نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 339

سمع القاطع الصغير صوت حركات دوديان. أصدر هدير غاضب كما اندفع.

 

 

لوح دوديان بخنجره بالقرب من مفاصل الأطراف. بووف! طعن المفصل. القاطع الصغير هسهس بضعف ولوح بأطرافه الأخرى لقطع دوديان.

أخد دوديان سهم وصوب.

 

 

اختار دوديان حجرًا كبيرًا آخر وألقاه.

وووش!

 

 

(*أي قصيرة وبدينة)

جسم القاطع الصغير لم يكن بضخم جدا. ومع ذلك فإن المناجل الشبيهة بالأذرع كانت ناجحة في سد السهام. لكن الزئبق والسم قد انتشروا في جميع أنحاء المناجل بعد الضربة.

 القاطع الصغير هدر و قفز . قفز فوق أحد الصخور محاولا الصعود بسرعة.

 

كما راقب دوديان ، لاحظ الهيكل العظمي أيضًا دوديان. استدار كما هرع نحوه.

 القاطع الصغير هدر و قفز . قفز فوق أحد الصخور محاولا الصعود بسرعة.

تهاوى الهيكل العظمي ولكن لم يتهرب. سقط على الأرض بعد الإصابة الناجحة .

 

 

وضع دوديان القوس والسهام وبدأ في دفع الصخور إلى جواره.

استمر دوديان في ضخ الدخان بقوة كما واصل وضع الحجارة المحيطة به لملء المدخل بحيث أصبح ضيقًا جدًا.

 

 

بانغ!

 

 

لم تكن هناك أي حركة من كليهما كما اقترب على بعد عشرة أمتار عنهما. رفع يده وألقى الحجارة على أحد هما.

قبض على القاطع الصغير واصطدم بأحد الصخور. وضع الحجر عليه ضغطًا كبير كما حاول بجد ابعاد الصخرة بأطرافه الأمامية.

 

 

(**أحس أنه يتفاخر بصيد الحائك كل مرة **)

أخذ دوديان سهما وضاق عينيه كما استهدف القاطع الصغير.

 

 

 ترجمة : Drake Hale

كافح القاطع الصغير ولكن في النهاية استطاع دفع الصخرة بعيداً. ووش! في الوقت نفسه تم إطلاق سهم آخر. ضرب جوهر العين الثانية من قبل السهم. كان مجال رؤية القاطع 180 درجة لكل عين. تم استخدام إحداها لمراقبة الأمام والخلف بينما تم استخدام العين الأخرى لفحص الأرض لمعرفة ما إذا كانت هناك أي وحوش تتربص في التربة للهجوم.

دخل الدخان الى الكهف و ملئه باستمرار.

 

 

“صرير ~~”

 

 

أخرج دوديان عود ثقاب وأشعل الحشائش. اشتعلت النيران كما بدأ الخشب الجاف في الاشتعال. اجتاح اللهب كما تدفق الدخان. ثم غطى اللهب بالكروم الخضراء وتكاتف دخان .

صرخ القاطع الصغير في ألم كما لوح بمناجله حوله لمنع الخطر من الاقتراب من جسده. افي الوقت نفسه تراجع جسمه مرة أخرى.

لم يتحقق لمعرفة أي نوع من الوحوش تم اصطيادها. بدلا من ذلك تجاوز الجثث ورأى الجزء الخلفي من العش. نظر إلى البيض أمامه: “خمسة؟ لا يزال هناك خمس بيضات أخرى! إذا أضفت هذين ، فسيكون المجموع سبعة! ”

 

 

في اللحظة التالية ، تقدم القاطع الصغير الآخر المصاب وبدأ في التلويح بمناجله أمامه. كان في الواقع يغطيه بينما يتراجع.

 

 

توجه دوديان للخارج لأخد بضعة أنفاس من الهواء النقي. تم عاد إلى الداخل وربط كل من هما بحبل على زاوية الكهف. كما رأى أنه لا يوجد فرق عن آخر مرة. كانت هناك العديد من جثث الوحوش متراكمة على بعضها البعض. كان الدم في كل مكان على الأرض.

أمسك دوديان بحجر صغير آخر وألقاه . ومع ذلك لم ينجذب أي منهما اليه. من الواضح أنهم قد خدعوا مرة واحدة وتعلموا الدرس.

تهرب دوديان بسهولة كما عانق الطرف الذي طعن في مفصله. ثم سحبه بقوة.

 

صرخ القاطع الصغير من الألم كما لوح أطرافه الحادة وأجبر دوديان على التراجع. كما توقف عن الحركة توجه دوديان لمهاجمة طرف آخر.

وضع دوديان القوس والسهام كما فكر في حركته التالية. وبعد لحظات سطعت عينيه كما ارتفعت زوايا شفتيه . ابتعد عن الكهف وتوجه إلى الغابة. التقط الأعشاب الجافة(الحشائش) و المرون الخضراء. ربط الحشائش والكروم الخضراء معًا ووجد بعض الخشب الجاف والصلب. بعد ذلك عاد إلى الكهف.

“هناك نوعان من الوحوش التي يمكن أن تفترس صغاره وبيضه في حدود المستوى 20 إلى المستوى 40. الأول هو ” العنكبوت البني الطائر” وهو وحش المستوى 21. يتحرك في السر ويأكل الصغار أو البيض عندما تكون هناك فرصة “.

 

 

في طريقه بينما كان يبحث عن المواد احتفظ بٱنتباهه نحو الحركة في الكهف. كان ليفعل أي شيء لمنعهما من التسلل. لحسن الحظ أصيبوا ولم يكن لديهم أي فكرة حول الخروج.

 

 

“هناك نوعان من الوحوش التي يمكن أن تفترس صغاره وبيضه في حدود المستوى 20 إلى المستوى 40. الأول هو ” العنكبوت البني الطائر” وهو وحش المستوى 21. يتحرك في السر ويأكل الصغار أو البيض عندما تكون هناك فرصة “.

ألقى دوديان الحجارة من الفجوة للتحقق من الحركة. ورأى أنهما لم يخرجا لذلك اقترب بعناية إلى الفجوة. نظر إلى الداخل ليرى أن كلاهما كان يختبئ في زاوية العش.

 

 

 

أخرج دوديان عود ثقاب وأشعل الحشائش. اشتعلت النيران كما بدأ الخشب الجاف في الاشتعال. اجتاح اللهب كما تدفق الدخان. ثم غطى اللهب بالكروم الخضراء وتكاتف دخان .

سمع القاطع الصغير صوت حركات دوديان. أصدر هدير غاضب كما اندفع.

 

في اللحظة التالية ، تقدم القاطع الصغير الآخر المصاب وبدأ في التلويح بمناجله أمامه. كان في الواقع يغطيه بينما يتراجع.

أحضر أوراقًا كبيرة تشبه الخاصة بشجرة الموز لضخ الدخان مثل المروحة.

 

 

 

دخل الدخان الى الكهف و ملئه باستمرار.

 

 

 

 

 

بعد نصف ساعة ، نفد الصغيران من الصبر كما حاولا ببطء الخروج من الكهف. بدى أنهم كانوا ضعفاء.

هاجم دوديان القاطع الصغير الآخر.

 

 

استمر دوديان في ضخ الدخان بقوة كما واصل وضع الحجارة المحيطة به لملء المدخل بحيث أصبح ضيقًا جدًا.

تهاوى الهيكل العظمي ولكن لم يتهرب. سقط على الأرض بعد الإصابة الناجحة .

 

لم يستمر دوديان في البقاء في الكهف الدخاني كما توجه للخارج: “حياة الوحوش لها نفس النظام مثل العالم داخل الجدار العملاق. الفقراء يعيشون في أحياء فقيرة بينما يوجد رجال الأعمال الأقوياء في الحي التجاري. على الأرجح تكون الوحوش في هذه المنطقة من المستوى 20 إلى المستوى 35. وهذا يجب أن يكون السبب وراء اختيار القاطع البالغ هذه المنطقة لوضع البيض هنا. لقد ظن أن الوحوش في هذه المنطقة ضعيفة ولن تصطاد صغاره بسهولة. علاوة على ذلك ، سيكون بإمكان صغاره الحصول على بيئة معيشية أكثر ملاءمة بعد مغادرة الكهف. ”

“هسسسس……”

قبض على القاطع الصغير واصطدم بأحد الصخور. وضع الحجر عليه ضغطًا كبير كما حاول بجد ابعاد الصخرة بأطرافه الأمامية.

 

ومع ذلك كان من الصعب عليهما تناول الطعام بمفردهم دون استخدام أطرافهم.

أصدر كلاهما صراخ أجش كما لو كانا يتسولان في حزن.

في طريقه بينما كان يبحث عن المواد احتفظ بٱنتباهه نحو الحركة في الكهف. كان ليفعل أي شيء لمنعهما من التسلل. لحسن الحظ أصيبوا ولم يكن لديهم أي فكرة حول الخروج.

 

 

اختار دوديان حجرًا كبيرًا آخر وألقاه.

 

 

 

تصرف كل منهما ببطء شديد. أحدهم هرب بينما أصيب الآخر وسقط على الأرض.

أصاب سهم بدقة جبهته.

 

 

تراجع القاطع الصغير الآخر في خوف كما حاول الابتعاد.

 

 

 

لم يكن دوديان قلقًا على الإطلاق كما جلس بحزم في المدخل وضخ الدخان لاستهلاك قوتهم البدنية! بعد التطور كانت هناك وحوش محصنة ضد التدخين! لكن غرض دوديان لم يكن خنقهم بالدخان ولكن لتقليل مستويات الأكسجين في الكهف.

 

 

 

الأكسجين ضروري بغض النظر عن نوع الوحش. ربما يستطيع البعض منهم البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة ولكن لا أحد يستطيع أن يمتنع عنه بشكل دائم.

 

 

 

قد تظهر أعراض مثل الدوخة والضعف وغيرها أثناء انخفاض الأكسجين.

لم يستمر دوديان في البقاء في الكهف الدخاني كما توجه للخارج: “حياة الوحوش لها نفس النظام مثل العالم داخل الجدار العملاق. الفقراء يعيشون في أحياء فقيرة بينما يوجد رجال الأعمال الأقوياء في الحي التجاري. على الأرجح تكون الوحوش في هذه المنطقة من المستوى 20 إلى المستوى 35. وهذا يجب أن يكون السبب وراء اختيار القاطع البالغ هذه المنطقة لوضع البيض هنا. لقد ظن أن الوحوش في هذه المنطقة ضعيفة ولن تصطاد صغاره بسهولة. علاوة على ذلك ، سيكون بإمكان صغاره الحصول على بيئة معيشية أكثر ملاءمة بعد مغادرة الكهف. ”

 

سمع القاطع الصغير صوت حركات دوديان. أصدر هدير غاضب كما اندفع.

“هسسسس ~~” دفع القاطع الصغير الحجارة وزحف ببطء. كان خائفا لكن نظر بغضب أيضًا إلى دوديان الذي كان عند المدخل.

 

 

كان للهيكل العظمي ببساطة وعيه والشعور بالحفاظ على الذات. ومع ذلك لم يفهم مفهوم الأسهم ، لذا لم يحاول تجنبها. اخترق السهم رأسه وسقط جسمه على الأرض.

عرف دوديان أن كلاهما أضعف من مظهريهما. سيكون قادرًا على ضربهم في قتال قريب ، لكنه بطبيعة الحال لم يكن يخطط لقتالهما في قتال قريب. واصل ضخ الدخان و الإنتظار!

وضع دوديان القوس والسهام كما فكر في حركته التالية. وبعد لحظات سطعت عينيه كما ارتفعت زوايا شفتيه . ابتعد عن الكهف وتوجه إلى الغابة. التقط الأعشاب الجافة(الحشائش) و المرون الخضراء. ربط الحشائش والكروم الخضراء معًا ووجد بعض الخشب الجاف والصلب. بعد ذلك عاد إلى الكهف.

 

 القاطع الصغير هدر و قفز . قفز فوق أحد الصخور محاولا الصعود بسرعة.

مرت ساعة في غمضة عين.

قبض على القاطع الصغير واصطدم بأحد الصخور. وضع الحجر عليه ضغطًا كبير كما حاول بجد ابعاد الصخرة بأطرافه الأمامية.

 

 

قام كلاهما بعدة محاولات للخروج من الكهف لكنهما واجها الفشل بسبب دوديان. وعلاوة على ذلك في كل مرة تسبب لهم ذلك بالألم وفقدان الطاقة. تخلى كلاهما عن خطة مغادرة الكهف كما انتقالا إلى أرض منخفضة حيث كان الدخان أقل قليلاً.

“والثاني هو “الضفدع الصغير” الذي لا يحب أكل بيض أو صغار الوحوش الأخرى ولكنه يفترس صغاره. لهذا السبب تبتعد جميع إناث “الضفدع الصغير” عن ذكورها أثناء الحمل لأنها ستحدد الأخرى كعدو طبيعي “.

 

بعد بضع دقائق ، قام دوديان بنزع جميع أطراف القاطع الصغير. كان مثل حشرة ضخمة على شكل حبة فول سوداني لها قشرة داكنة كسطح لحماية جسمها.

نظر دوديان إلى جسديهما اللذين على حافة الموت. من يمكن أن يفكر في أن الوحوش الأسطورية سوف تضطر إلى التراجع بسبب الدخان. على الرغم من أنهم كانوا في المستوى 24 ، إلا أنهم لم يكونوا أقل خطورة من الحائك الأسود الذي اصطاد دوديان مع جلين.

 

(**أحس أنه يتفاخر بصيد الحائك كل مرة **)

 

كان دوديان يرمي الحجارة الصغيرة عليهم من وقت لآخر. في البداية قاوموا ولكن بعد ذلك لم يفعلوا ذلك مناصبهم دوديان بسهولة.

 

 

سمع القاطع الصغير صوت حركات دوديان. أصدر هدير غاضب كما اندفع.

كان دوديان مرتاحًا لكنه استمر في ضخ الدخان لمدة عشر دقائق أخرى قبل أن يتوقف.

 

 

بووف!

قام دوديان بسحب الخنجر من وسطه واختار حجرًا كبيرًا من الأرض. ثم توجه بهدوء نحوهما.

 

 

دخل الدخان الى الكهف و ملئه باستمرار.

لم تكن هناك أي حركة من كليهما كما اقترب على بعد عشرة أمتار عنهما. رفع يده وألقى الحجارة على أحد هما.

 

 

“إذا حسبت الآخر في الجدار العملاق إذن ما مجموعه ثمانية!”

بانغ! استيقظ القاطع الصغير بسبب الألم لكنه لم يقفز أو يستجب. كان من الصعب عليه تحريك جسده. كانت حركة جسمه بطيئة للغاية كما بدى أنه يكافح لرفع المنجل.

في اللحظة التالية ، تقدم القاطع الصغير الآخر المصاب وبدأ في التلويح بمناجله أمامه. كان في الواقع يغطيه بينما يتراجع.

 

 

قام دوديان بإخراج سهم مرتبط بحبل. أطلقه نحو جسد القاطع الصغير. ضرب السهم جسده وسقط أرضا. سحب دوديان الحبل كما جر القاطع لإبعاده عن الآخر.

 

 

“ليس لدي الكثير من الوقت. كان القاطع البالغ يصطاد بالأرجاء لبعض الوقت لذلك لن تجرؤ أي وحوش على الاقتراب. ولكن لن يمر وقت طويل حتى تهاجر الوحوش إلى المنطقة “المحظورة” (القريبة من الكهف) “. استدار دوديان عائدا . لقد تجاوز بعض الروائح الغريبة التي شعر بها كما عاد بنجاح إلى المكان الذي توجد فيه جثة القاطع البالغ.

كانت العملية سريعة ودون أي مشاكل. ارتجف جسم القاطع الشاب قليلاً لكنه لم يقاوم.

بووف!

 

وهذا يعني أنه يمكن أن يزيد من احتمال التأله إلى 70 في المئة!

لوح دوديان بخنجره بالقرب من مفاصل الأطراف. بووف! طعن المفصل. القاطع الصغير هسهس بضعف ولوح بأطرافه الأخرى لقطع دوديان.

ألقى دوديان الحجارة من الفجوة للتحقق من الحركة. ورأى أنهما لم يخرجا لذلك اقترب بعناية إلى الفجوة. نظر إلى الداخل ليرى أن كلاهما كان يختبئ في زاوية العش.

 

 

تهرب دوديان بسهولة كما عانق الطرف الذي طعن في مفصله. ثم سحبه بقوة.

 

 

 

رشت الدماء بالأرجاء.

في اللحظة التالية ، تقدم القاطع الصغير الآخر المصاب وبدأ في التلويح بمناجله أمامه. كان في الواقع يغطيه بينما يتراجع.

 

قبض على القاطع الصغير واصطدم بأحد الصخور. وضع الحجر عليه ضغطًا كبير كما حاول بجد ابعاد الصخرة بأطرافه الأمامية.

صرخ القاطع الصغير من الألم كما لوح أطرافه الحادة وأجبر دوديان على التراجع. كما توقف عن الحركة توجه دوديان لمهاجمة طرف آخر.

قام دوديان بإخراج سهم مرتبط بحبل. أطلقه نحو جسد القاطع الصغير. ضرب السهم جسده وسقط أرضا. سحب دوديان الحبل كما جر القاطع لإبعاده عن الآخر.

 

 

بعد بضع دقائق ، قام دوديان بنزع جميع أطراف القاطع الصغير. كان مثل حشرة ضخمة على شكل حبة فول سوداني لها قشرة داكنة كسطح لحماية جسمها.

 

 

“صرير ~~”

هاجم دوديان القاطع الصغير الآخر.

 

 

 

بعد حوالي خمس دقائق ، كان قادرًا على بثر أطراف القاطع الصغير الآخر. لقد فقد قدراته القتالية.

 القاطع الصغير هدر و قفز . قفز فوق أحد الصخور محاولا الصعود بسرعة.

 

تردد دوديان قليلاً لأنه لم يتوقع حل المشكلة بسهولة. كان يعلم أن الهيكل العظمي لن يزيف موته ، لذلك قفز مارا به.

توجه دوديان للخارج لأخد بضعة أنفاس من الهواء النقي. تم عاد إلى الداخل وربط كل من هما بحبل على زاوية الكهف. كما رأى أنه لا يوجد فرق عن آخر مرة. كانت هناك العديد من جثث الوحوش متراكمة على بعضها البعض. كان الدم في كل مكان على الأرض.

بانغ!

 

مرت ساعة في غمضة عين.

لم يتحقق لمعرفة أي نوع من الوحوش تم اصطيادها. بدلا من ذلك تجاوز الجثث ورأى الجزء الخلفي من العش. نظر إلى البيض أمامه: “خمسة؟ لا يزال هناك خمس بيضات أخرى! إذا أضفت هذين ، فسيكون المجموع سبعة! ”

 

 

اختار دوديان حجرًا كبيرًا آخر وألقاه.

“إذا حسبت الآخر في الجدار العملاق إذن ما مجموعه ثمانية!”

 

 

أصاب سهم بدقة جبهته.

ثمانية وحوش أسطورية! من الذي لن يتحمس من مثل هذا المشهد؟

 

 

 

وهذا يعني أنه يمكن أن يزيد من احتمال التأله إلى 70 في المئة!

“والثاني هو “الضفدع الصغير” الذي لا يحب أكل بيض أو صغار الوحوش الأخرى ولكنه يفترس صغاره. لهذا السبب تبتعد جميع إناث “الضفدع الصغير” عن ذكورها أثناء الحمل لأنها ستحدد الأخرى كعدو طبيعي “.

 

كان دوديان يرمي الحجارة الصغيرة عليهم من وقت لآخر. في البداية قاوموا ولكن بعد ذلك لم يفعلوا ذلك مناصبهم دوديان بسهولة.

كان يستحق الأمر الكفاح من أجل هذا الاحتمال الكبير!

 

 

حدق دوديان بجثث الوحوش. لم يستطع إلا أن يشعر بخيبة أمل. بعد كل هذا يجب أن يكون للوحوش ديدان طفيلية داخلها أيضا. بعد كل شيء ، اعتمد البشر على الدودة الطفيلية لتحسين قدرات علاماتهم سحرية. لذلك كان على الوحوش الطلب أيضا!

حدق دوديان بجثث الوحوش. لم يستطع إلا أن يشعر بخيبة أمل. بعد كل هذا يجب أن يكون للوحوش ديدان طفيلية داخلها أيضا. بعد كل شيء ، اعتمد البشر على الدودة الطفيلية لتحسين قدرات علاماتهم سحرية. لذلك كان على الوحوش الطلب أيضا!

نهاية الفصل…

 

صرخ القاطع الصغير في ألم كما لوح بمناجله حوله لمنع الخطر من الاقتراب من جسده. افي الوقت نفسه تراجع جسمه مرة أخرى.

نظر دوديان إلى أجساد القاطعان الشبيهة بالزلابية* على حد سواء. أضائت عيناه كما أمسك بجثتي كلبي صيد و ألقاهما أمامهما.

“لا أعتقد أنه سيجرؤ على مهاجمتهم جنس القاطع حتى لو كانوا مولودين حديثًا. لا أحتاج إلى إعداد الفخاخ ولكن التأكد من أن عدم انجذاب الوحوش الأخرى إلى الرائحة الدموية للكهف. ”

(*أي قصيرة وبدينة)

وضع دوديان القوس والسهام كما فكر في حركته التالية. وبعد لحظات سطعت عينيه كما ارتفعت زوايا شفتيه . ابتعد عن الكهف وتوجه إلى الغابة. التقط الأعشاب الجافة(الحشائش) و المرون الخضراء. ربط الحشائش والكروم الخضراء معًا ووجد بعض الخشب الجاف والصلب. بعد ذلك عاد إلى الكهف.

انحنى كل منهما لاتخاذ عضات كبيرة.

(**أحس أنه يتفاخر بصيد الحائك كل مرة **)

 

 

ومع ذلك كان من الصعب عليهما تناول الطعام بمفردهم دون استخدام أطرافهم.

تردد دوديان قليلاً لأنه لم يتوقع حل المشكلة بسهولة. كان يعلم أن الهيكل العظمي لن يزيف موته ، لذلك قفز مارا به.

 

 

لم يستمر دوديان في البقاء في الكهف الدخاني كما توجه للخارج: “حياة الوحوش لها نفس النظام مثل العالم داخل الجدار العملاق. الفقراء يعيشون في أحياء فقيرة بينما يوجد رجال الأعمال الأقوياء في الحي التجاري. على الأرجح تكون الوحوش في هذه المنطقة من المستوى 20 إلى المستوى 35. وهذا يجب أن يكون السبب وراء اختيار القاطع البالغ هذه المنطقة لوضع البيض هنا. لقد ظن أن الوحوش في هذه المنطقة ضعيفة ولن تصطاد صغاره بسهولة. علاوة على ذلك ، سيكون بإمكان صغاره الحصول على بيئة معيشية أكثر ملاءمة بعد مغادرة الكهف. ”

 

 

 

“هناك نوعان من الوحوش التي يمكن أن تفترس صغاره وبيضه في حدود المستوى 20 إلى المستوى 40. الأول هو ” العنكبوت البني الطائر” وهو وحش المستوى 21. يتحرك في السر ويأكل الصغار أو البيض عندما تكون هناك فرصة “.

 

 

اختار دوديان حجرًا كبيرًا آخر وألقاه.

“والثاني هو “الضفدع الصغير” الذي لا يحب أكل بيض أو صغار الوحوش الأخرى ولكنه يفترس صغاره. لهذا السبب تبتعد جميع إناث “الضفدع الصغير” عن ذكورها أثناء الحمل لأنها ستحدد الأخرى كعدو طبيعي “.

رشت الدماء بالأرجاء.

 

هدير!

نظر دوديان حوله: “هذه منطقة جافة وقريبة من مناطق الضواحي. هناك الكثير من التلال دون أي مناطق رطبة. لذلك لا ينبغي أن أخشى “الضفادع الصغيرة” ولكن قد يكون هناك “العنكبوت البني الطائر”. ومع ذلك ، سيكونون خائفين من مهاجمة الوحوش بحجم كبير. إنهم مثل المتسللين الذين يفترسون الوحوش الصغيرة “.

 

 

 

“لا أعتقد أنه سيجرؤ على مهاجمتهم جنس القاطع حتى لو كانوا مولودين حديثًا. لا أحتاج إلى إعداد الفخاخ ولكن التأكد من أن عدم انجذاب الوحوش الأخرى إلى الرائحة الدموية للكهف. ”

جسم القاطع الصغير لم يكن بضخم جدا. ومع ذلك فإن المناجل الشبيهة بالأذرع كانت ناجحة في سد السهام. لكن الزئبق والسم قد انتشروا في جميع أنحاء المناجل بعد الضربة.

 

“هناك نوعان من الوحوش التي يمكن أن تفترس صغاره وبيضه في حدود المستوى 20 إلى المستوى 40. الأول هو ” العنكبوت البني الطائر” وهو وحش المستوى 21. يتحرك في السر ويأكل الصغار أو البيض عندما تكون هناك فرصة “.

 سد دوديان فجوة الكهف.

كانت العملية سريعة ودون أي مشاكل. ارتجف جسم القاطع الشاب قليلاً لكنه لم يقاوم.

 

أخد دوديان سهم وصوب.

بعد الانتهاء من ذلك ، نظر حوله ولم يرى أي حركات.

 

“ليس لدي الكثير من الوقت. كان القاطع البالغ يصطاد بالأرجاء لبعض الوقت لذلك لن تجرؤ أي وحوش على الاقتراب. ولكن لن يمر وقت طويل حتى تهاجر الوحوش إلى المنطقة “المحظورة” (القريبة من الكهف) “. استدار دوديان عائدا . لقد تجاوز بعض الروائح الغريبة التي شعر بها كما عاد بنجاح إلى المكان الذي توجد فيه جثة القاطع البالغ.

 

 

 

رأى جثة هيكل عظمي ملقاة على رأس جثة القاطع البالغ كما قفز إلى محطة المترو. لم يتم قطع رأس جميع اللاموتى من قبل ويبدو أنه كان أشجع من الجميع. في الواقع لم يهاجم أي وحش عاقل القاطع بشكل صارخ كما فعل اللاموتى.

تغير وجه دوديان قليلاً كما سحب بسرعة سهمًا آخر وهاجمه.

 

بعد نصف ساعة ، نفد الصغيران من الصبر كما حاولا ببطء الخروج من الكهف. بدى أنهم كانوا ضعفاء.

في هذه اللحظة كان جسم الهيكل العظمي أكبر بكثير من جسم اللاموتى العاديين. كان طوله حوالي ثلاثة أمتار وكانت عضلاته منتفخة للغاية. لا يزال هناك قطعة من السراويل على جسده. كان يعلم أنه واحدة من اللاموتى من المترو.

 

 

هدير!

كما راقب دوديان ، لاحظ الهيكل العظمي أيضًا دوديان. استدار كما هرع نحوه.

لم يكن دوديان قلقًا على الإطلاق كما جلس بحزم في المدخل وضخ الدخان لاستهلاك قوتهم البدنية! بعد التطور كانت هناك وحوش محصنة ضد التدخين! لكن غرض دوديان لم يكن خنقهم بالدخان ولكن لتقليل مستويات الأكسجين في الكهف.

 

 

كانت عيون دوديان باردة كما استهدف جبهته وأطلق السهم.

 

 

“لا أعتقد أنه سيجرؤ على مهاجمتهم جنس القاطع حتى لو كانوا مولودين حديثًا. لا أحتاج إلى إعداد الفخاخ ولكن التأكد من أن عدم انجذاب الوحوش الأخرى إلى الرائحة الدموية للكهف. ”

بووف!

 

 

تهاوى الهيكل العظمي ولكن لم يتهرب. سقط على الأرض بعد الإصابة الناجحة .

كان للهيكل العظمي ببساطة وعيه والشعور بالحفاظ على الذات. ومع ذلك لم يفهم مفهوم الأسهم ، لذا لم يحاول تجنبها. اخترق السهم رأسه وسقط جسمه على الأرض.

 

 

كما راقب دوديان ، لاحظ الهيكل العظمي أيضًا دوديان. استدار كما هرع نحوه.

تردد دوديان قليلاً لأنه لم يتوقع حل المشكلة بسهولة. كان يعلم أن الهيكل العظمي لن يزيف موته ، لذلك قفز مارا به.

 

 

 

هدير!

 

 

 

هدير آخر صدى من على مقربة من جسم القاطع. كان هيكلا عظميا آخر.

رأى جثة هيكل عظمي ملقاة على رأس جثة القاطع البالغ كما قفز إلى محطة المترو. لم يتم قطع رأس جميع اللاموتى من قبل ويبدو أنه كان أشجع من الجميع. في الواقع لم يهاجم أي وحش عاقل القاطع بشكل صارخ كما فعل اللاموتى.

 

 

تغير وجه دوديان قليلاً كما سحب بسرعة سهمًا آخر وهاجمه.

“هسسسس ~~” دفع القاطع الصغير الحجارة وزحف ببطء. كان خائفا لكن نظر بغضب أيضًا إلى دوديان الذي كان عند المدخل.

 

مرت ساعة في غمضة عين.

بووف!

رأى جثة هيكل عظمي ملقاة على رأس جثة القاطع البالغ كما قفز إلى محطة المترو. لم يتم قطع رأس جميع اللاموتى من قبل ويبدو أنه كان أشجع من الجميع. في الواقع لم يهاجم أي وحش عاقل القاطع بشكل صارخ كما فعل اللاموتى.

 

ألقى دوديان الحجارة من الفجوة للتحقق من الحركة. ورأى أنهما لم يخرجا لذلك اقترب بعناية إلى الفجوة. نظر إلى الداخل ليرى أن كلاهما كان يختبئ في زاوية العش.

أصاب سهم بدقة جبهته.

 

 

 

تهاوى الهيكل العظمي ولكن لم يتهرب. سقط على الأرض بعد الإصابة الناجحة .

حدق دوديان بجثث الوحوش. لم يستطع إلا أن يشعر بخيبة أمل. بعد كل هذا يجب أن يكون للوحوش ديدان طفيلية داخلها أيضا. بعد كل شيء ، اعتمد البشر على الدودة الطفيلية لتحسين قدرات علاماتهم سحرية. لذلك كان على الوحوش الطلب أيضا!

 

 

************

 

نهاية الفصل…

 

 الفصل 2 …

سمع القاطع الصغير صوت حركات دوديان. أصدر هدير غاضب كما اندفع.

 ترجمة : Drake Hale

 

صرخ القاطع الصغير في ألم كما لوح بمناجله حوله لمنع الخطر من الاقتراب من جسده. افي الوقت نفسه تراجع جسمه مرة أخرى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط