في اليوم التالي ، قدم يوكي لكل عضو في نادي الالعاب هدية. فوجئوا وسعدوا في نفس الوقت. لم يعتقدوا أبداً أن يوكي سيقدم لهم هدية.
أجابت يوزورو “إنها ليست كذلك”.
عرف يوكي أنه سيرفضونه إذا أعطاهم المال. لذلك اشترى هدية لكل منهم.
ارتجفت يوزورو وقفزت إليه ، هزت طوقه ، “من أنت !! أخبرني الحقيقة؟ هل تحاول أن تطرح حولك !! هل أتيت لتستمتع بها !!” لم تصدق أن الشاب الوسيم أمامها كان صديق أختها.
“لذلك ، هذا هو حبيبها” لم يصدق إيشيدا ذلك.
لم يبق يوكي في المدرسة لفترة طويلة ، لأنه تلقى رسالة من شوكو. غالبًا ما يتواصلون من خلال رسالة.
نظر يوكي إلى الشاب ، وكان يعرف أن اسمه شويا إشيدا.
ركض يوكي بطريقة مبهجة وجعل الجميع فضوليين.
دعته شوكو للذهاب إلى مجتمع المتطوعين. كانت تحب الذهاب إلى ذلك المكان للتواصل ومساعدة الأشخاص الصم الآخرين. لقد دعته عدة مرات لكن يوكي لم يكن لديه الوقت للذهاب إلى هناك لأنه كان عليه الذهاب إلى دبي والاستعداد ل “بطولة صناعة الألعاب”. كان متحمسًا وسعيدًا لمقابلتها.
(نوعا ما انا لم افهم شيئ و ايضا انا لم أحذف أية فقرة لذلك لا تسألوا)
دعته شوكو للذهاب إلى مجتمع المتطوعين. كانت تحب الذهاب إلى ذلك المكان للتواصل ومساعدة الأشخاص الصم الآخرين. لقد دعته عدة مرات لكن يوكي لم يكن لديه الوقت للذهاب إلى هناك لأنه كان عليه الذهاب إلى دبي والاستعداد ل “بطولة صناعة الألعاب”. كان متحمسًا وسعيدًا لمقابلتها.
أرسل يوكي رسالة [سأكون هناك في غضون 15 دقيقة ، وأحضر لك أيضًا بعض الهدايا التذكارية من دبي].
—
[نعم ، سأنتظرك ، سأقدم لك أيضًا أختي الصغيرة]
لم يبق يوكي في المدرسة لفترة طويلة ، لأنه تلقى رسالة من شوكو. غالبًا ما يتواصلون من خلال رسالة.
ابتسم يوكي رداً على ذلك عندما قرأ رسالتها. لقد أحب قلبها اللطيف حقًا ولم يستطع الانتظار لمقابلتها في أقرب وقت ممكن. أخبر كل من أوتاها ورانكو أنه سيعود إلى المنزل في وقت متأخر ، وقد فكر في تقديم كلاهما إلى شوكو أيضًا.
Imo zido
كانت يوزورو غريبة عنه أيضًا ، ولم تسمع أبدًا شخصًا يتصل بشوكو باسمها الأول بجانب عائلتها. تذكرت أن أختها كانت دائما ترسل رسالة نصية إلى شخص ما لكنها لم تخبرها بأي شيء عنها. اعتقدت أن هذا الشخص يجب أن يعرف شيئا عن ذلك. لم تقل شيئاً وانتظرت جوابه.
اعتقد أن الثلاثة منهم سيصبحون أصدقاء ، بعد كل شيء ، كان يعلم أن شوكو تفتقر إلى الأصدقاء من حولها.
لم تذكر شوكو قط أنها قابلته.
ركض يوكي بطريقة مبهجة وجعل الجميع فضوليين.
شعر إيشيدا بالارتباك أثناء النظر إلى يوزورو ، “إي-إيه ، لم أفكر أبدًا في أن نيشيميا ترغب في طفل صغير؟ واو ، هذا النوع من الأمور غير متوقعة.”
كانوا يتساءلون إذا كان هذا الشاب سيلتقي بشخص بعزيز.
أجابته يوزورو بوجه مستقيم: “أنا صديقتها”.
“أنا؟ حسنًا ، أنا حبيب شوكو” ، كانت كلماته بمثابة قنبلة لكل من إيشيدا ويوزورو.
—
واصلت يوزورو النظر إلى إيشيدا الذي كان يتقلب ، أرادت أن توبخه حتى تسمع صوتًا.
عرف يوكي أنه سيرفضونه إذا أعطاهم المال. لذلك اشترى هدية لكل منهم.
وصل يوكي إلى مكان المجتمع ، وسار في مزاج سعيد حتى سمع شخصًا يتجادل. عبس عندما رأى أن الشخصية الرئيسية لـ “Koe no Katachi” وأخت شوكو الصغيرة كانتا تتجادلان مع بعضهما البعض.
إسشيدا أسقط خبزه الفرنسي ، “آه ، هذا ،” أخذ الخبز الذي سقط وقال على عجل ليوزورو ، “أعني الخبز ، وليس أنا”.
ارتجفت يوزورو وقفزت إليه ، هزت طوقه ، “من أنت !! أخبرني الحقيقة؟ هل تحاول أن تطرح حولك !! هل أتيت لتستمتع بها !!” لم تصدق أن الشاب الوسيم أمامها كان صديق أختها.
“لقد قابلها؟” هز يوكي رأسه.
هي الأخت الصغرى لشوكو نيشيميا. وهي طالبة في المدرسة الإعدادية في الصف الثالث (الصف التاسع) لكنها نادراً ما تحضر.
كان يوكي يتصرف ، وامتنع عنها ، “ماذا تعرف؟ أنا أحبها حقًا! أنا حقًا حبيبها !!”
لم تذكر شوكو قط أنها قابلته.
هز يوكي رأسه وابتسم. قرر أن يضايقهم.
يعتقد يوكي لفترة من الوقت ، أنه يعرف أن شوكو ربما كانت لديها قلبًا لطيفًا على الأرض. إذا قالت أنها كانت رقم 2 ، فلا أحد يجرؤ على أن يكون الرقم 1. لقد عرف أنها لا تريد أن تجعله يقلق لأنها قابلته شخصا من الماضي.
شعر يوكي أن يوزورو كانت أخت صغيرة رائعة لشوكو. سمعهم يتحدثون عن رغبة إيشيدا في مقابلة شوكو لكن يوزورو منعته. كان يعلم أنها فعلت ذلك لأختها. كانت تخشى أن تتذكر أختها حياتها الرهيبة خلال المدرسة الابتدائية.
نظر يوكي إلى الشاب ، وكان يعرف أن اسمه شويا إشيدا.
بعد الحوادث خلال وقت المدرسة الابتدائية ، تم إلقاء اللوم على إشيدا لكونه الشخص الوحيد الذي كان يؤذي شوكو. الآن ، كانت حياته بائسة وأصبح وحيد. ربما كان لقاءه مع شوكو هو الذي غيره.
أدهش إيشيدا ويوزورو أفواههما وأصبحا غاضبين في نفس الوقت ، “أنت تتدرب علينا !!!”
شعر يوكي بالحزن والغضب في نفس الوقت. كان يعلم أنه كان من الصعب على شخص ما أن يعيش وحيدًا وكان غاضبًا لأنه هو الذي جعل شوكو تفقد قدرتها السمعية تمامًا.
عرف يوكي أنه سيرفضونه إذا أعطاهم المال. لذلك اشترى هدية لكل منهم.
قدمته شوكو بسعادة إليهم ، “اسمه هو يوكي ، إنه صديقي”. ما زالت لا تستطيع التحدث بوضوح ولكنها تحسنت بالفعل من الماضي.
نظر يوكي إلى الفتاة الصغيرة التي بدت وكأنها طفلة صغير. كان يعلم أنها كانت أخت شوكو الصغيرة ، واسمها يوزورو نيشيميا.
هي الأخت الصغرى لشوكو نيشيميا. وهي طالبة في المدرسة الإعدادية في الصف الثالث (الصف التاسع) لكنها نادراً ما تحضر.
تساعد يوزورو شوكو في التعامل مع المتنمرين في المدرسة بالإضافة إلى قرارات والدتهم القوية فيما يتعلق بحماية شوكو. ليس لديها علاقة جيدة مع والدتها ولكن ترتبط بجدتها. هوايتها تلتقط صوراً لحيوانات ميتة ، بقصد أن تبين لأختها مدى فظاعة الموت. والهدف من ذلك هو ثني أختها عن قتل نفسها.
[نعم ، سأنتظرك ، سأقدم لك أيضًا أختي الصغيرة]
هز يوكي رأسه وابتسم. قرر أن يضايقهم.
شعر يوكي أن يوزورو كانت أخت صغيرة رائعة لشوكو. سمعهم يتحدثون عن رغبة إيشيدا في مقابلة شوكو لكن يوزورو منعته. كان يعلم أنها فعلت ذلك لأختها. كانت تخشى أن تتذكر أختها حياتها الرهيبة خلال المدرسة الابتدائية.
“إنها هناك ، أليس كذلك؟” سمع يوكي إيشيدا يسأل يوزورو.
اعتقد أن الثلاثة منهم سيصبحون أصدقاء ، بعد كل شيء ، كان يعلم أن شوكو تفتقر إلى الأصدقاء من حولها.
تساعد يوزورو شوكو في التعامل مع المتنمرين في المدرسة بالإضافة إلى قرارات والدتهم القوية فيما يتعلق بحماية شوكو. ليس لديها علاقة جيدة مع والدتها ولكن ترتبط بجدتها. هوايتها تلتقط صوراً لحيوانات ميتة ، بقصد أن تبين لأختها مدى فظاعة الموت. والهدف من ذلك هو ثني أختها عن قتل نفسها.
أجابت يوزورو “إنها ليست كذلك”.
نظروا إلى كل من شوكو والشاب الذي كان يتحدث مع بعضهما بسعادة حتى قالت له شوكو شيئًا. أومأ برأسه وسار باتجاههما.
ركض يوكي بطريقة مبهجة وجعل الجميع فضوليين.
بدى إشيدا متوترا للغاية وسألها مرة أخرى ، “إ-إيتو ، من أنت؟”
أجابته يوزورو بوجه مستقيم: “أنا صديقتها”.
شعر إيشيدا بالارتباك أثناء النظر إلى يوزورو ، “إي-إيه ، لم أفكر أبدًا في أن نيشيميا ترغب في طفل صغير؟ واو ، هذا النوع من الأمور غير متوقعة.”
أجابته يوزورو بوجه مستقيم: “أنا صديقتها”.
(يقصدان انه ليس حبيبها بل مجرد صديقها)
هز يوكي رأسه وابتسم. قرر أن يضايقهم.
°°°°°°°°°°°°°°
—
إسشيدا أسقط خبزه الفرنسي ، “آه ، هذا ،” أخذ الخبز الذي سقط وقال على عجل ليوزورو ، “أعني الخبز ، وليس أنا”.
قدمته شوكو بسعادة إليهم ، “اسمه هو يوكي ، إنه صديقي”. ما زالت لا تستطيع التحدث بوضوح ولكنها تحسنت بالفعل من الماضي.
شعر إيشيدا بالارتباك أثناء النظر إلى يوزورو ، “إي-إيه ، لم أفكر أبدًا في أن نيشيميا ترغب في طفل صغير؟ واو ، هذا النوع من الأمور غير متوقعة.”
أجابت يوزورو “إنها ليست كذلك”.
واصلت يوزورو النظر إلى إيشيدا الذي كان يتقلب ، أرادت أن توبخه حتى تسمع صوتًا.
إسشيدا أسقط خبزه الفرنسي ، “آه ، هذا ،” أخذ الخبز الذي سقط وقال على عجل ليوزورو ، “أعني الخبز ، وليس أنا”.
إسشيدا أسقط خبزه الفرنسي ، “آه ، هذا ،” أخذ الخبز الذي سقط وقال على عجل ليوزورو ، “أعني الخبز ، وليس أنا”.
“لا ، لم يكن لشوكو أي اهتمام بالصبي الصغير” ، فوجئوا وقلبوا رؤوسهم. فوجئوا برؤية شاب وسيم ظهر فجأة بينهما.
—
“من أنت؟” كان إشيدا خائفًا تمامًا من ظهور هذا الرجل.
(يقصدان انه ليس حبيبها بل مجرد صديقها)
كانت يوزورو غريبة عنه أيضًا ، ولم تسمع أبدًا شخصًا يتصل بشوكو باسمها الأول بجانب عائلتها. تذكرت أن أختها كانت دائما ترسل رسالة نصية إلى شخص ما لكنها لم تخبرها بأي شيء عنها. اعتقدت أن هذا الشخص يجب أن يعرف شيئا عن ذلك. لم تقل شيئاً وانتظرت جوابه.
شعر يوكي أن يوزورو كانت أخت صغيرة رائعة لشوكو. سمعهم يتحدثون عن رغبة إيشيدا في مقابلة شوكو لكن يوزورو منعته. كان يعلم أنها فعلت ذلك لأختها. كانت تخشى أن تتذكر أختها حياتها الرهيبة خلال المدرسة الابتدائية.
“أنا؟ حسنًا ، أنا حبيب شوكو” ، كانت كلماته بمثابة قنبلة لكل من إيشيدا ويوزورو.
ارتجفت يوزورو وقفزت إليه ، هزت طوقه ، “من أنت !! أخبرني الحقيقة؟ هل تحاول أن تطرح حولك !! هل أتيت لتستمتع بها !!” لم تصدق أن الشاب الوسيم أمامها كان صديق أختها.
قام إيشيدا بإسقاط خبزه الفرنسي مرة أخرى ولكن هذه المرة لم يأخذه ولا يزال يبدو مصدومًا تمامًا عند سماع كلماته.
“أنا؟ حسنًا ، أنا حبيب شوكو” ، كانت كلماته بمثابة قنبلة لكل من إيشيدا ويوزورو.
ارتجفت يوزورو وقفزت إليه ، هزت طوقه ، “من أنت !! أخبرني الحقيقة؟ هل تحاول أن تطرح حولك !! هل أتيت لتستمتع بها !!” لم تصدق أن الشاب الوسيم أمامها كان صديق أختها.
—
كان يوكي يتصرف ، وامتنع عنها ، “ماذا تعرف؟ أنا أحبها حقًا! أنا حقًا حبيبها !!”
ارتجفت يوزورو وقفزت إليه ، هزت طوقه ، “من أنت !! أخبرني الحقيقة؟ هل تحاول أن تطرح حولك !! هل أتيت لتستمتع بها !!” لم تصدق أن الشاب الوسيم أمامها كان صديق أختها.
شعر يوكي أن يوزورو كانت أخت صغيرة رائعة لشوكو. سمعهم يتحدثون عن رغبة إيشيدا في مقابلة شوكو لكن يوزورو منعته. كان يعلم أنها فعلت ذلك لأختها. كانت تخشى أن تتذكر أختها حياتها الرهيبة خلال المدرسة الابتدائية.
تركت يوزورو طوقه وسقط ، بدت مصدومة للغاية ، ولاحظت الشاب أمامها ولم تصدق أنه حبيب شوكو.
كانوا يتساءلون إذا كان هذا الشاب سيلتقي بشخص بعزيز.
كان يوكي يبتسم في الداخل وقرر إنهاء هذه المهزلة. دخل الغرفة واتصل بشوكو.
شعر يوكي بالحزن والغضب في نفس الوقت. كان يعلم أنه كان من الصعب على شخص ما أن يعيش وحيدًا وكان غاضبًا لأنه هو الذي جعل شوكو تفقد قدرتها السمعية تمامًا.
كانت يوزورو وإيشيدا أكثر صدمة عندما رأيا التفاعل بين يوكي وشوكو. بالنظر إلى كلاهما ، ظنوا أنه كان حبيبها حقًا.
ابتسم لهم يوكي: “مرحبًا ، اسمي يوكي ، أنا صديقها”.
(نوعا ما انا لم افهم شيئ و ايضا انا لم أحذف أية فقرة لذلك لا تسألوا)
شعر إيشيدا بالارتباك أثناء النظر إلى يوزورو ، “إي-إيه ، لم أفكر أبدًا في أن نيشيميا ترغب في طفل صغير؟ واو ، هذا النوع من الأمور غير متوقعة.”
“لذلك ، هذا هو حبيبها” لم يصدق إيشيدا ذلك.
كانوا يتساءلون إذا كان هذا الشاب سيلتقي بشخص بعزيز.
نظروا إلى كل من شوكو والشاب الذي كان يتحدث مع بعضهما بسعادة حتى قالت له شوكو شيئًا. أومأ برأسه وسار باتجاههما.
لم تقل يوزورو شيئًا لكنها صدمت أيضًا.
أرسل يوكي رسالة [سأكون هناك في غضون 15 دقيقة ، وأحضر لك أيضًا بعض الهدايا التذكارية من دبي].
نظروا إلى كل من شوكو والشاب الذي كان يتحدث مع بعضهما بسعادة حتى قالت له شوكو شيئًا. أومأ برأسه وسار باتجاههما.
—
كانت يوزورو وإيشيدا متوترين عندما رأيا كل من شوكو والشباب يسيران تجاههما. لم يعرفوا ماذا يفعلون ، “هل هو حقا حبيبها؟”
بعد الحوادث خلال وقت المدرسة الابتدائية ، تم إلقاء اللوم على إشيدا لكونه الشخص الوحيد الذي كان يؤذي شوكو. الآن ، كانت حياته بائسة وأصبح وحيد. ربما كان لقاءه مع شوكو هو الذي غيره.
قدمته شوكو بسعادة إليهم ، “اسمه هو يوكي ، إنه صديقي”. ما زالت لا تستطيع التحدث بوضوح ولكنها تحسنت بالفعل من الماضي.
ابتسم لهم يوكي: “مرحبًا ، اسمي يوكي ، أنا صديقها”.
ابتسم لهم يوكي: “مرحبًا ، اسمي يوكي ، أنا صديقها”.
بدى إشيدا متوترا للغاية وسألها مرة أخرى ، “إ-إيتو ، من أنت؟”
أدهش إيشيدا ويوزورو أفواههما وأصبحا غاضبين في نفس الوقت ، “أنت تتدرب علينا !!!”
نظروا إلى كل من شوكو والشاب الذي كان يتحدث مع بعضهما بسعادة حتى قالت له شوكو شيئًا. أومأ برأسه وسار باتجاههما.
(يقصدان انه ليس حبيبها بل مجرد صديقها)
اعتقد أن الثلاثة منهم سيصبحون أصدقاء ، بعد كل شيء ، كان يعلم أن شوكو تفتقر إلى الأصدقاء من حولها.
°°°°°°°°°°°°°°
“لقد قابلها؟” هز يوكي رأسه.
Imo zido
نظر يوكي إلى الشاب ، وكان يعرف أن اسمه شويا إشيدا.
بعد الحوادث خلال وقت المدرسة الابتدائية ، تم إلقاء اللوم على إشيدا لكونه الشخص الوحيد الذي كان يؤذي شوكو. الآن ، كانت حياته بائسة وأصبح وحيد. ربما كان لقاءه مع شوكو هو الذي غيره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
