العناية بها للحظة
أوضح السيد تيغان، ” شبيه ظل يين ليس مجرد صورة وهمية غير واضحة. كما يمكن أن يصرف العدو بينما يهاجم أيضا. لديه عدد لا يحصى من الاستخدامات.”
كانت هناك أوقات أن تشاو فنغ لن يعود حتى لبضعة أيام.
ظهرت صورة في ذهن تشاو فنغ. عندما هاجم، العديد من الظلال تشبهه مع نفس الحركات سوف تظهر وتهاجم العدو.
كل هذا كان بسبب مهمة السلاح التي أسندت إليهم.
وبطبيعة الحال، فإن هذه القوة تحتاج من المرء الوصول إلى تدريب معين ولكن بغض النظر، كان هدف تشاو فنغ بالفعل أنجز.
“انتظر…”
بعد إصلاح عباءة ظل اليين، زادت قوة الاختفاء بشكل كبير، خاصة عندما كان بلا حراك.
في الظلام، هذه القدرة ستكون قوية بالضعف.
ثم خفض رأسه وقبل بلطف جبين ليو تشينكسين.
عندما يفًعل تشاو فنغ تأثير الاختفاء، حتى أولئك في عالم الروح الحقيقي لن يكونوا قادرين على إدراكه في الظلام دون البحث باهتمام.
ورأى أن تعبير ليو تشينكسين لم يكن جيدا، تشاو فنغ ترك على الفور الفتاة التي يمكن أن تدمر البلدان مع مظهرها.
في اليومين المقبلين.
“ماذا… هل يفكر بي؟”
أدركت مجموعة لورد المدينة أن تكرار زيارة تشاو فنغ لجبل تيغان تزداد.
قال تشاو فنغ على الفور لها السبب في زيارته وبعد ذلك، غادر على الفور.
كانت هناك أوقات أن تشاو فنغ لن يعود حتى لبضعة أيام.
“كيف يفكر تشاو فنغ حتى بي؟”
بدأت الشائعات تنتشر للجمهور أن السيد تيغان قد اتخذ تشاو فنغ كتلميذ شخصي، ولكن بغض النظر عن الحقيقة، كانت العلاقة بين الاثنين ليست بسيطة
هتفت وفتحت غريزيا قوة سلالتها.
كان هذا الخبر سار لأسرة ليو.
كل ما كان تشاو فنغ بحاجة للقيام به فتح عين الاله الروحية. وهذا من شأنه أن يسمح له أن يرى من خلال اللحم حتى مهما كانت قبيحة أو فتاة جميلة، كانوا لا يزالون مزيج من العظام والدم والقوة الحقيقية.
بسبب لورد المدينة، السيد تيغان وأسرة ليو لديهم علاقة سيئة بين بعضهم البعض.
في البداية، كانت ليو تشينكسين قادرة على التماسك، ولكن كما اصبح موعد زواجهم أقرب، انها لا يمكنها التراجع بعد الآن.
كان للسيد تيغان مكانة عالية، وكان في مرتبة من العشرة الحدادين الأوائل. كان من الممكن أن يكون حتى في أعلى 5.
تشاو فنغ من شأنه أيضا أن يساعد السيد تيغان لصناعة بعض الأسلحة، واحد منهم حتى وصل إلى الرتبة الروحية.
ما كان أكثر أهمية هو أن هذا الماجستير كان شائعا اتصاله مع دين الدم الحديدي.
كان تشاو فنغ فقد الكلام.
كانت عائلة ليو تريد دائما لبناء علاقة جيدة مع السيد تيغان ولكن لم يكن هناك الكثير من التقدم.
توقفت ليو تشينكسين. هذا الرجل اعترف فقط لها ثم عانقها وقبلها. والآن اختفى كما لو لم يحدث شيء.
ومع ذلك، الآن صهر لورد المدينة كان محبوبا من قبل السيد تيغان. وكانت هذه علامة جيدة.
تماما في هذه اللحظة، سكبت القوة الحقيقية ل ليو شينكسين للخارج وهالتها من نصف خطوة عالم الروح الحقيقي ظهرت.
لورد مدينة بحيرة الفيضانات حتى دعا تشاو فنغ.
أيمكن أن اكون لا اهتم بما فيه الكفاية؟
“فينغ إير إذا كنت قادرا على أن تصبح تلميذ السيد تيغان الأساسي هذا سيكون مساعدة كبيرة لأسرة ليو لبحيرة الفيضانات”.
فكر تشاو فنغ، ولكن معظم اهتمامه كان لا يزال يركز على تعبير ليو شينكسين.
تحدث لورد مدينة بحيرة الفيضانات كما لو كان والد تشاو فنغ.
ومع ذلك، الآن صهر لورد المدينة كان محبوبا من قبل السيد تيغان. وكانت هذه علامة جيدة.
رفض تشاو فنغ بصراحة.
أدركت مجموعة لورد المدينة أن تكرار زيارة تشاو فنغ لجبل تيغان تزداد.
سوف يحب السيد تيغان أن يأخذه كمعلم ولكن تشاو فنغ لم يكن مضطرا لقضاء الكثير من الوقت في الصياغة.
ذهب؟
لم ينس أبدا أوامره.
ذهبت أفكار تشاو فنغ. والشيء الأكثر أهمية الآن هو تهدئة قلب ليو كينكسين.
ومع مرور الوقت، أصبح تشاو فنغ تدريجيا أكثر انشغالا.
هذا الأخير سمح لخروج نفس. وبغض النظر عن مدى ثبات الشباب، فإنهم ما زالوا لا يفهمون الواقع. لم تكن تعتقد أن الطرف المقابل قد يتجاهل سحرها.
فهو سيبقى في جبل تيغان والاستماع إلى وعظ الماجستير تيغان.
ترجمة: Śhædÿ Śhërįf
تشاو فنغ من شأنه أيضا أن يساعد السيد تيغان لصناعة بعض الأسلحة، واحد منهم حتى وصل إلى الرتبة الروحية.
عند هذه النقطة في الوقت تحولت عيون ليو تشينكسين باردة وتشاو فنغ أدرك أخيرا المشكلة.
وكانت عملية الصياغة سلسة وفهم تشاو فنغ للصياغة تحسنت ألف ميل في اليوم.
ومع ذلك، كان عليها أن تعترف حقيقة أنه بعد اعتيادها على برودة تشاو فنغ، كان من النادر أن ترى موقف تشاو فنغ الدافئ.
كان السيد تيغان سعيدا للغاية – كان تقدم تشاو فنغ أكبر من توقعاته.
في الواقع، تم تجميد قوة سلالة ليو تشينكسين وكان من الصعب بالنسبة لها حتى التنفس. بالطبع سوف تشعر بالعجز.
كل هذا كان بسبب مهمة السلاح التي أسندت إليهم.
ذهب؟
وفى الوقت نفسه، لم يتبق سوى شهرين قبل موعد الزواج بين تشاو فنغ وليو تشينكسين.
ترجمة: Śhædÿ Śhërįf
ليو تشينكسين، هذا اسم زوجة المستقبل التي قد تم تجاهلها.
نظرت ليو كينكسين بعمق في وجهه وعادت عينيها إلى وضوح الماء.
بعد كل شيء، كان تشاو فنغ يستخدم فكرة بناء علاقة جيدة مع السيد تيغان للمغادرة وكان هذا شيء حتى لورد المدينة يدعمه.
كل هذا كان بسبب مهمة السلاح التي أسندت إليهم.
في البداية، كانت ليو تشينكسين قادرة على التماسك، ولكن كما اصبح موعد زواجهم أقرب، انها لا يمكنها التراجع بعد الآن.
لورد مدينة بحيرة الفيضانات حتى دعا تشاو فنغ.
الزواج كان شيئا بالغ الأهمية بالنسبة للنساء، ولكن تشاو فنغ لم يذهب للعثور على ليو تشينكسين.
أخذ تشاو فنغ نفسا عميقا، واتخذ خطوة ليقوم بلف يده حول خصرها.
“كيف يفكر تشاو فنغ حتى بي؟”
“كيف يمكنني تحقيق الاستقرار لها؟ صحيح…. الاهتمام بها قليلا. ”
(هذا اللعين لا يفكر بالنساء أصلا هو حتى لم يفكر ب تشو يوفي)
بالطبع، كانت هذه هي. إذا كانت فتاة أخرى قد تكون قد تفككت الآن.
وكانت ليو تشينكسين مضغوطة قليلا وعينها تحمل عدم رضا في كل مرة رأت تشاو فنغ.
أيمكن أن اكون لا اهتم بما فيه الكفاية؟
بعد اليوم الذي تم فيه تحديد موعد زواجهما، بدأت صورة تشاو فنغ في قلب ليو تشينكسين تتغير.
عين السلالة الغامضة، مهارات الرماية المتطرفة، ترويض الوحوش، المواهب التي جعلت حتى حداد ماجستير يتنفس الصعداء.
في البداية، كان تشاو فنغ مروض وحوش شاب الذي كان مظهره مائة وثمانية آلاف أضعاف مختلفا عن الزوج المثالي ل لين تشينكسين.
رفض تشاو فنغ بصراحة.
ولكن بعد ذلك، أصبح هذا الشاب يكتنفه الضباب، وكل اختبار يكشف النقاب عن قوة وإمكانيات جديدة.
كانت هناك أوقات أن تشاو فنغ لن يعود حتى لبضعة أيام.
عين السلالة الغامضة، مهارات الرماية المتطرفة، ترويض الوحوش، المواهب التي جعلت حتى حداد ماجستير يتنفس الصعداء.
تشاو فنغ توقف، ونظر في حيرة في ليو تشينكسين.
تم الانتهاء من انجازات هذا الشاب مع الثقة والهدوء في كل مرة.
حافظ تشاو فنغ على تكوين قصص عن “الاهتمام” وكانت أفعاله مليئة بالشفقة.
أضواء من كل نوع أشرقت عليه.
ذهب؟
أي شخص من عمره في منطقة بحيرة الفيضانات يمكن أن ينافسه؟
فهو سيبقى في جبل تيغان والاستماع إلى وعظ الماجستير تيغان.
كانت ليو كينكسين تعترف أن هذا الشاب كان مع إمكانيات وغير مقيد، وبدأ في الاقتراب من صورة زوجها المثالي.
وكان هذا الأخير قد أدرك بالفعل أن “جهله” قد يكون قد ترك “عيبا” وراءه وكان عازما على التفكير في كيفية إصلاحه.
وكان أهم شيء هو أنه هو الشخص المتجه في حياتها.
فهو سيبقى في جبل تيغان والاستماع إلى وعظ الماجستير تيغان.
في هذه اللحظة، ليو تشينكسين يمكن أن تتمكن من قبول هذا الزوج في المستقبل، ولكن المشكلة الوحيدة هي أن تشاو فنغ كان دائما منشغلا وتجاهلها عمليا.
بدأت الشائعات تنتشر للجمهور أن السيد تيغان قد اتخذ تشاو فنغ كتلميذ شخصي، ولكن بغض النظر عن الحقيقة، كانت العلاقة بين الاثنين ليست بسيطة
وأخيرا، في هذا اليوم.
وكانت ليو تشينكسين مضغوطة قليلا وعينها تحمل عدم رضا في كل مرة رأت تشاو فنغ.
جاء تشاو فنغ أخيرا للعثور على ليو تشينكسين.
هذا الأخير سمح لخروج نفس. وبغض النظر عن مدى ثبات الشباب، فإنهم ما زالوا لا يفهمون الواقع. لم تكن تعتقد أن الطرف المقابل قد يتجاهل سحرها.
هذا الأخير سمح لخروج نفس. وبغض النظر عن مدى ثبات الشباب، فإنهم ما زالوا لا يفهمون الواقع. لم تكن تعتقد أن الطرف المقابل قد يتجاهل سحرها.
إذا كان هذا التفصيل هو السبب فشل خطته، فإنه لن يكون يستحق كل هذا العناء.
“تشينكسين، أنا ذاهب لمساعدة السيد تيغان لصناعة عنصر رتبة روحية وربما سابقى في جبل تيغان لمدة شهر. لأن لورد المدينة غائبا، هل يمكن أن تذهب لتقولي له من فضلك؟”
رفض تشاو فنغ بصراحة.
قال تشاو فنغ على الفور لها السبب في زيارته وبعد ذلك، غادر على الفور.
ما كان أكثر أهمية هو أن هذا الماجستير كان شائعا اتصاله مع دين الدم الحديدي.
شهر؟
أخذ تشاو فنغ نفسا عميقا، واتخذ خطوة ليقوم بلف يده حول خصرها.
كانت ليو تشينكسين في حالة ذهول. شعرت كما لو أنها سقطت من الغيوم الى الهاوية.
اهتزت أفكار تشاو فنغ.
البرد والجهل من هذا الشاب قد تجاوز خيالها.
تنهد تشاو فنغ.
بالطبع، كانت هذه هي. إذا كانت فتاة أخرى قد تكون قد تفككت الآن.
وعند النظر إلى الشاب امامها، لم تكن ليو تشينكسين قادرة الا على أن تكون متفاجئة إلى حد ما. إنها لا تعتقد أن هذا الشاب الجاهل سيكون لديه “الحب الحقيقي” للاعتراف به.
“انتظر…”
فورا.
صوت هش اوقف خطى تشاو فنغ.
وكانت ليو تشينكسين مضغوطة قليلا وعينها تحمل عدم رضا في كل مرة رأت تشاو فنغ.
تشاو فنغ توقف، ونظر في حيرة في ليو تشينكسين.
تم الانتهاء من انجازات هذا الشاب مع الثقة والهدوء في كل مرة.
عند هذه النقطة في الوقت تحولت عيون ليو تشينكسين باردة وتشاو فنغ أدرك أخيرا المشكلة.
وكانت عملية الصياغة سلسة وفهم تشاو فنغ للصياغة تحسنت ألف ميل في اليوم.
” اللعنة، لقد نسيت هذا الشيء المهم”.
ما كان أكثر أهمية هو أن هذا الماجستير كان شائعا اتصاله مع دين الدم الحديدي.
اهتزت أفكار تشاو فنغ.
“انتظر…”
منذ تعيين تاريخ الزواج انه كان يخطط لكيفية الهروب أو كان يساعد السيد تيغان، وبالتالي تجاهل زوجته المستقبلية.
في حين كان تشاو فنغ يتحدث كان أيضا يقوم بإيلاء الاهتمام لتعبير ليو تشينكسين ولكن هذا الأخير لا يبدو أنه تغير كثيرا.
وكان تشاو فنغ قلقا من أن ليو تشينكسين ترى ن شيئا كان خطأ.
لم يكن يعرف الكثير عن العلاقات – حتى انه لم يفكر بها كثيرا.
إذا كان هذا التفصيل هو السبب فشل خطته، فإنه لن يكون يستحق كل هذا العناء.
أرادت أن تدعو تشاو فنغ نذل وقح لكنه كان زوجها في المستقبل.
“أنا أعلم أنك كنت مشغولا خلال الأيام القليلة الماضية ولكن عن زواجنا…”.
ثم خفض رأسه وقبل بلطف جبين ليو تشينكسين.
لم تعرف ليو تشينكسين ما تقوله وشعرت بالإذلال إلى حد ما في القلب. تحت الحجاب، وجهها اصبح أحمر. كان هذا شيء تشاو فنغ لا يمكن أن يرى.
“انتظر…”
وكان هذا الأخير قد أدرك بالفعل أن “جهله” قد يكون قد ترك “عيبا” وراءه وكان عازما على التفكير في كيفية إصلاحه.
الزواج كان شيئا بالغ الأهمية بالنسبة للنساء، ولكن تشاو فنغ لم يذهب للعثور على ليو تشينكسين.
كيف يجب إصلاحه؟
رفض تشاو فنغ بصراحة.
ذهبت أفكار تشاو فنغ. والشيء الأكثر أهمية الآن هو تهدئة قلب ليو كينكسين.
بدأت الشائعات تنتشر للجمهور أن السيد تيغان قد اتخذ تشاو فنغ كتلميذ شخصي، ولكن بغض النظر عن الحقيقة، كانت العلاقة بين الاثنين ليست بسيطة
“كيف يمكنني تحقيق الاستقرار لها؟ صحيح…. الاهتمام بها قليلا. ”
“أنا أعلم أنك كنت مشغولا خلال الأيام القليلة الماضية ولكن عن زواجنا…”.
كانت أفكار تشاو فنغ سريعة وعلى عجل.
“أنت.. كيف تجرؤ…”
لم يكن يعرف الكثير عن العلاقات – حتى انه لم يفكر بها كثيرا.
“يبدو أن اهتمامي لا يزال غير كاف”.
بعد كل شيئ، كان لا يزال ينمو، وانه يريد فقط أن يركز على التدريب.
“أنت… أنت وقح…”
وبصرف النظر عن ذلك، فإن دمج عين الاله الروحية تسبب لحالة تشاو عقل فنغ ان تصبح هادئة ويكون له موقف بارد تماما.
تشاو فنغ توقف، ونظر في حيرة في ليو تشينكسين.
كل ما كان تشاو فنغ بحاجة للقيام به فتح عين الاله الروحية. وهذا من شأنه أن يسمح له أن يرى من خلال اللحم حتى مهما كانت قبيحة أو فتاة جميلة، كانوا لا يزالون مزيج من العظام والدم والقوة الحقيقية.
تحدث لورد مدينة بحيرة الفيضانات كما لو كان والد تشاو فنغ.
بعد ذلك.
ليو تشينكسين توقفت – متى تحول أسلوب هذا الرجل؟
تشاو فنغ فكر حول كيف ينبغي أن يهتم ب ليو تشينكسين.
وكانت ليو شينكسين متفاجئة تماما. الحرج والغضب، والعواطف من كل نوع يدور في رأسها.
“تشينكسين، أنا أعلم أنني قد نسيت تقريبا زواجنا على مدى الفترة السابقة. اسف بشأن ذلك….”
” اللعنة، لقد نسيت هذا الشيء المهم”.
أصبحت عيون تشاو فنغ الباردة دافئة وابتسامة باهتة حتى ظهرت على وجهه.
تشاو فنغ توقف، ونظر في حيرة في ليو تشينكسين.
ليو تشينكسين توقفت – متى تحول أسلوب هذا الرجل؟
ومع ذلك، كان عليها أن تعترف حقيقة أنه بعد اعتيادها على برودة تشاو فنغ، كان من النادر أن ترى موقف تشاو فنغ الدافئ.
ومع ذلك، كان عليها أن تعترف حقيقة أنه بعد اعتيادها على برودة تشاو فنغ، كان من النادر أن ترى موقف تشاو فنغ الدافئ.
“أنا بخير.”
“في أعماق قلبي، كل ما كنت أرغب في القيام به هو أن انظر لمظهرك من بعيد، لم يكن لدي أي أفكار لتزوجك. لم أتوقع أبدا أن تكون السماوات لطيفة جدا. كل شيء مثل حلم-يصبح حقيقة”.
شهر؟
حافظ تشاو فنغ على تكوين قصص عن “الاهتمام” وكانت أفعاله مليئة بالشفقة.
بسبب لورد المدينة، السيد تيغان وأسرة ليو لديهم علاقة سيئة بين بعضهم البعض.
وعند النظر إلى الشاب امامها، لم تكن ليو تشينكسين قادرة الا على أن تكون متفاجئة إلى حد ما. إنها لا تعتقد أن هذا الشاب الجاهل سيكون لديه “الحب الحقيقي” للاعتراف به.
تنهد تشاو فنغ وعاد إلى نفسه الباردة المعتادة واختفى.
في حين كان تشاو فنغ يتحدث كان أيضا يقوم بإيلاء الاهتمام لتعبير ليو تشينكسين ولكن هذا الأخير لا يبدو أنه تغير كثيرا.
بعد ذلك.
أيمكن أن اكون لا اهتم بما فيه الكفاية؟
تم الانتهاء من انجازات هذا الشاب مع الثقة والهدوء في كل مرة.
أخذ تشاو فنغ نفسا عميقا، واتخذ خطوة ليقوم بلف يده حول خصرها.
الاصبع الذي كان يشير نحو تشاو فنغ لم يكن يعرف ما إذا كان يتراجع أم لا.
“أنت…..”
كل هذا كان بسبب مهمة السلاح التي أسندت إليهم.
لم تكن ليو تشينكسين تتوقع أن يكون تشاو فنغ شجاعا جدا لالتفاف يده حول خصرها.
حافظ تشاو فنغ على تكوين قصص عن “الاهتمام” وكانت أفعاله مليئة بالشفقة.
هتفت وفتحت غريزيا قوة سلالتها.
وبالنظر إلى الشاب الذين اختفى في السماء المظلمة، لم تعرف ليو تشينكسين ماذا تقول.
ومع ذلك، فإن حركة سلالتها نشطت سلالة تشاو فنغ.
كان تشاو فنغ فقد الكلام.
ربما كان ذلك لأن قوة سلالة ليو تشينكسين كانت تهدده، جزء صغير من الضوء اللازوردي الخافت ظهر في أعماق العين اليسرى اللازوردية.
تنهد تشاو فنغ وعاد إلى نفسه الباردة المعتادة واختفى.
فورا.
كانت ليو كينكسين تعترف أن هذا الشاب كان مع إمكانيات وغير مقيد، وبدأ في الاقتراب من صورة زوجها المثالي.
ليو تشينكسين شعرت فقط انها ترتعش وتتجمد.
وكان هذا الأخير قد أدرك بالفعل أن “جهله” قد يكون قد ترك “عيبا” وراءه وكان عازما على التفكير في كيفية إصلاحه.
وأضاف تشاو فنغ المزيد من السلطة ليده وسحبها بلطف في احتضانه.
ليس جيدا.
وبسبب الضغط على قوة سلالة ليو تشينكسين لا يمكن أن تتحرك وقلبها قفز بسرعة.
ظهرت صورة في ذهن تشاو فنغ. عندما هاجم، العديد من الظلال تشبهه مع نفس الحركات سوف تظهر وتهاجم العدو.
“إنه في الواقع شعور جيد جدا لعناق جسد المرأة”.
فكر تشاو فنغ، ولكن معظم اهتمامه كان لا يزال يركز على تعبير ليو شينكسين.
فكر تشاو فنغ، ولكن معظم اهتمامه كان لا يزال يركز على تعبير ليو شينكسين.
في البداية، كان تشاو فنغ مروض وحوش شاب الذي كان مظهره مائة وثمانية آلاف أضعاف مختلفا عن الزوج المثالي ل لين تشينكسين.
كانت تعابيرها مختلطة مع الإحراج والغضب والاهتمام وقليلا من الضعف.
“يبدو أن اهتمامي لا يزال غير كاف”.
في الواقع، تم تجميد قوة سلالة ليو تشينكسين وكان من الصعب بالنسبة لها حتى التنفس. بالطبع سوف تشعر بالعجز.
بعد ذلك.
“يبدو أن اهتمامي لا يزال غير كاف”.
تم الانتهاء من انجازات هذا الشاب مع الثقة والهدوء في كل مرة.
تنهد تشاو فنغ.
وكان أهم شيء هو أنه هو الشخص المتجه في حياتها.
ثم خفض رأسه وقبل بلطف جبين ليو تشينكسين.
هتفت وفتحت غريزيا قوة سلالتها.
“أنت.. كيف تجرؤ…”
بالإضافة إلى ذلك، كونه زوجها في المستقبل، أفعاله فقط لم تكن مفرطة جدا.
وكانت ليو شينكسين متفاجئة تماما. الحرج والغضب، والعواطف من كل نوع يدور في رأسها.
رفض تشاو فنغ بصراحة.
ورأى أن تعبير ليو تشينكسين لم يكن جيدا، تشاو فنغ ترك على الفور الفتاة التي يمكن أن تدمر البلدان مع مظهرها.
“أنت…..”
تماما في هذه اللحظة، سكبت القوة الحقيقية ل ليو شينكسين للخارج وهالتها من نصف خطوة عالم الروح الحقيقي ظهرت.
“أنت…..”
ليس جيدا.
في اليومين المقبلين.
تشاو فنغ أدرك أخيرا ان اهتمامه قد ذهب على متن الطائرة(ترجمتها الحقيقية ليست هكذا ولكن هذه اعجبتني).
قال تشاو فنغ على الفور لها السبب في زيارته وبعد ذلك، غادر على الفور.
“أنت… أنت وقح…”
قال تشاو فنغ على الفور لها السبب في زيارته وبعد ذلك، غادر على الفور.
كان صوت ليو شينكسين مختلطا مع الإحراج والغضب ولكن توقفت قبل أن تتمكن من إكمال جملتها.
“تشينكسين، ليس لدي أي نوايا سيئة. أردت فقط أن أعتني بك”.
أرادت أن تدعو تشاو فنغ نذل وقح لكنه كان زوجها في المستقبل.
“يبدو أن اهتمامي لا يزال غير كاف”.
الاصبع الذي كان يشير نحو تشاو فنغ لم يكن يعرف ما إذا كان يتراجع أم لا.
“تشينكسين، ليس لدي أي نوايا سيئة. أردت فقط أن أعتني بك”.
“تشينكسين، ليس لدي أي نوايا سيئة. أردت فقط أن أعتني بك”.
“أنت.. كيف تجرؤ…”
كان تشاو فنغ فقد الكلام.
“أنت.. كيف تجرؤ…”
“أنا بخير.”
تنهد تشاو فنغ.
نظرت ليو كينكسين بعمق في وجهه وعادت عينيها إلى وضوح الماء.
ومع ذلك، فإن حركة سلالتها نشطت سلالة تشاو فنغ.
وكان هذا الشاب زوجها في المستقبل وأقرب إلى الزوج المثالي في عقلها.
“انتظر…”
بالإضافة إلى ذلك، كونه زوجها في المستقبل، أفعاله فقط لم تكن مفرطة جدا.
قال تشاو فنغ على الفور لها السبب في زيارته وبعد ذلك، غادر على الفور.
“إمم، هذا جيد. أنا ذاهب إلى جبل تيغان الآن. هل يمكن أن تخبري لورد المدينة؟”
لورد مدينة بحيرة الفيضانات حتى دعا تشاو فنغ.
تنهد تشاو فنغ وعاد إلى نفسه الباردة المعتادة واختفى.
في هذه اللحظة، ليو تشينكسين يمكن أن تتمكن من قبول هذا الزوج في المستقبل، ولكن المشكلة الوحيدة هي أن تشاو فنغ كان دائما منشغلا وتجاهلها عمليا.
ذهب؟
فكر تشاو فنغ، ولكن معظم اهتمامه كان لا يزال يركز على تعبير ليو شينكسين.
توقفت ليو تشينكسين. هذا الرجل اعترف فقط لها ثم عانقها وقبلها. والآن اختفى كما لو لم يحدث شيء.
“انتظر…”
“ماذا… هل يفكر بي؟”
“في أعماق قلبي، كل ما كنت أرغب في القيام به هو أن انظر لمظهرك من بعيد، لم يكن لدي أي أفكار لتزوجك. لم أتوقع أبدا أن تكون السماوات لطيفة جدا. كل شيء مثل حلم-يصبح حقيقة”.
وبالنظر إلى الشاب الذين اختفى في السماء المظلمة، لم تعرف ليو تشينكسين ماذا تقول.
وكان هذا الشاب زوجها في المستقبل وأقرب إلى الزوج المثالي في عقلها.
ترجمة: Śhædÿ Śhërįf
أدركت مجموعة لورد المدينة أن تكرار زيارة تشاو فنغ لجبل تيغان تزداد.
“أنا أعلم أنك كنت مشغولا خلال الأيام القليلة الماضية ولكن عن زواجنا…”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
