الملك المظلم – الفصل 391
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
“أنت أكثر قيمة على قيد الحياة.” قال دوديان ببطء: ” كأول وديعة في التعاون ، يجب أن تخبريني عن القوة التي خططت للهجوم من داخل الجدار!”
ووش!
لم تجب إيفيت: “بما أنه تعاون ، فلماذا سأدفع وديعة؟ يجب أن يكون هناك تبادل عادل! ”
غضبت إيفيت عندما سمعت كلماته. على الرغم من أن المراهق لم يسيء معاملتها بعد أسرها ، إلا أنه جعلها تشعر بالجنون عدة مرات.
“آسف ، ولكن ليس هناك عدالة هنا.”
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن تكدست جثث البرابرة كأكياس رملية معًا . الجنود الذين قتلوا على أيديهم تم جرهم ودفنهم .
“هل يمكن أن تخبرني كيف تعلمت لغتنا إذا قلت لك؟” سألت إيفيت.
ردت إيفيت بنبرة منخفضة: “كيف يجب أن أعرف الاسم؟ أنا فقط لا أحد! لا يمكنني الوصول إلى هذه الأسرار. ”
“يعتمد على مزاجي”. أجاب دوديان بلا مبالاة .
اهتزت إيفيت بسبب الغضب والتوتر.
نظرت إليه إيفيت بعمق ثم همست : “حسنًا. سأخبرك ولكني آمل أن تتمكن من إطلاق سراحي . لا أريد أن أعرف من أين تعلمت لغتنا “.
لقد تغير وجه إيفيت . خرج الغضب من قلبها لكنها قمعت ذلك . أخذت نفسًا عميقًا وتحدثت بلهجة باردة: “على حد علمي ، كانت هناك تجارة مع أشخاص من الجدار . في الجيش هناك بعض الناس الذين يتعاونون معنا. طالما أننا نسيطر على منطقة الجدار الخارجي ، فقد وعدْنا بجعله قائد الجيش للجدار الخارجي! ”
عبي دوديان: “يبدو أنك لا تفهمين . لقد سجنت. ألا تشعرين بالجو؟
لقد تغير وجه إيفيت . خرج الغضب من قلبها لكنها قمعت ذلك . أخذت نفسًا عميقًا وتحدثت بلهجة باردة: “على حد علمي ، كانت هناك تجارة مع أشخاص من الجدار . في الجيش هناك بعض الناس الذين يتعاونون معنا. طالما أننا نسيطر على منطقة الجدار الخارجي ، فقد وعدْنا بجعله قائد الجيش للجدار الخارجي! ”
لقد تغير وجه إيفيت . خرج الغضب من قلبها لكنها قمعت ذلك . أخذت نفسًا عميقًا وتحدثت بلهجة باردة: “على حد علمي ، كانت هناك تجارة مع أشخاص من الجدار . في الجيش هناك بعض الناس الذين يتعاونون معنا. طالما أننا نسيطر على منطقة الجدار الخارجي ، فقد وعدْنا بجعله قائد الجيش للجدار الخارجي! ”
كان تعبير دوديان باردًا حيث سرعان ما سحب السهام ، و استهدف ثم أطلق . كانت العملية برمتها متماسكة للغاية. استغرق الأمر أقل من ثانية مختلفة بين سهم واحد والآخر . ومع ذلك فإن كل سهم طالب بحياة بربري.
“بالإضافة إلى أفراد من الجيش ، هناك المدعين نفسهم بالكنيسة المقدسة يتغاونون معنا. يبيعون سرا لنا الدروع وأسلحة . علاوة على ذلك ، هناك اتحادان يدعماننا بالمواد. الآن أنت تعرف! ماذا يمكنك أن تفعل بهذا الشأن؟ هاهاهاها … “جذب ضحكها انتباه ريد وغيرهم.
“من يعرف ماذا تقول؟” صاح دوديان وهو ينظر إلى ريد و الآخرين.
تنبه دوديان وهو يصفعها في وجهها.
انضم العديد من الآخرين أيضا الى ريد.
كانت عيون إيفيت مفتوحة على مصراعيها وهي تنظر إلى دوديان.
“لا أحد يستمع إلى كلمات العدو للتعامل مع شعبه . إنه مجرد غباء . إذا أخبرتني بالأسماء المزيفة وأخفيت الخائن … ألا أصبح مساعدك؟ ” تابع دوديان: “بالنسبة للاستجواب … كنت فقط أضايقك …”
ريد و الآخرون هزوا رؤوسهم عندما رأوا دوديان يصفعها على وجهها. استداروا واستمروا في شغلهم .
“لماذا كنت تسأل إذا كنت لا تصدقني؟” شعرت إيفيت بأنه تم استفزازها مرة أخرى . لقد قمعت غضبها كما سألت بنبرة منخفضة.
أضاق دوديان عينيه وهو ينظر إلى البربرية الأنثى : “سوف أتأكد من أنك ستبكين كثيرًا إذا كنت تحبين الضحك”.
“لماذا كنت تسأل إذا كنت لا تصدقني؟” شعرت إيفيت بأنه تم استفزازها مرة أخرى . لقد قمعت غضبها كما سألت بنبرة منخفضة.
قامت بعض أسنانها كما حاولت تحمل الإذلال.
“من يعرف ماذا تقول؟” صاح دوديان وهو ينظر إلى ريد و الآخرين.
“لا أعرف ما إذا كان ما تقولينه هو الحقيقة أم الأكاذيب. هل يمكن أن تخبرني بأسماء هؤلاء الأشخاص؟ ” قال دوديان بنبرة هادئة وكأن شيئا لم يحدث.
ريد و الآخرون هزوا رؤوسهم عندما رأوا دوديان يصفعها على وجهها. استداروا واستمروا في شغلهم .
ردت إيفيت بنبرة منخفضة: “كيف يجب أن أعرف الاسم؟ أنا فقط لا أحد! لا يمكنني الوصول إلى هذه الأسرار. ”
ووش!
“قد تكونين لا أحد لكنك لا أحد من العائلة المالكة.” استمر دوديان بلا مبالاة: ” من المستحيل ألا تكوني متميزة . أعتقد أننا سنحصل على جلسة اعتراف بعد التعذيب! ”
رأت إيفيت أن دوديان لم يتصرف ولكنه كان يمزح . بالنسبة للبرابرة ، كان استخراج الأسنان مصدرًا للعار. قالت: “أعرف فقط أن هناك شخصًا يدعى كينيث . لا أعرف أي شيء عن البقية. حتى لو سألتني أكثر ، لا فائدة. ”
“أنت!” ثارت إيفيت في غضب و صاحت : “ماذا تريد؟ أعلم أنكم جميعا قد انتهيتم ! ماذا تريد مني؟” بقيت تصرخ في دوديان.
أضاق دوديان عينيه وهو ينظر إلى البربرية الأنثى : “سوف أتأكد من أنك ستبكين كثيرًا إذا كنت تحبين الضحك”.
“من يعرف ماذا تقول؟” صاح دوديان وهو ينظر إلى ريد و الآخرين.
“أنت!” ثارت إيفيت في غضب و صاحت : “ماذا تريد؟ أعلم أنكم جميعا قد انتهيتم ! ماذا تريد مني؟” بقيت تصرخ في دوديان.
عاد ريد و الآخرون: ” أيها السيد ، هذه هي لغة العائلة المالكة من البرابرة . يقال إنها لغة غامضة وصعبة للغاية للتعلم . أراد الجيش دائمًا إتقان هذه اللغة ولكن لا يمكنه تعلمها “.
“فقط البرابرة من العائلة المالكة يفهمون هذه اللغة.”
“نعم.”
في الوقت الذي وصل فيه فريق البرابرة إلى مائتي متر من حاجز الجثث ، لم يتبق سوى سبعة أو ثمانية أشخاص من المجموعة الأصلية. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . Dantalian2 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . مساء الخير
“فقط البرابرة من العائلة المالكة يفهمون هذه اللغة.”
وقف دوديان في الوسط عندما رأى فريق البرابرة يصل إلى مجال رمايته . أطلق السهم الأول وضرب حلق بربري .
انضم العديد من الآخرين أيضا الى ريد.
كانت عيون إيفيت مفتوحة على مصراعيها وهي تنظر إلى دوديان.
” يبدو أنها غاضبة للغاية عندما أستمع إلى نغمتها. هل يمكنها فهم لغتنا؟ ” طلب دوديان.
انضم العديد من الآخرين أيضا الى ريد.
هز ريد رأسه قائلاً: “لا ينبغي لها … أيها السيد كن حذراً وتأكد من أنها ليست لديها فرصة لعضك !”
غضبت إيفيت عندما سمعت كلماته. على الرغم من أن المراهق لم يسيء معاملتها بعد أسرها ، إلا أنه جعلها تشعر بالجنون عدة مرات.
غادر الآخرون ونظر دوديان إلى إيفيت: “قالوا لي فقط أن أكون حذراً منك لأنك قد تستطيع أن تعضني. هل تعضين؟ ”
” يبدو أنها غاضبة للغاية عندما أستمع إلى نغمتها. هل يمكنها فهم لغتنا؟ ” طلب دوديان.
غضبت إيفيت عندما سمعت كلماته. على الرغم من أن المراهق لم يسيء معاملتها بعد أسرها ، إلا أنه جعلها تشعر بالجنون عدة مرات.
أصيب الرماة الثلاثة المختبئون خلف طعجات جدران النفق بالصدمة . لم يعتقدوا أن نطاق هجوم دوديان كان بذلك البعد . كان الفريق البربري يقترب ، لذا بدأ الرماة الثلاثة في التصويب و الإطلاق . بووف ! ضرب واحد منهم الهدف.
“في يوم من الأيام ، سأقتلك!” قالت إيفيت في لهجة غاضبة.
غضبت إيفيت عندما سمعت كلماته. على الرغم من أن المراهق لم يسيء معاملتها بعد أسرها ، إلا أنه جعلها تشعر بالجنون عدة مرات.
أومأ دوديان: “هل يجب أن أسحب أسنانك كإجراء وقائي؟”
ردت إيفيت بنبرة منخفضة: “كيف يجب أن أعرف الاسم؟ أنا فقط لا أحد! لا يمكنني الوصول إلى هذه الأسرار. ”
اهتزت إيفيت بسبب الغضب والتوتر.
وقف دوديان في الوسط عندما رأى فريق البرابرة يصل إلى مجال رمايته . أطلق السهم الأول وضرب حلق بربري .
تابع دوديان: “الأسماء”.
أصيب الرماة الثلاثة المختبئون خلف طعجات جدران النفق بالصدمة . لم يعتقدوا أن نطاق هجوم دوديان كان بذلك البعد . كان الفريق البربري يقترب ، لذا بدأ الرماة الثلاثة في التصويب و الإطلاق . بووف ! ضرب واحد منهم الهدف.
رأت إيفيت أن دوديان لم يتصرف ولكنه كان يمزح . بالنسبة للبرابرة ، كان استخراج الأسنان مصدرًا للعار. قالت: “أعرف فقط أن هناك شخصًا يدعى كينيث . لا أعرف أي شيء عن البقية. حتى لو سألتني أكثر ، لا فائدة. ”
لم تجب إيفيت: “بما أنه تعاون ، فلماذا سأدفع وديعة؟ يجب أن يكون هناك تبادل عادل! ”
لمس دوديان رأسها: ” حسنا . على الرغم من أنني لا أصدق أي شيء قلتيه ولكن من الواضح أنك خائفة . هذا جيد كما هو عليه . ”
لم تجب إيفيت: “بما أنه تعاون ، فلماذا سأدفع وديعة؟ يجب أن يكون هناك تبادل عادل! ”
نظرت اليه إيفيت: “ماذا تقصد؟”
” يبدو أنها غاضبة للغاية عندما أستمع إلى نغمتها. هل يمكنها فهم لغتنا؟ ” طلب دوديان.
“المعنى الحرفي”.
قامت بعض أسنانها كما حاولت تحمل الإذلال.
“لماذا كنت تسأل إذا كنت لا تصدقني؟” شعرت إيفيت بأنه تم استفزازها مرة أخرى . لقد قمعت غضبها كما سألت بنبرة منخفضة.
كان تعبير دوديان باردًا حيث سرعان ما سحب السهام ، و استهدف ثم أطلق . كانت العملية برمتها متماسكة للغاية. استغرق الأمر أقل من ثانية مختلفة بين سهم واحد والآخر . ومع ذلك فإن كل سهم طالب بحياة بربري.
“لا أحد يستمع إلى كلمات العدو للتعامل مع شعبه . إنه مجرد غباء . إذا أخبرتني بالأسماء المزيفة وأخفيت الخائن … ألا أصبح مساعدك؟ ” تابع دوديان: “بالنسبة للاستجواب … كنت فقط أضايقك …”
“بالإضافة إلى أفراد من الجيش ، هناك المدعين نفسهم بالكنيسة المقدسة يتغاونون معنا. يبيعون سرا لنا الدروع وأسلحة . علاوة على ذلك ، هناك اتحادان يدعماننا بالمواد. الآن أنت تعرف! ماذا يمكنك أن تفعل بهذا الشأن؟ هاهاهاها … “جذب ضحكها انتباه ريد وغيرهم.
“تضايقني؟” شعرت إيفيت كما لو أن البرق أصابها.
” يبدو أنها غاضبة للغاية عندما أستمع إلى نغمتها. هل يمكنها فهم لغتنا؟ ” طلب دوديان.
انحنت زوايا فم دوديان وهو يقف . لم يعد يهتم بها وهو ينظر إلى النفق .
لمس دوديان رأسها: ” حسنا . على الرغم من أنني لا أصدق أي شيء قلتيه ولكن من الواضح أنك خائفة . هذا جيد كما هو عليه . ”
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن تكدست جثث البرابرة كأكياس رملية معًا . الجنود الذين قتلوا على أيديهم تم جرهم ودفنهم .
سهم آخر صغر واخترق من خلال حلق البربري.
ترددت الاهتزازات من النفق بعد حوالي ساعة.
“لا أعرف ما إذا كان ما تقولينه هو الحقيقة أم الأكاذيب. هل يمكن أن تخبرني بأسماء هؤلاء الأشخاص؟ ” قال دوديان بنبرة هادئة وكأن شيئا لم يحدث.
كان دوديان وريد و الآخرون يقظين . سرعان ما هرعت مجموعة من البرابرة عبر النفق . تمكن هؤلاء البرابرة من شم رائحة الدم الغنية المخلوطة في الهواء. لقد رأوا جثث البرابرة الذين استخدموا كحاجز. لم يكن هناك شك في مقتل الفرد من العائلة المالكة!
غادر الآخرون ونظر دوديان إلى إيفيت: “قالوا لي فقط أن أكون حذراً منك لأنك قد تستطيع أن تعضني. هل تعضين؟ ”
جن جنون البرابرة بعد مشاهدة المشهد . كانوا يائسين لقتل.
قامت بعض أسنانها كما حاولت تحمل الإذلال.
وقف دوديان في الوسط عندما رأى فريق البرابرة يصل إلى مجال رمايته . أطلق السهم الأول وضرب حلق بربري .
“نعم.”
أصيب الرماة الثلاثة المختبئون خلف طعجات جدران النفق بالصدمة . لم يعتقدوا أن نطاق هجوم دوديان كان بذلك البعد . كان الفريق البربري يقترب ، لذا بدأ الرماة الثلاثة في التصويب و الإطلاق . بووف ! ضرب واحد منهم الهدف.
عبي دوديان: “يبدو أنك لا تفهمين . لقد سجنت. ألا تشعرين بالجو؟
ووش!
جن جنون البرابرة بعد مشاهدة المشهد . كانوا يائسين لقتل.
سهم آخر صغر واخترق من خلال حلق البربري.
قامت بعض أسنانها كما حاولت تحمل الإذلال.
كان تعبير دوديان باردًا حيث سرعان ما سحب السهام ، و استهدف ثم أطلق . كانت العملية برمتها متماسكة للغاية. استغرق الأمر أقل من ثانية مختلفة بين سهم واحد والآخر . ومع ذلك فإن كل سهم طالب بحياة بربري.
عاد ريد و الآخرون: ” أيها السيد ، هذه هي لغة العائلة المالكة من البرابرة . يقال إنها لغة غامضة وصعبة للغاية للتعلم . أراد الجيش دائمًا إتقان هذه اللغة ولكن لا يمكنه تعلمها “.
في الوقت الذي وصل فيه فريق البرابرة إلى مائتي متر من حاجز الجثث ، لم يتبق سوى سبعة أو ثمانية أشخاص من المجموعة الأصلية.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Dantalian2
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مساء الخير
كان تعبير دوديان باردًا حيث سرعان ما سحب السهام ، و استهدف ثم أطلق . كانت العملية برمتها متماسكة للغاية. استغرق الأمر أقل من ثانية مختلفة بين سهم واحد والآخر . ومع ذلك فإن كل سهم طالب بحياة بربري.
أضاق دوديان عينيه وهو ينظر إلى البربرية الأنثى : “سوف أتأكد من أنك ستبكين كثيرًا إذا كنت تحبين الضحك”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
