الفصل 1342
[تدخل إله القتال تشيو!]
الفصل 1342
كان طول جسد الشيطان العظيم السابع عشر يقترب من 10 أمتار. كان مثل كهف عميق. في اللحظة التي دخلت فيها ، لن تتمكن من الهروب. بدا مشهد جريد و هو يقفز عليه حماقة.
[زادت فاعلية عنوان: ‘الموت في طلقة واحدة’! سيزداد الضرر الحرج بنسبة 10٪ إضافية!]
– التقدم وحده؟ أليس هذا غير معقول جدا؟
– لماذا لا ينتظر التعزيزات؟
[ بدأ أتباع إله القتال المنتشرين في جميع أنحاء العالم في عبور البحر الأحمر!]
الإثبات كان من حق الضعيف وقيل إن عبء الإثبات هو أنه واجب المنافس. ومع ذلك ، كان جريد بالفعل الأفضل ولم يعد بحاجة إلى إثبات أي شيء.
ابتهج المشاهدون.
“مهلا! جريد! انتظر وصول الجيش! فقط انتظر!”
بعد ذلك ، ظهر جريد مرة أخرى فوق رأس بوتيس و نزل كتنين. كان جبين بوتيس مفلطح من الضربة و عيناه ملتويتان من جانب إلى آخر. أغلق فمه المفتوح على مصراعيه بإحكام و اخترق لسانه الطويل أنيابه.
كان كلا من المشاهدين و اللاعبين في الملعب غير راضين عن تصرفات جريد. إذا كان جريد غير قادر على القتال ، أو إذا مات ، فمن الواضح أن المزيد من الضرر سوف يترتب على ذلك. لم يستطع الناس معرفة سبب وجوده في تيتان في هذا الوقت ، لكن على أي حال ، أرادوا الاعتماد على جريد. لذلك ، أرادوا أن يضع جريد سلامته أولاً حتى وصول التعزيزات. لا أحد يريد أن يرى جريد ، بمفرده ، في حالة خطر ضد شيطان عظيم. حدث ذلك عندما تعمق ارتباك الناس و قلقهم.
[“أنا إله القتال الحقيقي”. صرخة زيراتول الفارغة تصدى في السماء.]
– لا بأس بعد حجب ذلك؟
مثل تنين ، صعد جريد و اخترق جسد بوتيس العملاق. التقطت الكاميرات عينيه الباردتين وهو يتسلق ظهر بوتيس. قتل – رقصة السيف الشهيرة ، لا ، يمكن أن تسمى الآن تقنية السيف – تم استخدامها لثقب صدر بوتيس.
بعد ذلك ، ظهر جريد مرة أخرى فوق رأس بوتيس و نزل كتنين. كان جبين بوتيس مفلطح من الضربة و عيناه ملتويتان من جانب إلى آخر. أغلق فمه المفتوح على مصراعيه بإحكام و اخترق لسانه الطويل أنيابه.
“كويريك!”
“دوران”.
بعد ذلك ، ظهر ترس في يد جريد اليسرى. تم منع هجوم بوتيس القوي الذي تم صنعه على شكل X بواسطة الترس.
كان جريد يحاول ربط هجوم آخر عندما اصطدم ذيل بوتيس بجانبه. بدا جريد غير قادر على تجنبها بسبب ** يانيوداو في يدي بوتيس الذي كان جسمه ملتويًا بينما تحركت يانيوداو في مسارات مختلفة.
**
لم يكن بوتيس يستخدم الأسلحة المزدوجة من أجل لا شيء. في المقام الأول ، قام بأرجحة قطع أفقي بيده اليسرى و قطع عمودي بيده اليمنى. كانت تلك التي ردها جريد هي القطع الأفقي المرئي. كان القطع العمودي الذي طار من زاوية غير متوقعة. من منظور جريد ، كان هجومًا مفاجئًا بدون فرق زمني.
“……!”
『خطر…』
نزلت قشعريرة على ظهور أولئك الذين يشاهدون.
ابتهج المشاهدون.
نقر!
“يجرؤ هذا اللقيط ذو رأس الثعبان على مهاجمة هذا المكان!”
بعد ذلك ، ظهر ترس في يد جريد اليسرى. تم منع هجوم بوتيس القوي الذي تم صنعه على شكل X بواسطة الترس.
[“أنا إله القتال الحقيقي”. صرخة زيراتول الفارغة تصدى في السماء.]
[……!!]
– لا بأس بعد حجب ذلك؟
كان الأشخاص الذين استخدموا التروس يدركون ذلك جيدًا – لم يكن الترس فائق. كان هناك حد لمقدار الضرر الذي يمكن أن يمتصه الترس. على وجه الخصوص ، كان لهجمات السمات السامة الآثار الجانبية المتمثلة في تآكل الدروع ، لذلك لم يتم تطبيق دفاعها بشكل كامل. خاصة إذا تم أخذ هجوم الشيطان العظيم من الأمام. فلن يكون من غير المعتاد أن يتضرر الترس بضربة واحدة. هذا هو السبب في أنه كان من المثير للصدمة أن يكون ترس جريد على ما يرام بدون خدش واحد.
ومضت عيون بوتيس الطويلة. “كويريك. سمعت شائعات بأن مارشوزياس مات منذ وقت ليس ببعيد. هل فعلتها؟”
“إنها حقًا لعبة.”
كان كلا من المشاهدين و اللاعبين في الملعب غير راضين عن تصرفات جريد. إذا كان جريد غير قادر على القتال ، أو إذا مات ، فمن الواضح أن المزيد من الضرر سوف يترتب على ذلك. لم يستطع الناس معرفة سبب وجوده في تيتان في هذا الوقت ، لكن على أي حال ، أرادوا الاعتماد على جريد. لذلك ، أرادوا أن يضع جريد سلامته أولاً حتى وصول التعزيزات. لا أحد يريد أن يرى جريد ، بمفرده ، في حالة خطر ضد شيطان عظيم. حدث ذلك عندما تعمق ارتباك الناس و قلقهم.
“هل تريد الانتقام؟”
مثل تنين ، صعد جريد و اخترق جسد بوتيس العملاق. التقطت الكاميرات عينيه الباردتين وهو يتسلق ظهر بوتيس. قتل – رقصة السيف الشهيرة ، لا ، يمكن أن تسمى الآن تقنية السيف – تم استخدامها لثقب صدر بوتيس.
“شوي شوي! يا لها من نكتة بشرية مضحكة”.
“هذا النوع من المهارات المتنوعة…”
الترس المتحجر – كان الترس الذي أسقطه الشيطان العظيم التاسع والعشرون ، مارشوزياس. كان لديه فرصة كبيرة لتحجير الهدف أمامه. ومع ذلك ، كان من المستحيل على شيطان عظيم أن يعاني من حالات غير طبيعية مثل التحجر.
في الحفرة العميقة التي أنشأها جريد باستخدام إله الأرض ، تم قصف بوتيس بأسلحة مختلفة و سحر و نار. سمح فعل بوتيس السابق لاستعادة سمه للجيش الإمبراطوري بالانضمام أخيرًا إلى ساحة المعركة و شنوا هجوم كماشة.
حدق بوتيس في الدرع المتحجر واستمر في أرجحة يانيوداو بكلتا يديه. اكتسبت خطوط يانيوداو المستمرة تسارعًا في كل مرة يلتوي فيها جسده. أخيرًا ، أصبحت سريعة جدًا بحيث لا يمكن متابعتها بالعين المجردة. شعر المشاهدون و كأنهم ألعاب نارية. كان ذلك لأنهم رأوا الشرر في كل مرة يصطدم فيها اليانيوداو و الترس.
[إله القتال زيراتول مستاء جدًا!]
‘لا يمكنني الاستمرار في القتال هكذا.’
هل كان هناك المزيد من البشر الأغبياء الذين تجرأوا على العبث معه؟ ما مدى سخافة هذا؟ رفع بوتيس عينيه للتحديق في السماء. في السماء فوقه ، كانت مئات أو آلاف من عتاد القتال تومض بحدة و توجه نحوه.
“… موجة القتل القمة.”
أنها جريد الاستكشاف وتراجع. كان ذلك لأن سرعة هجوم بوتيس اكتسبت تسارعًا مع كل ضربة مرتبطة. أصبح سريعًا لدرجة أن تعاليه استمر في التفعيل. تسبب عالم التعالي حيث أصبح على علم بجميع الهجمات في انخفاض حاد في قدرته على التحمل ، لذلك كان من الجيد حفظها قدر الإمكان.
“إنه أمر تافه. كويريك. أنت تهرب بالفعل؟”
كان جريد يحاول ربط هجوم آخر عندما اصطدم ذيل بوتيس بجانبه. بدا جريد غير قادر على تجنبها بسبب ** يانيوداو في يدي بوتيس الذي كان جسمه ملتويًا بينما تحركت يانيوداو في مسارات مختلفة.
سخر بوتوس من جريد بلسانه المنقسم إلى نصفين ، لكنه كان عديم الفائدة. كان جريد على دراية بالسخرية والاتهامات الموجهة إليه. الطريقة الوحيدة لاستفزازه هي لمس الناس من حوله. ومع ذلك ، التقى بوتيس بجريد للمرة الأولى اليوم ولم يكن يعرف ذلك.
“كويريك!”
[عنوان ‘الموت في طلقة واحدة!’ سيتم تغييره إلى ‘شخص قابل إله القتال’.]
“أيدي الإله.”
[تدخل إله القتال تشيو!]
ارتفعت 10 أيادي من الذهب الأسود حول جريد. في نفس الوقت ، فتحوا أصابعهم و أشاروا إلى بوتيس.
“الصاروخ السحري”.
“أيدي الإله.”
ومضت عيون بوتيس الطويلة. “كويريك. سمعت شائعات بأن مارشوزياس مات منذ وقت ليس ببعيد. هل فعلتها؟”
انطلقت العشرات من الومضات البيضاء و رسمت شبكة عنكبوت. تجنب بوتيس الوميض بأقرب مسار و دافع بضرب الومضات التي تلت ذلك باليانيوداو. و مع ذلك ، فقد سمح في النهاية ببعض الهجمات.
“يجرؤ هذا اللقيط ذو رأس الثعبان على مهاجمة هذا المكان!”
[تدخل إله القتال تشيو!]
أظهر بوتيس العصبي رد فعل مذهول.
“هذا النوع من المهارات المتنوعة…”
الضرر الذي أصاب الصاروخ السحري كان متناسبًا مع ذكاء جريد وكان بالآلاف فقط. لم يكن حتى تهديدًا صغيرًا لبوتيس الذي كانت لديه قيمة صحة تبلغ مليارين. لم يكن الأمر أن جريد لم يكن يعرف هذا. منذ البداية ، كان هدفه تشتيت انتباه بوتيس.
[“أنا إله القتال الحقيقي”. صرخة زيراتول الفارغة تصدى في السماء.]
مثل تنين ، صعد جريد و اخترق جسد بوتيس العملاق. التقطت الكاميرات عينيه الباردتين وهو يتسلق ظهر بوتيس. قتل – رقصة السيف الشهيرة ، لا ، يمكن أن تسمى الآن تقنية السيف – تم استخدامها لثقب صدر بوتيس.
“……!”
“اطلب الوقوف معي.”
كان بوتيس مرتبكًا عندما اختفى الإنسان من مجال نظره أثناء تعامله مع الصاروخ السحري. ثم قام بأرجحة اليانيوداو بشكل انعكاسي عندما شعر بوجود الإنسان في مكان قريب. طعم – طائر سحري يحتوي على القوة السحرية لجريد تم قطعه بواسطة يانيوداو و تناثر كالضوء.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
“انه مزعج. سأتوقف عن اللعب وأقتلك. كويريك.”
التوى جسد بوتيس في اتجاه أرجحت اليانيوداو. في مجال رؤيته ذو الـ 180 درجة ، تمكن من التقاط صورة لجريد.
“التنين الهابط…”
“كويريك! كنت أعرف!” كانت سخرية واضحة. كان فم بوتيس ملتفًا كما لو أن حيل البشر كانت تافهة وكان يانيوداو يلوي جسمه في اتجاهه بينما يضرب باليانيوداو في نفس الوقت.
ترجمة : Don Kol
“دوران”.
بدا مسار يانيوداو و كأنه سيقطع رقبة جريد ، لكنه بدلاً من ذلك انحني و قطع صدر بوتيس. امتلأت عيون بوتيس بالصدمة و الذهول عندما أخرج اليانيوداو من حراشفه. بعد ذلك ، قطع شيء ما في عظمة الترقوة و الصدر.
“……!!”
“كويريك!”
“إنه أمر تافه. كويريك. أنت تهرب بالفعل؟”
لم يكن بوتيس يستخدم الأسلحة المزدوجة من أجل لا شيء. في المقام الأول ، قام بأرجحة قطع أفقي بيده اليسرى و قطع عمودي بيده اليمنى. كانت تلك التي ردها جريد هي القطع الأفقي المرئي. كان القطع العمودي الذي طار من زاوية غير متوقعة. من منظور جريد ، كان هجومًا مفاجئًا بدون فرق زمني.
سخر بوتوس من جريد بلسانه المنقسم إلى نصفين ، لكنه كان عديم الفائدة. كان جريد على دراية بالسخرية والاتهامات الموجهة إليه. الطريقة الوحيدة لاستفزازه هي لمس الناس من حوله. ومع ذلك ، التقى بوتيس بجريد للمرة الأولى اليوم ولم يكن يعرف ذلك.
ترنح.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
انخفض مقياس صحة جريد بشكل حاد و بدأ في السقوط على الأرض بلا حول ولا قوة. لم يلاحقه بوتيس. بقي في الهواء و فتح فمه.
ارتفعت 10 أيادي من الذهب الأسود حول جريد. في نفس الوقت ، فتحوا أصابعهم و أشاروا إلى بوتيس.
“كويريك. موت.”
“دوران”.
تم تكثيف القوة السحرية السوداء بين أسنانه الحادة – لقد كانت موجة هائلة من القوة السحرية التي غيرت الطقس ، وفي اللحظة التي تم إطلاقها ، تحول جريد إلى رماد رمادي.
الضرر الذي أصاب الصاروخ السحري كان متناسبًا مع ذكاء جريد وكان بالآلاف فقط. لم يكن حتى تهديدًا صغيرًا لبوتيس الذي كانت لديه قيمة صحة تبلغ مليارين. لم يكن الأمر أن جريد لم يكن يعرف هذا. منذ البداية ، كان هدفه تشتيت انتباه بوتيس.
لماذا لا يستطيع الشيطان العظيم أن يقاوم الذهول الذي يستطيع حتى زعيم المجال مقاومتها؟ كان المعلقون ذوو العيون الواسعة من مختلف شركات البث يعبرون عن شكوكهم عندما ضربة ضربة جريد بوتيس. ومع ذلك ، لم يكن ذلك كافيًا لانتزاع النصر. كانت قدرة بوتيس من حيث الصحة و الدفاع و التعافي ممتازة لدرجة أنه بدا أن على جريد القتال لفترة طويلة. على الأقل ، إذا كان الشخص الذي يتعامل مع بوتيس هو جريد وحده.
شعر المعلقون والمشاهدون وكل من في المشهد بذلك.
‘على أي حال ، سأبقى هادئًا منذ أن استفدت’.
“التنين الهابط…”
بعد ذلك ، ظهر جريد مرة أخرى فوق رأس بوتيس و نزل كتنين. كان جبين بوتيس مفلطح من الضربة و عيناه ملتويتان من جانب إلى آخر. أغلق فمه المفتوح على مصراعيه بإحكام و اخترق لسانه الطويل أنيابه.
لا ، لم يكن السحر. كان هذا أشبه بالقوة. في الواقع كان للإنسان قوة…؟ شعر بوتيس بقوة غير عادية واتخذ موقفًا دفاعيًا بشكل انعكاسي. سقطت أمطار معدات القتال مثل العاصفة ، ولم تستهدف سوى بوتيس.
لم تكن راشيل فقط. تم تضخيم سمة المقاومة لمورس في شكل الوحش ، ومع ذلك لم يستطع تحمل السم. لم يكن جريد مختلف كثيرًا لولا عمل خان النهائي و قذيفة السلحفاة السوداء. كان سيعاني كثيرًا من أضرار التسمم التي يوجهها بوتيس و كان سيشعر بالخوف من الموت. ومع ذلك ، فإن جريد كان لديه مناعة ضد عشرة آلاف سم. صلاة خان من أجل سلامة جريد كانت تحمي جريد.
“أوكاكاكاكا!”
[……!!]
هل تضررت أعضائه الصوتية من الصدمة؟ انحنى جسد بوتيس مثل الزنبرك وأطلق صرخة غريبة وهو يغرق على الأرض أسرع بكثير مما سقط عليه جريد من قبل. تبعته أيدي الإله و طعنته بكل أنواع الأسلحة.
“……”
لم تكن راشيل فقط. تم تضخيم سمة المقاومة لمورس في شكل الوحش ، ومع ذلك لم يستطع تحمل السم. لم يكن جريد مختلف كثيرًا لولا عمل خان النهائي و قذيفة السلحفاة السوداء. كان سيعاني كثيرًا من أضرار التسمم التي يوجهها بوتيس و كان سيشعر بالخوف من الموت. ومع ذلك ، فإن جريد كان لديه مناعة ضد عشرة آلاف سم. صلاة خان من أجل سلامة جريد كانت تحمي جريد.
“… موجة القتل القمة.”
رقصة سيف جريد لم تنته بعد. تدحرجت عيون بوتيس و أصبحت بيضاء. لم يستطع تحمل صدمة تعرض جسده لموجة الجروح والطعنات ، وفقد عقله مؤقتًا. المهارات والألقاب والفئة والرونيات والعناصر – تسببت هذه التركيبة المثالية في اندفاع الإنتاج الذي خلق تاريخًا جديدًا.
نقر!
[تلقى الهدف 153،277،505 ضرر.]
[الهدف الذي تعرض للضرر الكبير دفعة واحدة غير قادر على الحفاظ على عقله!]
شعر المعلقون والمشاهدون وكل من في المشهد بذلك.
[لقد جددت أعلى سجل ضرر في طلقة واحدة!]
[زادت فاعلية عنوان: ‘الموت في طلقة واحدة’! سيزداد الضرر الحرج بنسبة 10٪ إضافية!]
دمر التأمل السحري لجريد سحر الطيران خاصته.
[أنت تقوم بإنشاء إنجازات ضرر لا مثيل لها. زادت حماية زيراتول من قوة الهجوم و الدفاع و قوة الاختراق بشكل طفيف.]
[……!!]
قام بوتيس على الفور بتجديد عينه المثقوبة و أخذ نفسا عميقا. فجأة ، بدأ بوتيس يمتص السم الذي انتشر عبر تيتان.
[تدخل إله القتال تشيو!]
[ستتم إزالة حماية زيراتول بسبب تدخل تشيو!]
“إنه أمر تافه. كويريك. أنت تهرب بالفعل؟”
[عنوان ‘الموت في طلقة واحدة!’ سيتم تغييره إلى ‘شخص قابل إله القتال’.]
“……”
[أدى تأثير ‘شخص قابل إله القتال” إلى زيادة الضرر الحرج بنسبة 200٪. بمجرد تنشيط تأثير العنوان ، هناك احتمال طبيعي لتفعيل ‘فن القتال المطلق’.]
[فن القتال المطلق]
“؟”
“كويريك! كنت أعرف!” كانت سخرية واضحة. كان فم بوتيس ملتفًا كما لو أن حيل البشر كانت تافهة وكان يانيوداو يلوي جسمه في اتجاهه بينما يضرب باليانيوداو في نفس الوقت.
[سلبية
شق رمح راشيل إحدى عيني بوتيس. جعل سم بوتيس الذي انتشر عبر تيتان من الصعب على الجنود و اللاعبين التحرك ، لكنه لم يكن مفيدًا ضد الدوقات.
هناك فرصة طبيعية لإلحاق صدمة لا يمكن مقاومتها أو تبديدها على الهدف.
لا يميز هذا التأثير بين حالة الهدف أو العرق أو التصنيف.
لا يميز هذا التأثير بين حالة الهدف أو العرق أو التصنيف.
مدة الصعق هي ثانية واحدة على الأقل وثماني ثوانٍ كحد أقصى.]
[إله القتال زيراتول مستاء جدًا!]
“كويريك! كنت أعرف!” كانت سخرية واضحة. كان فم بوتيس ملتفًا كما لو أن حيل البشر كانت تافهة وكان يانيوداو يلوي جسمه في اتجاهه بينما يضرب باليانيوداو في نفس الوقت.
[“أنا إله القتال الحقيقي”. صرخة زيراتول الفارغة تصدى في السماء.]
ترنح.
لم تكن راشيل فقط. تم تضخيم سمة المقاومة لمورس في شكل الوحش ، ومع ذلك لم يستطع تحمل السم. لم يكن جريد مختلف كثيرًا لولا عمل خان النهائي و قذيفة السلحفاة السوداء. كان سيعاني كثيرًا من أضرار التسمم التي يوجهها بوتيس و كان سيشعر بالخوف من الموت. ومع ذلك ، فإن جريد كان لديه مناعة ضد عشرة آلاف سم. صلاة خان من أجل سلامة جريد كانت تحمي جريد.
[ بدأ أتباع إله القتال المنتشرين في جميع أنحاء العالم في عبور البحر الأحمر!]
سقط رمح حاد من السماء واصطدم بحراشف بوتيس.
أصبحت الحراشف التي غطت جسم بوتيس زرقاء بالكامل. سرعان ما أدى السم العنيف و البرد إلى تعفن المناطق المحيطة و تآكل جميع المواد.
“……”
صدمة لا يمكن مقاومتها أو رفعها – وهذا يعني أنه حتى لو كان الخصم من فئة أسطورية أو زعيم بعنوان بمقاومة حالة غير طبيعية ، فقد يصاب بالذهول في اللحظة التي يتم فيها إطلاق فن القتال المطلق. بالإضافة إلى ذلك ، لم يتمكنوا من إزالة الذهول باستخدام مهارات الاسترداد مثل شفاء.
[لقد جددت أعلى سجل ضرر في طلقة واحدة!]
“شوي شوي! يا لها من نكتة بشرية مضحكة”.
“إنها حقًا لعبة.”
**
في المستقبل ، سيكون جريد قادرًا على إذهال كائنات مثل الشياطين العظيمة والتنين. هذا جعله سعيدًا ولكنه خائف. كان ذلك بسبب استمرار ظهور المهارات التي لم تتأثر بمقاومات الحالة غير الطبيعية في المستقبل. لقد كانت حالة قد يتأثر فيها جريد نفسه.
‘لا يمكنني الاستمرار في القتال هكذا.’
‘على أي حال ، سأبقى هادئًا منذ أن استفدت’.
ترجمة : Don Kol
كانت ساتسفاي لعبة لا تعكس آراء المستخدمين. إذا احتج واستأنف بشأن المسألة المتعلقة بتجاهل مقاومة الحالة غير الطبيعية ، فسيحصل فقط على إجابة مثل ‘النظام رتبها لتحقيق التوازن. من فضلك فكر بإيجابية’. بعبارة أخرى ، لا معنى لإهدار المزيد من الطاقة العقلية. علاوة على ذلك ، كان جريد في وضع يسمح له بالاستفادة لذلك لم يرغب في التفكير بعمق.
“كويريك! كويريك!”
“قمة موجة القتل المترابط المتجاوز.”
أعلى مستوى للذهول جعل الهدف عاجزًا – كان كافياً ليكون مفتاح النصر. إذا استخدم الذهول أولاً ، فيمكنه الفوز حتى لو قاتل خصمًا بمواصفات أعلى منه. كانت النجوم تدور في دوائر فوق رأس الشيطان العظيم. بأي حال من الأحوال ، لقد ذهل حقًا؟
“كويريك!”
لماذا لا يستطيع الشيطان العظيم أن يقاوم الذهول الذي يستطيع حتى زعيم المجال مقاومتها؟ كان المعلقون ذوو العيون الواسعة من مختلف شركات البث يعبرون عن شكوكهم عندما ضربة ضربة جريد بوتيس. ومع ذلك ، لم يكن ذلك كافيًا لانتزاع النصر. كانت قدرة بوتيس من حيث الصحة و الدفاع و التعافي ممتازة لدرجة أنه بدا أن على جريد القتال لفترة طويلة. على الأقل ، إذا كان الشخص الذي يتعامل مع بوتيس هو جريد وحده.
“يجرؤ هذا اللقيط ذو رأس الثعبان على مهاجمة هذا المكان!”
لم تكن راشيل فقط. تم تضخيم سمة المقاومة لمورس في شكل الوحش ، ومع ذلك لم يستطع تحمل السم. لم يكن جريد مختلف كثيرًا لولا عمل خان النهائي و قذيفة السلحفاة السوداء. كان سيعاني كثيرًا من أضرار التسمم التي يوجهها بوتيس و كان سيشعر بالخوف من الموت. ومع ذلك ، فإن جريد كان لديه مناعة ضد عشرة آلاف سم. صلاة خان من أجل سلامة جريد كانت تحمي جريد.
قطعت مخالب مورس الحادة الشبيهة بالوحش في جروح بوتيس.
ترجمة : Don Kol
[لقد جددت أعلى سجل ضرر في طلقة واحدة!]
“لن تكون قادرًا على الموت بشكل مريح.”
“دوران”.
شق رمح راشيل إحدى عيني بوتيس. جعل سم بوتيس الذي انتشر عبر تيتان من الصعب على الجنود و اللاعبين التحرك ، لكنه لم يكن مفيدًا ضد الدوقات.
“كويريك! كويريك!”
قام بوتيس على الفور بتجديد عينه المثقوبة و أخذ نفسا عميقا. فجأة ، بدأ بوتيس يمتص السم الذي انتشر عبر تيتان.
هل كان هناك المزيد من البشر الأغبياء الذين تجرأوا على العبث معه؟ ما مدى سخافة هذا؟ رفع بوتيس عينيه للتحديق في السماء. في السماء فوقه ، كانت مئات أو آلاف من عتاد القتال تومض بحدة و توجه نحوه.
“انه مزعج. سأتوقف عن اللعب وأقتلك. كويريك.”
قام بوتيس على الفور بتجديد عينه المثقوبة و أخذ نفسا عميقا. فجأة ، بدأ بوتيس يمتص السم الذي انتشر عبر تيتان.
تم تكثيف القوة السحرية السوداء بين أسنانه الحادة – لقد كانت موجة هائلة من القوة السحرية التي غيرت الطقس ، وفي اللحظة التي تم إطلاقها ، تحول جريد إلى رماد رمادي.
أصبحت الحراشف التي غطت جسم بوتيس زرقاء بالكامل. سرعان ما أدى السم العنيف و البرد إلى تعفن المناطق المحيطة و تآكل جميع المواد.
“القرف……!”
أظهر بوتيس العصبي رد فعل مذهول.
قام بوتيس على الفور بتجديد عينه المثقوبة و أخذ نفسا عميقا. فجأة ، بدأ بوتيس يمتص السم الذي انتشر عبر تيتان.
لم تكن راشيل فقط. تم تضخيم سمة المقاومة لمورس في شكل الوحش ، ومع ذلك لم يستطع تحمل السم. لم يكن جريد مختلف كثيرًا لولا عمل خان النهائي و قذيفة السلحفاة السوداء. كان سيعاني كثيرًا من أضرار التسمم التي يوجهها بوتيس و كان سيشعر بالخوف من الموت. ومع ذلك ، فإن جريد كان لديه مناعة ضد عشرة آلاف سم. صلاة خان من أجل سلامة جريد كانت تحمي جريد.
“اطلب الوقوف معي.”
سقط رمح حاد من السماء واصطدم بحراشف بوتيس.
الترس المتحجر – كان الترس الذي أسقطه الشيطان العظيم التاسع والعشرون ، مارشوزياس. كان لديه فرصة كبيرة لتحجير الهدف أمامه. ومع ذلك ، كان من المستحيل على شيطان عظيم أن يعاني من حالات غير طبيعية مثل التحجر.
“كويريك! كنت أعرف!” كانت سخرية واضحة. كان فم بوتيس ملتفًا كما لو أن حيل البشر كانت تافهة وكان يانيوداو يلوي جسمه في اتجاهه بينما يضرب باليانيوداو في نفس الوقت.
“؟”
[تدخل إله القتال تشيو!]
هل تضررت أعضائه الصوتية من الصدمة؟ انحنى جسد بوتيس مثل الزنبرك وأطلق صرخة غريبة وهو يغرق على الأرض أسرع بكثير مما سقط عليه جريد من قبل. تبعته أيدي الإله و طعنته بكل أنواع الأسلحة.
هل كان هناك المزيد من البشر الأغبياء الذين تجرأوا على العبث معه؟ ما مدى سخافة هذا؟ رفع بوتيس عينيه للتحديق في السماء. في السماء فوقه ، كانت مئات أو آلاف من عتاد القتال تومض بحدة و توجه نحوه.
“أي نوع من السحر هذا؟”
سخر بوتوس من جريد بلسانه المنقسم إلى نصفين ، لكنه كان عديم الفائدة. كان جريد على دراية بالسخرية والاتهامات الموجهة إليه. الطريقة الوحيدة لاستفزازه هي لمس الناس من حوله. ومع ذلك ، التقى بوتيس بجريد للمرة الأولى اليوم ولم يكن يعرف ذلك.
لا ، لم يكن السحر. كان هذا أشبه بالقوة. في الواقع كان للإنسان قوة…؟ شعر بوتيس بقوة غير عادية واتخذ موقفًا دفاعيًا بشكل انعكاسي. سقطت أمطار معدات القتال مثل العاصفة ، ولم تستهدف سوى بوتيس.
حاول بوتيس منعهم من خلال مقاطعة اليانيوداو أمامه ، لكنه استمر هو و ذيله في الدفع للخلف شيئًا فشيئًا. صُدم من الأرض التي غرقت بعمق ، لكنه لم يكافح. استخدم سحر الطيران على الفور ، لكنه لم يستطع الطيران.
أصبحت الحراشف التي غطت جسم بوتيس زرقاء بالكامل. سرعان ما أدى السم العنيف و البرد إلى تعفن المناطق المحيطة و تآكل جميع المواد.
دمر التأمل السحري لجريد سحر الطيران خاصته.
حدق بوتيس في الدرع المتحجر واستمر في أرجحة يانيوداو بكلتا يديه. اكتسبت خطوط يانيوداو المستمرة تسارعًا في كل مرة يلتوي فيها جسده. أخيرًا ، أصبحت سريعة جدًا بحيث لا يمكن متابعتها بالعين المجردة. شعر المشاهدون و كأنهم ألعاب نارية. كان ذلك لأنهم رأوا الشرر في كل مرة يصطدم فيها اليانيوداو و الترس.
[إله القتال زيراتول مستاء جدًا!]
“……!”
مثل تنين ، صعد جريد و اخترق جسد بوتيس العملاق. التقطت الكاميرات عينيه الباردتين وهو يتسلق ظهر بوتيس. قتل – رقصة السيف الشهيرة ، لا ، يمكن أن تسمى الآن تقنية السيف – تم استخدامها لثقب صدر بوتيس.
لم تكن راشيل فقط. تم تضخيم سمة المقاومة لمورس في شكل الوحش ، ومع ذلك لم يستطع تحمل السم. لم يكن جريد مختلف كثيرًا لولا عمل خان النهائي و قذيفة السلحفاة السوداء. كان سيعاني كثيرًا من أضرار التسمم التي يوجهها بوتيس و كان سيشعر بالخوف من الموت. ومع ذلك ، فإن جريد كان لديه مناعة ضد عشرة آلاف سم. صلاة خان من أجل سلامة جريد كانت تحمي جريد.
في الحفرة العميقة التي أنشأها جريد باستخدام إله الأرض ، تم قصف بوتيس بأسلحة مختلفة و سحر و نار. سمح فعل بوتيس السابق لاستعادة سمه للجيش الإمبراطوري بالانضمام أخيرًا إلى ساحة المعركة و شنوا هجوم كماشة.
بدا مسار يانيوداو و كأنه سيقطع رقبة جريد ، لكنه بدلاً من ذلك انحني و قطع صدر بوتيس. امتلأت عيون بوتيس بالصدمة و الذهول عندما أخرج اليانيوداو من حراشفه. بعد ذلك ، قطع شيء ما في عظمة الترقوة و الصدر.
ابتهج المشاهدون.
ترجمة : Don Kol
مدة الصعق هي ثانية واحدة على الأقل وثماني ثوانٍ كحد أقصى.]
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
[أدى تأثير ‘شخص قابل إله القتال” إلى زيادة الضرر الحرج بنسبة 200٪. بمجرد تنشيط تأثير العنوان ، هناك احتمال طبيعي لتفعيل ‘فن القتال المطلق’.]
أظهر بوتيس العصبي رد فعل مذهول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
