الملك المظلم – الفصل 371
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
” حضر العربة ، أنا ذاهب إلى معبد العناصر . ” أمر دوديان كروين كما ذهب لتغيير ملابسه .
” لقد صنع أحد أسلافنا بئرا سماها ” سحابة ” . لقد استخدم نوعًا من التكنولوجيا المشابهة لـ ” البخار ” . . ”
ركض كروين للتأكد من أن العربة جاهزة . غير دوديان ملابسه وارتدى معطفا واقيا من المطر . كانت العربة تنتظره وهو يخرج من القلعة . فتح كروين الباب أمامه .
ركض كروين للتأكد من أن العربة جاهزة . غير دوديان ملابسه وارتدى معطفا واقيا من المطر . كانت العربة تنتظره وهو يخرج من القلعة . فتح كروين الباب أمامه .
أومأ دوديان ودخل العربة .
” لا أريد تلك من الماضي ” . وأضاف دوديان .
بدأت العربة تتحرك كما خرجت ببطء من القلعة .
ركض كروين للتأكد من أن العربة جاهزة . غير دوديان ملابسه وارتدى معطفا واقيا من المطر . كانت العربة تنتظره وهو يخرج من القلعة . فتح كروين الباب أمامه .
سقطت قطرات المطر على الجزء العلوي من العربة .
” انت . . . . انت ! ” فوجئ الحارس برؤية دوديان : هناك الكثير من الرسائل . سأعطيك اياهم ” .
جلس دوديان بهدوء داخل العربة بينما كان يستمع إلى صوت المطر . بعد نصف ساعة ، جاءت العربة إلى مقدمة جبال الكنيسة . نزل من العربة واستخدم المظلة وهو يسير على الطريق الجبلي إلى قلعته . نظر إلى الحارس : ” هل هناك أي رسالة تخصني ؟ ”
” غير قادر مؤقتا على تقييم المستوى ؟ لا بد لي من المشاركة شخصيا في المناقشات ؟ غريب . . . ألا يمكنهم تحليل التصاميم ؟ أم أنه من الممكن أنهم لا يستطيعون فهم الطاقة الميكانيكية ؟ ” تجعدت حواجب دوديان أثناء قشطه للمحتوى . وضع المغلف وغادر المبنى . استخدم المظلة للمشي إلى قاعة مجلس المعبد .
” انت . . . . انت ! ” فوجئ الحارس برؤية دوديان : هناك الكثير من الرسائل . سأعطيك اياهم ” .
ركض كروين للتأكد من أن العربة جاهزة . غير دوديان ملابسه وارتدى معطفا واقيا من المطر . كانت العربة تنتظره وهو يخرج من القلعة . فتح كروين الباب أمامه .
” لا أريد تلك من الماضي ” . وأضاف دوديان .
أضاءت عين دوديان وهو يذهب إلى أبواب القاعة خطوة بخطوة . أوقفه الحراس لكنهم تعرفوا على دوديان بعد أن حرك المظلة التي غطت وجهه . قال أحدهم باحترام : ” مرحبًا أيها المهندس ” .
أجاب الحارس على الفور : ” هناك عدد قليل اليوم ” . قام بسحب درج وأخذ أربعة أو خمسة رسائل .
رأى سكاجين التعبير الغبي على وجه دوديان . قال : ” سيد دين ، أنا معجب بالفكرة الجديدة التي اقترحتها . لقد رأيت آلة النسيج الجديدة التي اخترعتها وشعرت بالإلهام . لكن بعد رؤية المفهوم الجديد الذي يطلق عليه ‘ البخار ‘ ، وكأنني استيقظت فجأة من النوم . هذا هو بالضبط ما كنت ملهما به ولكن لم أتمكن من وضعه في كلمات . علاوة على ذلك ، قمت بتصنيع الفكرة إلى منتج قابل للتطبيق . كمال . . . لا تشوبه شائبة . . . هاها . . ”
اخذ دوديان الرسائل وشكر الرجل . ذهب إلى مبناه وفتح المظاريف واحدة تلو الأخرى . بالإضافة إلى الإشعار الصادر عن المعبد ، تم إرسال الرسائل الأخرى من قبل المهندسين الآخرين . كان بعضهم يسأل عن المشكلات التي يواجهونها بينما أراد الآخرون عقد صفقات .
” تشي ؟ ” فوجئ سكاجين قائلاً : “حسنًا ، إنه حقك . لا يمكننا التدخل في التسمية . لكن لا يمكن أن يكون اسمًا بشعًا أتعرف ! ”
” غير قادر مؤقتا على تقييم المستوى ؟ لا بد لي من المشاركة شخصيا في المناقشات ؟ غريب . . . ألا يمكنهم تحليل التصاميم ؟ أم أنه من الممكن أنهم لا يستطيعون فهم الطاقة الميكانيكية ؟ ” تجعدت حواجب دوديان أثناء قشطه للمحتوى . وضع المغلف وغادر المبنى . استخدم المظلة للمشي إلى قاعة مجلس المعبد .
أجاب أحد الحراس : ” إن السادة يناقشون الأمور . لقد تم إطلاعنا على زيارتك لذا يرجى الدخول ” .
رأى دوديان سبع أو ثماني عربات متوقفة خارج القاعة . كانت الأعلام فوقها رطبة ولم يستطع تحديد الأنماط .
” لقد صنع أحد أسلافنا بئرا سماها ” سحابة ” . لقد استخدم نوعًا من التكنولوجيا المشابهة لـ ” البخار ” . . ”
أضاءت عين دوديان وهو يذهب إلى أبواب القاعة خطوة بخطوة . أوقفه الحراس لكنهم تعرفوا على دوديان بعد أن حرك المظلة التي غطت وجهه . قال أحدهم باحترام : ” مرحبًا أيها المهندس ” .
فوجئ سكاجين برؤية دوديان ليكون هادئًا للغاية . ربما كان يتوقع أن يكون سيدًا هو هدفه طويل الأمد . ابتسم سكاجين : ” كنا نبحث عنك لأننا نريد مناقشة اختراعك المذهل . لقد تحدثنا مع الأساتذة وقدم اللورد اقتراحا ، لذا لن نقوم بتقييم اختراعك لا كعنصر من فئة الخمس نجوم أو عنصرا أسطوريا . سيكون فصيلا من تلقاء نفسه ! سيولد الفصيل العاشر الجديد في معبدنا ! ”
سأل دوديان : ” هل السادة داخل القاعة ؟ ”
فوجئ سكاجين برؤية دوديان ليكون هادئًا للغاية . ربما كان يتوقع أن يكون سيدًا هو هدفه طويل الأمد . ابتسم سكاجين : ” كنا نبحث عنك لأننا نريد مناقشة اختراعك المذهل . لقد تحدثنا مع الأساتذة وقدم اللورد اقتراحا ، لذا لن نقوم بتقييم اختراعك لا كعنصر من فئة الخمس نجوم أو عنصرا أسطوريا . سيكون فصيلا من تلقاء نفسه ! سيولد الفصيل العاشر الجديد في معبدنا ! ”
أجاب أحد الحراس : ” إن السادة يناقشون الأمور . لقد تم إطلاعنا على زيارتك لذا يرجى الدخول ” .
الملك المظلم – الفصل 371 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . ” حضر العربة ، أنا ذاهب إلى معبد العناصر . ” أمر دوديان كروين كما ذهب لتغيير ملابسه .
أومأ دوديان وسلم مظلته لأحدهم . هز المطر من أكمامه وصعد إلى القاعة .
أومأ دوديان ودخل العربة .
” أيها المهندس ، من هذه الطريق من فضلك . ” استقبلت خادمة دوديان وأظهرت له الغرفة .
” لقد تعجبنا فقط من اختراعه لسنوات عديدة ، لكننا لم نفكر مطلقًا في أنه يمكن استخدام البخار لتعزيز الطاقة الحركية . . . تفكير مختلف . . . عقلية مختلفة . . . ”
قادت الخادمة دوديان إلى الطابق الثاني من القاعة . طرقت الباب ودفعته بلطف بعد أن تردد صوت من الداخل .
كان دوديان مندهشا . على الرغم من أنه كان يتوقع أن يكون الاختراع مستوى أسطوريًا ، إلا أنه لم يتخيل أن يكون المعبد فعالًا للغاية في التقييم . يبدو أن المعبد كان مصممًا على مساعدته هذه المرة .
اجتاحت عيون دوديان فوق الشخصيات الثمانية الموجودة حول الطاولة . كلهم كانوا من كبار السن . أصغرهم على الأقل 40 أو 50 عامًا . وكان لمعظمهم شعر أبيض . نظر دوديان إلى الرجل العجوز الرفيع الذي كان يجلس في الأعلى : ” تحياتي سيد سكاجين . تحياتي لجميع الأسياد “.
ركض كروين للتأكد من أن العربة جاهزة . غير دوديان ملابسه وارتدى معطفا واقيا من المطر . كانت العربة تنتظره وهو يخرج من القلعة . فتح كروين الباب أمامه .
ضحك الرجل العجوز : ” المهندس دين ليس عليك أن تكون مهذباً . . . أوه . . . ربما بعد التغيير ، سأدعو لك السيد دين ” .
سقطت قطرات المطر على الجزء العلوي من العربة .
فوجئ دوديان على الرغم من استعداده نفسياً في الوقت الحالي : ” سيد سكاجين ، ماذا تقصد ؟ ”
اخذ دوديان الرسائل وشكر الرجل . ذهب إلى مبناه وفتح المظاريف واحدة تلو الأخرى . بالإضافة إلى الإشعار الصادر عن المعبد ، تم إرسال الرسائل الأخرى من قبل المهندسين الآخرين . كان بعضهم يسأل عن المشكلات التي يواجهونها بينما أراد الآخرون عقد صفقات .
” هاها . . . . . .” ضحك السيد سكاجين : ” بالطبع ، أقصد ما أقوله . تم تحليل و تحديد اختراعك و وفقًا للمعبد ، فأنت مؤهل لتصبح ‘ سيدا ‘ ! لقد فات الأوان اليوم وإلا فإن الأخبار عنك أن أصبحت سيدًا ستصدر بالفعل . ولكني أؤكد لك صباح غد أن جميع النبلاء وكل المنطقة التجارية سيعرفون اسمك ! ”
ضحك الرجل العجوز : ” المهندس دين ليس عليك أن تكون مهذباً . . . أوه . . . ربما بعد التغيير ، سأدعو لك السيد دين ” .
كان دوديان مندهشا . على الرغم من أنه كان يتوقع أن يكون الاختراع مستوى أسطوريًا ، إلا أنه لم يتخيل أن يكون المعبد فعالًا للغاية في التقييم . يبدو أن المعبد كان مصممًا على مساعدته هذه المرة .
ابتسم دوديان .
ابتسم دوديان : ” شكرا أيها السادة ! سأكون في رعايتكم ! ”
ابتسم دوديان .
فوجئ سكاجين برؤية دوديان ليكون هادئًا للغاية . ربما كان يتوقع أن يكون سيدًا هو هدفه طويل الأمد . ابتسم سكاجين : ” كنا نبحث عنك لأننا نريد مناقشة اختراعك المذهل . لقد تحدثنا مع الأساتذة وقدم اللورد اقتراحا ، لذا لن نقوم بتقييم اختراعك لا كعنصر من فئة الخمس نجوم أو عنصرا أسطوريا . سيكون فصيلا من تلقاء نفسه ! سيولد الفصيل العاشر الجديد في معبدنا ! ”
رأى دوديان سبع أو ثماني عربات متوقفة خارج القاعة . كانت الأعلام فوقها رطبة ولم يستطع تحديد الأنماط .
فوجئ دوديان عندما سمع كلمة فصيل . لقد مرت سنوات عديدة ولكن باستثناء تسعة عناصر أساسية لم يولد أي فصيل جديد . ومع ذلك ، فإن ‘ محركه البخاري ‘ وأفكار الطاقة الحركية سينتهي بهما الحال في فصيل عاشر !
بدأت العربة تتحرك كما خرجت ببطء من القلعة .
هل يمكن أن تعتبر كأساس ؟
” أيها المهندس ، من هذه الطريق من فضلك . ” استقبلت خادمة دوديان وأظهرت له الغرفة .
رأى سكاجين التعبير الغبي على وجه دوديان . قال : ” سيد دين ، أنا معجب بالفكرة الجديدة التي اقترحتها . لقد رأيت آلة النسيج الجديدة التي اخترعتها وشعرت بالإلهام . لكن بعد رؤية المفهوم الجديد الذي يطلق عليه ‘ البخار ‘ ، وكأنني استيقظت فجأة من النوم . هذا هو بالضبط ما كنت ملهما به ولكن لم أتمكن من وضعه في كلمات . علاوة على ذلك ، قمت بتصنيع الفكرة إلى منتج قابل للتطبيق . كمال . . . لا تشوبه شائبة . . . هاها . . ”
” بالإضافة إلى مفهوم الطاقة الحركية ، قدمت قطعتين من التصميمات المتعلقة بمنتجين جديدين . الأول يسمى محرك البخار والثاني يسمى بندقية البخار . لقد اتخذنا الحرية و بادرنا بانتاج كلاهما . آثارهم بالفعل هي نفسها كما هي مكتوبة في الملاحظات في الرسومات . لهذا السبب اضطررنا إلى التأخر لمدة يومين قبل إبلاغك. أتمنى ألا تتعرض للإهانة بسبب تصرفنا ” . قال سكاجين . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . Dantalian2 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
سمع دوديان ضحكة الرجل القلبية. كان لديه انطباع جيد عن الرجل . ابتسم دوديان : ” إنها نتيجة أعمالي بعد آلة النسيج الجديدة . هكذا تم الهامي أيضًا. ”
” لقد صنع أحد أسلافنا بئرا سماها ” سحابة ” . لقد استخدم نوعًا من التكنولوجيا المشابهة لـ ” البخار ” . . ”
” لقد صنع أحد أسلافنا بئرا سماها ” سحابة ” . لقد استخدم نوعًا من التكنولوجيا المشابهة لـ ” البخار ” . . ”
ابتسم سكاجين وهو يتابع : ” سنعطيك خيار تسمية الفصيل الجديد . لا تتسرع في الإجابة الآن و فكر في الأمر ” .
” لقد تعجبنا فقط من اختراعه لسنوات عديدة ، لكننا لم نفكر مطلقًا في أنه يمكن استخدام البخار لتعزيز الطاقة الحركية . . . تفكير مختلف . . . عقلية مختلفة . . . ”
كان دوديان مندهشا . على الرغم من أنه كان يتوقع أن يكون الاختراع مستوى أسطوريًا ، إلا أنه لم يتخيل أن يكون المعبد فعالًا للغاية في التقييم . يبدو أن المعبد كان مصممًا على مساعدته هذه المرة .
” لا يتعلق الأمر بالتفكير في كثير من الأحيان ولكن التفكير بالطريقة الصحيحة . في الواقع قد لا تعرف أبدًا ما إذا كانت لديك الفكرة الصحيحة أم لا . ” وافق رجل آخر رفيع مع سكاجين .
قادت الخادمة دوديان إلى الطابق الثاني من القاعة . طرقت الباب ودفعته بلطف بعد أن تردد صوت من الداخل .
ابتسم سكاجين وهو يتابع : ” سنعطيك خيار تسمية الفصيل الجديد . لا تتسرع في الإجابة الآن و فكر في الأمر ” .
أضاءت عين دوديان وهو يذهب إلى أبواب القاعة خطوة بخطوة . أوقفه الحراس لكنهم تعرفوا على دوديان بعد أن حرك المظلة التي غطت وجهه . قال أحدهم باحترام : ” مرحبًا أيها المهندس ” .
فكر دوديان قليلاً وأجاب : ” سأستخدم كلمة بسيطة لوصف اسم الفصيل . يجب أن يسمى فصيل ” تشي ” . ما رأيك ؟ ”
” لقد صنع أحد أسلافنا بئرا سماها ” سحابة ” . لقد استخدم نوعًا من التكنولوجيا المشابهة لـ ” البخار ” . . ”
” تشي ؟ ” فوجئ سكاجين قائلاً : “حسنًا ، إنه حقك . لا يمكننا التدخل في التسمية . لكن لا يمكن أن يكون اسمًا بشعًا أتعرف ! ”
” هاها . . . . . .” ضحك السيد سكاجين : ” بالطبع ، أقصد ما أقوله . تم تحليل و تحديد اختراعك و وفقًا للمعبد ، فأنت مؤهل لتصبح ‘ سيدا ‘ ! لقد فات الأوان اليوم وإلا فإن الأخبار عنك أن أصبحت سيدًا ستصدر بالفعل . ولكني أؤكد لك صباح غد أن جميع النبلاء وكل المنطقة التجارية سيعرفون اسمك ! ”
ابتسم دوديان .
ابتسم دوديان .
” بالإضافة إلى مفهوم الطاقة الحركية ، قدمت قطعتين من التصميمات المتعلقة بمنتجين جديدين . الأول يسمى محرك البخار والثاني يسمى بندقية البخار . لقد اتخذنا الحرية و بادرنا بانتاج كلاهما . آثارهم بالفعل هي نفسها كما هي مكتوبة في الملاحظات في الرسومات . لهذا السبب اضطررنا إلى التأخر لمدة يومين قبل إبلاغك. أتمنى ألا تتعرض للإهانة بسبب تصرفنا ” . قال سكاجين .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Dantalian2
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
” تشي ؟ ” فوجئ سكاجين قائلاً : “حسنًا ، إنه حقك . لا يمكننا التدخل في التسمية . لكن لا يمكن أن يكون اسمًا بشعًا أتعرف ! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
