الاورك و السيدة الفارسه (3)
الفصل 128: الاورك و السيدة الفارسه (3)
المترجم: pharaoh-king-jeki
“لكن ، ولكن ، لماذا … لم أفقده ، أليس كذلك ؟! لا ، لقد كان معي حتى الآن … “(كيم يو رين)
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
في حالة كيم يو-رين ظهرت في رأسها في اللحظة التي استسلمت فيها للنوم الفضول والأسئلة المتعلقة بـ الأورك ، وكذلك المخاوف بشأن مرؤوسيها الذين ربما اختلطوا بطريقة ما في هذا الانفجار.
بعد قضاء 18 ساعة تقديرية في هذا المكان المظلم والقاتم.
“بالتأكيد ، قد لا يكون هذا من أعمالي لكن … أسأل لأنني لم أر هذا الشخص يدخل قريتك ولا مرة واحدة حتى الآن.” (كيم يو رين)
كانت كيم يو-رين داخل الكوخ الحجري بينما كان ساي-جين الأورك مستلقيًا على السرير الحجري و كلاهما يحاولان جاهدًا النوم – ومع ذلك كانت رؤوسهم مليئة بالأفكار المعقدة الخاصة بهم ، وبالتالي فقد ثبت أنها مهمة صعبة للحصول على النوم الذي تشتد الحاجة إليه.
الفصل 128: الاورك و السيدة الفارسه (3)
في حالة كيم يو-رين ظهرت في رأسها في اللحظة التي استسلمت فيها للنوم الفضول والأسئلة المتعلقة بـ الأورك ، وكذلك المخاوف بشأن مرؤوسيها الذين ربما اختلطوا بطريقة ما في هذا الانفجار.
الوغد المغرد (؟) فجأة بصق تيار من اللهب الأبيض. حيث كانت النيران البيضاء القاتلة ، أقوى النيران الجهنمية الموجودة هناك.
بالتأكيد ، يجب أن يكونوا بخير لأنهم جميعًا سريعون في أقدامهم. و من الأفضل أن يكونوا بخير … ‘(كيم يو رين)
الوغد المغرد (؟) فجأة بصق تيار من اللهب الأبيض. حيث كانت النيران البيضاء القاتلة ، أقوى النيران الجهنمية الموجودة هناك.
بدأ الشخصان اللذان يتصارعان مع أفكارهما الخاصة ينجرفان ببطء إلى أحضان النوم الهادئ مع مرور الساعات.
على عكسها ، على الرغم من ذلك كانت أفكار الأورك أكثر ارتباطًا بالقضية الحالية وربما كانت ملحة أيضًا.
* مؤثرات صوتية لبكاء فتاة *
قد يصبح الأمر مشبوهًا حقًا إذا بقيت بالقرب منها لفترة طويلة. يجب ان اخرج من هذا المكان قريبًا ، أو أحتاج إلى الابتعاد عنها … ‘(ساي-جين)
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
بادئ ذي بدء كانت الغرائز الأساسية لـ الاورك هي المشكلة. و بالطبع كان يحمل جرعة خاصة في شكل “روحاني” بداخله يمكن أن تقمع كل الغرائز الأساسية لـ الاورك.
“مـ ، مهلا ، تعال الآن توقف عن العبث و … ايوه !! اوه !! لا إنتظر. مهلا!! ما خطبك؟!” (كيم يو رين)
“… ؟!”
نظرًا لأن نموذج الأورك هذا كان يزداد قوة مع مرور كل يوم فقد كانت هناك عدة مرات بالفعل عندما فقد كل أسبابه تقريبًا وأصبح هائجًا بعد أن حاولت بعض الوحوش الغبية إثارة أعصابه.
فففههههييييسسسككك !!!
بالطبع لم يكن هناك وحوش غبية في هذا الكهف المظلم القاتم لاختبار صبره ، ولكن مع ذلك كان هناك وجود أكثر تهديدًا بجواره.
على الفور انتزعت حفنة من فرو كورنلاك. و عندما تفاجأ الذئب ورفع رأسه ، اعتذرت له بغزارة وربت برفق على جسده.
أدار الأورك رأسه وألقى نظرة خفيفة على الكوخ. و لقد تأكد من أنها قوية بقدر ما يمكن أن تحصل عليها ، وأضاف أيضًا وظيفة بمجرد إغلاق الباب من الداخل ، سيتم قفله تلقائيًا. ومع ذلك نظرًا لأنه تم صنعه من لا شيء سوى الحجر فقد كان صحيحًا أنه يمكن أن يدمره في ثوانٍ إذا أصبح هائجًا مرة أخرى.
كانت كيم يو-رين داخل الكوخ الحجري بينما كان ساي-جين الأورك مستلقيًا على السرير الحجري و كلاهما يحاولان جاهدًا النوم – ومع ذلك كانت رؤوسهم مليئة بالأفكار المعقدة الخاصة بهم ، وبالتالي فقد ثبت أنها مهمة صعبة للحصول على النوم الذي تشتد الحاجة إليه.
“تكفي لأربعة أيام … حيث يجب أن يكون هذا جيد ، إذا كان بهذا القدر.” (ساي جين)
نظر الأورك مباشرة في عينيها. لحسن الحظ لم يبدو أنها فكرت في احتمال أن يكون “الأورك كيم ساي جين” حتى الآن. حيث كان هذا مساويا للدورة ، حقا. فقط من على وجه الأرض يمكنه أن يحلم بسيناريو يكون فيه الأورك والإنسان نفس الشخص بالضبط؟
بعد التحقق من كمية الجرعة المتبقية ، أطلق تنهيدة طويلة.
“… ما الذي يفعله بحق الأرض؟” (كيم يو رين)
بدأ الشخصان اللذان يتصارعان مع أفكارهما الخاصة ينجرفان ببطء إلى أحضان النوم الهادئ مع مرور الساعات.
استيقظت كيم يو-رين من سباتها بفضل العديد من بفيونغ الصاخبة! فونج! قادمة من خارج الكوخ – وإلى حد ما ، من صوت تذمر بطنها أيضًا. فتحت عينيها ببطء ، وقفت من على السرير الحجري الناعم – متناقضه إلى حد ما لكنه حقيقي في هذه الحالة – ونظرت إلى الخارج من نافذة الكوخ.
كما لو كان لا يزال لديه شيء آخر لتقوله ، تحركت شفاه كيم يو-رين لأعلى ولأسفل لكن في النهاية ، عادت إلى مقعدها وهي تتنهد بصوت عالٍ. ثم عانقت كورنلاك بوجه مكتئب وهمست الذئب بخنوع.
وهكذا … جاء اليوم التالي ، وداخل هذه المساحة المظلمة حيث كان من الصعب معرفة ما إذا كان الوقت صباحًا أم لا.
“يمكنك أيضًا رؤيه ذلك بوضوح ، أليس كذلك؟” (كيم يو رين)
ثم بدأت في المشي بذهول نحو الطائر الذي يغرد (؟).
استيقظت كيم يو-رين من سباتها بفضل العديد من بفيونغ الصاخبة! فونج! قادمة من خارج الكوخ – وإلى حد ما ، من صوت تذمر بطنها أيضًا. فتحت عينيها ببطء ، وقفت من على السرير الحجري الناعم – متناقضه إلى حد ما لكنه حقيقي في هذه الحالة – ونظرت إلى الخارج من نافذة الكوخ.
حتى قبل أن تستمر كلماتها المخيفة بدأ الأورك بمسح رأس الذئب في عرض من الهدوء التام. وتلقى الذئب التربيت في وضعية مليئة بالسحر الرائع كما لو أنه عاد ليصبح جروًا أو شيء من هذا القبيل. حيث كانت عيناه تتقوسان مثل زوج من الأقمار الجديدة ، وأذناه مطويتان للخلف وذيله يتمايل من جانب إلى آخر بهدوء.
كوهانغ !! كواهاانج !!
نظر الأورك مباشرة في عينيها. لحسن الحظ لم يبدو أنها فكرت في احتمال أن يكون “الأورك كيم ساي جين” حتى الآن. حيث كان هذا مساويا للدورة ، حقا. فقط من على وجه الأرض يمكنه أن يحلم بسيناريو يكون فيه الأورك والإنسان نفس الشخص بالضبط؟
كان الأورك مشغولاً بالقصف على الأرض الفقيرة البريئة.
على عكسها ، على الرغم من ذلك كانت أفكار الأورك أكثر ارتباطًا بالقضية الحالية وربما كانت ملحة أيضًا.
استيقظت كيم يو-رين من سباتها بفضل العديد من بفيونغ الصاخبة! فونج! قادمة من خارج الكوخ – وإلى حد ما ، من صوت تذمر بطنها أيضًا. فتحت عينيها ببطء ، وقفت من على السرير الحجري الناعم – متناقضه إلى حد ما لكنه حقيقي في هذه الحالة – ونظرت إلى الخارج من نافذة الكوخ.
“… ما الذي يفعله بحق الأرض؟” (كيم يو رين)
“هل تصنع أسلحة لذلك الشخص؟” (كيم يو رين)
نظر الأورك مباشرة في عينيها. لحسن الحظ لم يبدو أنها فكرت في احتمال أن يكون “الأورك كيم ساي جين” حتى الآن. حيث كان هذا مساويا للدورة ، حقا. فقط من على وجه الأرض يمكنه أن يحلم بسيناريو يكون فيه الأورك والإنسان نفس الشخص بالضبط؟
خرجت كيم يو-رين من الكوخ ورأسها مليء بالأسئلة.
* مؤثرات صوتية للباب صرير مفتوح *
****
أدار الأورك رأسه نحو اتجاهها بعد سماع فتح الباب.
كان الأمر كما لو أنها تلامس جلد مولود جديد ، ناعم جدًا ومرن. تحسنت حالتها المزاجية ببساطة عن طريق لمسه – كان هذا عالمًا جديدًا لم تختبره من قبل …
عندها فقط ، ترك كورنلاك سيفها على الفور.
“ماذا تفعل؟“
صارع كيم يو-رين مع المقبض لفترة طويلة من الوقت ، قبل أن تدرك الموقف فجأة – ثم ألقت الصولجان مرة أخرى نحو فخذ الأورك.
بدأ الشخصان اللذان يتصارعان مع أفكارهما الخاصة ينجرفان ببطء إلى أحضان النوم الهادئ مع مرور الساعات.
سألته وهي تفرك عينيها.
“أصنع اهتزازًا. لإخبار الأشخاص الذين يأتون إلينا ، أين نحن “. (ساي جين)
بادئ ذي بدء كانت الغرائز الأساسية لـ الاورك هي المشكلة. و بالطبع كان يحمل جرعة خاصة في شكل “روحاني” بداخله يمكن أن تقمع كل الغرائز الأساسية لـ الاورك.
“…آه.”
بعد أن أدركت أخيرًا ما كان يحدث ، جلست بعد ذلك على كرسي حجري بدا أنه قد تحقق من العدم الآن.
قررت كيم يو-رين البقاء ومشاهدة جهود الاورك لإيقاظ رأسها النائم تمامًا. مشاهدة تلك العضلات المتموجة وسماع صوت الصولجان الصافي ، والعرق يتساقط وهو يرقص في الهواء ، وشعره مبتل من إثبات عمله …
اتخذت كيم يو-رين المتوتره تمامًا موقف المعركة. و لكن الأورك ضحك ببساطة واقترب من الذئب بخطوات غير مستعجلة.
وبينما كانت تسعد بأخذ هذا المنظر فجأة قد سمعت أصوات شيء يركض بقوة نحو اتجاهها من مسافة بعيدة. فوجئت كيم يو-رين من عقلها ، قفزت سريعًا إلى جانب الأورك.
أنشيج ، أنين …
”إنه وحش !! استعد للمعركة !! ” (كيم يو رين)
وهكذا بفضل ردوده القصيرة والمقتضبة كانت غاضبة جدًا الآن. و مع شفاهها العميقة التي كانت تلمع في النار بينما كانت تفرك ظهر كورنلاك الفقير والخالي من اللوم. اعتقد ساي جين أن قشرة الرأس قد تتساقط مثل الثلج بهذا المعدل.
صرخت كيم يو-رين هكذا ، ووصلت إلى خصرها لتلتقط سلاحها جونجنير. و لقد كانت قوة العادة التي بُنيت على مر السنين في العمل.
“تمعن جيدا. انظر الى هذا؟ هذه العلامة هنا ، و … “(كيم يو رين)
لم يمض وقت طويل بعد ، ظهر الوحش بشكل حقيقي. سحبت بشجاعة سيفها ووجهت الحافة الحادة بشكل مذهل نحو ذئب ضخم.
”إنه وحش !! استعد للمعركة !! ” (كيم يو رين)
“… من فضلك ، التقط سلاحك !!” (كيم يو رين)
تدفق هذه المانا الخطير المتجمع حول منقاره كان نوعًا من هجوم التنفس …
“…لا حاجة.”
“همف.”
أومأ الأورك برأسه وربت ظهر كورنلاك برفق. نهضت كيم يو-رين خلسة من الكرسي واقتربت من الذئب الضخم. و على الرغم من أنه هدر تجاهها قليلاً ، عندما أشار ساي-جين الأورك إلى أنه يتصرف بنفسه ، استلقى الذئب بهدوء على الأرض.
اتخذت كيم يو-رين المتوتره تمامًا موقف المعركة. و لكن الأورك ضحك ببساطة واقترب من الذئب بخطوات غير مستعجلة.
“…آه.”
على الرغم من صعوبة تصديق هذه الكلمات كان عليها أن تصدقها بغض النظر بعد أن شاهدت الموقف بنفسها. غمدت كيم يو-رين سيفها في الغمد وجلست على الكرسي الحجري. ثم لاحظت بعناية الذئب الذي كان منشغلاً بإصدار ضوضاء صاخبة غريبة أثناء التباهي بالكثير من الأيغيو.
“ماذا؟! كن حذرا!! أستطيع الشعور بهالة خطيرة … “(كيم يو رين)
“هل تصنع أسلحة لذلك الشخص؟” (كيم يو رين)
حتى قبل أن تستمر كلماتها المخيفة بدأ الأورك بمسح رأس الذئب في عرض من الهدوء التام. وتلقى الذئب التربيت في وضعية مليئة بالسحر الرائع كما لو أنه عاد ليصبح جروًا أو شيء من هذا القبيل. حيث كانت عيناه تتقوسان مثل زوج من الأقمار الجديدة ، وأذناه مطويتان للخلف وذيله يتمايل من جانب إلى آخر بهدوء.
على عكسها ، على الرغم من ذلك كانت أفكار الأورك أكثر ارتباطًا بالقضية الحالية وربما كانت ملحة أيضًا.
اتخذت كيم يو-رين المتوتره تمامًا موقف المعركة. و لكن الأورك ضحك ببساطة واقترب من الذئب بخطوات غير مستعجلة.
بلا شك كان هذا الوحش حسن النية بالنظر إلى حجمه الكبير المهدِّد والذي كان ضعف حجم الرجل العادي الكامل …
“ماذا…؟” (ساي جين)
“انه الحيوان الأليف.” (ساي جين)
سألت بينما كانت تحدق في الأورك بزوج من العيون الحادة. تيبس ساي-جين قليلاً ، وقع في معضلة بسيطة هنا. و هذه المرأة كانت تشك بالتأكيد في شيء ما. و على الرغم من أنه لم يكن لديه أي فكرة عما كانت تفكر فيه ، دون أدنى شك كان عليه أن يكون مدركًا جدًا للمكان الذي خطا إليه هنا …
ثم كادت أن تسقط سيفها.
بعد أن انتهكته كيم يو رين فجأة ، أرسل كورنلاك نظرات مليئة بالعجز لكن صاحبه أرسل نظرة خاصة بهل أمره بالتحمل في الوقت الحالي.
أدار الأورك رأسه وألقى نظرة خفيفة على الكوخ. و لقد تأكد من أنها قوية بقدر ما يمكن أن تحصل عليها ، وأضاف أيضًا وظيفة بمجرد إغلاق الباب من الداخل ، سيتم قفله تلقائيًا. ومع ذلك نظرًا لأنه تم صنعه من لا شيء سوى الحجر فقد كان صحيحًا أنه يمكن أن يدمره في ثوانٍ إذا أصبح هائجًا مرة أخرى.
“…استميحك عذرا؟“
كانت كيم يو-رين داخل الكوخ الحجري بينما كان ساي-جين الأورك مستلقيًا على السرير الحجري و كلاهما يحاولان جاهدًا النوم – ومع ذلك كانت رؤوسهم مليئة بالأفكار المعقدة الخاصة بهم ، وبالتالي فقد ثبت أنها مهمة صعبة للحصول على النوم الذي تشتد الحاجة إليه.
صرخت كيم يو-رين هكذا ، ووصلت إلى خصرها لتلتقط سلاحها جونجنير. و لقد كانت قوة العادة التي بُنيت على مر السنين في العمل.
“الاسم هو كورنلاك. و لقد رأيتني أركبه “. (ساي جين)
“…..آه. آها. “
على الرغم من صعوبة تصديق هذه الكلمات كان عليها أن تصدقها بغض النظر بعد أن شاهدت الموقف بنفسها. غمدت كيم يو-رين سيفها في الغمد وجلست على الكرسي الحجري. ثم لاحظت بعناية الذئب الذي كان منشغلاً بإصدار ضوضاء صاخبة غريبة أثناء التباهي بالكثير من الأيغيو.
“اييي ، لقد فاجأتني حقًا هناك كما تعلم ، أيها الطفل الصغير. يرجى إعادتها “. (كيم يو رين)
جميع الإجابات التي قدمها الأورك كانت قصيرة – لقد طاردها لأنه لم يعجب بها ، والباقي لم يكونوا شيئًا يجب أن تعرفه.
إلى جانب ذلك كانت تحب الدمى الصغيرة والرائعة والناعمة. حسنًا ، لقد كانوا لطيفين لذا هناك.
وهكذا … جاء اليوم التالي ، وداخل هذه المساحة المظلمة حيث كان من الصعب معرفة ما إذا كان الوقت صباحًا أم لا.
بالطبع ، هذا الذئب لم يكن صغيرًا على الإطلاق. ومع ذلك فإن رؤيته مليئ بالأيغيو كما لو كان شبل ثعلب وليس ذئبًا مهددًا كان الأمر كذلك …
حتى الأورك أصيب بالذهول من هذا الوحي. حسنًا ، لن يدرك معظم الناس أبدًا عاداتهم الصغيرة اللاواعية.
قد يصبح الأمر مشبوهًا حقًا إذا بقيت بالقرب منها لفترة طويلة. يجب ان اخرج من هذا المكان قريبًا ، أو أحتاج إلى الابتعاد عنها … ‘(ساي-جين)
“إ ، إسمح لي ، السيد الأورك؟“
فتحت كيم يو-رين فمها مرة أخرى تمامًا كما شعرت كورنلاك بالإرهاق.
“…استميحك عذرا؟” (كيم يو رين)
غير قادره على تحملها بعد الآن فتحت كيم يو-رين فمها بتلعثم. حيث كان خديها مصبوغتين إلى حد ما باللون الأحمر دون علمها.
“تمعن جيدا. انظر الى هذا؟ هذه العلامة هنا ، و … “(كيم يو رين)
“مم؟“
في هذه المساحة المظلمة والقاتمة حيث لم يكن هناك أي شيء حرفيًا سوى شخصين وذئب عملاق و كل ما يمكنهم التحدث عنه أثناء قضاء الوقت.
“هل يمكنني أيضًا آه ، أن ألمس كورنسلاد أيضًا؟” (كيم يو رين)
“كورنلاك“.
صارع كيم يو-رين مع المقبض لفترة طويلة من الوقت ، قبل أن تدرك الموقف فجأة – ثم ألقت الصولجان مرة أخرى نحو فخذ الأورك.
بالتأكيد ، يجب أن يكونوا بخير لأنهم جميعًا سريعون في أقدامهم. و من الأفضل أن يكونوا بخير … ‘(كيم يو رين)
“أوه ، كورنلاك. آسفه.” (كيم يو رين)
أومأ الأورك برأسه وربت ظهر كورنلاك برفق. نهضت كيم يو-رين خلسة من الكرسي واقتربت من الذئب الضخم. و على الرغم من أنه هدر تجاهها قليلاً ، عندما أشار ساي-جين الأورك إلى أنه يتصرف بنفسه ، استلقى الذئب بهدوء على الأرض.
“… من فضلك ، التقط سلاحك !!” (كيم يو رين)
مدت يدها بعناية وركضت راحة يدها على ظهر كورنلاك. ثم انفتحت عيناها بشكل دائري إضافي. و إذا كان عليها وصف الإحساس بكلمتين فهو “ناعم” و “رقيق”. حيث كان فرو الذئاب العادية صلبًا ومتيناً ، ومع ذلك كان هذا الرجل في بُعد آخر تمامًا.
أدار الأورك رأسه نحو اتجاهها بعد سماع فتح الباب.
“…..آه. آها. “
كان الأمر كما لو أنها تلامس جلد مولود جديد ، ناعم جدًا ومرن. تحسنت حالتها المزاجية ببساطة عن طريق لمسه – كان هذا عالمًا جديدًا لم تختبره من قبل …
“واو.” (كيم يو رين)
أومأ الأورك برأسه وربت ظهر كورنلاك برفق. نهضت كيم يو-رين خلسة من الكرسي واقتربت من الذئب الضخم. و على الرغم من أنه هدر تجاهها قليلاً ، عندما أشار ساي-جين الأورك إلى أنه يتصرف بنفسه ، استلقى الذئب بهدوء على الأرض.
ثم بدأت في المشي بذهول نحو الطائر الذي يغرد (؟).
تلمع عيناها بشكل خطير بينما واصلت مداعبة ظهر كورنلاك. و في البداية كانت يدها فقط ، ولكن الآن ، ليس فقط خديها ، ولكنها كانت تستخدم جسدها بالكامل لفرك الذئب. حيث كان هذا هو مدى إدمان هذا الشعور خارج هذا العالم.
وهكذا … جاء اليوم التالي ، وداخل هذه المساحة المظلمة حيث كان من الصعب معرفة ما إذا كان الوقت صباحًا أم لا.
“كورنلاك“.
أنشيج ، أنين …
“هل تصنع أسلحة لذلك الشخص؟” (كيم يو رين)
* مؤثرات صوتية لالتقاط الرياح فجأة *
بعد أن انتهكته كيم يو رين فجأة ، أرسل كورنلاك نظرات مليئة بالعجز لكن صاحبه أرسل نظرة خاصة بهل أمره بالتحمل في الوقت الحالي.
****
خرجت كيم يو-رين من الكوخ ورأسها مليء بالأسئلة.
أدار الأورك رأسه نحو اتجاهها بعد سماع فتح الباب.
في هذه المساحة المظلمة والقاتمة حيث لم يكن هناك أي شيء حرفيًا سوى شخصين وذئب عملاق و كل ما يمكنهم التحدث عنه أثناء قضاء الوقت.
أثناء وجودها داخل “العناق” الدافئ لـ كورنلاك ، طرحت كيم يو-رين على الاورك عددًا قليلاً من الأسئلة أثناء دراسة ردود أفعاله بعناية.
أثناء وجودها داخل “العناق” الدافئ لـ كورنلاك ، طرحت كيم يو-رين على الاورك عددًا قليلاً من الأسئلة أثناء دراسة ردود أفعاله بعناية.
في حالة كيم يو-رين ظهرت في رأسها في اللحظة التي استسلمت فيها للنوم الفضول والأسئلة المتعلقة بـ الأورك ، وكذلك المخاوف بشأن مرؤوسيها الذين ربما اختلطوا بطريقة ما في هذا الانفجار.
سألت ، كيف كان يعيش حتى الآن ، لماذا طردها في ذلك الوقت؟ أين تعلم التحدث باللغة الكورية ، وأين وجد مثل هذا الذئب الضخم كحيوان أليف ، وأين كان حتى الآن ، قبل أن يظهر هذا الظهور المفاجئ؟
بعد التحقق من كمية الجرعة المتبقية ، أطلق تنهيدة طويلة.
جميع الإجابات التي قدمها الأورك كانت قصيرة – لقد طاردها لأنه لم يعجب بها ، والباقي لم يكونوا شيئًا يجب أن تعرفه.
“…”
وهكذا بفضل ردوده القصيرة والمقتضبة كانت غاضبة جدًا الآن. و مع شفاهها العميقة التي كانت تلمع في النار بينما كانت تفرك ظهر كورنلاك الفقير والخالي من اللوم. اعتقد ساي جين أن قشرة الرأس قد تتساقط مثل الثلج بهذا المعدل.
إلى جانب ذلك كانت تحب الدمى الصغيرة والرائعة والناعمة. حسنًا ، لقد كانوا لطيفين لذا هناك.
“على فكرة…”
في نباح هذا الكلب غير المتوقع تمامًا ، التفت الأورك للنظر إلى كيم يو-رين. ثم عرضت أسلوبًا ماهرًا في حركة الجسد لسرقة الصولجان الذي يستريح بجوار الأورك.
ابتسم الأورك بتكلف وثبّت الصولجان على وركيه. و بعد ذلك لم يقل الاثنان أي شيء آخر لفترة.
فتحت كيم يو-رين فمها مرة أخرى تمامًا كما شعرت كورنلاك بالإرهاق.
“… هل تعرف إنسانًا اسمه كيم ساي جين؟” (كيم يو رين)
صارع كيم يو-رين مع المقبض لفترة طويلة من الوقت ، قبل أن تدرك الموقف فجأة – ثم ألقت الصولجان مرة أخرى نحو فخذ الأورك.
سألت بينما كانت تحدق في الأورك بزوج من العيون الحادة. تيبس ساي-جين قليلاً ، وقع في معضلة بسيطة هنا. و هذه المرأة كانت تشك بالتأكيد في شيء ما. و على الرغم من أنه لم يكن لديه أي فكرة عما كانت تفكر فيه ، دون أدنى شك كان عليه أن يكون مدركًا جدًا للمكان الذي خطا إليه هنا …
“بالتأكيد ، قد لا يكون هذا من أعمالي لكن … أسأل لأنني لم أر هذا الشخص يدخل قريتك ولا مرة واحدة حتى الآن.” (كيم يو رين)
“أنا أعرفه.” (ساي جين)
“وكيف تعرفه؟” (كيم يو رين)
يمكن تسمية كورنلاك بـ “الصورة الرمزية” لشجرة البحيرة الهندية ، وكانت قوة فكها تصل إلى عشرة أطنان ، وربما أكثر. بغض النظر عن مدى صعوبة تدريبها على نفسها كفارس بدون مساعدة المانا لن تفوز على قوة الفك هذه.
استيقظت كيم يو-رين من سباتها بفضل العديد من بفيونغ الصاخبة! فونج! قادمة من خارج الكوخ – وإلى حد ما ، من صوت تذمر بطنها أيضًا. فتحت عينيها ببطء ، وقفت من على السرير الحجري الناعم – متناقضه إلى حد ما لكنه حقيقي في هذه الحالة – ونظرت إلى الخارج من نافذة الكوخ.
“هذا ليس من شأنك.”
على الفور انتزعت حفنة من فرو كورنلاك. و عندما تفاجأ الذئب ورفع رأسه ، اعتذرت له بغزارة وربت برفق على جسده.
“بالتأكيد ، قد لا يكون هذا من أعمالي لكن … أسأل لأنني لم أر هذا الشخص يدخل قريتك ولا مرة واحدة حتى الآن.” (كيم يو رين)
قد يصبح الأمر مشبوهًا حقًا إذا بقيت بالقرب منها لفترة طويلة. يجب ان اخرج من هذا المكان قريبًا ، أو أحتاج إلى الابتعاد عنها … ‘(ساي-جين)
“…”
لم يقل الأورك أي شيء. حيث كان مشغولًا جدًا حاليًا بالتفكير في كيفية الرد في الوقت الحالي في الواقع.
عمد الأورك إلى تقوية تعابير وجهه وعبس عميق.
ومع ذلك أساءت كيم يو-رين تفسير صمته على أنه “ليس من شأنك” ، وأثارت حواجبها بعدم الرضا. وهكذا ، انتهى بها الأمر ببصق الشكوك التي كانت تختمر داخل رأسها بصوت عالٍ حتى الآن.
“…”
“ماذا تفعل؟“
“هل تصنع أسلحة لذلك الشخص؟” (كيم يو رين)
“…استميحك عذرا؟” (كيم يو رين)
ومع ذلك بدلاً من أفراد الإنقاذ ، اكتشفوا مخلوقًا يشبه الطيور هناك.
“… ؟!”
خرجت كيم يو-رين من الكوخ ورأسها مليء بالأسئلة.
“هل تصنع أسلحة لذلك الشخص؟” (كيم يو رين)
في نباح هذا الكلب غير المتوقع تمامًا ، التفت الأورك للنظر إلى كيم يو-رين. ثم عرضت أسلوبًا ماهرًا في حركة الجسد لسرقة الصولجان الذي يستريح بجوار الأورك.
المترجم: pharaoh-king-jeki
“ماذا…؟” (ساي جين)
كانت كيم يو-رين داخل الكوخ الحجري بينما كان ساي-جين الأورك مستلقيًا على السرير الحجري و كلاهما يحاولان جاهدًا النوم – ومع ذلك كانت رؤوسهم مليئة بالأفكار المعقدة الخاصة بهم ، وبالتالي فقد ثبت أنها مهمة صعبة للحصول على النوم الذي تشتد الحاجة إليه.
“تمعن جيدا. انظر الى هذا؟ هذه العلامة هنا ، و … “(كيم يو رين)
خرجت كيم يو-رين من الكوخ ورأسها مليء بالأسئلة.
بالتأكيد ، يجب أن يكونوا بخير لأنهم جميعًا سريعون في أقدامهم. و من الأفضل أن يكونوا بخير … ‘(كيم يو رين)
أشارت كيم يو-رين إلى علامة باهتة معينة على المقبض المعدني للصولجان ، ثم مدت يدها إلى جونجنير …
“بالتأكيد ، قد لا يكون هذا من أعمالي لكن … أسأل لأنني لم أر هذا الشخص يدخل قريتك ولا مرة واحدة حتى الآن.” (كيم يو رين)
لم يقل الأورك أي شيء. حيث كان مشغولًا جدًا حاليًا بالتفكير في كيفية الرد في الوقت الحالي في الواقع.
“أقسم … هاه؟ ماذا؟ اين ذهبت؟” (كيم يو رين)
… حيث كانت ستقوم بفك غونجنير لكنها لم تعد موجودة. ربتت على عجل وبحثت في جميع أنحاء جسدها في ذعر شديد.
* مؤثرات صوتية لبكاء كتكوت *
“لكن ، ولكن ، لماذا … لم أفقده ، أليس كذلك ؟! لا ، لقد كان معي حتى الآن … “(كيم يو رين)
وهكذا بفضل ردوده القصيرة والمقتضبة كانت غاضبة جدًا الآن. و مع شفاهها العميقة التي كانت تلمع في النار بينما كانت تفرك ظهر كورنلاك الفقير والخالي من اللوم. اعتقد ساي جين أن قشرة الرأس قد تتساقط مثل الثلج بهذا المعدل.
بعد قضاء 18 ساعة تقديرية في هذا المكان المظلم والقاتم.
بينما تحول وجه كيم يو-رين إلى اللون الأرجواني ببطء بينما كانت تنفث الكلمات في ارتباك ، أشار الأورك بصمت نحو اتجاه كورنلاك. وسرعان ما حولت نظرتها نحو الذئب. ومن المؤكد أنه كان هناك مقبض سيف يبرز من زاوية فكيها. بصقت على الفور تنهيدة مطولة من الارتياح.
“اه يا للعجب …”
قد يصبح الأمر مشبوهًا حقًا إذا بقيت بالقرب منها لفترة طويلة. يجب ان اخرج من هذا المكان قريبًا ، أو أحتاج إلى الابتعاد عنها … ‘(ساي-جين)
اتخذت كيم يو-رين المتوتره تمامًا موقف المعركة. و لكن الأورك ضحك ببساطة واقترب من الذئب بخطوات غير مستعجلة.
منذ أن سُرق سلاح مالكه ، سرق كورنلاك المخلص دائمًا سلاح اللص بدلاً من ذلك …
“…”
“اييي ، لقد فاجأتني حقًا هناك كما تعلم ، أيها الطفل الصغير. يرجى إعادتها “. (كيم يو رين)
لم يمض وقت طويل بعد ، ظهر الوحش بشكل حقيقي. سحبت بشجاعة سيفها ووجهت الحافة الحادة بشكل مذهل نحو ذئب ضخم.
أخيرًا ، عادت بعض الألوان المفقودة إلى وجهها. أمسكت كيم يو-رين بالمقبض وحاولت إخراج السيف لكن كورنلاك لم يرغب في تركه يذهب.
كانت كيم يو-رين داخل الكوخ الحجري بينما كان ساي-جين الأورك مستلقيًا على السرير الحجري و كلاهما يحاولان جاهدًا النوم – ومع ذلك كانت رؤوسهم مليئة بالأفكار المعقدة الخاصة بهم ، وبالتالي فقد ثبت أنها مهمة صعبة للحصول على النوم الذي تشتد الحاجة إليه.
بعد التحقق من كمية الجرعة المتبقية ، أطلق تنهيدة طويلة.
يمكن تسمية كورنلاك بـ “الصورة الرمزية” لشجرة البحيرة الهندية ، وكانت قوة فكها تصل إلى عشرة أطنان ، وربما أكثر. بغض النظر عن مدى صعوبة تدريبها على نفسها كفارس بدون مساعدة المانا لن تفوز على قوة الفك هذه.
صرخت كيم يو-رين هكذا ، ووصلت إلى خصرها لتلتقط سلاحها جونجنير. و لقد كانت قوة العادة التي بُنيت على مر السنين في العمل.
* مؤثرات صوتية للباب صرير مفتوح *
“مـ ، مهلا ، تعال الآن توقف عن العبث و … ايوه !! اوه !! لا إنتظر. مهلا!! ما خطبك؟!” (كيم يو رين)
غرد مثل كتكوت صغير كان طائرًا أبيض يشبه نوعًا ما ذيل طويل أو ربما حتى غراب كوري ، مكتمل بزوج من العيون المستديرة والمشرقة بالإضافة إلى منقار صغير وضيق. حيث كان جسده كبيرًا بالنسبة لطائر حقيقي لكنه كان كبيرًا مثل كلب جرو عادي ، وبالتالي فهو رائع للغاية.
قد يصبح الأمر مشبوهًا حقًا إذا بقيت بالقرب منها لفترة طويلة. يجب ان اخرج من هذا المكان قريبًا ، أو أحتاج إلى الابتعاد عنها … ‘(ساي-جين)
صارع كيم يو-رين مع المقبض لفترة طويلة من الوقت ، قبل أن تدرك الموقف فجأة – ثم ألقت الصولجان مرة أخرى نحو فخذ الأورك.
“لكن مازال…”
* مؤثرات صوتية لعنصر ينزلق بسلاسة *
نظرًا لأن نموذج الأورك هذا كان يزداد قوة مع مرور كل يوم فقد كانت هناك عدة مرات بالفعل عندما فقد كل أسبابه تقريبًا وأصبح هائجًا بعد أن حاولت بعض الوحوش الغبية إثارة أعصابه.
“اه يا للعجب …”
عندها فقط ، ترك كورنلاك سيفها على الفور.
“…لا حاجة.”
وبينما كانت تسعد بأخذ هذا المنظر فجأة قد سمعت أصوات شيء يركض بقوة نحو اتجاهها من مسافة بعيدة. فوجئت كيم يو-رين من عقلها ، قفزت سريعًا إلى جانب الأورك.
“… والآن ، ألق نظرة هنا.” (كيم يو رين)
10 دقائق ، 20 ، ثم بعد ساعة … استمر الوقت في التدفق دون ضبط النفس وأسفر عن تساقط المعاطف بقوة غير مرغوب فيها.
بعد استعادة سيفها العزيز ، حركت كيم يو-رين جبين كورنلاك ، ثم أظهرت العلامة الصغيرة المنقوشة أسفل المقبض.
* مؤثرات صوتية لبكاء فتاة *
الفصل 128: الاورك و السيدة الفارسه (3)
حتى الأورك أصيب بالذهول من هذا الوحي. حسنًا ، لن يدرك معظم الناس أبدًا عاداتهم الصغيرة اللاواعية.
“واو.” (كيم يو رين)
“يمكنك أيضًا رؤيه ذلك بوضوح ، أليس كذلك؟” (كيم يو رين)
“…”
نظر الأورك مباشرة في عينيها. لحسن الحظ لم يبدو أنها فكرت في احتمال أن يكون “الأورك كيم ساي جين” حتى الآن. حيث كان هذا مساويا للدورة ، حقا. فقط من على وجه الأرض يمكنه أن يحلم بسيناريو يكون فيه الأورك والإنسان نفس الشخص بالضبط؟
أثناء وجودها داخل “العناق” الدافئ لـ كورنلاك ، طرحت كيم يو-رين على الاورك عددًا قليلاً من الأسئلة أثناء دراسة ردود أفعاله بعناية.
“حسنا إذا؟” (ساي جين)
وهكذا … قرر الأورك الحفاظ على جلده السميك للغاية في الوقت الحالي. حيث كان يخطط لعدم قول أي شيء غير ضروري ، وتركها تستمر في سوء الفهم والشكوك لبقية حياتها.
على الفور انتزعت حفنة من فرو كورنلاك. و عندما تفاجأ الذئب ورفع رأسه ، اعتذرت له بغزارة وربت برفق على جسده.
“لكن ، ولكن ، لماذا … لم أفقده ، أليس كذلك ؟! لا ، لقد كان معي حتى الآن … “(كيم يو رين)
“…استميحك عذرا؟” (كيم يو رين)
ابتسم الأورك بتكلف وثبّت الصولجان على وركيه. و بعد ذلك لم يقل الاثنان أي شيء آخر لفترة.
“وبالتالي؟ وماذا في ذلك؟“
أنشيج ، أنين …
صارع كيم يو-رين مع المقبض لفترة طويلة من الوقت ، قبل أن تدرك الموقف فجأة – ثم ألقت الصولجان مرة أخرى نحو فخذ الأورك.
“لا ، انتظر … هل فعل هذا …” (كيم يو رين)
على الفور انتزعت حفنة من فرو كورنلاك. و عندما تفاجأ الذئب ورفع رأسه ، اعتذرت له بغزارة وربت برفق على جسده.
“ربما كيم ساي-جين فعل هذا و ربما أستعير منه واستخدام الصولجان “. (ساي جين)
“هل تصنع أسلحة لذلك الشخص؟” (كيم يو رين)
“لكن مازال…”
عمد الأورك إلى تقوية تعابير وجهه وعبس عميق.
“لكن مازال…”
ومع ذلك بدلاً من أفراد الإنقاذ ، اكتشفوا مخلوقًا يشبه الطيور هناك.
أومأ الأورك برأسه وربت ظهر كورنلاك برفق. نهضت كيم يو-رين خلسة من الكرسي واقتربت من الذئب الضخم. و على الرغم من أنه هدر تجاهها قليلاً ، عندما أشار ساي-جين الأورك إلى أنه يتصرف بنفسه ، استلقى الذئب بهدوء على الأرض.
“لا يهم. كيم ساي جين ، أثق به أكثر منك. وليس من شأنك. حيث توقفي عن عبور الخط “. (ساي جين)
… و بالطبع كان يثق بنفسه أكثر من أي شخص آخر ، حقًا.
كان الأمر كما لو أنها تلامس جلد مولود جديد ، ناعم جدًا ومرن. تحسنت حالتها المزاجية ببساطة عن طريق لمسه – كان هذا عالمًا جديدًا لم تختبره من قبل …
“إ ، إسمح لي ، السيد الأورك؟“
كما لو كان لا يزال لديه شيء آخر لتقوله ، تحركت شفاه كيم يو-رين لأعلى ولأسفل لكن في النهاية ، عادت إلى مقعدها وهي تتنهد بصوت عالٍ. ثم عانقت كورنلاك بوجه مكتئب وهمست الذئب بخنوع.
بالطبع لم يكن هناك وحوش غبية في هذا الكهف المظلم القاتم لاختبار صبره ، ولكن مع ذلك كان هناك وجود أكثر تهديدًا بجواره.
“مرحبًا هل ترغب في المجيء إلى مكاني بدلاً من مكان الأورك هذا؟” (كيم يو رين)
اتخذت كيم يو-رين المتوتره تمامًا موقف المعركة. و لكن الأورك ضحك ببساطة واقترب من الذئب بخطوات غير مستعجلة.
“همف.”
أومأ الأورك برأسه وربت ظهر كورنلاك برفق. نهضت كيم يو-رين خلسة من الكرسي واقتربت من الذئب الضخم. و على الرغم من أنه هدر تجاهها قليلاً ، عندما أشار ساي-جين الأورك إلى أنه يتصرف بنفسه ، استلقى الذئب بهدوء على الأرض.
ابتسم الأورك بتكلف وثبّت الصولجان على وركيه. و بعد ذلك لم يقل الاثنان أي شيء آخر لفترة.
على الفور انتزعت حفنة من فرو كورنلاك. و عندما تفاجأ الذئب ورفع رأسه ، اعتذرت له بغزارة وربت برفق على جسده.
10 دقائق ، 20 ، ثم بعد ساعة … استمر الوقت في التدفق دون ضبط النفس وأسفر عن تساقط المعاطف بقوة غير مرغوب فيها.
“هذا ليس من شأنك.”
* مؤثرات صوتية لالتقاط الرياح فجأة *
“… ؟!”
بدأت الرياح تهب فجأة في هذه الساحة المظلمة. هل يمكن أن يكون فريق الإنقاذ؟ استدار كلاهما للنظر في الاتجاه الذي جاء منه الرياح.
صرخت كيم يو-رين هكذا ، ووصلت إلى خصرها لتلتقط سلاحها جونجنير. و لقد كانت قوة العادة التي بُنيت على مر السنين في العمل.
“على فكرة…”
ومع ذلك بدلاً من أفراد الإنقاذ ، اكتشفوا مخلوقًا يشبه الطيور هناك.
مدت يدها بعناية وركضت راحة يدها على ظهر كورنلاك. ثم انفتحت عيناها بشكل دائري إضافي. و إذا كان عليها وصف الإحساس بكلمتين فهو “ناعم” و “رقيق”. حيث كان فرو الذئاب العادية صلبًا ومتيناً ، ومع ذلك كان هذا الرجل في بُعد آخر تمامًا.
* مؤثرات صوتية لبكاء كتكوت *
بالطبع ، هذا الذئب لم يكن صغيرًا على الإطلاق. ومع ذلك فإن رؤيته مليئ بالأيغيو كما لو كان شبل ثعلب وليس ذئبًا مهددًا كان الأمر كذلك …
في حالة كيم يو-رين ظهرت في رأسها في اللحظة التي استسلمت فيها للنوم الفضول والأسئلة المتعلقة بـ الأورك ، وكذلك المخاوف بشأن مرؤوسيها الذين ربما اختلطوا بطريقة ما في هذا الانفجار.
غرد مثل كتكوت صغير كان طائرًا أبيض يشبه نوعًا ما ذيل طويل أو ربما حتى غراب كوري ، مكتمل بزوج من العيون المستديرة والمشرقة بالإضافة إلى منقار صغير وضيق. حيث كان جسده كبيرًا بالنسبة لطائر حقيقي لكنه كان كبيرًا مثل كلب جرو عادي ، وبالتالي فهو رائع للغاية.
“… ما هذا الشيء؟” (ساي جين)
“تمعن جيدا. انظر الى هذا؟ هذه العلامة هنا ، و … “(كيم يو رين)
بينما كان الأورك يحاول معرفة مصدر هذه الهالة الغريبة المخبأة أسفل ذلك الوجه اللطيف فجأة ، وقفت كيم يو-رين كما لو كانت في نشوة.
* مؤثرات صوتية لبكاء فتاة *
الفصل 128: الاورك و السيدة الفارسه (3)
ثم بدأت في المشي بذهول نحو الطائر الذي يغرد (؟).
كان في هذه اللحظة بالذات عندما دقت أجراس الإنذار في الأورك مثل الجنون.
* مؤثرات صوتية لالتقاط الرياح فجأة *
وهكذا … قرر الأورك الحفاظ على جلده السميك للغاية في الوقت الحالي. حيث كان يخطط لعدم قول أي شيء غير ضروري ، وتركها تستمر في سوء الفهم والشكوك لبقية حياتها.
تدفق هذه المانا الخطير المتجمع حول منقاره كان نوعًا من هجوم التنفس …
في نباح هذا الكلب غير المتوقع تمامًا ، التفت الأورك للنظر إلى كيم يو-رين. ثم عرضت أسلوبًا ماهرًا في حركة الجسد لسرقة الصولجان الذي يستريح بجوار الأورك.
فففههههييييسسسككك !!!
بعد قضاء 18 ساعة تقديرية في هذا المكان المظلم والقاتم.
الوغد المغرد (؟) فجأة بصق تيار من اللهب الأبيض. حيث كانت النيران البيضاء القاتلة ، أقوى النيران الجهنمية الموجودة هناك.
بااااهااانغ !!
كانت كيم يو-رين داخل الكوخ الحجري بينما كان ساي-جين الأورك مستلقيًا على السرير الحجري و كلاهما يحاولان جاهدًا النوم – ومع ذلك كانت رؤوسهم مليئة بالأفكار المعقدة الخاصة بهم ، وبالتالي فقد ثبت أنها مهمة صعبة للحصول على النوم الذي تشتد الحاجة إليه.
أظهر اللهب الأبيض للنفس قوة تدميرية هائلة حيث انتشر الهجوم في شكل نصف قمر. حيث كانت تلك هي اللحظة التي أضاء فيها الكهف المظلم القاتم بنور أبيض خافت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
