“سعر عنصر متفوق من فئة الخمس نجوم ؟” كاد ممثل اتحاد جرين أن يعض لسانه كما سمع كلمات دوديان. لم يستطع إلا أن يقول: “السيد دين. هل سمعت خطأ أم أنك … ”
“هذا هو الثمن. لم تسمعه بشكل خاطئ وهذه فرصة لمرة واحدة. هل تشتري أم لا؟ “لقد استنفد صبر دوديان كما أصبح كسولا بعد تلقي ممتلين من عدة اتحادات. لم تكن الأعمال التجارية شيئًا يمكن تعلمه من معرفة الرقاقة الخارقة ولم يكن يشبه تدريب يده اليسرى.
أومأ دوديان: “سوف أزعجك حينها. لدي أشياء أخرى للقيام بها وداعًا. “ودع واستدار مغادرا .
فوجئ موظفو المعبد برؤيته: “هل أنت السيد دين؟ هناك العديد من الرسائل التي فاقت حجم صندوق البريد. لقد أخرجتها ووضعتها في صندوق آخر لك. ”
ابتسم ممثل الاتحاد جرين بإدراك عندما رأى تعبيرًا متحجرا على وجه دوديان: “السيد دين ، أنت تطلب ثمنًا باهظًا. أحتاج أن أعود وأبلغ مديري الاتحاد بذلك. لا يمكنني اتخاذ قرار بشأن ذلك بمفردي “.
أومأ دوديان: “سأحتاج إليهم بحلول يوم غد. ”
“لا يوجد سوى يومين لك للرد.” كان دوديان كسولا للغاية وهو ينظر إلى نيكولاس: “أرسل السيد”.
أمر دوديان نيكولاس بإعداد العربة بعد مغادرة هذا الشخص. كان متوجها إلى المعبد للحصول على ميدالية المهندس الكبير خاصته ، بينما كان يخطط للحصول على بعض المواد اللازمة.
جبل إير. عائلة بورونج. أصيب رودولف بالصدمة عندما وقف الخدم أمامه: “كيف يمكن أن يكون ذلك؟ لقد مرت سنوات عديدة ولكن البرابرة لم يستطيعوا الاستيلاء على حصن (قلعة حدودية)! كيف فعلوا ذلك؟”
“نعم يا سيدي”. كان موقف نيكولاس محترمًا وكان وجهه هادئًا. لكن في قلبه شعر بالصدمة الشديدة. كان اتحاد جرين واتحاد كريلوف والآخرون الذين يسيطرون على الحي التجاري بأكمله والاقتصاد السائد للجدار الخارجي يتسولون إلى دوديان. كان هؤلاء هم العمالقة المشهرون وأي شخص يمكن أن يسحب شعرة من أرجلهم سوف يفرح إلى ملا نهاية. الآن كلهم كانوا متواضعين للغاية كما تحدثوا مع دوديان. حتى أحمق يمكن أن يرى تأثير وقيمة دوديان.
معبد العناصر.
“سيدي”. التفت نيكولاس نحو الممثل لأنه كان هناك ندم في قلبه. لقد فهم نيكولاس أنه ارتكب خطأً كبيراً بمحاولته أن يكون ذكيًا مع دوديان. إذا حصل على ثقة دوديان ، فسيكون شخصية بارزة في المستقبل أيضًا.
اوما الممثل ، تنهد في أسف والتفت بعيدا.
أمر دوديان نيكولاس بإعداد العربة بعد مغادرة هذا الشخص. كان متوجها إلى المعبد للحصول على ميدالية المهندس الكبير خاصته ، بينما كان يخطط للحصول على بعض المواد اللازمة.
أمر دوديان نيكولاس بإعداد العربة بعد مغادرة هذا الشخص. كان متوجها إلى المعبد للحصول على ميدالية المهندس الكبير خاصته ، بينما كان يخطط للحصول على بعض المواد اللازمة.
…
“أنا ، أنا في عجلة من أمري لذلك دعنا نتحدث في المرة القادمة” قال دوديان بلطف.
…
أومأ دوديان: “سوف أزعجك حينها. لدي أشياء أخرى للقيام بها وداعًا. “ودع واستدار مغادرا .
قاعة المؤتمرات. اتحاد سكوت.
“المعبد؟” خدش الموظف رأسه: “لا أعرف”.
كان هناك أكثر من عشرة شخصيات جالسة على جانبي الطاولة. كان الزعيم رجلاً عجوزًا كان يرتدي أزياء سوداء بتطريز ذهبي. كان الرجل الفريد تشاي روستوف. لقد كان رجلاً مسنًا له مزاج مهيب وكان رئيسًا لعائلة روستوف. كانت عائلة روستوف أكبر مساهم في اتحاد سكوت وكان لها أكبر تأثير في التصويت على القرارات.
“سعر عنصر متفوق من فئة الخمس نجوم ؟” كاد ممثل اتحاد جرين أن يعض لسانه كما سمع كلمات دوديان. لم يستطع إلا أن يقول: “السيد دين. هل سمعت خطأ أم أنك … ”
“هل أنت متأكدة؟” يدق تشاي في روزي.
“لقد أكدت مرارًا و تكرارا على السعر .” تابعت روزي: “لقد قال إن هذا السعر الذي أعطاه لنا كان بسبب الصداقة بيننا. علاوة على ذلك ، لا يعتزم إعطاء هذه الفرصة مرة أخرى. ”
تخلى المهندسون عن فكرة اللحاق بدوديان.
“إنه مجنون!” احمر وجه رجل في منتصف العمر من الغضب: “ثمن عنصر متفوق من فئة خمس نجوم ؟ صداقة؟ إنه جنون! ”
فكر دوديان للحظة: “أعطني رسائل هذا الصباح.”
“مبالغة كبيرة”. تنهد رجل عجوز آخر وهز رأسه.
اندهش الشاب . انكمشت عيناه كما شعر بالصدمة: “ميدالية ‘العصر’ … هذه … هذه… “قال بصوت عالٍ في صدمة:” هل أنت السيد دين؟ ”
كان دوديان على وشك فتح الباب أمام غرفته البحثية عندما خرج هايسونج من غرفة أخرى. ورأى الأخير دوديان و اندهش للحظة. كان هناك القليل من الحرج على وجهه. تقدم وابتسم: “مبروك! لم أكن أتوقع أن تتم ترقيتك إلى مهندس كبير قريبًا. مبروك. مبروك.”
قالت سيدة أنيقة بجوار الرجل العجوز: “إذا لم أكن مخطئًا ، فعمره ستة عشر عامًا فقط. أنا معجب به حقًا لأنه استطاع إنتاج ثلاثة عناصر رائعة بشكل مستمر. لكنه يحمل مثل هذا الشرف في مثل هذا السن الصغير. ما زال والداه الحاضنان يعيشان في المنطقة السكنية. إنه لأمر مؤسف أن أحدا لم يعلمه الأخلاق. آمل ألا يكون مكتئبًا في الوقت الذي يعاني فيه من ضربة … ”
أغلق دوديان الظرف لكنه لم يضعه على الأرض. توجه إلى القلعة حيث كان سيغير ميداليته.
“جميع أنواع العباقرة سيسقطون”. رجل آخر في منتصف العمر تحدث ببطء.
استمع تشاي إلى رأي الجميع وقال ببطء: “اذهب وأخبره أننا سوف نقدم السعر العادي للعنصر من فئة خمس نجوم. عنصر متفوق أمر مستحيل. إنها الفرصة الوحيدة التي سأمنحه له “.
“لا يوجد سوى يومين لك للرد.” كان دوديان كسولا للغاية وهو ينظر إلى نيكولاس: “أرسل السيد”.
ابتسمت روزي بفظاعة: “لن يوافق ، أنا أفهمه جيدًا. وعلاوة على ذلك لقد حاولت ولكن موقفه كان تابتة. لا أعتقد أنه يلعب لعبة السعر عمداً. ”
ارتجف فم تشاي: “حسنا إذن. اتصلي بالناس و احصلي على معلومات حول خطة اتحاد ميلون فيما يتعلق بالسيد دين. سينتظرنا الاختراع القادم . أفترض أنه سيعطي نفس السعر لاتحادات الأخرى لذا لن يتفق أحد. ما لم يكن هناك زميل مجنون هناك “.
“حسنا ، سأعمل على الأمر.”
ذهل دوديان عندما رأى الصندوق الكبير. كان هناك ما لا يقل عن الآلاف من الرسائل في الداخل.
استمع تشاي إلى رأي الجميع وقال ببطء: “اذهب وأخبره أننا سوف نقدم السعر العادي للعنصر من فئة خمس نجوم. عنصر متفوق أمر مستحيل. إنها الفرصة الوحيدة التي سأمنحه له “.
نظر الآخرون إلى بعضهم البعض لكنهم لم يستمروا في التعبير عن آرائهم. على الرغم من أنهم سمعوا عن موقف دوديان من روزي ولكن الأخير كان مهندسا كبيرا لمعبد العناصر. وعلاوة على ذلك كانت إمكاناته عالية للغاية. لم يجرؤ أحد على التحدث كثيرا. بعد كل شيء على الرغم من أنهم جميعا كانوا جزءًا من الاتحاد لكنهم ينتمون لعائلات مختلفة.
“مائة باوند لثلاثة تهم”. أخبر دوديان الشاب الذي يقف وراء العداد بطلباته.
اجتاح دوديان عبر الرسالة للعثور على الظرف المرسل من المعبد. على الرغم من نشره في الصحيفة ، فقد تمت ترقيته إلى مهندس كبير ولكن كان يجب على المعبد إرسال ظرف رسمي. وجد ظرف له غطاء ذهبي. كان هناك شعار سيلفا تغطيه تسعة نجوم. كان ذلك هو الشعار الرسمي للمعبد. إذا تم العثور على أشخاص آخرين يقومون بنسخ هذا الشعار فإن العقوبة ستكون كبيرة جدًا.
…
ارتجف فم تشاي: “حسنا إذن. اتصلي بالناس و احصلي على معلومات حول خطة اتحاد ميلون فيما يتعلق بالسيد دين. سينتظرنا الاختراع القادم . أفترض أنه سيعطي نفس السعر لاتحادات الأخرى لذا لن يتفق أحد. ما لم يكن هناك زميل مجنون هناك “.
…
كما توجه دوديان لاستبدال ميداليته القديمة بالميدالية الجديدة تم نقل رسالة عاجلة إلى الكنيسة المقدسة و الشخصيات رفيعة المستوى في الاتحادات الأخرى.
“لا يوجد سوى يومين لك للرد.” كان دوديان كسولا للغاية وهو ينظر إلى نيكولاس: “أرسل السيد”.
معبد العناصر.
فوجئ موظفو المعبد برؤيته: “هل أنت السيد دين؟ هناك العديد من الرسائل التي فاقت حجم صندوق البريد. لقد أخرجتها ووضعتها في صندوق آخر لك. ”
أمر دوديان السائق بقيادة العربة مباشرة إلى معبد العناصر. قام السائق برفع راية المعبد مما جعلهم يصلون إلى الغالبية العظمى من المعبد بسهولة.
لم يواجهوا أي عوائق على طول الطريق كما لم يتم التعرف عليهم. في اللحظة التي وصلوا فيها إلى القاعة ، أخذ دوديان قناعًا وغطى وجهه. توجه إلى قاعة المعبد ووجد نقطة التبادل. بعد سبع أو ثماني دقائق من الاختيار وجد ثلاثة أشياء يحتاجها. على الرغم من أن الجودة والتأثير لم تٓكنا بالمستوى المطلوب ، إلا أنه كان سيغطي الأمر بالكمية.
“نعم يا سيدي”. كان موقف نيكولاس محترمًا وكان وجهه هادئًا. لكن في قلبه شعر بالصدمة الشديدة. كان اتحاد جرين واتحاد كريلوف والآخرون الذين يسيطرون على الحي التجاري بأكمله والاقتصاد السائد للجدار الخارجي يتسولون إلى دوديان. كان هؤلاء هم العمالقة المشهرون وأي شخص يمكن أن يسحب شعرة من أرجلهم سوف يفرح إلى ملا نهاية. الآن كلهم كانوا متواضعين للغاية كما تحدثوا مع دوديان. حتى أحمق يمكن أن يرى تأثير وقيمة دوديان.
في هذه الأيام ، كان هناك عدد لا يحصى من الأشخاص الذين يقومون بمراقبته وكان هناك احتمال بأن تقوم الاتحادات الأخرى بإرسال أشخاص لتحقيق في حركته. لذلك لم يرد الذهاب إلى الكنيسة المظلمة لشراء هذه الأشياء. على الرغم من أن جودة المواد ستكون أفضل بكثير في الكنيسة المظلمة مقارنة بالمعبد ، إلا أن هويته ستكشف بسهولة. علاوة على ذلك ، لن يكون قادرًا على شراء الكثير من الأشياء في الكنيسة المظلمة ولكن مع هويته كمهندس كبير وحائز على ميدالية “العصر” ، كانت العديد من الأبواب مفتوحة أمامه.
ترجمة : Drake Hale
نهاية الفصل…
“مائة باوند لثلاثة تهم”. أخبر دوديان الشاب الذي يقف وراء العداد بطلباته.
“سقط؟!”
فوجئ الشاب الذي سمع الأشياء التي أراد دوديان شراؤها. سأل للتأكد: “مائة باوند؟”
أومأ دوديان كما التقط كومة الأظرف. كان على وشك الابتعاد عندما فكر في شيء ما. أخرج ورقة ذهبية من جيبه وسلمها إلى الموظف: “سأزعجك. من فضلك ارسل الرسائل الخاصة بي إلى غرفتي البحثية. ”
…
أومأ دوديان: “سأحتاج إليهم بحلول يوم غد. ”
استمع تشاي إلى رأي الجميع وقال ببطء: “اذهب وأخبره أننا سوف نقدم السعر العادي للعنصر من فئة خمس نجوم. عنصر متفوق أمر مستحيل. إنها الفرصة الوحيدة التي سأمنحه له “.
فوجئ موظفو المعبد برؤيته: “هل أنت السيد دين؟ هناك العديد من الرسائل التي فاقت حجم صندوق البريد. لقد أخرجتها ووضعتها في صندوق آخر لك. ”
صمت الشاب . عادةً ، اشترى الناس هذه الأشياء بـ “الغرامات” ، لكن المهندس المقنع أرادها “بالباوند”.
فكر دوديان للحظة: “أعطني رسائل هذا الصباح.”
“عذرا سيدي ولكن هذه الأشياء محدودة المخزون. إذا كنت ترغب في شراء مائة باوند من كل منها فعليك أن تطلب مساعدة سيدك . وإذا كنت تشتري لسيدك ، فيرجى اظهار ميدالية السيد. “تحدث الشاب بطريقة مهذبة وبارعة.
أخرج دوديان ميدالية “العصر “: “هل هذه محسوبة؟”
نظر الآخرون إلى بعضهم البعض لكنهم لم يستمروا في التعبير عن آرائهم. على الرغم من أنهم سمعوا عن موقف دوديان من روزي ولكن الأخير كان مهندسا كبيرا لمعبد العناصر. وعلاوة على ذلك كانت إمكاناته عالية للغاية. لم يجرؤ أحد على التحدث كثيرا. بعد كل شيء على الرغم من أنهم جميعا كانوا جزءًا من الاتحاد لكنهم ينتمون لعائلات مختلفة.
اندهش الشاب . انكمشت عيناه كما شعر بالصدمة: “ميدالية ‘العصر’ … هذه … هذه… “قال بصوت عالٍ في صدمة:” هل أنت السيد دين؟ ”
أخرج دوديان ميدالية “العصر “: “هل هذه محسوبة؟”
اندهش دوديان . يبدو أن هناك أيضًا أشخاصًا آخرين كتبوا رسائل إليه. بعد كل شيء كان الآن من المشاهير. قال: “هل هناك رسالة رسمية من المعبد؟”
ذهل دوديان بسبب لهجته العالية. همس: ” اخفض صوتك”.
فوجئ الشاب الذي سمع الأشياء التي أراد دوديان شراؤها. سأل للتأكد: “مائة باوند؟”
تعافى الشاب وفهم لماذا كان يرتدي دوديان قناعا لتغطية وجهه. ضحك كما احمر وجهه حرجا: “آسف ، آسف … لم أستطع السيطرة … لا تمانع ني… لم اتعرف عليك.. أنا آسف …”
“كل شيء على ما يرام. أنا في عجلة من أمري لذلك هل تستطيع الاسراع في الأمر “. قال دوديان.
“عذرا سيدي ولكن هذه الأشياء محدودة المخزون. إذا كنت ترغب في شراء مائة باوند من كل منها فعليك أن تطلب مساعدة سيدك . وإذا كنت تشتري لسيدك ، فيرجى اظهار ميدالية السيد. “تحدث الشاب بطريقة مهذبة وبارعة.
استجاب الشاب على الفور وسلم أوراق الطلب.
“نعم يا سيد”. انحنى الخادم: “اليوم هو يوم الصلاة. يبدو أن البرابرة كانوا على علم بالحدت واستغلوا الفرصة لمهاجمة الحصن. الآن هناك حالة طوارئ في خط المواجهة. يرسل الجيش عددًا كبيرًا من الجنود لسد الفجوة. الوضع يبدو خطيرا جدا. ”
بعد فترة قصيرة إنتهى كل شيء.
وضع الشاب الفاتورة التي تضمنت اسم “دين”. علم أنه لم يكن مخطئًا في هوية دوديان. كان هناك شخص واحد فقط يحمل ميدالية “العصر” وكان صغيرًا جدًا.
استلم بعناية طلب البضاعة: “السيد دين لقد سُوِيٓ الأمر الآن”.
فوجئ الشاب الذي سمع الأشياء التي أراد دوديان شراؤها. سأل للتأكد: “مائة باوند؟”
لم يواجهوا أي عوائق على طول الطريق كما لم يتم التعرف عليهم. في اللحظة التي وصلوا فيها إلى القاعة ، أخذ دوديان قناعًا وغطى وجهه. توجه إلى قاعة المعبد ووجد نقطة التبادل. بعد سبع أو ثماني دقائق من الاختيار وجد ثلاثة أشياء يحتاجها. على الرغم من أن الجودة والتأثير لم تٓكنا بالمستوى المطلوب ، إلا أنه كان سيغطي الأمر بالكمية.
أومأ دوديان: “سوف أزعجك حينها. لدي أشياء أخرى للقيام بها وداعًا. “ودع واستدار مغادرا .
أمر دوديان السائق بقيادة العربة مباشرة إلى معبد العناصر. قام السائق برفع راية المعبد مما جعلهم يصلون إلى الغالبية العظمى من المعبد بسهولة.
بعد مغادرة القاعة عاد دوديان إلى غرفته البحثية في القلعة. نظر إلى صندوق البريد الذي يحتوي على الكثير من الرسائل: “هل هناك رسالة لدين؟”
اندهش الشاب . انكمشت عيناه كما شعر بالصدمة: “ميدالية ‘العصر’ … هذه … هذه… “قال بصوت عالٍ في صدمة:” هل أنت السيد دين؟ ”
فوجئ موظفو المعبد برؤيته: “هل أنت السيد دين؟ هناك العديد من الرسائل التي فاقت حجم صندوق البريد. لقد أخرجتها ووضعتها في صندوق آخر لك. ”
اندهش دوديان . يبدو أن هناك أيضًا أشخاصًا آخرين كتبوا رسائل إليه. بعد كل شيء كان الآن من المشاهير. قال: “هل هناك رسالة رسمية من المعبد؟”
ذهل دوديان عندما رأى الصندوق الكبير. كان هناك ما لا يقل عن الآلاف من الرسائل في الداخل.
“المعبد؟” خدش الموظف رأسه: “لا أعرف”.
ذهل دوديان بسبب لهجته العالية. همس: ” اخفض صوتك”.
أحضر الموظف صندوقًا كبيرًا من الرسائل التي يبدو أن المدنيين العاديين أرسلوها.
فكر دوديان للحظة: “أعطني رسائل هذا الصباح.”
“نعم يا سيدي”. كان موقف نيكولاس محترمًا وكان وجهه هادئًا. لكن في قلبه شعر بالصدمة الشديدة. كان اتحاد جرين واتحاد كريلوف والآخرون الذين يسيطرون على الحي التجاري بأكمله والاقتصاد السائد للجدار الخارجي يتسولون إلى دوديان. كان هؤلاء هم العمالقة المشهرون وأي شخص يمكن أن يسحب شعرة من أرجلهم سوف يفرح إلى ملا نهاية. الآن كلهم كانوا متواضعين للغاية كما تحدثوا مع دوديان. حتى أحمق يمكن أن يرى تأثير وقيمة دوديان.
“من الصباح الى الآن لا تزال في صندوق البريد. لم يكن لدي ما يكفي من الوقت للتنظيف. “أخذ الموظف مفتاحًا وفتح صندوق البريد. كان هناك الكثير من الأظرفة. اكتسح مئات الرسائل على الأقل وانحنى للتحقق منها واحدًا تلو الآخر. اختار ظرفين من الداخل وأعطى الباقي لدوديان: “الباقي لك”.
لم يواجهوا أي عوائق على طول الطريق كما لم يتم التعرف عليهم. في اللحظة التي وصلوا فيها إلى القاعة ، أخذ دوديان قناعًا وغطى وجهه. توجه إلى قاعة المعبد ووجد نقطة التبادل. بعد سبع أو ثماني دقائق من الاختيار وجد ثلاثة أشياء يحتاجها. على الرغم من أن الجودة والتأثير لم تٓكنا بالمستوى المطلوب ، إلا أنه كان سيغطي الأمر بالكمية.
أومأ دوديان كما التقط كومة الأظرف. كان على وشك الابتعاد عندما فكر في شيء ما. أخرج ورقة ذهبية من جيبه وسلمها إلى الموظف: “سأزعجك. من فضلك ارسل الرسائل الخاصة بي إلى غرفتي البحثية. ”
“سعر عنصر متفوق من فئة الخمس نجوم ؟” كاد ممثل اتحاد جرين أن يعض لسانه كما سمع كلمات دوديان. لم يستطع إلا أن يقول: “السيد دين. هل سمعت خطأ أم أنك … ”
“شكرًا لك ، أنت مهذب للغاية”. فوجئ الموظف يالورقة الذهبية كما شكر دوديان مرارًا وتكرارًا.
“عذرا سيدي ولكن هذه الأشياء محدودة المخزون. إذا كنت ترغب في شراء مائة باوند من كل منها فعليك أن تطلب مساعدة سيدك . وإذا كنت تشتري لسيدك ، فيرجى اظهار ميدالية السيد. “تحدث الشاب بطريقة مهذبة وبارعة.
التقى دوديان ببعض المهندسين كما توجه إلى القلعة. لقد اندهش هؤلاء الناس لرؤية دوديان متمسكًا بكومة من الرسائل الكثيفة. سأل أحدهم: “هل أنت السيد دين؟”
…
شعر دوديان بأنه كان في حاجة ماسة إلى مساعد يمكنه تحسين كفاءة عمله كثيرًا. ولكن كان من الصعب العثور على مرشح بسبب مشكلة الثقة. أصيب بارتون والإثنان الآخران بجروح خطيرة جدًا بسبب الإشعاع ولم يقصد بهما أن يكونا جزءًا من المعبد في خططه.
أمر دوديان نيكولاس بإعداد العربة بعد مغادرة هذا الشخص. كان متوجها إلى المعبد للحصول على ميدالية المهندس الكبير خاصته ، بينما كان يخطط للحصول على بعض المواد اللازمة.
“أنا ، أنا في عجلة من أمري لذلك دعنا نتحدث في المرة القادمة” قال دوديان بلطف.
قالت سيدة أنيقة بجوار الرجل العجوز: “إذا لم أكن مخطئًا ، فعمره ستة عشر عامًا فقط. أنا معجب به حقًا لأنه استطاع إنتاج ثلاثة عناصر رائعة بشكل مستمر. لكنه يحمل مثل هذا الشرف في مثل هذا السن الصغير. ما زال والداه الحاضنان يعيشان في المنطقة السكنية. إنه لأمر مؤسف أن أحدا لم يعلمه الأخلاق. آمل ألا يكون مكتئبًا في الوقت الذي يعاني فيه من ضربة … ”
تخلى المهندسون عن فكرة اللحاق بدوديان.
كان دوديان على وشك فتح الباب أمام غرفته البحثية عندما خرج هايسونج من غرفة أخرى. ورأى الأخير دوديان و اندهش للحظة. كان هناك القليل من الحرج على وجهه. تقدم وابتسم: “مبروك! لم أكن أتوقع أن تتم ترقيتك إلى مهندس كبير قريبًا. مبروك. مبروك.”
فكر دوديان للحظة: “أعطني رسائل هذا الصباح.”
“مبالغة كبيرة”. تنهد رجل عجوز آخر وهز رأسه.
ابتسم دوديان: “أعتقد أنك ستحقق تقدمًا قريبًا أيضًا. سأكون في انتظار اليوم الذي ستصبح فيه مهندسًا كبيرًا. “لقد حاول هايسونج التغلب على روح دوديان في أول يوم له هنا ولكنهم الآن على مستويين مختلفين تمامًا.
لمع بريق من الأمل في عيون هايسونج كما سمع ‘تشجيع’ دوديان : “سأفعل”.
أومأ دوديان قليلاً ودفع الباب. وضع الرسائل على الأرض.
إنجذب انتباه هايسونج لكومة الرسائل في يد دوديان. ارتعش فمه كما قال: “مرة أخرى”.
قاعة المؤتمرات. اتحاد سكوت.
“جميع أنواع العباقرة سيسقطون”. رجل آخر في منتصف العمر تحدث ببطء.
اجتاح دوديان عبر الرسالة للعثور على الظرف المرسل من المعبد. على الرغم من نشره في الصحيفة ، فقد تمت ترقيته إلى مهندس كبير ولكن كان يجب على المعبد إرسال ظرف رسمي. وجد ظرف له غطاء ذهبي. كان هناك شعار سيلفا تغطيه تسعة نجوم. كان ذلك هو الشعار الرسمي للمعبد. إذا تم العثور على أشخاص آخرين يقومون بنسخ هذا الشعار فإن العقوبة ستكون كبيرة جدًا.
أمر دوديان نيكولاس بإعداد العربة بعد مغادرة هذا الشخص. كان متوجها إلى المعبد للحصول على ميدالية المهندس الكبير خاصته ، بينما كان يخطط للحصول على بعض المواد اللازمة.
أحضر الموظف صندوقًا كبيرًا من الرسائل التي يبدو أن المدنيين العاديين أرسلوها.
…
وضع الشاب الفاتورة التي تضمنت اسم “دين”. علم أنه لم يكن مخطئًا في هوية دوديان. كان هناك شخص واحد فقط يحمل ميدالية “العصر” وكان صغيرًا جدًا.
ذهل دوديان عندما رأى الصندوق الكبير. كان هناك ما لا يقل عن الآلاف من الرسائل في الداخل.
أمر دوديان نيكولاس بإعداد العربة بعد مغادرة هذا الشخص. كان متوجها إلى المعبد للحصول على ميدالية المهندس الكبير خاصته ، بينما كان يخطط للحصول على بعض المواد اللازمة.
“هذا هو الثمن. لم تسمعه بشكل خاطئ وهذه فرصة لمرة واحدة. هل تشتري أم لا؟ “لقد استنفد صبر دوديان كما أصبح كسولا بعد تلقي ممتلين من عدة اتحادات. لم تكن الأعمال التجارية شيئًا يمكن تعلمه من معرفة الرقاقة الخارقة ولم يكن يشبه تدريب يده اليسرى.
ابتسم بقلق كما طلب من الموظف وضع الصندوق. فتح دوديان المغلف الذي أرسله المعبد. اجتاح عبر المحتوى. كتب أنه تمت ترقيته إلى مهندس كبير.
“إنه مجنون!” احمر وجه رجل في منتصف العمر من الغضب: “ثمن عنصر متفوق من فئة خمس نجوم ؟ صداقة؟ إنه جنون! ”
كان هناك أكثر من عشرة شخصيات جالسة على جانبي الطاولة. كان الزعيم رجلاً عجوزًا كان يرتدي أزياء سوداء بتطريز ذهبي. كان الرجل الفريد تشاي روستوف. لقد كان رجلاً مسنًا له مزاج مهيب وكان رئيسًا لعائلة روستوف. كانت عائلة روستوف أكبر مساهم في اتحاد سكوت وكان لها أكبر تأثير في التصويت على القرارات.
أغلق دوديان الظرف لكنه لم يضعه على الأرض. توجه إلى القلعة حيث كان سيغير ميداليته.
كما توجه دوديان لاستبدال ميداليته القديمة بالميدالية الجديدة تم نقل رسالة عاجلة إلى الكنيسة المقدسة و الشخصيات رفيعة المستوى في الاتحادات الأخرى.
ترجمة : Drake Hale
“ماذا!”
“سقط؟!”
ابتسم ممثل الاتحاد جرين بإدراك عندما رأى تعبيرًا متحجرا على وجه دوديان: “السيد دين ، أنت تطلب ثمنًا باهظًا. أحتاج أن أعود وأبلغ مديري الاتحاد بذلك. لا يمكنني اتخاذ قرار بشأن ذلك بمفردي “.
أحضر الموظف صندوقًا كبيرًا من الرسائل التي يبدو أن المدنيين العاديين أرسلوها.
جبل إير. عائلة بورونج. أصيب رودولف بالصدمة عندما وقف الخدم أمامه: “كيف يمكن أن يكون ذلك؟ لقد مرت سنوات عديدة ولكن البرابرة لم يستطيعوا الاستيلاء على حصن (قلعة حدودية)! كيف فعلوا ذلك؟”
“سقط؟!”
“نعم يا سيد”. انحنى الخادم: “اليوم هو يوم الصلاة. يبدو أن البرابرة كانوا على علم بالحدت واستغلوا الفرصة لمهاجمة الحصن. الآن هناك حالة طوارئ في خط المواجهة. يرسل الجيش عددًا كبيرًا من الجنود لسد الفجوة. الوضع يبدو خطيرا جدا. ”
ارتجف فم تشاي: “حسنا إذن. اتصلي بالناس و احصلي على معلومات حول خطة اتحاد ميلون فيما يتعلق بالسيد دين. سينتظرنا الاختراع القادم . أفترض أنه سيعطي نفس السعر لاتحادات الأخرى لذا لن يتفق أحد. ما لم يكن هناك زميل مجنون هناك “.
نهاية الفصل…
معبد العناصر.
الفصل 3 ….
اندهش الشاب . انكمشت عيناه كما شعر بالصدمة: “ميدالية ‘العصر’ … هذه … هذه… “قال بصوت عالٍ في صدمة:” هل أنت السيد دين؟ ”
ترجمة : Drake Hale
فوجئ الشاب الذي سمع الأشياء التي أراد دوديان شراؤها. سأل للتأكد: “مائة باوند؟”
“هل أنت متأكدة؟” يدق تشاي في روزي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
