، أنت لست طويل القامة مثل الصابر وقد أخذت بالفعل صابر الألف جيش خاصتي.” بدا وجه يان مينغلونغ غاضبًا. لم يكن صابر جيش الألف أقصر بكثير من يان مينغلونغ ، ناهيك عن يي يون.
الفصل برعاية الشيخ
ترجمة:
ken
على الرغم من أن الصابر كان طويلًا للغاية ، إلا أنه كان بعرض بوصتين فقط. كان تقوس النصل خفيفًا للغاية. جنبًا إلى جنب مع طوله ، جعل الصابر مستقيماً تقريبًا ، وشعر أيضًا وكأنه سيف.
مع هاتين النقطتين ، يميل نصل سيد الصابر إلى أن يكون طويلًا وضيقًا!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
