الفصل 109 : ليلة طويلة
جلس يوكي أمام الكمبيوتر وبدأ عمله. حصل على مهارة 100 نقطة في البرمجة ، وكان من السهل عليه إصلاح شيء من هذا القبيل.
دخل يوكي استوديو المانغا الخاص به لأنه رأى أن الضوء لا يزال قيد التشغيل ، وكان يتساءل عما إذا كانت إيريري لا تزال تعمل هناك.
شربت أوتاها قهوتها وقالت: “والأسوأ من ذلك كله هو الحاقدين. إنهم يسخرون من مراجعتك الجيدة كتسويق خفي وإذا كانت أعمالك تباع بشكل سيء ، فإنهم يسمونك قديمًا ومضطربًا. يمكنك الرد على اللهب ، وهم يقولون أنك تبتكر الأعذار وترشيد. ولكن إذا تجاهلتهم فقط ، فإنهم يقولون أنك لا تملأ قدرتك على الاستجابة لتفسر نفسك! ” وضعت كوبها بقوة على الطاولة ورفعت يديها.
إيريري اعتقدت أن يوكي يمكن أن يساعدها في هذه الحالة.
“أنا في البيت” ، دخل يوكي شقته ورأى ثلاث فتيات أمام الكمبيوتر. كان يرى أن تعبيرهم سيء للغاية على وجوههم. سمعوا صوته وقلبوا رؤوسهم.
°°°°°°°°°°°°°°
“يوكي ، ساعدني !!” كانت إريري تبكي وتركض نحوه.
دخل يوكي استوديو المانغا الخاص به لأنه رأى أن الضوء لا يزال قيد التشغيل ، وكان يتساءل عما إذا كانت إيريري لا تزال تعمل هناك.
“ماذا دهاك؟” سأل يوكي أثناء التربيت على رأسها. نظر إلى كل من رانكو وأوتاها.
تنهد يوكي ، كان بحاجة إلى إخبارهم بالحقيقة ، “سأخبرك ولكن عليك أن تعدني بعدم إخبار أي شخص.”
توقفت أوتاها ، التي كانت تقاتل إريري ، وقالت: “نعم ، تبدو حياة المبدع براقة ، ولكن ليس كله النبيذ والورود”.
قالت أوتاها “إن موقعها الإلكتروني تم اختراقه من قبل شخص ما”.
“أين ذهبت في وقت سابق؟ ورائحتك مثل عطر إمرأة! أخبرني! هل ذهبت إلى عشاقك الآخرين !!” نظرت إليه أوتاها بتعبير ، “إذا لم تخبرني ، سأقتلك ثم أقتل نفسي!”
“ماذا؟” ذهل يوكي ، “حقًا؟” نظر إلى إريري التي كانت تعانقه. كان يعلم أنها كانت غاضبة وحزينة للغاية لأنه تم اختراق موقع الويب الخاص بها من قبل شخص ما.
“نعم ، لقد رفضت طلبه برسم شخصية عارية وفي الأيام القليلة التالية ، قال إنه سيثأر مني ، لم أكن أعتقد أنه سيخترق موقع الويب الخاص بي” ، كانت إريري تبكي. تم تدمير عملها الشاق من قبل كارهيها.
إيريري هي الرسامة السرية لدائرة دوجينشي الشهيرة تسمى “أيجوستيك ليلي” تحت الاسم المستعار إيري كاشيواجي عندما تشارك في أنشطة دوجين.
“آآآه !!! هؤلاء الذين يستحقون كل ما يستحق الحصول عليه !!” كانت أوتاها تصرخ.
لم يكن غريبا إذا حصلت على طلب لرسم شخصيات لكنها لم تستطع قبول كل تلك الطلبات. كان الكثير منهم يهينونها لكنها كانت المرة الأولى التي يقوم فيها شخص بتدمير موقعها.
قال يوكي وهو يحمل كتفيها “لا تقلقي ، سأصلح هذا في أقرب وقت ممكن”.
كانت رانكو وإيريري ينظران إليه أيضًا ، وكانا فضوليين ويريدان معرفة إجابته.
إيريري اعتقدت أن يوكي يمكن أن يساعدها في هذه الحالة.
“يوكي ، ساعدني !!” كانت إريري تبكي وتركض نحوه.
“هل دخلت تلك المباراة؟” سألت رانكو.
جلس يوكي أمام الكمبيوتر وبدأ عمله. حصل على مهارة 100 نقطة في البرمجة ، وكان من السهل عليه إصلاح شيء من هذا القبيل.
“أوتاهااااااااا !!” إيريري عادت إلى طبيعتها المعتادة وبدأت تتجادل مع أوتاها.
حاول يوكي تهدئة ، أوتاها، لكنه عرف أيضًا حياة المبدع في حياته الماضية. كان احد أصدقائه يتعرض للإهانة في كل تعليق من أعمالهم. كانوا يقولون دائمًا إن الأمر على ما يرام ، لكنه كان يعلم أن إصابته كانت مهينة للغاية.
كان يوكي يكتب في لوحة المفاتيح بسرعة كبيرة وجعل الفتيات الثلاث من حوله مذهولين. كانت إيريري وأوتاها بخير لأن كلاهما رآه يقوم بصنع لعبته لكن الأمر مختلف بالنسبة لرانكو. لم تفهم حتى ما كان يفعله الآن لكنها عرفت أنه أمر لا يصدق.
أومأ يوكي برأسه ، “بعد شهر من الآن ، سأدخل تلك البطولة.”
لم يكن غريبا إذا حصلت على طلب لرسم شخصيات لكنها لم تستطع قبول كل تلك الطلبات. كان الكثير منهم يهينونها لكنها كانت المرة الأولى التي يقوم فيها شخص بتدمير موقعها.
كان يوكي يحاول إصلاح موقعها على الويب. أعاد كل صورة ضائعة رسمتها إريري في الماضي وأصلح موقعها على الإنترنت. لقد شعر بالغضب تجاه أولئك الذين يكرهونها وكان بحاجة إلى بعض الانتقام منهم.
قالت أوتاها “إن موقعها الإلكتروني تم اختراقه من قبل شخص ما”.
“هل هذا ما يجب أن تقولينه؟” شعرت رانكو بغرابة.
تعقب يوكي حواسيبهم من الخادم ووجدهم. لقد جعل جهاز الكمبيوتر الخاص بهم فارغًا وسرق كلمة المرور ، والصور المحرجة ، والفيديو ، وما إلى ذلك. شتم وقرر تحميلها جميعًا على الإنترنت.
قال يوكي: “نعم ، لقد أصلحت كل شيء وانتقمت لك”.
°°°°°°°°°°°°°°
كان يوكي يريهم ماذا يحدث إذا كانوا يعبثون بأحد أصدقائه.
“شكرا جزيلا!!” كانت إيريري تعانقه. شعرت بالسعادة لأن يوكي يمكن أن يساعدها.
“حسنًا ، الأمر يتعلق بمباراة كينجان” ، بدأ يوكي يخبرهم عن مباراة كينجان. وأخبرهم عن الصراع بين الشركات الكبرى لتسوية نزاعاتهم وصفقاتهم التجارية.
كان الثلاثة منهم ينتظرون الانتهاء منه. كان لديهم ابتسامة عندما لاحظوا أن موقع إيريري على وشك الاستعادة.
أومأ يوكي برأسه ، “بعد شهر من الآن ، سأدخل تلك البطولة.”
“ماذا؟” ذهل يوكي ، “حقًا؟” نظر إلى إريري التي كانت تعانقه. كان يعلم أنها كانت غاضبة وحزينة للغاية لأنه تم اختراق موقع الويب الخاص بها من قبل شخص ما.
كان يوكي يكتب على لوحة المفاتيح للمرة الأخيرة وتوقف. شعر بالارتياح بعد انتقامه.
“هل فعلت ذلك؟” سألت إيريري بشكل غير مؤكد.
شعر ثلاثة منهم بغرابة لكن اومأوا برؤوسهم ، كانوا فضوليين مما سيخبرهم به.
دخل يوكي استوديو المانغا الخاص به لأنه رأى أن الضوء لا يزال قيد التشغيل ، وكان يتساءل عما إذا كانت إيريري لا تزال تعمل هناك.
قال يوكي: “نعم ، لقد أصلحت كل شيء وانتقمت لك”.
“شكرا جزيلا!!” كانت إيريري تعانقه. شعرت بالسعادة لأن يوكي يمكن أن يساعدها.
“أين ذهبت في وقت سابق؟ ورائحتك مثل عطر إمرأة! أخبرني! هل ذهبت إلى عشاقك الآخرين !!” نظرت إليه أوتاها بتعبير ، “إذا لم تخبرني ، سأقتلك ثم أقتل نفسي!”
كان يوكي يكتب على لوحة المفاتيح للمرة الأخيرة وتوقف. شعر بالارتياح بعد انتقامه.
“إيهيم ، ساوامورا-سان ، أعتقد أنك قريب جدًا من صديقنا” ، كانت أوتاها تبدو منزعجة على وجهها.
“أوتاهااااااااا !!” إيريري عادت إلى طبيعتها المعتادة وبدأت تتجادل مع أوتاها.
لم يكن بإمكان يوكي مشاهدتهم يقاتلون فحسب ، بل شعر بالارتياح أيضًا عندما رأى أن إيريري عادت إلى طبيعتها. شعر بالغضب الشديد من كارهيها الذين بدأوا في اختراق موقعها على الويب.
حاول يوكي تهدئة ، أوتاها، لكنه عرف أيضًا حياة المبدع في حياته الماضية. كان احد أصدقائه يتعرض للإهانة في كل تعليق من أعمالهم. كانوا يقولون دائمًا إن الأمر على ما يرام ، لكنه كان يعلم أن إصابته كانت مهينة للغاية.
قالت رانكو فجأة: “أعتقد أن حياة المبدع ليست جيدة ، هاه”.
جلس يوكي أمام الكمبيوتر وبدأ عمله. حصل على مهارة 100 نقطة في البرمجة ، وكان من السهل عليه إصلاح شيء من هذا القبيل.
تعقب يوكي حواسيبهم من الخادم ووجدهم. لقد جعل جهاز الكمبيوتر الخاص بهم فارغًا وسرق كلمة المرور ، والصور المحرجة ، والفيديو ، وما إلى ذلك. شتم وقرر تحميلها جميعًا على الإنترنت.
توقفت أوتاها ، التي كانت تقاتل إريري ، وقالت: “نعم ، تبدو حياة المبدع براقة ، ولكن ليس كله النبيذ والورود”.
“فعلا؟” سألت رانكو ، “أليس يوكي يجني الكثير من المال؟”
“هل هذا ما يجب أن تقولينه؟” شعرت رانكو بغرابة.
قالت أوتاها: “حسنًا ، يوكي حالة مختلفة ، إنه غير طبيعي “.
“مهلا!” شعر يوكي بالإهانة من قبلها.
°°°°°°°°°°°°°°
قامت أوتاها بتناول قهوتها ، “الموعد النهائي هو القتل ، والمنافسة قاسية ، ولا يوجد أي موعد لمعرفة جفاف موهبتك.”
تعقب يوكي حواسيبهم من الخادم ووجدهم. لقد جعل جهاز الكمبيوتر الخاص بهم فارغًا وسرق كلمة المرور ، والصور المحرجة ، والفيديو ، وما إلى ذلك. شتم وقرر تحميلها جميعًا على الإنترنت.
“فعلا؟” سألت رانكو ، “أليس يوكي يجني الكثير من المال؟”
“هل هذا ما يجب أن تقولينه؟” شعرت رانكو بغرابة.
شربت أوتاها قهوتها وقالت: “والأسوأ من ذلك كله هو الحاقدين. إنهم يسخرون من مراجعتك الجيدة كتسويق خفي وإذا كانت أعمالك تباع بشكل سيء ، فإنهم يسمونك قديمًا ومضطربًا. يمكنك الرد على اللهب ، وهم يقولون أنك تبتكر الأعذار وترشيد. ولكن إذا تجاهلتهم فقط ، فإنهم يقولون أنك لا تملأ قدرتك على الاستجابة لتفسر نفسك! ” وضعت كوبها بقوة على الطاولة ورفعت يديها.
كان يوكي يكتب على لوحة المفاتيح للمرة الأخيرة وتوقف. شعر بالارتياح بعد انتقامه.
“آآآه !!! هؤلاء الذين يستحقون كل ما يستحق الحصول عليه !!” كانت أوتاها تصرخ.
حاول يوكي تهدئة ، أوتاها، لكنه عرف أيضًا حياة المبدع في حياته الماضية. كان احد أصدقائه يتعرض للإهانة في كل تعليق من أعمالهم. كانوا يقولون دائمًا إن الأمر على ما يرام ، لكنه كان يعلم أن إصابته كانت مهينة للغاية.
كان يوكي يكتب على لوحة المفاتيح للمرة الأخيرة وتوقف. شعر بالارتياح بعد انتقامه.
شعرت أوتاها بالهدوء بعد أن أفسدها يوكي. نظرت إليه بنظرة مريبة.
تنهد يوكي ، كان بحاجة إلى إخبارهم بالحقيقة ، “سأخبرك ولكن عليك أن تعدني بعدم إخبار أي شخص.”
لم يكن بإمكان يوكي مشاهدتهم يقاتلون فحسب ، بل شعر بالارتياح أيضًا عندما رأى أن إيريري عادت إلى طبيعتها. شعر بالغضب الشديد من كارهيها الذين بدأوا في اختراق موقعها على الويب.
“أين ذهبت في وقت سابق؟ ورائحتك مثل عطر إمرأة! أخبرني! هل ذهبت إلى عشاقك الآخرين !!” نظرت إليه أوتاها بتعبير ، “إذا لم تخبرني ، سأقتلك ثم أقتل نفسي!”
شربت أوتاها قهوتها وقالت: “والأسوأ من ذلك كله هو الحاقدين. إنهم يسخرون من مراجعتك الجيدة كتسويق خفي وإذا كانت أعمالك تباع بشكل سيء ، فإنهم يسمونك قديمًا ومضطربًا. يمكنك الرد على اللهب ، وهم يقولون أنك تبتكر الأعذار وترشيد. ولكن إذا تجاهلتهم فقط ، فإنهم يقولون أنك لا تملأ قدرتك على الاستجابة لتفسر نفسك! ” وضعت كوبها بقوة على الطاولة ورفعت يديها.
كانت رانكو وإيريري ينظران إليه أيضًا ، وكانا فضوليين ويريدان معرفة إجابته.
قالت رانكو فجأة: “أعتقد أن حياة المبدع ليست جيدة ، هاه”.
قالت أوتاها “عليك أن تحضرني”.
تنهد يوكي ، كان بحاجة إلى إخبارهم بالحقيقة ، “سأخبرك ولكن عليك أن تعدني بعدم إخبار أي شخص.”
“أنا في البيت” ، دخل يوكي شقته ورأى ثلاث فتيات أمام الكمبيوتر. كان يرى أن تعبيرهم سيء للغاية على وجوههم. سمعوا صوته وقلبوا رؤوسهم.
شعر ثلاثة منهم بغرابة لكن اومأوا برؤوسهم ، كانوا فضوليين مما سيخبرهم به.
دخل يوكي استوديو المانغا الخاص به لأنه رأى أن الضوء لا يزال قيد التشغيل ، وكان يتساءل عما إذا كانت إيريري لا تزال تعمل هناك.
“حسنًا ، الأمر يتعلق بمباراة كينجان” ، بدأ يوكي يخبرهم عن مباراة كينجان. وأخبرهم عن الصراع بين الشركات الكبرى لتسوية نزاعاتهم وصفقاتهم التجارية.
قالت أوتاها: “حسنًا ، يوكي حالة مختلفة ، إنه غير طبيعي “.
فتح الثلاثة منهم أعينهم على مصراعيها ، ولم يعتقدوا قط أنه سيكون هناك قتال تحت الأرض بين الشركات الكبرى.
“هل فعلت ذلك؟” سألت إيريري بشكل غير مؤكد.
إيريري اعتقدت أن يوكي يمكن أن يساعدها في هذه الحالة.
“هل دخلت تلك المباراة؟” سألت رانكو.
إيريري هي الرسامة السرية لدائرة دوجينشي الشهيرة تسمى “أيجوستيك ليلي” تحت الاسم المستعار إيري كاشيواجي عندما تشارك في أنشطة دوجين.
Imo zido
أومأ يوكي برأسه ، “بعد شهر من الآن ، سأدخل تلك البطولة.”
“إيهيم ، ساوامورا-سان ، أعتقد أنك قريب جدًا من صديقنا” ، كانت أوتاها تبدو منزعجة على وجهها.
شربت أوتاها قهوتها وقالت: “والأسوأ من ذلك كله هو الحاقدين. إنهم يسخرون من مراجعتك الجيدة كتسويق خفي وإذا كانت أعمالك تباع بشكل سيء ، فإنهم يسمونك قديمًا ومضطربًا. يمكنك الرد على اللهب ، وهم يقولون أنك تبتكر الأعذار وترشيد. ولكن إذا تجاهلتهم فقط ، فإنهم يقولون أنك لا تملأ قدرتك على الاستجابة لتفسر نفسك! ” وضعت كوبها بقوة على الطاولة ورفعت يديها.
لقد دهشوا وحاولوا منعه من دخول تلك المباراة لكن يوكي أوقفهم وأخبرهم أن الأمر على ما يرام. حاولوا مرة أخرى لكنها كانت غير مجدية.
توقفت أوتاها ، التي كانت تقاتل إريري ، وقالت: “نعم ، تبدو حياة المبدع براقة ، ولكن ليس كله النبيذ والورود”.
قالت أوتاها “عليك أن تحضرني”.
“آآآه !!! هؤلاء الذين يستحقون كل ما يستحق الحصول عليه !!” كانت أوتاها تصرخ.
أومأ يوكي وهو لا يمانع في مشاهدته يقاتل.
لقد دهشوا وحاولوا منعه من دخول تلك المباراة لكن يوكي أوقفهم وأخبرهم أن الأمر على ما يرام. حاولوا مرة أخرى لكنها كانت غير مجدية.
كانت رانكو وإيريري ينظران إليه أيضًا ، وكانا فضوليين ويريدان معرفة إجابته.
بدأوا في سؤاله مرة أخرى حول تفاصيل مباراة كينجان حتى شعروا بالرضا.
توقفت أوتاها ، التي كانت تقاتل إريري ، وقالت: “نعم ، تبدو حياة المبدع براقة ، ولكن ليس كله النبيذ والورود”.
ارتعدت شفتي يوكي ، كانت ليلة طويلة بالنسبة له
“دعنا ننام” ، أراد يوكي أن ينام ولكن يتم سحب يده من قبل شخص ما ، “ماذا؟”
أومأ يوكي وهو لا يمانع في مشاهدته يقاتل.
“ما زلت لم تشرح لنا من أين تأتي رائحة العطر في جسمك؟” قال رانكو.
أومأ يوكي وهو لا يمانع في مشاهدته يقاتل.
ارتعدت شفتي يوكي ، كانت ليلة طويلة بالنسبة له
Imo zido
°°°°°°°°°°°°°°
الفصل 109 : ليلة طويلة
Imo zido
لم يكن بإمكان يوكي مشاهدتهم يقاتلون فحسب ، بل شعر بالارتياح أيضًا عندما رأى أن إيريري عادت إلى طبيعتها. شعر بالغضب الشديد من كارهيها الذين بدأوا في اختراق موقعها على الويب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
