التعاون
عاد يوكي إلى شقته. رأى أوتاها تكتب روايتها
“إريري ، هل ما زلت ترسمين هنتاي مانغا؟” سأل يوكي.
قال يوكي بجدية: “نعم ، أعني أن اللعبة على وشك الانتهاء ، أحتاج إلى بعض المال حتى أتمكن من شراء منزل لأتزوجك”.
“أوه ، أوتاها!” طار نحوها وعانق جسدها.
شخرت أوتاها لكنها خجلت عندما سمعت عن الزواج.
ذهلت أوتاها ونظرت إليه ، “ما الأمر؟” كانت تداعب ظهره وتبدو قلقة.
“توقف! توقف! أنا لا أتحدث عن ذلك ، أتحدث إذا كنت تريد التعاون معي ورسم مانغا؟” سأل يوكي.
كان يوكي يتعرق عندما رأى تعبيرها. لم يخطر بباله أن إريري ستصبح هكذا.
أحب يوكي هذه الفتاة حقًا وقبل شفتيها. كانت أوتاها مندهشة ولكنها مقبولة ، لم تهتم بهذا النوع من التفاعل الحميم.
كانوا يقبّلون بعضهم البعض وجعلوا كل من إريري و تسوباسا مصدومين.
“إريري ، هل ما زلت ترسمين هنتاي مانغا؟” سأل يوكي.
استمروا في تقبيل بعضهم البعض حتى شعروا بالرضا.
“نعم ، نحن نتواعد ، ما هو الخطأ؟” سأل يوكي.
قال يوكي “أحبك”.
“التقيت بسرقة بنك و كدنا أن نقتل بقنبلة” ، شعر يوكي بصداع يتذكر ما كان يحدث اليوم. تم تدمير ذاكرته مع أياكو من قبل سرقة بنك وكونان.
“لا شيء! سأبدأ العمل مرة أخرى!” أخذت تسوباسا قلمها وبدأت في الرسم مرة أخرى.
قال أوتاها “أنا أحبك أيضا”.
“أوه ، اهدأ ، إنها مجرد قبلة” ، نظرت أوتاها إلى كل من تسوباسا وإيريري كما لو كانا أطفالًا.
فتحت إريري وتسوباسا أفواههم .
“أوه ، أوتاها!” طار نحوها وعانق جسدها.
“م-ما-ماذا تفعلون !!!!” صرخت إريري.
“إنه حريم؟” سألت تسوباسا.
كانت أوتاها غاضبًا وبدأوا في قتال بعضهم البعض.
“يو-يوكي !!” نظرت إليهم تسوباسا بالكفر.
“أوه ، اهدأ ، إنها مجرد قبلة” ، نظرت أوتاها إلى كل من تسوباسا وإيريري كما لو كانا أطفالًا.
” أوتاهااااااااااااا !!” كانت إيريري غاضبة وحركت شعرها. هاجمت أوتاها مع شعرها القصير وألحقت الضرر -0 كل ثانية.
ذهلت إيريري ونظرت إليه بتعبير محرج ، “ما الأمر ، هل هناك شيء خاطئ إذا رسمت مانغا هنتاي؟” أظهرت له أسنان النمر.
كانت أوتاها غاضبًا وبدأوا في قتال بعضهم البعض.
“هل تريدين رسم مانغا إيتشي؟” نظرت إليها أوتاها بغرابة.
هز يوكي رأسه ولاحظ تسوباسا التي كانت تنظر إليه ، “ما الخطأ؟”
” هل تتواعدان؟” سألت تسوباسا.
“نعم ، نحن نتواعد ، ما هو الخطأ؟” سأل يوكي.
“لا شيء! سأبدأ العمل مرة أخرى!” أخذت تسوباسا قلمها وبدأت في الرسم مرة أخرى.
—
نظر إليها يوكي بغرابة لكنه هز رأسه.
” هل تتواعدان؟” سألت تسوباسا.
“أوه ، اهدأ ، إنها مجرد قبلة” ، نظرت أوتاها إلى كل من تسوباسا وإيريري كما لو كانا أطفالًا.
—
“نعم ، نحن نتواعد ، ما هو الخطأ؟” سأل يوكي.
كان الجميع يعبس ولكن تذكروا من كان يتحدث عنه ، “هل تقصد الصبي من قبل عندما كنا نأكل السوشي؟” قالت أوتاها.
كانت أوتاها وإريري تتقاتلان لبعض الوقت وتوقفا. كانوا متعبين بعد قتال بعضهم البعض ، وكانت علاقتهم مثل الكلب والقط. كانوا يتقاتلون في كل مرة يجتمعون فيها.
“توقف! توقف! أنا لا أتحدث عن ذلك ، أتحدث إذا كنت تريد التعاون معي ورسم مانغا؟” سأل يوكي.
اخذت أوتاها نفسا عميقا وحاولت تهدئة نفسها ، سألت يوكي “إذن؟ ماذا يحدث؟”
<<<مديا هاشيبي لا يشبه معظم الرجال الذين يشتهون بعد الفتيات الرائعات. هذا يشوه الانحراف بعد الأجزاء المنفصلة بدلاً منها. عندما ينتقل إلى طوكيو للالتحاق بالمدرسة ، يجد نفسه يعيش في صالة نوم مشتركة مع خمس فتيات ، تمتلك كل واحدة من السمات الجسدية المثالية التي يرغب فيها: عيون زرقاء تشبه القطط ، ثديين مدربين بالرصاص ، صوت دالت عميق ، مستقيم أرجل “anime-esque” ، أو خصر على شكل فخار ياباني رفيع. كيف يستطيع الحفاظ على ذكائه عندما يحيط بهؤلاء النساء؟>>>
ذهلت إيريري ونظرت إليه بتعبير محرج ، “ما الأمر ، هل هناك شيء خاطئ إذا رسمت مانغا هنتاي؟” أظهرت له أسنان النمر.
توقف يوكي عن عمله وقال ، “تنهد ، التقيت بهذا الطفل مرة أخرى.” هز رأسه وأصيب بصداع.
كان الجميع يعبس ولكن تذكروا من كان يتحدث عنه ، “هل تقصد الصبي من قبل عندما كنا نأكل السوشي؟” قالت أوتاها.
عاد يوكي إلى شقته. رأى أوتاها تكتب روايتها
أومأ يوكي برأسه: “نعم ، التقيت به في البنك في وقت سابق.”
“أوه ، اهدأ ، إنها مجرد قبلة” ، نظرت أوتاها إلى كل من تسوباسا وإيريري كما لو كانا أطفالًا.
“ماذا يحدث؟” سأل إريري.
“يوووكي! لماذا لا تريد العمل معي؟” سألته تسوباسا.
“لا شيء! سأبدأ العمل مرة أخرى!” أخذت تسوباسا قلمها وبدأت في الرسم مرة أخرى.
“التقيت بسرقة بنك و كدنا أن نقتل بقنبلة” ، شعر يوكي بصداع يتذكر ما كان يحدث اليوم. تم تدمير ذاكرته مع أياكو من قبل سرقة بنك وكونان.
“وهذه هي القصة!” قال يوكي ونظر إلى أوتاها و تسوباسا التين كان لديهم تعبير غريب على وجوههم.
“ماذا!!” ذهلت أوتاها وإريري وتسوباسا عندما سمعوه يقترب من الموت بقنبلة.
“التقيت بسرقة بنك و كدنا أن نقتل بقنبلة” ، شعر يوكي بصداع يتذكر ما كان يحدث اليوم. تم تدمير ذاكرته مع أياكو من قبل سرقة بنك وكونان.
“تعاون سعيد!” كانت إريري سعيدة للغاية وعانقته
“هل أنت بخير؟” وقفت أوتاها على عجل وفحصت جسده.
” هل تتواعدان؟” سألت تسوباسا.
حذرهم يوكي: “أنا بخير ، لكن دع هذا يكون تحذيرًا للجميع ، إذا قابلت صبيًا صغيرًا يرتدي نظارات وربطة عنق حمراء ، عليك أن تركض في أقرب وقت ممكن ، ولا تتورط معه أبدًا”.
“هل تريدين رسم مانغا إيتشي؟” نظرت إليها أوتاها بغرابة.
—
أومأوا إليه برغم أنهم كانوا فضوليين للغاية بشأن الصبي.
قال أوتاها “أنا أحبك أيضا”.
(تذكروا هذا في هذه الرواية الكل سيحذر من كونان على انه جالب نحس ????)
استمروا في تقبيل بعضهم البعض حتى شعروا بالرضا.
“إريري ، هل ما زلت ترسمين هنتاي مانغا؟” سأل يوكي.
—
أومأ يوكي برأسه: “نعم ، التقيت به في البنك في وقت سابق.”
عندما كانوا يعملون على لعبته ، سأل يوكي إيريري.
أومأ يوكي برأسه: “نعم ، التقيت به في البنك في وقت سابق.”
قال أوتاها “أنا أحبك أيضا”.
“إريري ، هل ما زلت ترسمين هنتاي مانغا؟” سأل يوكي.
—
أحب يوكي هذه الفتاة حقًا وقبل شفتيها. كانت أوتاها مندهشة ولكنها مقبولة ، لم تهتم بهذا النوع من التفاعل الحميم.
كان يوكي يتعرق عندما رأى تعبيرها. لم يخطر بباله أن إريري ستصبح هكذا.
ذهلت إيريري ونظرت إليه بتعبير محرج ، “ما الأمر ، هل هناك شيء خاطئ إذا رسمت مانغا هنتاي؟” أظهرت له أسنان النمر.
ضحت عليها أوتاها و اصيبت تسوباسا بالحرج.
كانت أوتاها وإريري تتقاتلان لبعض الوقت وتوقفا. كانوا متعبين بعد قتال بعضهم البعض ، وكانت علاقتهم مثل الكلب والقط. كانوا يتقاتلون في كل مرة يجتمعون فيها.
” أوتاهااااااا !!” طارت إريري إليها وأرادت قتالها مرة أخرى لكن يوكي أوقفها.
شخرت أوتاها لكنها خجلت عندما سمعت عن الزواج.
“توقف! توقف! أنا لا أتحدث عن ذلك ، أتحدث إذا كنت تريد التعاون معي ورسم مانغا؟” سأل يوكي.
فتحت إريري وتسوباسا أفواههم .
“أنت؟ هل تتعاون معك؟” الجميع فوجئ.
“يوووكي! لماذا لا تريد العمل معي؟” سألته تسوباسا.
°°°°°°°°°°°°°°°°°
“حسنًا ، هذه مانغا إيتشي ، إذا كنت ترغب في العمل معي ، فلا بأس ولكن ماذا عن المانغا الخاصة بك؟” تسوباسا ، التي سمعت عن مانغا الكبار ، كان تحمر خجلاً في الرد.
“لا بأس! أريد أن أعمل معك أيضًا!” قالت تسوباسا بالنار في عينيها.
“هل تريدين رسم مانغا إيتشي؟” نظرت إليها أوتاها بغرابة.
“حسنًا ، هذه مانغا إيتشي ، إذا كنت ترغب في العمل معي ، فلا بأس ولكن ماذا عن المانغا الخاصة بك؟” تسوباسا ، التي سمعت عن مانغا الكبار ، كان تحمر خجلاً في الرد.
قال يوكي بجدية: “نعم ، أعني أن اللعبة على وشك الانتهاء ، أحتاج إلى بعض المال حتى أتمكن من شراء منزل لأتزوجك”.
°°°°°°°°°°°°°°°°°
” هل تتواعدان؟” سألت تسوباسا.
شخرت أوتاها لكنها خجلت عندما سمعت عن الزواج.
حذرهم يوكي: “أنا بخير ، لكن دع هذا يكون تحذيرًا للجميع ، إذا قابلت صبيًا صغيرًا يرتدي نظارات وربطة عنق حمراء ، عليك أن تركض في أقرب وقت ممكن ، ولا تتورط معه أبدًا”.
“دعني أرى القصة أولاً!” قالت إريري وهي تعبر ذراعيها. كانت سيئة في القصة وفي الواقع ، كانت سعيدة عندما طلب منها يوكي العمل معًا لصنع مانغا. إلى جانب رسم مانغا إتشي كانت نقطة قوتها.
“نعم ، هذه هي القصة ، ما رأيك يا إريري؟”سأل يوكي.
أومأ يوكي برأسه: “لا تقلقي… القصة جيدة بالتأكيد” ، ثم بدأ يروي قصته بينما كان الجميع يستمعون إليه ، “عنوان هذه القصة هو” ملصقة الحب “.”
قال أوتاها “أنا أحبك أيضا”.
—
“يوووكي! لماذا لا تريد العمل معي؟” سألته تسوباسا.
<<<مديا هاشيبي لا يشبه معظم الرجال الذين يشتهون بعد الفتيات الرائعات. هذا يشوه الانحراف بعد الأجزاء المنفصلة بدلاً منها. عندما ينتقل إلى طوكيو للالتحاق بالمدرسة ، يجد نفسه يعيش في صالة نوم مشتركة مع خمس فتيات ، تمتلك كل واحدة من السمات الجسدية المثالية التي يرغب فيها: عيون زرقاء تشبه القطط ، ثديين مدربين بالرصاص ، صوت دالت عميق ، مستقيم أرجل “anime-esque” ، أو خصر على شكل فخار ياباني رفيع. كيف يستطيع الحفاظ على ذكائه عندما يحيط بهؤلاء النساء؟>>>
“وهذه هي القصة!” قال يوكي ونظر إلى أوتاها و تسوباسا التين كان لديهم تعبير غريب على وجوههم.
—
قال أوتاها “أنا أحبك أيضا”.
قال يوكي “أحبك”.
“وهذه هي القصة!” قال يوكي ونظر إلى أوتاها و تسوباسا التين كان لديهم تعبير غريب على وجوههم.
“إذن؟ هذه قصة صنم؟” سألت أوتاها.
قال يوكي “أحبك”.
“إنه حريم؟” سألت تسوباسا.
“نعم ، هذه هي القصة ، ما رأيك يا إريري؟”سأل يوكي.
“هذا رائع! دعني أرسمها لك! قصة مدرسة حريم مع الكثير من مشاهد إتشي! هذا يجعلني حقاً مشغولاً! دعني أرسمها بالتأكيد لك !!” نهضت إريري وأمسكت كلتا يديه.
كان يوكي يتعرق عندما رأى تعبيرها. لم يخطر بباله أن إريري ستصبح هكذا.
“هل تريدين رسم مانغا إيتشي؟” نظرت إليها أوتاها بغرابة.
سعل يوكي قليلاً وقال “تعاون جيد ، سعيد!”
حذرهم يوكي: “أنا بخير ، لكن دع هذا يكون تحذيرًا للجميع ، إذا قابلت صبيًا صغيرًا يرتدي نظارات وربطة عنق حمراء ، عليك أن تركض في أقرب وقت ممكن ، ولا تتورط معه أبدًا”.
“تعاون سعيد!” كانت إريري سعيدة للغاية وعانقته
—
°°°°°°°°°°°°°°°°°
Imo zido
كان الجميع يعبس ولكن تذكروا من كان يتحدث عنه ، “هل تقصد الصبي من قبل عندما كنا نأكل السوشي؟” قالت أوتاها.
—
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
