بطولي (5)
الفصل 119: بطولي (5)
أيقظ ضوء مزرق وهواء بارد قليلاً ساي جين من نومه. و شعر السرير المجاور له بالفراغ لذا نظر حوله ، ووجد يو ساي جونغ مشغولهً بوضع المكياج في الصباح الباكر.
المترجم: pharaoh-king-jeki
في البداية كانت سرعة السقوط كبيرة جدًا لدرجة أنه أصبح من الصعب التنفس بسبب تراكم ضغط الهواء. ولكن سرعان ما انخفضت السرعة بمقدار كبير وأصبح نزوله أكثر راحة نتيجة لذلك و ربما كان لهازلين الفضل في ذلك.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
انطلق ساي-جين للأمام مثل صاعقة البرق ووصل إلى حافة النيزك. و على الفور درجة حرارة لا تصدق من الشيء الملعون ملفوفة حوله كما لو كان يرغب في صهره تمامًا. بفضل هذه الحرارة المخيفة كان الدرع الذي صنعه بشق الأنفس يذوب مثل الشمع.
تلك الدروع المذابة ، جلده ولحمه متفحم ومحروق باللون الأسود و عيناه المغلقتان برفق وعلى شفتيه ، آخر ابتسامة يرسمها على الإطلاق.
لم يكن يتوقع هذا. و شعر بالذعر إلى حد ما ، وسرعان ما قام بتنشيط كل من محارب الانعكاس وحراشف ليفاثان. عندها فقط أصبحت الحرارة مقبولة إلى حد ما مما سمح له بالوصول نحو سطح النيزك. حيث كان ساخنًا ، غير منتظم الشكل ، ومغطى بظلام نقي.
انطلق ساي-جين للأمام مثل صاعقة البرق ووصل إلى حافة النيزك. و على الفور درجة حرارة لا تصدق من الشيء الملعون ملفوفة حوله كما لو كان يرغب في صهره تمامًا. بفضل هذه الحرارة المخيفة كان الدرع الذي صنعه بشق الأنفس يذوب مثل الشمع.
تساءل لفترة وجيزة عما يجب أن يفعله بهذا النيزك ولكن خطرت به فحفله راقصة في وقت قريب.و الآن بعد أن فكر في الأمر لم تكن هناك حاجة له لتحطيمه بقبضته العارية.
انطلق ساي-جين للأمام مثل صاعقة البرق ووصل إلى حافة النيزك. و على الفور درجة حرارة لا تصدق من الشيء الملعون ملفوفة حوله كما لو كان يرغب في صهره تمامًا. بفضل هذه الحرارة المخيفة كان الدرع الذي صنعه بشق الأنفس يذوب مثل الشمع.
“جسد المانا“.
ألا يمكنه التحكم بحرية في المانا كما يشاء؟ كل ما كان عليه فعله هو الاعتماد على هذه القوة وتغيير تكوين وخصائص هذا النيزك – يمكنه تقليل قوة القتل إلى 0 ، ولكن رفع تأثيره البصري والسمعي إلى أقصى حد مرعب.
“مـ ، ما هذا بحق الجحيم !!”
ختامًا لأفكاره حتى هنا ، وضع يده على السطح وصب المانا فيه. ثم بدأ النيزك الذي كان هادئًا في يوم من الأيام يطن بشكل غير مريح وبدأ سطحه يتأرجح مع استمرار سقوطه على الأرض. و بالنسبة إلى كيم ساي-جين كان هذا علامة جيدة لكن بالنسبة لأي شخص آخر يشاهد من الأرض كان تغييرًا مثيرًا للقلق بشكل لا يصدق.
في الوقت نفسه ، ركزت عيون لا حصر لها عليه.
“مـ ، ما هذا بحق الجحيم !!”
الفصل 119: بطولي (5)
فقط ما الذي أجبره على التضحية بنفسه هكذا؟ فقط لماذا كان يرسم تلك الابتسامة المرضية وهو مستلقي هناك؟
“سوف تنفجر !!”
بعد تفجير النيزك ، سحب ساي جين الطاقة المتبقية من جسده وسحب المانا. و في الواقع لم يتبق أي شيء للتراجع عنه في المقام الأول. و لقد قضى كل قطرة من المانا ولم يستطع في الواقع تدريب أي قوة على جسده بعد كل شيء.
مهما كانت الحالة بمجرد أن فقد دعم المانا بدأ السقوط الحر من علو شاهق.
ارتجف النيزك الأسود النفاث كما لو كان سينفجر. حيث كان الأمر كما لو أن حفله راقصة نارية كانت تستعد لطرد ألسنة اللهب الخاصه بها. و نظر المدنيون والفرسان على رؤوسهم وصرخوا في يأس.
رسميا ، جين سي هان مات. وكانت العواقب كما تنبأ كيم يو-سون – “موت البطل سيشعل شرارة الأمل في الجماهير“.
لكن الإجراءات التي اتخذتها كيم ساي-جين في اللحظة التالية كانت تكفى لإخماد هذا اليأس من قلوبهم.
تألم رأسه من ارتفاع ديسيبل تلك البكاء لذلك فتح عينيه بدقّة لينظر فقط ليجد وجه هازلين المفزع والقلق يملأ بصره.
عند رؤيه هذا المشهد المذهل مباشرة من أعنف أحلامهم ، نسي الجميع الهروب واستمروا في النظر ، مذهولين تمامًا. ما رأوه كان رجلاً وحيدًا يرفع السماء وكان مشهدًا بطوليًا تمامًا.
شبَّك النيزك بإحكام بكلتا يديه ، وطرد المانا من أسفل قدميه مثل الصاروخ ، وحمل الجسد الأسود الضخم إلى السماء.
كانت قصة حب مأساوية ولكنها عاطفية بين جان وفارس معين.
المترجم: pharaoh-king-jeki
حلق أعلى وأعلى كما لو كان مستعدًا للموت مع النيزك. و من وجهة نظر الشرير الذي تسبب في هذا الحادث لا بد أنه كان قرارًا شجاعًا بعيدًا تمامًا عن توقعاتهم السابقة.
ابتلعت انفجارات هائلة العالم. غمر النيزك بضوء أبيض نقي وانفجر إلى شظايا لا حصر لها. اجتاحت موجات الصدمة المرعبة ودمرت المباني المجاورة ، وتناثر الحطام في الهواء في كل اتجاه. تحرك الفرسان بسرعة وقاموا بأرجحة أسلحتهم من أجل حماية المدنيين من الأنقاض المتساقطة.
تدلى رأسه كما لو أنه لم يعد بإمكانه مواجهة الحشد.
عند رؤيه هذا المشهد المذهل مباشرة من أعنف أحلامهم ، نسي الجميع الهروب واستمروا في النظر ، مذهولين تمامًا. ما رأوه كان رجلاً وحيدًا يرفع السماء وكان مشهدًا بطوليًا تمامًا.
في البيان الافتتاحي للطبيب الجيد ، تحولت كل أعين المراسلين إلى جولة إضافية. و لكن لم تكن هذه هي النهاية – فقد تنهد بعمق واستمر في كلماته.
“هذا … حيث يجب أن يكون بعيدًا بدرجة تكفى“.
“سوف تنفجر !!”
دفع النيزك لأعلى وأعلى حتى وصل إلى منتصف السماء ثم شد قبضته بقوة قدر استطاعته.
وهكذا فقد الوعي ، ويبدو أنه ميت بينما كان يظهر بياض عينيه. و نظرًا لأن هذا المنظر كان غير مناسب إلى حد ما للحظات الأخيرة للبطل ، أغلقت هازلين جفنيه بعناية.
سأل وهو يتثاءب بصوت عالٍ.
وبعد ذلك – ضرب بقبضته على النيزك ، الذي تغيرت خصائصه بالفعل إلى شيء آخر.
“آه ~~. لا. انه بخير. إستمتع.”
ككواهانغ !!!
“آه ~~. لا. انه بخير. إستمتع.”
بعد فترة وجيزة ، زار السكون المميت العالم. حيث كان هناك الكثير من الأشخاص والفرسان واقفين هنا لكن لم يكن من الممكن سماع نفخة أو تنفس. و لقد وقفوا هناك ببساطة ، وهم يأخذون بشكل مذهل نهاية البطل الحقيقي الذي كان يرقد هناك بشكل مريح.
ابتلعت انفجارات هائلة العالم. غمر النيزك بضوء أبيض نقي وانفجر إلى شظايا لا حصر لها. اجتاحت موجات الصدمة المرعبة ودمرت المباني المجاورة ، وتناثر الحطام في الهواء في كل اتجاه. تحرك الفرسان بسرعة وقاموا بأرجحة أسلحتهم من أجل حماية المدنيين من الأنقاض المتساقطة.
شبَّك النيزك بإحكام بكلتا يديه ، وطرد المانا من أسفل قدميه مثل الصاروخ ، وحمل الجسد الأسود الضخم إلى السماء.
“هاه.”
“…آه.”
“… 20:51 ، الإثنين ، 17 مارس. حيث تم الإعلان رسميًا عن مقتل الفارس جين سي هان في إحدى المعارك “.
“مم؟ أوه لا شيء ، حقًا. إنه في الواقع تجمع لأفضل 100 شركة في البلاد ، ولكن … بسبب الحادث الأخير سيكون الأمر مملًا حقًا ، على ما أعتقد “. (يو ساي جونغ)
لم يمض وقت طويل حتى توقفت العشرات والعشرات من الانفجارات. وتسربت شهقة صغيرة من شخص ما بين حشد المدنيين.
لم يتمكن من العثور على أي شيء عن بعد مثل ما كان يتحدث عنه يو ساي-جونغ في مواقع البوابة العادية ، ولكن … و في منتديات الصفحة الرسمية لـ الفجر كان الموضوع الأكثر سخونة الذي تتم مناقشته هناك.
في السماء فوق رؤوسهم كان جين سي هان يسقط بلا حول ولا قوة وعيناه مغمضتان بعمق.
“مـ ، ما هذا بحق الجحيم !!”
*
“…حقا؟“
بعد تفجير النيزك ، سحب ساي جين الطاقة المتبقية من جسده وسحب المانا. و في الواقع لم يتبق أي شيء للتراجع عنه في المقام الأول. و لقد قضى كل قطرة من المانا ولم يستطع في الواقع تدريب أي قوة على جسده بعد كل شيء.
انطلق ساي-جين للأمام مثل صاعقة البرق ووصل إلى حافة النيزك. و على الفور درجة حرارة لا تصدق من الشيء الملعون ملفوفة حوله كما لو كان يرغب في صهره تمامًا. بفضل هذه الحرارة المخيفة كان الدرع الذي صنعه بشق الأنفس يذوب مثل الشمع.
مهما كانت الحالة بمجرد أن فقد دعم المانا بدأ السقوط الحر من علو شاهق.
“شكرا لك.”
في البداية كانت سرعة السقوط كبيرة جدًا لدرجة أنه أصبح من الصعب التنفس بسبب تراكم ضغط الهواء. ولكن سرعان ما انخفضت السرعة بمقدار كبير وأصبح نزوله أكثر راحة نتيجة لذلك و ربما كان لهازلين الفضل في ذلك.
لم يتمكن من العثور على أي شيء عن بعد مثل ما كان يتحدث عنه يو ساي-جونغ في مواقع البوابة العادية ، ولكن … و في منتديات الصفحة الرسمية لـ الفجر كان الموضوع الأكثر سخونة الذي تتم مناقشته هناك.
* مؤثرات صوتية للحصول على صوت لطيف *
“… 20:51 ، الإثنين ، 17 مارس. حيث تم الإعلان رسميًا عن مقتل الفارس جين سي هان في إحدى المعارك “.
استقر ببطء على الأرض مثل ورقة الخريف المتساقط ، وابتسامة نحيفة تشكلت ببطء على شفتيه كما لو كان يقول إن هذا كان حياة مرضية وفيرة عاشها.
طفت علامة استفهام على رأس ساي جين. تعزية لها؟ كانت تعاني؟ما الجحيم كانت تتحدث عنه فجأة …؟
الشيء الوحيد المتبقي الآن ، هو سحر هازلين لتتويج النهاية المثالية.
كانت المرأة التي تضع المكياج في أكثر حالاتها انشغالاً. ولكن مع تلك كانت إجابتها القصيرة نوعًا ما عالقة إبرة فيه.
ألا يمكنه التحكم بحرية في المانا كما يشاء؟ كل ما كان عليه فعله هو الاعتماد على هذه القوة وتغيير تكوين وخصائص هذا النيزك – يمكنه تقليل قوة القتل إلى 0 ، ولكن رفع تأثيره البصري والسمعي إلى أقصى حد مرعب.
“هل انت بخير؟!”
“إلى حفله راقصة.” (يو ساي جونغ)
ومع ذلك ارتطمت صرخة خائفة من امرأة في قنوات أذنه مع الانتقام.
في الوقت نفسه ، ركزت عيون لا حصر لها عليه.
تألم رأسه من ارتفاع ديسيبل تلك البكاء لذلك فتح عينيه بدقّة لينظر فقط ليجد وجه هازلين المفزع والقلق يملأ بصره.
“هل انت بخير؟!”
كانت قصة حب مأساوية ولكنها عاطفية بين جان وفارس معين.
“أجبني هل أنت بخير !!”
داخل الساحة المفتوحة أمام بوابة جوانج-هوامون التاريخية بنى المدنيون طواعية منصة للناس ليأتوا ويقدموا احترامهم لـ جين سي-هان.
عندما لم يرد ساي-جين بدأ تنفجر بالبكاء وهزت جسده.
في لحظة تقريبًا بدأ وعيه يتلاشى. حيث كان هذا الشعور معقدًا للغاية بحيث لا يمكن وصفه …
“مم؟ أوه لا شيء ، حقًا. إنه في الواقع تجمع لأفضل 100 شركة في البلاد ، ولكن … بسبب الحادث الأخير سيكون الأمر مملًا حقًا ، على ما أعتقد “. (يو ساي جونغ)
ماذا تفعل بحق الجحيم ؟!
“نجم … سقط.” (يو ساي جونغ)
خوفًا داخليًا ، إلى حد ما لم يستطع ساي-جين تحمله وانتهى به الأمر بفتح عينيه على نطاق أوسع قليلاً والسعال بشكل ضعيف.
طفت علامة استفهام على رأس ساي جين. تعزية لها؟ كانت تعاني؟ما الجحيم كانت تتحدث عنه فجأة …؟
قبل أن تكون محاطة بالكامل – لحسن الحظ ، وصل فريق من المسعفين أعده كيم سون هو إلى مكان الحادث. دفعوا جدار الحشد بعيدًا ، قاموا بسرعة بتحميل كيم ساي-جين في سيارة الإسعاف وانطلقوا إلى مكان ما.
في الوقت نفسه ، ركزت عيون لا حصر لها عليه.
في حالة ذهول تام ، طاردت عينا ساي جين بعد مغادرتها. عاشق هازلين … ما هذا بحق الجحيم؟
لسوء الحظ كان كيم ساي-جين مصممًا على الموت. حيث مد يده ببطء بيده المصافحة ومداعبات خدها برفق. وثم…
“… ماالذيتفعليهاسرعيونفذيسحرشئايقافالحركه.”
مهما كانت الحالة بمجرد أن فقد دعم المانا بدأ السقوط الحر من علو شاهق.
… و لقد همس بإطلاق كلمات بسرعة منخفضة جدًا لدرجة أن هازلين فقط هي التي يمكنها سماعها. و أدركت ذلك على الفور وسرعان ما أغلقت فمها الذي كان يتدلى بشكل “O” ، وبعد مسح دموعها بدأت في ترديد تعويذة سحرية.
“شكرا لك.”
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
هذه المرة ، تحدث ساي جين بصوت عالٍ بما يكفي حتى يتمكن الآخرون من سماعه. بينما كان ينظم اللحظات الأخيرة من وفاته ، دخل تدفق المانا التي يتحكم فيه هازلين إلى فتحتي أنفه.
بعد أن تم ثقب غروره بشكل صحيح بإبرة ، أطلق ساي-جين هجومه المضاد بضربة منخفضة. و تسبب ذلك في قيام يو ساي-جونغ بتمزيق حواجبها والرد بجدية.
في لحظة تقريبًا بدأ وعيه يتلاشى. حيث كان هذا الشعور معقدًا للغاية بحيث لا يمكن وصفه …
بعد الانتهاء من تجميل نفسها بالفعل ، نهضت من مقعدها وضغطت برفق على كتف ساي جين. ثم ارتدت معطفاً وحملت حقيبة يدها وغادرت غرفة النوم.
“هاه.”
“… ..”
استقر ببطء على الأرض مثل ورقة الخريف المتساقط ، وابتسامة نحيفة تشكلت ببطء على شفتيه كما لو كان يقول إن هذا كان حياة مرضية وفيرة عاشها.
وهكذا فقد الوعي ، ويبدو أنه ميت بينما كان يظهر بياض عينيه. و نظرًا لأن هذا المنظر كان غير مناسب إلى حد ما للحظات الأخيرة للبطل ، أغلقت هازلين جفنيه بعناية.
قبل أن تكون محاطة بالكامل – لحسن الحظ ، وصل فريق من المسعفين أعده كيم سون هو إلى مكان الحادث. دفعوا جدار الحشد بعيدًا ، قاموا بسرعة بتحميل كيم ساي-جين في سيارة الإسعاف وانطلقوا إلى مكان ما.
****
بعد فترة وجيزة ، زار السكون المميت العالم. حيث كان هناك الكثير من الأشخاص والفرسان واقفين هنا لكن لم يكن من الممكن سماع نفخة أو تنفس. و لقد وقفوا هناك ببساطة ، وهم يأخذون بشكل مذهل نهاية البطل الحقيقي الذي كان يرقد هناك بشكل مريح.
تلك الدروع المذابة ، جلده ولحمه متفحم ومحروق باللون الأسود و عيناه المغلقتان برفق وعلى شفتيه ، آخر ابتسامة يرسمها على الإطلاق.
****
فقط ما الذي أجبره على التضحية بنفسه هكذا؟ فقط لماذا كان يرسم تلك الابتسامة المرضية وهو مستلقي هناك؟
طفت علامة استفهام على رأس ساي جين. تعزية لها؟ كانت تعاني؟ما الجحيم كانت تتحدث عنه فجأة …؟
قامت هازلين بفحص الجو المحيط بها خلسة ، ثم …
“تنهد…”
… و بدأت في أداء غير احترافي وضربت صدرها. دفع هذا عددًا قليلاً من المتفرجين الدائمين إلى الاقتراب ببطء منها والرجل الميت (؟). و من ناحية أخرى كانت هازلين تشعر بالذعر من الداخل لأن احتمال أن تكون محاطًا بغرباء أصبح حقيقة واقعة بسرعة.
“من فضلكم ، أفسحوا المجال !!”
قبل أن تكون محاطة بالكامل – لحسن الحظ ، وصل فريق من المسعفين أعده كيم سون هو إلى مكان الحادث. دفعوا جدار الحشد بعيدًا ، قاموا بسرعة بتحميل كيم ساي-جين في سيارة الإسعاف وانطلقوا إلى مكان ما.
****
* مؤثرات صوتية للحصول على صوت لطيف *
أمام المستشفى الوطني الكوري حيث تم تنظيم الدخول بشدة بسبب الظروف الخاصة للمرضى الذين يستريحون في الداخل – أقام الصحفيون من جميع أنحاء العالم معسكرًا. حيث كانوا جميعًا يرتدون نوعًا من الملابس الأنيقة والمرتبة التي لم تبرز. و كما أنهم التزموا الصمت بشكل غير معهود أثناء انتظار إعلان الأطباء.
“هاه.”
“تنهد…”
على الرغم من وجود عدد كبير من الأشخاص إلا أن الصوت الوحيد النادر الذي يكسر الصمت هو تلك التنهدات الطويلة.
لم يتمكن من العثور على أي شيء عن بعد مثل ما كان يتحدث عنه يو ساي-جونغ في مواقع البوابة العادية ، ولكن … و في منتديات الصفحة الرسمية لـ الفجر كان الموضوع الأكثر سخونة الذي تتم مناقشته هناك.
أمام المستشفى الوطني الكوري حيث تم تنظيم الدخول بشدة بسبب الظروف الخاصة للمرضى الذين يستريحون في الداخل – أقام الصحفيون من جميع أنحاء العالم معسكرًا. حيث كانوا جميعًا يرتدون نوعًا من الملابس الأنيقة والمرتبة التي لم تبرز. و كما أنهم التزموا الصمت بشكل غير معهود أثناء انتظار إعلان الأطباء.
حياة معجزة ، موت مأساوي – تحت السماء المظلمة حيث سقط المطر مثل الدموع من السماء لم يكن أحد شجاعًا بما يكفي لإثارة ضجة حول حياة وموت البطل حسن النية.
“لماذا ا؟ ومع من؟ ” (يو ساي جونغ)
وانتظروا طويلا فيما ظل القلق يعتدي عليهم. وأخيراً ، رأوا من خلال زجاج المدخل الأمامي طبيباً شاحب الوجه يسير باتجاههم. استعد المراسلون على عجل وانتظروا وصول هذا الرجل.
“ومع ذلك … و من خلال التفجير المؤقت عدة مرات متجاوزًا حدوده والضغط على كل أوقية من المانا … عانى من حالة” انحراف المانا “، وهكذا …”
تدلى رأسه كما لو أنه لم يعد بإمكانه مواجهة الحشد.
“اسمي كيم هارك دو.”
“جديًا ، ألم يتضخم هذا كثيرًا الآن ؟!”
وبعد ذلك – ضرب بقبضته على النيزك ، الذي تغيرت خصائصه بالفعل إلى شيء آخر.
واجه كيم هارك دو ، الجراح الشهير الذي أجرى عملياته أثناء استخلاص أكبر قدر من التأثيرات من جرعات مختلفة ، حشد من المراسلين وابتلع لعابه بعصبية.
“مـ ، ما هذا بحق الجحيم !!”
“… لم يُعاني فارس جين سي-هان من أي جروح خارجية قاتلة. حيث كان على مستوى الذي اعتبرت فيه العملية غير ضرورية ، وكانت الجرعات تكفى لتضميد جروحه “.
في البيان الافتتاحي للطبيب الجيد ، تحولت كل أعين المراسلين إلى جولة إضافية. و لكن لم تكن هذه هي النهاية – فقد تنهد بعمق واستمر في كلماته.
“ومع ذلك … و من خلال التفجير المؤقت عدة مرات متجاوزًا حدوده والضغط على كل أوقية من المانا … عانى من حالة” انحراف المانا “، وهكذا …”
تدلى رأسه كما لو أنه لم يعد بإمكانه مواجهة الحشد.
“… هل ستذهبي إلى مكان ما؟” (ساي جين)
“… 20:51 ، الإثنين ، 17 مارس. حيث تم الإعلان رسميًا عن مقتل الفارس جين سي هان في إحدى المعارك “.
“هل انت بخير؟!”
لم ينفجر فلاش كاميرا واحدة. وبينما ترددت أصداء أصوات هطول الأمطار بحزن في هذا المكان المنعزل ، خفض المراسلون رؤوسهم في صمت شديد.
****
****
أمام المستشفى الوطني الكوري حيث تم تنظيم الدخول بشدة بسبب الظروف الخاصة للمرضى الذين يستريحون في الداخل – أقام الصحفيون من جميع أنحاء العالم معسكرًا. حيث كانوا جميعًا يرتدون نوعًا من الملابس الأنيقة والمرتبة التي لم تبرز. و كما أنهم التزموا الصمت بشكل غير معهود أثناء انتظار إعلان الأطباء.
رسميا ، جين سي هان مات. وكانت العواقب كما تنبأ كيم يو-سون – “موت البطل سيشعل شرارة الأمل في الجماهير“.
ختامًا لأفكاره حتى هنا ، وضع يده على السطح وصب المانا فيه. ثم بدأ النيزك الذي كان هادئًا في يوم من الأيام يطن بشكل غير مريح وبدأ سطحه يتأرجح مع استمرار سقوطه على الأرض. و بالنسبة إلى كيم ساي-جين كان هذا علامة جيدة لكن بالنسبة لأي شخص آخر يشاهد من الأرض كان تغييرًا مثيرًا للقلق بشكل لا يصدق.
على الصعيد الوطني بل ، حدث حداد عالمي لتذكر وفاته.
“…”
داخل الساحة المفتوحة أمام بوابة جوانج-هوامون التاريخية بنى المدنيون طواعية منصة للناس ليأتوا ويقدموا احترامهم لـ جين سي-هان.
سأل وهو يتثاءب بصوت عالٍ.
صورته العناوين الرئيسية التي ظهرت في مختلف الصحف حول العالم على أنه البطل وتنافسوا بقوة ضد بعضهم البعض لإخراج آخر الأخبار. طوال الوقت كانت الحكومة الكورية تتداول بشأن ما إذا كانت ستمنح الرجل جنازة وطنية أم لا.
نظرًا لأنه تم فحص واختيار فرسان من العالم بأسره لم يكن هناك سوى خمسة فرسان من كوريا تم إدخالهم في قاعة المشاهير هذه حتى الآن.
“مات جين سي هان بطلا حقيقيا. و لكن إرث حياته حيث قدم كل شيء للنهاية المريرة من أجل خير الجميع والمجتمع ككل ، وكذلك مدرسة فنون الدفاع عن النفس التي تأسست على شرفه ، جين مودو ، ستستمر في التألق في عالمنا “.
“حسنًا ، حسنًا. و في الواقع ، سألتقي اليوم بشخص ما. امرأة في واقع الأمر. ” (ساي جين)
في الوقت الحالي كانت هذه بوابة كوانغ هوامون حيث أقيمت مراسم تأبين على شرف جين سي هان. اجتمع هنا عدد لا يحصى من الناس ، ذرفوا الدموع واستمعوا إلى كلمات الذكرى.
أصبحت عيون كيم ساي-جين أضيق. لسبب غريب لم ترغب يو ساي-جونغ في تعريفه على والدها وجدها. غريب لأن كلاهما لم يعترض حتى على علاقتهما.
“جديًا ، ألم يتضخم هذا كثيرًا الآن ؟!”
جاء كيم ساي-جين إلى هنا مع يو ساي-جونغ لكنه لم يستطع التخلص من هذا الخوف من الأشياء التي تخرج عن نطاق السيطرة.
أضاق ساي جين عينيه. و قالت إنها ذاهبة إلى “حفله راقصة” – أولاً وقبل كل شيء ، شيء ما لم يكن صحيحًا تمامًا. لا ، لقد انتشر في الواقع. و بعد كل شيء في حفله راقصة ، ألم يرقص الرجال والنساء معًا أو بعضًا من هذا القبيل؟
رسميا ، جين سي هان مات. وكانت العواقب كما تنبأ كيم يو-سون – “موت البطل سيشعل شرارة الأمل في الجماهير“.
“نجم … سقط.” (يو ساي جونغ)
وصلت الخدمة إلى نهايتها و انحنت يو ساي-جونغ على كتفي ساي-جين وتمتم بصوت وحيد. و نظرًا لأن ساي-جين لم يكن لديه أدنى فحفله راقصة عما سيقوله هنا فقد أومأ برأسه ببساطة.
لم يكن يتوقع هذا. و شعر بالذعر إلى حد ما ، وسرعان ما قام بتنشيط كل من محارب الانعكاس وحراشف ليفاثان. عندها فقط أصبحت الحرارة مقبولة إلى حد ما مما سمح له بالوصول نحو سطح النيزك. حيث كان ساخنًا ، غير منتظم الشكل ، ومغطى بظلام نقي.
على الرغم من وجود عدد كبير من الأشخاص إلا أن الصوت الوحيد النادر الذي يكسر الصمت هو تلك التنهدات الطويلة.
“هذا الرجل قد سمعت أنه سيتم تجنيده في قاعة المشاهير.” (يو ساي جونغ)
لكن الإجراءات التي اتخذتها كيم ساي-جين في اللحظة التالية كانت تكفى لإخماد هذا اليأس من قلوبهم.
الفصل 119: بطولي (5)
“…حقا؟“
* مؤثرات صوتية للحصول على صوت لطيف *
“نغ.”
رسميا ، جين سي هان مات. وكانت العواقب كما تنبأ كيم يو-سون – “موت البطل سيشعل شرارة الأمل في الجماهير“.
لسوء الحظ كان كيم ساي-جين مصممًا على الموت. حيث مد يده ببطء بيده المصافحة ومداعبات خدها برفق. وثم…
ربما كان الانضمام إلى قاعة المشاهير أعظم وسام شرف يأمل الفارس في الحصول عليه ، لدرجة أنه غالبًا ما كان يطلق عليه جائزة نبيله للفرسان.
نظرًا لأنه تم فحص واختيار فرسان من العالم بأسره لم يكن هناك سوى خمسة فرسان من كوريا تم إدخالهم في قاعة المشاهير هذه حتى الآن.
“نغ.”
استقر ببطء على الأرض مثل ورقة الخريف المتساقط ، وابتسامة نحيفة تشكلت ببطء على شفتيه كما لو كان يقول إن هذا كان حياة مرضية وفيرة عاشها.
قال ساي-جين وهو يضع زهرة الأقحوان أمام صورة جين سي-هان: “هذا لطيف“.
أصبحت عيون كيم ساي-جين أضيق. لسبب غريب لم ترغب يو ساي-جونغ في تعريفه على والدها وجدها. غريب لأن كلاهما لم يعترض حتى على علاقتهما.
“… أتمنى أن تجد سعادة لا تنتهي هناك.” (يو ساي جونغ)
“…”
لم يفكر في أي شيء ، وقف هناك في وضع “الصلاة الصامتة” ، ولكن بعد ذلك سمع صوت يو ساي جونغ الجاد للغاية من الجانب. حيث كان قادرًا بطريقة ما على كبح ابتسامة ساخرة من الانهيار.
الشيء الوحيد المتبقي الآن ، هو سحر هازلين لتتويج النهاية المثالية.
عند رؤيه هذا المشهد المذهل مباشرة من أعنف أحلامهم ، نسي الجميع الهروب واستمروا في النظر ، مذهولين تمامًا. ما رأوه كان رجلاً وحيدًا يرفع السماء وكان مشهدًا بطوليًا تمامًا.
****
في لحظة تقريبًا بدأ وعيه يتلاشى. حيث كان هذا الشعور معقدًا للغاية بحيث لا يمكن وصفه …
مر أسبوعان آخران منذ ذلك الحين.
قبل أن تكون محاطة بالكامل – لحسن الحظ ، وصل فريق من المسعفين أعده كيم سون هو إلى مكان الحادث. دفعوا جدار الحشد بعيدًا ، قاموا بسرعة بتحميل كيم ساي-جين في سيارة الإسعاف وانطلقوا إلى مكان ما.
“نجم … سقط.” (يو ساي جونغ)
عندما وصلت خدمات الذكرى العاطفية إلى نهايتها الطبيعية بدأت الأسئلة المنطقية والشكوك تتصاعد في أذهان الجمهور. فقط من كانوا قادة العصابة وراء وفاة جين سي هان؟
بدأ غضب الجمهور والفرسان في الغليان عندما افترض “شخص ما” أن مصاصي الدماء هم المسؤولون.
****
“…”
ومن المؤكد أنه جرت مظاهرة عامة طالب فيها الحاضرون بإبادة مصاصي الدماء. وحتى رئيس الدولة في الخطاب المتلفز ، عبر بوضوح عن أسفه وغضبه ، ووعد بكشف الأشرار الحقيقيين وجعلهم مسؤولين عن جرائمهم.
سأل وهو يتثاءب بصوت عالٍ.
“… هاه؟“
وهكذا في صباح مبكر معين ، عندما لم يمر وقت واحد من السلام.
أيقظ ضوء مزرق وهواء بارد قليلاً ساي جين من نومه. و شعر السرير المجاور له بالفراغ لذا نظر حوله ، ووجد يو ساي جونغ مشغولهً بوضع المكياج في الصباح الباكر.
“اسمي كيم هارك دو.”
“… هل ستذهبي إلى مكان ما؟” (ساي جين)
وانتظروا طويلا فيما ظل القلق يعتدي عليهم. وأخيراً ، رأوا من خلال زجاج المدخل الأمامي طبيباً شاحب الوجه يسير باتجاههم. استعد المراسلون على عجل وانتظروا وصول هذا الرجل.
“…ماذا؟“
سأل وهو يتثاءب بصوت عالٍ.
رسميا ، جين سي هان مات. وكانت العواقب كما تنبأ كيم يو-سون – “موت البطل سيشعل شرارة الأمل في الجماهير“.
الفصل 119: بطولي (5)
“نغ.”
“مـ ، ما هذا بحق الجحيم !!”
كانت المرأة التي تضع المكياج في أكثر حالاتها انشغالاً. ولكن مع تلك كانت إجابتها القصيرة نوعًا ما عالقة إبرة فيه.
المترجم: pharaoh-king-jeki
“ما هي المناسبة؟ وإلى أين أنتي ذاهب؟ ” (ساي جين)
ومن المؤكد أنه جرت مظاهرة عامة طالب فيها الحاضرون بإبادة مصاصي الدماء. وحتى رئيس الدولة في الخطاب المتلفز ، عبر بوضوح عن أسفه وغضبه ، ووعد بكشف الأشرار الحقيقيين وجعلهم مسؤولين عن جرائمهم.
“إلى حفله راقصة.” (يو ساي جونغ)
“… 20:51 ، الإثنين ، 17 مارس. حيث تم الإعلان رسميًا عن مقتل الفارس جين سي هان في إحدى المعارك “.
ماذا تفعل بحق الجحيم ؟!
“… هاه؟“
أضاق ساي جين عينيه. و قالت إنها ذاهبة إلى “حفله راقصة” – أولاً وقبل كل شيء ، شيء ما لم يكن صحيحًا تمامًا. لا ، لقد انتشر في الواقع. و بعد كل شيء في حفله راقصة ، ألم يرقص الرجال والنساء معًا أو بعضًا من هذا القبيل؟
سأل وهو يتثاءب بصوت عالٍ.
“ولماذا أنتي ذاهبه إلى هناك؟” (ساي جين)
تلك الدروع المذابة ، جلده ولحمه متفحم ومحروق باللون الأسود و عيناه المغلقتان برفق وعلى شفتيه ، آخر ابتسامة يرسمها على الإطلاق.
“مم؟ أوه لا شيء ، حقًا. إنه في الواقع تجمع لأفضل 100 شركة في البلاد ، ولكن … بسبب الحادث الأخير سيكون الأمر مملًا حقًا ، على ما أعتقد “. (يو ساي جونغ)
“مات جين سي هان بطلا حقيقيا. و لكن إرث حياته حيث قدم كل شيء للنهاية المريرة من أجل خير الجميع والمجتمع ككل ، وكذلك مدرسة فنون الدفاع عن النفس التي تأسست على شرفه ، جين مودو ، ستستمر في التألق في عالمنا “.
“…حقا؟ لكن لماذا تستعدي بمفردك؟ لا أستطيع أن آتي معك؟ “
خدش مؤخرة رقبته وهو يسألها. ابتسمت يو ساي جونغ ابتسامة اعتذارية واومأت ببطء.
في السماء فوق رؤوسهم كان جين سي هان يسقط بلا حول ولا قوة وعيناه مغمضتان بعمق.
“أريد أيضًا أن أفعل ذلك لكن … أبي وجدي سيكونان هناك أيضًا.”
لم ينفجر فلاش كاميرا واحدة. وبينما ترددت أصداء أصوات هطول الأمطار بحزن في هذا المكان المنعزل ، خفض المراسلون رؤوسهم في صمت شديد.
“…”
“تنهد…”
“هذا الرجل قد سمعت أنه سيتم تجنيده في قاعة المشاهير.” (يو ساي جونغ)
أصبحت عيون كيم ساي-جين أضيق. لسبب غريب لم ترغب يو ساي-جونغ في تعريفه على والدها وجدها. غريب لأن كلاهما لم يعترض حتى على علاقتهما.
في الوقت نفسه ، ركزت عيون لا حصر لها عليه.
“حسنًا ، حسنًا. و في الواقع ، سألتقي اليوم بشخص ما. امرأة في واقع الأمر. ” (ساي جين)
“هاه.”
“…ماذا؟“
المترجم: pharaoh-king-jeki
بعد أن تم ثقب غروره بشكل صحيح بإبرة ، أطلق ساي-جين هجومه المضاد بضربة منخفضة. و تسبب ذلك في قيام يو ساي-جونغ بتمزيق حواجبها والرد بجدية.
عندما وصلت خدمات الذكرى العاطفية إلى نهايتها الطبيعية بدأت الأسئلة المنطقية والشكوك تتصاعد في أذهان الجمهور. فقط من كانوا قادة العصابة وراء وفاة جين سي هان؟
* مؤثرات صوتية للحصول على صوت لطيف *
“لماذا ا؟ ومع من؟ ” (يو ساي جونغ)
لم يمض وقت طويل حتى توقفت العشرات والعشرات من الانفجارات. وتسربت شهقة صغيرة من شخص ما بين حشد المدنيين.
“لقد وعدت الآنسة هازلين بوجبة جيدة كما ترى. لماذا ا؟ هل لا يسمح لي بالذهاب؟ ” (ساي جين)
“آه ~~. لا. انه بخير. إستمتع.”
“… إيه؟“
ومع ذلك كانت سهلة بشكل غير متوقع مع ردها. عند رؤيه هذا لم يستطع كيم ساي-جين إلا أن يصاب بالدوار قليلاً. حيث كان يمزح حول شيء الوجبة في الواقع …
“…”
“أوبا يجب أن تلتقي بها وتواسيها بشكل صحيح هل تعلم؟ أعني لا بد أن أوني تعاني كثيرًا الآن “. (يو ساي جونغ)
خدش مؤخرة رقبته وهو يسألها. ابتسمت يو ساي جونغ ابتسامة اعتذارية واومأت ببطء.
“…؟“
“هذا … حيث يجب أن يكون بعيدًا بدرجة تكفى“.
هذه المرة ، تحدث ساي جين بصوت عالٍ بما يكفي حتى يتمكن الآخرون من سماعه. بينما كان ينظم اللحظات الأخيرة من وفاته ، دخل تدفق المانا التي يتحكم فيه هازلين إلى فتحتي أنفه.
طفت علامة استفهام على رأس ساي جين. تعزية لها؟ كانت تعاني؟ما الجحيم كانت تتحدث عنه فجأة …؟
“على محمل الجد ، مر عشيقها بهذه الطريقة لذا … هل يمكنك أن تتخيل مدى الضرر الذي تعانيه الآن؟ أوبا يحتاج إلى مساعدتها بشكل صحيح كما تعلم. اه صحيح. ومع ذلك لا يتعين عليك القيام بذلك بشكل صحيح للغاية “.
بعد الانتهاء من تجميل نفسها بالفعل ، نهضت من مقعدها وضغطت برفق على كتف ساي جين. ثم ارتدت معطفاً وحملت حقيبة يدها وغادرت غرفة النوم.
في الوقت نفسه ، ركزت عيون لا حصر لها عليه.
في حالة ذهول تام ، طاردت عينا ساي جين بعد مغادرتها. عاشق هازلين … ما هذا بحق الجحيم؟
“ما هي المناسبة؟ وإلى أين أنتي ذاهب؟ ” (ساي جين)
“…هل من الممكن ذلك؟!”
“…؟“
وفجأة برزت فحفله راقصة في ذهنه فدخل بسرعة إلى هاتفه ، ولا يزال غير مقتنع تمامًا بالاحتمال.
على الرغم من وجود عدد كبير من الأشخاص إلا أن الصوت الوحيد النادر الذي يكسر الصمت هو تلك التنهدات الطويلة.
لم يتمكن من العثور على أي شيء عن بعد مثل ما كان يتحدث عنه يو ساي-جونغ في مواقع البوابة العادية ، ولكن … و في منتديات الصفحة الرسمية لـ الفجر كان الموضوع الأكثر سخونة الذي تتم مناقشته هناك.
“مم؟ أوه لا شيء ، حقًا. إنه في الواقع تجمع لأفضل 100 شركة في البلاد ، ولكن … بسبب الحادث الأخير سيكون الأمر مملًا حقًا ، على ما أعتقد “. (يو ساي جونغ)
كانت قصة حب مأساوية ولكنها عاطفية بين جان وفارس معين.
“…هل من الممكن ذلك؟!”
“آه ~~. لا. انه بخير. إستمتع.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
