التقدم (1)
الفصل 92: التقدم (1)
لقد نسيت تمامًا تعبيراتها الساطعة منذ بضع ثوانٍ فقط ، حاولت أن تبدو غير مبالية تمامًا أثناء السير عبر الأورك.
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“أنا حداد الأورك“.
يسبب هذا الإعلان في غليان شبه الجزيرة الكورية والعالم بأسره. و منذ أن كانت شهرة حداد الأورك منتشرة بالفعل في جميع أنحاء الكوكب ، أصبح كيم ساي-جين هو الموضوع الأكثر إثارة في العالم.
“فقط أي نوع من التنزه يستمر كل هذا الوقت؟“
“أنا أعلم. و هذا فقط ، هناك زوجان من الأورك أصيبوا أثناء خروجهم في رحلة صيد. أحضرت معي بعض الجرعات لمعالجتهم “.
وقع كل من جوو جي-هيوك و يي هيي-رين و كيم يو-رين بالإضافة إلى أعضاء الجمعية والمعارف الذين ليس لديهم أي فكرة في دوامة ضخمة من الصدمة و في غضون تلك كانت ردود الفعل من وسائل الإعلام المحلية والجمهور متنوعة ومتعددة ، على أقل تقدير. وكان من بينهم أشخاص لم يصدقوه ، ومنهم من اندهش من ذلك ومن انتقده وأدانه.
– تم إنشاء وعاء حيث يمكن أن تسكن أرواح المحاربين في جسد المضيف. و يمكن تخزين (1 ~ 5) أرواح كحد أقصى من الوحوش المقتولة في المعركة ، اعتمادًا على قوة الوحش. ستضيف أرواح الوحش نقاط ستات إضافية متنوعة إلى القوة الإجمالية للمضيف اعتمادًا على حاملها الأصلي.
“…”
ولكن أكثر ما يؤلمه كانت تلك الآراء الانتقادية للبعض التي بدأت بـ ، “ما مقدار المتعة والشعور بالتفوق اللذين حصل عليهما أثناء إخفاء هويته؟“
سألت يو ساي جونغ بوجه متفاجئ. سيكون البث المتكرر لبرنامج حواري قامت ببطولته على الهواء قريبًا …
شعر ساي جين بالحرج الشديد. و من الواضح أنه كان لديه سبب وجيه لإخفاء هويته ، ولكن كلما قرأ تلك المقالات كان العرق البارد يتشكل على مؤخرته بينما كان رأسه مخدرًا.
“لا لا بأس. لا تقلقي بشأن ذلك حقاً “.
“آه؟! حقا؟“
– “تم تجميع كل المعلومات ولكن … يبدو أنه من الأفضل لنا الآن الانتظار يا سيدي.” (كيم يو سون)
بينما كان كل هذا يحدث تم الكشف عن قدر كافٍ من الأوساخ على كيم هان-سيول وداعميه – معلومات عن جميع الأشياء الفاسدة التي قام بها من أجل تحقيق طموحاته. و على الرغم من أن أكثر من نصف هذه الجرائم كانت قد تجاوزت فترة التقادم إلا أن وسائل الإعلام لن تتعب من أشياء كهذه.
“أنا حداد الأورك“.
“أجل. لننتظر.”
لقد نسيت تمامًا تعبيراتها الساطعة منذ بضع ثوانٍ فقط ، حاولت أن تبدو غير مبالية تمامًا أثناء السير عبر الأورك.
لسوء الحظ فإن الفوضى الهائلة التي أثارها المؤتمر الصحفي لـ ساي-جين تعني أنه لم يكن من الممكن دفن هذه القصة بقصة أخرى ، ليس بعد.
ولكن أكثر ما يؤلمه كانت تلك الآراء الانتقادية للبعض التي بدأت بـ ، “ما مقدار المتعة والشعور بالتفوق اللذين حصل عليهما أثناء إخفاء هويته؟“
“… مم؟“
لقد تحول الوضع الحالي إلى النقطة التي كانت حتى الصحف والمطبوعات الأسبوعية الأكثر احترامًا – مثل الحامي و الوقت وما إلى ذلك – مشغولة بالتعثر على بعضها البعض فقط لإخراج القصة أولاً بينما بقية الأخبار دفنوا في الجهل. و من المحتمل أنه حتى لو كشف هذه المعلومات فسيتم تجاهلها تمامًا مثل الآخرين.
كانت هي السبب الوحيد الذي دفعه إلى إنشاء روتين الخروج في “نزهة” مثل ليكانثروب خلال الأيام الأربعة الماضية. و يمكن أن يبقى “كإنسان” لمدة 15 ساعة فقط. لذلك طالما أن يو ساي جونغ كانت حول المنزل كان عليه أن يتجول بخارج المنزل لبقية 9.
“هذه الفوضى ، قد تستمر لفترة ، أليس كذلك؟“
أطلق كيم ساي-جين الصعداء بينما كان يحدق خارج نافذته. و نظرًا لعدم وجود أي علامة على الضوضاء التي أحدثها الحشد الهائل من المراسلين خارج منزله مباشرة في أي وقت قريب فإن الحصول على قسط جيد من الراحة كان ببساطة مستحيلًا في الوقت الحالي.
– “نعم سيدي. حيث يبدو بهذه الطريقة. حتى لو كنت تعقد المزيد من المؤتمرات الصحفية فإن هذه الفوضى لن تنتهي لذلك ربما يكون من الأفضل لك أن تأخذ أسبوعين من الراحة الجيدة ، سيدي “. (كيم يو سون)
– “تم تجميع كل المعلومات ولكن … يبدو أنه من الأفضل لنا الآن الانتظار يا سيدي.” (كيم يو سون)
“راحة جيدة … فوو-ووو.”
أطلق كيم ساي-جين الصعداء بينما كان يحدق خارج نافذته. و نظرًا لعدم وجود أي علامة على الضوضاء التي أحدثها الحشد الهائل من المراسلين خارج منزله مباشرة في أي وقت قريب فإن الحصول على قسط جيد من الراحة كان ببساطة مستحيلًا في الوقت الحالي.
– “أوه ، سيد النقابة؟“
“… أوه هل هذه أنتي ساي جونغ؟“
يسبب هذا الإعلان في غليان شبه الجزيرة الكورية والعالم بأسره. و منذ أن كانت شهرة حداد الأورك منتشرة بالفعل في جميع أنحاء الكوكب ، أصبح كيم ساي-جين هو الموضوع الأكثر إثارة في العالم.
“…نعم؟“
“فقط أي نوع من التنزه يستمر كل هذا الوقت؟“
– “الليلة الماضية كان لدي حلم. شوهد من عيون مصاص دماء. وفي الحلم ، يستيقظ سيد مصاص الدماء “.
“* تثاءب * ~~”
اعتقدت أن تكتيك “الدفع والسحب” كان ناجحًا.
في اللحظة التي سمع فيها هذه الكلمات ، ابتلع الكثير من لعابه. فجأة ، تنشط “عيون الذئب” من تلقاء نفسها ، وامتدت مخالبه بشكل حاد. حثه قلبه بقوة على تقوية الغرائز الخاصة بالنوع.
“أنا أعلم. و هذا فقط ، هناك زوجان من الأورك أصيبوا أثناء خروجهم في رحلة صيد. أحضرت معي بعض الجرعات لمعالجتهم “.
“… كيف نقتلها؟“
تمتم دون أن يدرك ذلك. و لقد كان رد فعل فطري بسيط.
– “…سيدي المحترم؟“
“آه لا شيء. سأتصل بك لاحقا.”
حسنًا لم يكن الأمر كما لو كان سيطارد الطعام اللذيذ لبقية حياته ، على أي حال. دفع ساي جين كل الأرز المقلي إلى حلقه على عجل. وأصبح طبقه فارغًا في أقل من ثلاث دقائق ، طوال الوقت كانت يو ساي جونغ تحدق فيه بتعبير شديد التأثر.
– “أوه ، سيد النقابة؟“
استعاد ساي جين عقله بفضل صوت كيم يو-سون المذعور ، أغلق الهاتف بسرعة. ومع ذلك لم يظهر على قلبه الخفقان بجنون أي علامات على التباطؤ على الإطلاق. وكان هؤلاء المراسلون الذين كانوا يخيمون خارج منزله ، ويحدثون الكثير من الضوضاء يعملون فقط على إزعاجه أكثر.
“… اه يا للعجب.”
لم يقل كيم ساي-جين الكثير فقط ابتسم لها برفق أثناء وقوفها على المدخل.
أطلق تنهيدة أخرى والتقط هاتفه مرة أخرى. بغض النظر عما يتطلبه كان عليه أن يجد حلاً لهؤلاء الأوغاد في الخارج الذين كانوا يمنعونه من الحصول على النائم الذي يحتاجه بشدة.
وقع كل من جوو جي-هيوك و يي هيي-رين و كيم يو-رين بالإضافة إلى أعضاء الجمعية والمعارف الذين ليس لديهم أي فكرة في دوامة ضخمة من الصدمة و في غضون تلك كانت ردود الفعل من وسائل الإعلام المحلية والجمهور متنوعة ومتعددة ، على أقل تقدير. وكان من بينهم أشخاص لم يصدقوه ، ومنهم من اندهش من ذلك ومن انتقده وأدانه.
“… أوه هل هذه أنتي ساي جونغ؟“
تم توصيل المكالمة حتى قبل انتهاء الرنه الثانية. و من الجانب الآخر كان يسمع صوتًا ترحيبيًا حقيقيًا.
أبقى الأورك البطل على مسافة وضيق حاجبيه. ثم ابتسمت يو-رين بصوت خافت وهي تشير إلى جيبها الخلفي.
*
وبعد ذلك تجشأ بصوت عالٍ. و لكن حسنًا ، نظرًا لأن العقل الممتع بالحب يمتلك القدرة على تحويل حتى أشياء من هذا القبيل إلى شيء رائع تمامًا ، انفجرت يو ساي جونغ في نوبه من الضحك ، وعلقت على مدى صدقه.
“… هممم.”
لمدة أسبوع بعد المؤتمر الصحفي ، حبس ساي جين نفسه في المنزل. ورفض كل طلب مقابلة تقدمت به وسائل الإعلام المحلية والدولية على حد سواء قائلاً “لاحقًا“.
“آه؟! حقا؟“
بدلاً من ذلك بدأت شهادات الأشخاص الذين شاهدوا وحشًا غريبًا في الظهور بين المقالات المتعلقة بـ ساي-جين بين الحين والآخر ، قبل أن يُدفن على الفور مرة أخرى.
شعر ساي جين بالحرج الشديد. و من الواضح أنه كان لديه سبب وجيه لإخفاء هويته ، ولكن كلما قرأ تلك المقالات كان العرق البارد يتشكل على مؤخرته بينما كان رأسه مخدرًا.
الوحش المجهول فرائه بلون ضوء القمر يتألق بشكل جميل للغاية – ومع ذلك لم يترك وراءه سوى الصورة الظلية المُظلمة عندما تحاول العيون تحديد موقعه.
المترجم: pharaoh-king-jeki
تمتم دون أن يدرك ذلك. و لقد كان رد فعل فطري بسيط.
ما رآه الشهود هو منظر المخلوق وهو يركل ويطير في الهواء ويقفز بين الأبنية والجبال مثل طائر. و على الرغم من أنه لم يكن أكثر من ضبابي للحظة بالنسبة لأولئك “الفرسان” الذين رأوه بالصدفة لم يتمكنوا من نسيان ذلك الوحش الغامض.
الوحش المجهول فرائه بلون ضوء القمر يتألق بشكل جميل للغاية – ومع ذلك لم يترك وراءه سوى الصورة الظلية المُظلمة عندما تحاول العيون تحديد موقعه.
بالطبع ، الجاني نفسه لا يهتم حتى لو حاول. حيث كان عليه أن يشعر بالرياح على وجهه فقط للتخلص من التوتر كما هو الحال الآن – فلماذا يهتم بما يعتقده الآخرون عنه ويتوخى الحذر في أفعاله؟ هذا لا يتناسب مع شخصيته الحالية.
*
“… هممم.”
حاليًا كان ساي-جين في شكل “الذئب” بينما كان جالسًا على قمة جبل في مجال الوحش ، يدرس الأرض أدناه.
مجال رؤيه الذئب المحسّن حديثًا لا يعرف حدودًا ، ولم يكن بإمكانه رؤيه عدد لا يحصى من الوحوش فحسب بل أيضًا الفرسان يقومون بمطارداتهم الليلية أيضًا. وحتى تدفق المانا المنبعث منهم لم يفلت من رؤيته أيضًا.
أطلق كيم ساي-جين الصعداء بينما كان يحدق خارج نافذته. و نظرًا لعدم وجود أي علامة على الضوضاء التي أحدثها الحشد الهائل من المراسلين خارج منزله مباشرة في أي وقت قريب فإن الحصول على قسط جيد من الراحة كان ببساطة مستحيلًا في الوقت الحالي.
“* تثاءب * ~~”
نظرًا لعدم وجود أي منهم من مصاصي الدماء لم يكن لديه مصلحة في محاربة أي من هؤلاء الضعفاء. أثناء التثاؤب ، قام بإخراج مخلبه مما ألغى التعويذة السحرية لـ الليتش الذي كانت تقاتل مجموعة من الفرسان عن بعد.
صعد ساي-جين إلى قمة الجبل بعد أن أكد أن الفرسان الذين أوقفوا أفعالهم لفترة وجيزة من الصدمة من أجل معرفة سبب إلغاء السحر ، اندفعوا إلى الليتش لإنهاء الوحش.
“… آه لم تكن تمزح … إنه خطأ صريح. آسفه. هل يجب علي إعادة ذلك؟ “
انتهت نزهة ساي جين الآن ، وعاد إلى المقصورة التي تملكها يو ساي-جونغ.
تجاوزت المقصورة التي كانت تقع في أعماق غابات جوسيونغ-جون في جانج وون بسهولة 7000 قدم مربع في المنطقة وحدها لكنها لم تكن أكثر من واحدة من فيلات عطلة نهاية الأسبوع البسيطة التي تتمتع بإطلالة جميلة تمتلكها يو ساي-جونغ. و في الواقع لم تكن تعرف حتى أن هناك مكانًا كهذا تحت اسمها حتى أبلغها الخادم الشخصي بذلك.
لقد مضغ الأرز المقلي قليلًا قبل أن يصدر حكمه بلا رحمة. و بعد تطوره إلى ليكانثروب حتى براعم التذوق الخاصة به قد ازدادت حدة ولم يكن طعم معظم الأطعمة العادية جيدًا بما يكفي بالنسبة له في الوقت الحاضر.
طلب كيم ساي-جين خدمة يو ساي-جونغ ونتيجة لذلك انتهى به الأمر بالبقاء في هذه الفيلا في الوقت الحالي.
الفصل 92: التقدم (1)
لم يستطع المساعده لأن منزله كان فعليًا تحت الحصار في الوقت الحالي ، ولم يكن أيضًا أفضل داخل أراضي الجمعية لأن ذلك كان مفتوحًا تمامًا للجمهور و اختبأ الصحفيون في الفندق والمتنزه الموجود هناك.
يسبب هذا الإعلان في غليان شبه الجزيرة الكورية والعالم بأسره. و منذ أن كانت شهرة حداد الأورك منتشرة بالفعل في جميع أنحاء الكوكب ، أصبح كيم ساي-جين هو الموضوع الأكثر إثارة في العالم.
حسنًا لم يكن الأمر كما لو كان سيطارد الطعام اللذيذ لبقية حياته ، على أي حال. دفع ساي جين كل الأرز المقلي إلى حلقه على عجل. وأصبح طبقه فارغًا في أقل من ثلاث دقائق ، طوال الوقت كانت يو ساي جونغ تحدق فيه بتعبير شديد التأثر.
بالطبع ، يمكنه البقاء محبوسًا داخل غرفة القيلولة في مبنى HQ ، أو حتى في القرية تحت الأرض ، ولكن من الواضح أن التغيير إلى الذئب أو أشكال الوحوش الأخرى هناك تسبب في حدوث مشكلات كما أنه بالتأكيد لم يشعر بالرغبة في العيش مع العفاريت في القرية تحت الأرض حيث لا تشرق الشمس حرفيًا.
لقد قسموا أدوارهم بشكل واضح ، الأكواخ التي بناها الأورك بأنفسهم كانت أكثر من مقبولة ، ويبدو أن هناك أكثر من 300 أسرة هنا – برؤيه كل هذه الأورك ونموها بدأ يشعر بمشاعر الفرح تتسلل إلى ذهنه .
تمتم دون أن يدرك ذلك. و لقد كان رد فعل فطري بسيط.
لا يهم أنه جاء إلى هنا لأسباب متنوعة لأن هذا المكان أثبت أنه مثالي. حيث كانت الفيلا تقع في وسط جبل لذلك لا توجد علامة واحدة للناس في أي مكان و كما كان أيضًا بجوار بحيرة كان الهواء هنا منعشًا أيضًا و الأهم من ذلك كله لم تكن هناك أعين متطفلة يقلق بشأنها.
ومع ذلك فإن الشيء الوحيد الذي لم يتوقعه تمامًا ، من الواضح …
من الساعة 9 مساءً إلى 6 صباحًا كان عليه أن يتجول في الخارج لمدة 9 ساعات إجمالاً مما يعني أن ساعات نومه لم تتماشى مع ساعات نومها – لكن ساعات الاستيقاظ كانت كذلك لذلك استعدت يو ساي جونغ الإفطار وكانا يأكلان دائمًا معًا.
“أوبا ، أين كنت؟“
كانت يو ساي جونغ.
“لأنني أريد؟ لكن انسى الأمر الآن – متى سيأتي السيد هيون-أوه؟ ألن يأتي السيد جوو جي هووك إلى هنا قريبًا أيضًا؟ يرجى الاتصال بهم ومعرفة ما يحدث. مات هاتفي موتًا مروعًا ومفاجئًا منذ وقت ليس ببعيد “.
لقد تحول الوضع الحالي إلى النقطة التي كانت حتى الصحف والمطبوعات الأسبوعية الأكثر احترامًا – مثل الحامي و الوقت وما إلى ذلك – مشغولة بالتعثر على بعضها البعض فقط لإخراج القصة أولاً بينما بقية الأخبار دفنوا في الجهل. و من المحتمل أنه حتى لو كشف هذه المعلومات فسيتم تجاهلها تمامًا مثل الآخرين.
اقتربت منه بخجل بينما كانت ترتدي قميصًا رقيقًا بملابسها الداخلية السوداء تطل على سروال قصير جدًا . و كما لو أنها استحمت للتو كان خديها متوهجين وشعرها رطب.
“هممم … لقد كبروا.”
“… هممم.”
”نزهة. و لكن إلى جانب ذلك ما زلتي لم تذهبي إلى المنزل بعد؟ لقد قلتي إنك ستكونين هنا لبضعة أيام ، علي الأكثر “. (ساي جين)
اعتقدت أن تكتيك “الدفع والسحب” كان ناجحًا.
“… و لكن هذا منزلي بالفعل.” (يو ساي جونغ)
“آه؟! حقا؟“
كانت هي السبب الوحيد الذي دفعه إلى إنشاء روتين الخروج في “نزهة” مثل ليكانثروب خلال الأيام الأربعة الماضية. و يمكن أن يبقى “كإنسان” لمدة 15 ساعة فقط. لذلك طالما أن يو ساي جونغ كانت حول المنزل كان عليه أن يتجول بخارج المنزل لبقية 9.
شعر ساي-جين بالإنجاز كلما شاهد قرية البطل الأورك التي نمت بشكل واضح إلى مدينة. و على الرغم من أنه لم يكن رائعًا أن تسمع كل تلك الصيحات الشبيهة بالخنازير تخرج من هذا المكان بدلاً من الكورية التي علمها إياهم من قبل ، ولكن مع ذلك أصبحت هذه القرية موطنًا حيث يمكن لهذه الأورك المعتدلة أن تعيش بأمان.
“فقط أي نوع من التنزه يستمر كل هذا الوقت؟“
لمدة أسبوع بعد المؤتمر الصحفي ، حبس ساي جين نفسه في المنزل. ورفض كل طلب مقابلة تقدمت به وسائل الإعلام المحلية والدولية على حد سواء قائلاً “لاحقًا“.
“لأنني أريد؟ لكن انسى الأمر الآن – متى سيأتي السيد هيون-أوه؟ ألن يأتي السيد جوو جي هووك إلى هنا قريبًا أيضًا؟ يرجى الاتصال بهم ومعرفة ما يحدث. مات هاتفي موتًا مروعًا ومفاجئًا منذ وقت ليس ببعيد “.
“حقا؟ لكن آه حتى أنا لا أستطيع .. و ربما حدث شيء ما؟ أنا متأكد من أنهم مشغولون أيضًا بإجراء كل تلك المقابلات “.
”لقد أعددت الإفطار. لنذهب ونأكل “.
أغلقت يو ساي جونغ عينيها وكذبت بوجه مستقيم. حيث كانت قد أرسلت بالفعل رسائل نصية تقول ، “لا تأت. و يمكنني التعامل معها ‘، حسنًا … لم تكن تريد أن يعرف ساي جين. و بعد كل شيء كانت مصممة تمامًا على جعل الأمور تحدث هنا.
”مم. إنه مالح “.
شعرت بالذعر قليلاً ، وسرعان ما تناولت جرعة من الأرز. وفقًا لسانها لم يكن الأمر سيئًا على الإطلاق ، ولكن لا يزال …
”لقد أعددت الإفطار. لنذهب ونأكل “.
ثم أمسكت بيد ساي جين ووجهته نحو مائدة الطعام.
*
نظرًا لعدم وجود أي منهم من مصاصي الدماء لم يكن لديه مصلحة في محاربة أي من هؤلاء الضعفاء. أثناء التثاؤب ، قام بإخراج مخلبه مما ألغى التعويذة السحرية لـ الليتش الذي كانت تقاتل مجموعة من الفرسان عن بعد.
“كيف يكون هذا؟ جيد؟“
“أنا أعلم. و هذا فقط ، هناك زوجان من الأورك أصيبوا أثناء خروجهم في رحلة صيد. أحضرت معي بعض الجرعات لمعالجتهم “.
سألته يو ساي جونغ بينما كانت عيناها تلمعان بالأمل.
ومع ذلك فإن الشيء الوحيد الذي لم يتوقعه تمامًا ، من الواضح …
“… دعيني آكل أولاً.”
أبقى الأورك البطل على مسافة وضيق حاجبيه. ثم ابتسمت يو-رين بصوت خافت وهي تشير إلى جيبها الخلفي.
لسوء حظها ، انتهى لتوه من تناول ملعقة من الأرز المقلي ولم تكن حتى الآن بالقرب من فمه.
ارتجفت شفتا كيم يو رين بعد أن ألقت نظرة سريعة على ظهرها.
“… أوه هل هذه أنتي ساي جونغ؟“
هذا هو السبب في أن إقامته هنا في الأيام الأربعة الماضية كانت مريحة وغير مريحة في نفس الوقت.
من الساعة 9 مساءً إلى 6 صباحًا كان عليه أن يتجول في الخارج لمدة 9 ساعات إجمالاً مما يعني أن ساعات نومه لم تتماشى مع ساعات نومها – لكن ساعات الاستيقاظ كانت كذلك لذلك استعدت يو ساي جونغ الإفطار وكانا يأكلان دائمًا معًا.
“… مرحبًا ، إنه يتبعني؟“
كان هو نفسه خلال النهار أيضًا. و نظرًا لأنه لم يكن هناك الكثير للقيام به كانوا يتجادلون من حين لآخر ، ثم يشاهدون بعض التلفزيون ، ثم يتحدثون عن الأشياء التافهة لفترة من الوقت. و في هذه الأثناء كانت يو ساي جونغ تقترب منه خلسة وتنخرط في علاقة الجلد ” – مثل ، إمالة رأسها على كتفيه ، أو استخدام حضنه كوسادة.
لمدة أسبوع بعد المؤتمر الصحفي ، حبس ساي جين نفسه في المنزل. ورفض كل طلب مقابلة تقدمت به وسائل الإعلام المحلية والدولية على حد سواء قائلاً “لاحقًا“.
متى حدث ذلك … لم يوقفها كيم ساي-جين.
– “نعم سيدي. حيث يبدو بهذه الطريقة. حتى لو كنت تعقد المزيد من المؤتمرات الصحفية فإن هذه الفوضى لن تنتهي لذلك ربما يكون من الأفضل لك أن تأخذ أسبوعين من الراحة الجيدة ، سيدي “. (كيم يو سون)
”مم. إنه مالح “.
لقد مضغ الأرز المقلي قليلًا قبل أن يصدر حكمه بلا رحمة. و بعد تطوره إلى ليكانثروب حتى براعم التذوق الخاصة به قد ازدادت حدة ولم يكن طعم معظم الأطعمة العادية جيدًا بما يكفي بالنسبة له في الوقت الحاضر.
[اكتملت الحالة: عقلية الزعيم (2/3)]
“آه؟! حقا؟“
أمال الأورك رأسه.
[اكتملت الحالة: عقلية الزعيم (2/3)]
شعرت بالذعر قليلاً ، وسرعان ما تناولت جرعة من الأرز. وفقًا لسانها لم يكن الأمر سيئًا على الإطلاق ، ولكن لا يزال …
“لكن لا سجال اليوم؟“
انتهت نزهة ساي جين الآن ، وعاد إلى المقصورة التي تملكها يو ساي-جونغ.
“… آه لم تكن تمزح … إنه خطأ صريح. آسفه. هل يجب علي إعادة ذلك؟ “
*
“لا لا بأس. لا تقلقي بشأن ذلك حقاً “.
– عند الانتهاء من شرط آخر ، سيتطور المضيف إلى زعيم الأورك.
حسنًا لم يكن الأمر كما لو كان سيطارد الطعام اللذيذ لبقية حياته ، على أي حال. دفع ساي جين كل الأرز المقلي إلى حلقه على عجل. وأصبح طبقه فارغًا في أقل من ثلاث دقائق ، طوال الوقت كانت يو ساي جونغ تحدق فيه بتعبير شديد التأثر.
ما رآه الشهود هو منظر المخلوق وهو يركل ويطير في الهواء ويقفز بين الأبنية والجبال مثل طائر. و على الرغم من أنه لم يكن أكثر من ضبابي للحظة بالنسبة لأولئك “الفرسان” الذين رأوه بالصدفة لم يتمكنوا من نسيان ذلك الوحش الغامض.
“… * بووررة. *”
“أوبا ، أين كنت؟“
وبعد ذلك تجشأ بصوت عالٍ. و لكن حسنًا ، نظرًا لأن العقل الممتع بالحب يمتلك القدرة على تحويل حتى أشياء من هذا القبيل إلى شيء رائع تمامًا ، انفجرت يو ساي جونغ في نوبه من الضحك ، وعلقت على مدى صدقه.
مجال رؤيه الذئب المحسّن حديثًا لا يعرف حدودًا ، ولم يكن بإمكانه رؤيه عدد لا يحصى من الوحوش فحسب بل أيضًا الفرسان يقومون بمطارداتهم الليلية أيضًا. وحتى تدفق المانا المنبعث منهم لم يفلت من رؤيته أيضًا.
بعد انتهاء الوجبة تبعته يو ساي جونغ ساي جين وهو يتجه نحو الباب مرة أخرى.
“* تثاءب * ~~”
“أنا ذاهب للخارج لبعض الوقت.”
“… و لكن هذا منزلي بالفعل.” (يو ساي جونغ)
“اه؟ لكنها 11 فقط الآن؟ وقد عدت للتو منذ وقت ليس ببعيد … “
“أنا حداد الأورك“.
سألت يو ساي جونغ بوجه متفاجئ. سيكون البث المتكرر لبرنامج حواري قامت ببطولته على الهواء قريبًا …
الفصل 92: التقدم (1)
أطلق كيم ساي-جين الصعداء بينما كان يحدق خارج نافذته. و نظرًا لعدم وجود أي علامة على الضوضاء التي أحدثها الحشد الهائل من المراسلين خارج منزله مباشرة في أي وقت قريب فإن الحصول على قسط جيد من الراحة كان ببساطة مستحيلًا في الوقت الحالي.
“سأعود في الساعة 5.”
لا يهم أنه جاء إلى هنا لأسباب متنوعة لأن هذا المكان أثبت أنه مثالي. حيث كانت الفيلا تقع في وسط جبل لذلك لا توجد علامة واحدة للناس في أي مكان و كما كان أيضًا بجوار بحيرة كان الهواء هنا منعشًا أيضًا و الأهم من ذلك كله لم تكن هناك أعين متطفلة يقلق بشأنها.
لم يقل كيم ساي-جين الكثير فقط ابتسم لها برفق أثناء وقوفها على المدخل.
كان ذلك كافياً لإرضاء استياءها من رحيله المفاجئ. و في الواقع ، قالت يو ساي جونغ وداعًا بابتسامة أوسع بكثير من ابتسامته.
*
“أنا حداد الأورك“.
تجاوزت المقصورة التي كانت تقع في أعماق غابات جوسيونغ-جون في جانج وون بسهولة 7000 قدم مربع في المنطقة وحدها لكنها لم تكن أكثر من واحدة من فيلات عطلة نهاية الأسبوع البسيطة التي تتمتع بإطلالة جميلة تمتلكها يو ساي-جونغ. و في الواقع لم تكن تعرف حتى أن هناك مكانًا كهذا تحت اسمها حتى أبلغها الخادم الشخصي بذلك.
كان جدوله الزمني اليوم بسيطًا. و لقد خطط للتجول في مجال الوحش بكل أشكاله الوحوش ، وإذا واجه وحشًا قوي المظهر فسيقتله ويمتص حجر المانا. و بعد ذلك كان سيجتمع مع كيم يو-سون في الوقت المحدد هنا في المجال ويتحدث معه ، قبل أن يتحول إلى البطل الأورك ويتوجه إلى قرية الأورك.
شعرت بالذعر قليلاً ، وسرعان ما تناولت جرعة من الأرز. وفقًا لسانها لم يكن الأمر سيئًا على الإطلاق ، ولكن لا يزال …
“هممم … لقد كبروا.”
“أجل. لننتظر.”
ثم أمسكت بيد ساي جين ووجهته نحو مائدة الطعام.
شعر ساي-جين بالإنجاز كلما شاهد قرية البطل الأورك التي نمت بشكل واضح إلى مدينة. و على الرغم من أنه لم يكن رائعًا أن تسمع كل تلك الصيحات الشبيهة بالخنازير تخرج من هذا المكان بدلاً من الكورية التي علمها إياهم من قبل ، ولكن مع ذلك أصبحت هذه القرية موطنًا حيث يمكن لهذه الأورك المعتدلة أن تعيش بأمان.
كانت هي السبب الوحيد الذي دفعه إلى إنشاء روتين الخروج في “نزهة” مثل ليكانثروب خلال الأيام الأربعة الماضية. و يمكن أن يبقى “كإنسان” لمدة 15 ساعة فقط. لذلك طالما أن يو ساي جونغ كانت حول المنزل كان عليه أن يتجول بخارج المنزل لبقية 9.
“… أوه هل هذه أنتي ساي جونغ؟“
لقد قسموا أدوارهم بشكل واضح ، الأكواخ التي بناها الأورك بأنفسهم كانت أكثر من مقبولة ، ويبدو أن هناك أكثر من 300 أسرة هنا – برؤيه كل هذه الأورك ونموها بدأ يشعر بمشاعر الفرح تتسلل إلى ذهنه .
انتهت نزهة ساي جين الآن ، وعاد إلى المقصورة التي تملكها يو ساي-جونغ.
لم يستطع المساعده لأن منزله كان فعليًا تحت الحصار في الوقت الحالي ، ولم يكن أيضًا أفضل داخل أراضي الجمعية لأن ذلك كان مفتوحًا تمامًا للجمهور و اختبأ الصحفيون في الفندق والمتنزه الموجود هناك.
كان في ذلك الحين. انبثقت نافذة تنبيه غير متوقعة في هذه اللحظة غير المتوقعة تمامًا.
“آه؟! حقا؟“
اقتربت منه بخجل بينما كانت ترتدي قميصًا رقيقًا بملابسها الداخلية السوداء تطل على سروال قصير جدًا . و كما لو أنها استحمت للتو كان خديها متوهجين وشعرها رطب.
[اكتملت الحالة: عقلية الزعيم (2/3)]
كان ذلك كافياً لإرضاء استياءها من رحيله المفاجئ. و في الواقع ، قالت يو ساي جونغ وداعًا بابتسامة أوسع بكثير من ابتسامته.
– عند الانتهاء من شرط آخر ، سيتطور المضيف إلى زعيم الأورك.
”لقد أعددت الإفطار. لنذهب ونأكل “.
– تم إنشاء وعاء حيث يمكن أن تسكن أرواح المحاربين في جسد المضيف. و يمكن تخزين (1 ~ 5) أرواح كحد أقصى من الوحوش المقتولة في المعركة ، اعتمادًا على قوة الوحش. ستضيف أرواح الوحش نقاط ستات إضافية متنوعة إلى القوة الإجمالية للمضيف اعتمادًا على حاملها الأصلي.
“… مم؟“
أمال الأورك رأسه.
امرأة تعتني بالوحوش. سيكون للصحافة يومًا ميدانيًا إذا اكتشفوا ذلك.
بينما كان يتفقد نافذة التنبيه بوجه مندهش فتحت أبواب القرية صريرًا ودخل شخص.
كانت كيم يو رين. حيث كان الأمر كما لو كانت مقيمة أيضًا في هذا المكان ، وفقًا لمعرفتها.
لم تحمل أي تعبير معين فقط لتجد البطل الأورك ووجهها كله لامع ، وتتجول بسرعة نحو مكان وجوده.
“كيف يكون هذا؟ جيد؟“
“لكن لا سجال اليوم؟“
أبقى الأورك البطل على مسافة وضيق حاجبيه. ثم ابتسمت يو-رين بصوت خافت وهي تشير إلى جيبها الخلفي.
تمتم دون أن يدرك ذلك. و لقد كان رد فعل فطري بسيط.
“أنا أعلم. و هذا فقط ، هناك زوجان من الأورك أصيبوا أثناء خروجهم في رحلة صيد. أحضرت معي بعض الجرعات لمعالجتهم “.
“اه؟ لكنها 11 فقط الآن؟ وقد عدت للتو منذ وقت ليس ببعيد … “
“…”
شعرت بالذعر قليلاً ، وسرعان ما تناولت جرعة من الأرز. وفقًا لسانها لم يكن الأمر سيئًا على الإطلاق ، ولكن لا يزال …
حدق الأورك فيها بتعبير معقد. أشارت كلماتها إلى أنها كانت كثيرًا ما تعتني بهذه الأورك حتى الآن.
بالطبع ، الجاني نفسه لا يهتم حتى لو حاول. حيث كان عليه أن يشعر بالرياح على وجهه فقط للتخلص من التوتر كما هو الحال الآن – فلماذا يهتم بما يعتقده الآخرون عنه ويتوخى الحذر في أفعاله؟ هذا لا يتناسب مع شخصيته الحالية.
“هممم … لقد كبروا.”
امرأة تعتني بالوحوش. سيكون للصحافة يومًا ميدانيًا إذا اكتشفوا ذلك.
من الساعة 9 مساءً إلى 6 صباحًا كان عليه أن يتجول في الخارج لمدة 9 ساعات إجمالاً مما يعني أن ساعات نومه لم تتماشى مع ساعات نومها – لكن ساعات الاستيقاظ كانت كذلك لذلك استعدت يو ساي جونغ الإفطار وكانا يأكلان دائمًا معًا.
“بعبارة أخرى ، نعم ، هذا يعني أنه ليس لدي أي اهتمام بك. و علاوة على ذلك قررنا نحن نظام فرسان الغراب الأسود حماية هذه القرية من الصيادين أيضًا “.
“… و لكن هذا منزلي بالفعل.” (يو ساي جونغ)
لقد نسيت تمامًا تعبيراتها الساطعة منذ بضع ثوانٍ فقط ، حاولت أن تبدو غير مبالية تمامًا أثناء السير عبر الأورك.
ضحك الأورك على نفسه قليلاً واستدار ليتبعها.
ضحك الأورك على نفسه قليلاً واستدار ليتبعها.
“أنا أعلم. و هذا فقط ، هناك زوجان من الأورك أصيبوا أثناء خروجهم في رحلة صيد. أحضرت معي بعض الجرعات لمعالجتهم “.
“… مرحبًا ، إنه يتبعني؟“
بدلاً من ذلك بدأت شهادات الأشخاص الذين شاهدوا وحشًا غريبًا في الظهور بين المقالات المتعلقة بـ ساي-جين بين الحين والآخر ، قبل أن يُدفن على الفور مرة أخرى.
ارتجفت شفتا كيم يو رين بعد أن ألقت نظرة سريعة على ظهرها.
“سأعود في الساعة 5.”
“أنا ذاهب للخارج لبعض الوقت.”
اعتقدت أن تكتيك “الدفع والسحب” كان ناجحًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
