البطل ، الأورك ، الإنسان (4)
الفصل 149: البطل ، الأورك ، الإنسان (4)
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“…ماذا. إذن هل كنتي تعلمي بالفعل عن ذلك بالفعل؟ ” (ساي جين)
على الرغم من أن جسد زعيم الأورك كان أصغر بكثير من جسد الغول إلا أن براعته في المعركة كانت ببساطة ، ساحقة.
رنَّ جونجنير مع المانا وتألق بضوء ذهبي. مع انبعاث هالة إلهية وتسبب في اندلاع هزات أرضية ، أطلق جونجنير خطًا أبيض واحدًا من حزمة الطاقة المسببة للعمى.
كان الصوت يخص ليليا.
كلما لامس صولجانه لحم الغول فإن أطرافهم وقطع جسدهم ستتمزق. و عندما اصطدم الصولجان بالأرض ، تشكلت حفرة عميقة. وحتى عندما يتأرجح في الهواء الفارغ ، أحدث الصولجان تموجات قوية من موجات الصدمة التي رقصت مثل الأمواج المتلاطمة.
منذ أن شرب جرعة ، اعتقد أنه قد يكون كذلك وشغل التلفزيون.
منذ أن تم تقييد أقوى قوة قتالية في جيش الغول ، زعيم الغيلان بواسطة كيم يو-رين راكبه على ظهر كورنلاك كان وضع المعركة العام لصالح الأورك. و في الوقت الحالي كان 51 من الأورك مشغولين بالضرب على عشرين غولًا ، والأهم من ذلك لم تكن هذه الأورك مجرد وحوش عادية أيضًا.
حاليًا تم وضع أشكال الوحش الأكثر فائدة في الحجر بالفعل. و على الرغم من أن هذا النموذج قد تطور إلى الزعيم العظيم كان هذا هو الحد الأقصى لـ الأورك كنوع. لذلك كان من المنطقي استخدام نموذج ليفاثان اللامحدود بالإضافة إلى ليكانثروب التي كانت لها إمكانات لا نهاية لها تقريبًا طوال الوقت من الآن فصاعدًا. جانبا ، لقد تخلى عن نموذج العفريت له منذ وقت طويل.
اقتربت منه عندما تحدثت إليه ، وسلمت له زجاجة من الدواء.
‘انها تسير على ما يرام.’ (ساي جين)
من كل مكان تقريبًا ، ترددت أصوات بشعة من صولجان تضرب الجسد واللحم المذكور وهو ينزع ، دون توقف. ومع استمرار تدفق الوقت ، هز العالم أصوات أشياء عملاقة تتساقط على الأرض بشكل متقطع. حيث كان هذا عددًا لا يحصى من الغيلان التي سقطت أثناء تسوية أشجار الغابة.
لا يزال صوته يتسرب بطريقة ما.
مع سقوط المزيد والمزيد من الغوغاء ، أصبح 51 من الأورك في حالة سكر بشكل تدريجي بسبب طعم النصر الحلو وتحركوا بقوة أكبر.
سرعان ما قام ساي-جين برمي كيم يو-رين بعيدًا إلى مسافة بعيدة بقوة يمكنها بسهولة إلقاء العديد من الجبال عليها وتجنب التنفس. ومع ذلك فإن هجوم التنفس هذا منحني حول الزاوية واتبع طريقه في التراجع. و في الوقت نفسه ، طار الغول سريعًا أيضًا.
“…ماذا. إذن هل كنتي تعلمي بالفعل عن ذلك بالفعل؟ ” (ساي جين)
بعد 30 دقيقة.
استقبلته كيم يو-رين بابتسامة مشرقة كانت خارج توقعاته تمامًا. مرتبكًا قليلاً ، جلس ساي-جين على أريكة قريبة بينما شعر بخيبة أمل إلى حد ما لسبب ما.
لقد احتاجوا فقط 30 دقيقة لقتل جميع الغوغاء الآخرين إلى جانب الرئيس. لقتل 20 غولس فقد 19 من الأورك حياتهم في هذه العملية.
لا يزال صوته يتسرب بطريقة ما.
عندها فقط توقفت كيم يو-رين عن الدوران حول زعيم الغيلان لإثارة حنقه ، ونزلت من على ظهر كورنلاك.
“هربنا. خطتنا فشلت بعد كل شيء “. (ليليا)
خونج ، خونج ، خونج ، خونج !!
كان لديها هذا الشعور “الخاص” تجاه الأورك. ولم يستطع تحديد نوع الشعور هذا بالضبط. حيث كان يشك فقط في أنه كان أعمق قليلاً من الصداقة أو الولاء تجاه رفاقه.
كواهانج !!!
في المقدمة كان زعيم الغيلان يندفع نحو اتجاهها بينما كان ينفخ رأسه بغضب شديد ، وخلفها كانت الأورك المغطاة بدماء الغول تستعد للمواجهة النهائية.
“الجميع ، امنعوا زعيم الغيلان ، من فضلكم.” (كيم يو رين)
انتهت المعركة الأولى منذ حوالي ثانية فقط ، ومع ذلك بكلمة واحدة منها ، انطلق الأورك بجنون نحو زعيم الغيلان. وأثناء تأخير الرئيس ، أعدت جونجنير خاصتها. حيث تتألق الشفرة البيضاء النقية بضوء ذهبي لامع ثم تحول إلى شكل يشبه الرمح.
“تبا !!”
أولاً ، زاد من تدفق الدم داخل جسده. ثم في نفس الوقت ، استخدم مهارة محارب الانعكاس وقام بتداخله مع زيادة تدفق الدم. وأخيرًا ، أضاف القوة المادية المتزايديه والدفاع الذي اكتسبه من امرأة باثوري.
كان “الغرض” من هذا الهجوم بسيطًا.
فجأة فكر في شيء آخر.
“دقيقة واحدة من فقدان الوعي“.
“يمكنك التفكير في الأمر بالطريقة التي تريدها. حسنا ، يرجى المعذرة. و لدي الكثير من الأمور التي يجب الاهتمام بها “. (ليليا)
* مؤثرات صوتية من أجل هدير مثير للشفقة لوحش يحتضر *
في العادة كانت الدقيقة فترة زمنية قصيرة حقًا لكنها كانت قصة مختلفة خلال المعركة. لن يجرؤ أحد على تحديد قيمة دقيقة واحدة من الوقت خلال معركة شديدة مثل هذه المعركة.
“لا يجب أن تنام هكذا. و من فضلك ، اشرب جرعة قبل السقوط في النوم “. (ليليا)
“… !!!”
‘لكن لماذا؟‘
ومع ذلك بشكل غير متوقع تم امتصاص المانا الموجودة داخل جسدها بالكامل في سلاحها. و هذا يعني أنه لم يكن من الممكن تنفيذ هدفها ” لذلك لم يكن أمام كيم يو-رين أي خيار سوى سحب المانا من جونجنير.
“الجميع ، امنعوا زعيم الغيلان ، من فضلكم.” (كيم يو رين)
‘لكن لماذا؟‘
* مؤثرات صوتية من أجل هدير مثير للشفقة لوحش يحتضر *
مانا لم تستطع الانسحاب في الوقت المناسب وترك جسدها إلى الأبد ، واحتياطيها المتبقي كان 50٪ فقط. لم تفعل شيئًا لكنها فقدت نصف قوتها القتالية بعبارة أخرى. و من الواضح أنها لم تستطع فهم هذا الموقف. سمحت لها سمتها بوضع ليفاثان مستدعى للنوم لمدة خمس دقائق ، ولكن لماذا لا تستطيع أن تفعل الشيء نفسه مع الغول …؟
“كخيواك !!”
“……استسميحك عذرا؟!”
طفت صرخات محاربي قبيله الاورك في أذني كيم يو-رين المذهولتين.
“… !!!”
بينما ظلت في حالة ذهول ، سار الوقت وقتل الأورك.
طفت صرخات محاربي قبيله الاورك في أذني كيم يو-رين المذهولتين.
“إذا لم يعد لدي أسنان فسوف أستخدم لثتي!”
في تلك اللحظة ، تجمدت كيم يو رين بذهول. و بعد ذلك بوقت قصير ، ألقت ظلال ضخمة على رأسه وعلى الأرض. ثم استدار ساي-جين على عجل ، ووجد الرئيس غول بعيونه تطلق ضوءًا خطيرًا مخيفًا يلقي بلكمة مشتعلة بطاقة شديدة السواد.
مثلما عالجت نفسها وحزمت أسنانها …
كان لديها هذا الشعور “الخاص” تجاه الأورك. ولم يستطع تحديد نوع الشعور هذا بالضبط. حيث كان يشك فقط في أنه كان أعمق قليلاً من الصداقة أو الولاء تجاه رفاقه.
بمجرد وصوله ، قام بفحص التقويم أولاً ، ومع ذلك فقد مر يومًا واحدًا فقط. ما هي الإغاثة التي كانت. تنفس ساي جين الصعداء ، وسقط على الأريكة مرة أخرى ، وبينما كان النوم يتعدى عليه ببطء فكر في الاتصال بـ يو ساي جونغ على الهاتف …
من خلف الغول العملاق ، رفرف شكل حياة لطيف بجناحيه وحلّق في الهواء. و لقد كان شكلًا مألوفًا بدرجة تكفى لإثارة غضبها على الفور بمجرد النظر إليه. ولم يكن سوى نفس اللوم الذي سرق المانا خاصتها عندما كانت محاصرة تحت الأرض مع الأورك.
“الغراب الكوري” ، ذلك الطائر الأبيض.
لقد احتاجوا فقط 30 دقيقة لقتل جميع الغوغاء الآخرين إلى جانب الرئيس. لقتل 20 غولس فقد 19 من الأورك حياتهم في هذه العملية.
“هذا ابن العاهره !!” (كيم يو رين)
“ربما ربما فقط ، أنا أسألك لكن … هل ما زلت ترغب في إغرائي؟” (كيم يو رين)
قالوا إن الأعداء سيواجهون بعضهم البعض في منتصف جسر ضيق. و لقد أرادت بشدة أن تنتزع كل ريشة من هذا الشيء وتشويها هناك ثم….
لحسن الحظ ، تأخر هجوم الرئيس خطوة واحدة. لسوء الحظ في تلك اللحظة في الاتجاه الذي تراجع فيه ، اندفع إليه هجوم التنفس.
لكن كيم يو-رين بذلت قصارى جهدها لتهدئة يديها المرتعشتين وقلبها الذي ينبض بجنون. و في الوقت الحالي كانت بحاجة حقًا إلى الاهتمام بـ الزعيم غول أولاً.
“هل انا فعل هذا؟” (ليليا)
سكبت المانا مرة أخرى في جونجنير مرة أخرى.التى لم تهتم بوضع “هدف” هذه المرة. لا و كل ما أرادت فعله هو صب كل قطرة المانا المتبقية في سلاحها واختراق قلب الزعيم ، هذا كل شيء.
ويويويويويويويويو….
“لا يجب أن تنام هكذا. و من فضلك ، اشرب جرعة قبل السقوط في النوم “. (ليليا)
رنَّ جونجنير مع المانا وتألق بضوء ذهبي. مع انبعاث هالة إلهية وتسبب في اندلاع هزات أرضية ، أطلق جونجنير خطًا أبيض واحدًا من حزمة الطاقة المسببة للعمى.
كاه-اه-اه-اه !!
استقبلته كيم يو-رين بابتسامة مشرقة كانت خارج توقعاته تمامًا. مرتبكًا قليلاً ، جلس ساي-جين على أريكة قريبة بينما شعر بخيبة أمل إلى حد ما لسبب ما.
الفصل 149: البطل ، الأورك ، الإنسان (4)
تم إطلاق النار وإصابة الهدف في وقت واحد تقريبًا. حيث تم اختراق قلب الغول ذو الرؤوس الثلاثة في لحظة ، وسكب ساي-جين الأورك الذي كان توقيت قفزته إلى الكمال و كل قوته في الصولجان وضرب بعنف مؤخرة أحد رؤوسه.
اكتشف متأخرا تميمة الأورك مُمسكة بيدها اليمنى. هو أيضًا ابتسم معها.
لكن كيم يو-رين بذلت قصارى جهدها لتهدئة يديها المرتعشتين وقلبها الذي ينبض بجنون. و في الوقت الحالي كانت بحاجة حقًا إلى الاهتمام بـ الزعيم غول أولاً.
لا شك أن هجوم كيم يو-رين المميت على صدر الرئيس لن يكون كافياً. ومع ذلك فقد تم دمجه الآن مع الضربة الشرسة المرعبة من ساي-جين أيضًا لذا لم يكن لدى الغول الفرصة حتى لإظهار حيويته الشائنة.
“نعم ، أنا بخير … .. !!” (كيم يو رين)
* مؤثرات صوتية من أجل هدير مثير للشفقة لوحش يحتضر *
في النهاية ، أصدر رئيس الغول صرخة منخفضة حيث انهار ببطء على الأرض. و بعد ذلك انتشر هدير الأورك في جميع الأنحاء سفح الجبل.
***
هبت الرياح برفق من النوافذ المفتوحة ونثرت شعرها مثل بتلات شجرة الكرز المتساقطة والراقصة. بينما كان يفكر ، كم هو جميل ، تحدثت إليه بصوت حازم.
“لا إنتظر!! الأمر لم ينته بعد … ككهيوسك! ” (كيم يو رين)
ومع ذلك كان لا يزال من المبكر الاحتفال بالنصر. و لقد احتاجت لإعلام الأورك. لسوء الحظ لم تستطع كيم يو-رين إلا الإمساك بقربها والسقوط على ركبتيها. حيث كان من الآثار الجانبية السلبية لاستخراج الكثير من المانا دفعة واحدة.
تفاجأت إجابتها السريعة والمؤكدة كيم ساي-جين. ثم واصلت وهي تمسك بقبضتها اليمنى بإحكام.
لحسن الحظ كانت الكلمات التي أرادت قولها ، صرخ ساي جين بصوت عالٍ بدلاً من ذلك.
كان ساي جين يراقب الموقف بحذر بينما كانت كيم يو-رين تنظر إلى التلفزيون بابتسامة صحية على وجهها.
“لم ينتهي بعد!! … أوي أنت بخير؟ ” (ساي جين)
لم يكن لديه فكرة عن عدد الأيام التي مرت منذ المعركة. وكان هناك من ينتظره في المنزل. تحول ساي-جين إلى نموذج ليفاثان واستدعى ما تبقى من المانا الصغير لتنشيط “السحر“.
“لا إنتظر!! الأمر لم ينته بعد … ككهيوسك! ” (كيم يو رين)
اقترب ساي-جين من كيم يو-رين مع الحفاظ على يقظة الأورك.
“هل انا فعل هذا؟” (ليليا)
“نعم ، أنا بخير … .. !!” (كيم يو رين)
انتهت المعركة الأولى منذ حوالي ثانية فقط ، ومع ذلك بكلمة واحدة منها ، انطلق الأورك بجنون نحو زعيم الغيلان. وأثناء تأخير الرئيس ، أعدت جونجنير خاصتها. حيث تتألق الشفرة البيضاء النقية بضوء ذهبي لامع ثم تحول إلى شكل يشبه الرمح.
“يمكنك التفكير في الأمر بالطريقة التي تريدها. حسنا ، يرجى المعذرة. و لدي الكثير من الأمور التي يجب الاهتمام بها “. (ليليا)
في تلك اللحظة ، تجمدت كيم يو رين بذهول. و بعد ذلك بوقت قصير ، ألقت ظلال ضخمة على رأسه وعلى الأرض. ثم استدار ساي-جين على عجل ، ووجد الرئيس غول بعيونه تطلق ضوءًا خطيرًا مخيفًا يلقي بلكمة مشتعلة بطاقة شديدة السواد.
“….هذا مريح.” (ساي جين)
سحب ساي-جين كيم يو-رين إلى عناق وتراجع على الفور من هناك.
“… هل عدت؟“
كواهانج !!!
لحسن الحظ ، تأخر هجوم الرئيس خطوة واحدة. لسوء الحظ في تلك اللحظة في الاتجاه الذي تراجع فيه ، اندفع إليه هجوم التنفس.
“كخياااه !!” (كيم يو رين)
كان الصوت يخص ليليا.
“…ها ها ها ها…”
سرعان ما قام ساي-جين برمي كيم يو-رين بعيدًا إلى مسافة بعيدة بقوة يمكنها بسهولة إلقاء العديد من الجبال عليها وتجنب التنفس. ومع ذلك فإن هجوم التنفس هذا منحني حول الزاوية واتبع طريقه في التراجع. و في الوقت نفسه ، طار الغول سريعًا أيضًا.
“نعم؟“
* مؤثرات صوتية من أجل هدير مثير للشفقة لوحش يحتضر *
ومن المضحك أن لكمة الرئيس يجب أن تكون أبطأ بكثير من ذلك. و لكنه لم يكن كذلك. حتى عيني الوحش لمعت بشكل مختلف. و لقد كانوا أكثر عنفًا وقمعًا من أي وقت مضى.
“… و في الوقت الحالي ، يجب أن أعود إلى المنزل حقًا.” (ساي جين)
عندها فقط تذكر. واحد أو اثنان من الترول محظوظين ، عندما ينجو بطريقة ما من تجربة الاقتراب من الموت ، سيذهب في حالة هياج شبيهة بالمرور عبر “الوضوح النهائي“.
“تبا !!”
ومن المضحك أن لكمة الرئيس يجب أن تكون أبطأ بكثير من ذلك. و لكنه لم يكن كذلك. حتى عيني الوحش لمعت بشكل مختلف. و لقد كانوا أكثر عنفًا وقمعًا من أي وقت مضى.
الفصل 149: البطل ، الأورك ، الإنسان (4)
جاءت القبضة المدمرة تحلق مع هجوم التنفس. و إذا أفلت ساي-جين من القبضة فسيصيبه التنفس ، وإذا تهرب من التنفس فستكون القبضة بدلاً من ذلك.
تفاجأت إجابتها السريعة والمؤكدة كيم ساي-جين. ثم واصلت وهي تمسك بقبضتها اليمنى بإحكام.
لكن كيم يو-رين بذلت قصارى جهدها لتهدئة يديها المرتعشتين وقلبها الذي ينبض بجنون. و في الوقت الحالي كانت بحاجة حقًا إلى الاهتمام بـ الزعيم غول أولاً.
ومع ذلك كان هناك خيار آخر متبقي للاختيار. وجذبت غرائز الأورك ساي-جين نحو هذا الاختيار.
اصطدمت قبضتي الغول والأورك في الهواء. انفجر انفجار هائل مثل البرق المثير للعمى حيث التقت القبضتان وصبغت العالم باللون الأبيض النقي بينما تحطمت الأرض تحته دون أنتيترك أثرا.
أولاً ، زاد من تدفق الدم داخل جسده. ثم في نفس الوقت ، استخدم مهارة محارب الانعكاس وقام بتداخله مع زيادة تدفق الدم. وأخيرًا ، أضاف القوة المادية المتزايديه والدفاع الذي اكتسبه من امرأة باثوري.
سرعان ما قام ساي-جين برمي كيم يو-رين بعيدًا إلى مسافة بعيدة بقوة يمكنها بسهولة إلقاء العديد من الجبال عليها وتجنب التنفس. ومع ذلك فإن هجوم التنفس هذا منحني حول الزاوية واتبع طريقه في التراجع. و في الوقت نفسه ، طار الغول سريعًا أيضًا.
كان هذا هو جوهر المطاردة البحتة لأقوى جسد مادي يمكن بلوغه. وقد أعطى هذا الشعور أعمق إحساس بالتعزيز لـ الذي شعر به طوال حياته ، للمخلوق الذي ولد فقط للقتال – الأورك.
‘انها تسير على ما يرام.’ (ساي جين)
وقف بثبات على الأرض ، وبدأ في تحمل هجوم التنفس الذي جاء عليه. لأنه كان ينقذ كيم يو-رين كان عليه التخلص من صولجانه منذ بعض الوقت. و لكن هذا لم يعد مهمًا. فقط قبضته العارية كانت تكفى …
انتهت المعركة الأولى منذ حوالي ثانية فقط ، ومع ذلك بكلمة واحدة منها ، انطلق الأورك بجنون نحو زعيم الغيلان. وأثناء تأخير الرئيس ، أعدت جونجنير خاصتها. حيث تتألق الشفرة البيضاء النقية بضوء ذهبي لامع ثم تحول إلى شكل يشبه الرمح.
كواهاهانج– !!
بينما ظلت في حالة ذهول ، سار الوقت وقتل الأورك.
ومع ذلك كان لا يزال من المبكر الاحتفال بالنصر. و لقد احتاجت لإعلام الأورك. لسوء الحظ لم تستطع كيم يو-رين إلا الإمساك بقربها والسقوط على ركبتيها. حيث كان من الآثار الجانبية السلبية لاستخراج الكثير من المانا دفعة واحدة.
اصطدمت قبضتي الغول والأورك في الهواء. انفجر انفجار هائل مثل البرق المثير للعمى حيث التقت القبضتان وصبغت العالم باللون الأبيض النقي بينما تحطمت الأرض تحته دون أنتيترك أثرا.
“أوه ، مرحباً السيد كيم ساي جين. جميل ان اراك مرة اخرى.” (كيم يو رين)
لا شيء يمكن رؤيته. و لكن مع ذلك شعر كيم ساي-جين أن ذراع الغول الملامسة لقبضته تتفكك ببطء أيضًا وأغمض عينيه.
* مؤثرات صوتية من أجل هدير مثير للشفقة لوحش يحتضر *
[الشرط واضح: الالتزام والتضحية.]
[شكل الوحش ، زعيم الأورك ستتم ترقيته إلى زعيم الأورك العظيم.]
في المقدمة كان زعيم الغيلان يندفع نحو اتجاهها بينما كان ينفخ رأسه بغضب شديد ، وخلفها كانت الأورك المغطاة بدماء الغول تستعد للمواجهة النهائية.
هذا الطائر الأبيض …
[اكتسب مهارة الأورك الفريدة ، “جوهر الأورك“.]
“الآنسة هازلين صُدمت حقًا عندما سمعت الأخبار ، قائلة ماذا لو مُت حقًا هناك. ذكرت جميع وسائل الإعلام أن زعيم الأورك ورئيس الغول انخرطوا في معركة مريرة حتى الموت وكلاهما مات في النهاية “. (ليليا)
[جوهر الأورك هو صدى مع “تكوين عضلات باثوري وكثافة العظام” بالإضافة إلى “مانا الجسد” !! الملكية الخاصة ، “الجسد الإلهي الأكثر نقاء” سيكون …]
أثناء الاستماع إلى صوت المذيع ، حشد ساي-جين ما يكفي من الشجاعة وسأل كيم يو-رين.
***
كواهانج !!!
فتحت عيون كيم ساي-جين ببطء داخل الظلام الضبابي.
منذ أن شرب جرعة ، اعتقد أنه قد يكون كذلك وشغل التلفزيون.
هذا الطائر الأبيض …
انتهت المعركة الأولى منذ حوالي ثانية فقط ، ومع ذلك بكلمة واحدة منها ، انطلق الأورك بجنون نحو زعيم الغيلان. وأثناء تأخير الرئيس ، أعدت جونجنير خاصتها. حيث تتألق الشفرة البيضاء النقية بضوء ذهبي لامع ثم تحول إلى شكل يشبه الرمح.
لحسن الحظ ، تأخر هجوم الرئيس خطوة واحدة. لسوء الحظ في تلك اللحظة في الاتجاه الذي تراجع فيه ، اندفع إليه هجوم التنفس.
نظرًا لأن أول شيء فعله هو أن يغضب بدا الأمر وكأنه لا يزال في شكل الأورك الخاص به. و لكن كان هناك الكثير من المشاكل. و يمكنه أن يرمش على ما يرام لكن جسده لن يتزحزح شبرًا واحدًا و ربما كانت هذه هي النتيجة المتوقعة بعد تعرضه لضربات من قبل الرئيس الغول وكذلك أخذ حمام نفسا في جميع أنحاء جسده.
“هممم …”
“هممم …”
“لا.”
“أوه ، مرحباً السيد كيم ساي جين. جميل ان اراك مرة اخرى.” (كيم يو رين)
لا يزال صوته يتسرب بطريقة ما.
كان ساي جين يراقب الموقف بحذر بينما كانت كيم يو-رين تنظر إلى التلفزيون بابتسامة صحية على وجهها.
فجأة ، شعر بالفضول. و لقد حارب حتى الموت مع الرئيس الغول لكن ماذا حدث لذلك الطائر الأبيض؟ يبدو أن جسد هذا الرجل قد أصبح أكبر قليلاً من ذي قبل أيضًا.
“… تثاءب ~.”
“أمي؟!؟!” (ساي جين)
شعر بالنعاس وخرج تثاؤب من تلقاء نفسه. أدار عينيه بطريقة ما وألقى نظرة على جسده الذي يشبه الفحم. حيث كان هذا على مستوى المعجزة أنه نجا من كل ذلك. حيث يبدو أنه قد استهلك بلا وعي ما يصل إلى 30 جرعة علاجية دفعة واحدة ، وفقًا للنافذة المنبهة للروحانية التي ذكرت [90/100].
وكم من الوقت مر منذ ذلك الحين؟
***
فجأة فكر في شيء آخر.
“… ذلك الأورك هل مات حقًا؟” (ساي جين)
“… قد يكون هذا هو الوقت المناسب لتقاعد رئيس قبيله الاورك أليس كذلك؟“
[الشرط واضح: الالتزام والتضحية.]
حاليًا تم وضع أشكال الوحش الأكثر فائدة في الحجر بالفعل. و على الرغم من أن هذا النموذج قد تطور إلى الزعيم العظيم كان هذا هو الحد الأقصى لـ الأورك كنوع. لذلك كان من المنطقي استخدام نموذج ليفاثان اللامحدود بالإضافة إلى ليكانثروب التي كانت لها إمكانات لا نهاية لها تقريبًا طوال الوقت من الآن فصاعدًا. جانبا ، لقد تخلى عن نموذج العفريت له منذ وقت طويل.
سحب ساي-جين كيم يو-رين إلى عناق وتراجع على الفور من هناك.
ولكن قبل أن يتمكن من القيام بذلك كانت هناك نقطة شائكة يجب مراعاتها.
مثلما عالجت نفسها وحزمت أسنانها …
ولكن قبل أن يتمكن من القيام بذلك كانت هناك نقطة شائكة يجب مراعاتها.
كيم يو رين.
[شكل الوحش ، زعيم الأورك ستتم ترقيته إلى زعيم الأورك العظيم.]
كان لديها هذا الشعور “الخاص” تجاه الأورك. ولم يستطع تحديد نوع الشعور هذا بالضبط. حيث كان يشك فقط في أنه كان أعمق قليلاً من الصداقة أو الولاء تجاه رفاقه.
في العادة كانت الدقيقة فترة زمنية قصيرة حقًا لكنها كانت قصة مختلفة خلال المعركة. لن يجرؤ أحد على تحديد قيمة دقيقة واحدة من الوقت خلال معركة شديدة مثل هذه المعركة.
بجانب كل ذلك كان الشيء الوحيد الذي كان عليه فعله أولاً هو …
“…ها ها ها ها…”
طفت صرخات محاربي قبيله الاورك في أذني كيم يو-رين المذهولتين.
“… و في الوقت الحالي ، يجب أن أعود إلى المنزل حقًا.” (ساي جين)
لم يكن لديه فكرة عن عدد الأيام التي مرت منذ المعركة. وكان هناك من ينتظره في المنزل. تحول ساي-جين إلى نموذج ليفاثان واستدعى ما تبقى من المانا الصغير لتنشيط “السحر“.
شعر بالنعاس وخرج تثاؤب من تلقاء نفسه. أدار عينيه بطريقة ما وألقى نظرة على جسده الذي يشبه الفحم. حيث كان هذا على مستوى المعجزة أنه نجا من كل ذلك. حيث يبدو أنه قد استهلك بلا وعي ما يصل إلى 30 جرعة علاجية دفعة واحدة ، وفقًا للنافذة المنبهة للروحانية التي ذكرت [90/100].
***
تم إطلاق النار وإصابة الهدف في وقت واحد تقريبًا. حيث تم اختراق قلب الغول ذو الرؤوس الثلاثة في لحظة ، وسكب ساي-جين الأورك الذي كان توقيت قفزته إلى الكمال و كل قوته في الصولجان وضرب بعنف مؤخرة أحد رؤوسه.
لحسن الحظ كانت الكلمات التي أرادت قولها ، صرخ ساي جين بصوت عالٍ بدلاً من ذلك.
كانت وجهة إرساله الفوري هي غرفة الاجتماعات السرية تحت الأرض. و لقد جاء إلى هنا حيث قد تصاب يو ساي جونغ بالصدمة من اقتحامه المفاجئ – على الرغم من أنها كانت تعلم أنه يمكن أن يتحول إلى ليفاثان بالفعل. حيث كانت النماذج الأخرى لا تزال سراً منها.
بمعنى آخر ، مصير بقية الأورك غير معروف.
“كان يوم واحد فقط ؟!” (ساي جين)
وقف بثبات على الأرض ، وبدأ في تحمل هجوم التنفس الذي جاء عليه. لأنه كان ينقذ كيم يو-رين كان عليه التخلص من صولجانه منذ بعض الوقت. و لكن هذا لم يعد مهمًا. فقط قبضته العارية كانت تكفى …
بمجرد وصوله ، قام بفحص التقويم أولاً ، ومع ذلك فقد مر يومًا واحدًا فقط. ما هي الإغاثة التي كانت. تنفس ساي جين الصعداء ، وسقط على الأريكة مرة أخرى ، وبينما كان النوم يتعدى عليه ببطء فكر في الاتصال بـ يو ساي جونغ على الهاتف …
اكتشف متأخرا تميمة الأورك مُمسكة بيدها اليمنى. هو أيضًا ابتسم معها.
رنَّ جونجنير مع المانا وتألق بضوء ذهبي. مع انبعاث هالة إلهية وتسبب في اندلاع هزات أرضية ، أطلق جونجنير خطًا أبيض واحدًا من حزمة الطاقة المسببة للعمى.
“… هل عدت؟“
فجأة فكر في شيء آخر.
حدق كيم ساي جين في ليليا وابتسمت.
“أمي؟!؟!” (ساي جين)
لقد صدم من سباته بصوت أجنبي تحية من مكان ما وانطلق على الأريكة على عجل.
كان الصوت يخص ليليا.
كان هذا هو جوهر المطاردة البحتة لأقوى جسد مادي يمكن بلوغه. وقد أعطى هذا الشعور أعمق إحساس بالتعزيز لـ الذي شعر به طوال حياته ، للمخلوق الذي ولد فقط للقتال – الأورك.
“ماذا بحق الجحيم ؟! ما الذي تفعليه هنا؟” (ساي جين)
بينما ظلت في حالة ذهول ، سار الوقت وقتل الأورك.
“هربنا. خطتنا فشلت بعد كل شيء “. (ليليا)
في ظهيرة صافية بشكل خاص ، قام ساي جين بزيارة غرفة مستشفى كيم يو رين. بمجرد أن فتح الباب ، اكتشف كورنلاك ، جسده أصغر بكثير الآن. أرسل أمرًا عقليًا إلى الذئب ، يأمره بالتصرف وكأنه لم يتعرف عليه. نفذ كورنلاك أمره بإخلاص وظل مستلقيًا على الأرض.
“… .. آه ، آها.”
“وأيضًا أخبرنا السيد ساي جين شخصيًا هذا أيضًا – لإعادة إنشاء ملاذنا أسفل أراضي الوحش والاستمرار في العيش في هذه الأثناء.” (ليليا)
“لا.”
اقتربت منه عندما تحدثت إليه ، وسلمت له زجاجة من الدواء.
“نعم ، أنا بخير … .. !!” (كيم يو رين)
“لا يجب أن تنام هكذا. و من فضلك ، اشرب جرعة قبل السقوط في النوم “. (ليليا)
‘انها تسير على ما يرام.’ (ساي جين)
“….هذا مريح.” (ساي جين)
“أوه ، آه ، شكرًا.” (ساي جين)
بلع بلع–
“هممم …”
منذ أن شرب جرعة ، اعتقد أنه قد يكون كذلك وشغل التلفزيون.
“إذا لم يعد لدي أسنان فسوف أستخدم لثتي!”
كان هذا هو جوهر المطاردة البحتة لأقوى جسد مادي يمكن بلوغه. وقد أعطى هذا الشعور أعمق إحساس بالتعزيز لـ الذي شعر به طوال حياته ، للمخلوق الذي ولد فقط للقتال – الأورك.
خلال البث الإخباري القصير لإعلام المشاهدين بالفوضى بالقرب من بيونغ يانغ التي يتم الاعتناء بها ، وقع الحادث المتعلق بـ الأورك وأخذ أعلى الفواتير.
باختصار ، نجت كيم يو-رين لحسن الحظ. و على ما يبدو ، أنقذها كورنلاك وسط الانفجار الذي يشبه انفجار رأس نووي بسبب هجوم التنفس واصطدام قبضتين بعنف. وكانت النتيجة النهائية أن دائرة نصف قطرها 10 كيلومترات حول منطقة الانفجار لم تتحول إلا إلى رماد وتحولت إلى خراب تام.
“كان يوم واحد فقط ؟!” (ساي جين)
بمعنى آخر ، مصير بقية الأورك غير معروف.
كان الصوت يخص ليليا.
هل ماتوا جميعا؟ شعر ساي جين بضيق صدره بعد سماعه الخبر.
“هذا يسبب قدرا كبيرا من الفوضى في الوقت الحالي. سمعت أن الأورك ضحى بنفسه لقتل وحش الزعيم الخطير؟ ” (ليليا)
كيم يو رين.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“…ها ها ها ها…”
“ماذا بحق الجحيم ؟! ما الذي تفعليه هنا؟” (ساي جين)
“الآنسة هازلين صُدمت حقًا عندما سمعت الأخبار ، قائلة ماذا لو مُت حقًا هناك. ذكرت جميع وسائل الإعلام أن زعيم الأورك ورئيس الغول انخرطوا في معركة مريرة حتى الموت وكلاهما مات في النهاية “. (ليليا)
“… !!!”
حدق كيم ساي جين في ليليا وابتسمت.
تفاجأت إجابتها السريعة والمؤكدة كيم ساي-جين. ثم واصلت وهي تمسك بقبضتها اليمنى بإحكام.
اكتشف متأخرا تميمة الأورك مُمسكة بيدها اليمنى. هو أيضًا ابتسم معها.
“قولي لهم أن يغيروا كلمة” الكبير “إلى” زعيم القبيلة العظيم “بدلاً من ذلك. (ساي جين)
“فوهوت“.
كواهاهانج– !!
تقوست عيون ليليا قليلا. ضاقت حواجب ساي-جين بدلاً من ذلك ورأي رد فعلها المريح.
“تشبث. لماذا تبتسم هكذا كما لو كنتي تعلمي بالفعل؟ ” (ساي جين)
“هل انا فعل هذا؟” (ليليا)
كان هذا هو جوهر المطاردة البحتة لأقوى جسد مادي يمكن بلوغه. وقد أعطى هذا الشعور أعمق إحساس بالتعزيز لـ الذي شعر به طوال حياته ، للمخلوق الذي ولد فقط للقتال – الأورك.
“…ماذا. إذن هل كنتي تعلمي بالفعل عن ذلك بالفعل؟ ” (ساي جين)
“يمكنك التفكير في الأمر بالطريقة التي تريدها. حسنا ، يرجى المعذرة. و لدي الكثير من الأمور التي يجب الاهتمام بها “. (ليليا)
قامت من على مقعدها بعد أن سلمته هاتف محمول.
“هذا ابن العاهره !!” (كيم يو رين)
“أيضا لا تنسى أن تتصل بسيدة المنزل.” (ليليا)
“وأيضًا أخبرنا السيد ساي جين شخصيًا هذا أيضًا – لإعادة إنشاء ملاذنا أسفل أراضي الوحش والاستمرار في العيش في هذه الأثناء.” (ليليا)
***
في ظهيرة صافية بشكل خاص ، قام ساي جين بزيارة غرفة مستشفى كيم يو رين. بمجرد أن فتح الباب ، اكتشف كورنلاك ، جسده أصغر بكثير الآن. أرسل أمرًا عقليًا إلى الذئب ، يأمره بالتصرف وكأنه لم يتعرف عليه. نفذ كورنلاك أمره بإخلاص وظل مستلقيًا على الأرض.
“أنا بخير ، شكرا لك.” (كيم يو رين)
“أوه ، مرحباً السيد كيم ساي جين. جميل ان اراك مرة اخرى.” (كيم يو رين)
“ربما ربما فقط ، أنا أسألك لكن … هل ما زلت ترغب في إغرائي؟” (كيم يو رين)
بعد 30 دقيقة.
استقبلته كيم يو-رين بابتسامة مشرقة كانت خارج توقعاته تمامًا. مرتبكًا قليلاً ، جلس ساي-جين على أريكة قريبة بينما شعر بخيبة أمل إلى حد ما لسبب ما.
“كيف تشعرين؟” (ساي جين)
“أنا بخير ، شكرا لك.” (كيم يو رين)
“….هذا مريح.” (ساي جين)
“نعم؟“
كانت وجهة إرساله الفوري هي غرفة الاجتماعات السرية تحت الأرض. و لقد جاء إلى هنا حيث قد تصاب يو ساي جونغ بالصدمة من اقتحامه المفاجئ – على الرغم من أنها كانت تعلم أنه يمكن أن يتحول إلى ليفاثان بالفعل. حيث كانت النماذج الأخرى لا تزال سراً منها.
رد ساي جين في حيرة وحول نظره إلى شاشة تلفزيون . حيث كانت المحتويات الخاصة بـ البطل الأورك قيد التشغيل في الوقت الحالي. وربما بسبب البرنامج لم يحدث الكثير من محادثة بينهما.
“…ماذا. إذن هل كنتي تعلمي بالفعل عن ذلك بالفعل؟ ” (ساي جين)
كان ساي جين يراقب الموقف بحذر بينما كانت كيم يو-رين تنظر إلى التلفزيون بابتسامة صحية على وجهها.
[جوهر الأورك هو صدى مع “تكوين عضلات باثوري وكثافة العظام” بالإضافة إلى “مانا الجسد” !! الملكية الخاصة ، “الجسد الإلهي الأكثر نقاء” سيكون …]
– يعتقد أن زعيم الأورك الأبطال فقد حياته خلال الانفجار العظيم. عدد لا يحصى من المواطنين الذين حزنهم الخسارة ، شكلوا طوابير طويلة لتقديم الاحترام ، و …
بمجرد وصوله ، قام بفحص التقويم أولاً ، ومع ذلك فقد مر يومًا واحدًا فقط. ما هي الإغاثة التي كانت. تنفس ساي جين الصعداء ، وسقط على الأريكة مرة أخرى ، وبينما كان النوم يتعدى عليه ببطء فكر في الاتصال بـ يو ساي جونغ على الهاتف …
أثناء الاستماع إلى صوت المذيع ، حشد ساي-جين ما يكفي من الشجاعة وسأل كيم يو-رين.
كان لديها هذا الشعور “الخاص” تجاه الأورك. ولم يستطع تحديد نوع الشعور هذا بالضبط. حيث كان يشك فقط في أنه كان أعمق قليلاً من الصداقة أو الولاء تجاه رفاقه.
“… ذلك الأورك هل مات حقًا؟” (ساي جين)
كلما لامس صولجانه لحم الغول فإن أطرافهم وقطع جسدهم ستتمزق. و عندما اصطدم الصولجان بالأرض ، تشكلت حفرة عميقة. وحتى عندما يتأرجح في الهواء الفارغ ، أحدث الصولجان تموجات قوية من موجات الصدمة التي رقصت مثل الأمواج المتلاطمة.
“لا.”
في المقدمة كان زعيم الغيلان يندفع نحو اتجاهها بينما كان ينفخ رأسه بغضب شديد ، وخلفها كانت الأورك المغطاة بدماء الغول تستعد للمواجهة النهائية.
تفاجأت إجابتها السريعة والمؤكدة كيم ساي-جين. ثم واصلت وهي تمسك بقبضتها اليمنى بإحكام.
[الشرط واضح: الالتزام والتضحية.]
“بالتأكيد ، هو على قيد الحياة في مكان ما.” (كيم يو رين)
[الشرط واضح: الالتزام والتضحية.]
ثم نظرت إليه وابتسمت ببراقة.
“…ها ها ها ها…”
اكتشف متأخرا تميمة الأورك مُمسكة بيدها اليمنى. هو أيضًا ابتسم معها.
في النهاية ، أصدر رئيس الغول صرخة منخفضة حيث انهار ببطء على الأرض. و بعد ذلك انتشر هدير الأورك في جميع الأنحاء سفح الجبل.
انتهت المعركة الأولى منذ حوالي ثانية فقط ، ومع ذلك بكلمة واحدة منها ، انطلق الأورك بجنون نحو زعيم الغيلان. وأثناء تأخير الرئيس ، أعدت جونجنير خاصتها. حيث تتألق الشفرة البيضاء النقية بضوء ذهبي لامع ثم تحول إلى شكل يشبه الرمح.
“هذا صحيح. رئيس النقابة؟” (كيم يو رين)
‘لكن لماذا؟‘
عندها فقط توقفت كيم يو-رين عن الدوران حول زعيم الغيلان لإثارة حنقه ، ونزلت من على ظهر كورنلاك.
“نعم؟“
هبت الرياح برفق من النوافذ المفتوحة ونثرت شعرها مثل بتلات شجرة الكرز المتساقطة والراقصة. بينما كان يفكر ، كم هو جميل ، تحدثت إليه بصوت حازم.
قالوا إن الأعداء سيواجهون بعضهم البعض في منتصف جسر ضيق. و لقد أرادت بشدة أن تنتزع كل ريشة من هذا الشيء وتشويها هناك ثم….
“ربما ربما فقط ، أنا أسألك لكن … هل ما زلت ترغب في إغرائي؟” (كيم يو رين)
“……استسميحك عذرا؟!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
