الفصل 151 : مشكلة
دلك يوكي كتفيها ورقبتها ويديها وخصرها. كان عليه أن يعترف أن هذه المرأة الناضجة كانت جميلة للغاية.
وصل يوكي إلى شركته وأوقف سيارته. دخل المبنى واستقبله الجميع.
شعر يوكي بالذنب حقًا عندما رأى دائرة مظلمة حول عينيها ، “أنا آسف ، لدي الكثير من الأمور ، ماذا عن الحديث عن الكتاب؟”
لم تشعر ماتشيدا بهذا من قبل. بدأت في استرخاء جسدها وظلت تئن في الغرفة.
كانوا يعرفون أن هذا الشاب هو رئيسهم. كانوا بحاجة لإعطاء انطباع جيد له.
قالت ماتشيدا بنبرة منزعجة: “لقد أتيت أخيرًا”. “هل نسيت أنك مالك هذه الشركة؟”
“حسنًا ، هل يمكنني الاحتفاظ بهذا أولاً؟ لأنني لا أستطيع التفكير في أي شيء” ، لم تعرف ماتشيدا ما كان يجب أن تطلبه منه.
شعر يوكي بالذنب حقًا عندما رأى دائرة مظلمة حول عينيها ، “أنا آسف ، لدي الكثير من الأمور ، ماذا عن الحديث عن الكتاب؟”
أومأ يوكي برأسه ، “طالما يمكنني الحصول عليه ، سأعطيه لك.” لم يكن يمانع إذا طلبت منه سيارة فاخرة أو منزل. كان يعلم أن وجودها في شركته سيجعل شركته أكبر في المستقبل.
حاولت ماتشيدا إيقافه لكنها لم تستطع. كان بإمكانها فقط التنهد والاستماع إلى قصة روايته الأخرى
كانت ماشيدا لا تزال غاضبة وتريد أن توبخه ولكنه فجأة لمس كتفها.
“حسنا ، دعنا نتحدث في غرفتك” ، دفعها يوكي ببطء.
لم تكن ماتشيدا بالتأكيد خجولة عندما رأت ابتسامته.
“همف” ماشيدا كانت لا تزال غاضبة.
قال يوكي “هل تريدين شيئا؟ سأعطيك هدية أي شيء تريدينه”. كان يعتقد أن عملها الجاد يحتاج إلى تقدير. لهذا السبب قرر منحها هدية.
أخذها يوكي إلى كرسيها وكانت لا تزال تمسك كتفيها.
لم تشعر ماتشيدا بهذا من قبل. بدأت في استرخاء جسدها وظلت تئن في الغرفة.
“ماذا تفعل؟”سألت ماتشيدا.
كانت ماشيدا لا تزال غاضبة وتريد أن توبخه ولكنه فجأة لمس كتفها.
كانت الغرفة صامتة لمدة خمس دقائق كاملة. كلا العقول كانا لا يزالان في حالة من الفوضى.
قال يوكي وتدليكها ببطء: “أنت متعب للغاية ، سأدلك كتفك”.
Imo zido
°°°°°°°°°°°°°°°°°
أرادت ماتشيدا رفضه ولكن عندما شعرت برسالته. شعرت أن كل الصلابة والتعب داخل جسدها بدأ يطير بعيدًا. لم ترده أن يتوقف.
“ماذا تفعل؟”سألت ماتشيدا.
“أنن ..” أرادت ماشيدا إيقاف أنينها لكنها لم تستطع. لحسن الحظ ، أغلقت الباب وكانت هذه الغرفة عازلة للصوت حتى لا يتمكن أحد من سماع صوتها.
Imo zido
دلك يوكي كتفيها ورقبتها ويديها وخصرها. كان عليه أن يعترف أن هذه المرأة الناضجة كانت جميلة للغاية.
كانت الغرفة صامتة لمدة خمس دقائق كاملة. كلا العقول كانا لا يزالان في حالة من الفوضى.
“ماذا؟ يمكنك كتابة رواية أخرى؟” فوجئت ماتشيدا تماما. لقد سمعت أنه كان أيضًا مانجاكا وشخصية مشهورة جدًا في ذلك. كانت قلقة على جسده. “لا تجبر نفسك ، أنا قلقة من أن تمرض”.
لم تشعر ماتشيدا بهذا من قبل. بدأت في استرخاء جسدها وظلت تئن في الغرفة.
“إذن؟ هل يمكنك إخباري عن المبيعات؟” كان يوكي لا يزال يحاول تهدئة عقله.
كان أنينها مثيرا للغاية. استغرق الأمر الكثير من إرادته لعدم مهاجمتها.كانت شفتيه جافة لكنه كان لا يزال صبورًا ويدلك جسدها.
أومأ يوكي برأسه وقال: “لا بأس ، لست بحاجة إلى التسرع”.
كان أنينها مثيرا للغاية. استغرق الأمر الكثير من إرادته لعدم مهاجمتها.كانت شفتيه جافة لكنه كان لا يزال صبورًا ويدلك جسدها.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا ، وأنهى جلسة تدليكه “تم”. لم يتحرك من ظهرها لأنه إذا تحرك فستتمكن من رؤية بنطاله المنتفخ. كان بحاجة إلى خمس دقائق على الأقل لتهدئة نفسه.
وصل يوكي إلى شركته وأوقف سيارته. دخل المبنى واستقبله الجميع.
ماتشيدا كانت محرجة. لم تستطع أن تصدق أن شابًا كان أصغر منها بعشر سنوات على الأقل جعلها هكذا. كان قلبها في حالة من الفوضى لكن جسدها كان راضيًا. بدأت تعتقد أن العمل تحت قيادته لم يكن بهذا السوء. كان راتبها جيدًا وحصلت أيضًا على هذا التدليك الرائع منه. على الرغم من أن عبء عملها كان كثيرًا لكنها حصلت على الكثير من الفوائد.
إذا استطاعت فقط العثور على زوج ، فسيكون ذلك مثاليًا. كانت في حاجة إلى تهدئة رأيها لمدة خمس دقائق على الأقل.
“إذن؟ هل يمكنك إخباري عن المبيعات؟” كان يوكي لا يزال يحاول تهدئة عقله.
كانت الغرفة صامتة لمدة خمس دقائق كاملة. كلا العقول كانا لا يزالان في حالة من الفوضى.
أخذ يوكي نفسًا عميقًا ونظر إلى بنطاله. لقد تحقق من أن شقيقه الصغير قد نام بالفعل ولكنه كان يستطيع أن يستيقظ في أي وقت.
كانوا يعرفون أن هذا الشاب هو رئيسهم. كانوا بحاجة لإعطاء انطباع جيد له.
“إذن؟ هل يمكنك إخباري عن المبيعات؟” كان يوكي لا يزال يحاول تهدئة عقله.
الفصل 151 : مشكلة
كانت ماتشيدا سعيدة بمدحه. شعرت أن عملها الشاق كان موضع تقدير. يمكنها أن تظهر لرئيسها الأصلي أن هذه الشركة يمكن أن تصبح أفضل شركة نشر.
“نعم ، نعم!” ماشيدا كانت لا تزال مرتبكة لكن الارتباك لم يمنعها من القيام بعملها. عرضت عليه الكثير من الوثائق حول مبيعات Sword Art Online.
“همف” ماشيدا كانت لا تزال غاضبة.
أخذ يوكي الوثائق و قرأها. كان مندهشا للغاية لرؤية أرقام المبيعات في اليوم الأول. بعد كل شيء ، كانت مجرد رواية خفيفة ، إذا كانت رواية تقليدية كانت سميكة مثل الطوب ، فإن هذا العدد من المبيعات لم يكن شيئًا. كان راضيا عن هذه النتيجة وأشاد بماتشيدا.
لم تشعر ماتشيدا بهذا من قبل. بدأت في استرخاء جسدها وظلت تئن في الغرفة.
أومأ يوكي برأسه وفهم المشكلة. بجانبه كل الروائيين كانوا كذلك. كان يعاني أيضا من صداع ولكن بعد ذلك بدأ يفكر. كما قرأ الكثير من الروايات الخفيفة الجيدة في حياته الماضية. تذكر بعض منهم ويمكنه رسمها مرة أخرى بإتقان الرسم. كانت كتاباته السريعة أيضًا سريعة جدًا.
“ماذا؟ يمكنك كتابة رواية أخرى؟” فوجئت ماتشيدا تماما. لقد سمعت أنه كان أيضًا مانجاكا وشخصية مشهورة جدًا في ذلك. كانت قلقة على جسده. “لا تجبر نفسك ، أنا قلقة من أن تمرض”.
قال يوكي بنبرة مخلصة “هذا شيء عظيم ، شكرا لك على عملك الشاق”.
إذا استطاعت فقط العثور على زوج ، فسيكون ذلك مثاليًا. كانت في حاجة إلى تهدئة رأيها لمدة خمس دقائق على الأقل.
قال يوكي وتدليكها ببطء: “أنت متعب للغاية ، سأدلك كتفك”.
كانت ماتشيدا سعيدة بمدحه. شعرت أن عملها الشاق كان موضع تقدير. يمكنها أن تظهر لرئيسها الأصلي أن هذه الشركة يمكن أن تصبح أفضل شركة نشر.
قالت ماتشيدا بتعبير جاد: “حسنًا ، لنتحدث عن بعض المشكلات أولاً”.
قال يوكي “هل تريدين شيئا؟ سأعطيك هدية أي شيء تريدينه”. كان يعتقد أن عملها الجاد يحتاج إلى تقدير. لهذا السبب قرر منحها هدية.
قالت ماتشيدا بنبرة منزعجة: “لقد أتيت أخيرًا”. “هل نسيت أنك مالك هذه الشركة؟”
فكرت ماشيدا لبعض الوقت ونظرت إلى رئيسها. كانت تبحث فقط عن زوج ولكن الرجل الجيد الوحيد حولها كان رئيسها. إذا كان رئيسها فقط أصغر منها ببضع سنوات. تنهدت في عقلها.
فوجئت ماتشيدا ، “حقًا؟ هل ستعطيني هدية؟”
أومأ يوكي برأسه ، “طالما يمكنني الحصول عليه ، سأعطيه لك.” لم يكن يمانع إذا طلبت منه سيارة فاخرة أو منزل. كان يعلم أن وجودها في شركته سيجعل شركته أكبر في المستقبل.
“أنن ..” أرادت ماشيدا إيقاف أنينها لكنها لم تستطع. لحسن الحظ ، أغلقت الباب وكانت هذه الغرفة عازلة للصوت حتى لا يتمكن أحد من سماع صوتها.
فكرت ماشيدا لبعض الوقت ونظرت إلى رئيسها. كانت تبحث فقط عن زوج ولكن الرجل الجيد الوحيد حولها كان رئيسها. إذا كان رئيسها فقط أصغر منها ببضع سنوات. تنهدت في عقلها.
“ماذا عن كتابة رواية أخرى؟” قال يوكي فجأة.
“حسنًا ، هل يمكنني الاحتفاظ بهذا أولاً؟ لأنني لا أستطيع التفكير في أي شيء” ، لم تعرف ماتشيدا ما كان يجب أن تطلبه منه.
قال يوكي بنبرة مخلصة “هذا شيء عظيم ، شكرا لك على عملك الشاق”.
أومأ يوكي برأسه وقال: “لا بأس ، لست بحاجة إلى التسرع”.
قالت ماتشيدا بتعبير جاد: “حسنًا ، لنتحدث عن بعض المشكلات أولاً”.
أخذها يوكي إلى كرسيها وكانت لا تزال تمسك كتفيها.
“لدينا مشكلة؟” كان يوكي مرتبكًا تمامًا بعد أن كانت روايته جيدة جدًا الآن. كان يتساءل عن نوع المشكلة.
أخذ يوكي نفسًا عميقًا ونظر إلى بنطاله. لقد تحقق من أن شقيقه الصغير قد نام بالفعل ولكنه كان يستطيع أن يستيقظ في أي وقت.
وصل يوكي إلى شركته وأوقف سيارته. دخل المبنى واستقبله الجميع.
أومأت ماتشيدا “نعم ، لا يمكننا العثور على أي روائي جيد.” كانت منزعجة تمامًا من أن كل الروايات الخفيفة بجانب روايته كانت قمامة. يمكن لهذه الشركة أن تعيش مع روايته الخفيفة ولكن لتصبح الأفضل في البلد أو حتى في العالم؟ كانوا بحاجة إلى أكثر من كتب صف إله.
أومأ يوكي برأسه وفهم المشكلة. بجانبه كل الروائيين كانوا كذلك. كان يعاني أيضا من صداع ولكن بعد ذلك بدأ يفكر. كما قرأ الكثير من الروايات الخفيفة الجيدة في حياته الماضية. تذكر بعض منهم ويمكنه رسمها مرة أخرى بإتقان الرسم. كانت كتاباته السريعة أيضًا سريعة جدًا.
أومأ يوكي برأسه وفهم المشكلة. بجانبه كل الروائيين كانوا كذلك. كان يعاني أيضا من صداع ولكن بعد ذلك بدأ يفكر. كما قرأ الكثير من الروايات الخفيفة الجيدة في حياته الماضية. تذكر بعض منهم ويمكنه رسمها مرة أخرى بإتقان الرسم. كانت كتاباته السريعة أيضًا سريعة جدًا.
“ماذا عن كتابة رواية أخرى؟” قال يوكي فجأة.
“ماذا؟ يمكنك كتابة رواية أخرى؟” فوجئت ماتشيدا تماما. لقد سمعت أنه كان أيضًا مانجاكا وشخصية مشهورة جدًا في ذلك. كانت قلقة على جسده. “لا تجبر نفسك ، أنا قلقة من أن تمرض”.
ابتسم يوكي ، “شكرا لقلقك علي ، أنا سعيد.”
“إذن؟ هل يمكنك إخباري عن المبيعات؟” كان يوكي لا يزال يحاول تهدئة عقله.
لم تكن ماتشيدا بالتأكيد خجولة عندما رأت ابتسامته.
قال يوكي: “لكنني بخير ، سأكتب عن ذلك في غضون أيام قليلة”.
حاولت ماتشيدا إيقافه لكنها لم تستطع. كان بإمكانها فقط التنهد والاستماع إلى قصة روايته الأخرى
°°°°°°°°°°°°°°°°°
°°°°°°°°°°°°°°°°°
كانت ماشيدا لا تزال غاضبة وتريد أن توبخه ولكنه فجأة لمس كتفها.
Imo zido
“نعم ، نعم!” ماشيدا كانت لا تزال مرتبكة لكن الارتباك لم يمنعها من القيام بعملها. عرضت عليه الكثير من الوثائق حول مبيعات Sword Art Online.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا ، وأنهى جلسة تدليكه “تم”. لم يتحرك من ظهرها لأنه إذا تحرك فستتمكن من رؤية بنطاله المنتفخ. كان بحاجة إلى خمس دقائق على الأقل لتهدئة نفسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
