امواج (3)
الفصل 165: امواج (3)
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
عاد ساي-جين إلى غرفة الاجتماعات وأخبر الأعضاء المجتمعين بالعودة إلى منازلهم. أخبرهم أنه هو وليليا قد توصلوا إلى خطة عمل مناسبة لذلك لا ينبغي عليهم القلق كثيرًا.
وسرعان ما منعت فمها من التكلم بلهيثات المتعة. حمداً للاله لم يلاحظ أحد حادثة صغيرة لها حتى الآن.
ثم جلس وحده في غرفة الاجتماعات الفارغة وشغل التلفزيون.
“نعم ، ربما قبل ساعة؟ لكن لا بأس “. (يو ساي جونغ)
كانت لقطات الحياة اليومية المعروضة على الشاشة هي نفسها كما كانت من قبل.
*
“ماذا. مرحبًا هل ترغب في قتل نفسك اليوم؟ ” (باثوري)
تحدثت القنوات المخصصة لكل الأشياء المشغولة بالسحر عن الأمور المتعلقة بـ ساحر بانغباي-دونغ الذي نشر جريموري جديد تمامًا منذ وقت ليس ببعيد و البرامج الترفيهية التي تم بثها في وقت مبكر جدًا من اليوم الذي بدا فيه كانت مليئة بالشعور بالمسؤولية ، والالتزام بالترفيه عن الجماهير خلال هذه الأوقات المضطربة و بينما لا بد أن القنوات الإخبارية قررت أن تتعارض مع القنوات الترفيهية ، من خلال الحديث فقط عن الموضوعات الجادة مرارًا وتكرارًا.
“لماذا لا تصمت. كم تريد؟” (باثوري)
كما هو متوقع ، ظلت الحياة اليومية كما هي.
“لا يمكن أن تكون.” (كيم يو رين)
“… و لكن لكن ، أليس هذا ملكي بالفعل؟ انا اعني…. و أنا اللورد الآن … “(باتوري)
قضى ساي-جين بعض الوقت في النظر إلى شاشة التلفزيون بوجه مذهول ، قبل أن يغادر الغرفة بنفسه.
في استقباله من قبل موظفي النقابة ، هرب ساي-جين من مبنى المقر الرئيسي ، وعاد إلى المنزل في سيارته. و على الرغم من أن الوقت كان تقريبًا عندما كان الناس يتنقلون إلى العمل إلا أن الطرق كانت قليلة السكان بفضل هجمات الوحوش المتكررة. لذلك تمكن من القيادة بسرعة تفوق السرعة المقبولة. حتى أنه دحرج نافذته إلى أسفل.
“….. ولماذا تحدقون في وجهي؟ أنا أيضًا عضو في النقابة. هل أنت غير راضٍ عن ذلك؟ ” (باثوري)
اتضح أنها لم تكن “لا تزال” نائمة. وبينما كان يشعر بالاعتذار ، سحبت رأسه فجأة وقبلته بعمق في فمه.
* مؤثرات صوتية لتدفق الرياح *
نسيم بارد دخل المقصورة.
حان الوقت الآن !!
قبل أقل من عشر دقائق ، اعترضت على أنها تفتقر إلى الشهية على الإطلاق ، ولكن بمجرد وضع شريحة من اللحم في المقدمة بدأت في تحريكها في حلقها. و وجد ساي جين الأمر مضحكًا للغاية حيث رأها تبدو مكتئبة بينما كانت منشغلة بدفع اللحم اللذيذ في فمها.
من خلال نافذة السيارة المفتوحة كان يرى شمس الصباح تطل من تحت الغيوم. تحت تلك الأشعة الساطعة الصافية للشمس المشرقة كان النهر بالأسفل يتلألأ مثل السطح المصقول لجوهرة لا تقدر بثمن.
نبيذ. المشروب الكحولي الذي يشربه البشر بانتظام لكن شيئًا لم تستمتع به أبدًا. بالعودة إلى عالمها المنزلي كان شرب النبيذ الجيد هواية شائعة. حتى في ذلك الوقت ، غالبًا ما كان عقلها الصغير يتساءل عن مدى جودة ذلك لأن زجاجة نبيذ معينة يمكن أن تشتري قرية بأكملها. فقط كيف يمكن أن يكون لذيذ؟
المترجم: pharaoh-king-jeki
شعر وكأنه يركز على المشهد لذلك وضع السيارة في وضع القيادة الآليه.
“لماذا دونشا تحاول أن تكون غير لطيفة ، إذن؟” (يو بايك سونغ)
“لقد تأخرت أثناء ركن السيارة ~. حقًا الآن ، الفارس جو جي هيوك ، لماذا لم يكن لديك رخصة القيادة بعد؟ أيضا الآنسة هاي رين ، أيضا؟ ” (يو ساي جونغ)
مرّت به مناظر خلابة وجميلة ، وبدأ الناس حياتهم اليومية.
بعد يوم واحد حدث ذلك.
البشر ، الجان ، سو-إنس كانوا جميعًا يبدأون يومهم.
شعرت باثوري بأنها ستنفق كل قوتها في مسح تلك الابتسامة الزيتية عن وجه ساي جين المبتسم. حتى لو كان لمرة واحدة فقط.
درس ساي جين بعناية كل وجه من وجوههم قدر استطاعته.
*
“من الناحية الفنية بالتأكيد. و لكن هذا الشيء سريع حقًا لذا ستواجهي صعوبة في الإمساك به. و على الأرجح ، سوف ينتهي بك الأمر إلى إضاعة الوقت في الطيران حول هذا الطريق وذاك “. (ساي جين)
عاد ساي-جين إلى المنزل ووجد أن يو ساي-جونغ لا تزال نائمة بعمق. بينما كان يحمل ابتسامة رقيقة ، قبل خديها بخفة. فتحت عينيها النائمتين وابتسمت برقة ، قبل أن تعانقه بشدة.
“………”
“هل حصلتي على يوم عطلة اليوم؟” (ساي جين)
وصل كيم سن هو مع روسراهديل في القطر.
“نغ ~~. كنت في غارة بالأمس لذا حصلت على إجازة اليوم “. (يو ساي جونغ)
”غارة؟ لا بد أنه لم يمض وقت طويل منذ عودتك إلى المنزل “. (ساي جين)
“هل جننت؟” (باثوري)
“نعم ، ربما قبل ساعة؟ لكن لا بأس “. (يو ساي جونغ)
“أرغ فقط ساعديني هنا ، صحيح. أنتي مثل سيدة الرئيس “. (ساي جين)
اتضح أنها لم تكن “لا تزال” نائمة. وبينما كان يشعر بالاعتذار ، سحبت رأسه فجأة وقبلته بعمق في فمه.
في هذه الأثناء ، سارت باثوري إلى الطاولة في لمح البصر وجلس بجوار يو بايك سونغ. عند رؤيه يو بايك سونغ تتشدد تمامًا بدا الأمر كما لو أنها لم تعد نمرًا أبيض إلهيًا بل مجرد قطة بيضاء مستأنسة بدلاً من ذلك.
ترددت هازلين في نهاية الطاولة ، متسائلة عما إذا كانت ستجلس بجوار ساي-جين ، أو بجانب كيم يو-رين.
بدت عملية خاصة اليوم.
“أليس لطيف؟ يبدو لطيفًا بدرجة تكفى لكنه قوي بشكل غير متوقع “. (ساي جين)
إذن لم تكن هناك حاجة لإجراء مناقشة عميقة. أثناء الابتسام بدأ ساي جين في خلع ملابسها ببطء.
شعر وكأنه يركز على المشهد لذلك وضع السيارة في وضع القيادة الآليه.
وهكذا بدأ الاثنان يومهما الثمين معًا.
جاء جوو جي-هيوك بعذر بينما كان يحك مؤخرة رأسه. ابتسمت يو ساي جونغ بإشراق وجلست بجانب ساي جين.
****
“…….انت ماذا؟!” (باثوري)
بعد يوم واحد حدث ذلك.
قبل أقل من عشر دقائق ، اعترضت على أنها تفتقر إلى الشهية على الإطلاق ، ولكن بمجرد وضع شريحة من اللحم في المقدمة بدأت في تحريكها في حلقها. و وجد ساي جين الأمر مضحكًا للغاية حيث رأها تبدو مكتئبة بينما كانت منشغلة بدفع اللحم اللذيذ في فمها.
فوجئت باثوري بزيارة ساي-جين غير المتوقعة إلى منزلها ، ولكن بعد ذلك شعرت بالذهول أكثر مما قاله لها.
وبعد ذلك عانقته علانية بإحكام حتى يراها الجميع.
وسرعان ما منعت فمها من التكلم بلهيثات المتعة. حمداً للاله لم يلاحظ أحد حادثة صغيرة لها حتى الآن.
“هل جننت؟” (باثوري)
تجنب ساي-جين نظره من أجل التظاهر بأنه لا يرى تلميحات الدموع على واجهتها ذات القوة الثابتة.
“حسنًا لا يهمك على أي حال أليس كذلك؟ ليس الأمر كما لو أنك ستنفدي من الدماء بعد كل شيء. و بدلاً من ذلك سأزودك بأكياس الدم عالية الجودة كتعويض. الدم من الفرسان لا أقل “. (ساي جين)
“سمعت أن هذا الشيء تم إنشاؤه بواسطة اللورد مصاص الدماء.” (ساي جين)
أضاقت باثوري عينيها وحدقت في النادل الذي أحضر هذا الطبق. ومع ذلك كما لو أنه تلقى “التعليم” السابق ، قام هذا النادل بإخلاء المكان بسرعة.
حافظ ساي جين مع ابتسامة ماكرة حتى أثناء تحديق باثوري المشمئز. ما سأل عنه هو دمها.
لقد كان تسجيلا لفرخ غراب كوري يحلق في الهواء. برؤيه ذلك المظهر الخارجي الجميل ، تجمدت باثوري.
ضحك ساي جين وسحب هاتفه.
“هل تدرك حتى ماذا يعني الدم بالنسبة لنا مصاصي الدماء؟” (باثوري)
“ولماذا يجب أن أقضم الحماقة مثل هذا ؟!” (باثوري)
“من المهم ، أنا أعرف ذلك.” (ساي جين)
“ماذا؟ لذا كيف ستلتقط شيئًا حتى أنني لا أستطيع؟ ” (باثوري)
حافظ ساي جين مع ابتسامة ماكرة حتى أثناء تحديق باثوري المشمئز. ما سأل عنه هو دمها.
“لقد تجاوز مستوى الأهمية حيث يتم استخدامه لتحديد فصولنا هل ترى؟ لكن الآن أنت تسأل مصاص دماء عن دمها ، ألا يعني هذا أنك تخطط للانتحار بيدي؟ ” (باثوري)
لكن ، حسنًا لم تهتم باثوري حقًا بمدى روعة العيد الذي أقيم أمام عينيها.
“لماذا يجب علي …” (باثوري)
تجعدت جبهة باثوري بعمق إلى حد ما.
“حسنًا لا يمكن المساعده ، إذن. سآخذها بالقوة “. (ساي جين)
للتأكد من عدم وجود أحد ينظر إليها ، التقطت باثوري خلسة أحد القضبان ، وقشرته باستخدام المانا لمحو كل الأصوات. وبعد ذلك ألقت نظرة سريعة فى الجوار مرة أخرى للتأكد من عدم وجود أحد ينظر.
دمدم ساي جين بشكل متعمد وحدق فيها بشراسة. ومع ذلك أصبحت تعابيرها أكثر غضبًا بدلاً من ذلك.
“المجنون ابن العاهـ**…” (باثوري)
قامت باثوري بمسح محيطها. أعضاء النقابة الذين كانوا يحدقون بها بصمت يسارعون بالحفر في طعامهم بمجرد أن اجتاحتهم نظراتها. هيك حتى أنهم بدأوا بالقوة محادثات فيما بينهم. ومع ذلك ما زالوا يسرقون نظرات سريعة إليها كما لو كانوا يشيرون إلى فضولهم المتزايد لمعرفة ما إذا كانت ستأخذ قضمة من شريط الطاقة أم لا.
اتضح أنها لم تكن “لا تزال” نائمة. وبينما كان يشعر بالاعتذار ، سحبت رأسه فجأة وقبلته بعمق في فمه.
“أرغ فقط ساعديني هنا ، صحيح. أنتي مثل سيدة الرئيس “. (ساي جين)
البشر ، الجان ، سو-إنس كانوا جميعًا يبدأون يومهم.
ثم قام بإسقاط إحدى اللقطات المخزنة على هيئة صورة ثلاثية الأبعاد.
“فقط أين تخطط لاستخدام…. لا إنتظر بالإضافة إلى ذلك لماذا يجب أن أساعدك هنا؟ ” (باثوري)
“سأتركك تعتبره حيوانك الأليف الجديد. إنها شخصية فاسدة بعض الشيء لكنني متأكد من أنك ستروضيه على ما يرام “. (ساي جين)
“لأنك ساعدتنا بالفعل؟” (ساي جين)
سيء للغاية لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يفوز بها هازلين في المعركة المادية لذلك انعكس الوضع بنبضات القلب.
“لقد جرحت رأسك بشدة ، أليس كذلك؟” (باثوري)
ضحك ساي جين وسحب هاتفه.
اتضح أنها لم تكن “لا تزال” نائمة. وبينما كان يشعر بالاعتذار ، سحبت رأسه فجأة وقبلته بعمق في فمه.
“في المقابل ، دعيني أقدم لك هدية صغيرة.” (ساي جين)
نظرت كيم يو-رين حول الطاولة. ومع ذلك بغض النظر عن مظهرها بدا أن الجميع هنا.
ثم قام بإسقاط إحدى اللقطات المخزنة على هيئة صورة ثلاثية الأبعاد.
ثم قام بإسقاط إحدى اللقطات المخزنة على هيئة صورة ثلاثية الأبعاد.
* مؤثرات صوتية لنقيق الفتاة *
تجعدت جبهة باثوري بعمق إلى حد ما.
لقد كان تسجيلا لفرخ غراب كوري يحلق في الهواء. برؤيه ذلك المظهر الخارجي الجميل ، تجمدت باثوري.
“أليس لطيف؟ يبدو لطيفًا بدرجة تكفى لكنه قوي بشكل غير متوقع “. (ساي جين)
عندها فقط ، أطلقت يو بايك سونغ القفل وغيرت مقعدها إلى المقعد القريب من المقعد الفارغ بجوار ساي-جين.
“” إنه لمن دواعي سروري أن أكون من معارفك! “
“… .إ ، إذن ، ماذا عنها؟” (باثوري)
فوجئت باثوري بزيارة ساي-جين غير المتوقعة إلى منزلها ، ولكن بعد ذلك شعرت بالذهول أكثر مما قاله لها.
“سأتركك تعتبره حيوانك الأليف الجديد. إنها شخصية فاسدة بعض الشيء لكنني متأكد من أنك ستروضيه على ما يرام “. (ساي جين)
ترددت هازلين في نهاية الطاولة ، متسائلة عما إذا كانت ستجلس بجوار ساي-جين ، أو بجانب كيم يو-رين.
بدا أن باثوري مهتمة لكنها سرعان ما استعادت حواسها و هزت رأسها بشدة.
ترددت هازلين في نهاية الطاولة ، متسائلة عما إذا كانت ستجلس بجوار ساي-جين ، أو بجانب كيم يو-رين.
“… ..حـ ، حسنًا.” (جو جي هيوك)
“لماذا يجب علي …” (باثوري)
ثم قام بإسقاط إحدى اللقطات المخزنة على هيئة صورة ثلاثية الأبعاد.
وسرعان ما منعت فمها من التكلم بلهيثات المتعة. حمداً للاله لم يلاحظ أحد حادثة صغيرة لها حتى الآن.
لكن ساي-جين لم ينته من عرض مبيعاته.
“لماذا لا تصمت. كم تريد؟” (باثوري)
رائحة العنب الباهتة التي تبدو أنها توقفت عن كل مسام في جسدها تسببت في احمرار وجهها ، وتشنج عمودها الفقري بعنف.
“سمعت أن هذا الشيء تم إنشاؤه بواسطة اللورد مصاص الدماء.” (ساي جين)
سمع من النوسفيراتو أن هذا الطائر كان في الواقع مجرد وهم صنعه اللورد نفسه بعناية. بدا الأمر صحيحًا ، نظرًا لأن الفطرة السليمة تملي أن الوحش لن يبدو لطيفًا مهما كان الأمر.
حافظ ساي جين مع ابتسامة ماكرة حتى أثناء تحديق باثوري المشمئز. ما سأل عنه هو دمها.
وكان السبب وراء إنشاء هذا الشيء هو إعطائه لباثوري كهدية في مرحلة ما. حيث يبدو أن اللورد كان على دراية بذوق باثوري الغريب في الهوايات.
وهكذا ، مرت عشر دقائق أخرى.
ومع ذلك اختار ساي-جين عدم نقل تلك الحقائق المؤثرة إليها.
“هل هذا جيد؟” (ساي جين)
“…… ..”
“أوبا ~.” (يو ساي جونغ)
كما لو أنها اكتشفت ذلك دون أن يقول أي شيء آخر لم تنطق باثوري بكلمة واحدة. بالحكم على كيفية بروز ذقنها وارتجافها في نفس الوقت ، يبدو أنها تقاتل بشدة ضد موجة العواطف في الوقت الحالي.
وصل كيم سن هو مع روسراهديل في القطر.
وبالفعل لم يلاحظ أحد.
فتحت فمها أخيرًا بعد فترة طويلة من الصمت. حيث كان صوتها ضعيفًا ومرتعشًا.
“… و لكن لكن ، أليس هذا ملكي بالفعل؟ انا اعني…. و أنا اللورد الآن … “(باتوري)
في هذه الأثناء ، سارت باثوري إلى الطاولة في لمح البصر وجلس بجوار يو بايك سونغ. عند رؤيه يو بايك سونغ تتشدد تمامًا بدا الأمر كما لو أنها لم تعد نمرًا أبيض إلهيًا بل مجرد قطة بيضاء مستأنسة بدلاً من ذلك.
اتضح أنها لم تكن “لا تزال” نائمة. وبينما كان يشعر بالاعتذار ، سحبت رأسه فجأة وقبلته بعمق في فمه.
تجنب ساي-جين نظره من أجل التظاهر بأنه لا يرى تلميحات الدموع على واجهتها ذات القوة الثابتة.
وهكذا ، مرت عشر دقائق أخرى.
“من الناحية الفنية بالتأكيد. و لكن هذا الشيء سريع حقًا لذا ستواجهي صعوبة في الإمساك به. و على الأرجح ، سوف ينتهي بك الأمر إلى إضاعة الوقت في الطيران حول هذا الطريق وذاك “. (ساي جين)
ضحك ساي جين وسحب هاتفه.
“ماذا؟ لذا كيف ستلتقط شيئًا حتى أنني لا أستطيع؟ ” (باثوري)
“مهلا! أحضر لي هذا الحقير هنا! ” (باثوري)
“سأتركك تعتبره حيوانك الأليف الجديد. إنها شخصية فاسدة بعض الشيء لكنني متأكد من أنك ستروضيه على ما يرام “. (ساي جين)
ابتسم كيم ساي جين بثقة.
“هناك طريقة.” (ساي جين)
بالطبع كان ذلك فقط حتى تم وضع صفيحة مغطاة بزوج من قضبان الطاقة أمامها.
نظرت إليه باثوري بصمت. ابتلع ساي جين بعصبية وشعر بالتوتر. زحف الوقت الخانق. حيث كان يعلم بالفعل أنها ستقول نعم لكن التوتر كان يتصاعد بالفعل.
ولكن بعد ذلك دخلت يو بايك-سونغ إلى المكان ، وأطلقت تعجبًا قصيرًا ، وغطس في المقعد المفتوح بجوار ساي-جين. اختارت هازلين أيضًا المقعد المجاور لـ ساي-جين بصعوبة كبيرة بحلول ذلك الوقت لذلك شعرت بالارتباك بسبب هذا التطفل المفاجئ وأمسكت على عجل بمؤخرة عنق يو بايك-سونغ.
بينما كان يدرسها باهتمام ، وصل عضو آخر. و هذه المرة كانت هازلين. حيث كانت بشرتها فقيرة بنفس القدر لكن عندما اكتشفت كل من ساي-جين و كيم يو-رين عادت بعض الألوان.
فجأة ، خفضت باثوري كتف فستانها الأحمر. تعرض جلدها الناعم الباهت لعينيه بشكل غير متوقع لذا احمر ساي جين خجلاً وتجنب نظره مرة أخرى.
“….. ولماذا تحدقون في وجهي؟ أنا أيضًا عضو في النقابة. هل أنت غير راضٍ عن ذلك؟ ” (باثوري)
“هلا هلا هلا. إنه مفاجئ للغاية كما تعلم … “(ساي جين)
“نعم….” (كيم يو رين)
“لماذا لا تصمت. كم تريد؟” (باثوري)
“أين بحق الجحيم تعتقدي أنك تمسكين الآن ؟!” (يو بايك سونغ)
***
ملكة مصاصي الدماء.
لم يتبق الكثير من الوقت. و لهذا السبب لم يستطع تحمل إضاعة يوم واحد.
سيء للغاية لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يفوز بها هازلين في المعركة المادية لذلك انعكس الوضع بنبضات القلب.
لذلك بعد يوم من حصوله على إذن باثوري دعا ساي جين إلى عقد مؤتمر أعضاء نقابة منتظم. حيث كان من المقرر عقده في السابع عشر من كل شهر ، وكان الغرض منه هو السماح لأعضاء النقابة بالتجمع معًا وتعزيز الصداقة الحميمة.
“هل جننت؟” (باثوري)
“نعم….” (كيم يو رين)
كان أول شخص التقى به هي كيم يو-رين المعروفة بسياستها الصارمة في الوصول قبل الوقت الموعود. و في الواقع ، وصلت قبل ساعة واحدة تقريبًا – لكن بشرتها لم تكن جيدة.
بالطبع كان ذلك فقط حتى تم وضع صفيحة مغطاة بزوج من قضبان الطاقة أمامها.
“………”
على الأرجح كانت العديد من المخاوف والأفكار تدور في عقلها.
“اه اه!”
اصطحبها إلى مطعم من فئة الخمس نجوم حتى أن الأبيقوري الذي نصب نفسه بنفسه مثله وجده بلا لوم.
قبل أقل من عشر دقائق ، اعترضت على أنها تفتقر إلى الشهية على الإطلاق ، ولكن بمجرد وضع شريحة من اللحم في المقدمة بدأت في تحريكها في حلقها. و وجد ساي جين الأمر مضحكًا للغاية حيث رأها تبدو مكتئبة بينما كانت منشغلة بدفع اللحم اللذيذ في فمها.
“………”
“دعيني أذهب !! اسمحي لي أن أذهب عندما لا أزال لطيفه !! ” (هازلين)
“هل هذا جيد؟” (ساي جين)
كما لو كانت متوترة قليلاً ، قامت باثوري بتكسير عضلات رقبتها وأومأت بإصبعها. ثم قام ساي جين بتهدئتها بسرعة.
“نعم….” (كيم يو رين)
حافظ ساي جين مع ابتسامة ماكرة حتى أثناء تحديق باثوري المشمئز. ما سأل عنه هو دمها.
“آه ، آه ، آه !! هذا يؤلم!!” (هازلين)
بينما كان يدرسها باهتمام ، وصل عضو آخر. و هذه المرة كانت هازلين. حيث كانت بشرتها فقيرة بنفس القدر لكن عندما اكتشفت كل من ساي-جين و كيم يو-رين عادت بعض الألوان.
ترددت هازلين في نهاية الطاولة ، متسائلة عما إذا كانت ستجلس بجوار ساي-جين ، أو بجانب كيم يو-رين.
وهكذا ، مرت عشر دقائق أخرى.
ولكن بعد ذلك دخلت يو بايك-سونغ إلى المكان ، وأطلقت تعجبًا قصيرًا ، وغطس في المقعد المفتوح بجوار ساي-جين. اختارت هازلين أيضًا المقعد المجاور لـ ساي-جين بصعوبة كبيرة بحلول ذلك الوقت لذلك شعرت بالارتباك بسبب هذا التطفل المفاجئ وأمسكت على عجل بمؤخرة عنق يو بايك-سونغ.
“يا هذا!! اخرجي من هناك !! ” (هازلين)
ثم تذكرت وجهًا آخر. و لكن تلك المرأة كانت….
“يا هذا!! اخرجي من هناك !! ” (هازلين)
“أين بحق الجحيم تعتقدي أنك تمسكين الآن ؟!” (يو بايك سونغ)
سيء للغاية لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يفوز بها هازلين في المعركة المادية لذلك انعكس الوضع بنبضات القلب.
“دعيني أذهب !! اسمحي لي أن أذهب عندما لا أزال لطيفه !! ” (هازلين)
ثم تذكرت وجهًا آخر. و لكن تلك المرأة كانت….
صرخت هازلين في جرس إنذار. حسنًا ، لقد تم حبسها في قفل رأس مؤلم المظهر بعد كل شيء.
“لماذا دونشا تحاول أن تكون غير لطيفة ، إذن؟” (يو بايك سونغ)
وبدلاً من أن تهدأ ، صرخت بصوت أعلى مما أدى إلى تجميد أجواء الاجتماع تمامًا.
لكن ، حسنًا لم تهتم باثوري حقًا بمدى روعة العيد الذي أقيم أمام عينيها.
“آه ، آه ، آه !! هذا يؤلم!!” (هازلين)
نظر ساي جين إليهما وضحك قليلاً.
“ههههه … المقعد بجواري محجوز لشخص آخر ، رغم ذلك.” (ساي جين)
سألت باثوري جو جي هيوك الذي كان جالسًا في مقعده بتعبير غير سعيد بينما كان يحدق في زعيم مصاصي الدماء. بمجرد أن سُئل ، هز رأسه بعنف وتجنب نظره نحو الطاولة.
“هاه؟“
ارتجفت باثوري قليلا عندما سمعته.
“اليوم تجمع كل أعضاء النقابة ، تذكر؟ يجب أن تصل ساي-جونغ قريبًا جدًا “. (ساي جين)
قضى ساي-جين بعض الوقت في النظر إلى شاشة التلفزيون بوجه مذهول ، قبل أن يغادر الغرفة بنفسه.
عندها فقط ، أطلقت يو بايك سونغ القفل وغيرت مقعدها إلى المقعد القريب من المقعد الفارغ بجوار ساي-جين.
“أليس لطيف؟ يبدو لطيفًا بدرجة تكفى لكنه قوي بشكل غير متوقع “. (ساي جين)
“لم يصل الآخرون بعد؟ أعضاء النقابة الجدد سيحضرون هذا الشيء ، أليس كذلك؟ ” (يو بايك سونغ)
“يجب أن يصلوا قريبًا أيضًا. آه ، ها هم يأتون “. (ساي جين)
“هل حصلتي على يوم عطلة اليوم؟” (ساي جين)
“لأنك ساعدتنا بالفعل؟” (ساي جين)
وصل كيم سن هو مع روسراهديل في القطر.
بعد ذلك بوقت قصير ، دخل عضوان جديدان من الذكور جوو أوه-هيونغ و بريتين المكان ، متيبسين تمامًا من التوتر.
“لأنك ساعدتنا بالفعل؟” (ساي جين)
“” إنه لمن دواعي سروري أن أكون من معارفك! “
على الأرجح كانت العديد من المخاوف والأفكار تدور في عقلها.
بعد انتهاء تحيات الثنائي المفعمة بالحيوية ، ظهر كل من جوو جي-هيوك و يي هاي-رين معًا بعد ذلك.
مع تشابك أذرعهم في العراء ليراها الجميع ، يبدو أن علاقتهم انتقلت إلى مرحلة أكثر ملاءمة. هل كانت هذه حالة “الخطر” لكونك أفضل صانع زواج على الإطلاق؟
* مؤثرات صوتية لنقيق الفتاة *
“نحن هنا الآن ، الجميع ~.” (يي هاي رين)
حافظ ساي جين مع ابتسامة ماكرة حتى أثناء تحديق باثوري المشمئز. ما سأل عنه هو دمها.
“… ..حـ ، حسنًا.” (جو جي هيوك)
“هل جننت؟” (باثوري)
“لا ليس بعد. لا يزال هناك شخص آخر قادم “. (ساي جين)
يي هاي-رين ، متظاهره بأنها شخص منفتح وذكي ، و جوو جي-هيوك ، قام بالسعال المزيف لتطهير حلقه بينما تبدو تعابيره معقدة إلى حد ما – جلس الاثنان بجانب بعضهما البعض.
سمع من النوسفيراتو أن هذا الطائر كان في الواقع مجرد وهم صنعه اللورد نفسه بعناية. بدا الأمر صحيحًا ، نظرًا لأن الفطرة السليمة تملي أن الوحش لن يبدو لطيفًا مهما كان الأمر.
دخلت يو ساي جونغ المطعم بعد ذلك بوقت قصير.
إنه مناسب تمامًا لما تفضله.
“لماذا دونشا تحاول أن تكون غير لطيفة ، إذن؟” (يو بايك سونغ)
“لقد تأخرت أثناء ركن السيارة ~. حقًا الآن ، الفارس جو جي هيوك ، لماذا لم يكن لديك رخصة القيادة بعد؟ أيضا الآنسة هاي رين ، أيضا؟ ” (يو ساي جونغ)
“تناولي الطعام أولاً وشاهدي. إنه بنكهة النبيذ لذلك أعتقد أنك قد تكونين أقل مقاومة له “. (ساي جين)
“هاها…. و أنا ، آه ، ليس لدي سوى رخصة لركوب الغريفين “. (جو جي هيوك)
لكن ساي-جين لم ينته من عرض مبيعاته.
جاء جوو جي-هيوك بعذر بينما كان يحك مؤخرة رأسه. ابتسمت يو ساي جونغ بإشراق وجلست بجانب ساي جين.
“أوبا ~.” (يو ساي جونغ)
ابتلعت شريط الطاقة كله.
وبعد ذلك عانقته علانية بإحكام حتى يراها الجميع.
ألقت كيم يو-رين نظرة على اتجاه هازلين. و نظرت هازلين أيضًا إلى كيم يو-رين. التقت نظراتهم بنظرات بعضهم البعض في المنتصف. ارتجف جسد هازلين بشكل لا إرادي ، قبل أن تشكل ابتسامة تقول إنها بخير ، وبعد ذلك انحني رأسها على كتف كيم يو رين.
“من الناحية الفنية بالتأكيد. و لكن هذا الشيء سريع حقًا لذا ستواجهي صعوبة في الإمساك به. و على الأرجح ، سوف ينتهي بك الأمر إلى إضاعة الوقت في الطيران حول هذا الطريق وذاك “. (ساي جين)
“… إذن هل هذا كل شخص؟” (كيم يو رين)
سألته كيم يو-رين وهي تدفع رأس هازلين ببطء عن كتفها.
“تناولي الطعام أولاً وشاهدي. إنه بنكهة النبيذ لذلك أعتقد أنك قد تكونين أقل مقاومة له “. (ساي جين)
“لقد تأخرت أثناء ركن السيارة ~. حقًا الآن ، الفارس جو جي هيوك ، لماذا لم يكن لديك رخصة القيادة بعد؟ أيضا الآنسة هاي رين ، أيضا؟ ” (يو ساي جونغ)
“لا ليس بعد. لا يزال هناك شخص آخر قادم “. (ساي جين)
في تدخلها المفاجئ ، أصيب الجميع بالذعر باستثناء يو ساي جونغ ورأسها المائل الذي لم يكن لديه أدنى فكرة عن هوية باثوري الحقيقيه..
“مرة اخرى؟” (كيم يو رين)
نقر ساي جين على الطاولة بصمت.
نظرت كيم يو-رين حول الطاولة. ومع ذلك بغض النظر عن مظهرها بدا أن الجميع هنا.
دمدم ساي جين بشكل متعمد وحدق فيها بشراسة. ومع ذلك أصبحت تعابيرها أكثر غضبًا بدلاً من ذلك.
صرخت هازلين في جرس إنذار. حسنًا ، لقد تم حبسها في قفل رأس مؤلم المظهر بعد كل شيء.
ثم تذكرت وجهًا آخر. و لكن تلك المرأة كانت….
“لا يمكن أن تكون.” (كيم يو رين)
“نغ ~~. كنت في غارة بالأمس لذا حصلت على إجازة اليوم “. (يو ساي جونغ)
مع توقيت ممتاز ، يمكن سماع الأصوات الحادة للكعوب العالية.
من خلال نافذة السيارة المفتوحة كان يرى شمس الصباح تطل من تحت الغيوم. تحت تلك الأشعة الساطعة الصافية للشمس المشرقة كان النهر بالأسفل يتلألأ مثل السطح المصقول لجوهرة لا تقدر بثمن.
لكن ، حسنًا لم تهتم باثوري حقًا بمدى روعة العيد الذي أقيم أمام عينيها.
تم فتح المدخل الأمامي للمطعم بطريقة مخيفة إلى حد ما ، وأظهرت البطل غير المتوقع للقاء اليوم نفسه أخيرًا.
“حسنًا لا يمكن المساعده ، إذن. سآخذها بالقوة “. (ساي جين)
إيلي فون باثوري.
“” إنه لمن دواعي سروري أن أكون من معارفك! “
ملكة مصاصي الدماء.
ولكن بعد ذلك دخلت يو بايك-سونغ إلى المكان ، وأطلقت تعجبًا قصيرًا ، وغطس في المقعد المفتوح بجوار ساي-جين. اختارت هازلين أيضًا المقعد المجاور لـ ساي-جين بصعوبة كبيرة بحلول ذلك الوقت لذلك شعرت بالارتباك بسبب هذا التطفل المفاجئ وأمسكت على عجل بمؤخرة عنق يو بايك-سونغ.
“لقد جرحت رأسك بشدة ، أليس كذلك؟” (باثوري)
“اه اه!”
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
في تدخلها المفاجئ ، أصيب الجميع بالذعر باستثناء يو ساي جونغ ورأسها المائل الذي لم يكن لديه أدنى فكرة عن هوية باثوري الحقيقيه..
“هاها…. و أنا ، آه ، ليس لدي سوى رخصة لركوب الغريفين “. (جو جي هيوك)
في هذه الأثناء ، سارت باثوري إلى الطاولة في لمح البصر وجلس بجوار يو بايك سونغ. عند رؤيه يو بايك سونغ تتشدد تمامًا بدا الأمر كما لو أنها لم تعد نمرًا أبيض إلهيًا بل مجرد قطة بيضاء مستأنسة بدلاً من ذلك.
“….. ولماذا تحدقون في وجهي؟ أنا أيضًا عضو في النقابة. هل أنت غير راضٍ عن ذلك؟ ” (باثوري)
عاد ساي-جين إلى المنزل ووجد أن يو ساي-جونغ لا تزال نائمة بعمق. بينما كان يحمل ابتسامة رقيقة ، قبل خديها بخفة. فتحت عينيها النائمتين وابتسمت برقة ، قبل أن تعانقه بشدة.
سألت باثوري جو جي هيوك الذي كان جالسًا في مقعده بتعبير غير سعيد بينما كان يحدق في زعيم مصاصي الدماء. بمجرد أن سُئل ، هز رأسه بعنف وتجنب نظره نحو الطاولة.
“هههه“.
“حسنا اذن. الجميع ، دعونا لا نكون قاسيين هنا. اجتمعنا اليوم من أجل تعزيز الصداقة والتفاهم بين الأعضاء لذلك دعونا نستمتع بأنفسنا “. (ساي جين)
“لا يمكن أن تكون.” (كيم يو رين)
صفق ساي جين يديه لإضفاء الحيوية على الجو. و في الوقت نفسه ، ظهر عدد لا يحصى من النوادل وحملوا العديد من الأطباق الشهية والمشروبات إلى المائدة. حيث كانت جميعها من الأشياء الفخمة والفاخرة التي أظهرت حقًا معنى وجود “وليمة“.
البشر ، الجان ، سو-إنس كانوا جميعًا يبدأون يومهم.
“لقد جرحت رأسك بشدة ، أليس كذلك؟” (باثوري)
لكن ، حسنًا لم تهتم باثوري حقًا بمدى روعة العيد الذي أقيم أمام عينيها.
لذلك بعد يوم من حصوله على إذن باثوري دعا ساي جين إلى عقد مؤتمر أعضاء نقابة منتظم. حيث كان من المقرر عقده في السابع عشر من كل شهر ، وكان الغرض منه هو السماح لأعضاء النقابة بالتجمع معًا وتعزيز الصداقة الحميمة.
بالطبع كان ذلك فقط حتى تم وضع صفيحة مغطاة بزوج من قضبان الطاقة أمامها.
تم فتح المدخل الأمامي للمطعم بطريقة مخيفة إلى حد ما ، وأظهرت البطل غير المتوقع للقاء اليوم نفسه أخيرًا.
“ماذا. مرحبًا هل ترغب في قتل نفسك اليوم؟ ” (باثوري)
“…….انت ماذا؟!” (باثوري)
أضاقت باثوري عينيها وحدقت في النادل الذي أحضر هذا الطبق. ومع ذلك كما لو أنه تلقى “التعليم” السابق ، قام هذا النادل بإخلاء المكان بسرعة.
لكن ساي-جين لم ينته من عرض مبيعاته.
“مهلا! أحضر لي هذا الحقير هنا! ” (باثوري)
كما لو كانت متوترة قليلاً ، قامت باثوري بتكسير عضلات رقبتها وأومأت بإصبعها. ثم قام ساي جين بتهدئتها بسرعة.
بينما كان يدرسها باهتمام ، وصل عضو آخر. و هذه المرة كانت هازلين. حيث كانت بشرتها فقيرة بنفس القدر لكن عندما اكتشفت كل من ساي-جين و كيم يو-رين عادت بعض الألوان.
“لا تكوني هكذا ، وتذوقي.” (ساي جين)
وكان السبب وراء إنشاء هذا الشيء هو إعطائه لباثوري كهدية في مرحلة ما. حيث يبدو أن اللورد كان على دراية بذوق باثوري الغريب في الهوايات.
“ولماذا يجب أن أقضم الحماقة مثل هذا ؟!” (باثوري)
وبدلاً من أن تهدأ ، صرخت بصوت أعلى مما أدى إلى تجميد أجواء الاجتماع تمامًا.
“نعم ، ربما قبل ساعة؟ لكن لا بأس “. (يو ساي جونغ)
“هممم …”
على الأرجح كانت العديد من المخاوف والأفكار تدور في عقلها.
نقر ساي جين على الطاولة بصمت.
أضاقت باثوري عينيها وحدقت في النادل الذي أحضر هذا الطبق. ومع ذلك كما لو أنه تلقى “التعليم” السابق ، قام هذا النادل بإخلاء المكان بسرعة.
“تناولي الطعام أولاً وشاهدي. إنه بنكهة النبيذ لذلك أعتقد أنك قد تكونين أقل مقاومة له “. (ساي جين)
وصل كيم سن هو مع روسراهديل في القطر.
ارتجفت باثوري قليلا عندما سمعته.
لكن ، حسنًا لم تهتم باثوري حقًا بمدى روعة العيد الذي أقيم أمام عينيها.
نبيذ. المشروب الكحولي الذي يشربه البشر بانتظام لكن شيئًا لم تستمتع به أبدًا. بالعودة إلى عالمها المنزلي كان شرب النبيذ الجيد هواية شائعة. حتى في ذلك الوقت ، غالبًا ما كان عقلها الصغير يتساءل عن مدى جودة ذلك لأن زجاجة نبيذ معينة يمكن أن تشتري قرية بأكملها. فقط كيف يمكن أن يكون لذيذ؟
“نحن هنا الآن ، الجميع ~.” (يي هاي رين)
“………”
سألته كيم يو-رين وهي تدفع رأس هازلين ببطء عن كتفها.
“أين بحق الجحيم تعتقدي أنك تمسكين الآن ؟!” (يو بايك سونغ)
قامت باثوري بمسح محيطها. أعضاء النقابة الذين كانوا يحدقون بها بصمت يسارعون بالحفر في طعامهم بمجرد أن اجتاحتهم نظراتها. هيك حتى أنهم بدأوا بالقوة محادثات فيما بينهم. ومع ذلك ما زالوا يسرقون نظرات سريعة إليها كما لو كانوا يشيرون إلى فضولهم المتزايد لمعرفة ما إذا كانت ستأخذ قضمة من شريط الطاقة أم لا.
وهكذا ، مرت عشر دقائق أخرى.
“لا يمكن أن تكون.” (كيم يو رين)
للتأكد من عدم وجود أحد ينظر إليها ، التقطت باثوري خلسة أحد القضبان ، وقشرته باستخدام المانا لمحو كل الأصوات. وبعد ذلك ألقت نظرة سريعة فى الجوار مرة أخرى للتأكد من عدم وجود أحد ينظر.
“مرة اخرى؟” (كيم يو رين)
“لقد جرحت رأسك بشدة ، أليس كذلك؟” (باثوري)
وبالفعل لم يلاحظ أحد.
رائحة العنب الباهتة التي تبدو أنها توقفت عن كل مسام في جسدها تسببت في احمرار وجهها ، وتشنج عمودها الفقري بعنف.
حان الوقت الآن !!
ضحك ساي جين وسحب هاتفه.
ابتلعت شريط الطاقة كله.
“نغ ~~. كنت في غارة بالأمس لذا حصلت على إجازة اليوم “. (يو ساي جونغ)
وفي تلك اللحظة ، انفتحت عيناها.
لذلك بعد يوم من حصوله على إذن باثوري دعا ساي جين إلى عقد مؤتمر أعضاء نقابة منتظم. حيث كان من المقرر عقده في السابع عشر من كل شهر ، وكان الغرض منه هو السماح لأعضاء النقابة بالتجمع معًا وتعزيز الصداقة الحميمة.
رائحة العنب الباهتة التي تبدو أنها توقفت عن كل مسام في جسدها تسببت في احمرار وجهها ، وتشنج عمودها الفقري بعنف.
سيء للغاية لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يفوز بها هازلين في المعركة المادية لذلك انعكس الوضع بنبضات القلب.
إنه مناسب تمامًا لما تفضله.
“أه هيوف …”
“… .إ ، إذن ، ماذا عنها؟” (باثوري)
وسرعان ما منعت فمها من التكلم بلهيثات المتعة. حمداً للاله لم يلاحظ أحد حادثة صغيرة لها حتى الآن.
“هل هذا جيد؟” (ساي جين)
…. و مع استثناء واضح لـ ابن العاهـ** كان ذلك.
وصل كيم سن هو مع روسراهديل في القطر.
عاد ساي-جين إلى المنزل ووجد أن يو ساي-جونغ لا تزال نائمة بعمق. بينما كان يحمل ابتسامة رقيقة ، قبل خديها بخفة. فتحت عينيها النائمتين وابتسمت برقة ، قبل أن تعانقه بشدة.
“هههه“.
“هل تدرك حتى ماذا يعني الدم بالنسبة لنا مصاصي الدماء؟” (باثوري)
اتضح أنها لم تكن “لا تزال” نائمة. وبينما كان يشعر بالاعتذار ، سحبت رأسه فجأة وقبلته بعمق في فمه.
شعرت باثوري بأنها ستنفق كل قوتها في مسح تلك الابتسامة الزيتية عن وجه ساي جين المبتسم. حتى لو كان لمرة واحدة فقط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
