الفصل 1349
الفصل 1349
“ماذا تفعل؟”
هل كان هناك أي فرصة للنجاة إذا كان جندي عادي هو هدف درايجن؟ بالطبع لا. كانت فرص بقاء الجنود على قيد الحياة منخفضة حتى لو لم يهتم درايجن بهم. كان الأمر أشبه بفأر يدوس عليه ثور و يسحقه. كان من المرجح أن يؤدي سلوك درايجن غير المدرك إلى قتل الجنود بقسوة.
كان السبب وراء اختيار لاويل للاعبين بدلاً من الـ NPC بسيطًا. لقد كانت حقبة حيث كان المستوى المتوسط للاعبين أعلى من الجندي العادي الـ NPC. زادت مقاومتهم للحالة غير الطبيعية ومقاومة السمات في كل مرة يكتسبون فيها مستوى ، لذلك قرر لاويل أن الجنود اللاعبين سيكونون أكثر فائدة في الإغارة على الشيطان العظيم من الجنود الـ NPC. لم يتنبأ بأن لعنة درايجن ذات تأثير أكبر على الـ NPC ، لكنها كانت مناسبة تمامًا.
حل سحر السحرة على رؤوس سهام الجنود. بعض السهام كانت محاطة بالنار و البعض الآخر بالرياح أو الجليد أو الأرض. كانت هناك أيضًا سهام مغطاة بالقوة الإلهية لكنيسة ريبيكا.
عرفها جريد ، و أعضاء مدجج بالعتاد ، و الإمبراطورة باسارا ، و وزراء الإمبراطورية ، و حتى الجنود. كان سبب مشاركة جنود الإمبراطورية في المعركة ضد درايجن لأن لديهم إرادة حازمة ، كانت إرادة لحماية وطنهم. سبب قبول باسارا لإرادتهم للمشاركة هو أنها كانت بحاجة إلى قوتهم.
“إطلاق!”
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
“اااه…”
كانت تلك هي اللحظة التي ألقي فيها ظل أعمق على مدخل الهاوية و بدأت الأرض تهتز. تم إطلاق عشرات الآلاف من السهام لحظة صيحة القادة. ملأت السهام الحادة السماء الحمراء فوق المدخل الضخم للهاوية. لقد كان عرضًا رائعًا أظهر بشكل كامل قوة الإمبراطورية.
تم الكشف عن قيامة الساحر العظيم براهام للجمهور. السحرة العظماء العالقون في الأبراج السحرية لم يتعرفوا على براهام ، لكن الجميع عرفوه.
فانتنر ، الذي كان يمسك بفأس في يد و درع في اليد الأخرى ، دار مثل طاحونة هوائية و تحطم فجأة. قفز من حيث كان عالقًا في المجموعة وكان يستجوب بغضب عندما توقف فجأة. كان ذلك بسبب انسكاب سائل أحمر ساخن على رأس فانتنر الأصلع الذي انتفخ مثل عيش الغراب.
ضربت آلاف السهام جسم درايجن العملاق الذي تم الكشف عنه للتو. ومع ذلك ، ارتدت جميع الأسهم دون أن تخدش جلد درايجن. لم ييأس الجنود. كانت عيون عشرات الآلاف من الجنود الذين حملوا سهامًا جديدة لا تزال تلمع.
وسقط الفرسان الرقم 1~4 على الأرض و تأوهوا وكأنهم نجوا من الأزمة. ومع ذلك ، لم يتمكن جميع الفرسان الآخرين من رقم فردي من تجنب الموت وتحولوا إلى رماد رمادي. كان هناك صوت معدني من جانب واحد من السماء حيث كانت دماء الموتى تتساقط.
حل سحر السحرة على رؤوس سهام الجنود. بعض السهام كانت محاطة بالنار و البعض الآخر بالرياح أو الجليد أو الأرض. كانت هناك أيضًا سهام مغطاة بالقوة الإلهية لكنيسة ريبيكا.
“إطلاق!” صاح القادة مرة أخرى.
حلقت عشرات الآلاف من الأسهم مرة أخرى في قوس. على عكس الطلقة الأولى التي تم إطلاقها على المدخل بعد توقع ظهور درايجن ، استهدفت الطلقة الثانية درايجن بدقة. تفاخرت بدقة أعلى. حدّق درايجن في السماء و أصابته معظم السهام.
“كريستال مجمد.”
“ماذا؟” إبادة البشر الذين يعبدونه بدلاً من المساعدة؟ لم يكن جريد فضوليًا بشأن السبب على الإطلاق. لقد شعر فقط باشمئزاز شديد. “هؤلاء اللعناء الذين هم أسوأ من الكلاب.”
كان الاختلاف هو أن بعض الأسهم اخترقت جلد درايجن قليلاً. جزء صغير من عشرات الآلاف من الأسهم – أقل من 110 سهام كانت تزين جسد درايجن مثل الأشواك. من بين السهام التي دمجت السمات المختلفة و القوة الإلهية ، كان لتلك التي أطلقها جنود من رتبة قائد المئة أو أعلى تأثير ضئيل. تبادل السحرة والكهنة النظرات و ركزوا هدفهم على سهام قواد المئات والضباط.
“عبر عن غضبك الداخلي.”
ثم غمغم درايجن وهو يرفع نظرته عن السماء. انتشرت القوة السحرية السوداء مثل الضباب وغطت ساحة المعركة.
[لعنة درايجن تنتشر!]
“أنت…” تشدد تعبير جريد وهو ينظر إلى الوضع على الأرض. هو وحده يعرف هوية الزائر غير المدعو الذي تغلب على الدوقات الثلاثة. معصوب العينين و المكُبلة يديه بصفيحة حديدية سميكة. تم ربط كاحليه أيضًا بسلاسل طويلة جدًا.
ضربت آلاف السهام جسم درايجن العملاق الذي تم الكشف عنه للتو. ومع ذلك ، ارتدت جميع الأسهم دون أن تخدش جلد درايجن. لم ييأس الجنود. كانت عيون عشرات الآلاف من الجنود الذين حملوا سهامًا جديدة لا تزال تلمع.
بدأت الغارة أخيرًا. ألقت لعنة درايجن نظرة خاطفة و أظهرت الغضب و الاستياء في قلب الإنسان ، مما تسبب في الارتباك و العنف.
ثم غمغم درايجن وهو يرفع نظرته عن السماء. انتشرت القوة السحرية السوداء مثل الضباب وغطت ساحة المعركة.
“كوواك!”
سمعت صرخات من معسكر الجيش الإمبراطوري. بعض الجنود الذين لعنهم درايجن فقدوا عقلانيتهم و بدأوا في مهاجمة الحلفاء. ومع ذلك ، كان الارتباك في جيش مدجج بالعتاد أقل. كان ذلك لأن لعنة درايجن التي أثارت استياء ‘الهدف’ أظهرت معدل إصابة مرتفع ضد الـ NPC ، ولكن ليس اللاعبين. أصبح اختيار لاويل لبناء وحدة مداهمة مع جنود لاعبين ، وليس الـ NPC ، خطوة إلهية.
كان الاختلاف هو أن بعض الأسهم اخترقت جلد درايجن قليلاً. جزء صغير من عشرات الآلاف من الأسهم – أقل من 110 سهام كانت تزين جسد درايجن مثل الأشواك. من بين السهام التي دمجت السمات المختلفة و القوة الإلهية ، كان لتلك التي أطلقها جنود من رتبة قائد المئة أو أعلى تأثير ضئيل. تبادل السحرة والكهنة النظرات و ركزوا هدفهم على سهام قواد المئات والضباط.
“ماذا تفعل؟”
‘هذا حظ’.
سمعت صرخات من معسكر الجيش الإمبراطوري. بعض الجنود الذين لعنهم درايجن فقدوا عقلانيتهم و بدأوا في مهاجمة الحلفاء. ومع ذلك ، كان الارتباك في جيش مدجج بالعتاد أقل. كان ذلك لأن لعنة درايجن التي أثارت استياء ‘الهدف’ أظهرت معدل إصابة مرتفع ضد الـ NPC ، ولكن ليس اللاعبين. أصبح اختيار لاويل لبناء وحدة مداهمة مع جنود لاعبين ، وليس الـ NPC ، خطوة إلهية.
كان السبب وراء اختيار لاويل للاعبين بدلاً من الـ NPC بسيطًا. لقد كانت حقبة حيث كان المستوى المتوسط للاعبين أعلى من الجندي العادي الـ NPC. زادت مقاومتهم للحالة غير الطبيعية ومقاومة السمات في كل مرة يكتسبون فيها مستوى ، لذلك قرر لاويل أن الجنود اللاعبين سيكونون أكثر فائدة في الإغارة على الشيطان العظيم من الجنود الـ NPC. لم يتنبأ بأن لعنة درايجن ذات تأثير أكبر على الـ NPC ، لكنها كانت مناسبة تمامًا.
“كوااااه! سوف اقتلهم جميعا! سأقتلهم جميعًا!”
“… إ~إنه الوحي للقضاء على كل البشر الذين يقاتلون درايجن.”
نظر كايل إلى عشرات الآلاف من القوات المحيطة بساحة المعركة. لم يشعر بأي شيء. لا يهم كم كان عدد الجنود. لم يشكلوا أي تهديد له.
بالطبع ، هذا لا يعني أن اللاعبين كانوا محصنين تمامًا من اللعنات. على وجه الخصوص ، كان من السهل توجيه اللعنات للاعبين ذوي مقاومة سمة ظلام أو مقاومة ارتباك منخفضة. لقد فقدوا أعصابهم و بدأوا في مهاجمة الحلفاء. كان مجرد أن الرقم كان صغيرًا نسبيًا.
فانتنر ، الذي كان يمسك بفأس في يد و درع في اليد الأخرى ، دار مثل طاحونة هوائية و تحطم فجأة. قفز من حيث كان عالقًا في المجموعة وكان يستجوب بغضب عندما توقف فجأة. كان ذلك بسبب انسكاب سائل أحمر ساخن على رأس فانتنر الأصلع الذي انتفخ مثل عيش الغراب.
“……!!”
“جودي ، الآذان تتألم.”
“براهام!” نادى جريد بقلق إلى براهام. لم يكن لدى الدوقات القدرة على الطيران. في حالة القفز الكامل تحت تأثير الجاذبية ، لم يتمكنوا من تحمل هجمات لي جيونغ الشرسة و احتاجوا إلى المساعدة.
بام!
“أنت…” تشدد تعبير جريد وهو ينظر إلى الوضع على الأرض. هو وحده يعرف هوية الزائر غير المدعو الذي تغلب على الدوقات الثلاثة. معصوب العينين و المكُبلة يديه بصفيحة حديدية سميكة. تم ربط كاحليه أيضًا بسلاسل طويلة جدًا.
“مـ~ماذا؟”
“كريستال مجمد.”
تم التغلب عليهم بسرعة. كان هناك الكثير من الأشخاص الأقوياء الذين يمكن أن يتجاوبوا مع المتغيرات في معسكر مملكة مدجج بالعتاد. وشمل ذلك جودي ، و ماركيز آشور ، وأميلدا ، ودانتي ، والفرسان الحمر السابقين ، والأعضاء المتوسطين من أعضاء مدجج بالعتاد. كانوا أعضاء غير قادرين على الانضمام إلى الفريق الرئيسي ، لكن ذلك لم يكن بسبب ضعفهم. كانت القوة الرئيسية لمملكة مدجج بالعتاد قوية بشكل غير عادي.
“أورراااااااااه!” رن صراخ فانتنر الصاخب في منتصف ساحة المعركة. كانت هناك فجوة مؤقتة عندما ظهر درايجن لأول مرة و سحب الجنود العدوان. ثم تحركت القوة الرئيسية بسرعة حتى لا تفوت الفرصة الذهبية التي خلقتها التضحيات العديدة. استهدفت الشخصيات الرئيسية للإمبراطورية و مملكة مدجج بالعتاد درايجن الذي كان يهتم بالجنود و شن هجومًا.
كان السبب وراء اختيار لاويل للاعبين بدلاً من الـ NPC بسيطًا. لقد كانت حقبة حيث كان المستوى المتوسط للاعبين أعلى من الجندي العادي الـ NPC. زادت مقاومتهم للحالة غير الطبيعية ومقاومة السمات في كل مرة يكتسبون فيها مستوى ، لذلك قرر لاويل أن الجنود اللاعبين سيكونون أكثر فائدة في الإغارة على الشيطان العظيم من الجنود الـ NPC. لم يتنبأ بأن لعنة درايجن ذات تأثير أكبر على الـ NPC ، لكنها كانت مناسبة تمامًا.
‘حسنًا.’
“أنت…” تشدد تعبير جريد وهو ينظر إلى الوضع على الأرض. هو وحده يعرف هوية الزائر غير المدعو الذي تغلب على الدوقات الثلاثة. معصوب العينين و المكُبلة يديه بصفيحة حديدية سميكة. تم ربط كاحليه أيضًا بسلاسل طويلة جدًا.
ربما قدم جنود الإمبراطورية تضحيات كبيرة ، لكنها كانت بداية جيدة ، كما هو مخطط. ومضت تعبيرات الإغاثة على وجه لاويل وهو يصعد إلى برج المراقبة المثبت على العربة و يشاهد ساحة المعركة. مر الضوء في الهواء للحظة وجيزة قبل أن يختفي بسرعة.
تم الكشف عن قيامة الساحر العظيم براهام للجمهور. السحرة العظماء العالقون في الأبراج السحرية لم يتعرفوا على براهام ، لكن الجميع عرفوه.
“……!”
“براهام!” نادى جريد بقلق إلى براهام. لم يكن لدى الدوقات القدرة على الطيران. في حالة القفز الكامل تحت تأثير الجاذبية ، لم يتمكنوا من تحمل هجمات لي جيونغ الشرسة و احتاجوا إلى المساعدة.
أجاب كايل بتعبير يبكي و حلّق في السماء. كانت تلك هي اللحظة التي وُلد فيها خائن بين 30 تابعًا ما زالوا في القارة الغربية. بفضل هذا ، يمكن لفريق غارة درايجن التركيز على درايجن مرة أخرى.
أصبح تعبير لاويل قاسيًا مثل الحجر. اكتشف لأول مرة تغييرًا بسبب تصرفات مرسيدس. كانت تفتح أجنحتها الفضية لتطير عندما توقفت فجأة و استدارت. بعد فترة وجيزة ، توقف جريد بينما كان يقوم بأداء رقصة السيف ذات الأربعة اندماجات وبعد ذلك مباشرة ، قام بيارو فجأة بسحب البذور و بدأ في زرعها.
كان السبب وراء اختيار لاويل للاعبين بدلاً من الـ NPC بسيطًا. لقد كانت حقبة حيث كان المستوى المتوسط للاعبين أعلى من الجندي العادي الـ NPC. زادت مقاومتهم للحالة غير الطبيعية ومقاومة السمات في كل مرة يكتسبون فيها مستوى ، لذلك قرر لاويل أن الجنود اللاعبين سيكونون أكثر فائدة في الإغارة على الشيطان العظيم من الجنود الـ NPC. لم يتنبأ بأن لعنة درايجن ذات تأثير أكبر على الـ NPC ، لكنها كانت مناسبة تمامًا.
“أستطيع أن أرى.”
“الجاذبية. “
“ماذا تفعل؟”
بعد ذلك ، لم يكن معروفًا متى بدأ براهام في الهتاف ، ولكن تم استخدام سحره العظيم. كان السحر الذي سحق جميع أعضاء مدجج بالعتاد الذين يقتربون من درايجن بالجاذبية باستثناء مرسيدس ، و جريد ، و بيارو الذين انسحبوا أولاً.
“هـ~هل تخبرني أن أحارب أحد الثالوث؟”
“ماذا تفعل؟”
فانتنر ، الذي كان يمسك بفأس في يد و درع في اليد الأخرى ، دار مثل طاحونة هوائية و تحطم فجأة. قفز من حيث كان عالقًا في المجموعة وكان يستجوب بغضب عندما توقف فجأة. كان ذلك بسبب انسكاب سائل أحمر ساخن على رأس فانتنر الأصلع الذي انتفخ مثل عيش الغراب.
كانت ريتشيليا و أعضاء البرج السحري سحرة عظماء ارتجفوا من الاشمئزاز من أولئك الذين فقدوا كرامتهم ، ومع ذلك كانوا جميعًا متساوين أسفل براهام ، كان براهام راضياً عن موقفهم من التفكير العميق و حذر جريد ، “هناك بعض الأشخاص الذين يحاولون مساعدة درايجن.”
“……!!”
سقطت نظرة كايل على الدوقات و الفرسان الناجين من رقم فردي. لم يكن خائفا. شعر أنه يستطيع مواجهتهم بمفرده.
ترجمة : Don Kol
“……!!”
بام!
حدّق فانتنر و أعضاء مدجج بالعتاد في السماء وصدموا. لقد شهدوا ظهور الفرسان الحمر المكونين من رقم فردي الذين قُطعت جثثهم إلى نصفين.
نظر كايل إلى عشرات الآلاف من القوات المحيطة بساحة المعركة. لم يشعر بأي شيء. لا يهم كم كان عدد الجنود. لم يشكلوا أي تهديد له.
“مـ~مفهوم. لن أكون قادرًا على هزيمته ، لكنني بطريقة ما سأشتري بعض الوقت”.
“مـ~ماذا؟”
كانت ريتشيليا و أعضاء البرج السحري سحرة عظماء ارتجفوا من الاشمئزاز من أولئك الذين فقدوا كرامتهم ، ومع ذلك كانوا جميعًا متساوين أسفل براهام ، كان براهام راضياً عن موقفهم من التفكير العميق و حذر جريد ، “هناك بعض الأشخاص الذين يحاولون مساعدة درايجن.”
كانوا أضعف من الفرسان الحمر في عصر خواندر ، لكنهم كانوا لا يزالون الفرسان الحمر. يجب أن يتجاوز مستوى الفرسان الحمر المكون من رقم فردي 450 ، لكن الهجوم دمر دروعهم تمامًا وقطعهم بضربة واحدة.
سقطت نظرة كايل على الدوقات و الفرسان الناجين من رقم فردي. لم يكن خائفا. شعر أنه يستطيع مواجهتهم بمفرده.
“اااه…”
كان ظهر كايل مبللًا بالعرق و صُدم عندما سمع لعنات جريد المنخفضة. أعطى جريد فرصة لكايل المتململ. “أنت ستتحمل المسؤولية عن هذا…”
وسقط الفرسان الرقم 1~4 على الأرض و تأوهوا وكأنهم نجوا من الأزمة. ومع ذلك ، لم يتمكن جميع الفرسان الآخرين من رقم فردي من تجنب الموت وتحولوا إلى رماد رمادي. كان هناك صوت معدني من جانب واحد من السماء حيث كانت دماء الموتى تتساقط.
‘هذا حظ’.
كانوا أضعف من الفرسان الحمر في عصر خواندر ، لكنهم كانوا لا يزالون الفرسان الحمر. يجب أن يتجاوز مستوى الفرسان الحمر المكون من رقم فردي 450 ، لكن الهجوم دمر دروعهم تمامًا وقطعهم بضربة واحدة.
تحولت عيون الجميع في هذا الاتجاه. راشيل ، مورس ، وجرينهال – دوقات الإمبراطورية كانوا يدافعون ضد هجمات شخص ما مع ظهورهم لبعضهم البعض. الرجل الذي هاجم الدوقات كانت رجليه مقيدتين بالسلاسل. كان الدوقات يدافعون بسرعة ضد هجماته السريعة. تم دفع الدوقات الثلاثة ذوي المهارات العالية من قبل عدو واحد فقط. أولئك الذين كانوا يشاهدون شعروا أنه كان سخيفًا.
“شكرا للمساعدة.”
“أنت…” تشدد تعبير جريد وهو ينظر إلى الوضع على الأرض. هو وحده يعرف هوية الزائر غير المدعو الذي تغلب على الدوقات الثلاثة. معصوب العينين و المكُبلة يديه بصفيحة حديدية سميكة. تم ربط كاحليه أيضًا بسلاسل طويلة جدًا.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
لم يكن هناك سوى شخص واحد بمثل هذا المظهر غير العادي الذي عرفه جريد. لي جيونغ – أحد الثالوث ، والشخص الذي قيل إنه يتمتع بأقوى قدرة بين أتباع إله القتال.
حلقت عشرات الآلاف من الأسهم مرة أخرى في قوس. على عكس الطلقة الأولى التي تم إطلاقها على المدخل بعد توقع ظهور درايجن ، استهدفت الطلقة الثانية درايجن بدقة. تفاخرت بدقة أعلى. حدّق درايجن في السماء و أصابته معظم السهام.
كان الاختلاف هو أن بعض الأسهم اخترقت جلد درايجن قليلاً. جزء صغير من عشرات الآلاف من الأسهم – أقل من 110 سهام كانت تزين جسد درايجن مثل الأشواك. من بين السهام التي دمجت السمات المختلفة و القوة الإلهية ، كان لتلك التي أطلقها جنود من رتبة قائد المئة أو أعلى تأثير ضئيل. تبادل السحرة والكهنة النظرات و ركزوا هدفهم على سهام قواد المئات والضباط.
“براهام!” نادى جريد بقلق إلى براهام. لم يكن لدى الدوقات القدرة على الطيران. في حالة القفز الكامل تحت تأثير الجاذبية ، لم يتمكنوا من تحمل هجمات لي جيونغ الشرسة و احتاجوا إلى المساعدة.
حل سحر السحرة على رؤوس سهام الجنود. بعض السهام كانت محاطة بالنار و البعض الآخر بالرياح أو الجليد أو الأرض. كانت هناك أيضًا سهام مغطاة بالقوة الإلهية لكنيسة ريبيكا.
هل كان هناك أي فرصة للنجاة إذا كان جندي عادي هو هدف درايجن؟ بالطبع لا. كانت فرص بقاء الجنود على قيد الحياة منخفضة حتى لو لم يهتم درايجن بهم. كان الأمر أشبه بفأر يدوس عليه ثور و يسحقه. كان من المرجح أن يؤدي سلوك درايجن غير المدرك إلى قتل الجنود بقسوة.
“تسك.” ضيق براهام عينيه وكأنه لا يحب عيون جريد القلقة. ثم مد أصابعه الطويلة وأشار إلى لي جيونغ. “برق جيجا.”
“وحي؟”
‘هذا حظ’.
كان لي جيونغ يضغط على الدوقات من خلال تغيير المواقف من جميع الاتجاهات. كان من المستحيل عملياً استهدافه من مسافة بعيدة. لذلك ، سيطر براهام على جميع المسارات الممكنة. امتدت موجة قوية من الكهرباء و انتشرت حول الدوقات ، مما تسبب في تفاجأ لي جيونغ و التراجع. بفضل هذا ، تمكن الدوقات من الهبوط بأمان على الأرض و انحنوا باحترام لبراهام.
‘حسنًا.’
“شكرا للمساعدة.”
تحولت عيون الجميع في هذا الاتجاه. راشيل ، مورس ، وجرينهال – دوقات الإمبراطورية كانوا يدافعون ضد هجمات شخص ما مع ظهورهم لبعضهم البعض. الرجل الذي هاجم الدوقات كانت رجليه مقيدتين بالسلاسل. كان الدوقات يدافعون بسرعة ضد هجماته السريعة. تم دفع الدوقات الثلاثة ذوي المهارات العالية من قبل عدو واحد فقط. أولئك الذين كانوا يشاهدون شعروا أنه كان سخيفًا.
تم الكشف عن قيامة الساحر العظيم براهام للجمهور. السحرة العظماء العالقون في الأبراج السحرية لم يتعرفوا على براهام ، لكن الجميع عرفوه.
“جودي ، الآذان تتألم.”
“هـ~هل تخبرني أن أحارب أحد الثالوث؟”
“هيق!” اتسعت عيون الساحر العظيم ريتشيليا و أصيب بالفواق. كانت نتيجة رؤية سحر براهام. كانت موجة القوة السحرية قوية جدًا لدرجة أنه كان من المستحيل قياسها لأنه تم إلقاؤها على الفور دون مساعدة من دائرة سحرية أو ترانيم. كان من الصعب فهم قوة براهام حتى مع المعرفة الواسعة للساحر العظيم ريتشيليا.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
“الى ماذا تنظر؟” أصبح براهام غير مرتاحًا للمظهر و استجوب ريتشيليا و أعضاء البرج السحري الذين لم يتمكنوا من إبعاد أعينهم عنه. شعروا بالذهول وانحنوا في نفس الوقت.
ربما قدم جنود الإمبراطورية تضحيات كبيرة ، لكنها كانت بداية جيدة ، كما هو مخطط. ومضت تعبيرات الإغاثة على وجه لاويل وهو يصعد إلى برج المراقبة المثبت على العربة و يشاهد ساحة المعركة. مر الضوء في الهواء للحظة وجيزة قبل أن يختفي بسرعة.
“آه. لقد أخطأت سابقًا. لم أكن أعرف من أنت وتجرأت على أن أشير إلى الأشياء.”
كانت تلك هي اللحظة التي ألقي فيها ظل أعمق على مدخل الهاوية و بدأت الأرض تهتز. تم إطلاق عشرات الآلاف من السهام لحظة صيحة القادة. ملأت السهام الحادة السماء الحمراء فوق المدخل الضخم للهاوية. لقد كان عرضًا رائعًا أظهر بشكل كامل قوة الإمبراطورية.
كانت ريتشيليا و أعضاء البرج السحري سحرة عظماء ارتجفوا من الاشمئزاز من أولئك الذين فقدوا كرامتهم ، ومع ذلك كانوا جميعًا متساوين أسفل براهام ، كان براهام راضياً عن موقفهم من التفكير العميق و حذر جريد ، “هناك بعض الأشخاص الذين يحاولون مساعدة درايجن.”
“أستطيع أن أرى.”
“الى ماذا تنظر؟” أصبح براهام غير مرتاحًا للمظهر و استجوب ريتشيليا و أعضاء البرج السحري الذين لم يتمكنوا من إبعاد أعينهم عنه. شعروا بالذهول وانحنوا في نفس الوقت.
“الى ماذا تنظر؟” أصبح براهام غير مرتاحًا للمظهر و استجوب ريتشيليا و أعضاء البرج السحري الذين لم يتمكنوا من إبعاد أعينهم عنه. شعروا بالذهول وانحنوا في نفس الوقت.
ما الذى حدث؟ لماذا كان أتباع إله القتال يساعدون درايجن؟ حدق جريد في لي جيونغ في السماء قبل أن يتجه إلى كايل. كان كايل من أتباع إله القتال ، لكنه لم يكن يعرف الموقف. تحدث كايل بصعوبة ، “لا ، لقد أرسل إله القتال وحيًا.”
حلقت عشرات الآلاف من الأسهم مرة أخرى في قوس. على عكس الطلقة الأولى التي تم إطلاقها على المدخل بعد توقع ظهور درايجن ، استهدفت الطلقة الثانية درايجن بدقة. تفاخرت بدقة أعلى. حدّق درايجن في السماء و أصابته معظم السهام.
“وحي؟”
“أستطيع أن أرى.”
“… إ~إنه الوحي للقضاء على كل البشر الذين يقاتلون درايجن.”
“إطلاق!” صاح القادة مرة أخرى.
“اااه…”
“ماذا؟” إبادة البشر الذين يعبدونه بدلاً من المساعدة؟ لم يكن جريد فضوليًا بشأن السبب على الإطلاق. لقد شعر فقط باشمئزاز شديد. “هؤلاء اللعناء الذين هم أسوأ من الكلاب.”
تراجع!
كان ظهر كايل مبللًا بالعرق و صُدم عندما سمع لعنات جريد المنخفضة. أعطى جريد فرصة لكايل المتململ. “أنت ستتحمل المسؤولية عن هذا…”
فانتنر ، الذي كان يمسك بفأس في يد و درع في اليد الأخرى ، دار مثل طاحونة هوائية و تحطم فجأة. قفز من حيث كان عالقًا في المجموعة وكان يستجوب بغضب عندما توقف فجأة. كان ذلك بسبب انسكاب سائل أحمر ساخن على رأس فانتنر الأصلع الذي انتفخ مثل عيش الغراب.
كان هذا اختبارًا. إذا كسر كايل الوحي و قاتل لي جيونغ ، فسيثبت ذلك أن ولاء كايل لجريد كان حقيقيًا.
“شكرا للمساعدة.”
الفصل 1349
“هـ~هل تخبرني أن أحارب أحد الثالوث؟”
كان الثالوث ذروة الأتباع. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك شائعات بأن لي جيونغ قد تعلم مؤخرًا فنون القتال النهائية.
ثم غمغم درايجن وهو يرفع نظرته عن السماء. انتشرت القوة السحرية السوداء مثل الضباب وغطت ساحة المعركة.
“……”
“كريستال مجمد.”
أصيب كايل بالدهشة و أغلق فمه. رأى عيون جريد و أدرك أنه كان في وسط محنة كبيرة. إذا كان جريد هنا فقط ، فلن يكون كايل مضطربًا لفترة طويلة. كان من الطبيعي أن يختار إله القتال ، وليس جريد. ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا الآن.
ما الذى حدث؟ لماذا كان أتباع إله القتال يساعدون درايجن؟ حدق جريد في لي جيونغ في السماء قبل أن يتجه إلى كايل. كان كايل من أتباع إله القتال ، لكنه لم يكن يعرف الموقف. تحدث كايل بصعوبة ، “لا ، لقد أرسل إله القتال وحيًا.”
نظر كايل إلى عشرات الآلاف من القوات المحيطة بساحة المعركة. لم يشعر بأي شيء. لا يهم كم كان عدد الجنود. لم يشكلوا أي تهديد له.
سمعت صرخات من معسكر الجيش الإمبراطوري. بعض الجنود الذين لعنهم درايجن فقدوا عقلانيتهم و بدأوا في مهاجمة الحلفاء. ومع ذلك ، كان الارتباك في جيش مدجج بالعتاد أقل. كان ذلك لأن لعنة درايجن التي أثارت استياء ‘الهدف’ أظهرت معدل إصابة مرتفع ضد الـ NPC ، ولكن ليس اللاعبين. أصبح اختيار لاويل لبناء وحدة مداهمة مع جنود لاعبين ، وليس الـ NPC ، خطوة إلهية.
سقطت نظرة كايل على الدوقات و الفرسان الناجين من رقم فردي. لم يكن خائفا. شعر أنه يستطيع مواجهتهم بمفرده.
ثم تحولت نظرة كايل إلى مرسيدس و بيارو. كان متوترا جدا. لقد تعلم تقنيات سرية جديدة خلال العام الماضي و كان قويًا بما يكفي ، لكن بدا من الصعب التغلب عليهما. ومع ذلك ، لم يعتقد أنه سيخسر.
ثم غمغم درايجن وهو يرفع نظرته عن السماء. انتشرت القوة السحرية السوداء مثل الضباب وغطت ساحة المعركة.
“مـ~ماذا؟”
أخيرًا ، تحولت نظرة كايل إلى براهام. في اللحظة التي تواصل فيها بصريًا مع براهام ، شعر بالرعب و سرعان ما حول نظره. كانت نهاية الصراع.
“مـ~مفهوم. لن أكون قادرًا على هزيمته ، لكنني بطريقة ما سأشتري بعض الوقت”.
ترجمة : Don Kol
لم يكن هناك سوى شخص واحد بمثل هذا المظهر غير العادي الذي عرفه جريد. لي جيونغ – أحد الثالوث ، والشخص الذي قيل إنه يتمتع بأقوى قدرة بين أتباع إله القتال.
أجاب كايل بتعبير يبكي و حلّق في السماء. كانت تلك هي اللحظة التي وُلد فيها خائن بين 30 تابعًا ما زالوا في القارة الغربية. بفضل هذا ، يمكن لفريق غارة درايجن التركيز على درايجن مرة أخرى.
“مـ~مفهوم. لن أكون قادرًا على هزيمته ، لكنني بطريقة ما سأشتري بعض الوقت”.
ترجمة : Don Kol
“عبر عن غضبك الداخلي.”
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
‘هذا حظ’.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
