حجر المانا للوحش (6)
الفصل 20: حجر المانا للوحش (6)
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“آه ، لقد ابتسمت للتو. و هذا يعني أنك ستخرج معي ، أليس كذلك؟ نحن على وفاق ~؟ لن تندم! سأساعدك على رفع رتبك من خلال عدة مستويات في لحظه !! “
بعد تلقي المساعدة من هذين الفرسان تمكن ساي-جين من مغادرة المجاري بأمان.
“أوه ، إذن مهنتك صياد؟“
► قد تم الحصول علي المهارة السلبيه “عيون الذئب“.
– “مرحبا؟!”
ومع ذلك فقد ظهرت مشكلة مزعجة قليلاً. و على الرغم من أنه لم يصب بأذى بشكل خاص في أي مكان إلا أن الفارسه ما زالت تسحبه إلى قسم الطوارئ ، وبعد أن وضعته في أحد الأسرة المريضة ، نزلت إلى جانبه وبدأت في طرح مجموعة لا نهاية لها من الأسئلة بينما كانت مرقطة باللون الأسود. و أذن صفراء فوق رأسها مشغولان بهذه الطريقة وذاك.
“…نعم.”
أطلقت هازلين صوتًا مصدومًا ، وانتهى به المطاف ساي جين بعض شفته السفلى. و لكن الأوان قد فات الآن ، مهما بدت الكذبة سخيفة. لم يستطع التفكير في أي أعذار أخرى. و نظرًا لأنه لم ينمو بمقدار 2 أو 3 سم فقط ، ولكن 7 سم للواحد و 17 للأخر.
نظرًا لأنه أراد المغادرة في أسرع وقت ممكن فقد احتفظ بإجاباته موجزة لكن هذه المرأة لم تظهر أي علامات على الاستسلام على الإطلاق. حتى أنها اقتربت من جانبه وبدأت في شمه علانية. و كما هو متوقع كانت رائحة جسده اللطيفة هي سبب المشكلة. و بالنسبة إلى سوو-إن الذي يرغب في الحصول على رائحة جسد لطيفة على رائحة المظهر الجميل ، ربما لا تختلف رائحة الذئب عن رائحة الفرمون الذي لا يقاوم.
“من فضلك ، من فضلك ، دعنا نخرج في رحلة صيد معًا لاحقًا !!”
“ولهذا كيف هو. تصادف أن أكون فارس متوسط المستوى كما تعلم. و علاوة على ذلك أنا شخص ذو آفاق مستقبلية ممتازة أيضًا. و كما أن راتبي السنوي مرتفع جدا … إيههي. حيث يجب أن نذهب للصيد معًا بعض الوقت. و أنا من نوع ليوبارد ، سأعلمك بذلك. أنا حقًا سريعه وقويه “.
“آه ، هذا أنا.”
خوويونغ ~ لقد أصدرت هديرًا رائعًا وحاولت بجد للوصول إلى كتب ساي-جين الجيدة.
“…نعم.”
* مؤثرات صوتية لتقطيع الهواء والأصابع تتطاير فى الجوار *
بصراحة لم يشعر بالسوء على الإطلاق. لا ، لقد شعر بالروعة إلى حد ما. لأن هذه السيدة الفارسه كانت مذهلة. و على عكس ملامح وجهها الحادة التي تشبه النمر كانت أفعالها لطيفة مثل جرو الكلب وقد ساعد ذلك كثيرًا في الشعور بها الآن.
“هاه ….”
لا توجد طريقة لينقط. حيث ضحك ساي جين في حرج طفيف وهو يرفع جسده.
“آه ، لقد ابتسمت للتو. و هذا يعني أنك ستخرج معي ، أليس كذلك؟ نحن على وفاق ~؟ لن تندم! سأساعدك على رفع رتبك من خلال عدة مستويات في لحظه !! “
“آه ، لقد ابتسمت للتو. و هذا يعني أنك ستخرج معي ، أليس كذلك؟ نحن على وفاق ~؟ لن تندم! سأساعدك على رفع رتبك من خلال عدة مستويات في لحظه !! “
ببساطة ، مقارنة أرقام الشكل البشري والوضع البشري كانت على النحو التالي:
“… آهاها لا ، أنا …”
*
“….آه. أوي هل تريد أن تموت؟ ما الذي كنت تحاول سحبه؟ هل تخوض معركة حتى الموت معي ، أو نمر بري ، أو شيء من هذا القبيل ؟! “
أثناء حديثهم ، ازدهر الغلاف الجوي باللون الوردي ، ولكن من العدم ظهرت سحابة داكنة على رؤوسهم. وكان ذلك الفارس الذكر الآخر الذي وجد ساي جين. حيث كان وجهه يتشنج بشكل متقطع ، وتحدث بنبرة تشير إلى مدى استيائه التام في الوقت الحالي.
– “هل استقر كل شيء؟ لم اسمع منك بعد. تقول التقارير أن الحادث الآن تحت السيطرة بشكل أو بآخر…. اعتقد انك مازلت مشغول؟ إذا تلقيت هذه الرسالة الصوتية ، يرجى الاتصال بي“.
غرفة مفردة في مبنى رث ، الطابق الثالث لا. 302. و بعد قليل من الحنين إلى الماضي ، قام ساي جين بضرب البوابة المعدنية ببطء. حيث كانت الميزة الأمنية الوحيدة في المكان هو قفل باب بنمط لوحة الأرقام ، وليس بصمة إصبع ولا ماسح شبكية العين.
“السيد كيم ساي جين؟“
“هاه ….”
“… ما الذي تريده الآن؟“
“… ما الذي تريده الآن؟“
“إنها جرعة أن تصبح أطول.”
دعا الفارس الذكر بالتأكيد ساي جين لكن المرأة هي التي ردت بدلاً من ذلك بطريقة شائكة ، ومنعته في نفس الوقت.
بسماع صوته ، على الجانب الآخر من الخط كانت هازلين تنفخ الصعداء. حيث تمتمت باستمرار “الحمد لله ، يا الحمد لله …” عدة مرات لذلك بدأ ساي جين بالحديث أولاً.
“انتي اذهبي بعيدا. السيد ساي جين أنت بخير ، أليس كذلك؟ لسوء الحظ ، هناك الكثير من المدنيين المصابين الآخرين يصرخون من الألم ونحن نتحدث. و إذا كنت بخير ، إذن…. “
“ماذا تقصد ، إنه بخير ؟! ألا ترى أنه عانى كثيرًا؟ حتى ملابسه احترقت !! لا نعرف ما إذا كان يعاني من نوع من الصدمة العاطفية في الوقت الحالي “.
الآن كان الغضب. حيث كان صوتها يغلي من الغضب ، وفي مكان ما في الوسط كانت هناك عدة حالات لنطق الكلمات التي تم العبث بها بعد أن أزعجت أضراسها بشدة. تنهد ساي جين بضعف وهو يستمع إلى الرسالة الأخيرة.
لا توجد طريقة لينقط. حيث ضحك ساي جين في حرج طفيف وهو يرفع جسده.
بناءً على اقتراحها ، درس انعكاسات وجهه وجسده في المرآة للحظة.
“انا جيد. و بما أنني بخير ، يجب أن أذهب. هناك وعود أحتاج إلى الوفاء بها أيضًا “.
توقف عن الحركة ووقف هناك مثل الصخرة ويتفقد ما يحيط به حتى رأى انعكاسًا بعيدًا عن نفسه في المرآة المثبتة على جدار الجناح.
بعد أن رأت السيدة روزن المرتبكة حله الذي لا يتزعزع ، أمسكت بأطواقه وسلمت هاتفها. فـ لم يستطع ساي-جين أن يجد في نفسه أنه يرفضها في هذا لذا أعطاها الأرقام وودعها.
“إيه؟ لماذا ا؟ لا بأس إذا بقيت لفترة أطول قليلاً…. هذا صحيح!!”
أمسكت بأكتاف ساي جين المرتفعة ودفعته بالقوة إلى أسفل على السرير. ثم أطلقت على الفارس الرجل المزعج وهجًا حادًا. و لكن المتأنق كان يتظاهر بأنه لا يعرف شيئًا أثناء التصفير على مهل.
“هاه ….”
“لا ، الآنسة الفارس ، هذا فقط …”
[مستوى إتقان المهارة منخفض جدًا.]
“إنه روزن. ادعوني بالشكل الذي تشعر فيه براحة أكبر “.
“حسنًا ، آنسة روزن ، أنا ممتن لكل ما فعلته من أجلي لكن علي حقًا أن أبدأ الآن.”
تم الرد على استفساره بسرعة. حيث كان هناك نوع من الخيوط الغريبة المشؤومة من الهالة التي ترقص فوق المرضى الذين يتأوهون. حيث كان هناك الكثير من الألوان – الأزرق والأخضر والأرجواني والأحمر وحتى الأسود. حيث كان ساي-جين قادرًا في الواقع على تمييز خيوط “الضوء” هذه بألوان مختلفة تدل على شدة كل إصابة.
كان من دواعي سروره حقًا تلقي الاهتمام الكامل من امرأة جيدة. و لكن بالنسبة لشخص مثله لم يختبر الحب المناسب طوال حياته ، شعر بهذا التركيز غريبًا وغير مريح بعض الشيء بالإضافة إلى وجود قيود زمنية على التفكير في عقله أيضًا.
“… و إذا كان الأمر كذلك من فضلك أعطني رقم هاتفك !!”
“أنت ، اليوم أنت …”
بعد أن رأت السيدة روزن المرتبكة حله الذي لا يتزعزع ، أمسكت بأطواقه وسلمت هاتفها. فـ لم يستطع ساي-جين أن يجد في نفسه أنه يرفضها في هذا لذا أعطاها الأرقام وودعها.
– “السيد كيم ساي جين. و آمل أنك لا تخطط للهروب باستخدام هذا التفشي كذريعة. أتمنى مخلصًا ألا تفكر حتى في الاستمتاع بهذه الفكرة الحمقاء. قد لا تكون على دراية بهذا لكن لدي القليل من الشهرة في دوائر معينة. العثور على شخص واحد ليس حتى تحديًا بالنسبة لي. حتى أنك منحتني اسمك أيضًا…. و انتظر لحظة ، هذا هو اسمك الحقيقي ، أليس كذلك؟ انتظر ماذا لو أعطاني اسم مستعار ؟! أوه لا ، لهذا السبب !! اعتقدت أنه من الغريب أن يقوم الكميائي بالكشف عن اسمه بسهولة شديدة … فو. لا يزال بإمكاني العثور عليك. لا ، سوف أجدك. سأطاردك إلى أقاصي هذه الأرض لا حتى الجحيم نفسه. و من الأفضل أن تصدق ذلك “.
الآن كان الغضب. حيث كان صوتها يغلي من الغضب ، وفي مكان ما في الوسط كانت هناك عدة حالات لنطق الكلمات التي تم العبث بها بعد أن أزعجت أضراسها بشدة. تنهد ساي جين بضعف وهو يستمع إلى الرسالة الأخيرة.
“من فضلك ، من فضلك ، دعنا نخرج في رحلة صيد معًا لاحقًا !!”
“إيوك …”
“…نعم.”
بدت روزن وكأنها تريد أن تلعب معه ألعابًا على الإنترنت مما جعل ساي جين يضحك بصوت خافت. فلم يكن هناك معنى وراء الابتسامة. و لكن وجهها ظل في الظل الأحمر الغامق وهي تحدق في ظهره بشوق.
شعر بالاعتذار ، وسرعان ما وصل إلى الرسائل الصوتية. حيث كان هناك ما مجموعه خمسة تسجيلات.
“….آه. أوي هل تريد أن تموت؟ ما الذي كنت تحاول سحبه؟ هل تخوض معركة حتى الموت معي ، أو نمر بري ، أو شيء من هذا القبيل ؟! “
بمجرد أن كان ساي جين بعيدًا ، تجعد وجه روزن وبدأت في إلقاء كلمات حادة على الرجل الفارس. و لكن شفتيه تقوستا قليلاً للأعلى كما لو كان راضيًا عن شيء ما.
– “مرحبا؟!”
“ماذا أنتي قادمه على فعله؟ كنت فقط أتبع البروتوكول. لم يصب حتى. لماذا يأخذ سريرًا؟ “
*
“أنت ، اليوم أنت …”
“….آه. أوي هل تريد أن تموت؟ ما الذي كنت تحاول سحبه؟ هل تخوض معركة حتى الموت معي ، أو نمر بري ، أو شيء من هذا القبيل ؟! “
ولفترة بعد ذلك استمرت في بصق الشتائم عليه دون توقف.
*
سار ساي جين أمام قسم الطوارئ ، وقام بفحص العديد من المدنيين المصابين هناك. حيث كان هناك رجل مصاب بحروق خطيرة تغطي جسده بالكامل بينما أصيب آخر بكدمات طفيفة على الجلد.
وبينما كان يراقب إصابات المرضى ، انتاب إحساس غريب ومؤلّم في عينيه فجأة.
كان من دواعي سروره حقًا تلقي الاهتمام الكامل من امرأة جيدة. و لكن بالنسبة لشخص مثله لم يختبر الحب المناسب طوال حياته ، شعر بهذا التركيز غريبًا وغير مريح بعض الشيء بالإضافة إلى وجود قيود زمنية على التفكير في عقله أيضًا.
تم الرد على استفساره بسرعة. حيث كان هناك نوع من الخيوط الغريبة المشؤومة من الهالة التي ترقص فوق المرضى الذين يتأوهون. حيث كان هناك الكثير من الألوان – الأزرق والأخضر والأرجواني والأحمر وحتى الأسود. حيث كان ساي-جين قادرًا في الواقع على تمييز خيوط “الضوء” هذه بألوان مختلفة تدل على شدة كل إصابة.
“إيوك …”
يبدو أن كيم ساي-جين في الوضع البشري و كيم ساي-جين في وضع الذئب الأسود البشري متشابهان لكنهما كانا في الواقع ككيانين منفصلين تمامًا. حيث كان وجه الأخير مشابهًا لوجه ساي-جين “الطبيعي” لكن كانت هناك أيضًا نقاط مختلفة. أولاً كانت خطوط وجهه أكثر حدة ، وتم تحديد الملامح بشكل أفضل الآن أيضًا. بعبارة أخرى ، تحول وجهه السابق الشبيه بالكلب إلى مظهر أشبه بمستذئب.
بعد تسريب تأوه ناعم ، قام بتدليك صدغيه بينما كان يغمض عينيه قبل أن يفتحهما.
نظرًا لأنه أراد المغادرة في أسرع وقت ممكن فقد احتفظ بإجاباته موجزة لكن هذه المرأة لم تظهر أي علامات على الاستسلام على الإطلاق. حتى أنها اقتربت من جانبه وبدأت في شمه علانية. و كما هو متوقع كانت رائحة جسده اللطيفة هي سبب المشكلة. و بالنسبة إلى سوو-إن الذي يرغب في الحصول على رائحة جسد لطيفة على رائحة المظهر الجميل ، ربما لا تختلف رائحة الذئب عن رائحة الفرمون الذي لا يقاوم.
ثم تغير العالم. و لقد كان وهمًا نتج عن اتساع نطاق بصره إلى مستوى غير واقعي.
أطلقت هازلين صوتًا مصدومًا ، وانتهى به المطاف ساي جين بعض شفته السفلى. و لكن الأوان قد فات الآن ، مهما بدت الكذبة سخيفة. لم يستطع التفكير في أي أعذار أخرى. و نظرًا لأنه لم ينمو بمقدار 2 أو 3 سم فقط ، ولكن 7 سم للواحد و 17 للأخر.
الآن كان الغضب. حيث كان صوتها يغلي من الغضب ، وفي مكان ما في الوسط كانت هناك عدة حالات لنطق الكلمات التي تم العبث بها بعد أن أزعجت أضراسها بشدة. تنهد ساي جين بضعف وهو يستمع إلى الرسالة الأخيرة.
كان مجال رؤيه الشخص العادي 180 درجة. و لكن ساي-جين كان بإمكانه رؤيه ما كان يحدث خلفه أيضًا. وبدا العالم كله أكثر ثراءً وإشراقًا أيضًا. أصاب الضوء من المصابيح عينيه ، ولم يعد هناك أي زوايا مظلمة لا يمكنه رؤيتها.
توقف عن الحركة ووقف هناك مثل الصخرة ويتفقد ما يحيط به حتى رأى انعكاسًا بعيدًا عن نفسه في المرآة المثبتة على جدار الجناح.
كما لو كان يتطابق مع أفكاره ، استجاب النظام مرة أخرى.
لقد تغير لون عينيه إلى ظل ذهبي مخيف.
سار ساي جين أمام قسم الطوارئ ، وقام بفحص العديد من المدنيين المصابين هناك. حيث كان هناك رجل مصاب بحروق خطيرة تغطي جسده بالكامل بينما أصيب آخر بكدمات طفيفة على الجلد.
بسماع صوته ، على الجانب الآخر من الخط كانت هازلين تنفخ الصعداء. حيث تمتمت باستمرار “الحمد لله ، يا الحمد لله …” عدة مرات لذلك بدأ ساي جين بالحديث أولاً.
[اكتملت الحالة: تحسس ما لا يقل عن عشر حالات من الهالة السلبية دفعة واحدة مع الحفاظ على شكل الذئب الأسود ،]
سار ساي جين أمام قسم الطوارئ ، وقام بفحص العديد من المدنيين المصابين هناك. حيث كان هناك رجل مصاب بحروق خطيرة تغطي جسده بالكامل بينما أصيب آخر بكدمات طفيفة على الجلد.
► قد تم الحصول علي المهارة السلبيه “عيون الذئب“.
– اتسع بصر المضيف ولم يتأثر بانسداد الضوء. أيضًا سيكون المضيف قادرًا على تمييز ما هو غير مرئي عادة للعين المجردة.
“ولهذا كيف هو. تصادف أن أكون فارس متوسط المستوى كما تعلم. و علاوة على ذلك أنا شخص ذو آفاق مستقبلية ممتازة أيضًا. و كما أن راتبي السنوي مرتفع جدا … إيههي. حيث يجب أن نذهب للصيد معًا بعض الوقت. و أنا من نوع ليوبارد ، سأعلمك بذلك. أنا حقًا سريعه وقويه “.
– من الممكن تفعيل هذه المهارة خلال نماذج أخرى غير نموذج الذئب الأسود.
كان مجال رؤيه الشخص العادي 180 درجة. و لكن ساي-جين كان بإمكانه رؤيه ما كان يحدث خلفه أيضًا. وبدا العالم كله أكثر ثراءً وإشراقًا أيضًا. أصاب الضوء من المصابيح عينيه ، ولم يعد هناك أي زوايا مظلمة لا يمكنه رؤيتها.
كانت رسالة أخرى تقول إنه اكتسب مهارة جديدة.
“من فضلك ، من فضلك ، دعنا نخرج في رحلة صيد معًا لاحقًا !!”
“تمييز ما هو غير مرئي عادة؟“
“ماذا تقصد ، إنه بخير ؟! ألا ترى أنه عانى كثيرًا؟ حتى ملابسه احترقت !! لا نعرف ما إذا كان يعاني من نوع من الصدمة العاطفية في الوقت الحالي “.
“آه ، لقد ابتسمت للتو. و هذا يعني أنك ستخرج معي ، أليس كذلك؟ نحن على وفاق ~؟ لن تندم! سأساعدك على رفع رتبك من خلال عدة مستويات في لحظه !! “
تم الرد على استفساره بسرعة. حيث كان هناك نوع من الخيوط الغريبة المشؤومة من الهالة التي ترقص فوق المرضى الذين يتأوهون. حيث كان هناك الكثير من الألوان – الأزرق والأخضر والأرجواني والأحمر وحتى الأسود. حيث كان ساي-جين قادرًا في الواقع على تمييز خيوط “الضوء” هذه بألوان مختلفة تدل على شدة كل إصابة.
“شم شم“
كما لو كان ممسوسًا بروح أو شيء ما ، اقترب ساي-جين من أحد المرضى وأخرج هذه الهالة الغامضة. ثم حدق في ذهول في هذا الخيط المضيء قبل أن يتذكر فجأة رسالة كان قد قرأها من قبل.
أصبح صوتها الثقيل والعاطفي يبكي بشدة في النهاية.
“مم؟“
“عندما يتم رفع مستوى المهارة ، يمكن القضاء على” المادى “و” غير المادي “وحتى الهالة“.
إذا كان هذا صحيحا…. لا كان متأكدا.
“أنا أخبرك بهذا فقط في حالة لكنني لن أبيع هذه الجرعة. بغض النظر عما يحدث.”
يمكن أن يقطع مخلب الذئب هذا المرض أيضًا. و بعد أن ابتلع لعابه بعصبية ، وضع ساي جين يده على الهالة المرتفعة الخافتة وضربها بأظافره.
* مؤثرات صوتية لتقطيع الهواء والأصابع تتطاير فى الجوار *
*
لكن لم يكن هناك تغيير.
كانت رسالة أخرى تقول إنه اكتسب مهارة جديدة.
“هل مستوى مهارتي منخفض جدًا؟“
تردد لحظة أو اثنتين قبل أن يبلل شفتيه ويرد عليها.
كما لو كان يتطابق مع أفكاره ، استجاب النظام مرة أخرى.
“لا ، الآنسة الفارس ، هذا فقط …”
[مستوى إتقان المهارة منخفض جدًا.]
[مستوى إتقان المهارة منخفض جدًا.]
كان مجال رؤيه الشخص العادي 180 درجة. و لكن ساي-جين كان بإمكانه رؤيه ما كان يحدث خلفه أيضًا. وبدا العالم كله أكثر ثراءً وإشراقًا أيضًا. أصاب الضوء من المصابيح عينيه ، ولم يعد هناك أي زوايا مظلمة لا يمكنه رؤيتها.
“هاه ….”
“انا جيد. و بما أنني بخير ، يجب أن أذهب. هناك وعود أحتاج إلى الوفاء بها أيضًا “.
أطلق أنين القبول. حيث كان ذلك عندما سألته ممرضة عما إذا كان من أقارب هذا المريض و هز ساي جين رأسه بلا ، ثم غادر قسم الطوارئ كما لو كان يهرب بسرعة.
تم الرد على استفساره بسرعة. حيث كان هناك نوع من الخيوط الغريبة المشؤومة من الهالة التي ترقص فوق المرضى الذين يتأوهون. حيث كان هناك الكثير من الألوان – الأزرق والأخضر والأرجواني والأحمر وحتى الأسود. حيث كان ساي-جين قادرًا في الواقع على تمييز خيوط “الضوء” هذه بألوان مختلفة تدل على شدة كل إصابة.
*
حتى الآن كان بإمكانه البقاء كإنسان لمدة ساعتين فقط في اليوم لكن الآن ، وجد ساي-جين نفسه مع فائض كبير من الوقت. حيث كان أول شيء فعله هو التوجه إلى شقة من غرفة واحدة كان قد استأجرها في ضواحي المدينة. خلال الشهرين الماضيين كان مشغولًا جدًا بالعيش كوحش لذلك لم يستطع حتى إخبار المالك أنه سينتقل.
“أوتش !!”
“….لقد مر وقت طويل.”
تم الرد على استفساره بسرعة. حيث كان هناك نوع من الخيوط الغريبة المشؤومة من الهالة التي ترقص فوق المرضى الذين يتأوهون. حيث كان هناك الكثير من الألوان – الأزرق والأخضر والأرجواني والأحمر وحتى الأسود. حيث كان ساي-جين قادرًا في الواقع على تمييز خيوط “الضوء” هذه بألوان مختلفة تدل على شدة كل إصابة.
غرفة مفردة في مبنى رث ، الطابق الثالث لا. 302. و بعد قليل من الحنين إلى الماضي ، قام ساي جين بضرب البوابة المعدنية ببطء. حيث كانت الميزة الأمنية الوحيدة في المكان هو قفل باب بنمط لوحة الأرقام ، وليس بصمة إصبع ولا ماسح شبكية العين.
– “هل استقر كل شيء؟ لم اسمع منك بعد. تقول التقارير أن الحادث الآن تحت السيطرة بشكل أو بآخر…. اعتقد انك مازلت مشغول؟ إذا تلقيت هذه الرسالة الصوتية ، يرجى الاتصال بي“.
ببيبببيبببيبببيب
فُتح الباب بعد أن أدخل الرمز المكون من أربعة أرقام ، وصعد فوق عتبة الباب ودخل الشقة….
“تمييز ما هو غير مرئي عادة؟“
“أوتش !!”
بصراحة لم يشعر بالسوء على الإطلاق. لا ، لقد شعر بالروعة إلى حد ما. لأن هذه السيدة الفارسه كانت مذهلة. و على عكس ملامح وجهها الحادة التي تشبه النمر كانت أفعالها لطيفة مثل جرو الكلب وقد ساعد ذلك كثيرًا في الشعور بها الآن.
صدم جبهته على الإطار العلوي المنخفض للبوابة المعدنية.
في الماضي كانت هناك فجوة تكفى هناك للمرور عبر البوابة المعدنية … ولكن الآن بعد أن أصبح جسده أكثر ثباتًا لم يشعر بألم شديد. حيث أنزل رأسه ودخل الشقة.
بدت روزن وكأنها تريد أن تلعب معه ألعابًا على الإنترنت مما جعل ساي جين يضحك بصوت خافت. فلم يكن هناك معنى وراء الابتسامة. و لكن وجهها ظل في الظل الأحمر الغامق وهي تحدق في ظهره بشوق.
“شم شم“
[اكتملت الحالة: تحسس ما لا يقل عن عشر حالات من الهالة السلبية دفعة واحدة مع الحفاظ على شكل الذئب الأسود ،]
بقيت حالة مكانه إلى حد كبير كما هي لحظة مغادرته لكن باستثناء الغبار الذي استقر في كل مكان. و على الرغم من أنه كان فارغًا لمدة شهرين فقط إلا أن روائح شخص يعيش هنا قد اختفت جميعًا دون أي أثر الآن.
أمسكت بأكتاف ساي جين المرتفعة ودفعته بالقوة إلى أسفل على السرير. ثم أطلقت على الفارس الرجل المزعج وهجًا حادًا. و لكن المتأنق كان يتظاهر بأنه لا يعرف شيئًا أثناء التصفير على مهل.
“مم؟“
بينما كان يتفقد منزله ، اكتشف ضوءًا أزرق يتسرب من هاتفه المنزلي مما يعني أنها كانت هناك رسائل صوتية مسجلة للاستماع إليها. يتساءل فقط من كان يمكن أن يترك له رسائل لأن شيئًا كهذا لم يحدث من قبل ، سرعان ما فكر في سبب واحد لها.
بينما كان يتفقد منزله ، اكتشف ضوءًا أزرق يتسرب من هاتفه المنزلي مما يعني أنها كانت هناك رسائل صوتية مسجلة للاستماع إليها. يتساءل فقط من كان يمكن أن يترك له رسائل لأن شيئًا كهذا لم يحدث من قبل ، سرعان ما فكر في سبب واحد لها.
هازلين. حيث كان ساي جين نائمًا لما يقرب من 3 أيام داخل المجاري ، وعندما سأل عن الموعد بعد الاستيقاظ ، علم أن 4 أيام قد مرت بالفعل. و نظرًا لعدم وجود طريقة للاتصال بشخص ما خلال ذلك الوقت كان الاحتمال الوحيد المتبقي هو اتصال هازلين به بدون توقف لأنه يدين لها بالكثير من المال.
“انا جيد. و بما أنني بخير ، يجب أن أذهب. هناك وعود أحتاج إلى الوفاء بها أيضًا “.
“أنا آسف حقا. و كما توقعت ، تورطت في اندلاع الوحش. وفقدت هاتفي المحمول. و لهذا السبب انتهى بي الأمر بالاتصال بك متأخرًا جدًا … “
شعر بالاعتذار ، وسرعان ما وصل إلى الرسائل الصوتية. حيث كان هناك ما مجموعه خمسة تسجيلات.
– “السيد ساي جين؟ هذه هي هازلين تتحدث. و لقد صدمت عندما علمت أن هناك حادثة تفشي الوحوش في سيول …. اطلعت على قائمة المتوفين ولكن لم أر اسمك عليها. حيث يجب أن تكون قد نجحت في ذلك. و عندما تستقر الأمور ، يرجى الاتصال بي“.
كما لو كان ممسوسًا بروح أو شيء ما ، اقترب ساي-جين من أحد المرضى وأخرج هذه الهالة الغامضة. ثم حدق في ذهول في هذا الخيط المضيء قبل أن يتذكر فجأة رسالة كان قد قرأها من قبل.
كانت الرسالة الأولى هادئة نسبيًا ، وبعد 12 ساعة بالضبط كانت هناك رسالة أخرى.
– “السيد كيم ساي جين. و آمل أنك لا تخطط للهروب باستخدام هذا التفشي كذريعة. أتمنى مخلصًا ألا تفكر حتى في الاستمتاع بهذه الفكرة الحمقاء. قد لا تكون على دراية بهذا لكن لدي القليل من الشهرة في دوائر معينة. العثور على شخص واحد ليس حتى تحديًا بالنسبة لي. حتى أنك منحتني اسمك أيضًا…. و انتظر لحظة ، هذا هو اسمك الحقيقي ، أليس كذلك؟ انتظر ماذا لو أعطاني اسم مستعار ؟! أوه لا ، لهذا السبب !! اعتقدت أنه من الغريب أن يقوم الكميائي بالكشف عن اسمه بسهولة شديدة … فو. لا يزال بإمكاني العثور عليك. لا ، سوف أجدك. سأطاردك إلى أقاصي هذه الأرض لا حتى الجحيم نفسه. و من الأفضل أن تصدق ذلك “.
كما لو كان يتطابق مع أفكاره ، استجاب النظام مرة أخرى.
– “هل استقر كل شيء؟ لم اسمع منك بعد. تقول التقارير أن الحادث الآن تحت السيطرة بشكل أو بآخر…. اعتقد انك مازلت مشغول؟ إذا تلقيت هذه الرسالة الصوتية ، يرجى الاتصال بي“.
[مستوى إتقان المهارة منخفض جدًا.]
كانت الرسالة التالية بعد 14 ساعة ، وكان صوتها في الرسالة يرتجف من القلق.
سار ساي جين أمام قسم الطوارئ ، وقام بفحص العديد من المدنيين المصابين هناك. حيث كان هناك رجل مصاب بحروق خطيرة تغطي جسده بالكامل بينما أصيب آخر بكدمات طفيفة على الجلد.
– “السيد ساي جين؟ أين أنت؟ دعني آتي و أراك. أعتقد ، ربما نحتاج للقاء والتحدث؟ أيضًا حجر المانا كان أغلى بكثير من التقديرات الأولية. حيث كان أكثر من 4.5 مليون دولار. حتى لو قمت ببيع جميع الجرعات هنا بعد خصم الضرائب والأشياء الأخرى فهي تمثل نصف هذا المبلغ فقط. لذا من فضلك … ها ، السيد ساي جين. السيد ساي جين؟ من فضلك الاتصال بي بمجرد سماع هذه الرسالة. “
استمع ساي جين للرسالة التالية بينما تشكلت قطرات العرق على جبهته.
– “السيد كيم ساي جين. و آمل أنك لا تخطط للهروب باستخدام هذا التفشي كذريعة. أتمنى مخلصًا ألا تفكر حتى في الاستمتاع بهذه الفكرة الحمقاء. قد لا تكون على دراية بهذا لكن لدي القليل من الشهرة في دوائر معينة. العثور على شخص واحد ليس حتى تحديًا بالنسبة لي. حتى أنك منحتني اسمك أيضًا…. و انتظر لحظة ، هذا هو اسمك الحقيقي ، أليس كذلك؟ انتظر ماذا لو أعطاني اسم مستعار ؟! أوه لا ، لهذا السبب !! اعتقدت أنه من الغريب أن يقوم الكميائي بالكشف عن اسمه بسهولة شديدة … فو. لا يزال بإمكاني العثور عليك. لا ، سوف أجدك. سأطاردك إلى أقاصي هذه الأرض لا حتى الجحيم نفسه. و من الأفضل أن تصدق ذلك “.
– “السيد ساي جين. بالأمس كنت في حالة ذهول من المشاعر لذلك لم أستطع مساعدتي. و أنا متأكد من أنك تستطيع أن تفهم من أين أتيت. و إذا فكرت كيف أن أكثر من نصف ثروتك التي عملت بجد لتجميعها في حياتك كلها تطير بعيدًا … لن تكون قادرًا على النوم ليلًا. ستكون غاضبًا وحزينًا ، وتتساءل لماذا نمت أجنحتك فجأة وطارت بعيدًا … أشعر بذلك. و بالنسبة لي ، شعرت الأيام الأربعة الماضية بأنها 3 سنوات. وأنت تعرف هذا أيضًا أليس كذلك؟ لا يثق جان الظلام بسهولة في البنوك لذا فإننا نحتفظ في الغالب بالأموال الصعبة. و أنا ، ليس لدي أي أصول أخرى. حيث يجب ألا تهرب دون سداد هذا الدين. و لقد ذرفت الكثير من الدموع والدماء لكسب هذا المال…. و من فضلكم فقط اتصل بي“.
الآن كان الغضب. حيث كان صوتها يغلي من الغضب ، وفي مكان ما في الوسط كانت هناك عدة حالات لنطق الكلمات التي تم العبث بها بعد أن أزعجت أضراسها بشدة. تنهد ساي جين بضعف وهو يستمع إلى الرسالة الأخيرة.
“آه ، الشيء هو ….”
– “السيد ساي جين. بالأمس كنت في حالة ذهول من المشاعر لذلك لم أستطع مساعدتي. و أنا متأكد من أنك تستطيع أن تفهم من أين أتيت. و إذا فكرت كيف أن أكثر من نصف ثروتك التي عملت بجد لتجميعها في حياتك كلها تطير بعيدًا … لن تكون قادرًا على النوم ليلًا. ستكون غاضبًا وحزينًا ، وتتساءل لماذا نمت أجنحتك فجأة وطارت بعيدًا … أشعر بذلك. و بالنسبة لي ، شعرت الأيام الأربعة الماضية بأنها 3 سنوات. وأنت تعرف هذا أيضًا أليس كذلك؟ لا يثق جان الظلام بسهولة في البنوك لذا فإننا نحتفظ في الغالب بالأموال الصعبة. و أنا ، ليس لدي أي أصول أخرى. حيث يجب ألا تهرب دون سداد هذا الدين. و لقد ذرفت الكثير من الدموع والدماء لكسب هذا المال…. و من فضلكم فقط اتصل بي“.
أصبح صوتها الثقيل والعاطفي يبكي بشدة في النهاية.
في الماضي كانت هناك فجوة تكفى هناك للمرور عبر البوابة المعدنية … ولكن الآن بعد أن أصبح جسده أكثر ثباتًا لم يشعر بألم شديد. حيث أنزل رأسه ودخل الشقة.
بمجرد ظهور الرسالة الأخيرة ، اتصل بها ساي جين بسرعة.
ردت هازلين على الهاتف حتى قبل انتهاء رنين الصفير الأول.
– “مرحبا؟!”
– “……أنا آسفه؟“
“آه ، هذا أنا.”
“عندما يتم رفع مستوى المهارة ، يمكن القضاء على” المادى “و” غير المادي “وحتى الهالة“.
“… و إذا كان الأمر كذلك من فضلك أعطني رقم هاتفك !!”
– “ما ……”
“شم شم“
بسماع صوته ، على الجانب الآخر من الخط كانت هازلين تنفخ الصعداء. حيث تمتمت باستمرار “الحمد لله ، يا الحمد لله …” عدة مرات لذلك بدأ ساي جين بالحديث أولاً.
ثم تغير العالم. و لقد كان وهمًا نتج عن اتساع نطاق بصره إلى مستوى غير واقعي.
أثناء حديثهم ، ازدهر الغلاف الجوي باللون الوردي ، ولكن من العدم ظهرت سحابة داكنة على رؤوسهم. وكان ذلك الفارس الذكر الآخر الذي وجد ساي جين. حيث كان وجهه يتشنج بشكل متقطع ، وتحدث بنبرة تشير إلى مدى استيائه التام في الوقت الحالي.
“أنا آسف حقا. و كما توقعت ، تورطت في اندلاع الوحش. وفقدت هاتفي المحمول. و لهذا السبب انتهى بي الأمر بالاتصال بك متأخرًا جدًا … “
– “لا لا لا بأس و كل شيء على ما يرام. لا ، أنا ممتنه جدًا بدلاً من ذلك. و في الواقع ، كنت أتوقع الأسوأ ، على الأقل لمدة عام تقريبًا ، لأكون صادقه لكنك اتصلت بي بعد أربعة أيام فقط…. اين انت الان؟ دعنا نتقابل.”
“ماذا أنتي قادمه على فعله؟ كنت فقط أتبع البروتوكول. لم يصب حتى. لماذا يأخذ سريرًا؟ “
“آه ، الشيء هو ….”
بناءً على اقتراحها ، درس انعكاسات وجهه وجسده في المرآة للحظة.
“انا جيد. و بما أنني بخير ، يجب أن أذهب. هناك وعود أحتاج إلى الوفاء بها أيضًا “.
فُتح الباب بعد أن أدخل الرمز المكون من أربعة أرقام ، وصعد فوق عتبة الباب ودخل الشقة….
يبدو أن كيم ساي-جين في الوضع البشري و كيم ساي-جين في وضع الذئب الأسود البشري متشابهان لكنهما كانا في الواقع ككيانين منفصلين تمامًا. حيث كان وجه الأخير مشابهًا لوجه ساي-جين “الطبيعي” لكن كانت هناك أيضًا نقاط مختلفة. أولاً كانت خطوط وجهه أكثر حدة ، وتم تحديد الملامح بشكل أفضل الآن أيضًا. بعبارة أخرى ، تحول وجهه السابق الشبيه بالكلب إلى مظهر أشبه بمستذئب.
“ماذا أنتي قادمه على فعله؟ كنت فقط أتبع البروتوكول. لم يصب حتى. لماذا يأخذ سريرًا؟ “
الجحيم حتى الشكل البشري ساي-جين كان مختلفًا عن الإنسان العادي ساي-جين قبل التغيير و ربما كان ذلك بسبب الزيادة المفاجئة في إحصائياته كما نمت كتلة عظامه وحجم جسده الكلي كثيرًا.
شعر بالاعتذار ، وسرعان ما وصل إلى الرسائل الصوتية. حيث كان هناك ما مجموعه خمسة تسجيلات.
ببساطة ، مقارنة أرقام الشكل البشري والوضع البشري كانت على النحو التالي:
“السيد كيم ساي جين؟“
حتى الآن كان بإمكانه البقاء كإنسان لمدة ساعتين فقط في اليوم لكن الآن ، وجد ساي-جين نفسه مع فائض كبير من الوقت. حيث كان أول شيء فعله هو التوجه إلى شقة من غرفة واحدة كان قد استأجرها في ضواحي المدينة. خلال الشهرين الماضيين كان مشغولًا جدًا بالعيش كوحش لذلك لم يستطع حتى إخبار المالك أنه سينتقل.
كان شكل كيم ساي جين البشري بطول 179 سم ووزنه 77 كجم والجسد في حالة جيدة بينما تجاوز ساي-جين في الوضع البشري ارتفاعًا يبلغ 189 سم وكل ما لديه من 100 كجم مما يجعل جسده لا يختلف عن السلاح الحي.
خوويونغ ~ لقد أصدرت هديرًا رائعًا وحاولت بجد للوصول إلى كتب ساي-جين الجيدة.
“… ما الذي تريده الآن؟“
“ستكون هناك مشاكل إذا التقينا مثل هذا.”
بالطبع ، نظرًا لأنه كان يرتدي غطاء الرأس دائمًا على رأسه عندما التقى بها لذا لم يكن مظهر وجهه مشكلة لكن المشكلة كانت هيكله الضخم. أيا كان “الوضع” الذي يختاره فقد أصبح كبيرًا جدًا.
“مم؟“
“دعينا نجتمع في وقت لاحق. ماذا عن أسبوع من اليوم؟ هناك جرعة أقوم بصنعها الآن. لا يمكنني إخلاء ورشة العمل الخاصة لأنني على وشك تحقيق النجاح “.
– “إيه؟ الآن؟ ما الجرعة التي تصنعها؟ “
– من الممكن تفعيل هذه المهارة خلال نماذج أخرى غير نموذج الذئب الأسود.
“انها….”
“انتي اذهبي بعيدا. السيد ساي جين أنت بخير ، أليس كذلك؟ لسوء الحظ ، هناك الكثير من المدنيين المصابين الآخرين يصرخون من الألم ونحن نتحدث. و إذا كنت بخير ، إذن…. “
كما لو كان يتطابق مع أفكاره ، استجاب النظام مرة أخرى.
تردد لحظة أو اثنتين قبل أن يبلل شفتيه ويرد عليها.
“إنها جرعة أن تصبح أطول.”
– “السيد كيم ساي جين. و آمل أنك لا تخطط للهروب باستخدام هذا التفشي كذريعة. أتمنى مخلصًا ألا تفكر حتى في الاستمتاع بهذه الفكرة الحمقاء. قد لا تكون على دراية بهذا لكن لدي القليل من الشهرة في دوائر معينة. العثور على شخص واحد ليس حتى تحديًا بالنسبة لي. حتى أنك منحتني اسمك أيضًا…. و انتظر لحظة ، هذا هو اسمك الحقيقي ، أليس كذلك؟ انتظر ماذا لو أعطاني اسم مستعار ؟! أوه لا ، لهذا السبب !! اعتقدت أنه من الغريب أن يقوم الكميائي بالكشف عن اسمه بسهولة شديدة … فو. لا يزال بإمكاني العثور عليك. لا ، سوف أجدك. سأطاردك إلى أقاصي هذه الأرض لا حتى الجحيم نفسه. و من الأفضل أن تصدق ذلك “.
– “……أنا آسفه؟“
أطلقت هازلين صوتًا مصدومًا ، وانتهى به المطاف ساي جين بعض شفته السفلى. و لكن الأوان قد فات الآن ، مهما بدت الكذبة سخيفة. لم يستطع التفكير في أي أعذار أخرى. و نظرًا لأنه لم ينمو بمقدار 2 أو 3 سم فقط ، ولكن 7 سم للواحد و 17 للأخر.
ردت هازلين على الهاتف حتى قبل انتهاء رنين الصفير الأول.
وبينما كان يراقب إصابات المرضى ، انتاب إحساس غريب ومؤلّم في عينيه فجأة.
“أنا أخبرك بهذا فقط في حالة لكنني لن أبيع هذه الجرعة. بغض النظر عما يحدث.”
– “… ..”
بعد أن رأت السيدة روزن المرتبكة حله الذي لا يتزعزع ، أمسكت بأطواقه وسلمت هاتفها. فـ لم يستطع ساي-جين أن يجد في نفسه أنه يرفضها في هذا لذا أعطاها الأرقام وودعها.
صدم جبهته على الإطار العلوي المنخفض للبوابة المعدنية.
قرر أن يتجاهل هازلين الصامته ويظل عليه بوجه مستقيم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
