الملك المظلم – الفصل 448
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
“أنت!” غمرت عيون كروين كما ارتجف جسده. لقد عض شفتيه عندما فكر في شيء لاغتنام الفرصة الأخيرة: “سيد ، أفعالك ستضر بسمعة الكنيسة المقدسة والدير من الجدار الداخلي . حتى لو مت فسيكون هناك أشخاص آخرون سينشرون أخبار ما يحدث اليوم “.
‘لأنه إذا خضعت الدولة لسيطرة القوة ، فلابد أن يكون هناك هجوم مضاد عنيف. يجب أن أقنعهم و أجعلهم مطيعين باستخدام الكلمات! ‘
تغير سيرجي ونيكولاس وغيرهم عندما نظروا إليه في غضب.
جثم فرانسيس رأسه عمدا للتفكير: “هذا له ما يبرره”. نظر إلى دوديان: “ما رأيك؟”
حدق دوديان بنظرة الباردة على كروين.
كان وجه دوديان هادئًا. لم يكن لديه نية للهروب في منتصف الطريق إلى الدير . لقد ظن أنه لم يسيء لأي نبيل من الجدار الداخلي أو أي قوة أخرى من هناك . لذلك قدر أنهم لن يقتلوه . كان يعلم أنه ستكون هناك فرصة لاستعادة حياته. علاوة على ذلك وعدت قاعة الفرسان أيضًا بالتأكد من أنه آمن داخل الجدار الداخلي.
جثم فرانسيس رأسه عمدا للتفكير: “هذا له ما يبرره”. نظر إلى دوديان: “ما رأيك؟”
“حسنا. قط عائلتي المسكين لم يؤكل ولكنه اضطر للجري طوال الليل! ” ردت المرأة (القديسة).
تحول دوديان لإلقاء نظرة على فرانسيس. قال بلهجة جادة وهو يحدق في أعين فرانسيس: “أنصحك بعدم اتخاذ مثل هذا القرار الغبي”.
أومأ الشاب. بدأ يطرق البوابة العملاقة في ترددات مختلفة. بعد لحظات بدأت البوابة تفتح ببطء.
ابتسم فرانسيس: “نحن قديسون لا شياطين . لن نقتل ما لم يكن ذلك ضروريًا. علاوة على ذلك ، سيكون هناك تحقيق ، لذا فإن محاولة تغطيتك قد تكون بلا فائدة في المستقبل إذا كنت بريئًا. ”
استغرق كروين خطوات قليلة إلى الوراء. تحول وجهه إلى اللون الأبيض وهو ينظر إلى فرانسيس: “سيد ، هل وافق؟”
قال كروين في عجلة من أمره: “سيدي من فضلك خذني معك. إذا كنت مرهقًا ، فضعني في بلدة صغيرة داخل الجدار الداخلي. من فضلك ، أتوسل إليك!
غادر ستة أسود ثلجية القلعة على النهر . هرعوا في الشوارع وقاموا بالالتفاف على الضواحي . بذلوا قصارى جهدهم لتجنب الجنود حتى لا يتأخروا. ركب فرانسيس في الجبهة بينما ركب اثنان على اليسار والآخران على اليمين. كان دوديان يركب في المنتصف.
” بلدة ؟” شخر فرانسيس وهو يدق شعر أسد الثلج: “عليك أن تتأكد من أن طفلي سيسمح لك بالجلوس”.
“شكرا لكم الإثنين”. نظر فرانسيس إلى الحراس عند البوابة: “دعونا نذهب!”
تحول وجه كروين قبيحًا. وضع ابتسامة على وجهه وهو ينظر إلى أسد الثلج: “هل تسمح لي أن أجلس على ظهرك؟”
‘لأنه إذا خضعت الدولة لسيطرة القوة ، فلابد أن يكون هناك هجوم مضاد عنيف. يجب أن أقنعهم و أجعلهم مطيعين باستخدام الكلمات! ‘
أرغ! هدر أسد الثلج.
كان فرانسيس أول من دخل وتبعه الآخرون. جاء الحراس الذين كانوا هناك للتوقف أمام البوابة. قاموا بلف الصمام الحجري وبدأت البوابة في الإغلاق ببطء.
استغرق كروين خطوات قليلة إلى الوراء. تحول وجهه إلى اللون الأبيض وهو ينظر إلى فرانسيس: “سيد ، هل وافق؟”
أرغ! هدر أسد الثلج.
ضحك فرانسيس: “ما رأيك؟”
بعد ثلاث ساعات من الركوب ، نظر فرانسيس إلى المرأة الموجودة على يساره: “يجب أن تغادري للراحة وتتركي الرجل الكبير يتغذى”
ضحك قديس آخر بصوت عالٍ: “إنه وحش نور! هل تعتقد أن لديك الحق في ركوبه ؟ ”
ضحك القديسين الآخرين عندما سمعوا كلماته.
ضحك القديسين الآخرين عندما سمعوا كلماته.
ضحك القديسين الآخرين عندما سمعوا كلماته.
توسل كروين على عجل: “شرفك ، أرجوك! أرجوك! سأحصل على خيل اذن . لقد وعدتني أو سيتم نشر الأخبار مما سيؤثر بشكل سيئ على … ”
“لكن …” أراد كروين الاستمرار في التماس لكن فرانسيس لوح بيده. هز الأسد الثلجي رأسه واستدار.
“ماذا تعني؟” ابتسم فرانسيس. “هل تعتقد أن الحصان يمكنه مواكبة أطفالنا؟”
ضحك القديسين الآخرين عندما سمعوا كلماته.
“لكن …” أراد كروين الاستمرار في التماس لكن فرانسيس لوح بيده. هز الأسد الثلجي رأسه واستدار.
‘الغاب محكوم بقوانينه الخاصة. لتكون ملك الغابة عليك أن تكون أكثر شراسة من الوحوش الأخرى. لكننا نعيش في مجتمع بشري. قوتي هي الضمان الوحيد لأمنيتي. قال القدماء إن من السهل تشكيل دولة ولكن من الصعب الحفاظ عليها! لا يمكنني الاعتماد على القوة لإبقاء الآخرين بجانبي .’
بدأت أسود الثلوج تتحرك من تلقاء نفسها. حاول كروين اللحاق بالركب: “سيد ، سيد! من فضلك ، أتوسل إليك …” ومع ذلك كانت أسود الثلج بالفعل على بعد 100 متر منه. تدريجيا اختفوا من بصره.
“شكرا لكم الإثنين”. نظر فرانسيس إلى الحراس عند البوابة: “دعونا نذهب!”
…
” بلدة ؟” شخر فرانسيس وهو يدق شعر أسد الثلج: “عليك أن تتأكد من أن طفلي سيسمح لك بالجلوس”.
…
كان هناك شخصان عند البوابة كانوا يرتدون دروع عادية. ظن دوديان أنهم كانوا الأشخاص الذين قاموا بدوريات في أعلى الجدار العازل.
ووش! ووش!
تحول وجه كروين قبيحًا. وضع ابتسامة على وجهه وهو ينظر إلى أسد الثلج: “هل تسمح لي أن أجلس على ظهرك؟”
غادر ستة أسود ثلجية القلعة على النهر . هرعوا في الشوارع وقاموا بالالتفاف على الضواحي . بذلوا قصارى جهدهم لتجنب الجنود حتى لا يتأخروا. ركب فرانسيس في الجبهة بينما ركب اثنان على اليسار والآخران على اليمين. كان دوديان يركب في المنتصف.
بالإضافة إلى أن البقاء في الظل يعني أنه سيتجاوز مرحلة تلقي الخلاص إذا تعرض للخيانة . بعد خيانة كروين أدرك أنه في العالم الشخص الوحيد الذي يمكن أن يثق به هو نفسه. إن ثقة الآخرين سوف تردع إذا عرضت عليهم أشياء وفوائد أكثر قيمة مما فعل!
كانت أسود الثلج قوية وسريعة للغاية. في بعض الأحيان قد يواجهون تلال شديدة الانحدار أو المستنقعات. لكنهم قفزوا بسهولة وراءها .
جال عقل دوديان عندما فكر في هذه الأفكار . شعر أنه كان هناك الكثير لتعلمه . لم يكن الأمر يتعلق فقط بالمعرفة العلمية والقوة! كان عليه أن يعرف وينظر من خلال البشر! كان عليه أن يكتسب معرفة الحياة!
كانوا صامتين طوال الطريق.
كان الشاب المصاب يركب في الخلف ويسد الفجوة الوحيدة المتبقية.
جاء دوديان وفرانسيس وآخرون للتوقف أمام الجدار العازل للجدار الداخلي بعد ساعة من الركوب . تولى فرانسيس زمام المبادرة كما وصل أسده الثلجي الى البوابة. كان هناك قديس آخر على أسد ثلجي ينتظرهم هناك. كان الشاب هو الذي جاء ليأخذ دوديان بينما كان يلقي محاضرة عامة.
كانوا صامتين طوال الطريق.
غرق وجه الشاب عندما رأى دوديان. قام برفع يده دون وعي لمنع ذراعه المضمدة من مدى بصر دوديان. لم يكن يريد السماح له برؤية جروحه.
ابتسم فرانسيس: “إنها المرة الأولى لك هنا ، لذلك ستكون الإجابة واضحة لك بعد ساعات قليلة …”
“افتح البوابة.” همس فرانسيس.
ووش! ووش!
أومأ الشاب. بدأ يطرق البوابة العملاقة في ترددات مختلفة. بعد لحظات بدأت البوابة تفتح ببطء.
كان وجه دوديان هادئًا. لم يكن لديه نية للهروب في منتصف الطريق إلى الدير . لقد ظن أنه لم يسيء لأي نبيل من الجدار الداخلي أو أي قوة أخرى من هناك . لذلك قدر أنهم لن يقتلوه . كان يعلم أنه ستكون هناك فرصة لاستعادة حياته. علاوة على ذلك وعدت قاعة الفرسان أيضًا بالتأكد من أنه آمن داخل الجدار الداخلي.
كان هناك شخصان عند البوابة كانوا يرتدون دروع عادية. ظن دوديان أنهم كانوا الأشخاص الذين قاموا بدوريات في أعلى الجدار العازل.
الملك المظلم – الفصل 448 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . “أنت!” غمرت عيون كروين كما ارتجف جسده. لقد عض شفتيه عندما فكر في شيء لاغتنام الفرصة الأخيرة: “سيد ، أفعالك ستضر بسمعة الكنيسة المقدسة والدير من الجدار الداخلي . حتى لو مت فسيكون هناك أشخاص آخرون سينشرون أخبار ما يحدث اليوم “.
كان فرانسيس أول من دخل وتبعه الآخرون. جاء الحراس الذين كانوا هناك للتوقف أمام البوابة. قاموا بلف الصمام الحجري وبدأت البوابة في الإغلاق ببطء.
‘إذا كنت أريد أن أكون حاكمًا لكل شيء ، فعندئذ يجب أن أفهم ‘ البشر ‘ وأعرف كيفية السيطرة عليهم ‘.
“شكرا لكم الإثنين”. نظر فرانسيس إلى الحراس عند البوابة: “دعونا نذهب!”
أومأ الشاب. بدأ يطرق البوابة العملاقة في ترددات مختلفة. بعد لحظات بدأت البوابة تفتح ببطء.
لقد حافظوا على التكوين السابق عندما دخلوا الأجزاء العميقة من الجدار الداخلي.
توسل كروين على عجل: “شرفك ، أرجوك! أرجوك! سأحصل على خيل اذن . لقد وعدتني أو سيتم نشر الأخبار مما سيؤثر بشكل سيئ على … ”
كان الشاب المصاب يركب في الخلف ويسد الفجوة الوحيدة المتبقية.
“افتح البوابة.” همس فرانسيس.
كان وجه دوديان هادئًا. لم يكن لديه نية للهروب في منتصف الطريق إلى الدير . لقد ظن أنه لم يسيء لأي نبيل من الجدار الداخلي أو أي قوة أخرى من هناك . لذلك قدر أنهم لن يقتلوه . كان يعلم أنه ستكون هناك فرصة لاستعادة حياته. علاوة على ذلك وعدت قاعة الفرسان أيضًا بالتأكد من أنه آمن داخل الجدار الداخلي.
ووش! ووش!
سوف يفسد كل شيء لو هرب في هذه المرحلة. بهذه الطريقة كان عليه أن يكمن في ظلال الجدار الخارجي أو الهرب بالموت!
بدأت أسود الثلوج تتحرك من تلقاء نفسها. حاول كروين اللحاق بالركب: “سيد ، سيد! من فضلك ، أتوسل إليك …” ومع ذلك كانت أسود الثلج بالفعل على بعد 100 متر منه. تدريجيا اختفوا من بصره.
بالإضافة إلى أن البقاء في الظل يعني أنه سيتجاوز مرحلة تلقي الخلاص إذا تعرض للخيانة . بعد خيانة كروين أدرك أنه في العالم الشخص الوحيد الذي يمكن أن يثق به هو نفسه. إن ثقة الآخرين سوف تردع إذا عرضت عليهم أشياء وفوائد أكثر قيمة مما فعل!
تحول دوديان لإلقاء نظرة على فرانسيس. قال بلهجة جادة وهو يحدق في أعين فرانسيس: “أنصحك بعدم اتخاذ مثل هذا القرار الغبي”.
جال عقل دوديان عندما فكر في هذه الأفكار . شعر أنه كان هناك الكثير لتعلمه . لم يكن الأمر يتعلق فقط بالمعرفة العلمية والقوة! كان عليه أن يعرف وينظر من خلال البشر! كان عليه أن يكتسب معرفة الحياة!
تحول دوديان لإلقاء نظرة على فرانسيس. قال بلهجة جادة وهو يحدق في أعين فرانسيس: “أنصحك بعدم اتخاذ مثل هذا القرار الغبي”.
‘الغاب محكوم بقوانينه الخاصة. لتكون ملك الغابة عليك أن تكون أكثر شراسة من الوحوش الأخرى. لكننا نعيش في مجتمع بشري. قوتي هي الضمان الوحيد لأمنيتي. قال القدماء إن من السهل تشكيل دولة ولكن من الصعب الحفاظ عليها! لا يمكنني الاعتماد على القوة لإبقاء الآخرين بجانبي .’
استغرق كروين خطوات قليلة إلى الوراء. تحول وجهه إلى اللون الأبيض وهو ينظر إلى فرانسيس: “سيد ، هل وافق؟”
‘لأنه إذا خضعت الدولة لسيطرة القوة ، فلابد أن يكون هناك هجوم مضاد عنيف. يجب أن أقنعهم و أجعلهم مطيعين باستخدام الكلمات! ‘
حدق دوديان بنظرة الباردة على كروين.
‘إذا كنت أريد أن أكون حاكمًا لكل شيء ، فعندئذ يجب أن أفهم ‘ البشر ‘ وأعرف كيفية السيطرة عليهم ‘.
توسل كروين على عجل: “شرفك ، أرجوك! أرجوك! سأحصل على خيل اذن . لقد وعدتني أو سيتم نشر الأخبار مما سيؤثر بشكل سيئ على … ”
‘لقد خذلني كروين بالقول إنني كنت حقيرًا وشريرًا … فعلت كل ما أخططه أمامه دون أي تحفظ ، لكن لم آخذ في الاعتبار أنه سيبيعني في وقت ما. لقد كان خائفًا مني واعتقد أنه ليس لدي أدنى نتيجة ولن أتعامل معه بشكل أفضل في المستقبل . كان ذلك فشلي ! ومع ذلك كان درسا جيدا . لحسن الحظ ، هذا الدرس لم يكلفني كثيرًا! ‘
لقد حافظوا على التكوين السابق عندما دخلوا الأجزاء العميقة من الجدار الداخلي.
“السيد دين ، بماذا تفكر؟” تحول فرانسيس الذي كان في المقدمة رأسه ليسأل دوديان.
“أعلم أنك لست مذنبا”. ضحك فرانسيس.
استعاد دوديان تركيزه وهو ينظر حوله: “لا شيء. لقد كنا نتحرك لفترة طويلة لكننا ما زلنا في البرية “.
الملك المظلم – الفصل 448 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . “أنت!” غمرت عيون كروين كما ارتجف جسده. لقد عض شفتيه عندما فكر في شيء لاغتنام الفرصة الأخيرة: “سيد ، أفعالك ستضر بسمعة الكنيسة المقدسة والدير من الجدار الداخلي . حتى لو مت فسيكون هناك أشخاص آخرون سينشرون أخبار ما يحدث اليوم “.
ابتسم فرانسيس: “إنها المرة الأولى لك هنا ، لذلك ستكون الإجابة واضحة لك بعد ساعات قليلة …”
“أعلم أنك لست مذنبا”. ضحك فرانسيس.
قال دوديان بخفة: “هل تحاول حثي على الهروب؟ أنا بريء ولا أخاف من أي شيء “.
بالإضافة إلى أن البقاء في الظل يعني أنه سيتجاوز مرحلة تلقي الخلاص إذا تعرض للخيانة . بعد خيانة كروين أدرك أنه في العالم الشخص الوحيد الذي يمكن أن يثق به هو نفسه. إن ثقة الآخرين سوف تردع إذا عرضت عليهم أشياء وفوائد أكثر قيمة مما فعل!
“أعلم أنك لست مذنبا”. ضحك فرانسيس.
غرق وجه الشاب عندما رأى دوديان. قام برفع يده دون وعي لمنع ذراعه المضمدة من مدى بصر دوديان. لم يكن يريد السماح له برؤية جروحه.
قام دوديان بتجعيد حواجبه لكنه ظل صامتا.
توسل كروين على عجل: “شرفك ، أرجوك! أرجوك! سأحصل على خيل اذن . لقد وعدتني أو سيتم نشر الأخبار مما سيؤثر بشكل سيئ على … ”
بعد ثلاث ساعات من الركوب ، نظر فرانسيس إلى المرأة الموجودة على يساره: “يجب أن تغادري للراحة وتتركي الرجل الكبير يتغذى”
تحول وجه كروين قبيحًا. وضع ابتسامة على وجهه وهو ينظر إلى أسد الثلج: “هل تسمح لي أن أجلس على ظهرك؟”
“حسنا. قط عائلتي المسكين لم يؤكل ولكنه اضطر للجري طوال الليل! ” ردت المرأة (القديسة).
” بلدة ؟” شخر فرانسيس وهو يدق شعر أسد الثلج: “عليك أن تتأكد من أن طفلي سيسمح لك بالجلوس”.
نظر دوديان إلى الأفق البعيد بصمت.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Dantalian2
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
قال كروين في عجلة من أمره: “سيدي من فضلك خذني معك. إذا كنت مرهقًا ، فضعني في بلدة صغيرة داخل الجدار الداخلي. من فضلك ، أتوسل إليك!
حسنا لقد تعبت
“ماذا تعني؟” ابتسم فرانسيس. “هل تعتقد أن الحصان يمكنه مواكبة أطفالنا؟”
“أعلم أنك لست مذنبا”. ضحك فرانسيس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
