الملك المظلم – الفصل 425
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
” صياد ” !
كلتا القوتين لهما جذور في الجدار الداخلي . حتى لو كان قادرًا على تدميرهما في الجدار الخارجي ، فسوف يرسلون تعزيزات من الجدار الداخلي .
” صياد ” !
صرير !
أما الآخران اللذان كانا جالسين بجوار النار ركضوا . كان أحدهما فتاة بينما كان الآخر رجلًا متوسط العمر . انحنوا لتحية دوديان وهم يرون الدروع السوداء التي كان يرتديها .
لف سبليتي رأسه وهدر في اتجاه دوديان . بعد عدة جولات من الهدير الغاضب بصوت عال ، توقف كما رأى دوديان يتجاهله . بدلا من ذلك نفس استياءه وغضبه في القفص .
لم يهتم دوديان بالكثير من الاهتمام ولكنه نظر إلى المراهق أمامه. فكر للحظة ثم تذكر شخصًا . لقد دهش وهو ينظر إلى المراهق . كان لوريان اسم الرجل الذي تدرب معهم في معسكر الزبالون . كان الرجل أيضًا خلفه وحاول أن يقارن نفسه بدوديان كثيرًا .
أذهل الثلاثي عندما شاهدوا هجوم دوديان . شعر لوريان بألم نابع من حلقه. غطى عنقه وشعر بالدم الدافئ المفيض . قام بتغطية الجرح بإحكام وتراجع عندما نظر إلى دوديان في خوف .
لقد تذكر بشكل غامض أن لوريان كان أول شخص يختار الاتحادات . علاوة على ذلك فقد اختار اتحاد سكوت !
عاد دوديان إلى ممر الموت بجوار الجدار العملاق . رأى قفصًا ضخمًا يقف في المنطقة المجاورة . لقد طلب من سيرجي نقله .
لم يتوقع دوديان مقابلة أحد معارفه عن طريق الخطأ .
بووف ! بووف !
” أيها الصياد ، هل أنت خارج لتنفيذ مهمة ؟ ” سأل لوريان عندما رأى دوديان يحدق في وجهه .
عقد دوديان أنفاسه وقفز إلى الكهف . استولى على جثة السبليتر وسحبها .
في اللحظة التي تلاشى فيها صوته صدر صوت ‘ صرير ‘ من داخل الممر .
” صياد ” !
تعافى دوديان ورأى ناقوس الخطر في عيون الثلاثة . تنهد وهو يخرج الخنجر من غمده وسرعان ما اكتسح حلق لوريان .
تعافى دوديان ورأى ناقوس الخطر في عيون الثلاثة . تنهد وهو يخرج الخنجر من غمده وسرعان ما اكتسح حلق لوريان .
أذهل الثلاثي عندما شاهدوا هجوم دوديان . شعر لوريان بألم نابع من حلقه. غطى عنقه وشعر بالدم الدافئ المفيض . قام بتغطية الجرح بإحكام وتراجع عندما نظر إلى دوديان في خوف .
” مؤثر . ” ضحك دوديان وهو يسحب القفص .
” آسف ، فقط ألقي اللوم على سوء حظك .” قال دوديان ببطء .
” قد بلوم حظك إذا كنت لا تستطيع البقاء على قيد الحياة .” نظر دوديان إلى سبليتي الذي كان يكافح داخل القفص .
اتسعت عيون لوريان كما سقط دون صوت .
مع مرور الوقت تعافى من وفاة الشاب .
أصيبت الفتاة والرجل في منتصف العمر بالذهول كما صعقوا في مكانهم .
كافح سبليتي في القفص وهو يشم الدم .
بووف ! بووف !
أراد القط نحاسي المخالب ولكنه تردد وانكمش عندما سمع صرخة سبليتي . استدار بعيدا وقفز فوق أنقاض مبنى واختفى .
طعن دوديان بسرعة مع الخنجر دون انتظار ردهم . تدفق الدم إلى أسفل حناجرهم .
نظر دوديان إلى الصخرة التي غطت مدخل الكهف . لقد شعر بالارتياح ليرى أنه لم يكن هناك أي خطأ . لقد تحقق من الفجوة ورأى أن حرارة مدهشة كانت تنضح من الداخل . على ما يبدو كان السبليتر الشاب الآخر على قيد الحياة أيضًا .
وضع دوديان الخنجر وأمسك بالسلسلة . أخرج القفص . كان سبليتي متحمسا كما رأى ثلاث جثث على الأرض . ومع ذلك شعر دوديان بالتعقيد . لقد كان معتاداً على قتل الغرباء لأنه لم يشعر كثيرًا حيال ذلك . لكن الليلة قتل شخصًا كان يعرفه منذ الطفولة . على الرغم من أن الأخير حاول التنافس معه في ذلك الوقت لكنه لم يفعل أي شيء خاطئ له . الآن لقد قتل الرجل .
رأى سبليتي أنه كان مسجونا في القفص الكبير . حاولت أن يستعجل نحو الباب لكنه كان بالفعل نصف مغلق . طعن دوديان مع الرمح لإيقاف سبليتي . دفع الباب لإغلاقه .
صرير !
كافح سبليتي في القفص وهو يشم الدم .
كافح سبليتي في القفص وهو يشم الدم .
واجه الكثير من الوحوش على طول الطريق . كان البعض منهم مرتعبا من هدير سبليتي بينما قتل دوديان الباقي . كان قادرا بسهولة على قتل الوحوش التي كانت في مستوى 25 وأقل .
تراجعت عيون دوديان وسحب القفص .
مشى دوديان خطوة بخطوة وهو يسحب السلسلة .
كان الظلام حالكا والأصوات الخافتة ترددت في الصمت .
ووش !
مشى دوديان خطوة بخطوة وهو يسحب السلسلة .
أذهل الثلاثي عندما شاهدوا هجوم دوديان . شعر لوريان بألم نابع من حلقه. غطى عنقه وشعر بالدم الدافئ المفيض . قام بتغطية الجرح بإحكام وتراجع عندما نظر إلى دوديان في خوف .
مع مرور الوقت تعافى من وفاة الشاب .
يقع كهف السبليتر البالغ في وسط منطقتهم . لذا بإمكانه إما إرسال سيرجي لإطعامهم أو يمكنهم الاعتماد على أنفسهم .
” لا بد لي من تجاوز المنطقة رقم 3 لاتحاد سكوت للوصول إلى كهف السبليتر . عمومًا ، توجد وحوش من المستوى 15 إلى 23 في المنطقة رقم 3 لذلك فهم بحاجة إلى صيادين كبار لضمان السلامة هناك ” . أشعلت عيون دوديان وهو يسحب القفص . سرعان ما جاء إلى طريق اسفلتي مكسور كان مغطى بأعشاب ضارة .
فتح السبليتر الشاب فمه عندما رأى دوديان يقترب منه .
كلا جانبي الطريق كان مليئا بالأخربة . كان هادئًا بينما كانت الزواحف والسحالي تزحف مرة واحدة كل فترة .
اضطر سبليتي للهروب كما تدحرج من القفص الصغير الى الكبير .
باانغ ! باانغ !
كان يعلم أن الجدار العملاق قد عزلهم عن العالم الخارجي . لذلك إذا أراد الصعود إلى القمة ، فعليه التغلب على حدود العالم الداخلي واختراقها . وإلا فإن كل المجد الذي كان لديه سيصبح غبارًا !
ترددت أصوات سبليتي اليي ضرب القفص .
ابتسم دوديان وفتح الصخرة لإنشاء مدخل . أصبح السبليتر الشاب داخل الكهف هائلا . كان طول جسمه حوالي ستة أو سبعة أمتار . كان ضعف حجم سبليتي .
ووش !
لم يتوقع دوديان مقابلة أحد معارفه عن طريق الخطأ .
قفز وحش عملاق يشبه القط من العدم . وقف على الجسم الذي كان على شكل سيارة . كانت مغطاة في الطحلب . انهار الجسم بينما صعد الوحش عليه . في اللحظة التالية قفز بشكل خفيف وتوقف على الأرض بينما كانت يحدق في دوديان .
باانغ ! باانغ !
أدرك دوديان أن الوحش كان يطلق عليه قطة نحاسية المخالب . كان وحشا من المستوى 19 وكان مرنا للغاية. يمكن أن يقضي على فريق من الصيادين المتوسطين .
أصيبت الفتاة والرجل في منتصف العمر بالذهول كما صعقوا في مكانهم .
أصدر سبليتي صريرا كما نظر في الوحش الشبيه بالقط .
سيكون من الصعب للغاية التحرك داخل القفص السابق . ولكن هذا الجديد كان كبيرا ولديه مساحة كافية لكل من السبليترز . كان عليهم أن يتعلموا أن يفترسوا الوحوش الأخرى من القفص أو سيتضورون جوعا حتى الموت . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . Dantalian2 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . حقوق الوحوش . .
أراد القط نحاسي المخالب ولكنه تردد وانكمش عندما سمع صرخة سبليتي . استدار بعيدا وقفز فوق أنقاض مبنى واختفى .
كافح سبليتي في القفص وهو يشم الدم .
فوجئ دوديان لأنه لم يتخيل أن مثل هذا الوحش المتعطش للدماء سيعرف ما هو الخوف .
باانغ ! باانغ !
” صرير ! ” تدافع سبليتي في القفص حيث شاهد القط نحاسي المخالب يهرب .
” قد بلوم حظك إذا كنت لا تستطيع البقاء على قيد الحياة .” نظر دوديان إلى سبليتي الذي كان يكافح داخل القفص .
” مؤثر . ” ضحك دوديان وهو يسحب القفص .
لقد تذكر بشكل غامض أن لوريان كان أول شخص يختار الاتحادات . علاوة على ذلك فقد اختار اتحاد سكوت !
لف سبليتي رأسه وهدر في اتجاه دوديان . بعد عدة جولات من الهدير الغاضب بصوت عال ، توقف كما رأى دوديان يتجاهله . بدلا من ذلك نفس استياءه وغضبه في القفص .
في اللحظة التي تلاشى فيها صوته صدر صوت ‘ صرير ‘ من داخل الممر .
عبر دوديان منطقة اتحاد سكوت بأكملها ووصل إلى منطقة اتحاد العالم الجديد بعد حوالي ساعتين .
كافح السبليتر الشاب داخل القفص حيث ضرب جسمه الأعمدة الفولاذية .
واجه الكثير من الوحوش على طول الطريق . كان البعض منهم مرتعبا من هدير سبليتي بينما قتل دوديان الباقي . كان قادرا بسهولة على قتل الوحوش التي كانت في مستوى 25 وأقل .
في اللحظة التي تلاشى فيها صوته صدر صوت ‘ صرير ‘ من داخل الممر .
جاء دوديان للوصول إلى كهف السبليتر بعد ساعة .
” أيها الصياد ، هل أنت خارج لتنفيذ مهمة ؟ ” سأل لوريان عندما رأى دوديان يحدق في وجهه .
” أحضرتك الى المنزل . ” قال دوديان عرضا وهو ينظر إلى سبليتي في القفص .
أصيبت الفتاة والرجل في منتصف العمر بالذهول كما صعقوا في مكانهم .
هدأ سبليتي عندما سمع حديث دوديان .
أراد القط نحاسي المخالب ولكنه تردد وانكمش عندما سمع صرخة سبليتي . استدار بعيدا وقفز فوق أنقاض مبنى واختفى .
نظر دوديان إلى الصخرة التي غطت مدخل الكهف . لقد شعر بالارتياح ليرى أنه لم يكن هناك أي خطأ . لقد تحقق من الفجوة ورأى أن حرارة مدهشة كانت تنضح من الداخل . على ما يبدو كان السبليتر الشاب الآخر على قيد الحياة أيضًا .
كافح السبليتر الشاب داخل القفص حيث ضرب جسمه الأعمدة الفولاذية .
التفت بعيدا .
ابتسم دوديان وفتح الصخرة لإنشاء مدخل . أصبح السبليتر الشاب داخل الكهف هائلا . كان طول جسمه حوالي ستة أو سبعة أمتار . كان ضعف حجم سبليتي .
عاد دوديان إلى ممر الموت بجوار الجدار العملاق . رأى قفصًا ضخمًا يقف في المنطقة المجاورة . لقد طلب من سيرجي نقله .
بانغ ! بانغ !
كان حجم القفص أكبر بكثير من الممر . كان توصيله بحزم رغم ذلك .
هدأ سبليتي عندما سمع حديث دوديان .
كان دوديان مرتاحًا كما أخذ هذا القفص وأعاده إلى قفص السبليتر البالغ . نظر إلى القفص حيث كان سبليتي : “سأمنحك مكانًا جديدًا للعيش فيه . ”
رأى سبليتي أنه كان مسجونا في القفص الكبير . حاولت أن يستعجل نحو الباب لكنه كان بالفعل نصف مغلق . طعن دوديان مع الرمح لإيقاف سبليتي . دفع الباب لإغلاقه .
صرير ! سبليتي هدر في الغضب .
ووش !
ابتسم دوديان وفتح الصخرة لإنشاء مدخل . أصبح السبليتر الشاب داخل الكهف هائلا . كان طول جسمه حوالي ستة أو سبعة أمتار . كان ضعف حجم سبليتي .
كلا جانبي الطريق كان مليئا بالأخربة . كان هادئًا بينما كانت الزواحف والسحالي تزحف مرة واحدة كل فترة .
رائحة نفاذة نضحت من الكهف .
فتح السبليتر الشاب فمه عندما رأى دوديان يقترب منه .
عقد دوديان أنفاسه وقفز إلى الكهف . استولى على جثة السبليتر وسحبها .
عقد دوديان أنفاسه وقفز إلى الكهف . استولى على جثة السبليتر وسحبها .
كان دوديان قد لطخ مسحوق الجير على أطراف السبليتر ، وبالتالي لم يعد بإمكانه تجديدها . في هذه اللحظة كان لديه جسم عاري فقط . كان مثل فراشة بدون أجنحة . لون الجسم كان أبيض . يبدو أنه تأثر بالرطوبة على الأرض وكان لديه نوع من التشوه .
” أيها الصياد ، هل أنت خارج لتنفيذ مهمة ؟ ” سأل لوريان عندما رأى دوديان يحدق في وجهه .
فتح السبليتر الشاب فمه عندما رأى دوديان يقترب منه .
صرير !
دوديان أخضعه بسهولة وحمله الة قفص كبير خارج القفص .
عبر دوديان منطقة اتحاد سكوت بأكملها ووصل إلى منطقة اتحاد العالم الجديد بعد حوالي ساعتين .
بانغ ! بانغ !
لم يهتم دوديان بالكثير من الاهتمام ولكنه نظر إلى المراهق أمامه. فكر للحظة ثم تذكر شخصًا . لقد دهش وهو ينظر إلى المراهق . كان لوريان اسم الرجل الذي تدرب معهم في معسكر الزبالون . كان الرجل أيضًا خلفه وحاول أن يقارن نفسه بدوديان كثيرًا .
كافح السبليتر الشاب داخل القفص حيث ضرب جسمه الأعمدة الفولاذية .
قفز وحش عملاق يشبه القط من العدم . وقف على الجسم الذي كان على شكل سيارة . كانت مغطاة في الطحلب . انهار الجسم بينما صعد الوحش عليه . في اللحظة التالية قفز بشكل خفيف وتوقف على الأرض بينما كانت يحدق في دوديان .
نظر دوديان إلى سبليتي : ” حان دورك الآن . ”
عقد دوديان أنفاسه وقفز إلى الكهف . استولى على جثة السبليتر وسحبها .
هدأ سبليتي عندما رأى أخوه . ومع ذلك فقد صرخ بغضب بعدما سمع صوت دوديان .
طعن القفص من الخارج ولوح الرمح .
لم يهتم دوديان كثيرا بشأن زئيره . دفع الرمح إلى القفص الصغير وحرك القفص الصغير بالقرب من الكبير .
أصدر سبليتي صريرا كما نظر في الوحش الشبيه بالقط .
طعن القفص من الخارج ولوح الرمح .
فوجئ دوديان لأنه لم يتخيل أن مثل هذا الوحش المتعطش للدماء سيعرف ما هو الخوف .
اضطر سبليتي للهروب كما تدحرج من القفص الصغير الى الكبير .
كافح السبليتر الشاب داخل القفص حيث ضرب جسمه الأعمدة الفولاذية .
ركل دوديان على الفور مغلقا باب القفص الصغير وأمسك باب القفص الكبير .
كان دوديان مرتاحًا كما أخذ هذا القفص وأعاده إلى قفص السبليتر البالغ . نظر إلى القفص حيث كان سبليتي : “سأمنحك مكانًا جديدًا للعيش فيه . ”
رأى سبليتي أنه كان مسجونا في القفص الكبير . حاولت أن يستعجل نحو الباب لكنه كان بالفعل نصف مغلق . طعن دوديان مع الرمح لإيقاف سبليتي . دفع الباب لإغلاقه .
ترددت أصوات سبليتي اليي ضرب القفص .
” كفاية ! ” جلس دوديان وهو متعب .
أما الآخران اللذان كانا جالسين بجوار النار ركضوا . كان أحدهما فتاة بينما كان الآخر رجلًا متوسط العمر . انحنوا لتحية دوديان وهم يرون الدروع السوداء التي كان يرتديها .
بانغ ! بانغ !
كان دوديان قد لطخ مسحوق الجير على أطراف السبليتر ، وبالتالي لم يعد بإمكانه تجديدها . في هذه اللحظة كان لديه جسم عاري فقط . كان مثل فراشة بدون أجنحة . لون الجسم كان أبيض . يبدو أنه تأثر بالرطوبة على الأرض وكان لديه نوع من التشوه .
ضرب سبليتي القفص لكنه كان أثقل بكثير من سابقه . وعلاوة على ذلك كان هناك السبليتر الشاب الضخم فيه . لذلك اهتز القفص بلطف .
أصيبت الفتاة والرجل في منتصف العمر بالذهول كما صعقوا في مكانهم .
” قد بلوم حظك إذا كنت لا تستطيع البقاء على قيد الحياة .” نظر دوديان إلى سبليتي الذي كان يكافح داخل القفص .
اتسعت عيون لوريان كما سقط دون صوت .
لقد أحضر سبليتي الى الخارج لأنه لن تكون لديه فرصة كبيرة في المستقبل لرعايته . علاوة على ذلك ، في المستقبل القريب لم يكن يخطط للخروج من الجدار العملاق للبحث عنه . كان يخطط لإلقاء محاضرة عامة أولاً . بعد ذلك أراد أن يفحص الجدار الداخلي . كان مهتمًا برؤية المكان ومعرفة طريقة للتعامل مع الجيش والكنيسة المقدسة .
” آسف ، فقط ألقي اللوم على سوء حظك .” قال دوديان ببطء .
كلتا القوتين لهما جذور في الجدار الداخلي . حتى لو كان قادرًا على تدميرهما في الجدار الخارجي ، فسوف يرسلون تعزيزات من الجدار الداخلي .
دوديان أخضعه بسهولة وحمله الة قفص كبير خارج القفص .
كان يعلم أن الجدار العملاق قد عزلهم عن العالم الخارجي . لذلك إذا أراد الصعود إلى القمة ، فعليه التغلب على حدود العالم الداخلي واختراقها . وإلا فإن كل المجد الذي كان لديه سيصبح غبارًا !
” قد بلوم حظك إذا كنت لا تستطيع البقاء على قيد الحياة .” نظر دوديان إلى سبليتي الذي كان يكافح داخل القفص .
يقع كهف السبليتر البالغ في وسط منطقتهم . لذا بإمكانه إما إرسال سيرجي لإطعامهم أو يمكنهم الاعتماد على أنفسهم .
لف سبليتي رأسه وهدر في اتجاه دوديان . بعد عدة جولات من الهدير الغاضب بصوت عال ، توقف كما رأى دوديان يتجاهله . بدلا من ذلك نفس استياءه وغضبه في القفص .
سيكون من الصعب للغاية التحرك داخل القفص السابق . ولكن هذا الجديد كان كبيرا ولديه مساحة كافية لكل من السبليترز . كان عليهم أن يتعلموا أن يفترسوا الوحوش الأخرى من القفص أو سيتضورون جوعا حتى الموت .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Dantalian2
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
حقوق الوحوش . .
أصيبت الفتاة والرجل في منتصف العمر بالذهول كما صعقوا في مكانهم .
الملك المظلم – الفصل 425 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . ” صياد ” !
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
