ملك الظلام – الفصل 479
كان الجبل المقدس أشهر جبل في المنطقة التجارية. كان حتى أشهر جبل في الجدار الخارجي بأكمله حيث كان يوجد مقر الكنيسة المقدسة هنا. كان الجبل يبلغ ارتفاعه 580 متراً ومليء بالمنحدرات الشديدة الانحدار. كانت مغطاة بالزهور البيضاء. لا يمكن للثلج الأسود الكثيف أن يجمد الزهور البيضاء ولكنه سيجعلها تزهر أكثر إشراقًا وجمالًا. لهذا السبب كان اسم هذه الزهور البيضاء زهرة الشمس.
الجبل المقدس.
كان الجبل المقدس أشهر جبل في المنطقة التجارية. كان حتى أشهر جبل في الجدار الخارجي بأكمله حيث كان يوجد مقر الكنيسة المقدسة هنا. كان الجبل يبلغ ارتفاعه 580 متراً ومليء بالمنحدرات الشديدة الانحدار. كانت مغطاة بالزهور البيضاء. لا يمكن للثلج الأسود الكثيف أن يجمد الزهور البيضاء ولكنه سيجعلها تزهر أكثر إشراقًا وجمالًا. لهذا السبب كان اسم هذه الزهور البيضاء زهرة الشمس.
“بويس!”
بسبب صفات عباد الشمس الفخورة التي لا تتزعزع والمثابرة ، فقد نالت تقدير البابا الأول. منذ ذلك الحين كان يطلق على عباد الشمس زهور مقدسة أيضًا. تم نقشها في جميع أنحاء الجبل كرمز مقدس. يرمز إلى السعي وراء إرادة الله النور.
“هل فهمت؟”
كان هوك في حيرة من أمره: “شيخ ، هل أنت …؟”
لا يمكن إفساد عباد الشمس أو إزالته. سيتم معاقبة المسؤولين عن الزهور إذا حدث أي شيء لهم.
الجبل المقدس.
ساحة القديس مرقس على قمة الجبل. كان رجل عجوز يجلس بهدوء هنا. كان يرتدي ثوبًا رائعًا ويمسك صولجانًا بقبضة يده جوهرة بيضاء كبيرة.
“ستكون أفضل فارس من فرسان النور. لا يجب أن تكذب. ” قال البابا بنبرة جادة.
“بويس!”
“نعم!” رد بويس.
“بويس!”
“هل فهمت؟”
كسر صمت الميدان صرخات امرأة قلقة.
اعتقد الصبي الصغير أن إجابته كانت معقولة.
استدار الرجل العجوز ببطء ليرى صبيًا يبلغ من العمر 8 أو 9 سنوات يركض نحوه وهو يحمل سيفًا خشبيًا. كانت امرأة رشيقة ترتدي زي راهبة تطارد الطفل.
ساحة القديس مرقس على قمة الجبل. كان رجل عجوز يجلس بهدوء هنا. كان يرتدي ثوبًا رائعًا ويمسك صولجانًا بقبضة يده جوهرة بيضاء كبيرة.
“جدي بابا ، لماذا تجلس دائمًا هنا؟” سأل بويس بنبرة فضولية.
“جدي بابا ، أريد محاربتك!” اندفع الصبي الصغير للتوقف أمام الرجل العجوز وقال بنبرة غاضبة.
“بويس!” وصلت الراهبة وسحبت الطفل على عجل. انحنت أمام الرجل العجوز: “يا بابا ، بسبب انضباطي لم يكن صارمًا مما أزعجك بويس”. شدت يد الصبي بأقصى ما تستطيع ولكن بسبب التفاوت في القوة لم تستطع أخذه بعيدًا.
أجاب بويس: “سأموت بسبب الملل بحلول ذلك الوقت!”
ابتسم البابا وهو يرفع يده ليوقفها. نظر إلى الصبي الصغير: “هل تريد المبارزة؟”
رفع دين يده قبل أن ينتهي هوك.
“نعم!” رد بويس.
أجاب بويس: “سأموت بسبب الملل بحلول ذلك الوقت!”
“البابا ، جلالتك ، من فضلك لا تأخذ كلامه على محمل الجد. إنه يلعب فقط “. نظرت راهبة إلى بويس: “أنت وقح! اعتذر للبابا الآن! أنت لا تفهم ما تفعله! ”
رفع دين يده قبل أن ينتهي هوك.
سأل البابا بنبرة مليئة بالاهتمام: “لماذا؟”
ابتسم البابا: “تذكر كلماتي الأصلية. قلت أنه يُسمح لك بالنزول إلى الجبل إذا تمكنت من ضرب المدرب على رأسه في القتال. لقد خدعت باستخدام دواء للإسهال. هل هذا صحيح؟ إنها ليست الطريقة الصحيحة! ” يبتسم البابا وهو يتحدث.
“لأني غاضب!”
كسر صمت الميدان صرخات امرأة قلقة.
اعتقد الصبي الصغير أن إجابته كانت معقولة.
“بويس!”
“بويس!” خافت راهبة: “توقفوا عن التكلم الهراء! يعتذر… ”
“ستكون أفضل فارس من فرسان النور. لا يجب أن تكذب. ” قال البابا بنبرة جادة.
صمت هوك.
رفع البابا يده ليقاطعها: “لا داعي لقمع الغضب وكبحه. أود الاستماع إلى تفكيرك. بويس ، لماذا أنت غاضب؟ ”
ملك الظلام – الفصل 479
ابتسمت راهبة بسخرية وهي تركت الصبي الصغير. غمزت للطفلة لكن الأخير تجاهلها.
سأل البابا بنبرة مليئة بالاهتمام: “لماذا؟”
“سأقاتلك!” وتابع بويس: “جدي بابا قلت إنني إذا تمكنت من التغلب على المدرب ، فيمكنني النزول إلى الجبل للعب! لا أحد يستمع إلي! لماذا ا؟ أريد أن أضربك حتى يستمع لي الجميع! ”
تقلصت رقبة بويس قليلاً وظهر أثر من الإحراج في عينيه. لكنه عاد برأسه: “لم أستعمل دواء للإسهال .. كنت أعتمد على القوة لضربه! همبف! ”
تحول وجه راهبة إلى شاحب وارتجف جسدها وهي تسمع كلمات الطفل. كادت أن تفقد الوعي بسبب الخوف.
أمسك بوب بكتف بويس: “هل تكبر بسرعة إذا كنت غاضبًا؟”
ابتسم البابا: “تذكر كلماتي الأصلية. قلت أنه يُسمح لك بالنزول إلى الجبل إذا تمكنت من ضرب المدرب على رأسه في القتال. لقد خدعت باستخدام دواء للإسهال. هل هذا صحيح؟ إنها ليست الطريقة الصحيحة! ” يبتسم البابا وهو يتحدث.
“شيخ ، لقد عدت.” وقف نيوس منتصبا عندما رأى دين يعود.
تقلصت رقبة بويس قليلاً وظهر أثر من الإحراج في عينيه. لكنه عاد برأسه: “لم أستعمل دواء للإسهال .. كنت أعتمد على القوة لضربه! همبف! ”
رفع البابا يده ليقاطعها: “لا داعي لقمع الغضب وكبحه. أود الاستماع إلى تفكيرك. بويس ، لماذا أنت غاضب؟ ”
“ستكون أفضل فارس من فرسان النور. لا يجب أن تكذب. ” قال البابا بنبرة جادة.
لم يكن بويس راغبًا في أن يحني رأسه ، فقال بعناد: “أنا لم أكذب وأكره الكذب أيضًا. أعطيته دواء لآلام البطن وليس للإسهال! ” همس الطفل: “كيف يمكن لمجرد دواء للإسهال أن يصنع معدته …”
“شيخ ، لقد عدت.” وقف نيوس منتصبا عندما رأى دين يعود.
هز البابا رأسه وهو يبتسم: “على أي حال ، عليك أن تضربه وجهًا لوجه”.
هز البابا رأسه وهو يبتسم: “على أي حال ، عليك أن تضربه وجهًا لوجه”.
صاح بويس: “جدي بابا ، لماذا يمكن للآخرين النزول ولكني لا أستطيع؟ هذا غير عادل!”
تقلصت رقبة بويس قليلاً وظهر أثر من الإحراج في عينيه. لكنه عاد برأسه: “لم أستعمل دواء للإسهال .. كنت أعتمد على القوة لضربه! همبف! ”
لمس البابا رأسه بلطف: “أيها الفتى السخيف ، أنت لست مثل الآخرين. ستصبح أقوى شخص في الكنيسة المقدسة في المستقبل … في الواقع ستكون أقوى شخص في الجدار الخارجي! ”
“نعم!” رد بويس.
أجاب بويس: “سأموت بسبب الملل بحلول ذلك الوقت!”
“بويس!”
ضحك البابا.
ابتسم البابا وهو يرفع يده ليوقفها. نظر إلى الصبي الصغير: “هل تريد المبارزة؟”
انتهزت نون الفرصة لأنها رأت أن البابا كان غاضبًا: “جلالتك ، بويس ليس عاقلاً. من فضلك اغفر له فظا … ”
كان هوك في حيرة من أمره: “شيخ ، هل أنت …؟”
أمسك بوب بكتف بويس: “هل تكبر بسرعة إذا كنت غاضبًا؟”
لقد ذهب دين بعيدًا في ذلك الوقت.
ابتسمت راهبة بسخرية وهي تركت الصبي الصغير. غمزت للطفلة لكن الأخير تجاهلها.
رأى الطفل نظرة جادة على وجه البابا. فكر للحظة وأومأ برأسه: “سأكبر في أسرع وقت ممكن! سأجلد ذلك المدرب ليل نهار … همبف! سيطلب مني الرحمة كل يوم! ”
…
البابا لا يسعه إلا الابتسام. يبدو أن الطفل قد قرر ذلك.
“بويس!”
“جدي بابا ، لماذا تجلس دائمًا هنا؟” سأل بويس بنبرة فضولية.
“البابا ، جلالتك ، من فضلك لا تأخذ كلامه على محمل الجد. إنه يلعب فقط “. نظرت راهبة إلى بويس: “أنت وقح! اعتذر للبابا الآن! أنت لا تفهم ما تفعله! ”
ابتسم البابا وهو يستدير لمواجهة ساحة القديس مرقس الشاسعة. كان هناك العديد من المباني في نهاية الساحة. همس: “لأن فيها أجمل مناظر ..”
أضاءت عيون هوك وهو يسارع لتحية دين: “شيخ ، لقد عدت أخيرًا. المنطقة الثامنة تبتلع إحدى مناطقنا الفرعية … ”
…
“جهزوا لي غرفة الكيمياء.” جلس دين على الكرسي. وضع الرماد جانبًا ورفع قلم رصاص لكتابة مجموعة من المواد: “لن يأتي أحد بدون إذني. هل تفهمنى؟”
…
“البابا ، جلالتك ، من فضلك لا تأخذ كلامه على محمل الجد. إنه يلعب فقط “. نظرت راهبة إلى بويس: “أنت وقح! اعتذر للبابا الآن! أنت لا تفهم ما تفعله! ”
كان هوك يسير ذهابًا وإيابًا على شرفة القصر. رأى شخصية اقتربت. كان عميد.
“البابا ، جلالتك ، من فضلك لا تأخذ كلامه على محمل الجد. إنه يلعب فقط “. نظرت راهبة إلى بويس: “أنت وقح! اعتذر للبابا الآن! أنت لا تفهم ما تفعله! ”
أضاءت عيون هوك وهو يسارع لتحية دين: “شيخ ، لقد عدت أخيرًا. المنطقة الثامنة تبتلع إحدى مناطقنا الفرعية … ”
“سأقاتلك!” وتابع بويس: “جدي بابا قلت إنني إذا تمكنت من التغلب على المدرب ، فيمكنني النزول إلى الجبل للعب! لا أحد يستمع إلي! لماذا ا؟ أريد أن أضربك حتى يستمع لي الجميع! ”
رفع دين يده قبل أن ينتهي هوك.
تقلصت رقبة بويس قليلاً وظهر أثر من الإحراج في عينيه. لكنه عاد برأسه: “لم أستعمل دواء للإسهال .. كنت أعتمد على القوة لضربه! همبف! ”
صمت هوك.
عرف نيوس الذي كان من قبل دين أن هناك خطأ ما مع دين. ومع ذلك ، فقد تذكر رمح القرش واثنين من العناصر الأسطورية التي أنتجها دين … أصبح قلبه باردًا لأنه كان يعلم أن دين كان يعمل على شيء آخر!
ذهب دين إلى القصر دون أن ينبس ببنت شفة. سار على طول الممر تحت الأرض إلى المقر. كادت امرأة تضربه في الطريق. اعتذرت على عجل لأنها تعرفت على دين.
ابتسم البابا: “تذكر كلماتي الأصلية. قلت أنه يُسمح لك بالنزول إلى الجبل إذا تمكنت من ضرب المدرب على رأسه في القتال. لقد خدعت باستخدام دواء للإسهال. هل هذا صحيح؟ إنها ليست الطريقة الصحيحة! ” يبتسم البابا وهو يتحدث.
صاح هوك: “أيها الوغد ، هل تريد أن تموت؟”
لقد ذهب دين بعيدًا في ذلك الوقت.
ضحك البابا.
“شيخ ، لقد عدت.” وقف نيوس منتصبا عندما رأى دين يعود.
لقد ذهب دين بعيدًا في ذلك الوقت.
انضم هوك إلى الغرفة أيضًا. لقد أراد الاستمرار في الإبلاغ لكن دين قال بنبرة فاترة: “من الآن فصاعدًا ، ستتحكم أنت وأربعة عشر عضوًا في المجلس في المنطقة التاسعة . ستقرر بالتصويت “.
كان هوك يسير ذهابًا وإيابًا على شرفة القصر. رأى شخصية اقتربت. كان عميد.
فاجأ هوك.
“بويس!”
“جهزوا لي غرفة الكيمياء.” جلس دين على الكرسي. وضع الرماد جانبًا ورفع قلم رصاص لكتابة مجموعة من المواد: “لن يأتي أحد بدون إذني. هل تفهمنى؟”
سأل البابا بنبرة مليئة بالاهتمام: “لماذا؟”
كان هوك في حيرة من أمره: “شيخ ، هل أنت …؟”
نظر هوك بسرعة. كان معظمهم من المواد المعدنية. لم يسعه إلا أن يتساءل عما كان يدور في ذهن دين. لكن هذه كانت رسالة واضحة له. كان شيخ عالم كيميائي!
“هل فهمت؟”
“إذا كان هناك شخص يريد أن يقول شيئًا ما ، فدعوه يأتي شخصيًا.” قال دين بنبرة غير مبالية: “الالتزام السابق لن يتغير. لم يكن لديك ما يدعو للقلق مثل 9 ال المنطقة سوف تصبح واحدة من أكبر خمس مناطق في غضون 6 أشهر “.
“نعم شيخ.” خدش هوك رأسه: “الشيخ ولكن كنت واحد للسيطرة على 9 ال المنطقة. ألم تقل أننا سنكون من أفضل خمس مناطق في غضون ستة أشهر؟ ثم… ”
نظر إليه هوك: “شيخ ، وماذا عن المنطقة الثامنة …”
“إذا كان هناك شخص يريد أن يقول شيئًا ما ، فدعوه يأتي شخصيًا.” قال دين بنبرة غير مبالية: “الالتزام السابق لن يتغير. لم يكن لديك ما يدعو للقلق مثل 9 ال المنطقة سوف تصبح واحدة من أكبر خمس مناطق في غضون 6 أشهر “.
نظر إليه هوك: “شيخ ، وماذا عن المنطقة الثامنة …”
“نعم!” رد بويس.
“قلت إنك ستتعامل مع كل شيء مع أعضاء المجلس. سيكون هناك ما مجموعه 15 شخصًا لذلك لن يكون هناك أي طريق مسدود “. قام دين بتسليم الورقة إلى هوك: “جهز هذه المواد وأرسلها إلى غرفة الكيمياء الخاصة بي.”
نظر هوك بسرعة. كان معظمهم من المواد المعدنية. لم يسعه إلا أن يتساءل عما كان يدور في ذهن دين. لكن هذه كانت رسالة واضحة له. كان شيخ عالم كيميائي!
“لأني غاضب!”
عرف نيوس الذي كان من قبل دين أن هناك خطأ ما مع دين. ومع ذلك ، فقد تذكر رمح القرش واثنين من العناصر الأسطورية التي أنتجها دين … أصبح قلبه باردًا لأنه كان يعلم أن دين كان يعمل على شيء آخر!
كسر صمت الميدان صرخات امرأة قلقة.
ابتسم البابا: “تذكر كلماتي الأصلية. قلت أنه يُسمح لك بالنزول إلى الجبل إذا تمكنت من ضرب المدرب على رأسه في القتال. لقد خدعت باستخدام دواء للإسهال. هل هذا صحيح؟ إنها ليست الطريقة الصحيحة! ” يبتسم البابا وهو يتحدث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
