نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 35

الفصل 34

الفصل 34

لقد مرّ أسبوع منذُ أن جاء إكسيليوس إلى منزلنا .

لقد كان الجو الفخم مخيفاً بعض الشيئ , لأنها كانت المرة الأولى لي في المعبد نفسه .. لقد كان هذا المكان مُختلفاً بعض الشيئ .

واليوم ، هو أحضرني إلى العربة بنفسه وهو يرتدي زي الفرسان الأبيض اللون ليأخذني .

“إذاً ، هل نذهب ؟”

تذكرتُ المحادثة التي أجريتها مع والدتي منذُ أيام قليلة .وإبتلعت دهشتي عندما قمتُ بمقارنة اللقاء الأول .

عندما عانقني إكسيليوس وبدأ المشي ، شددتُ كتفه بسرعة و أوقفته .

“أكسل هو فارس مقدس ينتمي إلى المعبد . إنه رجل جدير بالثقة و صديقي العزيز المقرب .”

ولكن بمجرد أن تواصلت معها بالعين لفترة من الوقت رمت هذا التعبير بعيداً و إبتسمت بالقرب مني .

فشلتُ في إصلاح ساقي بالسحر و العقارات .

“أنتَ هنا ايها اللورد تشارنارد !”

لذلكَ أرادت أن تستعير قوة المعبد كـملاذ أخير .

“أكسل هو فارس مقدس ينتمي إلى المعبد . إنه رجل جدير بالثقة و صديقي العزيز المقرب .”

قالت والدتي ، أن إكسيليوس هو العضو الذكر الأكثر ثقة في المعبد  والذي يتمتع بثقة لانهائية من جانب المعبد ، ويُمكننا الحصول على مساعدته .

عندما عانقني إكسيليوس وبدأ المشي ، شددتُ كتفه بسرعة و أوقفته .

كان ظهور إكسيليوس بزي الفرسان مختلفاً عن الإنطباع الأول ، لذلكَ كان من الصعب قليلاً إخفاء دهشتي .

لقد أخذتُ كل الشجاعة التي منحونا لي ولوحت بيدي لهم جميعاً .

‘تحكمي في وجهكِ ، تحكمي في وجهكِ .’

لقد كان بعيداً كل البعد عن الجدية , لكن قد يكون ذلكَ لأن شخصية الآن مختلفة .

حاولتُ أن أسيطر على عيني المتفاجئة و إستقبلتُ بلطف الرجل القادم نحوي .

“هل أنتِ مستعدة ؟”

“هل أنتِ مستعدة ؟”

“…نعم .”

“نعم.”

ومن المؤسف أنها وصلت بالفعل .

بغض النظر عن الطقس قبل الربيع ، لكننا لازلنا فب الشتاء لذا إرتديت ملابسي جيداً .

بغض النظر عن الطقس قبل الربيع ، لكننا لازلنا فب الشتاء لذا إرتديت ملابسي جيداً .

مُرتدية فستاناً لطيفاً ، وحذاء لطيف ، و أركب الكرسي المتحرك .. وسرعان ما تذكرتُ شيئ نسيته .

التفكير جعل عقلي يسهل عليه الأمر .

“اوه ، سأرتدي وشاح وقفازات .”

كل شخص قابله إستقبله بنظرة رائعة .

الآن ، لقد كان الجو دافئاً جداً لإرتداء الوشاح و القفازات .. لكنني أردتُ فعل ذلكَ بقدر ما أستطيع .

“اللورد تشارنارد .”

إنها الهدية التي صنعها لي راجنار .

عندما رأى تعبير وجهي ضحكَ إكسيليوس .

“سيكون الجو حاراً لأن الجو أصبح أكثر دفئاً …”

لدىّ كرسي متحرك ، ولكن لماذا يستمر في حملي ؟

جلبَ لينوكس ملابسي و نظرَ إلى الوراء .

أجبرتُ على إلقاء التحية بسبب الإتصال البصري .

بعد ذلكَ ، كان راجنار يُحدق بي بهدوء لأنني كنتُ على إستعداد للخروج .

تقصد أن هناكَ شخص يُمكنه أن يُعالجني , صحيح ؟

في تلكَ النظرة ، إبتسم لينوكس كما لو أنه لا يستطيع المساعدة .

بعد المشي في الردهة لفترة طويلة , لقد كان المكان أعمق مما كنتُ اتصور . 

“دعينا نرتدي القفازات ، وبما أن الجو الحار لننشر الوشاح و تضعيه بدلاً من البطانية .”

كيف تتعامل مع مثل هذا الجسد البطئ ؟ فكرت للحظة لكن سرعان ما إنهار هذا الفِكر .

قمتُ بنشر الوشاح و غطيتُ ركبتي برفق ، لذا كنتُ مستعدة للخروج أخيراً .

عندما نظرتُ إلى الداخل , أدرتُ رأسي مندهشة من هذا الجمال الناعم .

“سيكون من الرائع لو ذهبَ رارا معي .”

“أرجوك آكسيل .”

“لابأس .”

“لقد إرتفعت درجة حرارة الجو لذا آمل ألا تُمانعي إستخدام غطاء الرأس .”

لم يستطع راجنار المساعدة لأنه كان يكره الكثير من الناس .

لقد أخذتُ كل الشجاعة التي منحونا لي ولوحت بيدي لهم جميعاً .

والأمر نفسه معي ، لذا كان قلبي ينبض بصوت عالي .

تمتمت بدون أن أشعر .

‘ماذا أفعل إن تعرف علىَّ شخصٌ ما ؟’

“فقط على الكرسي المتحرك .”

بصراحة ، لولا ساقي لما فكرتُ ابداً فب مغادرة المنزل لأنني خائفة .

لقد كرهت عائلتي أن يُعاني راجنار بسببي .

‘لكنني أريد أن أعالج ساقي .’

رفعت كلمات إكسيليوس إبتسامة مريرة على وجه أمي في الخلف .

لقد كرهت عائلتي أن يُعاني راجنار بسببي .

خلف والدتي ، لقد كان هناكَ لينوكس وريكاردو يبتسمان بشكل ودود .. ولقد كان راجنار يُلوح بيديه و يقول إحترسي .

ربما بسبب البكاء و الخروج ليلاً ، لم تتحرك خطواتي أكثر من ذلك .

“حسناً .”

هل قرأ قلقي ؟

عندما نظرتُ إلى الداخل , أدرتُ رأسي مندهشة من هذا الجمال الناعم .

إقترب راجنار بتعبير قلق وشد يدي .

وقبل أن أدركَ ذلكَ , وصلنا إلى باب كبير .

شعرتُ بالبرودة المألوفة وراء القفازات اللينة .

اومأتُ برأسي .

“حتى لو لم أتمكن من الذهاب معكِ ، فسيأخذ الوشاح و القفازات مكاني !”

في بعض الأحيان ، عندما كنتُ أرى العربات تجلب الأمتعة إلى الميتم كنتُ أُصاب بالهلع .

يبدو أنه يطلب مني أن أعتقد أنه بجانبي .

وضعت أمي عقلها القلق جانباً لبعض الوقت و أرسلتني إلى مقدمة العربة المُعَدَة.

اومأتُ برأسي .

لقد فوجئت قليلاً لأنه كان عناقاً أخف من أي شخص عانقني من قبل ، لكنني لم أقل شيئاً .

“لا تقلق كثيراً ، المعبد ليس مكاناً مُخيفاً .”

كان ظهور إكسيليوس بزي الفرسان مختلفاً عن الإنطباع الأول ، لذلكَ كان من الصعب قليلاً إخفاء دهشتي .

هل تعتقد أنه مكان نبيل ورائع لعبادة الإله ؟

“سيكون الجو حاراً لأن الجو أصبح أكثر دفئاً …”

رفعت كلمات إكسيليوس إبتسامة مريرة على وجه أمي في الخلف .

الآن ، لقد كان الجو دافئاً جداً لإرتداء الوشاح و القفازات .. لكنني أردتُ فعل ذلكَ بقدر ما أستطيع .

ولكن بمجرد أن تواصلت معها بالعين لفترة من الوقت رمت هذا التعبير بعيداً و إبتسمت بالقرب مني .

هل قرأ قلقي ؟

“لقد إرتفعت درجة حرارة الجو لذا آمل ألا تُمانعي إستخدام غطاء الرأس .”

قالت والدتي ، أن إكسيليوس هو العضو الذكر الأكثر ثقة في المعبد  والذي يتمتع بثقة لانهائية من جانب المعبد ، ويُمكننا الحصول على مساعدته .

لقد كانت تُلبسني قبعة فوق رأسي .

“إذاً ، هل نذهب ؟”

لقد تم وضع غطاء رأس على رأسي ، ولقد تم تغطية مجال رؤيتي المشرق أكثر من المعتاد .

عندما نظرتُ إلى الداخل , أدرتُ رأسي مندهشة من هذا الجمال الناعم .

“هذا سـيُغطي وجهكُ ، حسناً ؟ لا تقلقي و إذهبي .”

خلف والدتي ، لقد كان هناكَ لينوكس وريكاردو يبتسمان بشكل ودود .. ولقد كان راجنار يُلوح بيديه و يقول إحترسي .

على الرغم من أن المنظر كان غير مريح بسبب إنخفاض غطاء الرأس كثيراً ، اومأتُ برأسي لأنني كنتُ أكثر راحة .

لم يستطع راجنار المساعدة لأنه كان يكره الكثير من الناس .

“لا يُمكنني الذهاب معكِ هذه المرة … لكن إن تمكنا من الذهاب في المرة القادمة ، لنذهب معاً .”

لم يستطع راجنار المساعدة لأنه كان يكره الكثير من الناس .

في البداية ، قالت أمي أنها سـتذهب معي .

فوجئتُ بكلماتها و نظرتُ لأسفل .

ومع ذلكَ ، قالت أنها قد غيرت رأيها بسبب سوء فهم إكسيليوس .

“أكسل هو فارس مقدس ينتمي إلى المعبد . إنه رجل جدير بالثقة و صديقي العزيز المقرب .”

بعد أن نذهب معاً إلى المعبد قد يسوء فهم الناس نفس الطريقة في النهاية ، لذا قررتُ الذهاب مع إكسيليوس فقط .

شعرتُ بالخجل من لا شيئ و مددتُ ذراعي له .

“لا تقلقي . سأتحمل مسئولية حمايتها بشكل جيد .”

عندما كنتُ مندهشة من إجساس دافئ يُغطي ساقي , لاحظتُ إبتسامة صغيرة على شفتيها وهي تنظر من فوق الحجاب .

“أرجوك آكسيل .”

كما أنني حنيتُ رأسي برفق لألقي التحية لأن إكسيليوس لم يتجاهل أحد و رحب به دون فشل .

“…نعم .”

لقد كنتُ أرتجف شيئاً فشيئاً و أعطيتُ قدمي القوة .

إرتسمت إبتسامة مُطمئنة على تعبير إكسيليوس .

“فقط على الكرسي المتحرك .”

وضعت أمي عقلها القلق جانباً لبعض الوقت و أرسلتني إلى مقدمة العربة المُعَدَة.

إستقبلني الفرسان بدون أن يزول تعبيرهم المُحرج .

“اليوم هو يوم لا يستقبل فيه المعبد الزوار ، لذا إذهبي ولا تقلقي .”

غطى شعرها الأزرق السماوي حجاب أبيض اللون .

إبتسمتُ بهدوء عندما أدركتُ أنها تريد تخفيف قلقي حتى النهاية .

لقد كان الجو الفخم مخيفاً بعض الشيئ , لأنها كانت المرة الأولى لي في المعبد نفسه .. لقد كان هذا المكان مُختلفاً بعض الشيئ .

خلف والدتي ، لقد كان هناكَ لينوكس وريكاردو يبتسمان بشكل ودود .. ولقد كان راجنار يُلوح بيديه و يقول إحترسي .

بغض النظر عن الطقس قبل الربيع ، لكننا لازلنا فب الشتاء لذا إرتديت ملابسي جيداً .

لن أخاف ، لأن اُناسي الأعزاء منحوني الشجاعة .

“هاه ؟ ما الخطب دافني ؟”

لقد أخذتُ كل الشجاعة التي منحونا لي ولوحت بيدي لهم جميعاً .

“آه , مرحباً .”

وبعد فترة غادرت العربة الغابة .

“هذا سـيُغطي وجهكُ ، حسناً ؟ لا تقلقي و إذهبي .”

‘ليس هناكَ إهتزاز .’

لا أصدق ذلك .

في بعض الأحيان ، عندما كنتُ أرى العربات تجلب الأمتعة إلى الميتم كنتُ أُصاب بالهلع .

فشلتُ في إصلاح ساقي بالسحر و العقارات .

كانت الكراسي ايضاً ناعمة ، ولقد كانت درجة الحرارة حيدة .. ليست باردة ولا ساخنة .

“هناكَ كرسي متحرك امامكَ ، سأركبه .”

الأهم من ذلكَ كله ، لقد أحببتُ النافذة الكبيرة الموجودة في العربة أكثر من أي شيئ .

“آه , مرحباً .”

من خِلال النافذة الشفافة ، كانت تظهر الأشجار و الورود الصغيرة تظهر بين الحشائش لتُبين أن الربيع قد حل .

“كما رأيتها بالأمس . إنها مزحة .”

لم يكن هناكَ الطريق الذي كان في اليوم الشتوي البارد الذي كنتُ أسير فيه مع لينوكس .

“أرجوك آكسيل .”

كان لدىّ شعور أن ساقي يُمكن إصلاحها لأن الربيع الدفئ بدى و كأنه يُرحب بي و يحتفل بحياتي الجديدة .

فوجئتُ بكلماتها و نظرتُ لأسفل .

لا يُمكن مقارنة الأمر بطريق مفعم بالحيوية ، لكن بدا لي أنني كنتُ سأبكي بطريقة ما لأنني كنتُ سعيدة بهذا التغيير فقط .

من مدخل المبني إلى الممر .

في هذه اللحظة ، وصلت العربة أمام المعبد .

حاولتُ أن أسيطر على عيني المتفاجئة و إستقبلتُ بلطف الرجل القادم نحوي .

ومن المؤسف أنها وصلت بالفعل .

“هذا سـيُغطي وجهكُ ، حسناً ؟ لا تقلقي و إذهبي .”

“اوه .. لقد كنتِ تستمتعين بالنظر من النافذة .”

لقد كنتُ أرتجف شيئاً فشيئاً و أعطيتُ قدمي القوة .

“فقط…”

“هل أنتِ مستعدة ؟”

عندما رأى تعبير وجهي ضحكَ إكسيليوس .

وبعد ذلكَ بوقت قصير , فُتح الباب , وغطى ضوء ساطع عيني كما لو كان يبعث على الأمل .

شعرتُ بالخجل من لا شيئ و مددتُ ذراعي له .

“شعور مُقدس …”

لم يكن هذا محرجاً لأنه كان من المفترض أن أنزل من العربة .

بعد أن نذهب معاً إلى المعبد قد يسوء فهم الناس نفس الطريقة في النهاية ، لذا قررتُ الذهاب مع إكسيليوس فقط .

رمشَ إكسيليوس بسرعة ثم إبتسم و عانقني .

كان بإمكاني رؤية قدماي ترتجفان , لم تتحرك من قبل . 

لقد فوجئت قليلاً لأنه كان عناقاً أخف من أي شخص عانقني من قبل ، لكنني لم أقل شيئاً .

عندما عانقني إكسيليوس وبدأ المشي ، شددتُ كتفه بسرعة و أوقفته .

“إذاً ، هل نذهب ؟”

رفعت كلمات إكسيليوس إبتسامة مريرة على وجه أمي في الخلف .

“إنتظر .”

“فقط…”

عندما عانقني إكسيليوس وبدأ المشي ، شددتُ كتفه بسرعة و أوقفته .

لقد كنتُ أرتجف شيئاً فشيئاً و أعطيتُ قدمي القوة .

“هاه ؟ ما الخطب دافني ؟”

بعد ذلكَ ، كان راجنار يُحدق بي بهدوء لأنني كنتُ على إستعداد للخروج .

“هناكَ كرسي متحرك امامكَ ، سأركبه .”

“هذا سـيُغطي وجهكُ ، حسناً ؟ لا تقلقي و إذهبي .”

لدىّ كرسي متحرك ، ولكن لماذا يستمر في حملي ؟

“لا تقلقي . سأتحمل مسئولية حمايتها بشكل جيد .”

قُلتُ وأنا أنفخ خداي لأنني أستطيع الحركة بدون أن يعانقني هكذا .

“أنتَ هنا ايها اللورد تشارنارد !”

إبتسم إكسيليوس بشكل محرج عندما نظرَ إلى تعبيري .

كان لدىّ شعور أن ساقي يُمكن إصلاحها لأن الربيع الدفئ بدى و كأنه يُرحب بي و يحتفل بحياتي الجديدة .

“أنا آسف ، إعتقدتُ أنكِ تريدين مني حملكِ وأن أتحرك .”

في تلكَ النظرة ، إبتسم لينوكس كما لو أنه لا يستطيع المساعدة .

“فقط على الكرسي المتحرك .”

في البداية ، قالت أمي أنها سـتذهب معي .

“حسناً .”

عندما مدت يدها إلى ساقي المصابة إنعكس ضوء أبيض عليها .

لقد كان يتحرك في مزاج جيد منذُ لحظة ، فلـماذا يكون نقلي إلى الكرسي المُتحرك بطيئاً للغاية ؟

لاعجبَ أنني كنتُ سعيدة , لقد كدتُ أبكي .

‘انتَ لا تكذب صحيح ؟ لا تقل لي أننا طُردنا ؟’

“فقط على الكرسي المتحرك .”

كيف تتعامل مع مثل هذا الجسد البطئ ؟ فكرت للحظة لكن سرعان ما إنهار هذا الفِكر .

“اوه ، سأرتدي وشاح وقفازات .”

“أنتَ هنا ايها اللورد تشارنارد !”

‘أعقتد أن الكهنة على حق .’

أولئكَ اللذين يرتدون زي الكهنة و أولئكَ اللذين يرتدون نفس زي إكسيليوس إستقبلوه بـلطف .

قُلتُ وأنا أنفخ خداي لأنني أستطيع الحركة بدون أن يعانقني هكذا .

من مدخل المبني إلى الممر .

“آه , مرحباً .”

كل شخص قابله إستقبله بنظرة رائعة .

لقد كرهت عائلتي أن يُعاني راجنار بسببي .

كما أنني حنيتُ رأسي برفق لألقي التحية لأن إكسيليوس لم يتجاهل أحد و رحب به دون فشل .

ثُم لاحظتُ متأخراً أن إكسيليوس كان خلفي .

يبدو أن الجميع قد جفل أثناء النظر إليه لسبب ما .

“هذا سـيُغطي وجهكُ ، حسناً ؟ لا تقلقي و إذهبي .”

‘أعقتد أن الكهنة على حق .’

في بعض الأحيان ، عندما كنتُ أرى العربات تجلب الأمتعة إلى الميتم كنتُ أُصاب بالهلع .

لقد كان بعيداً كل البعد عن الجدية , لكن قد يكون ذلكَ لأن شخصية الآن مختلفة .

هل تعتقد أنه مكان نبيل ورائع لعبادة الإله ؟

التفكير جعل عقلي يسهل عليه الأمر .

لقد تم وضع غطاء رأس على رأسي ، ولقد تم تغطية مجال رؤيتي المشرق أكثر من المعتاد .

‘على الأقل لن نُطرد.’

لقد كرهت عائلتي أن يُعاني راجنار بسببي .

بعد المشي في الردهة لفترة طويلة , لقد كان المكان أعمق مما كنتُ اتصور . 

بعد ذلكَ ، كان راجنار يُحدق بي بهدوء لأنني كنتُ على إستعداد للخروج .

لقد كان الجو الفخم مخيفاً بعض الشيئ , لأنها كانت المرة الأولى لي في المعبد نفسه .. لقد كان هذا المكان مُختلفاً بعض الشيئ .

خرجت بعض الكلمات من فم إكسيليوس .

“شعور مُقدس …”

والأمر نفسه معي ، لذا كان قلبي ينبض بصوت عالي .

تمتمت بدون أن أشعر .

‘ليس هناكَ إهتزاز .’

سمعت الجواب من أعلى ولقد بدى أنه قد سمع هذا .

كما أنني حنيتُ رأسي برفق لألقي التحية لأن إكسيليوس لم يتجاهل أحد و رحب به دون فشل .

“أعتقدُ فعلاً أن الشعور بهذه الطريقة , هذا صحيح . هذا المكان حيثُ تصل القوة المقدسة إلى أقصى حد .”

أعطيتُ القوة لقدمي المُصابة بدون أن أتوقع شيئ .

وقبل أن أدركَ ذلكَ , وصلنا إلى باب كبير .

كما أنني حنيتُ رأسي برفق لألقي التحية لأن إكسيليوس لم يتجاهل أحد و رحب به دون فشل .

نظرَ الفرسان اللذين كانو واقفين على جانبي الباب إلى أسفل بذهول .

لقد كانت هناكَ إمرأة تجلس تحت تمثال الإله .

“…مرحباً .”

“شعور مُقدس …”

“آه , مرحباً .”

كما أنني حنيتُ رأسي برفق لألقي التحية لأن إكسيليوس لم يتجاهل أحد و رحب به دون فشل .

أجبرتُ على إلقاء التحية بسبب الإتصال البصري .

من مدخل المبني إلى الممر .

إستقبلني الفرسان بدون أن يزول تعبيرهم المُحرج .

خلف والدتي ، لقد كان هناكَ لينوكس وريكاردو يبتسمان بشكل ودود .. ولقد كان راجنار يُلوح بيديه و يقول إحترسي .

ثُم لاحظتُ متأخراً أن إكسيليوس كان خلفي .

وضعت أمي عقلها القلق جانباً لبعض الوقت و أرسلتني إلى مقدمة العربة المُعَدَة.

“حسناً . هل أنتِ بالداخل ؟”

أجبرتُ على إلقاء التحية بسبب الإتصال البصري .

“نعم ! أنا أنتظركَ !”

“أولاً ,هل يُمكنكِ تحريك ساقكِ ؟”

تقصد أن هناكَ شخص يُمكنه أن يُعالجني , صحيح ؟

“أنا آسف ، إعتقدتُ أنكِ تريدين مني حملكِ وأن أتحرك .”

بينما كنتُ أشاهد , بدأ قلبي الهادئ في النبض مرة أخرى .

قمتُ بنشر الوشاح و غطيتُ ركبتي برفق ، لذا كنتُ مستعدة للخروج أخيراً .

وبعد ذلكَ بوقت قصير , فُتح الباب , وغطى ضوء ساطع عيني كما لو كان يبعث على الأمل .

“شعور مُقدس …”

أدخلتُ جسدي ببطء في مساحة بيضاء نقية , مساحة مشرقة للغاية كما لو أنها كانت بلا غبار .

كان ظهور إكسيليوس بزي الفرسان مختلفاً عن الإنطباع الأول ، لذلكَ كان من الصعب قليلاً إخفاء دهشتي .

كما إتضح , كان يعكس السقف المُكون من النحاس الشفاف و الرخام الأبيض ضوء الشمس .

عند إجابة السيدة , تغير المزاج .

إن رآها شخص ما , يُمكن أن يُقال أنها كانت مقدسة للغاية .

لقد مرّ أسبوع منذُ أن جاء إكسيليوس إلى منزلنا .

“اللورد تشارنارد .”

بعد ذلكَ ، كان راجنار يُحدق بي بهدوء لأنني كنتُ على إستعداد للخروج .

“لقد مر وقت طويل ايتها القديسة .”

“…مرحباً .”

عندما نظرتُ إلى الداخل , أدرتُ رأسي مندهشة من هذا الجمال الناعم .

“كما رأيتها بالأمس . إنها مزحة .”

لقد كانت هناكَ إمرأة تجلس تحت تمثال الإله .

قالت والدتي ، أن إكسيليوس هو العضو الذكر الأكثر ثقة في المعبد  والذي يتمتع بثقة لانهائية من جانب المعبد ، ويُمكننا الحصول على مساعدته .

غطى شعرها الأزرق السماوي حجاب أبيض اللون .

حاولتُ أن أسيطر على عيني المتفاجئة و إستقبلتُ بلطف الرجل القادم نحوي .

“كما رأيتها بالأمس . إنها مزحة .”

لقد كانت تُلبسني قبعة فوق رأسي .

عند إجابة السيدة , تغير المزاج .

“إذاً ، هل نذهب ؟”

“هذه هي الطفلة التي تريد أن تطلب طلباً خاصاً منكِ .”
“نعم , لقد أصبتُ قدمي بحادث , و لقد قيل لي أن هناكَ حدوداً للعلاج بالسحر و العقارات .”

نظرَ الفرسان اللذين كانو واقفين على جانبي الباب إلى أسفل بذهول .

“اوه لا . ما مدى مرض هذه الطفلة الصغيرة ؟”

لقد تم وضع غطاء رأس على رأسي ، ولقد تم تغطية مجال رؤيتي المشرق أكثر من المعتاد .

عندما مدت يدها إلى ساقي المصابة إنعكس ضوء أبيض عليها .

لقد كانت تُلبسني قبعة فوق رأسي .

عندما كنتُ مندهشة من إجساس دافئ يُغطي ساقي , لاحظتُ إبتسامة صغيرة على شفتيها وهي تنظر من فوق الحجاب .

جلبَ لينوكس ملابسي و نظرَ إلى الوراء .

في تلكَ اللحظة , عندما كنتُ متوترة بشأن ما إن كان هذا الضوء المنبعث من يدها ليس له أى تأثير توقف الضوء المنبعث من يدها .

“اوه .. لقد كنتِ تستمتعين بالنظر من النافذة .”

“أولاً ,هل يُمكنكِ تحريك ساقكِ ؟”

“حتى لو لم أتمكن من الذهاب معكِ ، فسيأخذ الوشاح و القفازات مكاني !”

“…نعم .”

فشلتُ في إصلاح ساقي بالسحر و العقارات .

لايوجد ألم حتى الآن , لكن لا توجد قوة في ساقي المتصلبة .

“سيكون الجو حاراً لأن الجو أصبح أكثر دفئاً …”

أعطيتُ القوة لقدمي المُصابة بدون أن أتوقع شيئ .

“حسناً .”

في اللحظة التي شعرتُ فيها بخيبة أمل لأن ساقي لم تتحرك رغم أنني أعطيها القوة قدر الإمكان , لقد بدى الأمر لي غير فعال .

شعرتُ بالخجل من لا شيئ و مددتُ ذراعي له .

“قدمكِ ترتجفان قليلاً , يتطلب الأمر الكثير من الثقة , لكن ليس من الصعب علاجها .”

‘انتَ لا تكذب صحيح ؟ لا تقل لي أننا طُردنا ؟’

فوجئتُ بكلماتها و نظرتُ لأسفل .

بعد ذلكَ ، كان راجنار يُحدق بي بهدوء لأنني كنتُ على إستعداد للخروج .

كان بإمكاني رؤية قدماي ترتجفان , لم تتحرك من قبل . 

شعرتُ بالخجل من لا شيئ و مددتُ ذراعي له .

“مُباركٌ لكِ دافني . بهذا المعدل , يُمكن علاج قدمكِ .”

“نعم.”

خرجت بعض الكلمات من فم إكسيليوس .

بصراحة ، لولا ساقي لما فكرتُ ابداً فب مغادرة المنزل لأنني خائفة .

‘حقاً ؟’

“اوه .. لقد كنتِ تستمتعين بالنظر من النافذة .”

لا أصدق ذلك .

‘لكنني أريد أن أعالج ساقي .’

لقد كنتُ أرتجف شيئاً فشيئاً و أعطيتُ قدمي القوة .

في تلكَ النظرة ، إبتسم لينوكس كما لو أنه لا يستطيع المساعدة .

لاعجبَ أنني كنتُ سعيدة , لقد كدتُ أبكي .

لم يكن هناكَ الطريق الذي كان في اليوم الشتوي البارد الذي كنتُ أسير فيه مع لينوكس .

يتبع …

ومع ذلكَ ، قالت أنها قد غيرت رأيها بسبب سوء فهم إكسيليوس .

“أنا آسف ، إعتقدتُ أنكِ تريدين مني حملكِ وأن أتحرك .”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط