الملك المظلم – الفصل 445
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
أدرك دوديان أخيرًا سبب تواجد الحشد بالقرب من البحيرة بعد سماع جوينيث.
في الوقت نفسه ، ظهرت شخصية حمراء في رؤيته الواسعة. كان مثل النسر الذي اجتاح دوديان.
“لم يكونوا هناك لنصب كمين ولكن في انتظار ظهور الوحش. كانوا طعاما! ” كانت عيون دوديان قاتمة: “معهد الوحوش يغذي ويولد الوحوش . كان مستوى الحرارة لهؤلاء الناس مماثلين لصيادي المستوى المتوسط! لقد أصبحوا طواعية حصصا للوحوش! يمكنني أن أفهم أن معهد الوحوش يمكنه ابتزاز واحد أو اثنين منهم. لكن إطعام المئات …! ”
“هناك دوريات في الليل على الجدران العازلة للجدار الداخلي. عليكم أن تجدوا توقيتها في الأيام القليلة المقبلة. ” نظر دوديان إلى الإثنين الآخرين. كانوا يركبون جيادًا عبر برية الجدار الخارجي.
مائة شخص على مستوى صياد وسيط في وقت واحد!
لا غوينث ولا غلين شككوا في كلماته . لقد رأوا أن قوة دوديان كانت أعلى بكثير منهم عندما تسللوا إلى الجدار الداخلي.
تفهم دوديان الوسائل المخيفة لمعهد الوحوش ! لن يكون من المحتمل أن يقود الكثير من الناس إذا استخدم السم للسيطرة على الكثير من المدمنين!
“لذلك إذا لم يتمكنوا من تسلق الجدار العملاق لتهريبهم ، فربما يكون هناك فريق منتظم يتسلل إلى الجدار الداخلي للحصول على ” نِعم الإلاه “. ربما هذه قاعدة غير معلن عنها داخل المعبد والتي يعرفها البعض … “فكر دوديان سراً في الاحتمالات.
“لا عجب أن هناك فقط 9 فصائل في المعبد! لا توجد دراسة عن الوحوش ولا إنتاج ‘ لنعم الإلاه ‘ ! قال الإتحاد أن النعم أنتجت من قبل المعبد! ومع ذلك يأخذ المعبد نعمه من معهد الوحوش … “لقد فهم دوديان أخيرًا بعض الأشياء:” توجد علاقة بين المعبد ومعهد الوحوش … ”
بووم! بووم!
هناك اتصال.
فوجئ دوديان وهو ينظر إلى الأشخاص المتربصين في القلعة. لم تنبعث منه أي رائحة! لكن الحرارة المنبعثة من أجسادهم كانت مشابهة للقديس الذي قابله!
هذا يعني أن الجدران لم تعزل المنظمات!
ووش ! ووش ! ووش !
“لذلك إذا لم يتمكنوا من تسلق الجدار العملاق لتهريبهم ، فربما يكون هناك فريق منتظم يتسلل إلى الجدار الداخلي للحصول على ” نِعم الإلاه “. ربما هذه قاعدة غير معلن عنها داخل المعبد والتي يعرفها البعض … “فكر دوديان سراً في الاحتمالات.
أخذ دوديان نفسًا عميقًا: “الدير؟”
ووش!
مائة شخص على مستوى صياد وسيط في وقت واحد!
عاد الثلاثي إلى منطقة الجدار الخارجي.
في الوقت نفسه ، ظهرت شخصية حمراء في رؤيته الواسعة. كان مثل النسر الذي اجتاح دوديان.
ذهبوا إلى الجدار العملاق. لم يكن هناك أحد فوقه . ساعد دوديان الأخريين على تسلق الجدار العملاق مرة أخرى وعادوا إلى الجدار الخارجي.
القوة الوحيدة التي تجرأت على نصب كمين له في قلعته يمكن أن تكون من الجدار الداخلي!
“هناك دوريات في الليل على الجدران العازلة للجدار الداخلي. عليكم أن تجدوا توقيتها في الأيام القليلة المقبلة. ” نظر دوديان إلى الإثنين الآخرين. كانوا يركبون جيادًا عبر برية الجدار الخارجي.
تمايل الشخص ورقص مع جسم دوديان. كان سوطا !
أومأت غلين وغوينيث.
تراجع رأس الأفعى بسرعة و تدحرج في ذراع شخص ما. نظر الشخص إلى دوديان باهتمام.
“سأبحث عن طريقة أخرى للتسلل إلى الجدار الداخلي. سيكون الوصول إلى مسارين أكثر أمانًا “. قال دوديان. إذا كانت هناك دورية على الجدار العملاق ، فإن معامل الخطر سيكون كبيرًا إذا حاولت غلين وجوينث التسلل إلى الجدار الداخلي. علاوة على ذلك ، كان عليهم الاعتماد على الحبال للصعود إلى الجدار العملاق. بمجرد إزالة الحبل ، لم يكن هناك من سبيل للعودة إليهم.
القوة الوحيدة التي تجرأت على نصب كمين له في قلعته يمكن أن تكون من الجدار الداخلي!
اعتزم دوديان إنشاء منطاد هواء ساخن صغير وطائرة شراعية لضمان هبوط أكثر أمانًا.
“هاه؟” كان دوديان جالسًا في العربة ويفكر في الموقف عندما رأى خمس حرارات حمراء بالقرب من القلعة. كانت الحرارة المنبعثة من تلك الهيئات هائلة. بالإضافة إلى ذلك كانت هناك العديد من الحرارات البشرية التي كانت تصدر أيضًا . لكنهم كانوا ضعفاء مقارنة بهؤلاء الخمسة.
لقد أمضوا حوالي أربع أو خمس ساعات في الجدار الداخلي . كان لا يزال وقت حظر التجول أثناء عودتهم إلى الجدار الخارجي.
“خطة جيدة!” خطة دوديان. كان يقدر أنهم سيأتون غدًا لكنه لم يتخيل أن القديسين سيأتيون في الليل. لحسن الحظ لم يتفاجأ.
وجد دوديان مكانًا مناسبًا للتوقف.
ضيق دوديان عينيه: “هل أنت هنا لقتلي؟”
ركلت جلين فاتحة باب الفندق. لقد أخافت رئيس المكان. رتبوا عربة جديدة وركبوها عائدين إلى قلعة دوديان.
“لا عجب أن هناك فقط 9 فصائل في المعبد! لا توجد دراسة عن الوحوش ولا إنتاج ‘ لنعم الإلاه ‘ ! قال الإتحاد أن النعم أنتجت من قبل المعبد! ومع ذلك يأخذ المعبد نعمه من معهد الوحوش … “لقد فهم دوديان أخيرًا بعض الأشياء:” توجد علاقة بين المعبد ومعهد الوحوش … ”
استخدمت غلين لافتة المعبد على العربة . على طول الطريق أوقفهم بعض الجنود الذين قاموا بدوريات ولكن سرعان ما تركوهم يبتعدون بعد بضع أسئلة.
استخدمت غلين لافتة المعبد على العربة . على طول الطريق أوقفهم بعض الجنود الذين قاموا بدوريات ولكن سرعان ما تركوهم يبتعدون بعد بضع أسئلة.
“هاه؟” كان دوديان جالسًا في العربة ويفكر في الموقف عندما رأى خمس حرارات حمراء بالقرب من القلعة. كانت الحرارة المنبعثة من تلك الهيئات هائلة. بالإضافة إلى ذلك كانت هناك العديد من الحرارات البشرية التي كانت تصدر أيضًا . لكنهم كانوا ضعفاء مقارنة بهؤلاء الخمسة.
هناك اتصال.
“كمين؟” فكر دوديان في فكرة عندما أسرعت جلين الى إيقاف العربة.
ووش ! ووش ! ووش !
نظرت غلين إلى المقصورة: “نعم؟”
فوجئ دوديان وهو ينظر إلى الأشخاص المتربصين في القلعة. لم تنبعث منه أي رائحة! لكن الحرارة المنبعثة من أجسادهم كانت مشابهة للقديس الذي قابله!
فوجئ دوديان وهو ينظر إلى الأشخاص المتربصين في القلعة. لم تنبعث منه أي رائحة! لكن الحرارة المنبعثة من أجسادهم كانت مشابهة للقديس الذي قابله!
هرع عدد قليل من الشخصيات من القلعة البعيدة.
القوة الوحيدة التي تجرأت على نصب كمين له في قلعته يمكن أن تكون من الجدار الداخلي!
أخذ دوديان نفسًا عميقًا: “الدير؟”
“انعطفي الآن.” قال دوديان على عجل: “هناك كمين في المنزل”.
صهيل!
لا غوينث ولا غلين شككوا في كلماته . لقد رأوا أن قوة دوديان كانت أعلى بكثير منهم عندما تسللوا إلى الجدار الداخلي.
“هاه؟” كان دوديان جالسًا في العربة ويفكر في الموقف عندما رأى خمس حرارات حمراء بالقرب من القلعة. كانت الحرارة المنبعثة من تلك الهيئات هائلة. بالإضافة إلى ذلك كانت هناك العديد من الحرارات البشرية التي كانت تصدر أيضًا . لكنهم كانوا ضعفاء مقارنة بهؤلاء الخمسة.
“خطة جيدة!” خطة دوديان. كان يقدر أنهم سيأتون غدًا لكنه لم يتخيل أن القديسين سيأتيون في الليل. لحسن الحظ لم يتفاجأ.
وجد دوديان مكانًا مناسبًا للتوقف.
صهيل!
أجاب فرانسيس: “لسنا سيئين كما تعتقد. نحن هنا لاصطحابك إلى الجدار الداخلي. الرجاء مساعدتنا في التحقيق! ” . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . Dantalian2 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الحصان الذي سحب العربة صرخ بصوت عالٍ.
أجاب فرانسيس: “لسنا سيئين كما تعتقد. نحن هنا لاصطحابك إلى الجدار الداخلي. الرجاء مساعدتنا في التحقيق! ” . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . Dantalian2 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
بووم! بووم!
“هناك دوريات في الليل على الجدران العازلة للجدار الداخلي. عليكم أن تجدوا توقيتها في الأيام القليلة المقبلة. ” نظر دوديان إلى الإثنين الآخرين. كانوا يركبون جيادًا عبر برية الجدار الخارجي.
سحب دوديان غوينيث حيث قفز كلاهما من العربة . كانوا على بعد حوالي سبعة أو ثمانية أمتار من العربة عندما تحول دوديان لرؤية ظل أسود . لقد قد كسر تماما المقصورة!
في الوقت نفسه ، ظهرت شخصية حمراء في رؤيته الواسعة. كان مثل النسر الذي اجتاح دوديان.
تغير وجه دوديان وهو ينظر إلى خصمه. كان للرجل جسم قوي وشعر ذهبي لامع . كان يرتدي درعا بلاتينيا . كان هناك سوط أسود في يده . وكان السوط يلتوي ويتمايل في نفس الوقت . كان من الواضح أنه ثعبان أسود!
دفع دوديان غوينيث إلى الجانب حيث سرعان ما سحب الخنجر وهاجم رأس الشكل.
سحب دوديان غوينيث حيث قفز كلاهما من العربة . كانوا على بعد حوالي سبعة أو ثمانية أمتار من العربة عندما تحول دوديان لرؤية ظل أسود . لقد قد كسر تماما المقصورة!
ووش!
“هاه؟” كان دوديان جالسًا في العربة ويفكر في الموقف عندما رأى خمس حرارات حمراء بالقرب من القلعة. كانت الحرارة المنبعثة من تلك الهيئات هائلة. بالإضافة إلى ذلك كانت هناك العديد من الحرارات البشرية التي كانت تصدر أيضًا . لكنهم كانوا ضعفاء مقارنة بهؤلاء الخمسة.
تمايل الشخص ورقص مع جسم دوديان. كان سوطا !
ضيق دوديان عينيه: “هل أنت هنا لقتلي؟”
قام دوديان بسحب خنجر آخر وهو يحجب السوط. تم إرجاع السوط. نظر إلى السوط الأسود الذي كان يتمايل ويلوح في الهواء . كان في الواقع ثعبانا !
نظرت غلين إلى المقصورة: “نعم؟”
في الوقت نفسه ، بصق سموما شفافة.
بووم! بووم!
تم القبض على دوديان غير محترس . السم ضرب الذراع الأيسر . حاول التلويح بذراعه لكنه تأخر.
أجاب فرانسيس: “لسنا سيئين كما تعتقد. نحن هنا لاصطحابك إلى الجدار الداخلي. الرجاء مساعدتنا في التحقيق! ” . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . Dantalian2 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
تراجع رأس الأفعى بسرعة و تدحرج في ذراع شخص ما. نظر الشخص إلى دوديان باهتمام.
بووم! بووم!
ووش ! ووش ! ووش !
هرع عدد قليل من الشخصيات من القلعة البعيدة.
صهيل!
تغير وجه دوديان وهو ينظر إلى خصمه. كان للرجل جسم قوي وشعر ذهبي لامع . كان يرتدي درعا بلاتينيا . كان هناك سوط أسود في يده . وكان السوط يلتوي ويتمايل في نفس الوقت . كان من الواضح أنه ثعبان أسود!
أخذ دوديان نفسًا عميقًا: “الدير؟”
ووش!
ابتسم الرجل الأشقر: “نعم ، أنا فرانسيس ، قائد الفريق الثالث من القديسين من الدير! هل أنت السيد دين الذي جرح قديسنا؟ ”
“سأبحث عن طريقة أخرى للتسلل إلى الجدار الداخلي. سيكون الوصول إلى مسارين أكثر أمانًا “. قال دوديان. إذا كانت هناك دورية على الجدار العملاق ، فإن معامل الخطر سيكون كبيرًا إذا حاولت غلين وجوينث التسلل إلى الجدار الداخلي. علاوة على ذلك ، كان عليهم الاعتماد على الحبال للصعود إلى الجدار العملاق. بمجرد إزالة الحبل ، لم يكن هناك من سبيل للعودة إليهم.
ضيق دوديان عينيه: “هل أنت هنا لقتلي؟”
فوجئ دوديان وهو ينظر إلى الأشخاص المتربصين في القلعة. لم تنبعث منه أي رائحة! لكن الحرارة المنبعثة من أجسادهم كانت مشابهة للقديس الذي قابله!
أجاب فرانسيس: “لسنا سيئين كما تعتقد. نحن هنا لاصطحابك إلى الجدار الداخلي. الرجاء مساعدتنا في التحقيق! ”
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Dantalian2
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ووش ! ووش ! ووش !
لقد أمضوا حوالي أربع أو خمس ساعات في الجدار الداخلي . كان لا يزال وقت حظر التجول أثناء عودتهم إلى الجدار الخارجي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
