التغييرات في الحياة اليومية (1)
الفصل 28: التغييرات في الحياة اليومية (1)
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
أصبحت شفاه يو ساي جونغ على شكل حرف O تعبيراً عن الإعجاب بعد سماع كلماته. و لقد مرت أربعة أشهر فقط. حيث كانت صعوبة رفع الرتبة بمقدار اثنين خلال تلك الفترة القصيرة من الزمن ستكون عالية بشكل لا يمكن تصوره بغض النظر عما إذا كان أحدهم فارسًا أو صيادًا.
– وفقًا للتقديرات الحالية ، يعيش حوالي 2000 مصاص دماء بسلام بينما يلتهمون دماء الماشية. تقوم الحكومة حاليًا بحماية هوياتهم مما يساعدهم على الاستمتاع بالاندماج السلس مع المجتمع. ويبدو أن الزيادة في عدد مصاصي الدماء الذين يسعون للحصول على هذه الحماية من الحكومة هو اتجاه سريع النمو أيضًا. أعتقد أن سبب تصنيف قسم التحقيق الخاص للشرطة لعمليات القتل المتسلسلة لمصاصي الدماء على أنها جرائم كراهية ، هو أن السلطة لا تعتقد أنها ليست خطيرة بما يكفي بطبيعتها.
قدم ساي جين عذرًا بينما استمرت في التحديق عليه لكن لم يكن ذلك كافيًا لتبديد فضولها تمامًا. فلم يكن المخادع وحشًا يمكن تحديد موقعه من خلال بعض الإدراك والبصر…. و لكن ما الذي يمكنه فعله؟ الشخص نفسه قال ذلك.
– ومع ذلك ألم يكن مصاصي الدماء الثلاثة المقتولين يشربون دماء البشر؟ علاوة على ذلك تم اكتشاف بقايا بشرية في منازلهم. ناهيك عن أن آخر اندلاع للوحش بالقرب من الكنيسة المجهولة كان من عمل مصاصي الدماء أيضًا.
– طبعا هذه الحوادث يتم التحقيق فيها بدقة كما كشف المحققون أنفسهم. و لكن هذه الحوادث وهذه قضية منفصلة. وحتى لو ارتكب مصاصو الدماء مثل هذه الفظائع فلا ينبغي أن تكون العقوبة الإعدام الفوري. و لقد أنشأنا أيضًا قناة اتصال خاصة لمصاصي الدماء أيضًا لذلك …
“…ما هذا؟“
عاد كيم ساي-جين إلى كهفه. و تسربت تنهيدة من فمه أولا. حيث كانت قاتمة ورطبة وصعبة و…. حيث كان جسده يتلهف لمغادرة هذا المكان الغبي في أسرع وقت ممكن.
من أجهزة التلفزيون المثبتة داخل منطقة الانتظار في نقطة الاستراحه ، تسربت باستمرار المحادثات التي جعلت ساي-جين غير مرتاح. و من وجهة نظره لم يستطع أن يفهم.
مصاصو الدماء يستهلكون دماء الماشية – يا لها من فكرة سارة.
” نعم. أنت تعرف أيضا لقبه؟ إنه كبير الخدم في منزلي. لا ، انتظر لحظة ، من فضلك لا تغير الموضوع. و إذا ما هي فكرتك عني؟“
ومع ذلك فإن الطبيعة الحقيقية لمصاصي الدماء لم تكن كذلك. حيث كان لمصاصي الدماء أصل مختلف تمامًا عن سوو-إنس الذين اندمجوا مع بقية البشر من خلال قمع طبيعتهم وحتى الذهاب إلى أبعد من التزاوج مع البشر مع العلم أن هويتهم قد تضيع في هذه العملية. و بعد كل شيء لم تتم الإشارة إليهم على أنهم خفافيش بدون سبب ، أليس كذلك؟ هؤلاء الأوغاد خانوا الآخرين وكأنهم يستمتعون بوجبة …
” أوافق. نحن اثنان ، نعمل بشكل أفضل من المتوقع “.
“السيد كيم ساي جين. السيد ساي جين !! “
استيقظ ساي-جين فجأة من عبودية البث التلفزيوني من خلال دعوة اقترب من يو ساي-جونغ.
“ماذا كنت تفعل؟ لم ترد على الرغم من أنني كنت أتصل بك “.
– تصبح هذه المهارة نشطة فقط عندما يكون المضيف في مظهر بشري.
“يا. و أنا آسف. خطأي. فكنت أفكر في شيء آخر. فلنبدأ إذن. إذن ، ما هي أرض الصيد التي قلتها؟ “
“… لماذا كل شيء عن يو ساي-جونغ مرة أخرى؟“
“أرض الصيد منخفضة الطبقة المتوسطة.”
” أوافق. نحن اثنان ، نعمل بشكل أفضل من المتوقع “.
أجابت ساي جونغ على الفور. وقع ساي-جين في تأمل بسيط. حاليًا كان يتصرف كإنسان طبيعي تمامًا كيم ساي جين. بعبارة أخرى كانت إحصائياته في حالة انخفاض. و إذا كان سيجري تقييمًا تقريبيًا لرتبته من حيث نظام تصنيف فارس … بغض النظر عن مدى ملاءمته ، يجب الحصول على تصنيف منخفض على الأكثر.
“…حسنا. حيث يبدو جيدا.”
برؤيه كيم ساي-جين يتحدث كما لو لم يكن هناك الكثير ، ابتسمت يو ساي-جونغ وأومأت برأسها ، وأخبرته ألا يقلق.
بدا الأمر صحيحًا فريق من فارس الطبقة المتوسطة المنخفضة وصياد منخفض المستوى معًا في أرض الطبقة الوسطى المنخفضة.
الفصل 28: التغييرات في الحياة اليومية (1)
“أوه بالمناسبة ما هو ترتيب الصياد الحالي الخاص بك؟ في ذلك الوقت ، كنت في مرتبة منخفضة ، أليس كذلك؟ “
“كما اعتقدت ، سرعة نموك سريعة حقًا. بالمناسبة هل هذا سلاح على خصرك؟ “
“لقد صعدت برتبتين وأنا الآن من الدرجة المتوسطة.”
“كما اعتقدت ، سرعة نموك سريعة حقًا. بالمناسبة هل هذا سلاح على خصرك؟ “
أصبحت شفاه يو ساي جونغ على شكل حرف O تعبيراً عن الإعجاب بعد سماع كلماته. و لقد مرت أربعة أشهر فقط. حيث كانت صعوبة رفع الرتبة بمقدار اثنين خلال تلك الفترة القصيرة من الزمن ستكون عالية بشكل لا يمكن تصوره بغض النظر عما إذا كان أحدهم فارسًا أو صيادًا.
“كما اعتقدت ، سرعة نموك سريعة حقًا. بالمناسبة هل هذا سلاح على خصرك؟ “
“جيوبي ممتلئة بعد ساعتين فقط. لم أتوقع هذا … حيث يبدو أننا سنصنع زوجًا جيدًا ، ألا تعتقد ذلك؟ ” (المترجم: “الجيوب” هنا ليست حرفياً جيوب بنطلونها كما سترى أدناه.)
“… عائدات بيع الجرع – هل يجب أن أسأل نصفها الآن ، وأعد بتعويضها لاحقًا؟“
“إيه؟ أوه ، هذا؟ نعم ، أنا أيضًا أستخدم سلاحًا قريب المدى. و كما تعلم بالفعل ، هذا بسبب صفاتي. و لكن ، حسنًا … لا يوجد شيء مقارنة بالفارس لذا من الأفضل أن تفكر بي كمساعد لليوم. و في ذلك الوقت ، لقد حالفني الحظ للتو ، هذا كل شيء. و كما قلت من قبل لا يمكنني استخدام المانا. مثل عضلة الرأس و كل ما لدي هو قوتي المادية “.
لوحت ساي جونغ بيدها وحثته على المصافحة. تألم ساي جين لفترة أطول قليلاً ، قبل أن يضع شرطًا واحدًا أولاً.
برؤيه كيم ساي-جين يتحدث كما لو لم يكن هناك الكثير ، ابتسمت يو ساي-جونغ وأومأت برأسها ، وأخبرته ألا يقلق.
أصبح المخادع الذي أصيب بجروح قاتلة كومة من الغبار عند سقوطه ، وعلى قمة هذه الكومة من الغبار وضع حجر المانا لامعًا.
*
” حسنًا ، هذا ليس صعبًا.”
كان هناك الكثير من الخطر الكامن في منطقة الوحش. و نظرًا لأن حالات مواجهات الوحوش المفاجئة كانت شائعة إلى حد ما فقد فكر الفرسان بشكل أفضل في الصيد الفردي في أرض ذات رتبة مماثلة. يعني “الصيد المنفرد” في هذه الحالة إما أن يتحرك الفارس بمفرده أو أن الفارس والصياد يشكلان زوجًا للصيد معًا.
” أنا جاد. و في العادة ، يتحد الفارس مع فرسان أو صيادين آخرين من رتب مماثلة هل تعلم؟ لكني لا أريد أن أكون مع فارس آخر لأن ذلك من شأنه أن يقسم الإنجازات. و هذا هو السبب في أنني أقمت مع هيون-أوه أوبا في ذلك الوقت “.
بوك–
“سأساعدك على تحقيق إنجازات جيدة اليوم. خلال الساعتين القادمتين ، دعنا نصطاد خمسة وحوش ، وهذا سيكون كافيا “.
كانت أهم القصص الشائعة المتعلقة بها على الموقع الإلكتروني ذات مواضيع بسيطة إلى حد ما. مثل ، كيف تقدم مطاردتها ، ومدى المصاعب التي واجهتها أثناء مطاردتها ، وأخيرًا ، كيف كانت يو ساي جونغ. حيث كان الأخير بعيدًا بعض الشيء عن الآخرين لكن الباقي استحوذ على أكثر من نصف التغطية وكان مشهورًا بشكل لا يصدق أيضًا.
لا ، إذا كان الأمر يتعلق بمستوى اكتشاف المخادع بهذه السهولة فإن الوضع كان نادرًا جدًا الآن. (حتى الجيل الثاني من سوو-إنس التي شكلت غالبية سوو-إنس في الوقت الحاضر ، وجدوا صعوبة في تحديد المخادع حيث كانت حواسهم الشبيهة بالحيوان أضعف بشكل ملحوظ مقارنة بالجيل الأول من ذوات الدم النقي).
بغض النظر عن المخاطر كانت يو ساي جونغ ظاهريًا على الأقل ، مليئه بالثقة. حيث كانت مليئة بالطاقة على ما يبدو لأنها أرادت تعويض هزيمة اليوم الآخر ، أو ربما لإظهار الجانب المختلف والجيد لها.
عاد كيم ساي-جين إلى كهفه. و تسربت تنهيدة من فمه أولا. حيث كانت قاتمة ورطبة وصعبة و…. حيث كان جسده يتلهف لمغادرة هذا المكان الغبي في أسرع وقت ممكن.
“حسنًا ، سأكون في رعايتك ، إذن.”
“إيه؟ أوه ، هذا؟ نعم ، أنا أيضًا أستخدم سلاحًا قريب المدى. و كما تعلم بالفعل ، هذا بسبب صفاتي. و لكن ، حسنًا … لا يوجد شيء مقارنة بالفارس لذا من الأفضل أن تفكر بي كمساعد لليوم. و في ذلك الوقت ، لقد حالفني الحظ للتو ، هذا كل شيء. و كما قلت من قبل لا يمكنني استخدام المانا. مثل عضلة الرأس و كل ما لدي هو قوتي المادية “.
كان هذا بالفعل عظمة الملعقة الذهبية و ربما كان ذلك بسبب الدين 4.5 مليون دولار أمريكي ، أو ربما لأن جشعه للثروة قد زاد ، مهما كان فإن الحديث عن المال أثار اهتمامه بشكل كبير.
رد ساي جين بابتسامة.
فكر في عائدات الجرعات قليلًا. مهما كان ما يريد القيام به فهو بحاجة إلى منزل أولاً وقبل كل شيء … حيث كان يقترب من هذا الحد ليهرب من الكهف الغبي. ولكن نظرًا لأنه كان بالفعل في منتصف الليل فقد يسأل لاحقًا.
ومع نهاية المحادثة بدأ البحث بجدية.
مرت 20 دقيقة أثناء بحثهم حول أرض صيد الطبقة الوسطى المنخفضة بحثًا عن وحش حتى أخيرًا ، دخلت رائحة خافتة إلى أنف ساي-جين.
بشكل طبيعي لم يكن هناك الكثير من الصيادين ذوي القدرات ، وكان من الصعب العثور على شخص لديه قدرة “اكتشاف“.
[شمالا ، 300 متر ، مخطط واحد.]
ومع نهاية المحادثة بدأ البحث بجدية.
كان المخطط وحشًا من نوع الهيكل العظمي يرتدي رداءًا خاصًا. حيث تميز هذا الرداء بقدرة تلوين وقائية مذهلة سمحت للوحش الماكر بالاندماج مع البيئة المحيطة والقيام بهجمات التسلل التي كان من الصعب تجنبها.
نظرًا لأنه حمل حوله “منجل الموت” الذي تم بناؤه من المانا فإن أولئك الذين شهدوا المخادع لأول مرة ظنوا خطأً على أنه ما يسمى بـ حاصد الأرواح وبالتالي فهو وحش قوي جدًا و لكن في الواقع ، طالما كان المرء حذرًا من هجمات التسلل فلن يكون ذلك كثيرًا.
“… ما هذا بحق الجحيم …”
إذا سمع أي رجل عجوز من ذوات الدم الحار ذلك فإنه سيقبل الاقتراح بنبض قلب ، مليء بالبهجة. و لكن عندما رأي ساي-جين يأخذ وقته ويتألم من القرار ، تنهدت من الإحباط واستمرت في كلماتها.
لكن اكتشافه كان صعبًا للغاية لذلك وقع المخطط في فئة الوحوش المزعجة للتعامل معها في أرض الصيد المنخفضة المستوى المتوسط. خاصةً بالنسبة لفارس مثل يو ساي جونغ هنا التي استمتعت بالخروج في رحلة صيد منفردة. حيث كانت تسير بلا عقل نحو اتجاه الوحش ، ولم تتخيل أبدًا في أعنف أحلامها أن هناك مخادعًا ينتظرها هناك.
بغض النظر عن المخاطر كانت يو ساي جونغ ظاهريًا على الأقل ، مليئه بالثقة. حيث كانت مليئة بالطاقة على ما يبدو لأنها أرادت تعويض هزيمة اليوم الآخر ، أو ربما لإظهار الجانب المختلف والجيد لها.
“انتظري لحظة.”
أمسك ساي جين بكتفها.
علاوة على ذلك لم تكن براعة ساي-جين المادية شيئًا يسخر منه أيضًا. وقدرت أن ترتيبه كان من الممكن أن يكون في الطبقة الوسطى العليا ، والسبب الوحيد لبقائه في الطبقة الوسطى كان على الأرجح بسبب حقيقة أن الحصة المطلوبة من تجربة الصيد يجب أن تتحقق أولاً.
“…؟“
“… ..؟!”
“… عائدات بيع الجرع – هل يجب أن أسأل نصفها الآن ، وأعد بتعويضها لاحقًا؟“
وضعت يو ساي جونغ علامة استفهام كبيرة فوق رأسها. أشار ساي جين ببساطة إلى الاتجاه الشمالي الفارغ على ما يبدو.
“هيا نذهب إلى مكان آخر.”
“…ما هذا؟“
“…ما هذا؟“
“إنه المخادع.”
“… إيه؟“
ومع نهاية المحادثة بدأ البحث بجدية.
ضاقت حواجبها. حيث كان من المستحيل تقريبًا على الإنسان اكتشاف المخادع. فقط الفارس ذو الرتبة المتوسطة أو العالية يمكنه بالكاد إدراك مشاعر الخطر …
– ومع ذلك ألم يكن مصاصي الدماء الثلاثة المقتولين يشربون دماء البشر؟ علاوة على ذلك تم اكتشاف بقايا بشرية في منازلهم. ناهيك عن أن آخر اندلاع للوحش بالقرب من الكنيسة المجهولة كان من عمل مصاصي الدماء أيضًا.
“لدي موهبة لأشياء مثل هذه. و يمكنني الشعور بالوحوش القريبة مثل العراف. “
لوحت ساي جونغ بيدها وحثته على المصافحة. تألم ساي جين لفترة أطول قليلاً ، قبل أن يضع شرطًا واحدًا أولاً.
إذا سمع أي رجل عجوز من ذوات الدم الحار ذلك فإنه سيقبل الاقتراح بنبض قلب ، مليء بالبهجة. و لكن عندما رأي ساي-جين يأخذ وقته ويتألم من القرار ، تنهدت من الإحباط واستمرت في كلماتها.
قبل أن تتمكن يو ساي-جونغ من الرد ، التقط ساي-جين حجرًا وألقاه في موقع المخادع. “قالوا” إن الفعل أفضل من الكلمات ، ورؤيته شخصيًا سيكون أفضل دليل على ذلك.
ابتسم كيم ساي جين وهو منعش.
المترجم: pharaoh-king-jeki
بوك–
” لنفعل ذلك معًا لأنه من الممكن الاقتران حتى لو لم نكن من نفس ترتيب الفرسان. سنقسم أرباحنا 9: 1. لا ، يمكنني إجراء 10: 0 حتى. و بالطبع ، الـ 10 لك “.
طار الحجر الذي يرسم خطًا مكافئًا حتى يصطدم بالهواء الفارغ. فكشف المخادع عن نفسه ببطء بعد أن ضرب بشكل غير متوقع على مؤخرة رأسه بحجر.
“جيوبي ممتلئة بعد ساعتين فقط. لم أتوقع هذا … حيث يبدو أننا سنصنع زوجًا جيدًا ، ألا تعتقد ذلك؟ ” (المترجم: “الجيوب” هنا ليست حرفياً جيوب بنطلونها كما سترى أدناه.)
تم تعليم يو ساي-جونغ إعطاء الأسبقية لما تحتاجه على ما تريد. والآن كان الشخص الذي تحتاجه يقف أمام عينيها مباشرة …
“أترى؟ حان دورك الآن. المسؤوله ~! “
فقدت يو ساي-جونغ للحظات الكلمات في قدرته على العثور على المخادع لكنها سرعان ما سحبت سيفها واندفعت إلى الأمام. بالفعل كان نصل السلاح يلمع في طبقة المانا الخاصه بـ الزرقاء.
ابتسم كيم ساي جين وهو منعش.
فقدت يو ساي-جونغ للحظات الكلمات في قدرته على العثور على المخادع لكنها سرعان ما سحبت سيفها واندفعت إلى الأمام. بالفعل كان نصل السلاح يلمع في طبقة المانا الخاصه بـ الزرقاء.
بوك–
رد ساي جين بابتسامة.
في الهجوم المفاجئ لأعدائها ، رفع المخادع المنجل للمقاومة لكن سيفها الذي قطع مباشرة تجاهل مثل هذه المحاولة المثيرة للشفقة للدفاع وشق الوحش وسلاحه إلى نصفين. حيث تمامًا مثل شخصيتها كانت مهارتها في المبارزة واضحة ومباشرة دون أي إضافات غير ضرورية.
[اكتملت الحالة: تكوين زوج.]
أصبح المخادع الذي أصيب بجروح قاتلة كومة من الغبار عند سقوطه ، وعلى قمة هذه الكومة من الغبار وضع حجر المانا لامعًا.
“لدي موهبة لأشياء مثل هذه. و يمكنني الشعور بالوحوش القريبة مثل العراف. “
“…”
على الرغم من أنها كانت تعتني بالمخادع بسهولة إلا أن يو ساي جونغ ما زالت تحمل تعبيرًا مرتبكًا على وجهها وهي تنظر إليه.
برؤيه كيم ساي-جين يتحدث كما لو لم يكن هناك الكثير ، ابتسمت يو ساي-جونغ وأومأت برأسها ، وأخبرته ألا يقلق.
“لدي تصور جيد وبصر.”
“سأساعدك على تحقيق إنجازات جيدة اليوم. خلال الساعتين القادمتين ، دعنا نصطاد خمسة وحوش ، وهذا سيكون كافيا “.
قدم ساي جين عذرًا بينما استمرت في التحديق عليه لكن لم يكن ذلك كافيًا لتبديد فضولها تمامًا. فلم يكن المخادع وحشًا يمكن تحديد موقعه من خلال بعض الإدراك والبصر…. و لكن ما الذي يمكنه فعله؟ الشخص نفسه قال ذلك.
بهذه الكلمات الخفيفة ، استقبل ساي جين ابتسامة مشرقة مليئة بالصدق. هو أيضا افترض ابتسامة وأخذ يدها بسلاسة.
“هيا نذهب إلى مكان آخر.”
حتى أنها حاولت عمل ختم إصبع الإبهام والسبابة.
دفع كيم ساي-جين ظهر يو ساي جونغ التي ما زالت غير مقتنعة وحثتها على الفريسة التالية.
*
– صوت المضيف سيكون له تأثير إيجابي خلال المفاوضات والإقناع و ويمكن أن تثير التعاطف في العلاقات الشخصية.
“…ما هذا؟“
استمر صيدهم دون عوائق. لم تحدث المواجهات المفاجئة الشائعة مرة واحدة. بمجرد تحديد ساي-جين للوحوش كانت يو ساي-جونغ تندفع وتقطعهم. و إذا كانت هناك مجموعة من الوحوش فإن يو ساي-جونغ سيطرت على المقدمة و ساي جين رفع المؤخرة. لن تكون قوة الإنسان كيم ساي-جين قادراً على هزيمة وحش من أرض الصيد المنخفضة المستوى المتوسط لكنها كانت تكفى لشرائه بعض الوقت مما ساعد يو ساي-جونغ كثيرًا.
رد ساي جين وهو يبتسم بخفة. بنبرة مازحه حيث ضيقت حاجبيها وحدقت فيه بعيون جادة.
على هذا النحو كان عدد الوحوش التي تمكنوا من اصطيادها خلال الساعتين معًا هو 15. حيث كان هذا هو الأعلى في مسيرة يو ساي-جونغ و كل ذلك بفضل قدرة ساي-جين على تحديد موقع الوحوش مثل الرادار.
“جيوبي ممتلئة بعد ساعتين فقط. لم أتوقع هذا … حيث يبدو أننا سنصنع زوجًا جيدًا ، ألا تعتقد ذلك؟ ” (المترجم: “الجيوب” هنا ليست حرفياً جيوب بنطلونها كما سترى أدناه.)
تحدثت يو ساي جونغ وهي تثبّت الجيب المتسع المليء ببقايا الوحش.
تم تعليم يو ساي-جونغ إعطاء الأسبقية لما تحتاجه على ما تريد. والآن كان الشخص الذي تحتاجه يقف أمام عينيها مباشرة …
” أوافق. نحن اثنان ، نعمل بشكل أفضل من المتوقع “.
أمسك ساي جين بكتفها.
رد ساي جين وهو يبتسم بخفة. بنبرة مازحه حيث ضيقت حاجبيها وحدقت فيه بعيون جادة.
“جيوبي ممتلئة بعد ساعتين فقط. لم أتوقع هذا … حيث يبدو أننا سنصنع زوجًا جيدًا ، ألا تعتقد ذلك؟ ” (المترجم: “الجيوب” هنا ليست حرفياً جيوب بنطلونها كما سترى أدناه.)
” أنا جاد. و في العادة ، يتحد الفارس مع فرسان أو صيادين آخرين من رتب مماثلة هل تعلم؟ لكني لا أريد أن أكون مع فارس آخر لأن ذلك من شأنه أن يقسم الإنجازات. و هذا هو السبب في أنني أقمت مع هيون-أوه أوبا في ذلك الوقت “.
” هيون أوه … أوه هل تقصد ذلك الرجل الرصاصة؟“
لوحت ساي جونغ بيدها وحثته على المصافحة. تألم ساي جين لفترة أطول قليلاً ، قبل أن يضع شرطًا واحدًا أولاً.
” نعم. أنت تعرف أيضا لقبه؟ إنه كبير الخدم في منزلي. لا ، انتظر لحظة ، من فضلك لا تغير الموضوع. و إذا ما هي فكرتك عني؟“
بدا الأمر صحيحًا فريق من فارس الطبقة المتوسطة المنخفضة وصياد منخفض المستوى معًا في أرض الطبقة الوسطى المنخفضة.
“… إيه؟“
من الواضح أن يو ساي-جونغ خاطب ساي-جين بطريقة ، إذا سمع أي شخص هذا الجزء فقط من المحادثة ، لكان قد أثار سوء تفاهم رائع.
“… عائدات بيع الجرع – هل يجب أن أسأل نصفها الآن ، وأعد بتعويضها لاحقًا؟“
إذا سمع أي رجل عجوز من ذوات الدم الحار ذلك فإنه سيقبل الاقتراح بنبض قلب ، مليء بالبهجة. و لكن عندما رأي ساي-جين يأخذ وقته ويتألم من القرار ، تنهدت من الإحباط واستمرت في كلماتها.
أجابت ساي جونغ على الفور. وقع ساي-جين في تأمل بسيط. حاليًا كان يتصرف كإنسان طبيعي تمامًا كيم ساي جين. بعبارة أخرى كانت إحصائياته في حالة انخفاض. و إذا كان سيجري تقييمًا تقريبيًا لرتبته من حيث نظام تصنيف فارس … بغض النظر عن مدى ملاءمته ، يجب الحصول على تصنيف منخفض على الأكثر.
” لنفعل ذلك معًا لأنه من الممكن الاقتران حتى لو لم نكن من نفس ترتيب الفرسان. سنقسم أرباحنا 9: 1. لا ، يمكنني إجراء 10: 0 حتى. و بالطبع ، الـ 10 لك “.
بغض النظر عن المخاطر كانت يو ساي جونغ ظاهريًا على الأقل ، مليئه بالثقة. حيث كانت مليئة بالطاقة على ما يبدو لأنها أرادت تعويض هزيمة اليوم الآخر ، أو ربما لإظهار الجانب المختلف والجيد لها.
كان هذا بالفعل عظمة الملعقة الذهبية و ربما كان ذلك بسبب الدين 4.5 مليون دولار أمريكي ، أو ربما لأن جشعه للثروة قد زاد ، مهما كان فإن الحديث عن المال أثار اهتمامه بشكل كبير.
برؤيه كيم ساي-جين يتحدث كما لو لم يكن هناك الكثير ، ابتسمت يو ساي-جونغ وأومأت برأسها ، وأخبرته ألا يقلق.
” فلنهدف عاليا وننمو معا.”
” نعم. أنت تعرف أيضا لقبه؟ إنه كبير الخدم في منزلي. لا ، انتظر لحظة ، من فضلك لا تغير الموضوع. و إذا ما هي فكرتك عني؟“
مدت يو ساي جونغ يدها للمصافحة ، ووجهها رسمي.
لم تكن تريد التخلي عن شخص مثله.
“لدي موهبة لأشياء مثل هذه. و يمكنني الشعور بالوحوش القريبة مثل العراف. “
في البداية ، التقت به لسداد الدين إنقاذ حياتها لكن بعد قضاء هذا الوقت القصير معًا فهمت الآن القيمة الحقيقية لهذا الرجل.
لوحت ساي جونغ بيدها وحثته على المصافحة. تألم ساي جين لفترة أطول قليلاً ، قبل أن يضع شرطًا واحدًا أولاً.
بشكل طبيعي لم يكن هناك الكثير من الصيادين ذوي القدرات ، وكان من الصعب العثور على شخص لديه قدرة “اكتشاف“.
علاوة على ذلك لم تكن براعة ساي-جين المادية شيئًا يسخر منه أيضًا. وقدرت أن ترتيبه كان من الممكن أن يكون في الطبقة الوسطى العليا ، والسبب الوحيد لبقائه في الطبقة الوسطى كان على الأرجح بسبب حقيقة أن الحصة المطلوبة من تجربة الصيد يجب أن تتحقق أولاً.
لا ، إذا كان الأمر يتعلق بمستوى اكتشاف المخادع بهذه السهولة فإن الوضع كان نادرًا جدًا الآن. (حتى الجيل الثاني من سوو-إنس التي شكلت غالبية سوو-إنس في الوقت الحاضر ، وجدوا صعوبة في تحديد المخادع حيث كانت حواسهم الشبيهة بالحيوان أضعف بشكل ملحوظ مقارنة بالجيل الأول من ذوات الدم النقي).
نظر ساي جين إلى تلك النافذة ، مندهشًا. بدا أن اعتقاده بأن المهارات لا يمكن اكتسابها إلا في نماذج وحش كان خاطئًا تمامًا.
علاوة على ذلك لم تكن براعة ساي-جين المادية شيئًا يسخر منه أيضًا. وقدرت أن ترتيبه كان من الممكن أن يكون في الطبقة الوسطى العليا ، والسبب الوحيد لبقائه في الطبقة الوسطى كان على الأرجح بسبب حقيقة أن الحصة المطلوبة من تجربة الصيد يجب أن تتحقق أولاً.
“…حسنا. حيث يبدو جيدا.”
“السيد كيم ساي جين. السيد ساي جين !! “
” كما تعلم جيدًا ، أنا حبل ذهبي قوي جدًا وعنيد.”
أمسك ساي جين بكتفها.
” فلنهدف عاليا وننمو معا.”
تم تعليم يو ساي-جونغ إعطاء الأسبقية لما تحتاجه على ما تريد. والآن كان الشخص الذي تحتاجه يقف أمام عينيها مباشرة …
حتى أنها حاولت عمل ختم إصبع الإبهام والسبابة.
” ماذا تنتظر؟ خذ بيدي.”
” فلنهدف عاليا وننمو معا.”
“لدي تصور جيد وبصر.”
لوحت ساي جونغ بيدها وحثته على المصافحة. تألم ساي جين لفترة أطول قليلاً ، قبل أن يضع شرطًا واحدًا أولاً.
“هيا نذهب إلى مكان آخر.”
“…حسنا. حيث يبدو جيدا.”
” مرتين في الأسبوع. ساعتان في اليوم. ورجاء أعطني كل أحجار المانا المستردة “.
حتى أنها حاولت عمل ختم إصبع الإبهام والسبابة.
ثم انتظر ردها.
“…ما هذا؟“
” حسنًا ، هذا ليس صعبًا.”
كان هذا بالفعل عظمة الملعقة الذهبية و ربما كان ذلك بسبب الدين 4.5 مليون دولار أمريكي ، أو ربما لأن جشعه للثروة قد زاد ، مهما كان فإن الحديث عن المال أثار اهتمامه بشكل كبير.
بغض النظر عن المخاطر كانت يو ساي جونغ ظاهريًا على الأقل ، مليئه بالثقة. حيث كانت مليئة بالطاقة على ما يبدو لأنها أرادت تعويض هزيمة اليوم الآخر ، أو ربما لإظهار الجانب المختلف والجيد لها.
بهذه الكلمات الخفيفة ، استقبل ساي جين ابتسامة مشرقة مليئة بالصدق. هو أيضا افترض ابتسامة وأخذ يدها بسلاسة.
تحدثت يو ساي جونغ وهي تثبّت الجيب المتسع المليء ببقايا الوحش.
” نعم. أنت تعرف أيضا لقبه؟ إنه كبير الخدم في منزلي. لا ، انتظر لحظة ، من فضلك لا تغير الموضوع. و إذا ما هي فكرتك عني؟“
” وعدت؟ دعنا نصنع طابعًا أيضًا … “
حتى أنها حاولت عمل ختم إصبع الإبهام والسبابة.
وفي الوقت نفسه ، ظهرت نافذة تنبيه جديدة أمامه.
*
[اكتملت الحالة: تكوين زوج.]
قدم ساي جين عذرًا بينما استمرت في التحديق عليه لكن لم يكن ذلك كافيًا لتبديد فضولها تمامًا. فلم يكن المخادع وحشًا يمكن تحديد موقعه من خلال بعض الإدراك والبصر…. و لكن ما الذي يمكنه فعله؟ الشخص نفسه قال ذلك.
اكتسبت المهارة السلبية “صوت لطيف“. [مستوى إتقان المهارة: F]
– صوت المضيف سيكون له تأثير إيجابي خلال المفاوضات والإقناع و ويمكن أن تثير التعاطف في العلاقات الشخصية.
– تصبح هذه المهارة نشطة فقط عندما يكون المضيف في مظهر بشري.
” آه …”
– طبعا هذه الحوادث يتم التحقيق فيها بدقة كما كشف المحققون أنفسهم. و لكن هذه الحوادث وهذه قضية منفصلة. وحتى لو ارتكب مصاصو الدماء مثل هذه الفظائع فلا ينبغي أن تكون العقوبة الإعدام الفوري. و لقد أنشأنا أيضًا قناة اتصال خاصة لمصاصي الدماء أيضًا لذلك …
كانت أهم القصص الشائعة المتعلقة بها على الموقع الإلكتروني ذات مواضيع بسيطة إلى حد ما. مثل ، كيف تقدم مطاردتها ، ومدى المصاعب التي واجهتها أثناء مطاردتها ، وأخيرًا ، كيف كانت يو ساي جونغ. حيث كان الأخير بعيدًا بعض الشيء عن الآخرين لكن الباقي استحوذ على أكثر من نصف التغطية وكان مشهورًا بشكل لا يصدق أيضًا.
نظر ساي جين إلى تلك النافذة ، مندهشًا. بدا أن اعتقاده بأن المهارات لا يمكن اكتسابها إلا في نماذج وحش كان خاطئًا تمامًا.
*
*
ثم انتظر ردها.
كان هذا بالفعل عظمة الملعقة الذهبية و ربما كان ذلك بسبب الدين 4.5 مليون دولار أمريكي ، أو ربما لأن جشعه للثروة قد زاد ، مهما كان فإن الحديث عن المال أثار اهتمامه بشكل كبير.
” ها آه …”
الصياد كيم ساي جين.
عاد كيم ساي-جين إلى كهفه. و تسربت تنهيدة من فمه أولا. حيث كانت قاتمة ورطبة وصعبة و…. حيث كان جسده يتلهف لمغادرة هذا المكان الغبي في أسرع وقت ممكن.
“…”
“… عائدات بيع الجرع – هل يجب أن أسأل نصفها الآن ، وأعد بتعويضها لاحقًا؟“
“ماذا كنت تفعل؟ لم ترد على الرغم من أنني كنت أتصل بك “.
فكر في عائدات الجرعات قليلًا. مهما كان ما يريد القيام به فهو بحاجة إلى منزل أولاً وقبل كل شيء … حيث كان يقترب من هذا الحد ليهرب من الكهف الغبي. ولكن نظرًا لأنه كان بالفعل في منتصف الليل فقد يسأل لاحقًا.
بغض النظر عن المخاطر كانت يو ساي جونغ ظاهريًا على الأقل ، مليئه بالثقة. حيث كانت مليئة بالطاقة على ما يبدو لأنها أرادت تعويض هزيمة اليوم الآخر ، أو ربما لإظهار الجانب المختلف والجيد لها.
قبل أن تتمكن يو ساي-جونغ من الرد ، التقط ساي-جين حجرًا وألقاه في موقع المخادع. “قالوا” إن الفعل أفضل من الكلمات ، ورؤيته شخصيًا سيكون أفضل دليل على ذلك.
أخرج هاتفه المحمول ، وشغل اتصال الإنترنت وعرضه على جدار الكهف.
“… لماذا كل شيء عن يو ساي-جونغ مرة أخرى؟“
” مرتين في الأسبوع. ساعتان في اليوم. ورجاء أعطني كل أحجار المانا المستردة “.
بينما كان يتصفح الشبكة – وهو النشاط الذي أصبح جزءًا لا غنى عنه من روتينه اليومي – رأى أن نتيجة البحث رقم 1 في الوقت الفعلي كانت عن يو ساي-جونغ. لم يفكر كثيرًا في الأمر ، نقر على اسمها.
وفي الوقت نفسه ، ظهرت نافذة تنبيه جديدة أمامه.
أول ما ظهر هو المقالات المتعلقة بالبرنامج التلفزيوني صفات الفارس.
” كما تعلم جيدًا ، أنا حبل ذهبي قوي جدًا وعنيد.”
” آه ها …”
– صوت المضيف سيكون له تأثير إيجابي خلال المفاوضات والإقناع و ويمكن أن تثير التعاطف في العلاقات الشخصية.
أومأ كيم ساي-جين برأسه ، مدركًا أن الأشياء التي تم التقاطها قبل بضعة أسابيع أصبحت الآن موضوعًا شائعًا آخر. حيث يبدو أن هذا النوع من تلفزيون الواقع الذي يظهر فيه فارس في رحلة مطاردة كان الأول من نوعه ، وكشخصية كانت يو ساي جونغ قد نالت إعجاب الجمهور و ربما كان نوعًا متوسطًا من الفكرة على الأقل ، ولكن إذا قام المنتج بعمله بذكاء فهناك بالتأكيد إمكانية للقيام بشيء كبير مع العرض.
حتى أنها حاولت عمل ختم إصبع الإبهام والسبابة.
كانت أهم القصص الشائعة المتعلقة بها على الموقع الإلكتروني ذات مواضيع بسيطة إلى حد ما. مثل ، كيف تقدم مطاردتها ، ومدى المصاعب التي واجهتها أثناء مطاردتها ، وأخيرًا ، كيف كانت يو ساي جونغ. حيث كان الأخير بعيدًا بعض الشيء عن الآخرين لكن الباقي استحوذ على أكثر من نصف التغطية وكان مشهورًا بشكل لا يصدق أيضًا.
عاد كيم ساي-جين إلى كهفه. و تسربت تنهيدة من فمه أولا. حيث كانت قاتمة ورطبة وصعبة و…. حيث كان جسده يتلهف لمغادرة هذا المكان الغبي في أسرع وقت ممكن.
رد ساي جين بابتسامة.
لقد وجدهم جميعًا ممتعين جدًا للقراءة … حتى تمكن من معرفة موضوع البحث السابع الرائج في الوقت الفعلي.
“…؟“
“… ما هذا بحق الجحيم …”
“سأساعدك على تحقيق إنجازات جيدة اليوم. خلال الساعتين القادمتين ، دعنا نصطاد خمسة وحوش ، وهذا سيكون كافيا “.
ومع نهاية المحادثة بدأ البحث بجدية.
في السابع تمت كتابة ثلاث كلمات “كيم” و “ساي” و “جين” هناك.
كان هذا بالفعل عظمة الملعقة الذهبية و ربما كان ذلك بسبب الدين 4.5 مليون دولار أمريكي ، أو ربما لأن جشعه للثروة قد زاد ، مهما كان فإن الحديث عن المال أثار اهتمامه بشكل كبير.
كان يعتقد أنه شخص يحمل نفس الاسم ولأنه كان يفكر في ذلك بدأت قائمة مواضيع البحث في الوقت الفعلي تتغير. ومثل هذا ، ظهرت كلمات جديدة في اليوم العاشر.
الصياد كيم ساي جين.
لكن اكتشافه كان صعبًا للغاية لذلك وقع المخطط في فئة الوحوش المزعجة للتعامل معها في أرض الصيد المنخفضة المستوى المتوسط. خاصةً بالنسبة لفارس مثل يو ساي جونغ هنا التي استمتعت بالخروج في رحلة صيد منفردة. حيث كانت تسير بلا عقل نحو اتجاه الوحش ، ولم تتخيل أبدًا في أعنف أحلامها أن هناك مخادعًا ينتظرها هناك.
“… ..؟!”
*
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
