البحث (2)
الفصل 217 : البحث (2)
بام! …
و بعد دقيقة من الملاحظة ، لاحظ لين شنغ أنَّ خصمه قد نفدت مهاراته التي يُهاجم بها ، وبعدها ألقى ببساطة أحد فؤوسه القصيرة باتجاه رأس الوحش.
نظر لين شنغ إلى القرص في يده. والذي كان بحجم رأس الإنسان، و محفور فيه ما يقرب من آلاف الكلمات الصغيرة. فلن يستطيع أحد قراءته إذا لم يُرَكِزْ جيدًا.
ووشش!! …
اندفع نحو لين شنغ وحش بأربعة قرون على رأسه ، ويمتلك سيفًا مشتعلًا.
دار الفأس القصير في حلقةٍ وبعدها اتجه مباشرة إلى رأس الوحش.
“بعد الوصول إلى المستوى الخامس ، ازداد الحجم الإجمالي للقوة المقدسة. وأعتقد أنني سأحتاج ما لا يقل عن المئات من شظايا روح هؤلاء الوحوش للارتقاء بالمستوى … ويبدو أنني بحاجة إلى العثور على وحوش أقوى لتلبية المتطلبات ، وإلا فسوف يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إلى المستوى السادس مع حشود الوحوش الضعيفة تلك “.
توقف الوحش للحظة ، حيثُ اندلعت موجة من الضوء الأبيض المقدس من جسده ، تاركة ورائها كتلة من الدخان الأسود.
“ليس سيئا!”
“هدير!!”
مَرَّ لين شنغ بسرعة من خلاله ، وبصرف النظر عن بعض الأفكار التعريفية. فلم يكن هناك شيء كبير.
أطلق الوحش هديرًا مؤلمًا أثناء اندفاعه للأمام مرة أخرى ، وهو يُأرجح بشفرته المشتعلة بشدة في لين شنغ.
ووشش!! …
ثُمَّ تحوَّلت عيناه إلى اللون القرمزي حيثُ اتسعت عروقه وظهرت على سطح جلده والتي تُشبه أسراب من الديدان الخضراء.
وكان يشعر أيضًا بأن روحه تنمو قليلاً و ببطئ.
لم يُراوغ لين شنغ هذه المرة. حيثُ رنَّ صوت صاخب وهو يسد النصل بينما يُلقي بركلة جانبية قوية.
وعلى رأس القرص كان هناك عنوان: “أفكار ونظريات حول بناء نظام دفاع المعبد المقدس.” ، وتحته كانت هناك صفوف عديدة من الكلمات الصغيرة.
وبعد ذلك ، طار الوحش بعيدًا و ارتطم بقوة على الأرض ، فأصبح فخذه مُلتويًا بزاوية غريبة. و كُسِرَ عموده الفقري.
وبعد ذلك ، طار الوحش بعيدًا و ارتطم بقوة على الأرض ، فأصبح فخذه مُلتويًا بزاوية غريبة. و كُسِرَ عموده الفقري.
“مستوى الدفاع 1 ، ومستوى القوة 4 ، ومستوى السرعة 3 ، ومستوى الوعي القتالي 3. إذًا مستواه في المتوسط هو الثالث . وإذا كان لديه دفاع أفضل ، فيمكن أن يكون من المستوى الرابع. “
ولكن كانت هناك صورتان محددتان تركتا بصمة عليه ، إحداهما أن الوحش ذو السيف المشتعل قد تم جمعه مع العديد من الوحوش الأخرى أثناء التهامهم الطعام والشراب في القاعة.
نظر لين شنغ إلى الدرع الذي كان يرتديه الوحش ، ويبدو أنه يحتوي على شظايا من الكريستال الأرجواني ، لكنها لم تنشط أثناء المعركة. فربما مر وقت طويل عليها و فقدت تأثيرها.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
“ربما ذلك الدرع لديه بعض الدفاع الخارق ، لكنه فقد تأثيره بمرور الوقت ، مما تسبب في حدوث ذلك.”
همسة…
مشى ببطء إلى الوحش وضرب بفأسه على رأسه.
أثار ذلك اهتمامه ، وأعطى القرص قراءة شاملة.
بام! …
الفصل 217 : البحث (2)
تصدعت الجمجمة ورأس الفأس في نفس الوقت.
وفجأة ، اندلعت ألسنة اللهب في النصل حيث انبثقت النيران على بعد نصف متر على الأقل كما لو أن لين شنغ كان يحمل كرة من اللهب.
و توقف عواء الوحش وهو يتخبط حوله ، وبعدها بقي هادئًا إلى الأبد.
وكان يشعر أيضًا بأن روحه تنمو قليلاً و ببطئ.
كانت هناك فجوة كبيرة في رأسه حيث تدفقت كمية كبيرة من المادة الصفراء والبيضاء منها. ثُمَّ انتظر لين شنغ للحظة ، وأدرك أنه لا توجد خطوط سوداء تتشكل ، وقد فاجأه ذلك.
بووووم! …
لكن ذلك لم يُزعجه حقًا ، حيثُ انحنى والتقط السيف المشتعل ذي النصل المزدوج.
تصدعت الجمجمة ورأس الفأس في نفس الوقت.
وفي اللحظة التي ترك فيها السيف يد الوحش ، تقلصت النيران على النصل بسرعة ، وأصبحت خافتة.
كان لين شنغ مسرورًا وقام بسحب سيفه.
وفي يده ، بدا السيف أشبه بشعلة ضخمة ، وحتى مع النيران التي باتت خافتة ، كانت النار لا تزال بحجم الإصبع ، والتي لا تزال قادرة على حرق شخصٍ ما.
نظر لين شنغ إلى القرص في يده. والذي كان بحجم رأس الإنسان، و محفور فيه ما يقرب من آلاف الكلمات الصغيرة. فلن يستطيع أحد قراءته إذا لم يُرَكِزْ جيدًا.
ومن الغريب أيضًا أنه لم يشعر بارتفاع درجة حرارة المقبض. وبدا أن النصل المُشتعل مثل شفرة من الخردة صنعها حداد رديء. فكان بسيطًا ، وخامًا ، وشفرته سميكة وغير مدببة ، وكانت هناك حتى شظايا صدئة على الحواف.
“وماذا عن هذا الدرع؟” تذكَّر لين شنغ أن الوحش لديه درع شبه شفاف.
وكان للمقبض غلاف بسيط من القماش البني ، بينما كان هو مصنوعًا من معدن أحمر في شكل يشبه القرن.
نظر لين شنغ إلى القرص في يده. والذي كان بحجم رأس الإنسان، و محفور فيه ما يقرب من آلاف الكلمات الصغيرة. فلن يستطيع أحد قراءته إذا لم يُرَكِزْ جيدًا.
أما بالنسبة للنصل نفسه ، فلم يكن به أي نقوش وبدا جزءًا من سلاح من الدرجة الثالثة.
ويبدو أن الغرفة مصممة عن قصد لهذا الوحش. فلم يكن هناك أثاث أو أي علامات أو أثر للحياة ، ولا حتى أي مواد قابلة للاحتراق في مكانٍ قريب.
“وماذا عن هذا الدرع؟” تذكَّر لين شنغ أن الوحش لديه درع شبه شفاف.
“مناقشة القضايا المحتملة مع عقد الطاقة.”
وما فاجأه هو اختفاء الدرع كما لو لم يكن موجودًا منذ فترة طويلة.
ووشش!! …
“يبدو أن الدرع كان أحد قدرات الوحش ،” خمَّن ذلك وبدأ يتأرجح بالسيف المشتعل ذي الشفرة المزدوجة.
وعلى رأس القرص كان هناك عنوان: “أفكار ونظريات حول بناء نظام دفاع المعبد المقدس.” ، وتحته كانت هناك صفوف عديدة من الكلمات الصغيرة.
وسرعان ما دخلت القوة المقدسة في النصل
“حساب التأثير البابلي”
بووووم! …
تصدعت الجمجمة ورأس الفأس في نفس الوقت.
وفجأة ، اندلعت ألسنة اللهب في النصل حيث انبثقت النيران على بعد نصف متر على الأقل كما لو أن لين شنغ كان يحمل كرة من اللهب.
نظر لين شنغ إلى الدرع الذي كان يرتديه الوحش ، ويبدو أنه يحتوي على شظايا من الكريستال الأرجواني ، لكنها لم تنشط أثناء المعركة. فربما مر وقت طويل عليها و فقدت تأثيرها.
أحرقته النيران ، لكن لين شنغ كان لديه جلد تنين وكان شديد المقاومة للنار ، لذلك لم يزعجه ذلك.
” أمَّا العناصر المطلوبة لذلك هي حجارة البناء المقاومة للماء ، والبلاتين ، والذهب ، وطلاء أشين- سيل ، وطلاء مضاد للتآكل ، وطلاء مُقاوم للحرارة ، ومصفوفة طاردة للحشرات ، وبلورات صفراء ، وقوى تنشيط مقدسة.”
ثُمَّ ضرب النصل بلطف على الحائط. ونظرًا لأن النصل بالكاد اتصل بالجدار لأكثر من ثانيتين ، فقد احترقت ندبة سوداء على الحائط.
أما بالنسبة للنصل نفسه ، فلم يكن به أي نقوش وبدا جزءًا من سلاح من الدرجة الثالثة.
“ليس سيئا!”
نظر لين شنغ إلى القرص في يده. والذي كان بحجم رأس الإنسان، و محفور فيه ما يقرب من آلاف الكلمات الصغيرة. فلن يستطيع أحد قراءته إذا لم يُرَكِزْ جيدًا.
أومأ لين شنغ راضيًا عندما بدأ في البحث في جسد الوحش. ونظرًا لأنه لم يتمكن من العثور على أي شيء آخر ، حمل السيف وبدأ يبحث في جميع أنحاء الغرفة.
وعلى القرص كان كل شيء عن وظائف النظام الدفاعي للمدينة دون أي تعليمات مُفصلة.
ويبدو أن الغرفة مصممة عن قصد لهذا الوحش. فلم يكن هناك أثاث أو أي علامات أو أثر للحياة ، ولا حتى أي مواد قابلة للاحتراق في مكانٍ قريب.
فتح الباب برفق. وقبل أن يتمكن حتى من فتح الباب بالكامل ، انطلقت موجة من الطاقة من الغرفة واصطدمت بالباب قاصدةً لين شنغ.
وبعد بحثٍ سريع ، غادر لين شنغ الغرفة ووصل إلى الغرفة الثانية على يسار القاعة.
وبعد بحثٍ سريع ، غادر لين شنغ الغرفة ووصل إلى الغرفة الثانية على يسار القاعة.
فتح الباب برفق. وقبل أن يتمكن حتى من فتح الباب بالكامل ، انطلقت موجة من الطاقة من الغرفة واصطدمت بالباب قاصدةً لين شنغ.
توقف الوحش للحظة ، حيثُ اندلعت موجة من الضوء الأبيض المقدس من جسده ، تاركة ورائها كتلة من الدخان الأسود.
بام !! …
ولم تكن ثانيتين حتى انهار الوحش على الأرض ومات. وبذلك انتهت المعركة.
اندفع نحو لين شنغ وحش بأربعة قرون على رأسه ، ويمتلك سيفًا مشتعلًا.
“مصدر القوة المقدسة. سيحتاج بناء أي معبد مقدس إلى خط كقاعدة له. كمرفق ضخم لتخزين وتحويل القوة المقدسة ، فإن خط القوة المقدسة سيوفر السمات التي لا تمتلكها الخطوط السحرية.”
كراااك! …
وعلى رأس القرص كان هناك عنوان: “أفكار ونظريات حول بناء نظام دفاع المعبد المقدس.” ، وتحته كانت هناك صفوف عديدة من الكلمات الصغيرة.
اصطدم السيفان المشتعلان ببعضهما البعض ، عندها وجَّه لين شنغ لكمة على رأس الوحش.
عندها أغلق عينيه وهو يمتصه. فدخلت صور من الظلام والنعاس والولائم في ذهنه.
وبضربة قوية ، انهار وجه الوحش بالكامل إلى الداخل.
“خط المعبد المقدس: البناء والصيانة (المجلد الأول).”
ولم تكن ثانيتين حتى انهار الوحش على الأرض ومات. وبذلك انتهت المعركة.
بام! …
كان لين شنغ مسرورًا وقام بسحب سيفه.
لكن ذلك لم يُزعجه حقًا ، حيثُ انحنى والتقط السيف المشتعل ذي النصل المزدوج.
فمع قدراته المقدسة من المستوى الخامس و قوته الإجمالية في المستوى السادس ، لم يكن الوحش من المستوى الثالث إلى المستوى الرابع شيئًا بالنسبة له.
بووووم! …
همسة…
وعلى القرص كان كل شيء عن وظائف النظام الدفاعي للمدينة دون أي تعليمات مُفصلة.
وهذه المرة ، ظهر خط أسود من جسد الوحش ودخل صدر لين شنغ.
مشى ببطء إلى الوحش وضرب بفأسه على رأسه.
عندها أغلق عينيه وهو يمتصه. فدخلت صور من الظلام والنعاس والولائم في ذهنه.
“ربما ذلك الدرع لديه بعض الدفاع الخارق ، لكنه فقد تأثيره بمرور الوقت ، مما تسبب في حدوث ذلك.”
ولكن كانت هناك صورتان محددتان تركتا بصمة عليه ، إحداهما أن الوحش ذو السيف المشتعل قد تم جمعه مع العديد من الوحوش الأخرى أثناء التهامهم الطعام والشراب في القاعة.
“مصدر القوة المقدسة. سيحتاج بناء أي معبد مقدس إلى خط كقاعدة له. كمرفق ضخم لتخزين وتحويل القوة المقدسة ، فإن خط القوة المقدسة سيوفر السمات التي لا تمتلكها الخطوط السحرية.”
و الثانية ، هو أنَّ الوحش ذو الأربعة قرون ، قد هزمه شاب يرتدي درع الدم وجهاً لوجه وأسقطه على الأرض دون أي مقاومة.
تصدعت الجمجمة ورأس الفأس في نفس الوقت.
رأى لين شنغ وجهه ولاحظ بعض أوجه التشابه مع مساعد اللورد الفولاذي. فلربما هُزِمَ هذا الوحش على يد نخبة من نقابة المحاربين من قبل ونُحتت تلك الذكرى في روحه.
ثُمَّ أعاد القرص إلى مكانه الأصلي قبل أن يمسح بنظرته على الباقي ويفحص عناوينهم.
وكان يشعر أيضًا بأن روحه تنمو قليلاً و ببطئ.
ثُمَّ أعاد القرص إلى مكانه الأصلي قبل أن يمسح بنظرته على الباقي ويفحص عناوينهم.
“بعد الوصول إلى المستوى الخامس ، ازداد الحجم الإجمالي للقوة المقدسة. وأعتقد أنني سأحتاج ما لا يقل عن المئات من شظايا روح هؤلاء الوحوش للارتقاء بالمستوى … ويبدو أنني بحاجة إلى العثور على وحوش أقوى لتلبية المتطلبات ، وإلا فسوف يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إلى المستوى السادس مع حشود الوحوش الضعيفة تلك “.
و بعد دقيقة من الملاحظة ، لاحظ لين شنغ أنَّ خصمه قد نفدت مهاراته التي يُهاجم بها ، وبعدها ألقى ببساطة أحد فؤوسه القصيرة باتجاه رأس الوحش.
تنهد في نفسه وهو يرفع السيف المشتعل من يد الوحش. و مع نصلين في كلتا يديه ، بدا أنَّ ذلك يناسبه جيدًا.
اندفع نحو لين شنغ وحش بأربعة قرون على رأسه ، ويمتلك سيفًا مشتعلًا.
ثُمَّ قام لين شنغ بركل جسد الوحش جانبًا ، ودخل إلى الغرفة الثانية.
أما بالنسبة للنصل نفسه ، فلم يكن به أي نقوش وبدا جزءًا من سلاح من الدرجة الثالثة.
كانت هناك أقراص معدنية بأحجام مختلفة. وكانت جميع اللوحات صفراء داكنة ، وبها نقوش مُعقدة على سطحها ، وربما كانت جزءًا من عملية خاصة لصنع الكتب.
ووشش!! …
مشى لين شنغ بالقرب من أحدها وأخذ أحد الأقراص لقراءته. والذي كان مكتوبًا بلغة رين القديمة ، وبغض النظر عن بعض القواعد اللغوية الغريبة ، فكان بإمكانه قراءته.
أومأ لين شنغ راضيًا عندما بدأ في البحث في جسد الوحش. ونظرًا لأنه لم يتمكن من العثور على أي شيء آخر ، حمل السيف وبدأ يبحث في جميع أنحاء الغرفة.
تم وضع جميع الأقراص بدقة داخل الفتحات الموجودة في الحائط ، وكان على كل قرص مقالًا قصيرًا ولكن خاصًا.
لم يُراوغ لين شنغ هذه المرة. حيثُ رنَّ صوت صاخب وهو يسد النصل بينما يُلقي بركلة جانبية قوية.
نظر لين شنغ إلى القرص في يده. والذي كان بحجم رأس الإنسان، و محفور فيه ما يقرب من آلاف الكلمات الصغيرة. فلن يستطيع أحد قراءته إذا لم يُرَكِزْ جيدًا.
ولم تكن ثانيتين حتى انهار الوحش على الأرض ومات. وبذلك انتهت المعركة.
وعلى رأس القرص كان هناك عنوان: “أفكار ونظريات حول بناء نظام دفاع المعبد المقدس.” ، وتحته كانت هناك صفوف عديدة من الكلمات الصغيرة.
نظر لين شنغ إلى الدرع الذي كان يرتديه الوحش ، ويبدو أنه يحتوي على شظايا من الكريستال الأرجواني ، لكنها لم تنشط أثناء المعركة. فربما مر وقت طويل عليها و فقدت تأثيرها.
“نظام الدفاع عن المعبد المقدس؟ هل يمكن أن يكون … ” أشار لين شنغ إلى تلك الطقوس التي ظهرت في ذكريات اللورد الفولاذي.
كانت هناك أقراص معدنية بأحجام مختلفة. وكانت جميع اللوحات صفراء داكنة ، وبها نقوش مُعقدة على سطحها ، وربما كانت جزءًا من عملية خاصة لصنع الكتب.
فطالما ظلَّ عاش اللورد الفولاذي ، فلن يتمكن أي شخص غير بشري من الهروب من المدينة. و إذا كانت تلك طقوس بهذا الحجم …
دار الفأس القصير في حلقةٍ وبعدها اتجه مباشرة إلى رأس الوحش.
أثار ذلك اهتمامه ، وأعطى القرص قراءة شاملة.
قراءة ممتعة …
وعلى القرص كان كل شيء عن وظائف النظام الدفاعي للمدينة دون أي تعليمات مُفصلة.
“مستوى الدفاع 1 ، ومستوى القوة 4 ، ومستوى السرعة 3 ، ومستوى الوعي القتالي 3. إذًا مستواه في المتوسط هو الثالث . وإذا كان لديه دفاع أفضل ، فيمكن أن يكون من المستوى الرابع. “
مَرَّ لين شنغ بسرعة من خلاله ، وبصرف النظر عن بعض الأفكار التعريفية. فلم يكن هناك شيء كبير.
“خط المعبد المقدس: البناء والصيانة (المجلد الأول).”
ثُمَّ أعاد القرص إلى مكانه الأصلي قبل أن يمسح بنظرته على الباقي ويفحص عناوينهم.
أما بالنسبة للنصل نفسه ، فلم يكن به أي نقوش وبدا جزءًا من سلاح من الدرجة الثالثة.
“الاستخدام التمهيدي للطلاسم الدفاعية.”
الفصل 217 : البحث (2)
“مناقشة القضايا المحتملة مع عقد الطاقة.”
كانت هناك فجوة كبيرة في رأسه حيث تدفقت كمية كبيرة من المادة الصفراء والبيضاء منها. ثُمَّ انتظر لين شنغ للحظة ، وأدرك أنه لا توجد خطوط سوداء تتشكل ، وقد فاجأه ذلك.
“حساب التأثير البابلي”
كان لين شنغ مسرورًا وقام بسحب سيفه.
“العلاقة بين الطاقة وتبادل المجالات الكهرومغناطيسية.”
“وظائفه: تخزين ، وتوفير ، وتحويل القدرة المقدسة. وتوفير قاعدة طبيعية لمصفوفة دعاء الروح … (حُبّ الروح: وهي أحد أبسط الفنون الإلهية. إنها مصفوفة خارقة للطبيعة ستوفر الشفاء الطبيعي لأي أمراض عند جمع قدر كبير من القوة المقدسة. و ستتوسع منطقة التأثير وفقًا للاحتفاظ بالقوة المقدسة.)”
“خط المعبد المقدس: البناء والصيانة (المجلد الأول).”
لكن ذلك لم يُزعجه حقًا ، حيثُ انحنى والتقط السيف المشتعل ذي النصل المزدوج.
توقفت نظرة لين شنغ للحظة عندما أخذ القرص الخاص بالمعبد المقدس لأسفل وبدأ في قراءته.
نظر لين شنغ إلى القرص في يده. والذي كان بحجم رأس الإنسان، و محفور فيه ما يقرب من آلاف الكلمات الصغيرة. فلن يستطيع أحد قراءته إذا لم يُرَكِزْ جيدًا.
“مصدر القوة المقدسة. سيحتاج بناء أي معبد مقدس إلى خط كقاعدة له. كمرفق ضخم لتخزين وتحويل القوة المقدسة ، فإن خط القوة المقدسة سيوفر السمات التي لا تمتلكها الخطوط السحرية.”
اندفع نحو لين شنغ وحش بأربعة قرون على رأسه ، ويمتلك سيفًا مشتعلًا.
“وظائفه: تخزين ، وتوفير ، وتحويل القدرة المقدسة. وتوفير قاعدة طبيعية لمصفوفة دعاء الروح … (حُبّ الروح: وهي أحد أبسط الفنون الإلهية. إنها مصفوفة خارقة للطبيعة ستوفر الشفاء الطبيعي لأي أمراض عند جمع قدر كبير من القوة المقدسة. و ستتوسع منطقة التأثير وفقًا للاحتفاظ بالقوة المقدسة.)”
“وماذا عن هذا الدرع؟” تذكَّر لين شنغ أن الوحش لديه درع شبه شفاف.
“المتطلبات: ….”
وما فاجأه هو اختفاء الدرع كما لو لم يكن موجودًا منذ فترة طويلة.
” – محوِّل لتغيير القوة الروحية للصلاة إلى قوة مقدسة.”
همسة…
” – هيكل مُحكم الغلق لتخزين القوة المقدسة على المدى الطويل.”
“نظام الدفاع عن المعبد المقدس؟ هل يمكن أن يكون … ” أشار لين شنغ إلى تلك الطقوس التي ظهرت في ذكريات اللورد الفولاذي.
” أمَّا العناصر المطلوبة لذلك هي حجارة البناء المقاومة للماء ، والبلاتين ، والذهب ، وطلاء أشين- سيل ، وطلاء مضاد للتآكل ، وطلاء مُقاوم للحرارة ، ومصفوفة طاردة للحشرات ، وبلورات صفراء ، وقوى تنشيط مقدسة.”
نظر لين شنغ إلى الدرع الذي كان يرتديه الوحش ، ويبدو أنه يحتوي على شظايا من الكريستال الأرجواني ، لكنها لم تنشط أثناء المعركة. فربما مر وقت طويل عليها و فقدت تأثيرها.
*********************
تم وضع جميع الأقراص بدقة داخل الفتحات الموجودة في الحائط ، وكان على كل قرص مقالًا قصيرًا ولكن خاصًا.
قراءة ممتعة …
“العلاقة بين الطاقة وتبادل المجالات الكهرومغناطيسية.”
إذا وُجدتْ أخطاء في الترجمة بالطبع عليكم إخباري بها ،،،
نظر لين شنغ إلى القرص في يده. والذي كان بحجم رأس الإنسان، و محفور فيه ما يقرب من آلاف الكلمات الصغيرة. فلن يستطيع أحد قراءته إذا لم يُرَكِزْ جيدًا.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
مشى ببطء إلى الوحش وضرب بفأسه على رأسه.
توقفت نظرة لين شنغ للحظة عندما أخذ القرص الخاص بالمعبد المقدس لأسفل وبدأ في قراءته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
