حقيقة؟ (3)
الفصل 89: حقيقة؟ (3)
“ككيواهاهاشك !!”
المترجم: pharaoh-king-jeki
“ماذا – انتهى بالفعل؟” (هازلين)
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
الرجل اسمه كيم هان سيول.
مستشعرًا وجودًا في مكان قريب ، أوقف هان سيول كلماته واستدار نحو اتجاه ساي جين. وبمجرد أن أكد أن هذا الوجود كان من الأورك فك سيفًا قصيرًا مثبتًا على وركيه.
كانت قصته على هذا النحو: قبل تخرجه من الجامعة بثلاث سنوات التحق بقسم التحقيقات الخاصة. حيث كان يبلغ من العمر 21 عامًا ، وقد كان يتمتع بسمة معينة وقدرة جيدة وذكاء شديد في الشارع ، وقد حصل على ثقة رئيس قسم التحقيقات الخاصه في ذلك الوقت وشهد ارتفاعًا كبيرًا في حياته المهنية. و لكن في عامه الخامس مع المنظمة ، تورط في “فضيحة” قبيحة إلى حد ما وتم طرده نتيجة لذلك.
“لقد رأيت أنك سألت الكثير من المكونات المطلوبة لتلك الجرعة في كبت الرغبة مؤخرًا. اعتقدت أنك منزعج حقًا من الأمر برمته ، رغم ذلك؟ “
ومع ذلك خلال العامين التاليين ، قام بحل المشكلة بيديه وعاد منتصراً إلى الحظيرة. ثم على مدى السنوات الثماني التالية ، صعد السلم داخل قسم التحقيقات الخاصه وأصبح رئيسه. حتى الآن بعد تقاعده من المنصب بفترة طويلة لا يزال هذا الرجل يسيطر على وكالة الشرطة الوطنية باعتباره أقوى شخصية فيها.
اليوم كانت المرة الأولى التي التقى فيها كيم ساي جين بهذا الرجل وجهاً لوجه. بدا وجه هان سول صغيرًا جدًا – سمع ساي جين أن العمر الفعلي لهذا الرجل كان في أواخر الأربعينيات لكنه بدا في أوائل الثلاثينيات من عمره بدلاً من ذلك.
“من فضلك اسحب سلاحك لأنني سأكون الشخص الذي يحل هذا.”
“… ألوانه ليست سيئة للغاية.”
“ماذا – انتهى بالفعل؟” (هازلين)
لم تميل ألوان عينيه والهالة المنبعثة منه بشكل خاص نحو أي جانب مما يعني أنه “محايد”. بصراحة تامة فوجئ ساي جين بهذا الوحي. و بعد كل شيء كان تحت السيطرة الشديدة لهذا التوقع حيث يتضح أن الشخص المسؤول عن محو جميع الأدلة على جرائم قتل والديه هو أكثر الشرير غدرًا هناك.
“لقد رأيت أنك سألت الكثير من المكونات المطلوبة لتلك الجرعة في كبت الرغبة مؤخرًا. اعتقدت أنك منزعج حقًا من الأمر برمته ، رغم ذلك؟ “
“على كل حال. أتمنى أن تنفذ أوامري بشكل جيد “.
مرتدية كعبها العالي مرة أخرى ، نقرت هازلين برفق على كتفيه العريضين وغادرت من الباب الأمامي. حيث كان ساي جين يبتسم بارتياح وهو يراقب ظهرها.
“نعم انا. لا داعي للقلق “.
انفتح باب السقف المعدني بصوت عالٍ.
كان هو وكيم يو رين تتحدثان عن موضوع غير معروف. بدا كيم هان-سيول نشط لكنه بدا مثقل بشيء ثقيل.
قبل أن يتمكن من فعل أي شيء ، هربت يو-رين بسرعة. و في ذهنها كانت تفكر في جعل الأورك يجلس بقوة وينتظر حوله بعصبية.
“في الواقع. و لكن لا داعي لأن تكون مجتهدًا. و بعد كل شيء ، إنه … “
مستشعرًا وجودًا في مكان قريب ، أوقف هان سيول كلماته واستدار نحو اتجاه ساي جين. وبمجرد أن أكد أن هذا الوجود كان من الأورك فك سيفًا قصيرًا مثبتًا على وركيه.
كانت قصته على هذا النحو: قبل تخرجه من الجامعة بثلاث سنوات التحق بقسم التحقيقات الخاصة. حيث كان يبلغ من العمر 21 عامًا ، وقد كان يتمتع بسمة معينة وقدرة جيدة وذكاء شديد في الشارع ، وقد حصل على ثقة رئيس قسم التحقيقات الخاصه في ذلك الوقت وشهد ارتفاعًا كبيرًا في حياته المهنية. و لكن في عامه الخامس مع المنظمة ، تورط في “فضيحة” قبيحة إلى حد ما وتم طرده نتيجة لذلك.
وجه ساي-جين الوسيم ، المبرز الآن بالمكياج ، أحب فقط الانتباه من الأضواء الكاشفة والكاميرات. حيث كانت فصاحته المضحكة والودية ساحرة أيضًا. أيضًا كانت هناك تلك العضلات التي كانت تختلس النظر من فجوات ملابسه بين الحين والآخر أيضًا.
ومع ذلك سرعان ما أوقفته كيم يو-رين.
بالإضافة إلى ذلك كانت تمسك بذراع هان سيول بقوة تكفى لإرساله إلى حالة من الذعر أيضًا.
“ماذا ، ماذا تفعلي؟” (كيم هان سيول)
“مم؟ هل تشاهد بثًا متكررًا آخر لنفسك على التلفزيون؟ ” (هازلين)
“هذا هو البطل الأورك.” (كيم يو رين)
كان كيم هان سيول مذهولاً من عنادها المفاجئ لكن في النهاية أومأ برأسه متفهماً.
كان على وشك إخراج الجحيم بسرعة من هناك ، ولكن بعد ذلك توقف ساي-جين عن التحرك.
“… و لكن هذا لا يعني أنه لن يحارب البشر ، أليس كذلك؟“
“أنت لا تعرف؟ لقد تم التصويت لك كأفضل اختيار للأشهر الثلاثة الماضية على التوالي في مجلة مشهورة للفرسان “.
“من فضلك اسحب سلاحك لأنني سأكون الشخص الذي يحل هذا.”
“واو … سيد ساي جين ، هكذا أصبحت موضوع البحث الأول في الوقت الفعلي …و الآن فهمتها. و كما هو متوقع من رجل ساحر شيطاني ، صُوِتَ كشخص ما على الرجل المثالي رقم واحد من قبل الفرسان “.
كانت كيم يو-رين مصرة ببرود في كلماتها ، ولم يكن أمام هان-سيول أي خيار سوى أن تفعل ما قالت. ثم لاحظت الحالة المزاجية للأورك التي كانت تقف هناك تحدق في الاثنين ، قبل أن تدفع كيم هان سيول برفق بعيدًا.
“.. ربما كان طائرًا أو شيء من هذا القبيل؟“
“معذرة بما أننا بحثنا لفترة من الوقت الآن ، ماذا لو أطلقنا عليه اليوم والعودة إلى المنزل أولاً بمفرك؟ قد يصبح الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لك من الآن فصاعدًا. سأعتني بالأورك. “
“ماذا ، ماذا تفعلي؟” (كيم هان سيول)
“لقد رأيت أنك سألت الكثير من المكونات المطلوبة لتلك الجرعة في كبت الرغبة مؤخرًا. اعتقدت أنك منزعج حقًا من الأمر برمته ، رغم ذلك؟ “
“… هاه؟ لكنها مرت 30 دقيقة فقط. لا يزال لدي ما يكفي من الطاقة المتبقية “. (كيم هان سيول)
“لا. إذهب أرجوك.”
“…تبادل (قتال)؟“
“حسناً. ثم تخبر لماذا … “
كان كيم هان سيول مذهولاً من عنادها المفاجئ لكن في النهاية أومأ برأسه متفهماً.
فتح ساي-جين غطاء الصندوق. و وجد قطعة أثرية بسيطة المظهر تبدو وكأنها سوار بداخله.
“حسنًا ، إذا أصررت كثيرًا … ولكن بغض النظر فكري بعمق في ما قلته لك من قبل. و من المهم أن تفعل ذلك “.
اقترب ساي جين من سكب الشاي في فمه.
“…”
بهذه الكلمات الفاصلة ، غادر هان سيول المنطقة. حيث طاردت عيون الأورك بعد ظهر الرجل الهارب.
“ككيواهاهاشك !!”
“…لقد مر وقت طويل.”
“…”
بعد أن غادرت كيم هان-سيول المنطقة المجاورة تمامًا ، اقتربت كيم يو-رين من الأورك بينما تم تجميع يديها بعناية أمام صدرها. عند رؤيه هذا ، وقع الأورك في معضلة بسيطة – هل يجب أن يغادر فقط ، أم يسألها عما كانت تتحدث عنه هي و هان-سيول؟
“لماذا يجب أن أخبرك عن ذلك؟ وإلى جانب ذلك لماذا يسأل الأورك عن مثل هذا الشيء؟ “
لكن القيام بهذا الأخير باعتباره الأورك لم يكن ذلك منطقيًا. لذا استدار الأورك بصمت ليغادر ، وهذا جعل يو رين تمد يدها بسرعة وتمسكه.
“حسنًا ، إذا أصررت كثيرًا … ولكن بغض النظر فكري بعمق في ما قلته لك من قبل. و من المهم أن تفعل ذلك “.
“مـ … ، انتظر … و من فضلك ابق ساكنا لثانية. دعنا نتحدث … “
“لنقطة. و لكن هذا لا يعني أنني سأكون الشخص الذي سيهتم بالباقي كما تعلم؟ “
لسوء حظها لم يتوقف الأورك عن الحركة. وواصلت مناشدته ، وطلبت منه التوقف طوال الوقت الذي كان يجرها فيه.
مستشعرًا وجودًا في مكان قريب ، أوقف هان سيول كلماته واستدار نحو اتجاه ساي جين. وبمجرد أن أكد أن هذا الوجود كان من الأورك فك سيفًا قصيرًا مثبتًا على وركيه.
كان هو وكيم يو رين تتحدثان عن موضوع غير معروف. بدا كيم هان-سيول نشط لكنه بدا مثقل بشيء ثقيل.
*
جلست هازلين على أريكة غرفة المعيشة ، وأشارت إلى التلفزيون وتحدثت. لذا غير ساي-جين القناة بسرعة.
تبعته كيم يو-رين بعناد. و لكنها حافظت على مسافة محترمة للتأكد من أن الأورك لن يشعر بعدم الارتياح. و عندما توقف عن المشي توقفت أيضًا وعندما تحرك فعلت الشيء نفسه.
“… ألوانه ليست سيئة للغاية.”
ربما كان ذلك بسبب أنها لم تره منذ أكثر من شهر ، على الرغم من أنها كانت تتبع الأورك فقط دون أن تنطق بكلمة واحدة كانت ابتسامة لطيفة مرئية على شفاه كيم يو-رين.
ولكن فجأة توقف الأورك واستدار لينظر إليها. لم تذعر يو-رين والتقت بنظرته.
“… لماذا تقابلي هذا الرجل؟” (ساي جين الأورك)
على الأرجح لم يتذكر ما كان يفعله الآن ، في صباح اليوم التالي.
“آه؟ أوه ، هذا … بسبب عملي. و في الحقيقة لا توجد أي أسباب أخرى “.
“لا. إذهب أرجوك.”
بدأت تشعر بالسعادة لسبب غريب عندما سألها الأورك سؤالاً.
بدأت تشعر بالسعادة لسبب غريب عندما سألها الأورك سؤالاً.
مستشعرًا وجودًا في مكان قريب ، أوقف هان سيول كلماته واستدار نحو اتجاه ساي جين. وبمجرد أن أكد أن هذا الوجود كان من الأورك فك سيفًا قصيرًا مثبتًا على وركيه.
“لا ، ليس هذا ، ولكن ما العمل؟” (ساي جين الأورك)
كان هذا المظهر أكثر الأشياء المرعبة التي شاهدها مصاص الدماء هذا. و في النهاية ، أغمي عليه حيث كان يقف بينما كان يظهر بياض عينيه والفقاعات تتساقط من فمه.
لكن يبدو أن الأورك غير راغب في التخلي عنه. و في هذا التحول في الأحداث كان رأس كيم يو-رين مائلاً في البداية إلى الجانب ، قبل أن ترتفع زوايا عينيها وشفتيها بابتسامة شقية.
“حقا؟ لكن لماذا غيرت القناة؟ لماذا لا نشاهده معا؟ أليس من الممتع مشاركة هوايتك مع شخص آخر؟ “
“لماذا يجب أن أخبرك عن ذلك؟ وإلى جانب ذلك لماذا يسأل الأورك عن مثل هذا الشيء؟ “
“أنت لا تعرف؟ لقد تم التصويت لك كأفضل اختيار للأشهر الثلاثة الماضية على التوالي في مجلة مشهورة للفرسان “.
جاءت لتقف أمام الأورك ، وركاها يتأرجحان من جانب إلى آخر. بدا الأورك غير سعيداً بحقيقة أنها كانت تحاول التوافق معه وكان فمه مغلقًا بحزم.
“من فضلك اسحب سلاحك لأنني سأكون الشخص الذي يحل هذا.”
“… يمكن أن أكون فضوليًا. تحب الأورك معرفة الأشياء “. (ساي جين الأورك)
هذه المرة كانت هازلين. جاءت إلى منزله وهي تحمل هدية. لم يتم توضيح سوء فهمها لهذا الحدث بعد ، وأرادت ببساطة أن تقول شكراً لمساعدته في الوقت المناسب – اعتقد ساي جين أنه إذا أخبرها بالحقيقة فسيكون مثل جرها إلى هذا الصراع الذي كان لديه مع مصاصي الدماء لذلك في النهاية ، اختار عدم تنقية الهواء.
ولكن فجأة توقف الأورك واستدار لينظر إليها. لم تذعر يو-رين والتقت بنظرته.
“هم ~. و إذا كان هذا هو الحال مرة كل أسبوع هل ترغب في المجادلة معي؟ “
كانت قصته على هذا النحو: قبل تخرجه من الجامعة بثلاث سنوات التحق بقسم التحقيقات الخاصة. حيث كان يبلغ من العمر 21 عامًا ، وقد كان يتمتع بسمة معينة وقدرة جيدة وذكاء شديد في الشارع ، وقد حصل على ثقة رئيس قسم التحقيقات الخاصه في ذلك الوقت وشهد ارتفاعًا كبيرًا في حياته المهنية. و لكن في عامه الخامس مع المنظمة ، تورط في “فضيحة” قبيحة إلى حد ما وتم طرده نتيجة لذلك.
“…تبادل (قتال)؟“
“نعم. إنه ليس ما تعتقده ، ولكن ببساطة لتحسين قدراتنا في نفس الوقت. و بالنسبة لك ، زعيم قبيلة الأورك ، وبالنسبة لي ، القائد الذي سيتعين عليه الإشراف على نظام الفرسان “.
“ثم قولي لي لماذا؟“
ككاهواهنغ !!
فكرت يو-رين في هذا الأمر لثانية قبل أن تومئ برأسها بقوة. و على الرغم من أنها كانت معلومات سرية إلا أن الغيرة (؟) الأورك الذي كان أمامها كان وحشًا بعد كل شيء.
كانت التعليقات الأخيرة من رئيس مجلس الإدارة تخرج من التلفزيون مما يعني أنها لم تكن على علم بمرور الوقت وابتسمت بذهول خلال العرض بأكمله.
بعد فراقه مع كيم يو-رين عاد ساي-جين إلى المنزل فقط للتعامل مع زائر آخر.
“نعم!”
كان كيم هان سيول مذهولاً من عنادها المفاجئ لكن في النهاية أومأ برأسه متفهماً.
“…حسناً.”
نظرًا لأنه أراد تقوية نموذج الأورك على أي حال لم يكن هناك خسارة لـ ساي-جين بأي من الاتجاهين في هذا الترتيب أيضًا.
لسوء حظها لم يتوقف الأورك عن الحركة. وواصلت مناشدته ، وطلبت منه التوقف طوال الوقت الذي كان يجرها فيه.
جاءت لتقف أمام الأورك ، وركاها يتأرجحان من جانب إلى آخر. بدا الأورك غير سعيداً بحقيقة أنها كانت تحاول التوافق معه وكان فمه مغلقًا بحزم.
“إذن ، الأسبوع المقبل … لا ، أعني ، عندما تغرب الشمس وتعود سبع مرات – لا ، انتظر ، خمس مرات ، سأحضر لرؤيتك في منزلك. حسنا؟“
“لا ، ليس هذا ، ولكن ما العمل؟” (ساي جين الأورك)
“حسناً. ثم تخبر لماذا … “
لقد قامت شخصياً بتركيب السوار على معصم ساي-جين. لونه يشبه لون بشرة هازلين – أبيض نقي.
“معذرة بما أننا بحثنا لفترة من الوقت الآن ، ماذا لو أطلقنا عليه اليوم والعودة إلى المنزل أولاً بمفرك؟ قد يصبح الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لك من الآن فصاعدًا. سأعتني بالأورك. “
“سأخبرك السبب لاحقًا. و بعد أن ننتهي من السجال الأول معًا! “
“لا. إذهب أرجوك.”
قبل أن يتمكن من فعل أي شيء ، هربت يو-رين بسرعة. و في ذهنها كانت تفكر في جعل الأورك يجلس بقوة وينتظر حوله بعصبية.
الرجل اسمه كيم هان سيول.
“مـ … ، انتظر … و من فضلك ابق ساكنا لثانية. دعنا نتحدث … “
“…”
“صحيح. اعتني بنفسك.”
حدق الأورك ببساطة في ظهرها الذي يختفي بعيون مصعوقة.
ثبت أن غرائز اللايكانثروب يصعب احتوائها بشكل لا يصدق. و كما زارته الشكوك حول كونه لم يعد إنسانًا في منتصف عدة ليالٍ أيضًا.
مرتدية كعبها العالي مرة أخرى ، نقرت هازلين برفق على كتفيه العريضين وغادرت من الباب الأمامي. حيث كان ساي جين يبتسم بارتياح وهو يراقب ظهرها.
***
“.. ربما كان طائرًا أو شيء من هذا القبيل؟“
بعد فراقه مع كيم يو-رين عاد ساي-جين إلى المنزل فقط للتعامل مع زائر آخر.
هذه المرة كانت هازلين. جاءت إلى منزله وهي تحمل هدية. لم يتم توضيح سوء فهمها لهذا الحدث بعد ، وأرادت ببساطة أن تقول شكراً لمساعدته في الوقت المناسب – اعتقد ساي جين أنه إذا أخبرها بالحقيقة فسيكون مثل جرها إلى هذا الصراع الذي كان لديه مع مصاصي الدماء لذلك في النهاية ، اختار عدم تنقية الهواء.
“مـ … ، انتظر … و من فضلك ابق ساكنا لثانية. دعنا نتحدث … “
“مم؟ هل تشاهد بثًا متكررًا آخر لنفسك على التلفزيون؟ ” (هازلين)
“على كل حال. أتمنى أن تنفذ أوامري بشكل جيد “.
“…سعال. ولكن لماذا من العدم …؟ “
جلست هازلين على أريكة غرفة المعيشة ، وأشارت إلى التلفزيون وتحدثت. لذا غير ساي-جين القناة بسرعة.
ومع ذلك خلال العامين التاليين ، قام بحل المشكلة بيديه وعاد منتصراً إلى الحظيرة. ثم على مدى السنوات الثماني التالية ، صعد السلم داخل قسم التحقيقات الخاصه وأصبح رئيسه. حتى الآن بعد تقاعده من المنصب بفترة طويلة لا يزال هذا الرجل يسيطر على وكالة الشرطة الوطنية باعتباره أقوى شخصية فيها.
“… ههههههه … ليس لدي أي هوايات أخرى بجانب هذه لذا …”
“… ألوانه ليست سيئة للغاية.”
“أوووبس. حسناً.”
“حقا؟ لكن لماذا غيرت القناة؟ لماذا لا نشاهده معا؟ أليس من الممتع مشاركة هوايتك مع شخص آخر؟ “
ثم انتزعت هازلين جهاز التحكم عن بُعد بعيدًا عن يد ساي-جين وغيرت القناة مرة أخرى.
– السيد كيم ساي جين ، هذا ليس مضحك بعد الآن ، أتعلم؟ نمو الوحش …
“نعم!”
“…حسناً.”
تم بث برنامج حواري حيث تم تجميع المشاركين في مكان واحد وطلب منهم التحدث على التلفزيون. و في الأصل كان على المرء أن يكون من خلفية غير عادية لكي يظهر بمفرده لكن ساي-جين كان يفعل ذلك بالضبط حيث احتل طاولة الضيف بمفرده.
“نجاح باهر. حيث يبدو أن السيد ساي جين أصبح أشهر المشاهير في هذا الجيل ، أليس كذلك؟ ” (هازلين)
“… ألوانه ليست سيئة للغاية.”
“… من فضلك توقفي عن مضايقتي.”
ومع ذلك الآن بعد أن تطور إلى ليكانثروب حتى الإشارة العابرة كانت تكفى لمنح ساي-جين حافزًا كبيرًا. ارتجف جسده بشكل ملحوظ للحظة أو اثنتين قبل أن يطلق ابتسامة متعمدة ويهز رأسه.
على الأرجح لم يتذكر ما كان يفعله الآن ، في صباح اليوم التالي.
“أوووبس. حسناً.”
“… هاه؟ لكنها مرت 30 دقيقة فقط. لا يزال لدي ما يكفي من الطاقة المتبقية “. (كيم هان سيول)
في البداية ، قامت فقط بتغيير القناة لتسخر منه ، ولكن تدريجيًا ، استوعبت أيضًا في العرض.
“لنقطة. و لكن هذا لا يعني أنني سأكون الشخص الذي سيهتم بالباقي كما تعلم؟ “
كانت قصته على هذا النحو: قبل تخرجه من الجامعة بثلاث سنوات التحق بقسم التحقيقات الخاصة. حيث كان يبلغ من العمر 21 عامًا ، وقد كان يتمتع بسمة معينة وقدرة جيدة وذكاء شديد في الشارع ، وقد حصل على ثقة رئيس قسم التحقيقات الخاصه في ذلك الوقت وشهد ارتفاعًا كبيرًا في حياته المهنية. و لكن في عامه الخامس مع المنظمة ، تورط في “فضيحة” قبيحة إلى حد ما وتم طرده نتيجة لذلك.
وجه ساي-جين الوسيم ، المبرز الآن بالمكياج ، أحب فقط الانتباه من الأضواء الكاشفة والكاميرات. حيث كانت فصاحته المضحكة والودية ساحرة أيضًا. أيضًا كانت هناك تلك العضلات التي كانت تختلس النظر من فجوات ملابسه بين الحين والآخر أيضًا.
”لا تذكر ذلك. و لقد تلقيت منك الكثير بعد كل شيء “.
فتح ساي-جين غطاء الصندوق. و وجد قطعة أثرية بسيطة المظهر تبدو وكأنها سوار بداخله.
“ماذا – انتهى بالفعل؟” (هازلين)
كانت التعليقات الأخيرة من رئيس مجلس الإدارة تخرج من التلفزيون مما يعني أنها لم تكن على علم بمرور الوقت وابتسمت بذهول خلال العرض بأكمله.
“… ههههههه … ليس لدي أي هوايات أخرى بجانب هذه لذا …”
“واو … سيد ساي جين ، هكذا أصبحت موضوع البحث الأول في الوقت الفعلي …و الآن فهمتها. و كما هو متوقع من رجل ساحر شيطاني ، صُوِتَ كشخص ما على الرجل المثالي رقم واحد من قبل الفرسان “.
“… و لكن ، حسنًا ، كنت أعرف ذلك بالفعل.” (ساي جين)
أومأت هازلين برأسها. في إظهار متعمد لفهمها.
قام عشرة من “الأتباع” على عجل بفحص الوضع على السطح للعثور على المخلوق المجهول الذي يُزعم أنه اخترق الحاجز.
“… هل سيهتم هذا الشيء بـ… مشكلتي؟“
“الرجل المثالي الأول”؟ ما هذا الآن؟ ” (ساي جين)
“من يذهب هناك !!”
“أنت لا تعرف؟ لقد تم التصويت لك كأفضل اختيار للأشهر الثلاثة الماضية على التوالي في مجلة مشهورة للفرسان “.
“…*سعال*.”
“…*سعال*.”
شعر ساي جين بالحرج نوعًا ما ، وخدش مؤخرة رقبته بينما اندلعت ابتسامة لا يستطيع إخفاءها على شفتيه.
بالإضافة إلى ذلك كانت تمسك بذراع هان سيول بقوة تكفى لإرساله إلى حالة من الذعر أيضًا.
“هوهوت. أنت محبوب جدا. و على الرغم من أنني أقول ، يمكنك أن تشعر بسعادة أقل الآن لأنه الاختيار الأفضل ليس في قسم المظهر ولكن فيما يتعلق بقدراتك. و بعد كل شيء ، يمكنك أن تجد الكثير من ذكور الجان الفرسان هناك “. (هازلين)
لم تميل ألوان عينيه والهالة المنبعثة منه بشكل خاص نحو أي جانب مما يعني أنه “محايد”. بصراحة تامة فوجئ ساي جين بهذا الوحي. و بعد كل شيء كان تحت السيطرة الشديدة لهذا التوقع حيث يتضح أن الشخص المسؤول عن محو جميع الأدلة على جرائم قتل والديه هو أكثر الشرير غدرًا هناك.
“… و لكن ، حسنًا ، كنت أعرف ذلك بالفعل.” (ساي جين)
“…حسناً.”
“ههههه … هل هذا صحيح؟ صحيح. و هذه هدية “.
في غمضة عين ، ارتفعت تسعة صرخات عالياً في السماء.
كما هو متوقع حتى مؤخرتها كانت ملفتة للنظر مثل جبهتها …
ضحكت هازلين في وجهه بينما ضاقت عيناها إلى شق ، قبل أن تسحب كيسًا صغيرًا من حقيبتها. بينما كان يحتسي الشاي ، أمام ساي جين.
ومع ذلك سرعان ما أوقفته كيم يو-رين.
كان هناك ما لا يقل عن عشرة منهم خلف الباب لكن حسنًا لم يكن أي منهم قويًا بما يكفي لإحداث أي مشاكل ذات مغزى له.
“إنها قطعة أثرية.” (هازلين)
*
“ثم قولي لي لماذا؟“
“… قطعة أثرية؟“
ثبت أن غرائز اللايكانثروب يصعب احتوائها بشكل لا يصدق. و كما زارته الشكوك حول كونه لم يعد إنسانًا في منتصف عدة ليالٍ أيضًا.
“نعم. وتأثيره هو قمع الرغبات الجنسية بقوة “.
كان كيم هان سيول مذهولاً من عنادها المفاجئ لكن في النهاية أومأ برأسه متفهماً.
اقترب ساي جين من سكب الشاي في فمه.
ثبت أن غرائز اللايكانثروب يصعب احتوائها بشكل لا يصدق. و كما زارته الشكوك حول كونه لم يعد إنسانًا في منتصف عدة ليالٍ أيضًا.
“…سعال. ولكن لماذا من العدم …؟ “
كان هذا هو الفندق الذي كان يقيم فيه آل باثوري حاليًا. خاف ساي جين للحظات. هل استخدم لا شعوريًا المعلومات المكتسبة أثناء وعيه؟
“لقد رأيت أنك سألت الكثير من المكونات المطلوبة لتلك الجرعة في كبت الرغبة مؤخرًا. اعتقدت أنك منزعج حقًا من الأمر برمته ، رغم ذلك؟ “
“صحيح. اعتني بنفسك.”
فتح ساي-جين غطاء الصندوق. و وجد قطعة أثرية بسيطة المظهر تبدو وكأنها سوار بداخله.
“حسناً. ثم تخبر لماذا … “
“إن تناول الكثير من الجرعات ليس جيدًا لجسدك. لذا بدلاً من ذلك يرجى ارتداء هذا. تأثيره … حسنًا ، أنا متأكد من أن الجرعات التي يصنعها السيد ساي جين متفوقة لكن لا يزال افضل“.
“…*سعال*.”
لقد قامت شخصياً بتركيب السوار على معصم ساي-جين. لونه يشبه لون بشرة هازلين – أبيض نقي.
“حسناً. ثم تخبر لماذا … “
“… هل سيهتم هذا الشيء بـ… مشكلتي؟“
“سأخبرك السبب لاحقًا. و بعد أن ننتهي من السجال الأول معًا! “
“لنقطة. و لكن هذا لا يعني أنني سأكون الشخص الذي سيهتم بالباقي كما تعلم؟ “
كان على وشك إخراج الجحيم بسرعة من هناك ، ولكن بعد ذلك توقف ساي-جين عن التحرك.
مستشعرًا وجودًا في مكان قريب ، أوقف هان سيول كلماته واستدار نحو اتجاه ساي جين. وبمجرد أن أكد أن هذا الوجود كان من الأورك فك سيفًا قصيرًا مثبتًا على وركيه.
هازلين نقلت نكتة غريبة له.
مستشعرًا وجودًا في مكان قريب ، أوقف هان سيول كلماته واستدار نحو اتجاه ساي جين. وبمجرد أن أكد أن هذا الوجود كان من الأورك فك سيفًا قصيرًا مثبتًا على وركيه.
ومع ذلك الآن بعد أن تطور إلى ليكانثروب حتى الإشارة العابرة كانت تكفى لمنح ساي-جين حافزًا كبيرًا. ارتجف جسده بشكل ملحوظ للحظة أو اثنتين قبل أن يطلق ابتسامة متعمدة ويهز رأسه.
“من يذهب هناك !!”
“… ها ، ههههه … شكرا لك على مساعدتك.”
بعد فراقه مع كيم يو-رين عاد ساي-جين إلى المنزل فقط للتعامل مع زائر آخر.
“ماذا ، ماذا تفعلي؟” (كيم هان سيول)
”لا تذكر ذلك. و لقد تلقيت منك الكثير بعد كل شيء “.
ومع ذلك سرعان ما أوقفته كيم يو-رين.
“من فضلك اسحب سلاحك لأنني سأكون الشخص الذي يحل هذا.”
ضحكت هازلين بلطف وقامت من مقعدها.
“صحيح. اعتني بنفسك.”
“حسنًا ، يجب أن أذهب الآن ~.”
في كل مرة حدث ذلك اشتد غضبه ولم يستطع البقاء ساكنًا. لذلك بدأ يتجول في الخارج.
“صحيح. اعتني بنفسك.”
قبل أن يتمكن من فعل أي شيء ، هربت يو-رين بسرعة. و في ذهنها كانت تفكر في جعل الأورك يجلس بقوة وينتظر حوله بعصبية.
نهض ساي جين أيضًا لرؤيتها حتى الباب.
تبعته كيم يو-رين بعناد. و لكنها حافظت على مسافة محترمة للتأكد من أن الأورك لن يشعر بعدم الارتياح. و عندما توقف عن المشي توقفت أيضًا وعندما تحرك فعلت الشيء نفسه.
“سأتحدث إليك لاحقا.”
“لا ، ليس هذا ، ولكن ما العمل؟” (ساي جين الأورك)
مرتدية كعبها العالي مرة أخرى ، نقرت هازلين برفق على كتفيه العريضين وغادرت من الباب الأمامي. حيث كان ساي جين يبتسم بارتياح وهو يراقب ظهرها.
كانت محتويات رسالتها حنونًا للغاية لدرجة أنها جعلت ساي جين يشعر بالذنب لسبب لا يمكن فهمه.
عندما تحدث أحد الأتباع إلى “رسول” عن شكوكه ، تذبذب ضوء القمر الذي سطع علي المنطقة فجأة.
كما هو متوقع حتى مؤخرتها كانت ملفتة للنظر مثل جبهتها …
* مؤثرات صوتية للهاتف المحمول تهتز *
“… من فضلك توقفي عن مضايقتي.”
مباشرة بدأ هاتفه يهتز. أرسلت له يو ساي جونغ رسالة.
“…”
“…”
ضحكت هازلين بلطف وقامت من مقعدها.
كانت محتويات رسالتها حنونًا للغاية لدرجة أنها جعلت ساي جين يشعر بالذنب لسبب لا يمكن فهمه.
*
“حسنًا ، إذا أصررت كثيرًا … ولكن بغض النظر فكري بعمق في ما قلته لك من قبل. و من المهم أن تفعل ذلك “.
كان هو وكيم يو رين تتحدثان عن موضوع غير معروف. بدا كيم هان-سيول نشط لكنه بدا مثقل بشيء ثقيل.
أثناء الليل مع اكتمال القمر يضيء السماء.
كانت كيم يو-رين مصرة ببرود في كلماتها ، ولم يكن أمام هان-سيول أي خيار سوى أن تفعل ما قالت. ثم لاحظت الحالة المزاجية للأورك التي كانت تقف هناك تحدق في الاثنين ، قبل أن تدفع كيم هان سيول برفق بعيدًا.
ثبت أن غرائز اللايكانثروب يصعب احتوائها بشكل لا يصدق. و كما زارته الشكوك حول كونه لم يعد إنسانًا في منتصف عدة ليالٍ أيضًا.
تبعته كيم يو-رين بعناد. و لكنها حافظت على مسافة محترمة للتأكد من أن الأورك لن يشعر بعدم الارتياح. و عندما توقف عن المشي توقفت أيضًا وعندما تحرك فعلت الشيء نفسه.
في كل مرة حدث ذلك اشتد غضبه ولم يستطع البقاء ساكنًا. لذلك بدأ يتجول في الخارج.
ككاهواهنغ !!
بعد فراقه مع كيم يو-رين عاد ساي-جين إلى المنزل فقط للتعامل مع زائر آخر.
بعد أن تحول إلى مظهر “الذئب” ، قفز عبر أسطح ناطحات السحاب الطويلة بينما كان يستحم في ضوء القمر. حيث كانت قوة ساق هذا الذئب كبيرة لدرجة أنه تمكن من القفز بسهولة فوق مبنى من عشرة طوابق بقفزة واحدة. وأثناء اندفاعه السريع عبر الأفق أثناء تعرضه للقصف بهواء الليل القاسي المتدفق عبر جلده – بدا أن لونه الأزرق قد تبدد ، على الأقل لبعض الوقت.
بعد أن غادرت كيم هان-سيول المنطقة المجاورة تمامًا ، اقتربت كيم يو-رين من الأورك بينما تم تجميع يديها بعناية أمام صدرها. عند رؤيه هذا ، وقع الأورك في معضلة بسيطة – هل يجب أن يغادر فقط ، أم يسألها عما كانت تتحدث عنه هي و هان-سيول؟
على الأرجح لم يتذكر ما كان يفعله الآن ، في صباح اليوم التالي.
“حسناً. ثم تخبر لماذا … “
لكن لم يكن الأمر مهمًا على الإطلاق في هذه اللحظة.
في البداية ، قامت فقط بتغيير القناة لتسخر منه ، ولكن تدريجيًا ، استوعبت أيضًا في العرض.
مستشعرًا وجودًا في مكان قريب ، أوقف هان سيول كلماته واستدار نحو اتجاه ساي جين. وبمجرد أن أكد أن هذا الوجود كان من الأورك فك سيفًا قصيرًا مثبتًا على وركيه.
“… فوو آه.”
“حقا؟ لكن لماذا غيرت القناة؟ لماذا لا نشاهده معا؟ أليس من الممتع مشاركة هوايتك مع شخص آخر؟ “
قبل أن يعرف ذلك وجد ساي-جين نفسه قادمًا على قمة مبنى طويل جدًا. وبينما كان واقفًا هناك يشرب الهواء البارد في هذا المكان المرتفع ، هدأت بعض غرائزه الحارقة إلى حد ما.
حدق في الباب المعدني بينما كان يفكر في مجموعات المهارات المتاحة التي يمكنه استخدامها. و إذا قبض على أحدهم على قيد الحياة ، ألا يمكنه استخراج معلومات قيمة عن هؤلاء الأوغاد مصاصي الدماء؟
“…لقد مر وقت طويل.”
“…اين يوجد ذلك المكان؟“
“حسنًا ، يجب أن أذهب الآن ~.”
أثناء خدش الجزء العلوي من رأسه بالمخالب التي كانت أصعب من الميثريل ، سار ساي جين نحو حواجز السقف. و عندما نظر إليه لم يستطع أن يرى سوى ظلام دامس على طريق الطريق الفارغ ، أسفل الطريق. ومع ذلك لا تزال الخطوط الفضية من الحروف المضاءة بالنيون قادرة على اختراق الظلام القاتم.
“… فوو آه.”
“…اين يوجد ذلك المكان؟“
“رومانسية الفجر.”
“معذرة بما أننا بحثنا لفترة من الوقت الآن ، ماذا لو أطلقنا عليه اليوم والعودة إلى المنزل أولاً بمفرك؟ قد يصبح الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لك من الآن فصاعدًا. سأعتني بالأورك. “
“ثم قولي لي لماذا؟“
كان هذا هو الفندق الذي كان يقيم فيه آل باثوري حاليًا. خاف ساي جين للحظات. هل استخدم لا شعوريًا المعلومات المكتسبة أثناء وعيه؟
بعد فراقه مع كيم يو-رين عاد ساي-جين إلى المنزل فقط للتعامل مع زائر آخر.
ولكن لم يكن هناك ما يكفي من الوقت له لمعرفة ذلك على مهل. و بعد كل شيء كان يشعر بوجود العديد من الوجود وراء باب الوصول المعدني إلى السقف.
كان الأمر كما لو أن القمر نفسه كان يحاول إلقاء الضوء على الشكل المخفي …
كان على وشك إخراج الجحيم بسرعة من هناك ، ولكن بعد ذلك توقف ساي-جين عن التحرك.
كان على وشك إخراج الجحيم بسرعة من هناك ، ولكن بعد ذلك توقف ساي-جين عن التحرك.
كان هناك ما لا يقل عن عشرة منهم خلف الباب لكن حسنًا لم يكن أي منهم قويًا بما يكفي لإحداث أي مشاكل ذات مغزى له.
*
الرجل اسمه كيم هان سيول.
“… و يمكنني استخدام رابط الطاقة المظلمة هنا.”
ربما كان ذلك بسبب أنها لم تره منذ أكثر من شهر ، على الرغم من أنها كانت تتبع الأورك فقط دون أن تنطق بكلمة واحدة كانت ابتسامة لطيفة مرئية على شفاه كيم يو-رين.
بعد فراقه مع كيم يو-رين عاد ساي-جين إلى المنزل فقط للتعامل مع زائر آخر.
حدق في الباب المعدني بينما كان يفكر في مجموعات المهارات المتاحة التي يمكنه استخدامها. و إذا قبض على أحدهم على قيد الحياة ، ألا يمكنه استخراج معلومات قيمة عن هؤلاء الأوغاد مصاصي الدماء؟
كان هناك ما لا يقل عن عشرة منهم خلف الباب لكن حسنًا لم يكن أي منهم قويًا بما يكفي لإحداث أي مشاكل ذات مغزى له.
– السيد كيم ساي جين ، هذا ليس مضحك بعد الآن ، أتعلم؟ نمو الوحش …
ككاهواهنغ !!
ومع ذلك سرعان ما أوقفته كيم يو-رين.
انفتح باب السقف المعدني بصوت عالٍ.
قبل أن يعرف ذلك وجد ساي-جين نفسه قادمًا على قمة مبنى طويل جدًا. وبينما كان واقفًا هناك يشرب الهواء البارد في هذا المكان المرتفع ، هدأت بعض غرائزه الحارقة إلى حد ما.
“…ماذا؟!”
قام عشرة من “الأتباع” على عجل بفحص الوضع على السطح للعثور على المخلوق المجهول الذي يُزعم أنه اخترق الحاجز.
وجه ساي-جين الوسيم ، المبرز الآن بالمكياج ، أحب فقط الانتباه من الأضواء الكاشفة والكاميرات. حيث كانت فصاحته المضحكة والودية ساحرة أيضًا. أيضًا كانت هناك تلك العضلات التي كانت تختلس النظر من فجوات ملابسه بين الحين والآخر أيضًا.
“.. ربما كان طائرًا أو شيء من هذا القبيل؟“
“إن تناول الكثير من الجرعات ليس جيدًا لجسدك. لذا بدلاً من ذلك يرجى ارتداء هذا. تأثيره … حسنًا ، أنا متأكد من أن الجرعات التي يصنعها السيد ساي جين متفوقة لكن لا يزال افضل“.
انفتح باب السقف المعدني بصوت عالٍ.
عندما تحدث أحد الأتباع إلى “رسول” عن شكوكه ، تذبذب ضوء القمر الذي سطع علي المنطقة فجأة.
“في الواقع. و لكن لا داعي لأن تكون مجتهدًا. و بعد كل شيء ، إنه … “
كان الأمر كما لو أن القمر نفسه كان يحاول إلقاء الضوء على الشكل المخفي …
ومع ذلك خلال العامين التاليين ، قام بحل المشكلة بيديه وعاد منتصراً إلى الحظيرة. ثم على مدى السنوات الثماني التالية ، صعد السلم داخل قسم التحقيقات الخاصه وأصبح رئيسه. حتى الآن بعد تقاعده من المنصب بفترة طويلة لا يزال هذا الرجل يسيطر على وكالة الشرطة الوطنية باعتباره أقوى شخصية فيها.
لسوء حظها لم يتوقف الأورك عن الحركة. وواصلت مناشدته ، وطلبت منه التوقف طوال الوقت الذي كان يجرها فيه.
“من يذهب هناك !!”
“…”
حدق الأورك ببساطة في ظهرها الذي يختفي بعيون مصعوقة.
صاح الرسول. وفي الوقت نفسه ، قطعت مخالب مرعبة أحد الحمقى بينما كانت ترسم خطوطًا مخيفة في الهواء. و لقد كان مجرد هجوم واحد ، ولكن بعد ذلك تدفقت تلك المخالب كما لو تم سحبها بالسلاسل وتم حبسها في مصاص دماء آخر قريب.
“لنقطة. و لكن هذا لا يعني أنني سأكون الشخص الذي سيهتم بالباقي كما تعلم؟ “
“ككيواهاهاشك !!”
“يواهاك !!”
أثناء خدش الجزء العلوي من رأسه بالمخالب التي كانت أصعب من الميثريل ، سار ساي جين نحو حواجز السقف. و عندما نظر إليه لم يستطع أن يرى سوى ظلام دامس على طريق الطريق الفارغ ، أسفل الطريق. ومع ذلك لا تزال الخطوط الفضية من الحروف المضاءة بالنيون قادرة على اختراق الظلام القاتم.
“يواهاك !!”
في غمضة عين ، ارتفعت تسعة صرخات عالياً في السماء.
فكرت يو-رين في هذا الأمر لثانية قبل أن تومئ برأسها بقوة. و على الرغم من أنها كانت معلومات سرية إلا أن الغيرة (؟) الأورك الذي كان أمامها كان وحشًا بعد كل شيء.
عند مشاهدة جميع مرؤوسيه يموتون ، أصيب الرسول بالذعر وفتح عينيه على نطاق واسع.
“… من فضلك توقفي عن مضايقتي.”
وأخيرًا ، اكتشف مخلوقًا معينًا يقف هناك ، يعكس ضوء القمر.
“حسنًا ، يجب أن أذهب الآن ~.”
“مرحبا.”
زوج من العيون الفضية ، وشعر الرقبه البري الذي كان من نفس لون القمر و فم الوحش وخط عين حاد لا يضاهى و وذلك الفراء الناعم والمرن – هذا الوحش الذي يمكنه التحدث ، يمكن أن يكون …
صاح الرسول. وفي الوقت نفسه ، قطعت مخالب مرعبة أحد الحمقى بينما كانت ترسم خطوطًا مخيفة في الهواء. و لقد كان مجرد هجوم واحد ، ولكن بعد ذلك تدفقت تلك المخالب كما لو تم سحبها بالسلاسل وتم حبسها في مصاص دماء آخر قريب.
“…”
“معذرة بما أننا بحثنا لفترة من الوقت الآن ، ماذا لو أطلقنا عليه اليوم والعودة إلى المنزل أولاً بمفرك؟ قد يصبح الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لك من الآن فصاعدًا. سأعتني بالأورك. “
نهض ساي جين أيضًا لرؤيتها حتى الباب.
كان هذا المظهر أكثر الأشياء المرعبة التي شاهدها مصاص الدماء هذا. و في النهاية ، أغمي عليه حيث كان يقف بينما كان يظهر بياض عينيه والفقاعات تتساقط من فمه.
“أنت لا تعرف؟ لقد تم التصويت لك كأفضل اختيار للأشهر الثلاثة الماضية على التوالي في مجلة مشهورة للفرسان “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
