نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Rise of the Wasteland 10

في اللحظة التي أطلقت بها الرصاصة, حتى شخص مثل (إيفان) شعر بالحرق مكان الرصاصة بسبب حرارتها, وصرخ يطلب المساعدة من أخيه (ياكوف).

ومع ذلك ، لم تتوقف (أنجي) عن التنهد. رفضت أن تصدق(تشو). انها حتى قذف يدها. “توقف عن إخباري عن أكاذيبك. من الآن فصاعدا ، ابتعدي عني وعن منزلي! ”

تسبب الطلقات النارية بأحداث الفوضى داخل الحانة. لم يكن أطلاق النار قضية كبيرو في الولايات المتحدة, كان هناك أطنان من الأشخاص الذين تم إطلاق النار عليهم كل يوم. وهكذا كان الأميركيون حساسين تجاه الطلقات النارية ، وكان رد فعلهم الأول بعد سماعهم رصاصة هو الجري.

تسبب الطلقات النارية بأحداث الفوضى داخل الحانة. لم يكن أطلاق النار قضية كبيرو في الولايات المتحدة, كان هناك أطنان من الأشخاص الذين تم إطلاق النار عليهم كل يوم. وهكذا كان الأميركيون حساسين تجاه الطلقات النارية ، وكان رد فعلهم الأول بعد سماعهم رصاصة هو الجري.

كانت حانة (مخالب القطة) تحتوي على مخرج واحد فقط. ومن ثم ، كان الجميع يتجه نحو اتجاه واحد. سحب (ياكوف) مسدسه وسط الفوضى ، لكنه رأى الناس يندفعون في اتجاهه.

“أعتقد أنك ربما أساءت فهم شيء ما. أعتقد أن ما حدث بالفعل مختلف عن ما تعتقده. ”قرر (تشو) أن (أنجي) المجنونة كانت في الواقع لطيفة المظهر وهي تقولها ، لأن هذا على الأقل يعني أن هذه الفتاة الصغيرة كانت تهتم به. “أستطيع أن أشرح.”

تبا!

على الرغم من أن (ياكوف) كان لديه جسم شبيه بالدببة الوحشية ، إلا أنه لم يجرؤ على منع الخروج عندما يواجه الكثير من الناس. كان بإمكانه أن يستدير ويهرب فقط لتجنب الوقوع في التدافع ، على الرغم من أنه كان يعرف بوضوح أن (تشو) سيحاول الهروب عبر الحشد. كما أن إيفان يمكنه يدافع إيفان عن نفسه.

“سأعود إلى الشارع رقم 200 ، جادة مردوخ. “أريد أن أرسل هذه الفتاة إلى والديها” ، أجاب (تشو).

أدرك إيفان أيضا أنه كان في خطر كبير بعد أن سقط على الأرض. في وسط المئات من الدوس ، حتى البقرة سوف تداس حتى الموت. ومع ذلك ، أدرك أن الوقت كان متأخراً للغاية في اللحظة التي حاول فيها النهوض ، لأن الحشد كان يدوسه بالفعل.

“مهلا! أنتِ من كان عليها الخطأ ، وليس علي. عمرك خمسة عشر عامًا فقط. يجب ألا تشربي الكحول ، ناهيك عن الذهاب إلى أماكن خطرة مثل الحانة. هل تعلم أنك كنت تقريبا … “لم ينهي (تشو) الجملة ، لأنه رغب في حماية خصوصيتها.

“أوتش ، من الذي داس علي؟ لسوف اقتله!”

أنتهى الفصل

“أوتش …, تلك الحقيرة ترتدي كعباً عالياً, لقد داست على أسفل ظهري”

لقد كانت البداية مثالية. على الرغم من أن (تشو) أساء إلى الأخوة (بروتاسكي) وأصاب شخص ، فإنه كان حرفيا لا شيء بالمقارنة مع الصعوبات العديدة التي قد يواجهها خلال الكارثة هو ربما يستمتع بحياة رائعة عندما عانى المجتمع بأكمله من الاضطرابات حيث سيكون هناك طعام ، مشروبات ، ومرطبات بجانبه.

“ساعدني ، توقف عن الدوس علي ، لم أعد أستطيع التنفس”.

“أوتش ، من الذي داس علي؟ لسوف اقتله!”

لم يستطع (إيفان) حتى رفع رأسه عندما واجه أكثر من آلاف الأقدام. في النهاية ، كان بإمكانه فقط التحديق وتحمل كل الدوس. حتى أنه لم يعد بإمكانه أن يهتم بـ (تشو).

ضحك (تش)و عندما كان يجيب عليها: “حصلت على خمسين ألف دولار ، ضعف ما حصلتي”.

كان (تشو) يريد أن يخلق الفوضي ، حيث كان يحمل مسدس في يد واحدة وجر انجي مع جهة أخرى.

في تلك الحالة ، رأى (ياكوف) (تشو)وهو يهرب مع (لينا). سحب مسدسه وأطلق النار على السيارة البالية. بعد أن أدرك أنه لم يعد يستطيع منعه ، قال: “أنا أعرف من أنت ، من الأفضل أن تختبئ في منزلك وتبكي كطفل لأنني سأجدك ، وسأقتلك!

شعر الحشد بعدم الارتياح بسبب طلقات النار متتالية. يمكن سماع الصراخ والصراخ في كل مكان. حاول الجميع أن يهدأوا ، لكنهم بدلاً من ذلك ، ركضوا بلا توقف نحو المخرج. كما هرب (تشو) أخيرا من الحانة ، غمر الاكسجين صدره والتنفس أصبح أسهل كثيرا.

كانت حانة (مخالب القطة) تحتوي على مخرج واحد فقط. ومن ثم ، كان الجميع يتجه نحو اتجاه واحد. سحب (ياكوف) مسدسه وسط الفوضى ، لكنه رأى الناس يندفعون في اتجاهه.

ظهرت فورد سيدان البالية فجأة أمام (تشو) عندما وصل إلى جانب الطريق. كانت (لينا)جالسة في مقعد السائق ، وصرخت غاضبة: “يا فتى ، من الأفضل أن تكون شاكراً. لقد فكرت فعلاً بالتخلي عنك “.

كان (تشو) يتعرق بالفعل في جميع أنحاء جسمه ، وشعر وكأنه مشلول. كانت أطرافه ترتجف بسبب الأدرينالين ، وتنفس بصعوبه. بعد القيادة بعد بضعة شوارع ، استدار وتحقق من النقود التي سرقها من الأخوين (بورتاسكي). وهو أيضا ضحك عندما رأى (أنجي) نصف عارية ولكنها آمنة.

“شكراً لك ، شكراً لك” ، تنفس (تشو) بكثافة وأعرب عن امتنانه عندما فتح باب السيارة ودخل السيارة إلى جانب (أنجي). ثم أغلق الباب وصرخ قائلاً: “قودي السيارة بأسرع ما يمكن. علينا أن نغادر الآن!”

في اللحظة التي أطلقت بها الرصاصة, حتى شخص مثل (إيفان) شعر بالحرق مكان الرصاصة بسبب حرارتها, وصرخ يطلب المساعدة من أخيه (ياكوف).

في تلك الحالة ، رأى (ياكوف) (تشو)وهو يهرب مع (لينا). سحب مسدسه وأطلق النار على السيارة البالية. بعد أن أدرك أنه لم يعد يستطيع منعه ، قال: “أنا أعرف من أنت ، من الأفضل أن تختبئ في منزلك وتبكي كطفل لأنني سأجدك ، وسأقتلك!

“اللعنة! سوف يكون الاخوان (بروتاسكي) “. ضحكت لينا بصوت أعلى بعد سماعها عدد المال الذي أخذه (تشو) ثم سألت: “إلى أين أنت ذاهب الآن؟”

كان (تشو) يتعرق بالفعل في جميع أنحاء جسمه ، وشعر وكأنه مشلول. كانت أطرافه ترتجف بسبب الأدرينالين ، وتنفس بصعوبه. بعد القيادة بعد بضعة شوارع ، استدار وتحقق من النقود التي سرقها من الأخوين (بورتاسكي). وهو أيضا ضحك عندما رأى (أنجي) نصف عارية ولكنها آمنة.

أنتهى الفصل

لقد فعلناها ، لقد فعلناها حقًا! نجح (تشو) بالعملية ، على الرغم من أنها مثيرة للغاية. مع كل هذا المال ، سوف يموت جوعًا.

أدرك إيفان أيضا أنه كان في خطر كبير بعد أن سقط على الأرض. في وسط المئات من الدوس ، حتى البقرة سوف تداس حتى الموت. ومع ذلك ، أدرك أن الوقت كان متأخراً للغاية في اللحظة التي حاول فيها النهوض ، لأن الحشد كان يدوسه بالفعل.

م.ت : الفقرة السابقة يقصد على الرغم من أن كل هذا المال الذي جمعه يعد كثير, إلا أنه لن يفيده بشيء بعد الكارثة

“أعتقد أنك ربما أساءت فهم شيء ما. أعتقد أن ما حدث بالفعل مختلف عن ما تعتقده. ”قرر (تشو) أن (أنجي) المجنونة كانت في الواقع لطيفة المظهر وهي تقولها ، لأن هذا على الأقل يعني أن هذه الفتاة الصغيرة كانت تهتم به. “أستطيع أن أشرح.”

كان الضحك ممتلئًا دائمًا بالاسترخاء والفرح ، فضلاً عن الأمل في المستقبل.(تشو) لم يدخل عالم (الارض المقفرة إلا لمدة اثنتي عشرة ساعة، لكنه كان قد أكمل بالفعل خطوته الأولى في التحضير للكارثة. هذه بداية رائعة.

شعر الحشد بعدم الارتياح بسبب طلقات النار متتالية. يمكن سماع الصراخ والصراخ في كل مكان. حاول الجميع أن يهدأوا ، لكنهم بدلاً من ذلك ، ركضوا بلا توقف نحو المخرج. كما هرب (تشو) أخيرا من الحانة ، غمر الاكسجين صدره والتنفس أصبح أسهل كثيرا.

لقد كانت البداية مثالية. على الرغم من أن (تشو) أساء إلى الأخوة (بروتاسكي) وأصاب شخص ، فإنه كان حرفيا لا شيء بالمقارنة مع الصعوبات العديدة التي قد يواجهها خلال الكارثة هو ربما يستمتع بحياة رائعة عندما عانى المجتمع بأكمله من الاضطرابات حيث سيكون هناك طعام ، مشروبات ، ومرطبات بجانبه.

“أنا غيور حقا من هذه الفتاة. لم يكن أحد هناك لمساعدتي عندما احتجت إلى المساعدة. “تنهدت (لينا) عندما وصلت إلى منزل (أنجي).

ضحك (تشو) ضحكة كبيرة. كما ضحك ,ضحكت (لينا) أيضا ، التي كانت تقود حاليا ، كذلك. حتى أنّ الفتاة التي أخذت قدراً هائلاً من المال ضربت صدره و سألت: “كم كنت سرقت فعلاً؟”

على الرغم من أن (ياكوف) كان لديه جسم شبيه بالدببة الوحشية ، إلا أنه لم يجرؤ على منع الخروج عندما يواجه الكثير من الناس. كان بإمكانه أن يستدير ويهرب فقط لتجنب الوقوع في التدافع ، على الرغم من أنه كان يعرف بوضوح أن (تشو) سيحاول الهروب عبر الحشد. كما أن إيفان يمكنه يدافع إيفان عن نفسه.

ضحك (تش)و عندما كان يجيب عليها: “حصلت على خمسين ألف دولار ، ضعف ما حصلتي”.

“شكراً لك ، شكراً لك” ، تنفس (تشو) بكثافة وأعرب عن امتنانه عندما فتح باب السيارة ودخل السيارة إلى جانب (أنجي). ثم أغلق الباب وصرخ قائلاً: “قودي السيارة بأسرع ما يمكن. علينا أن نغادر الآن!”

“اللعنة! سوف يكون الاخوان (بروتاسكي) “. ضحكت لينا بصوت أعلى بعد سماعها عدد المال الذي أخذه (تشو) ثم سألت: “إلى أين أنت ذاهب الآن؟”

“شرح؟ أنت ذاهب لتشكيل قصة مضحكة ، حتى أتمكن من الثقة بك؟ هل تعتقد أنني غبية؟ “ما زالت أنجي تكرهه كما كانت من قبل. “لقد عاملتك على أنك صديقي المفض ، لكنني لم أفكر أبدًا في أنك ستعثر على مرافقة. لقد تركتني حقا … خيبة أمل! ”

“سأعود إلى الشارع رقم 200 ، جادة مردوخ. “أريد أن أرسل هذه الفتاة إلى والديها” ، أجاب (تشو).

“يا إلهى. حبيبتي ، ما الأمر؟ ظننت أنكِ كنت نائماً. “من الواضح أن (راشيل) صعدت للتو من السرير وهي ترتدي سترة صوفية فوق بيجامة لها. تضع يديها على كتف ابنتها ، فوجئت. “(انجي) ، هل تناولت الكحول؟ (فيكتور) ، ما الذي يحدث؟

“أنا غيور حقا من هذه الفتاة. لم يكن أحد هناك لمساعدتي عندما احتجت إلى المساعدة. “تنهدت (لينا) عندما وصلت إلى منزل (أنجي).

ضحك (تش)و عندما كان يجيب عليها: “حصلت على خمسين ألف دولار ، ضعف ما حصلتي”.

ساعد (تشو) (انجي) للخروج من المقعد الخلفي. بينما كان يمد يده للضغط على جرس الباب ، (انجي) فجأة ، دفعت (تشو) جانبا للتوجه نحو سلة المهملات. ثم خفضت رأسها وتقيأت.

كانت (راشيل لورانس) عندما سمعت ضوضاء خارج منزلهما. تبعها (ديفيد لورانس) ، الذي كان يصنع وجهاً حازماً.

نزلت لينا من مقعد السائق حيث أخذت بعض المناديل من حقيبتها وقالت: “قد تحتاج إلى ذلك”.

على الرغم من أن (ياكوف) كان لديه جسم شبيه بالدببة الوحشية ، إلا أنه لم يجرؤ على منع الخروج عندما يواجه الكثير من الناس. كان بإمكانه أن يستدير ويهرب فقط لتجنب الوقوع في التدافع ، على الرغم من أنه كان يعرف بوضوح أن (تشو) سيحاول الهروب عبر الحشد. كما أن إيفان يمكنه يدافع إيفان عن نفسه.

بعد تلقي المناديل ، اقترب (تشو) من (أنجي) وسألها: “مهلا ، هل أنت بخير؟”

“شرح؟ أنت ذاهب لتشكيل قصة مضحكة ، حتى أتمكن من الثقة بك؟ هل تعتقد أنني غبية؟ “ما زالت أنجي تكرهه كما كانت من قبل. “لقد عاملتك على أنك صديقي المفض ، لكنني لم أفكر أبدًا في أنك ستعثر على مرافقة. لقد تركتني حقا … خيبة أمل! ”

نظرت (أنجي) حولها بعد أن انتهت من التقيا. أخذت ورقة المناديل من(تشو) ، ولكن بعد ذلك قالت بصراحة ، “أبتعد ، أنت مثير للاشمئزاز قطعة من القمامة. لست بحاجة لأن تهتم بي. ”

أتمنى نال على أعجابكم أي ملاحظات أكتبوها في التعليقات

“أعتقد أنك ربما أساءت فهم شيء ما. أعتقد أن ما حدث بالفعل مختلف عن ما تعتقده. ”قرر (تشو) أن (أنجي) المجنونة كانت في الواقع لطيفة المظهر وهي تقولها ، لأن هذا على الأقل يعني أن هذه الفتاة الصغيرة كانت تهتم به. “أستطيع أن أشرح.”

ضحك (تشو) ضحكة كبيرة. كما ضحك ,ضحكت (لينا) أيضا ، التي كانت تقود حاليا ، كذلك. حتى أنّ الفتاة التي أخذت قدراً هائلاً من المال ضربت صدره و سألت: “كم كنت سرقت فعلاً؟”

“شرح؟ أنت ذاهب لتشكيل قصة مضحكة ، حتى أتمكن من الثقة بك؟ هل تعتقد أنني غبية؟ “ما زالت أنجي تكرهه كما كانت من قبل. “لقد عاملتك على أنك صديقي المفض ، لكنني لم أفكر أبدًا في أنك ستعثر على مرافقة. لقد تركتني حقا … خيبة أمل! ”

تسبب الطلقات النارية بأحداث الفوضى داخل الحانة. لم يكن أطلاق النار قضية كبيرو في الولايات المتحدة, كان هناك أطنان من الأشخاص الذين تم إطلاق النار عليهم كل يوم. وهكذا كان الأميركيون حساسين تجاه الطلقات النارية ، وكان رد فعلهم الأول بعد سماعهم رصاصة هو الجري.

“مهلا! أنتِ من كان عليها الخطأ ، وليس علي. عمرك خمسة عشر عامًا فقط. يجب ألا تشربي الكحول ، ناهيك عن الذهاب إلى أماكن خطرة مثل الحانة. هل تعلم أنك كنت تقريبا … “لم ينهي (تشو) الجملة ، لأنه رغب في حماية خصوصيتها.

“اللعنة! سوف يكون الاخوان (بروتاسكي) “. ضحكت لينا بصوت أعلى بعد سماعها عدد المال الذي أخذه (تشو) ثم سألت: “إلى أين أنت ذاهب الآن؟”

ومع ذلك ، لم تتوقف (أنجي) عن التنهد. رفضت أن تصدق(تشو). انها حتى قذف يدها. “توقف عن إخباري عن أكاذيبك. من الآن فصاعدا ، ابتعدي عني وعن منزلي! ”

كانت (راشيل لورانس) عندما سمعت ضوضاء خارج منزلهما. تبعها (ديفيد لورانس) ، الذي كان يصنع وجهاً حازماً.

انجي سارت نحو منزلها ، ولكن الباب فتح قبل أن تتمكن من القيام بذلك.

ظهرت فورد سيدان البالية فجأة أمام (تشو) عندما وصل إلى جانب الطريق. كانت (لينا)جالسة في مقعد السائق ، وصرخت غاضبة: “يا فتى ، من الأفضل أن تكون شاكراً. لقد فكرت فعلاً بالتخلي عنك “.

كانت (راشيل لورانس) عندما سمعت ضوضاء خارج منزلهما. تبعها (ديفيد لورانس) ، الذي كان يصنع وجهاً حازماً.

في اللحظة التي أطلقت بها الرصاصة, حتى شخص مثل (إيفان) شعر بالحرق مكان الرصاصة بسبب حرارتها, وصرخ يطلب المساعدة من أخيه (ياكوف).

“يا إلهى. حبيبتي ، ما الأمر؟ ظننت أنكِ كنت نائماً. “من الواضح أن (راشيل) صعدت للتو من السرير وهي ترتدي سترة صوفية فوق بيجامة لها. تضع يديها على كتف ابنتها ، فوجئت. “(انجي) ، هل تناولت الكحول؟ (فيكتور) ، ما الذي يحدث؟

انجي سارت نحو منزلها ، ولكن الباب فتح قبل أن تتمكن من القيام بذلك.

تهربت (أنجي) من الاجابة، ورفضت الكلام ، وبالتالي يمكن للسيد والسيدة لورانس النظر فقط في (تشو). هز كتفيه وهو يحاول تنظيم أفكاره. لكن (لينا) قالت. “أعتقد أنني في وضع أفضل لتوضيح هذا ، فهل يمكنني ذلك؟”

“سأعود إلى الشارع رقم 200 ، جادة مردوخ. “أريد أن أرسل هذه الفتاة إلى والديها” ، أجاب (تشو).

أنتهى الفصل

لم يستطع (إيفان) حتى رفع رأسه عندما واجه أكثر من آلاف الأقدام. في النهاية ، كان بإمكانه فقط التحديق وتحمل كل الدوس. حتى أنه لم يعد بإمكانه أن يهتم بـ (تشو).

أتمنى نال على أعجابكم أي ملاحظات أكتبوها في التعليقات

“أنا غيور حقا من هذه الفتاة. لم يكن أحد هناك لمساعدتي عندما احتجت إلى المساعدة. “تنهدت (لينا) عندما وصلت إلى منزل (أنجي).

“أوتش ، من الذي داس علي؟ لسوف اقتله!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط