“اسمي (لينا) وأنا بلغارية. جئت إلى أمريكا قبل ثلاث سنوات بتأشيرة طالب. في البداية ، كنت أتمنى الحصول على وظيفة سخية ولائقة دون مساعدة أحد. ومع ذلك ، الواقع كان قاسي. أصبحت بائعة هوى في حانة (مخالب القطة) “.
“(أنجي) صديقتي ، طبعا سأنقذها عندما تكون في خطر” ، ابتسم (تشو) . وتكلم في نفس الوقت ،في الحقيقة هو كان خائفاً جداً. هل تعرفون حتى أن ساقي لا تزال تهتز؟ ومع ذلك فإن العائلة كاملة مهمة بالنسبة لي. أحتاج إلى ضمان سلامتكم حتى لا يتم العبث بالقصة في المستقبل.
“ثقوا بي ، لم يكن في نيتي أن أصبح بائعة هوى. لم يكن لدي اي خيار. من لا يريد العيش بكرامة؟ من لا يريد أن يكون له مستقبل جيد؟ ليس لديكم أي فكرة عما مررت به. إنها أسوأ بعشرة آلاف مرة من الجحيم. ”
“لم تكن المشكلة مع الاخوة فقط ، لقد أطلقت النار على شخص يدعى (كوبر). أعتقد أن رجال الشرطة سيكونون هنا قريباً للبحث عني. ”أخذ (تشو) مسدس M1911A1 من خصره وقال في بؤس ،“ لم أكن أعرف في الواقع كيف أستخدم المسدس. استهدفت رأسه ولكني أصبت كتفه. لقد تضررت ذراعي أيضًا بعد بضع طلقات نارية “.
“تم أخذ جواز سفري من قبل الأخوة بورتاسكي وأصبحت مهاجر غير شرعي. تم احتجاز راتبي وعانيت من جميع أنواع سوء المعاملة ؛ كانت حياتي ميؤوس منها. كنت أتخيل دائمًا أن أحدًا سيخلصني ، حتى لو كانت الشرطة هي التي ستعيدني. أنا حقا نادمة على القدوم إلى أمريكا “.
نظر (تشو) إلى منزله المحترق. تنهد وقال: “هل تعتقد أنني أود أن أعيش في مكان كهذا؟ هل كنت تظن أنني أحب البقاء فقيرًا إلى الأبد؟ هل سبق لك أن كنت في مثل هذا الوضع اليائس الذي جعلك الامور لا تفرق لديك”
لسوء الحظ ، سُحِر حلمي بواقع قاسٍ. لقد تدمرت في هذه الثلاث سنوات. قبل بضع ساعات ، كان من المفترض أن يعاقبني الإخوة (بورتاسكي) بسبب خمس وعشرين دولار فقط. كانوا سيقطعون رقبتي ”
حتى (أنجي) ، التي كانت غاضبة منذ لحظات ، قلبت رأسها. كان هناك خوف ، وأيضا ارتباك في أعينها اللامعة الكبيرة.
“لقد تخليت عن المقاومة في تلك اللحظة. أنا حقا استسلمت. اعتقدت أن الموت قد يكون أفضل من حياة مليئة بالنضالات. على الرغم من كل شيء ، جاء رجل يدعى فيكتور هوغو لإنقاذي عندما كنت أواجه أصعب وقت في حياتي. قام بخداع الأخوين (بورتاسكي) بالادعاء بأنه رأى شرطة قريبة “.
“لماذا لا أقبل اقتراحه؟ , كانت حياتي بالفعل منتهية, لن يكون حالي أفضل أن عدت إلى الحانة, ليس لدي شيء لأخسره, لذا قررت الانضمام معه.
شعرت (لينا) بالحزن وهي تتحدث وكانت الدموع تسقط على وجهها. كانت عائلة (لورانس) تحدق في لينا بهدوء.
“قلت ، (فيكتور) ، أنت حقاً مجنونا! الإخوة بورتاسكي قاسيان جدا. سوف تموت في أي وقت من الأوقات إذا سرقتم أموالهم. “ندمت على اللحظة التي رفضت فيها فكرته.
حتى (أنجي) ، التي كانت غاضبة منذ لحظات ، قلبت رأسها. كان هناك خوف ، وأيضا ارتباك في أعينها اللامعة الكبيرة.
حتى (أنجي) ، التي كانت غاضبة منذ لحظات ، قلبت رأسها. كان هناك خوف ، وأيضا ارتباك في أعينها اللامعة الكبيرة.
تابعت (لينا): ” لم تقطع رقبتي لكن. ما زلت فقيرة ومهاجرة غير شرعية. لا يزال يتعين علي العودة إلى حانة (مخالب القطة) ولا أزال لا أستطيع الهروب من مصيري “.
أتمنى نال على أعجابكم أي ملاحظات أكتبوها في التعليقات
“لكي أعرب عن امتناني (لفيكتور) ، عرضت أن أنام معه مجاناً. ومع ذلك ، رفض. ثم اقترح فكرة ، – وهي سرقة النقود من الأخوين (بورتاسكي).
“في الواقع ، أنا غيور منك! لم أكن أسوأ منك. كنت جميلة وانيقة وواثقة. ومع ذلك ، عندما عوملت معاملة سيئة للغاية من قبل الأخوين (بورتاسكي) , ولم يقف أحد معي. هذا هو السبب في أنكِ تنظرِ إليَّ بخساسة.”
“قلت ، (فيكتور) ، أنت حقاً مجنونا! الإخوة بورتاسكي قاسيان جدا. سوف تموت في أي وقت من الأوقات إذا سرقتم أموالهم. “ندمت على اللحظة التي رفضت فيها فكرته.
تابعت (لينا): ” لم تقطع رقبتي لكن. ما زلت فقيرة ومهاجرة غير شرعية. لا يزال يتعين علي العودة إلى حانة (مخالب القطة) ولا أزال لا أستطيع الهروب من مصيري “.
“لماذا لا أقبل اقتراحه؟ , كانت حياتي بالفعل منتهية, لن يكون حالي أفضل أن عدت إلى الحانة, ليس لدي شيء لأخسره, لذا قررت الانضمام معه.
“قلت ، (فيكتور) ، أنت حقاً مجنونا! الإخوة بورتاسكي قاسيان جدا. سوف تموت في أي وقت من الأوقات إذا سرقتم أموالهم. “ندمت على اللحظة التي رفضت فيها فكرته.
“بعد ذلك ، كنت أقود (فيكتور) إلى الحانة ، انتظرنا الإخوة (بورتاسكي) من مغادرة الحانة لنسرق أموالهم. كل شيء سار بسلاسة. لكن مقابلة (أنجي) لم تكن ضمن الخطة”.
كاترينا؟!
صنعت (أنجي) وجه متحير على وجهها ثم قالت: “يا إلهي! فيكتور أنقذك وطلب منك أن تسرقي من الخسيسين؟ اعتقدت أنه كان يريد ممارسة الجنس.
“في الواقع ، كنت غاضباً بعض الشيء ، لكنني سأغفر لك إذا أعطيتني عناقاً”. كان وجه (تشو) جاداً لكن سرعان ما ابتسم وفتح ذراعيه.
ابتسمت (لينا) وقالت: “لا مانع من ذلك ، لكن (فيكتور) رفض. أنا متأكد من أنكي عرفتي سوء الفهم الذي كنتي تظنينه. أراد (فيكتور) أن يترك الحانة على الفور ، لكنه رفض المغادرة من دونك “.
لسوء الحظ ، سُحِر حلمي بواقع قاسٍ. لقد تدمرت في هذه الثلاث سنوات. قبل بضع ساعات ، كان من المفترض أن يعاقبني الإخوة (بورتاسكي) بسبب خمس وعشرين دولار فقط. كانوا سيقطعون رقبتي ”
“اعتقدت أن (فيكتور) كان مجنونا عندما كان ذاهباً لإنقاذك. كل ثانية كانت ثمينة لأن الأخوين (بورتاسكي) ربما يعودوا بأي لحظة. إذا لم يكن الأمر على (فيكتور) الذي أصر على إنقاذك ، فربما لن تعودي للمنزل مرة أخرى. ”
تابعت (لينا): ” لم تقطع رقبتي لكن. ما زلت فقيرة ومهاجرة غير شرعية. لا يزال يتعين علي العودة إلى حانة (مخالب القطة) ولا أزال لا أستطيع الهروب من مصيري “.
“في الواقع ، أنا غيور منك! لم أكن أسوأ منك. كنت جميلة وانيقة وواثقة. ومع ذلك ، عندما عوملت معاملة سيئة للغاية من قبل الأخوين (بورتاسكي) , ولم يقف أحد معي. هذا هو السبب في أنكِ تنظرِ إليَّ بخساسة.”
“قلت ، (فيكتور) ، أنت حقاً مجنونا! الإخوة بورتاسكي قاسيان جدا. سوف تموت في أي وقت من الأوقات إذا سرقتم أموالهم. “ندمت على اللحظة التي رفضت فيها فكرته.
“أنا … أنا … أساءت فهمك ، أنا آسف.” لقد أثرت كلمات (لينا) تأثيراً كبيراً على (أنجي) لأنها كانت متحيرة. كان تعبيرها أكثر حزنا عندما نظرت إلى (تشو) ، “(فيكتور) ، هل ستسامحني؟ لقد وبختك بشكل رهيب. ”
أنتهى الفصل
“في الواقع ، كنت غاضباً بعض الشيء ، لكنني سأغفر لك إذا أعطيتني عناقاً”. كان وجه (تشو) جاداً لكن سرعان ما ابتسم وفتح ذراعيه.
“في الواقع ، أنا غيور منك! لم أكن أسوأ منك. كنت جميلة وانيقة وواثقة. ومع ذلك ، عندما عوملت معاملة سيئة للغاية من قبل الأخوين (بورتاسكي) , ولم يقف أحد معي. هذا هو السبب في أنكِ تنظرِ إليَّ بخساسة.”
كانت (أنجي) لا تزال فتاة تبلغ من العمر خمسة عشر عاماً ولديها عقل واحد ، يمكنها أن ترسم بين من أو ماذا تحب وتكره. في هذا الوقت ، شعرت بالذنب وهرعت نحو (تشو) لتعطيه عناق كبير.
“لم تكن المشكلة مع الاخوة فقط ، لقد أطلقت النار على شخص يدعى (كوبر). أعتقد أن رجال الشرطة سيكونون هنا قريباً للبحث عني. ”أخذ (تشو) مسدس M1911A1 من خصره وقال في بؤس ،“ لم أكن أعرف في الواقع كيف أستخدم المسدس. استهدفت رأسه ولكني أصبت كتفه. لقد تضررت ذراعي أيضًا بعد بضع طلقات نارية “.
شعرت (راشيل) بالحزن والأسف عندما سمعت النصف الأول من القصة. عندما سمعت أن ابنتها تعرضت للاغتصاب تقريبا ، كانت غاضبة للغاية. وأخيراً ، عندما سمعت كيف أنقذ (تشو) ابنتها الثمينة ، شعرت أنها متعبة جداً ، وهرعت بالبكاء.
“في الواقع ، أنا غيور منك! لم أكن أسوأ منك. كنت جميلة وانيقة وواثقة. ومع ذلك ، عندما عوملت معاملة سيئة للغاية من قبل الأخوين (بورتاسكي) , ولم يقف أحد معي. هذا هو السبب في أنكِ تنظرِ إليَّ بخساسة.”
مشت للأمام وحضنت (تشو) و(أنجي) وقالت “شكرا لك ،(فيكتور* ، بطلاً ، بطلاً رائعاً! “لا أعرف كيف أشكرك”
“قلت ، (فيكتور) ، أنت حقاً مجنونا! الإخوة بورتاسكي قاسيان جدا. سوف تموت في أي وقت من الأوقات إذا سرقتم أموالهم. “ندمت على اللحظة التي رفضت فيها فكرته.
“(أنجي) صديقتي ، طبعا سأنقذها عندما تكون في خطر” ، ابتسم (تشو) . وتكلم في نفس الوقت ،في الحقيقة هو كان خائفاً جداً. هل تعرفون حتى أن ساقي لا تزال تهتز؟ ومع ذلك فإن العائلة كاملة مهمة بالنسبة لي. أحتاج إلى ضمان سلامتكم حتى لا يتم العبث بالقصة في المستقبل.
“لقد تخليت عن المقاومة في تلك اللحظة. أنا حقا استسلمت. اعتقدت أن الموت قد يكون أفضل من حياة مليئة بالنضالات. على الرغم من كل شيء ، جاء رجل يدعى فيكتور هوغو لإنقاذي عندما كنت أواجه أصعب وقت في حياتي. قام بخداع الأخوين (بورتاسكي) بالادعاء بأنه رأى شرطة قريبة “.
(ديفيد لورانس) خرج عن صمته . وسأل: “فيكتور ، كيف عرفت أين خبأ الأخوان (بورتاسكي) أموالهم؟”
صنعت (أنجي) وجه متحير على وجهها ثم قالت: “يا إلهي! فيكتور أنقذك وطلب منك أن تسرقي من الخسيسين؟ اعتقدت أنه كان يريد ممارسة الجنس.
“لقد التقيت بهم مرة واحدة وسمعت ذلك عن طريق الصدفة” ، كذب (تشو).
أتمنى نال على أعجابكم أي ملاحظات أكتبوها في التعليقات
“لذا وضعت حياتك في خطر وحاولت سرقة الأموال من اثنين من العصابات؟ هل تعلم أن أي واحد منهم يمكن أن يقتلك بسهولة؟ ”ما زال ديفيد لورانس يعتقد أنه أمر لا يصدق.
“ثقوا بي ، لم يكن في نيتي أن أصبح بائعة هوى. لم يكن لدي اي خيار. من لا يريد العيش بكرامة؟ من لا يريد أن يكون له مستقبل جيد؟ ليس لديكم أي فكرة عما مررت به. إنها أسوأ بعشرة آلاف مرة من الجحيم. ”
نظر (تشو) إلى منزله المحترق. تنهد وقال: “هل تعتقد أنني أود أن أعيش في مكان كهذا؟ هل كنت تظن أنني أحب البقاء فقيرًا إلى الأبد؟ هل سبق لك أن كنت في مثل هذا الوضع اليائس الذي جعلك الامور لا تفرق لديك”
“لقد التقيت بهم مرة واحدة وسمعت ذلك عن طريق الصدفة” ، كذب (تشو).
من خلال مشاركة (ديفيد لورانس) بالحرب. فكر في كل التجارب الخطيرة التي مر بها. ثم فهم على الفور موقف (تشو) . أومأ رأسه وقال (لتشو). ” أنت في ورطة كبيرة، فإن الأخوة )بورتاسكي) لن يسمحوا لك بالرحيل”.
“من؟” بدأ قلب (تشو) ينبض بسرعة بشكل مفاجئ. في الفيلم عندما (ديفيد لورنس) انقذ العالم ، جمع بعض أصدقائه لتشكيل فريق النخبة.
“لم تكن المشكلة مع الاخوة فقط ، لقد أطلقت النار على شخص يدعى (كوبر). أعتقد أن رجال الشرطة سيكونون هنا قريباً للبحث عني. ”أخذ (تشو) مسدس M1911A1 من خصره وقال في بؤس ،“ لم أكن أعرف في الواقع كيف أستخدم المسدس. استهدفت رأسه ولكني أصبت كتفه. لقد تضررت ذراعي أيضًا بعد بضع طلقات نارية “.
حتى (أنجي) ، التي كانت غاضبة منذ لحظات ، قلبت رأسها. كان هناك خوف ، وأيضا ارتباك في أعينها اللامعة الكبيرة.
صُدمت (لينا) وصاحت لحظة سماعها اسم “كوبر” ، “(فيكتور) ، أخشى أن تكون مشاكلك ليست فقط بورتاسكي والشرطة. كان (كوبر) ابن (كورغان). إنه زعيم (مخالب القطة) وكان أكبر زعيم عصابة في الشوارع القريبة.
صُدمت (لينا) وصاحت لحظة سماعها اسم “كوبر” ، “(فيكتور) ، أخشى أن تكون مشاكلك ليست فقط بورتاسكي والشرطة. كان (كوبر) ابن (كورغان). إنه زعيم (مخالب القطة) وكان أكبر زعيم عصابة في الشوارع القريبة.
“لا عجب أن الرجل كان متعجرفاً للغاية!” هذا ما إعتقده (تشو)، يبدو وكأنه يجب أن أترك هذا المكان لفترة من الزمن ، وإلا فإن حظر رجال العصابات لهنا ستكون مشكلة كبيرة.
أراد (تشو) الانضمام إلى الفريق ، كان يعلم أن الفرقة قوية جداً! ومع ذلك ، كان يعرف أيضًا أن قدرته القتالية كانت ضعيفة جدًا ، وأنهم لا يريدون عبئاً في ظل الظروف العادية.
لم يقل ديفيد لورانس شيئًا بينما كان يسير إلى الأمام وأخذ المسدس من (تشو). نزع الذخيرة، وظهر الرصاص أمامه. راقب المسدس وقال: “هذا مسدس عظيم. إذا كنت تريد أن تكون قادراً على التعامل معه ، فسوف تحتاج إلى تدريب متكامل “.
شعرت (لينا) بالحزن وهي تتحدث وكانت الدموع تسقط على وجهها. كانت عائلة (لورانس) تحدق في لينا بهدوء.
“(فيكتور) ، أشكرك على إنقاذ ابنتي. لا يمكنني أن أتركك وحدك في حالتك هذه. على الرغم من أنك تواجه مشكلة كبيرة حاليًا ، يمكنني أن أرسلك لصديقٍ لي. يمكنك البقاء معه وربما تتعلم بعض المهارات.
تابعت (لينا): ” لم تقطع رقبتي لكن. ما زلت فقيرة ومهاجرة غير شرعية. لا يزال يتعين علي العودة إلى حانة (مخالب القطة) ولا أزال لا أستطيع الهروب من مصيري “.
“من؟” بدأ قلب (تشو) ينبض بسرعة بشكل مفاجئ. في الفيلم عندما (ديفيد لورنس) انقذ العالم ، جمع بعض أصدقائه لتشكيل فريق النخبة.
كاترينا؟!
أراد (تشو) الانضمام إلى الفريق ، كان يعلم أن الفرقة قوية جداً! ومع ذلك ، كان يعرف أيضًا أن قدرته القتالية كانت ضعيفة جدًا ، وأنهم لا يريدون عبئاً في ظل الظروف العادية.
أراد (تشو) الانضمام إلى الفريق ، كان يعلم أن الفرقة قوية جداً! ومع ذلك ، كان يعرف أيضًا أن قدرته القتالية كانت ضعيفة جدًا ، وأنهم لا يريدون عبئاً في ظل الظروف العادية.
“لدي الكثير من الأصدقاء في نيويورك ، إنهم جميعًا أشخاص لطفاء للغاية. واحد منهم هي (كاترينا). إنها طيبة ودافئة. يمكنك البقاء معها لفترة من الوقت. ما رأيك؟ “اعتقد (ديفيد لورانس) أنها ليست فكرة سيئة.
تابعت (لينا): ” لم تقطع رقبتي لكن. ما زلت فقيرة ومهاجرة غير شرعية. لا يزال يتعين علي العودة إلى حانة (مخالب القطة) ولا أزال لا أستطيع الهروب من مصيري “.
كاترينا؟!
“تم أخذ جواز سفري من قبل الأخوة بورتاسكي وأصبحت مهاجر غير شرعي. تم احتجاز راتبي وعانيت من جميع أنواع سوء المعاملة ؛ كانت حياتي ميؤوس منها. كنت أتخيل دائمًا أن أحدًا سيخلصني ، حتى لو كانت الشرطة هي التي ستعيدني. أنا حقا نادمة على القدوم إلى أمريكا “.
انتظر…. يمكن أن أذهب إلى الرجل العجوز (باجنيس) على الرغم من أنه غريب بعض الشيء. أو ، أكون مع (مينسك) ، على الرغم من أنه لا يعرف شيئا سوى القتال. لن يكون (فرناندو) خيارًا سيئًا أيضًا ، إنه فقط مغرور بعض الشيء
“اسمي (لينا) وأنا بلغارية. جئت إلى أمريكا قبل ثلاث سنوات بتأشيرة طالب. في البداية ، كنت أتمنى الحصول على وظيفة سخية ولائقة دون مساعدة أحد. ومع ذلك ، الواقع كان قاسي. أصبحت بائعة هوى في حانة (مخالب القطة) “.
ومع ذلك ، بالنسبة إلى (كاترينا) ، فهي ليست جيدة على الإطلاق! أنا لا أريد البقاء معها! تلك المرأة مجنونة ، أنا لا أريد أن أبقى مع شخص مجنون
أنتهى الفصل
أنتهى الفصل
ومع ذلك ، بالنسبة إلى (كاترينا) ، فهي ليست جيدة على الإطلاق! أنا لا أريد البقاء معها! تلك المرأة مجنونة ، أنا لا أريد أن أبقى مع شخص مجنون
أتمنى نال على أعجابكم أي ملاحظات أكتبوها في التعليقات
“تم أخذ جواز سفري من قبل الأخوة بورتاسكي وأصبحت مهاجر غير شرعي. تم احتجاز راتبي وعانيت من جميع أنواع سوء المعاملة ؛ كانت حياتي ميؤوس منها. كنت أتخيل دائمًا أن أحدًا سيخلصني ، حتى لو كانت الشرطة هي التي ستعيدني. أنا حقا نادمة على القدوم إلى أمريكا “.
شعرت (راشيل) بالحزن والأسف عندما سمعت النصف الأول من القصة. عندما سمعت أن ابنتها تعرضت للاغتصاب تقريبا ، كانت غاضبة للغاية. وأخيراً ، عندما سمعت كيف أنقذ (تشو) ابنتها الثمينة ، شعرت أنها متعبة جداً ، وهرعت بالبكاء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
