الفصل 1341
الفصل 1341
“شهيق…”
“هذا صحيح. أليس إشباع الرغبات أسهل طريقة لكسب قلب الإنسان؟”
كان دولاندال غارقًا في ضغط جريد المتعجرف وبالكاد تمكن من التنفس بعد الانهيار.
‘ماذا؟’
“هيهيهيـــك!”
كان النسب الصحراوي مميزًا و ولد دولاندال بطاقة حمراء منذ ولادته. قد يكون مفتقدًا مقارنة بالأمراء الإمبراطوريين الآخرين ، لكنه كان يفوق الشخص العادي من حيث القدرة. لم يكن من المتصور أنه سيخاف و يقيد من قبل شخص ما عندما تكون لديه قوة الطاقة الحمراء.
حدث ذلك اليوم.
‘شخص ذو نسب فقير طغا عليّ؟’
سمع دولاندال عن سمعة جريد على مر السنين ، لكنه لم يعترف أبدًا بقدرة جريد. كانت إنجازات جريد رائعة لدرجة أنه كان من المبالغة القول أنها تحققت بمهارات شخصية. لاحظ الأمير دولاندال أن هناك العديد من المساعدين بجانب جريد واعتقد أنه كان شخصًا ماكرًا يستخدم الناس بلسانه الفضي.
سمع دولاندال عن سمعة جريد على مر السنين ، لكنه لم يعترف أبدًا بقدرة جريد. كانت إنجازات جريد رائعة لدرجة أنه كان من المبالغة القول أنها تحققت بمهارات شخصية. لاحظ الأمير دولاندال أن هناك العديد من المساعدين بجانب جريد واعتقد أنه كان شخصًا ماكرًا يستخدم الناس بلسانه الفضي.
الفصل 1341
“أعتذر؟”
لقد رأى أن إنجازات جريد كانت ممكنة بسبب تضحيات أولئك الذين استغلهم. منذ البداية ، كان من عامة الشعب و أصبح ملكًا. لقد كان خائنًا خان العائلة المالكة التي خدمها واستولى على العرش. يجب أن يكون شخصًا عاديًا.
لذلك تجاهله دولاندال و احتقره.
تعرف مذيعو الأخبار من مختلف البلدان على وضع الإمبراطورية من خلال الأخبار العاجلة و نقروا على لسانهم. كان بإمكان الهاربين فقط أن ينظروا إلى بعضهم البعض بحزن و الصلاة أنه لن يكون هناك الكثير من الضحايا. بعد ذلك فقط ، التقطت كاميرات شركات البث في جميع أنحاء العالم مشهد تنين يصعد و يخترق حجاب الطاقة الشيطانية.
‘أليس رائعًا؟’
‘الآن أنا فقط بحاجة إلى الاستيلاء على هذا الرجل.’
أدرك الأمير دولاندال أن مهارات جريد كانت حقيقية و نظر إلى جريد مرة أخرى. في الواقع ، لم يكن يهتم بالشخصية عند تقييم الموهبة. لقد شعر بعدم الارتياح تجاه جريد لأنه كان قلقًا من أن ينخدع بلسان جريد ، وليس بسبب الشخصية.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
‘أريد أن أجعله ملكي’.
“نعم نعم.”
تذكر دولاندال فجأة الأخبار التي تفيد بأن مملكة مدجج بالعتاد قد راكمت ثروة كبيرة على الرغم من كونها مملكة صغيرة. ما الذي يمكنه أن يقدمه ليشتري قلب شخص لا يحتاج إلى نساء أو مال؟ قدم ريش النصيحة للشخص المرتبك. “بادئ ذي بدء ، لماذا لا تعتذر؟”
كان دولاندال مفتونًا بجريد و أراد الحصول عليه بأي ثمن. لم يكن لديه نية لاستخدام إله البرق كايل و الفرسان السود لتهديد جريد بالقوة. لقد أراد الاقتراب منه على نطاق واسع و شراء عاطفة جريد.
كان النسب الصحراوي مميزًا و ولد دولاندال بطاقة حمراء منذ ولادته. قد يكون مفتقدًا مقارنة بالأمراء الإمبراطوريين الآخرين ، لكنه كان يفوق الشخص العادي من حيث القدرة. لم يكن من المتصور أنه سيخاف و يقيد من قبل شخص ما عندما تكون لديه قوة الطاقة الحمراء.
كان جريد هو الذي أدرك الوضع. ركزت نظرته على القصر الإمبراطوري غير البعيد. إن رمز الإمبراطورية الذي أضاء بالذهب اللامع كان يتم تآكله حاليًا بواسطة طاقة شيطانية شريرة. كان بإمكانه رؤية الأمير الإمبراطوري الثالث بينوا يتأرجح وراء حجاب الطاقة الشيطانية.
“ريش.”
“نعم يا صاحب الجلالة.”
في الآونة الأخيرة ، تحسنت مهاراته بشكل كبير لذلك تم اختياره كشخصية واعدة داخل الفرسان السود. أعطى دولاندال مهمة إلى ريش الذي كان ينتظر خارج القاعة الكبرى.
نشأت فوضى كبيرة بين ملايين الأشخاص الذين يقيمون في تايتان أو يسافرون منها و إليها. في مواجهة كارثة مفاجئة ، أصبح النظام البشري بلا معنى. الجنود الذين كان من المفترض أن يحموا الناس انكمشوا و سقطوا للوراء. داس الأشخاص الذين كانوا يركضون على الجنود الذين سقطوا أو أمسكوا بأطواق بعضهم البعض. لقد فعلوا كل ما في وسعهم للابتعاد عن هذا المكان. كان وضع اللاعبين مشابهًا.
“اكتشف عدد الزوجات والأطفال لدى جريد.”
لذلك تجاهله دولاندال و احتقره.
كانت مهمة سهلة. أجاب ريش على الفور ، “لديه زوجة وابن واحد.”
“ليس لديه محظيات؟”
“ألم تكن وقحًا مع الملك جريد؟ إذا كنت تريد حقًا إرضاء شخص ما ، ألا يجب أن تعترف أولاً بالخطأ الذي ارتكبته وتترك قلبك يذهب؟”
“نعم…”
[نزل الشيطان العظيم السابع عشر ، بوتيس ، إلى عالم البشر لتولي زمام الأمور.]
“لا يبدو مفتونًا بالنساء الجميلات. حسنًا ، اكتشف مقدار الثروة التي تراكمت لديه”.
“سوف أعتقلك!”
“هل تفكر في إعطائه المال؟”
“ألم تكن وقحًا مع الملك جريد؟ إذا كنت تريد حقًا إرضاء شخص ما ، ألا يجب أن تعترف أولاً بالخطأ الذي ارتكبته وتترك قلبك يذهب؟”
“هذا صحيح. أليس إشباع الرغبات أسهل طريقة لكسب قلب الإنسان؟”
“ومع ذلك ، يجب أن يكون الملك جريد أكثر ثراءً من سموك.”
“نعم…”
كان دولاندال مفتونًا بجريد و أراد الحصول عليه بأي ثمن. لم يكن لديه نية لاستخدام إله البرق كايل و الفرسان السود لتهديد جريد بالقوة. لقد أراد الاقتراب منه على نطاق واسع و شراء عاطفة جريد.
“……”
“أعتذر؟”
تذكر دولاندال فجأة الأخبار التي تفيد بأن مملكة مدجج بالعتاد قد راكمت ثروة كبيرة على الرغم من كونها مملكة صغيرة. ما الذي يمكنه أن يقدمه ليشتري قلب شخص لا يحتاج إلى نساء أو مال؟ قدم ريش النصيحة للشخص المرتبك. “بادئ ذي بدء ، لماذا لا تعتذر؟”
كان دولاندال غارقًا في ضغط جريد المتعجرف وبالكاد تمكن من التنفس بعد الانهيار.
“أعتذر؟”
حجب الدرع الأحمر وجهة نظر دولاندال عندما توقف عند المدخل و شاهد باسارا. قام الفرسان الحمر الذين يحمون باسارا بحراسة علنية ضد دولاندال. أدرك دولاندال مرة أخرى كيف كان يتصرف خلال هذا الوقت وتحدث بتعبير حزين ، “أريد أن أحيي صاحبة الجلالة لفترة”.
“ألم تكن وقحًا مع الملك جريد؟ إذا كنت تريد حقًا إرضاء شخص ما ، ألا يجب أن تعترف أولاً بالخطأ الذي ارتكبته وتترك قلبك يذهب؟”
“ألم تكن وقحًا مع الملك جريد؟ إذا كنت تريد حقًا إرضاء شخص ما ، ألا يجب أن تعترف أولاً بالخطأ الذي ارتكبته وتترك قلبك يذهب؟”
أصيب ريش بخيبة أمل من دولاندال منذ البداية و أصبح رجل جريد بعد استكشاف الهاوية معه. لم يحلم دولاندال بذلك أبدًا ، ولكن تم الإبلاغ عن كل تحركاته إلى جريد كل يوم. هذا هو سبب بقاء دولاندال على قيد الحياة.
ماذا كان يفعل مع إله البرق كايل بجانبه؟ إذا كان سيستخدم قوة كايل لاحتلال القصر الإمبراطوري ، فإن القوات من جميع أنحاء الإمبراطورية ستعاقبه على الفور. ومع ذلك ، إذا كان بإمكانه الحصول على الملك المدجج بالعتاد جريد.
“شهيق…”
عرف كلا من ريش و جريد بالفعل أن دولاندال قد تخلى عن طموحه في أن يصبح إمبراطورًا. لقد أدرك أنه مهما حاول جاهدًا ، سيكون من المستحيل إسقاط باسارا التي خلفت العرش من خواندر. لم يجمع الكثير من الناس كما توقع. لم يكن لديه أساس جيد ، لذلك كان الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو اللعب في حالة سكر و توبيخ باسارا و حاشيتها.
ماذا كان يفعل مع إله البرق كايل بجانبه؟ إذا كان سيستخدم قوة كايل لاحتلال القصر الإمبراطوري ، فإن القوات من جميع أنحاء الإمبراطورية ستعاقبه على الفور. ومع ذلك ، إذا كان بإمكانه الحصول على الملك المدجج بالعتاد جريد.
“أعرف. علي أن أعتذر.”
اعتذر – أصبح دولاندال مصمماً على فعل شيء لم يفعله منذ ولادته وعاد إلى قصره. اغتسل بالماء النظيف و غيّر ملابسه للتخلص من رائحة الكحول التي كان يرشها على نفسه. ذهب إلى المطعم حيث كان جريد يأكل و تصلب مثل تمثال حجري.
رأى باسارا تبتسم بشكل مشرق عندما كانت تأكل مع جريد و تذكر الذكريات القديمة. في كل مرة يناديها بالعمة…
“كويريك! كويريك! هناك بشر في كل مكان أنظر إليه! حسنا! كيريك! الإنسان الذي استدعاني! إذا كان أملك هو تدمير هذا المكان! كيريك! أنا ، بوتيس ، سعيد بتحقيق هذه الأمنية!”
كانت دائما تبتسم بهذه الطريقة.
“أعرف. علي أن أعتذر.”
“……”
تساءل دولاندال. هل بكى مثلها يوم وفاة والده؟ هو حقا لا يعرف. لم يتذكر سوى الغيرة من باسارا وشتمها التي كانت تبكي رغم ارتدائها التاج الذي كانت تتوق إليه.
في الآونة الأخيرة ، تحسنت مهاراته بشكل كبير لذلك تم اختياره كشخصية واعدة داخل الفرسان السود. أعطى دولاندال مهمة إلى ريش الذي كان ينتظر خارج القاعة الكبرى.
“اللعنة”.
وصل جريد أمام حجاب الطاقة الشيطانية باستخدام شونبو و عبس عندما سمع صرخات الأمير بينوا. الإمبراطورة ماري – الشخص التي سببت الفوضى في الإمبراطورية بتسميم الإمبراطورة أريا و إلحاق الضرر بذكاء خواندر. بدأ غضب الأمير بينوا وانتقامه الموجه إليها يتشتت و شعر بالضياع. أدت كراهيته الملتوية للمنزل الذي كان من المفترض أن يدافع عنه إلى كارثة استدعاء الشيطان العظيم.
كان السبب في عدم قتل باسارا له أو طرده بعد توليها العرش هو أنها ما زالت تعتبره عائلة. لماذا نسي ذلك؟ منذ متى أعمته القوة لدرجة أنه كره عائلته؟
ترجمة : Don Kol
“سموك ، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
“سموك ، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
حجب الدرع الأحمر وجهة نظر دولاندال عندما توقف عند المدخل و شاهد باسارا. قام الفرسان الحمر الذين يحمون باسارا بحراسة علنية ضد دولاندال. أدرك دولاندال مرة أخرى كيف كان يتصرف خلال هذا الوقت وتحدث بتعبير حزين ، “أريد أن أحيي صاحبة الجلالة لفترة”.
لقد أدرك أن الشخص الأول الذي يجب أن يعتذر له لم يكن سوى باسارا. فجأة وقع انفجار هائل. كانت هذه تيتان. ماذا حدث في وسط عاصمة الامبراطورية الصحراوية؟ وقد هز الزلزال التالي المطعم و صدرت صرخات من كل مكان.
“هذا الـ XX! ابتعد عن الطريق!”
“صاحبة السمو!”
أظهر الجميع ظهورهم وهم يهربون ، لكن لا أحد يمكن أن يلومهم.
كان الفرسان الحمر ما زالوا متشككين في دولاندال و صرخوا بغضب. ظنوا أن دولاندال قد فعل شيئًا لإيذاء الإمبراطورة.
حدث ذلك اليوم.
“هذا صحيح. أليس إشباع الرغبات أسهل طريقة لكسب قلب الإنسان؟”
“سوف أعتقلك!”
“كيوك!”
لا يزال اللاعبون يتذكرون بوضوح القوة التدميرية للشيطان العظيم التاسع عشر ، سالوس ، الذي قتل قوات الحلفاء وداس على المصنفين. لم يكن هناك من يمكن أن يكون هادئًا بعد رؤية ظهور بوتيس ، الشيطان العظيم الذي احتل رتبة أعلى من سالوس.
تجاهل دولاندال الفرسان الذين سحبوا سيوفهم و أطلقوا الطاقة الحمراء. ثم طار إلى باسارا و أخذ الركام الذي كان يتساقط باتجاه رأسها مستخدماً ظهره.
وقف مقدمو الأخبار المذهولون.
“سعال… هل أنتِ بخير؟”
“دولاندال؟”
“ألم تكن وقحًا مع الملك جريد؟ إذا كنت تريد حقًا إرضاء شخص ما ، ألا يجب أن تعترف أولاً بالخطأ الذي ارتكبته وتترك قلبك يذهب؟”
اهتزت عينا باسارا بشدة حيث ارتبكت من الموقف المفاجئ.
“صاحبة السمو!”
“سعال… هل أنتِ بخير؟”
حجب الدرع الأحمر وجهة نظر دولاندال عندما توقف عند المدخل و شاهد باسارا. قام الفرسان الحمر الذين يحمون باسارا بحراسة علنية ضد دولاندال. أدرك دولاندال مرة أخرى كيف كان يتصرف خلال هذا الوقت وتحدث بتعبير حزين ، “أريد أن أحيي صاحبة الجلالة لفترة”.
ولحق به الفرسان الحمر الذين كانوا لا يزالون يشككون في دولاندال.
ماذا كان يفعل مع إله البرق كايل بجانبه؟ إذا كان سيستخدم قوة كايل لاحتلال القصر الإمبراطوري ، فإن القوات من جميع أنحاء الإمبراطورية ستعاقبه على الفور. ومع ذلك ، إذا كان بإمكانه الحصول على الملك المدجج بالعتاد جريد.
“لماذا؟ لماذا هذه الأمة مسالمة جدا؟! تماما مثل الذي قتل أمي! سوف أكسرها بيدي!”
“إنه شيطان عظيم. “
“دولاندال”.
“كيوك!”
كان جريد هو الذي أدرك الوضع. ركزت نظرته على القصر الإمبراطوري غير البعيد. إن رمز الإمبراطورية الذي أضاء بالذهب اللامع كان يتم تآكله حاليًا بواسطة طاقة شيطانية شريرة. كان بإمكانه رؤية الأمير الإمبراطوري الثالث بينوا يتأرجح وراء حجاب الطاقة الشيطانية.
“أعتذر؟”
“هل تفكر في إعطائه المال؟”
“دولاندال”.
“إيه؟”
“هذا جنون!”
لم يفهم جريد طلب خواندر الأخير بعدم إيذاء أبنائه. كان الأمير الإمبراطوري الأول رولاند لطيفًا وذكيًا وساعد باسارا ، لكن الأمير الإمبراطوري الثاني كان يهدف إلى العرش ، لذلك تساءل عما إذا كان من الصواب حمايته. علاوة على ذلك ، كان دولاندال شخصًا خطيرًا له نفس أفكار الأباطرة السابقين.
حدث ذلك اليوم.
لم يفهم الثقافات و الأعراق خارج الإمبراطورية و قمعها بالقوة. السبب الذي جعل جريد لم يؤذيه وأبقاه على قيد الحياة هو أن باسارا أرادت ذلك. كان جريد على اتصال مع ريش و كايل خلال الأشهر القليلة الماضية و اكتشف أن باسارا تعتز بابن أخيها ، دولاندال. كانت تأمل أن يتغير قلب دولاندال ذات يوم.
حدث ذلك اليوم.
“كيوك!”
“سأترك سلامتها لك.”
“صاحبة السمو!”
“نعم نعم.”
“اللعنة”.
أثبت دولاندال أنه قادر على التغير. كان هذا دليلًا على أن النوايا الحسنة التي أظهرتها باسارا لم تكن بلا معنى.
“كياااك!”
‘الآن أنا فقط بحاجة إلى الاستيلاء على هذا الرجل.’
“نعم يا صاحب الجلالة.”
كان استقرار و تطور الإمبراطورية الصحراوية أمرًا مطلقًا بالنسبة لمملكة مدجج بالعتاد. من أجل استقرار الإمبراطورية ، كان من الضروري منع الحوادث مع الأمراء الإمبراطوريين. لذلك ، كان لا بد من احتجاز بينوا و منعه من التجول في جميع أنحاء القارة و استدعاء الشياطين العظيمة.
لم يفهم جريد طلب خواندر الأخير بعدم إيذاء أبنائه. كان الأمير الإمبراطوري الأول رولاند لطيفًا وذكيًا وساعد باسارا ، لكن الأمير الإمبراطوري الثاني كان يهدف إلى العرش ، لذلك تساءل عما إذا كان من الصواب حمايته. علاوة على ذلك ، كان دولاندال شخصًا خطيرًا له نفس أفكار الأباطرة السابقين.
“لماذا؟ لماذا هذه الأمة مسالمة جدا؟! تماما مثل الذي قتل أمي! سوف أكسرها بيدي!”
لم يفهم جريد طلب خواندر الأخير بعدم إيذاء أبنائه. كان الأمير الإمبراطوري الأول رولاند لطيفًا وذكيًا وساعد باسارا ، لكن الأمير الإمبراطوري الثاني كان يهدف إلى العرش ، لذلك تساءل عما إذا كان من الصواب حمايته. علاوة على ذلك ، كان دولاندال شخصًا خطيرًا له نفس أفكار الأباطرة السابقين.
وصل جريد أمام حجاب الطاقة الشيطانية باستخدام شونبو و عبس عندما سمع صرخات الأمير بينوا. الإمبراطورة ماري – الشخص التي سببت الفوضى في الإمبراطورية بتسميم الإمبراطورة أريا و إلحاق الضرر بذكاء خواندر. بدأ غضب الأمير بينوا وانتقامه الموجه إليها يتشتت و شعر بالضياع. أدت كراهيته الملتوية للمنزل الذي كان من المفترض أن يدافع عنه إلى كارثة استدعاء الشيطان العظيم.
‘أليس رائعًا؟’
“كويريك! كويريك! هناك بشر في كل مكان أنظر إليه! حسنا! كيريك! الإنسان الذي استدعاني! إذا كان أملك هو تدمير هذا المكان! كيريك! أنا ، بوتيس ، سعيد بتحقيق هذه الأمنية!”
“اللعنة”.
[نزل الشيطان العظيم السابع عشر ، بوتيس ، إلى عالم البشر لتولي زمام الأمور.]
‘أليس رائعًا؟’
[سم رهيب يخنق كل الوجود القريب.]
وصل جريد أمام حجاب الطاقة الشيطانية باستخدام شونبو و عبس عندما سمع صرخات الأمير بينوا. الإمبراطورة ماري – الشخص التي سببت الفوضى في الإمبراطورية بتسميم الإمبراطورة أريا و إلحاق الضرر بذكاء خواندر. بدأ غضب الأمير بينوا وانتقامه الموجه إليها يتشتت و شعر بالضياع. أدت كراهيته الملتوية للمنزل الذي كان من المفترض أن يدافع عنه إلى كارثة استدعاء الشيطان العظيم.
ثعبان مغطى بالحراشف من الرأس إلى الذيل ، بينما الذراعين تشبه ذراعي البشر – أصبحت السماوات والأرض مضطربة عندما أطلق الشيطان العظيم بوتيس ، ذو المظهر الغريب ، زئيرًا مخيفًا و أطلق السم. وسّع حجاب الطاقة الشيطانية نطاقه تدريجيًا و صبغ الإمبراطورية بالسم.
“كياااك!”
تذكر دولاندال فجأة الأخبار التي تفيد بأن مملكة مدجج بالعتاد قد راكمت ثروة كبيرة على الرغم من كونها مملكة صغيرة. ما الذي يمكنه أن يقدمه ليشتري قلب شخص لا يحتاج إلى نساء أو مال؟ قدم ريش النصيحة للشخص المرتبك. “بادئ ذي بدء ، لماذا لا تعتذر؟”
“نعم يا صاحب الجلالة.”
“هيهيهيـــك!”
أدلى العديد من الناس بملاحظات تبعث على الأمل في أن الهروب سيكون ناجحًا بينما اشترى جريد الوقت لهم. ومع ذلك ، تجاوز جريد توقعات الناس. لقد تغلب على الشيطان العظيم السابع عشر وحده دون مساعدة أي شخص آخر. لقد كان عملاً فذًا بدا وكأنه أعلن أنه سيحمي الجميع.
ترجمة : Don Kol
“هذا جنون!”
كان استقرار و تطور الإمبراطورية الصحراوية أمرًا مطلقًا بالنسبة لمملكة مدجج بالعتاد. من أجل استقرار الإمبراطورية ، كان من الضروري منع الحوادث مع الأمراء الإمبراطوريين. لذلك ، كان لا بد من احتجاز بينوا و منعه من التجول في جميع أنحاء القارة و استدعاء الشياطين العظيمة.
نشأت فوضى كبيرة بين ملايين الأشخاص الذين يقيمون في تايتان أو يسافرون منها و إليها. في مواجهة كارثة مفاجئة ، أصبح النظام البشري بلا معنى. الجنود الذين كان من المفترض أن يحموا الناس انكمشوا و سقطوا للوراء. داس الأشخاص الذين كانوا يركضون على الجنود الذين سقطوا أو أمسكوا بأطواق بعضهم البعض. لقد فعلوا كل ما في وسعهم للابتعاد عن هذا المكان. كان وضع اللاعبين مشابهًا.
‘الآن أنا فقط بحاجة إلى الاستيلاء على هذا الرجل.’
“أعتذر؟”
“لا يمكنني تسجيل الخروج؟”
“هذا جنون!”
كان النسب الصحراوي مميزًا و ولد دولاندال بطاقة حمراء منذ ولادته. قد يكون مفتقدًا مقارنة بالأمراء الإمبراطوريين الآخرين ، لكنه كان يفوق الشخص العادي من حيث القدرة. لم يكن من المتصور أنه سيخاف و يقيد من قبل شخص ما عندما تكون لديه قوة الطاقة الحمراء.
“هذا الـ XX! ابتعد عن الطريق!”
لا يزال اللاعبون يتذكرون بوضوح القوة التدميرية للشيطان العظيم التاسع عشر ، سالوس ، الذي قتل قوات الحلفاء وداس على المصنفين. لم يكن هناك من يمكن أن يكون هادئًا بعد رؤية ظهور بوتيس ، الشيطان العظيم الذي احتل رتبة أعلى من سالوس.
“دولاندال؟”
“اللعنة”.
أظهر الجميع ظهورهم وهم يهربون ، لكن لا أحد يمكن أن يلومهم.
『لا ، إستدعي شيطان عظيم في وسط الإمبراطورية.』
“إنه شيطان عظيم. “
『إذا زاد الضرر اللاحق بالإمبراطورية ، فإن القارة الغربية بأكملها ستتغير بشكل كبير. سترتفع أسعار جميع السلع الصناعية التي تنتجها الإمبراطورية بشكل كبير ، وسيصبح اللاجئون قطاع طرق و سينهار الأمن.』
لم يفهم جريد طلب خواندر الأخير بعدم إيذاء أبنائه. كان الأمير الإمبراطوري الأول رولاند لطيفًا وذكيًا وساعد باسارا ، لكن الأمير الإمبراطوري الثاني كان يهدف إلى العرش ، لذلك تساءل عما إذا كان من الصواب حمايته. علاوة على ذلك ، كان دولاندال شخصًا خطيرًا له نفس أفكار الأباطرة السابقين.
تعرف مذيعو الأخبار من مختلف البلدان على وضع الإمبراطورية من خلال الأخبار العاجلة و نقروا على لسانهم. كان بإمكان الهاربين فقط أن ينظروا إلى بعضهم البعض بحزن و الصلاة أنه لن يكون هناك الكثير من الضحايا. بعد ذلك فقط ، التقطت كاميرات شركات البث في جميع أنحاء العالم مشهد تنين يصعد و يخترق حجاب الطاقة الشيطانية.
إن هوية التنين الذي يلتهم الثعبان الذي أخاف الملايين من الناس لم تكن سوى جريد.
أثبت دولاندال أنه قادر على التغير. كان هذا دليلًا على أن النوايا الحسنة التي أظهرتها باسارا لم تكن بلا معنى.
وقف مقدمو الأخبار المذهولون.
كان استقرار و تطور الإمبراطورية الصحراوية أمرًا مطلقًا بالنسبة لمملكة مدجج بالعتاد. من أجل استقرار الإمبراطورية ، كان من الضروري منع الحوادث مع الأمراء الإمبراطوريين. لذلك ، كان لا بد من احتجاز بينوا و منعه من التجول في جميع أنحاء القارة و استدعاء الشياطين العظيمة.
أدلى العديد من الناس بملاحظات تبعث على الأمل في أن الهروب سيكون ناجحًا بينما اشترى جريد الوقت لهم. ومع ذلك ، تجاوز جريد توقعات الناس. لقد تغلب على الشيطان العظيم السابع عشر وحده دون مساعدة أي شخص آخر. لقد كان عملاً فذًا بدا وكأنه أعلن أنه سيحمي الجميع.
“ألم تكن وقحًا مع الملك جريد؟ إذا كنت تريد حقًا إرضاء شخص ما ، ألا يجب أن تعترف أولاً بالخطأ الذي ارتكبته وتترك قلبك يذهب؟”
ترجمة : Don Kol
كان الفرسان الحمر ما زالوا متشككين في دولاندال و صرخوا بغضب. ظنوا أن دولاندال قد فعل شيئًا لإيذاء الإمبراطورة.
“هذا الـ XX! ابتعد عن الطريق!”
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
