“هل تعتقد أنني أحمق؟”
“أنت لست شرطياً؟!” على الرغم من أن (لينا فوكس) كان لديها شكوك ، كان متفاجئة أن تسمعها من الشخص نفسه. “كنت أظن دائمًا أنك شرطي مع حس عالي من العدالة”.
كان (تشو) مجنوناً وهو يسير إلى الأمام. رفع سلاحه وضرب بالدعامة معدة الرئيس (براتون), انحنى الرئيس من شدة الالم. الألم الذي أصاب بطنه جعله يشعر وكأنه سيتقيأ من أعضاءه الداخلية.
لينا فوكس على الفور صاحت ، “سحقاً! كل الشرطة موجودة لا يجب عليك قتله الآن! ”
شعر (تشو) أن رئيس الشرطة من شدة الالم كان سيتقيأ وشاهد وجهه شاحب بسبب الألم. خفّض رأسه وقال: “كنت هنا وسمعت المحادثة بأكملها بينك وبين هذه السيدة. من أين حصلت على الثقة لكي تفكر في أنني أثق في هرائك؟ هل أبدو غبي؟
“أنت لست شرطياً؟!” على الرغم من أن (لينا فوكس) كان لديها شكوك ، كان متفاجئة أن تسمعها من الشخص نفسه. “كنت أظن دائمًا أنك شرطي مع حس عالي من العدالة”.
“أنت…. “أنت ستندم على هذا” ، كان ضابط الشرطة يحاول جاهداً إظهار سلطته وقوته. ومع ذلك ، لا يهم ما إذا كان هو أو (لينا فوكس). كانوا كل من القمامة عديمة القيمة في عيون (تشو). بعد كل شيء ، بعد حوالي اثنتي عشرة ساعة ، سوف تختفي الشرطة وجميع الشركات الكبرى.
تحولت جميع الكاميرات بسرعة في اتجاهها حتى أن بعض المراسلين الصحفيين اجتازوا خط التقييد واندفعوا إلى الأمام لمجرد أن يسألوها ، “الآنسة (فوكس) ، هل يمكنك أن تخبرنا عن مشاعرك عندما تم اختطافك؟”
كانت (لينا فوكس) متوترة لدرجة أن جسدها كان يهتز. رأت ما فعله (تشو) للرئيس (برياتون) وهي تتنهد الصعداء. عندما رأت أن الرئيس (براتون) لا يزال يحاول ترهيبه ، تحول غضبها على الفور إلى اندفاع متهور. كانت تسير إلى الأمام وركلته ركلة قوية. قفز الرئيس من قوة الركلة. “نذل! ظننت أنك ستنقذ حياتي ولكنك كنت تحاول قتلي! ”
كانت (لينا فوكس) متوترة لدرجة أن جسدها كان يهتز. رأت ما فعله (تشو) للرئيس (برياتون) وهي تتنهد الصعداء. عندما رأت أن الرئيس (براتون) لا يزال يحاول ترهيبه ، تحول غضبها على الفور إلى اندفاع متهور. كانت تسير إلى الأمام وركلته ركلة قوية. قفز الرئيس من قوة الركلة. “نذل! ظننت أنك ستنقذ حياتي ولكنك كنت تحاول قتلي! ”
“لا تقتله. أنا أحتاجه لكي أستطيع الخروج “. (تشو) انحنى لكي يأخذ المعدات الخاصة برجال الشرطة الخاصة. حصل على الكثير من الاشياء منهم على الفور.
“مختبر ألونزو للطاقة المتميزة”؟ “لم تكن (لينا فوكس) قد سمعت عنه من قبل ،” لماذا تحتاج إلى مختبر وأنت شرطي؟ ”
وجد سلاحان 45 USP : السلاح الأمريكي المفضل والتقليدي. كان هناك أيضا 223 SCR ذات ماسورة قصيرة ، وقضبان حديدية التي جاءت مع مجموعة كاملة من الأسلحة والملحقات ، وكذلك قاذفات قنابل.
“مختبر ألونزو للطاقة المتميزة”؟ “لم تكن (لينا فوكس) قد سمعت عنه من قبل ،” لماذا تحتاج إلى مختبر وأنت شرطي؟ ”
واحد من أعضاء القوة الخاصة لم يكن فقط مسدس وبندقية معه ، وكان لديه أيضا بندقية (بنلي M4 سوبر 90) على ظهره. يجب أن يكون متخصصا في الاقتحام.
كانت (لينا فوكس) محاطةً على الفور بمجموعة من الناس. وبدأ الكثير من المراسلين والشرطيين الذين لم يعرفوا الحقيقة وراء الموقف التصفيق. كان المشهد الذي كانوا يشاهدونه هو الذي أنقذ فيه قائد الشرطة الرئيسي ، (بريتون) ، السيدة الآنسة (فوكس) ، التي اختطفت. بالإضافة إلى ذلك ، خرج (تشو) في زي موحد بالكامل ، وهوملطخ بالدماء. عززت شرطة نيويورك كردع الجريمة.
ومع ذلك لم يستخدم الشرطيان الخاصان هذه المعدات عندما أطلق عليهما (تشو) النار من الخلف. لم يفعل (تشو) حتى الكثير للحصول على هذه الأشياء الجيدة. تضررت بعض المعدات من خلال طلقاته. بعد فرزهم ، حصل على الأسلحة والمعدات التالية: اثنان من المسدسات ، بندقية SCAR ، بندقية ، درع ، وسترة تكتيكية ، وذخيرة.
أنتهى الفصل
كان 40 كيلوغراماً إضافياً من المواد التي كان يتعين على (تشو) حملها عندما أخذ هذه المعدات. إذا كانت نفسه القديمة قبل أخذ NTZ-49 هي من ستحملها له ، سيلهث وهو يحملها. ومع ذلك ، الآن ، شعر جيد جدا. في الواقع ، لقد حسن NTZ-49 بشكل كبير لياقته البدنية.
كانت (لينا فوكس) محاطةً على الفور بمجموعة من الناس. وبدأ الكثير من المراسلين والشرطيين الذين لم يعرفوا الحقيقة وراء الموقف التصفيق. كان المشهد الذي كانوا يشاهدونه هو الذي أنقذ فيه قائد الشرطة الرئيسي ، (بريتون) ، السيدة الآنسة (فوكس) ، التي اختطفت. بالإضافة إلى ذلك ، خرج (تشو) في زي موحد بالكامل ، وهوملطخ بالدماء. عززت شرطة نيويورك كردع الجريمة.
إنه أمر جيد ، ولكنه أيضًا أمر سيء!
“مختبر ألونزو للطاقة المتميزة”؟ “لم تكن (لينا فوكس) قد سمعت عنه من قبل ،” لماذا تحتاج إلى مختبر وأنت شرطي؟ ”
أعطى (تشو) (لينا فوكس) مسدس غلوك 17. ثم جر الرئيس (بريتون) وقال: “حسنًا ، رئيس ، آمل أن تتعاون معي للسماح لي بالخروج من هنا بأمان”.
في مواجهة المراسلين الذين اندفعوا نحوهم ، صاح (تشو) ، “من فضلكم أفسحوا الطريق ، أفسحوا الطريق! ضابط الشرطة الرئيسي مشغول. يحتاج للراحة ولن يكون قادرًا على التحدث الآن. إذا كنت بحاجة إلى مقابلة ، يرجى الذهاب إلى مركز شرطة نيويورك “.
حدق ضابط الشرطة في (تشو) بمرارة وتوقف عن الحديث. لم يكن لديه أي فكرة عما كان يدور في ذهنه. قالت (لينا فوكس) ، التي كانت بجانبه ، “أعتقد أنه لا داعي للقلق أكثر من اللازم. طالما أنك ستخرجني من هنا وتنتظر مني استعادة السيطرة على شركة فوكس ، فسوف أحتفظ بكافة وعودي “.
شعر (تشو) أن رئيس الشرطة من شدة الالم كان سيتقيأ وشاهد وجهه شاحب بسبب الألم. خفّض رأسه وقال: “كنت هنا وسمعت المحادثة بأكملها بينك وبين هذه السيدة. من أين حصلت على الثقة لكي تفكر في أنني أثق في هرائك؟ هل أبدو غبي؟
قال (تشو) وهو يحدث نفسه ، وعودك لا تعني شيئاً لي؟ أنتِ ، المدير التنفيذي لشركة ، سوف تختفي في وقت قريب جدا. لا يهم حتى لو كنت قد قطعت وعودي معي. سيكونون عديمي الفائدة! انتظر ، ليس عديم الفائدة تمامًا.
الرئيس (برايتون) لم يرد عليه وتمتم بين نفسه بكلمات غير مفهومة. ومع ذلك ، كان لا يزال يتصرف وقاد الطريق. (تشو) جهز نفسه بالأسلحة والمعدات الخاصة بأعضاء القوة الخاصة في نيويورك. على الرغم من وجود بعض ثقوب الرصاص في زيه العسكري ، إلا أنها لن تلاحظ إلا إذا كنت قريباً.
“إذا كنت تريدين حقًا المساعدة ، فأرسلِ شخصًا إلى هنا وابحثِ عن مختبر يدعى” مختبر ألونزو للطاقة المتميزة “. أنقلِ كل شيء في المختبر إلى شاحنة و احتفظي بها في مكان آمن. تذكري ، يجب أن يتم ذلك قبل أن تغرب الشمس ، “كان (تشو) لا يزال قلقا من أن NTZ-49 سوف يقتله.
ومع ذلك لم يستخدم الشرطيان الخاصان هذه المعدات عندما أطلق عليهما (تشو) النار من الخلف. لم يفعل (تشو) حتى الكثير للحصول على هذه الأشياء الجيدة. تضررت بعض المعدات من خلال طلقاته. بعد فرزهم ، حصل على الأسلحة والمعدات التالية: اثنان من المسدسات ، بندقية SCAR ، بندقية ، درع ، وسترة تكتيكية ، وذخيرة.
“مختبر ألونزو للطاقة المتميزة”؟ “لم تكن (لينا فوكس) قد سمعت عنه من قبل ،” لماذا تحتاج إلى مختبر وأنت شرطي؟ ”
“يبدو أنك لا تحب أن ألحقك. هذا غريب! ”لينا فوكس كانت مشوشة. “لكنني شعرت بأنني بحاجة إلى اللحاق بك.”
“أنا لست شركياً. في الواقع ، لقد سمعتِ ذلك الآن. أنا في الواقع مجرم مطلوب قبل يومين ، قتلت سارقًا أسود كان يحاول سرقتي وتسبب لي في ورطة ، “كان (تشو) غاضبًا للغاية عندما روى الحادث.
قال (تشو) وهو يحدث نفسه ، وعودك لا تعني شيئاً لي؟ أنتِ ، المدير التنفيذي لشركة ، سوف تختفي في وقت قريب جدا. لا يهم حتى لو كنت قد قطعت وعودي معي. سيكونون عديمي الفائدة! انتظر ، ليس عديم الفائدة تمامًا.
“أنت لست شرطياً؟!” على الرغم من أن (لينا فوكس) كان لديها شكوك ، كان متفاجئة أن تسمعها من الشخص نفسه. “كنت أظن دائمًا أنك شرطي مع حس عالي من العدالة”.
“رئيس ، هل يمكنك التحدث عن ذلك؟”
“ها ها ها ها….! حياة دراماتيكية “، أعطى (تشو) ضحكة غير حقيقية. دفع (تشو) (بريتون)وقال: “رئيس ، ابتهج. لا أريد يرى رجالك قائد شرطة مكتئب “.
شعر (تشو) أن رئيس الشرطة من شدة الالم كان سيتقيأ وشاهد وجهه شاحب بسبب الألم. خفّض رأسه وقال: “كنت هنا وسمعت المحادثة بأكملها بينك وبين هذه السيدة. من أين حصلت على الثقة لكي تفكر في أنني أثق في هرائك؟ هل أبدو غبي؟
الرئيس (برايتون) لم يرد عليه وتمتم بين نفسه بكلمات غير مفهومة. ومع ذلك ، كان لا يزال يتصرف وقاد الطريق. (تشو) جهز نفسه بالأسلحة والمعدات الخاصة بأعضاء القوة الخاصة في نيويورك. على الرغم من وجود بعض ثقوب الرصاص في زيه العسكري ، إلا أنها لن تلاحظ إلا إذا كنت قريباً.
“يبدو أنك لا تحب أن ألحقك. هذا غريب! ”لينا فوكس كانت مشوشة. “لكنني شعرت بأنني بحاجة إلى اللحاق بك.”
خرج ثلاثة منهم ببطء من المستشفى ورأوا طوق الشرطة الذي يتحكم في المكان. تجمع بعض الصحفيين عندما رأوا ثلاثة منهم يخرجون ، صورت كاميراتهم بلا انقطاع. “انظروا…. انظروا … (لينا فوكس)! إنها آمنة! إنها آمنة!
“أنا لست شركياً. في الواقع ، لقد سمعتِ ذلك الآن. أنا في الواقع مجرم مطلوب قبل يومين ، قتلت سارقًا أسود كان يحاول سرقتي وتسبب لي في ورطة ، “كان (تشو) غاضبًا للغاية عندما روى الحادث.
تحولت جميع الكاميرات بسرعة في اتجاهها حتى أن بعض المراسلين الصحفيين اجتازوا خط التقييد واندفعوا إلى الأمام لمجرد أن يسألوها ، “الآنسة (فوكس) ، هل يمكنك أن تخبرنا عن مشاعرك عندما تم اختطافك؟”
“يبدو أنك لا تحب أن ألحقك. هذا غريب! ”لينا فوكس كانت مشوشة. “لكنني شعرت بأنني بحاجة إلى اللحاق بك.”
كانت (لينا فوكس) محاطةً على الفور بمجموعة من الناس. وبدأ الكثير من المراسلين والشرطيين الذين لم يعرفوا الحقيقة وراء الموقف التصفيق. كان المشهد الذي كانوا يشاهدونه هو الذي أنقذ فيه قائد الشرطة الرئيسي ، (بريتون) ، السيدة الآنسة (فوكس) ، التي اختطفت. بالإضافة إلى ذلك ، خرج (تشو) في زي موحد بالكامل ، وهوملطخ بالدماء. عززت شرطة نيويورك كردع الجريمة.
ولم يذهب قائد الشرطة حتى إلى أبعد من خمسة أمتار قبل سماع أعيرة نارية. كان (تشو) قد أطلق على الفور سترة الرئيس. كان دقيقًا جدًا هذه المرة وسقط ضابط الشرطة الرئيسي على الأرض في الحال!
“رئيس ، هل يمكنك التحدث عن ذلك؟”
خرج ثلاثة منهم ببطء من المستشفى ورأوا طوق الشرطة الذي يتحكم في المكان. تجمع بعض الصحفيين عندما رأوا ثلاثة منهم يخرجون ، صورت كاميراتهم بلا انقطاع. “انظروا…. انظروا … (لينا فوكس)! إنها آمنة! إنها آمنة!
“رئيس ، كيف تم أنقاذ السيدة (فوكس)؟ يرجى قبول مقابلتنا!
“ماذا تفعلين؟” سألها (تشو) بينما كان يضع حزام الأمان الخاص به. “سيدة (فوكس) ، أنتِ حرة الآن. لقد قابلت المراسلين كما تريدين. يمكنك الذهاب إلى شركتك الآن “.
“رئيس, الولايات المتحدة بأكملها تريد معرفة التفاصيل. اخبرنا شيئا!”
شعر (تشو) أن رئيس الشرطة من شدة الالم كان سيتقيأ وشاهد وجهه شاحب بسبب الألم. خفّض رأسه وقال: “كنت هنا وسمعت المحادثة بأكملها بينك وبين هذه السيدة. من أين حصلت على الثقة لكي تفكر في أنني أثق في هرائك؟ هل أبدو غبي؟
لم يكتف الصحفيون بإحاطة (لينا فوكس). هرعوا أيضا نحو ضابط الشرطة المكتئب. رأى رئيس الشرطة شخصًا يندفع نحوه وكان سيختبئ في الحشد. ومع ذلك (تشو) أمسك ذراعه ، وهمس في أذنه ، “رئيس ، لا تجبرني على قتلك على الفور”.
كانت (لينا فوكس) محاطةً على الفور بمجموعة من الناس. وبدأ الكثير من المراسلين والشرطيين الذين لم يعرفوا الحقيقة وراء الموقف التصفيق. كان المشهد الذي كانوا يشاهدونه هو الذي أنقذ فيه قائد الشرطة الرئيسي ، (بريتون) ، السيدة الآنسة (فوكس) ، التي اختطفت. بالإضافة إلى ذلك ، خرج (تشو) في زي موحد بالكامل ، وهوملطخ بالدماء. عززت شرطة نيويورك كردع الجريمة.
في مواجهة المراسلين الذين اندفعوا نحوهم ، صاح (تشو) ، “من فضلكم أفسحوا الطريق ، أفسحوا الطريق! ضابط الشرطة الرئيسي مشغول. يحتاج للراحة ولن يكون قادرًا على التحدث الآن. إذا كنت بحاجة إلى مقابلة ، يرجى الذهاب إلى مركز شرطة نيويورك “.
كان 40 كيلوغراماً إضافياً من المواد التي كان يتعين على (تشو) حملها عندما أخذ هذه المعدات. إذا كانت نفسه القديمة قبل أخذ NTZ-49 هي من ستحملها له ، سيلهث وهو يحملها. ومع ذلك ، الآن ، شعر جيد جدا. في الواقع ، لقد حسن NTZ-49 بشكل كبير لياقته البدنية.
أحضر (تشو) رئيس الشرطة (براتون) إلى سيارة الشرطة ودفعه إلى مقعد الراكب. بينما كان يدخل السيارة ، أدرك أن (لينا فوكس) تبعته ودخلت في المقعد الخلفي.
“رئيس ، هل يمكنك التحدث عن ذلك؟”
“ماذا تفعلين؟” سألها (تشو) بينما كان يضع حزام الأمان الخاص به. “سيدة (فوكس) ، أنتِ حرة الآن. لقد قابلت المراسلين كما تريدين. يمكنك الذهاب إلى شركتك الآن “.
أحضر (تشو) رئيس الشرطة (براتون) إلى سيارة الشرطة ودفعه إلى مقعد الراكب. بينما كان يدخل السيارة ، أدرك أن (لينا فوكس) تبعته ودخلت في المقعد الخلفي.
“يبدو أنك لا تحب أن ألحقك. هذا غريب! ”لينا فوكس كانت مشوشة. “لكنني شعرت بأنني بحاجة إلى اللحاق بك.”
إنه أمر جيد ، ولكنه أيضًا أمر سيء!
كان (تشو) سيقول “أنتِ مجنونة” ، ولكن الرئيس (بريتون)، الذي كان يتصرف بشكل جيد للغاية ، فجأة فتح الباب وهرع نحو عدد قليل من أعضاء القوة الخاصة الذين كانوا على أهبة الاستعداد. صاح: “مساعدة! مساعدة! هذا الشرطي هو مشتبه به. خطط هو و(لينا فوكس) كل شيء. اقتلهم على الفور! الآن! الآن!”
حدق ضابط الشرطة في (تشو) بمرارة وتوقف عن الحديث. لم يكن لديه أي فكرة عما كان يدور في ذهنه. قالت (لينا فوكس) ، التي كانت بجانبه ، “أعتقد أنه لا داعي للقلق أكثر من اللازم. طالما أنك ستخرجني من هنا وتنتظر مني استعادة السيطرة على شركة فوكس ، فسوف أحتفظ بكافة وعودي “.
ولم يذهب قائد الشرطة حتى إلى أبعد من خمسة أمتار قبل سماع أعيرة نارية. كان (تشو) قد أطلق على الفور سترة الرئيس. كان دقيقًا جدًا هذه المرة وسقط ضابط الشرطة الرئيسي على الأرض في الحال!
شعر (تشو) أن رئيس الشرطة من شدة الالم كان سيتقيأ وشاهد وجهه شاحب بسبب الألم. خفّض رأسه وقال: “كنت هنا وسمعت المحادثة بأكملها بينك وبين هذه السيدة. من أين حصلت على الثقة لكي تفكر في أنني أثق في هرائك؟ هل أبدو غبي؟
لينا فوكس على الفور صاحت ، “سحقاً! كل الشرطة موجودة لا يجب عليك قتله الآن! ”
“أنا لست شركياً. في الواقع ، لقد سمعتِ ذلك الآن. أنا في الواقع مجرم مطلوب قبل يومين ، قتلت سارقًا أسود كان يحاول سرقتي وتسبب لي في ورطة ، “كان (تشو) غاضبًا للغاية عندما روى الحادث.
*********************************
قال (تشو) وهو يحدث نفسه ، وعودك لا تعني شيئاً لي؟ أنتِ ، المدير التنفيذي لشركة ، سوف تختفي في وقت قريب جدا. لا يهم حتى لو كنت قد قطعت وعودي معي. سيكونون عديمي الفائدة! انتظر ، ليس عديم الفائدة تمامًا.
أنتهى الفصل
“ماذا تفعلين؟” سألها (تشو) بينما كان يضع حزام الأمان الخاص به. “سيدة (فوكس) ، أنتِ حرة الآن. لقد قابلت المراسلين كما تريدين. يمكنك الذهاب إلى شركتك الآن “.
ترجمة: aryaml12
“لا تقتله. أنا أحتاجه لكي أستطيع الخروج “. (تشو) انحنى لكي يأخذ المعدات الخاصة برجال الشرطة الخاصة. حصل على الكثير من الاشياء منهم على الفور.
كانت (لينا فوكس) محاطةً على الفور بمجموعة من الناس. وبدأ الكثير من المراسلين والشرطيين الذين لم يعرفوا الحقيقة وراء الموقف التصفيق. كان المشهد الذي كانوا يشاهدونه هو الذي أنقذ فيه قائد الشرطة الرئيسي ، (بريتون) ، السيدة الآنسة (فوكس) ، التي اختطفت. بالإضافة إلى ذلك ، خرج (تشو) في زي موحد بالكامل ، وهوملطخ بالدماء. عززت شرطة نيويورك كردع الجريمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
