نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 34

الفصل 33

الفصل 33

أصبحت الغرفة من الداخل مُظلمة كما لو أنها كانت مُغطاة بالغيوم الداكنة .

“وجهي ؟”

الطقس في الخارج مُشمس جداً .

“لا.”

هذا لأن إكسيليوس كان يجلس في الزاوية وكان إكتئابه واسع النطاق ولا يُمكن التعبير عنه بالكلمات .

“لقد فعلتُ ذلكَ لأنها جميلة جداً . لقد كنتُ أريد أن أعرف من أعطاكِ هذا اللون الجميل .”

“إبنة كلوي … إبنة مخفية …”

“لم يتبقى شيئ سوى علاج المعبد .”

بعد أن إنتهت كلمات والدتي ، كان إكسيليوس لايزال هناك .

“لماذا عيني ؟”

كانت والدتي تتكئ على النافذة و تنظر إاى إكسيليوس بتعبير غير مريح .

خرج الجميع ، وبقت كلوي و إكسيليوس فقط في الغرفة .

كنا ننظر إليهما بدون إخفاء أعيننا الفضولية .

لقد كان تهديداً ، لكنه ليس مُخيفاً .

يعرف الآخرون أنني الإبنة البيولوچية لوالدتي ، كذلكَ تم تسجيلي .

“لن اسأل عن والد الطفلة أو التفاصيل بعد الآن .. لا أعتقد أنني أريد التحدث عن ذلك .”

لقد كانت تلكَ المعلومة شائعة لإكسيليوس ايضاً .

مع الكلمات المُضافة ، وصلتني نظرة إكسيليوس .

“…لهذا السبب توقفتِ عن مقابلتي ، لديكِ شخص جديد …”

نعم هذا صحيح .

“لدىَّ أطفال لذا توقف عن قول الكلمات عديمة الفائدة .”

ملحوظة بس ف نص الكلام : الراجل هايم ف احلامه دلوقتي .

أصبحت نظرة أمي دامية .

نظرتُ إلى والدتي ، وسرعان ما وجهت نظرتها نحوي .

سرعان ما أغلقَ إكسيليوس فمه ، ربما لأنه كان على وشكِ إغلاف فمه .

لم يكن من الجيد أن يقرأ الأطفال مشاعر الغرباء بشكل جيد .

بالنظر إلى جميع المواقف من البداية إلى الآن ، إستطعت أن أعرف لمحة عن من يكون هذا الشخص .

“لا.”

‘أنه شخص يحب والدتي .’

لكنني لم أستطع أن أكره هذه الطفلة دافني لمجرد أنها كانت إبنة كلوي و رجل آخر .

بالتفكير في الأمر ، لم تكن والدتي متزوجة .

“إنها جميلة.’

‘لما لا؟’

لماذا هي على كرسي متحرك ؟

إذا لم يكن والد لينوكس أو والد ريكاردو ، ماذا عن إكسيليوس ؟

يتبع ….

إذا كان يعتقد أنني إبنته فلابدَ أنهما كانا زوجين لكنها غير متزوجة .

سعلَ إكسيليوس عبثاً ، متذكراً الليلة التي كان يريح فيها كلوي قبل مغادرته إلى الحدود ولأنه كان حزيناً . «مشعارفة ايه دا بس لازم اكتب الجزء دا عشان تفهمو??????»

نظرتُ إلى والدتي ، وسرعان ما وجهت نظرتها نحوي .

وبدأ يُفكر في رأسه أن ذلكَ غير ممكن .

إحتوت نظرتها على الكثير من الأسف ، لذلكَ كنتُ مرتبكة بعض الشيئ .

هل تتألم بشكل طبيعي ؟

“عزيزتي ، هل كان الأمر مُفجائاً ؟”

ما وصلَ إلى نهاية نظرته كان لينوكس ، الذي كان يتجنب بصعوبة نظرته .

“…بدلاً من المفاجأة …”

وبدأ يُفكر في رأسه أن ذلكَ غير ممكن .

بدلاً من المفاجأة ، ما الذي يُناسب أكثر ؟

بدلاً من ذلكَ ، لم يعجبه الأمر لأنه قد بدى في موقف صعب .

لقد كان تهديداً ، لكنه ليس مُخيفاً .

“إنها طفلة جيدة .”

فكرتُ في الأمر لفترة ، ثم فتحتُ فمي .

قال ذلكَ وهو يتذكر البطانية التي كانت تغطي ساقها ولكنها ظاهرة قليلاً ، اومأت كلوي برأسها .

“لقد كان حزيناً .”

بعد أن إنتهت كلمات والدتي ، كان إكسيليوس لايزال هناك .

نعم هذا صحيح .

كان من الجيد أن تكون ضعيفة أمامه ، لكنه لم ابداً يتمنى أن تكون في موقف صعب .

إن الأمر مؤلم أن ترَ شخص يبكي في عذاب و كأن العالم قد إنهار .

“…هل إسمكِ دافني ؟”

‘لقد فوجئ بمعرفة أنني إبنته التي يتم تربيتها في الخفاء …’

بعد أن إنتهت كلمات والدتي ، كان إكسيليوس لايزال هناك .

مهما كان السبب ، كان من المثير للإعجاب رؤيته يبكي بدون أن يُسيطر على هذا الجسد الكبير .

ملحوظة بس ف نص الكلام : الراجل هايم ف احلامه دلوقتي .

“لهذا السبب أريد أن أريحه .”

اومأتُ برأسي إلى تلكَ الكلمات ، و إقتربَ مني بإبتسامة .

مع الكلمات المُضافة ، وصلتني نظرة إكسيليوس .

بقدر ما يعرف إكسيليوس في هذه الإمبراطورية أو في القارة كلها … هما كانا الأكثر تميزاً في السحر .

لقد كان يبكي بشدة لدرجة أن عينه أصبحت حمراء اللون ، مثل الزهور الحمراء .

كانت هناكَ لحظات تم فيها رفضي بطريقة واضحة أنها لا تريد أن تخسر صديق جيد ، لكنني لم أندم على ذلكَ ابداً .

“…هل إسمكِ دافني ؟”

إذا لم يكن والد لينوكس أو والد ريكاردو ، ماذا عن إكسيليوس ؟

نظرَ لي إكسيليوس بنظرة غريبة .

حتى لو تخلى عن أسرته ، فإن إكسيليوس سيفعل ذلك .

اومأتُ برأسي إلى تلكَ الكلمات ، و إقتربَ مني بإبتسامة .

لم يكن يريد الإستمرار في الإستماع إلى صوتها وهو يرتجف و يحزن من شدة الندم .

ثم جلسَ على ركبته و أصبحت عينه على نفس مستوى عيني .

يعرف الآخرون أنني الإبنة البيولوچية لوالدتي ، كذلكَ تم تسجيلي .

“أنه جميل .”

عندما قمتُ بالرد على سؤال الحازم تنهد .

“وجهي ؟”

شعر بالضيق عندما فكر في صعوبة إنجاب الطفلة .

“وجهكِ جميل لكن قلبكِ جميل ايضاً ؟”

‘لماذا لم أعرف بوجود تلكَ الطفلة الجميلة كل هذا الوقت ؟’

اممم ، بماذا يجبُ أن اُجيب ؟

اراحها إكسيليوس عندما قام بإخفاء تعبيره الحزين عند ظهور لومها على نفسها .

رمشتُ عيني و نظرتُ في عيون إكسيليوس .

ما وصلَ إلى نهاية نظرته كان لينوكس ، الذي كان يتجنب بصعوبة نظرته .

كان اللون الذهبي الساطع ، كما لو ضوء الشمس يذوب في السماء ، مألوفاً للغاية .

ما وصلَ إلى نهاية نظرته كان لينوكس ، الذي كان يتجنب بصعوبة نظرته .

شعرتُ بالغرابة عندما رأيتُ اللون مُشابهاً لعيني عندما أنظر في المرآة .

“…لهذا السبب توقفتِ عن مقابلتي ، لديكِ شخص جديد …”

وبدا هذا هو نفسه مع إكسيليوس .

“وجهكِ جميل لكن قلبكِ جميل ايضاً ؟”

“…لن تخبريني من هو الأب ؟”

بشعر أبيض تُشبه كلوي و عيون ذهبية تُشبه إكسيليوس نفسه .

نظرَ إكسيليوس في عيني بعناية و سألني بجدية .

‘أشعر بالخجل ، لكنني متأكدة أنه سـيُسيئ الفهم .’

“بالتأكيد .”

نظرت أمي إلينا و تنهدت وهي تهز رأسها .

عندما قمتُ بالرد على سؤال الحازم تنهد .

إبتسمَ إكسيليوس بحزن .

“عين ذهبية …”

اممم ، بماذا يجبُ أن اُجيب ؟

سأل صوت إكسيليوس الذي بدى مشوشاً .

أدار إكسيليوس رأسه إلى الوراء قبل أن يتمكن من إكمال الكلام .

“لماذا عيني ؟”

“عزيزتي ، هل كان الأمر مُفجائاً ؟”

عند سؤالي إبتسم إكسيليوس بإشراق .

“لقد آذت ساقها في حادث ، ولا أستطيع إصلاحها بأي شكل من الأشكال .”

“لقد فعلتُ ذلكَ لأنها جميلة جداً . لقد كنتُ أريد أن أعرف من أعطاكِ هذا اللون الجميل .”

“عين ذهبية …”

الصوت الذي حاول رفعه لم يكن موثوقاً به ، لكنني اومأتُ رأسي .

اومأتُ برأسي إلى تلكَ الكلمات ، و إقتربَ مني بإبتسامة .

نظرت أمي إلينا و تنهدت وهي تهز رأسها .

الطقس في الخارج مُشمس جداً .

“وشكراً لإهتمامكَ . لقد اسأتَ الفهم و فاجأت دافني .”

ولكن ، عندما جاءت كلوي وهي تركض لقد إنقلب الوضع .

بدأ الصوت الودود الذي لم ينسجم مع عينها الشرسة في تهدئتي .

بدأ الصوت الودود الذي لم ينسجم مع عينها الشرسة في تهدئتي .

“أريد أن أعتذر لأنني فاجأتُ دافني .”

رمشتُ عيني و نظرتُ في عيون إكسيليوس .

“لابأس . لقد كنتُ أعرف من أنتَ .”

“شكراً لكَ .”

“هل كنتِ تعرفين من أنا ؟ هل أخبرتكِ كلوي ؟”

“…لهذا السبب توقفتِ عن مقابلتي ، لديكِ شخص جديد …”

كيفَ تحول تفكيره إلى أمي فجأة؟

وبكى بشكل محرج مثل الطفل أمام الطفلة .

حسناً هذا سيكسر توقعاته …

ثم جلسَ على ركبته و أصبحت عينه على نفس مستوى عيني .

“لا.”

كيفَ ينسى اليوم الذي إجتمع فيه قلبيهما أخيراً .

“إذاً ، من …”

شعر بالضيق عندما فكر في صعوبة إنجاب الطفلة .

أدار إكسيليوس رأسه إلى الوراء قبل أن يتمكن من إكمال الكلام .

***

ما وصلَ إلى نهاية نظرته كان لينوكس ، الذي كان يتجنب بصعوبة نظرته .

‘أنه شخص يحب والدتي .’

“لقد قال أن هناكَ تم يبكي يأتي من الساعة . عندما رأيتكَ تبكي علمتُ أنكَ العم الباكي .”

“إذاً ، من …”

تشدد إكسيليوس بسبب إجابتي .

إنه لون ثمين للغاية .

قال لينزكس في عجلة من أمره .

“هل كنتِ تعرفين من أنا ؟ هل أخبرتكِ كلوي ؟”

“دافني ، أعتقدُ ان العم الباكي سيُجري محادثة مهمة مع والدتي ، فهل نخرج لبعض الوقت ؟”

مع الكلمات المُضافة ، وصلتني نظرة إكسيليوس .

مما زاد الطيز بلة أن ان لينوكس قد قال لقبه مرة أخرى .

أغلقَ إكسيليوس عينه و تذكر المرة الأولى التي دخل فيها إلى هذا المكان .

اومأتُ برأسي و قلت «أشعر بالأسف تجاهه بعدة نواحٍ .»

أصبحت نظرة أمي دامية .

***

اومأتُ برأسي إلى تلكَ الكلمات ، و إقتربَ مني بإبتسامة .

خرج الجميع ، وبقت كلوي و إكسيليوس فقط في الغرفة .

“دافني طفلة لا يجب على أحد مُلاحظتها ، لذا …”

طوت كلوي ذراعها و إقتربت من إكسيليوس الذي كان غارقاً في التفكير .

الصوت الذي حاول رفعه لم يكن موثوقاً به ، لكنني اومأتُ رأسي .

توقف إكسيليوس عن التفكير و نظرَ إلى هذه الرائحة المألوفة .

“على الرغم من أن لينوكس و ريكاردو يهتمان بالأمر ؟”

إنها لا تستخدم العطور ، لكن لماذا تتمتع كلوي برائحة لطيفة دائماً ؟

كيفَ ينسى اليوم الذي إجتمع فيه قلبيهما أخيراً .

إبتسمَ إكسيليوس بحزن .

سعلَ إكسيليوس عبثاً ، متذكراً الليلة التي كان يريح فيها كلوي قبل مغادرته إلى الحدود ولأنه كان حزيناً . «مشعارفة ايه دا بس لازم اكتب الجزء دا عشان تفهمو??????»

عندما كان في العشرينات من عمره ، وقع في حبها من أول نظرة … منذ هذا الوقت وهو يطاردها .

بدت الطفلة الجالسة على الكرسي المتحرك لطيفة و ضعيفة و كأنها ستُكسر في أة لحظة إن لمسها أى أحد .

كانت هناكَ لحظات تم فيها رفضي بطريقة واضحة أنها لا تريد أن تخسر صديق جيد ، لكنني لم أندم على ذلكَ ابداً .

“لم يتبقى شيئ سوى علاج المعبد .”

‘أشعر بالخجل ، لكنني متأكدة أنه سـيُسيئ الفهم .’

ضحكَ بثقة و كأنه يؤمن بنفسه .

سعلَ إكسيليوس عبثاً ، متذكراً الليلة التي كان يريح فيها كلوي قبل مغادرته إلى الحدود ولأنه كان حزيناً .
«مشعارفة ايه دا بس لازم اكتب الجزء دا عشان تفهمو??????»

لقد كان يبكي بشدة لدرجة أن عينه أصبحت حمراء اللون ، مثل الزهور الحمراء .

كيفَ ينسى اليوم الذي إجتمع فيه قلبيهما أخيراً .

“لأنكَ فارس ، سيكون من السهل قليلاً الإتصال بالمعبد …”

كانت ليلة واحدة فقط ، لكنه اساء الفهم بأن دافني هي إبنته .

“إذاً ، من …”

“إنها جميلة.’

أراد فقط أن يُفاجئها قليلاً ، لذا فكر في زيارتها بشكل مختلف عن المعتاد .

“إنها طفلة جيدة .”

العيون الذهبية كانت تتلألأ كما لو أنها تحتوي على الشمس ، لم تكن موجودة لدى أى شخص .

أغلقَ إكسيليوس عينه و تذكر المرة الأولى التي دخل فيها إلى هذا المكان .

سيكون الأمر صعب لأنه ليس لديكِ أب ، صحيح ؟

أراد فقط أن يُفاجئها قليلاً ، لذا فكر في زيارتها بشكل مختلف عن المعتاد .

فكرتُ في الأمر لفترة ، ثم فتحتُ فمي .

ولكن بمجرد أن فتح الباب ، تفاجئ بالطفلين الصغرين .

كانت عيونها الذهبية اللامعة تُشبه خاصته .

بدت الطفلة الجالسة على الكرسي المتحرك لطيفة و ضعيفة و كأنها ستُكسر في أة لحظة إن لمسها أى أحد .

إبتسمَ إكسيليوس بحزن .

أول شيئ لاحظه كان الشعر الأبيض .

كيفَ يُمكن لكلمة «أريد أن أريحكَ لأنكَ بدوت حزيناً» أن تخرج من فم طفلة بتلكَ السهولة؟

في البداية ، كانت كلوي الوحيدة التي عُرف أن لديها شعر أبيض ، لذلكَ أراد أن يعرف ما الذي يحدث .

“منذُ متى كانت كذلك؟”

وبدأ يُفكر في رأسه أن ذلكَ غير ممكن .

إندهش إكسيليوس مما قالته .

‘يا إلهي ، بسبب تلكَ الليلة …؟’

اللون الرمزي للعائلة الإمبراطورية ، واللون الذي يرمز للدم النبيل .

بمجرد أن نظرَ إلى تلكَ الطفلة بعيون متوترة ، إنفجرت العواطف كما لو كان ينهار .

في النهاية ، إن فعلَ الإثنان ما بوسعهما و لم ينفع هذا فلن ينفع بهذه الطريقة.

كانت عيونها الذهبية اللامعة تُشبه خاصته .

“شكراً لكَ .”

العيون الذهبية كانت تتلألأ كما لو أنها تحتوي على الشمس ، لم تكن موجودة لدى أى شخص .

لم تكن هناكَ حاجة لإنتظارها حتى تنتهي من كلماتها .

اللون الرمزي للعائلة الإمبراطورية ، واللون الذي يرمز للدم النبيل .

نظرتُ إلى والدتي ، وسرعان ما وجهت نظرتها نحوي .

يُقال أن هذا اللون أحياناً يكون موجوداً لدى عامة الناس ، لكنه كان نادراً جداً .

“دافني ، أعتقدُ ان العم الباكي سيُجري محادثة مهمة مع والدتي ، فهل نخرج لبعض الوقت ؟”

إنه لون ثمين للغاية .

خرج الجميع ، وبقت كلوي و إكسيليوس فقط في الغرفة .

بشعر أبيض تُشبه كلوي و عيون ذهبية تُشبه إكسيليوس نفسه .

‘لما لا؟’

لم يتمكن من مقابلتها منذ حوالي خمس او ست سنوات لكن في هذه الأثناء …؟ مرت هذه الأفكار في رأسه و في النهاية لم يستطع تحمل الأمر .

وبكى بشكل محرج مثل الطفل أمام الطفلة .

“إنها طفلة جيدة .”

ربما كان ذلكَ بسبب مظهر الطفلة الذي كان مؤسفاً للغاية قبل أن يكون غير واضح بسبب الدموع .

“عزيزتي ، هل كان الأمر مُفجائاً ؟”

‘كم كان هذا صعباً على كلوي .’

نظرَ إكسيليوس في عيني بعناية و سألني بجدية .

على الرغم من أنه لم يكن كذلكَ ، لقد عاشت بالفعل أوقات عصيبة لأنها إمرأة جاءت من القمة .

الحياة التي تم التخلي عنها لفترة طويلة في أماكن أخرى لتنظيف الأبراج المُحصنة التي حدثت بالقرب من الحدود لقد عادت الآن ولكن مع الإستياء .

شعر بالضيق عندما فكر في صعوبة إنجاب الطفلة .

كان اللون الذهبي الساطع ، كما لو ضوء الشمس يذوب في السماء ، مألوفاً للغاية .

كان من الصعب التعامل مع مشاعره التي جاءت مع حقيقة أنه لم يستطع أن يقضي معها الوقت في هذا الوقت العصيب .

“لابأس . لقد كنتُ أعرف من أنتَ .”

لقد كان آسفاً جداً لطفلته لدرجة أنه لم يستطع السيطرة على الدموع التي كانت تتدفق .

في النهاية ، إن فعلَ الإثنان ما بوسعهما و لم ينفع هذا فلن ينفع بهذه الطريقة.

سيكون الأمر صعب لأنه ليس لديكِ أب ، صحيح ؟

كيفَ يُمكن لكلمة «أريد أن أريحكَ لأنكَ بدوت حزيناً» أن تخرج من فم طفلة بتلكَ السهولة؟

لماذا هي على كرسي متحرك ؟

إن الأمر مؤلم أن ترَ شخص يبكي في عذاب و كأن العالم قد إنهار .

هل تتألم بشكل طبيعي ؟

حسناً هذا سيكسر توقعاته …

‘لماذا لم أعرف بوجود تلكَ الطفلة الجميلة كل هذا الوقت ؟’

ما وصلَ إلى نهاية نظرته كان لينوكس ، الذي كان يتجنب بصعوبة نظرته .

الحياة التي تم التخلي عنها لفترة طويلة في أماكن أخرى لتنظيف الأبراج المُحصنة التي حدثت بالقرب من الحدود لقد عادت الآن ولكن مع الإستياء .

بعد أن إنتهت كلمات والدتي ، كان إكسيليوس لايزال هناك .

لكن دعوني أفعل ما بوسعي . من الآن فصاعداً يحبُ أن أكون قوياً كـأب للطفلة .

شعر بالضيق عندما فكر في صعوبة إنجاب الطفلة .

ملحوظة بس ف نص الكلام : الراجل هايم ف احلامه دلوقتي .

سأل صوت إكسيليوس الذي بدى مشوشاً .

ولكن ، عندما جاءت كلوي وهي تركض لقد إنقلب الوضع .

“…لقد كانت على كرسي متحرك . هل أذت ساقها ؟”

‘إنها تُشبهنا بهذه الطريقة ، لكنها ليست طفلتي ؟’

على الرغم من أنه لم يكن كذلكَ ، لقد عاشت بالفعل أوقات عصيبة لأنها إمرأة جاءت من القمة .

هل كان هناكَ شخص آخر بجانب كلوي ؟

كيفَ يُمكن لكلمة «أريد أن أريحكَ لأنكَ بدوت حزيناً» أن تخرج من فم طفلة بتلكَ السهولة؟

مع إستمرار هذه الأفكار ، أُجبرَ إكسيليوس على الشعور بالحزن .

الطقس في الخارج مُشمس جداً .

لكنني لم أستطع أن أكره هذه الطفلة دافني لمجرد أنها كانت إبنة كلوي و رجل آخر .

رمشتُ عيني و نظرتُ في عيون إكسيليوس .

كيفَ يُمكن لكلمة «أريد أن أريحكَ لأنكَ بدوت حزيناً» أن تخرج من فم طفلة بتلكَ السهولة؟

أصبحت الغرفة من الداخل مُظلمة كما لو أنها كانت مُغطاة بالغيوم الداكنة .

‘سيكون من الرائع إن كانت طفلة جيدة ….’

“عين ذهبية …”

لم يكن من الجيد أن يقرأ الأطفال مشاعر الغرباء بشكل جيد .

فكرتُ في الأمر لفترة ، ثم فتحتُ فمي .

بدلاً من ذلكَ ، لم يعجبه الأمر لأنه قد بدى في موقف صعب .

“…لقد كانت على كرسي متحرك . هل أذت ساقها ؟”

“لن اسأل عن والد الطفلة أو التفاصيل بعد الآن .. لا أعتقد أنني أريد التحدث عن ذلك .”

“إذاً ، من …”

“شكراً لكَ .”

الصوت الذي حاول رفعه لم يكن موثوقاً به ، لكنني اومأتُ رأسي .

إبتسم إكسيليوس إلى كلمات كلوي الباردة كما لو أنه لا يستطيع المساعدة .

شعر بالضيق عندما فكر في صعوبة إنجاب الطفلة .

في بعض النواحي ، كان ذلكَ غير عادل و لقد كان بإمكانه الشكوى لأنها لم تقبله .

كانت عيونها الذهبية اللامعة تُشبه خاصته .

للقيام بذلك ، كان يجب على إكسيليوس أن يكون شخصاً يعرف كيف يُعبر عن مشاعره بشكل صحيح .

هل كان هناكَ شخص آخر بجانب كلوي ؟

ولقد كان شخصاً لا يريد إحراج من يحب بمشاعره الخاصة .

ألا يستطيع فعل أي شيئ للشخص الذي يحبه ؟

“لأخبركَ بصراحة ، دافني تتألم كثيراً .”

أصبحت نظرة أمي دامية .

“…لقد كانت على كرسي متحرك . هل أذت ساقها ؟”

“لقد فعلتُ ذلكَ لأنها جميلة جداً . لقد كنتُ أريد أن أعرف من أعطاكِ هذا اللون الجميل .”

قال ذلكَ وهو يتذكر البطانية التي كانت تغطي ساقها ولكنها ظاهرة قليلاً ، اومأت كلوي برأسها .

مع الكلمات المُضافة ، وصلتني نظرة إكسيليوس .

“لقد آذت ساقها في حادث ، ولا أستطيع إصلاحها بأي شكل من الأشكال .”

“إبنة كلوي … إبنة مخفية …”

“على الرغم من أن لينوكس و ريكاردو يهتمان بالأمر ؟”

لقد كانت تلكَ المعلومة شائعة لإكسيليوس ايضاً .

إندهش إكسيليوس مما قالته .

كانت ليلة واحدة فقط ، لكنه اساء الفهم بأن دافني هي إبنته .

بقدر ما يعرف إكسيليوس في هذه الإمبراطورية أو في القارة كلها … هما كانا الأكثر تميزاً في السحر .

“بالتأكيد .”

في النهاية ، إن فعلَ الإثنان ما بوسعهما و لم ينفع هذا فلن ينفع بهذه الطريقة.

وبكى بشكل محرج مثل الطفل أمام الطفلة .

“منذُ متى كانت كذلك؟”

في البداية ، كانت كلوي الوحيدة التي عُرف أن لديها شعر أبيض ، لذلكَ أراد أن يعرف ما الذي يحدث .

“منذُ أربعة أشهر .”

إحتوت نظرتها على الكثير من الأسف ، لذلكَ كنتُ مرتبكة بعض الشيئ .

أصبح تعبير إكسيليوس جاداً .

“وجهي ؟”

“دافني طفلة لا يجب على أحد مُلاحظتها ، لذا …”

بدلاً من ذلكَ ، لم يعجبه الأمر لأنه قد بدى في موقف صعب .

“لم يتبقى شيئ سوى علاج المعبد .”

ولقد كان شخصاً لا يريد إحراج من يحب بمشاعره الخاصة .

“إذا لم يحدث ذلكَ ، ستفقد الطفلة ساقها .”

بدلاً من المفاجأة ، ما الذي يُناسب أكثر ؟

أغلقت كلوي عينها وتقول ان الأمر هذا فظيع .

حسناً هذا سيكسر توقعاته …

اراحها إكسيليوس عندما قام بإخفاء تعبيره الحزين عند ظهور لومها على نفسها .

“لدىَّ أطفال لذا توقف عن قول الكلمات عديمة الفائدة .”

كان من الجيد أن تكون ضعيفة أمامه ، لكنه لم ابداً يتمنى أن تكون في موقف صعب .

“لماذا عيني ؟”

“لأنكَ فارس ، سيكون من السهل قليلاً الإتصال بالمعبد …”

ولكن ، عندما جاءت كلوي وهي تركض لقد إنقلب الوضع .

حتى قبل أن تستمر كلمات كلوي ، أمسكَ إكسيليوس يدها بإحكام .

ما وصلَ إلى نهاية نظرته كان لينوكس ، الذي كان يتجنب بصعوبة نظرته .

لم تكن هناكَ حاجة لإنتظارها حتى تنتهي من كلماتها .

نظرت أمي إلينا و تنهدت وهي تهز رأسها .

لم يكن يريد الإستمرار في الإستماع إلى صوتها وهو يرتجف و يحزن من شدة الندم .

للقيام بذلك ، كان يجب على إكسيليوس أن يكون شخصاً يعرف كيف يُعبر عن مشاعره بشكل صحيح .

ضحكَ بثقة و كأنه يؤمن بنفسه .

عند سؤالي إبتسم إكسيليوس بإشراق .

“لا تقلقي . يُمكنني فعل أي شيئ من أجلكِ .”
م/ياربييي ليه مش متزوجين زوجوهم ???

“أريد أن أعتذر لأنني فاجأتُ دافني .”

ألا يستطيع فعل أي شيئ للشخص الذي يحبه ؟

إبتسمَ إكسيليوس بحزن .

حتى لو تخلى عن أسرته ، فإن إكسيليوس سيفعل ذلك .

إنها لا تستخدم العطور ، لكن لماذا تتمتع كلوي برائحة لطيفة دائماً ؟

يتبع ….

لقد كان يبكي بشدة لدرجة أن عينه أصبحت حمراء اللون ، مثل الزهور الحمراء .

إنه لون ثمين للغاية .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط