بدا سبليتي خائفًا لأنه حصر فجأة داخل القفص الحديدي. هز مناجله في غضب. بعد عدة جولات من لكم القفص الحديدي.
استمرت المخلوقات الموجودة في قاع البحيرة في التجمع.
رأى الذئب المتحور دوديان كما هرع نحوه وهو يعوي.
اهتز فم دوديان كما ابتسم بامتعاض.
ارتعش جسم التمساح في ألم.
تراجع ببطء حتى لا يخرج سبليتي غضبه عليه. ومع ذلك ، بدا أن سبليتي لم يكن غاضبًا منه. قطع فقط القفص وخرج.
(**هههه هل حقا كنتم تظنون أن قفصا راش سيحبس واحد من الوحوش الثمانية الاسطورية **)
ارتاح دوديان كما مر عبر الممر إلى الغرفة. كانت غرفة تخزين بها عدة صناديق فوق بعضها البعض. نظر بالإرجاء كما رأى مائدة مغطاة بشباك العنكبوت. كان هناك مصباح زيت على المنضدة.
انجذب سبليتي لرائحة الدماء القوية. قفز مباشرة إلى البحيرة كما بدأت مناجله في الطعن في الارجاء. زادت كثافة الدم في الماء. وبدا أن سبليتي يقتل ويقطع تلك المخلوقات.
فتح دوديان الدرج أسفل المكتب. قفز ثعبان مخطط منه.
كانت يدا دوديان بسرعة الضوء امسك بذيله وقطعه إلى قسمين. ألقى جثة التعبان على الجانب الآخر من الجدار.
ووش!
شعر سبليتي برائحة الدم والتقط الجتة لتناولها.
فتح دوديان درجًا آخر. كان هناك كتاب بغطاء أسود. كتب بخط غريب. كان مشابهًا للخط المستخدم داخل الجدار العملاق ولكن كانت هناك بعض الاختلافات.
بعد حوالي نصف دقيقة هرع من الشجيرات. كان كل شيء كما توقعه.
حمله دوديان للنظر فيه عن كثب. كانت الكلمات مكتوبة بكثافة لذلك لم يفهم أي شيء.
انجذب سبليتي لرائحة الدماء القوية. قفز مباشرة إلى البحيرة كما بدأت مناجله في الطعن في الارجاء. زادت كثافة الدم في الماء. وبدا أن سبليتي يقتل ويقطع تلك المخلوقات.
لم يتوقف دوديان بل أمسك بذيله واندفع للأمام. تحسس باستمرار بالروائح كما توجه نحو بحيرة صغيرة. كانت مياه البحيرة عكرة. سبح ظل خافة داخلها.
“إنها ليست اللغة الإنجليزية أو الصينية … هل هي لغة بلد آخر؟” وضعه بعيدا. خطط لمعرفة ما إذا كانت هناك أي سجلات حول هذه اللغة في الشريحة.
“الكنيسة المقدسة لم تجده مبكرا. حتى لو فعلوا فلن يستطيعوا التقاطها في المحاولة الأولى. ومع ذلك ، إذا قبضوا على سبليتي، فإن الخيار الوحيد هو الخروج من الجدار العملاق للبحث عن القاطع البالغ. “اعد دوديان نفسه كما اتخذ قراره.
فحص للتأكد ما إذا ترك أي شيء آخر خلفه. خاب أمله قليلا. استدار للنظر إلى سبليتي. كان يحدق ايضا في دوديان كما فرك بلطف مناجله.
ظهر ذئب في طريقه. كان اطول بكتير من ذئب طبيعي. تقريبا مثل العجل. كان جسمه غارقا في العرق.
هز دوديان الذئب المتحور كما ترك دماءه تتسرب نحو البحيرة.
“يجب أن أجد طريقة لفخ هذا الرجل الصغير. من المستحيل قتله. إذا كان بإمكاني التواصل مع العجوز فولين، فيمكنني الحصول على قفص جيد و سجنه في الداخل. ولكن مؤقتا لا توجد وسيلة للتواصل معه. يجب أن أعود لكن علي أن أساعد سبليتي على الصيد أيضًا. بهذه الطريقة لن يكون قلقًا … ”
انجذب سبليتي لرائحة الدماء القوية. قفز مباشرة إلى البحيرة كما بدأت مناجله في الطعن في الارجاء. زادت كثافة الدم في الماء. وبدا أن سبليتي يقتل ويقطع تلك المخلوقات.
تنهد وهو يفرك أصابعه. كان دوديان يفكر في حل.
تراجع ببطء حتى لا يخرج سبليتي غضبه عليه. ومع ذلك ، بدا أن سبليتي لم يكن غاضبًا منه. قطع فقط القفص وخرج.
تنهد دوديان. استطاع فقط التسايس مع سبليتي. لن يستطع فخه حتى لو أراد. على الرغم من أن الأمر ممكنا ولكن الظروف لم تكن معدة بعد.
الفصل 2…..
“الكنيسة المقدسة لم تجده مبكرا. حتى لو فعلوا فلن يستطيعوا التقاطها في المحاولة الأولى. ومع ذلك ، إذا قبضوا على سبليتي، فإن الخيار الوحيد هو الخروج من الجدار العملاق للبحث عن القاطع البالغ. “اعد دوديان نفسه كما اتخذ قراره.
كان سبليتي يتمايل قليلاً مثل الأعشاب البحرية. بدا أنه سيغفو. التقط دوديان الكتاب وتجاوزه ببطء. خرج من المختبر تحت الأرض وبدأ يركض مبتعدا عن المبنى.
حمله دوديان للنظر فيه عن كثب. كانت الكلمات مكتوبة بكثافة لذلك لم يفهم أي شيء.
بانغ! قفز سبليتي أيضا من الطابق السفلي لكنه سقط كما تحطم المكان.
كان دوديان يركض في اتجاه واحد.
ترجمة : Drake Hale
رفع دوديان جثة الذئب المتحور كما أراها لسبليتي . كما اقترب سبليتي ، ألقى بها إلى البحيرة.
بعد بضع دقائق نظر دوديان خلفه ليرى مطارداً وراءه.
بعد بضع دقائق نظر دوديان خلفه ليرى مطارداً وراءه.
لم يكن دوديان متفاجئ. إذا حاول التنافس مع سبليتي فلن يتمكن من الفوز أبدًا. ومع ذلك كان يستخدم التضاريس لصالحه.
ظهر ذئب في طريقه. كان اطول بكتير من ذئب طبيعي. تقريبا مثل العجل. كان جسمه غارقا في العرق.
رأى الذئب المتحور دوديان كما هرع نحوه وهو يعوي.
قفز نحو دوديان. ومع ذلك لكم دوديان فكه وكسر عظم الفك.
ارتاح دوديان كما مر عبر الممر إلى الغرفة. كانت غرفة تخزين بها عدة صناديق فوق بعضها البعض. نظر بالإرجاء كما رأى مائدة مغطاة بشباك العنكبوت. كان هناك مصباح زيت على المنضدة.
لم يتوقف دوديان بل أمسك بذيله واندفع للأمام. تحسس باستمرار بالروائح كما توجه نحو بحيرة صغيرة. كانت مياه البحيرة عكرة. سبح ظل خافة داخلها.
رفع دوديان الذئب وسحق رأسه كما ركله. بعد قتله قام بجلد جسده على الأرض. تحطمت عظامه تمامًا كما بدأ ينزف الدماء.
لم يتردد دوديان في الاندفاع إلى التمساح المقترب منه.
رأى دوديان أن الظل يتحرك نحوهما كما بدا وكأنه شم رائحة الدماء.
ووش!
هز دوديان الذئب المتحور كما ترك دماءه تتسرب نحو البحيرة.
ظهر ذئب في طريقه. كان اطول بكتير من ذئب طبيعي. تقريبا مثل العجل. كان جسمه غارقا في العرق.
لحق سبليتي به أيضا.
فحص للتأكد ما إذا ترك أي شيء آخر خلفه. خاب أمله قليلا. استدار للنظر إلى سبليتي. كان يحدق ايضا في دوديان كما فرك بلطف مناجله.
التقط دوديان بعض الحشائش وهو يركض. فرك بقية الدماء بهم. علاوة على ذلك ، فإن عصارة الحشائش ستكون قادرة على تغطية رائحة الدم.
رفع دوديان جثة الذئب المتحور كما أراها لسبليتي . كما اقترب سبليتي ، ألقى بها إلى البحيرة.
فحص للتأكد ما إذا ترك أي شيء آخر خلفه. خاب أمله قليلا. استدار للنظر إلى سبليتي. كان يحدق ايضا في دوديان كما فرك بلطف مناجله.
وجد حوضا في المنطقة المجاورة قبل تقدمه إلى القلعة. استخدم ماء المطر لتنظيف الدم و الوحل عن جسده. فعل ذلك حتى لا يتسبب في جذب انتباه حراس القلعة. لكن الإشعاع في جسده سيرتفع حتما بسبب ذلك.
توقف سبليتي كما وقف ساكنا أمام البحيرة.
كان دوديان يركض في اتجاه واحد.
تراجع دوديان ببطء لبضع خطوات كما شاهد سبليتي.
نهاية الفصل …..
ظهر ذئب في طريقه. كان اطول بكتير من ذئب طبيعي. تقريبا مثل العجل. كان جسمه غارقا في العرق.
كاتشا! كاتشا!
ووش!
سقطت جثة الذئب في البحيرة. هاجمتها المخلوقات المخبأة داخل البحيرة ، وتردد صدى أصوات تكسير العظام.نزعت بشدة جثة الذئب. في بعض الأحيان ظهرت حراشف سوداء بذيل كبير في أعلى البحيرة مما خلق موجات كبيرة.
عض التمساح الهواء الفارغ كما اختفى دوديان بسرعة البرق.
بدا أن هناك أكثر من واحد من تلك المخلوقات داخل البحيرة. بدأ الدم يتدفق و احمرت المياه.
نظر دوديان الى الوراء بعد الجري لعشرة أميال. لم يكن سبليتي يطارده. نظر بالإرجاء ووجد بعض الوحل الفاسد. كان هناك عدد قليل من تماسيح المستنقعات على السطح. تجاهلهم و اقترب الى المستنقع ولطخ الوحل على جسمه. سبح أحد التماسيح نحوه. كان بطول خمسة أمتار ، لكنه بدا صغيرًا ولطيفًا مقارنة بالتماسيح المتحورة من المستنقع خارج الجدار العملاق.
انجذب سبليتي لرائحة الدماء القوية. قفز مباشرة إلى البحيرة كما بدأت مناجله في الطعن في الارجاء. زادت كثافة الدم في الماء. وبدا أن سبليتي يقتل ويقطع تلك المخلوقات.
لم يتوقف دوديان بل أمسك بذيله واندفع للأمام. تحسس باستمرار بالروائح كما توجه نحو بحيرة صغيرة. كانت مياه البحيرة عكرة. سبح ظل خافة داخلها.
كان دوديان مرتاحًا كما صدم من هذا المشهد. لم يعتقد أن سبليتي لن يخاف من الماء. كان لديه أجنحة رقيقة والتي يمكن أن تدعم تحركاته لوقت قصير. باختصار يمكن لهذا الوحش البقاء على قيد الحياة في جميع البيئات الثلاثة تقريبا.
ووش!
تراجع ببطء حتى لا يخرج سبليتي غضبه عليه. ومع ذلك ، بدا أن سبليتي لم يكن غاضبًا منه. قطع فقط القفص وخرج.
انتهز دوديان الفرصة لمغادرة المكان.
استمرت المخلوقات الموجودة في قاع البحيرة في التجمع.
تنهد دوديان. استطاع فقط التسايس مع سبليتي. لن يستطع فخه حتى لو أراد. على الرغم من أن الأمر ممكنا ولكن الظروف لم تكن معدة بعد.
كان سبليتي يقطع بشدة كما قتل المخلوقات المتحورة التي كانت تتدافع لقتله. بعض لحظات صبغت العشرة أمتار حوله باللون الأحمر المشرق. كما ارتفعت موجات دموية.
بعد حوالي نصف دقيقة هرع من الشجيرات. كان كل شيء كما توقعه.
نظر دوديان الى الوراء بعد الجري لعشرة أميال. لم يكن سبليتي يطارده. نظر بالإرجاء ووجد بعض الوحل الفاسد. كان هناك عدد قليل من تماسيح المستنقعات على السطح. تجاهلهم و اقترب الى المستنقع ولطخ الوحل على جسمه. سبح أحد التماسيح نحوه. كان بطول خمسة أمتار ، لكنه بدا صغيرًا ولطيفًا مقارنة بالتماسيح المتحورة من المستنقع خارج الجدار العملاق.
“لم أعتقد أن الكائنات في البحيرة ستاخر سبليتي كل هذا الوقت. لا بد لي من ازالة الرائحة كي أتخلص منه. “بعد بضعة كيلومترات ، التقط دوديان أوراقًا كبيرة ونظف دماء القاطع الشاب السابق من على جسده. لف الأوراق حتى لا تجذب الرائحة سبليتي .
التقط دوديان بعض الحشائش وهو يركض. فرك بقية الدماء بهم. علاوة على ذلك ، فإن عصارة الحشائش ستكون قادرة على تغطية رائحة الدم.
نظر دوديان الى الوراء بعد الجري لعشرة أميال. لم يكن سبليتي يطارده. نظر بالإرجاء ووجد بعض الوحل الفاسد. كان هناك عدد قليل من تماسيح المستنقعات على السطح. تجاهلهم و اقترب الى المستنقع ولطخ الوحل على جسمه. سبح أحد التماسيح نحوه. كان بطول خمسة أمتار ، لكنه بدا صغيرًا ولطيفًا مقارنة بالتماسيح المتحورة من المستنقع خارج الجدار العملاق.
ومع ذلك كان دوديان مستعدا منذ فترة طويلة لهجومه.
لم يتردد دوديان في الاندفاع إلى التمساح المقترب منه.
سقطت جثة الذئب في البحيرة. هاجمتها المخلوقات المخبأة داخل البحيرة ، وتردد صدى أصوات تكسير العظام.نزعت بشدة جثة الذئب. في بعض الأحيان ظهرت حراشف سوداء بذيل كبير في أعلى البحيرة مما خلق موجات كبيرة.
فتح التمساح فمه محاولا عض دوديان.
رفع دوديان جثة الذئب المتحور كما أراها لسبليتي . كما اقترب سبليتي ، ألقى بها إلى البحيرة.
ومع ذلك كان دوديان مستعدا منذ فترة طويلة لهجومه.
ارتعش جسم التمساح في ألم.
عض التمساح الهواء الفارغ كما اختفى دوديان بسرعة البرق.
حمله دوديان للنظر فيه عن كثب. كانت الكلمات مكتوبة بكثافة لذلك لم يفهم أي شيء.
لم يبدِي دوديان أي رحمة كما امسك بالجزء الأمامي من فمه وسحبه بشدة. سحب التمساح إلى الضفة. تم امسكت احدى يديه بفك التمساح وكسره بلا رحمة.
بانغ! قفز سبليتي أيضا من الطابق السفلي لكنه سقط كما تحطم المكان.
اهتز فم دوديان كما ابتسم بامتعاض.
بووف! أراد التمساح الاستفادة من هذه الفرصة وعض دوديان ، لكن فمه تحطم وتناثرت الدماء.
“الكنيسة المقدسة لم تجده مبكرا. حتى لو فعلوا فلن يستطيعوا التقاطها في المحاولة الأولى. ومع ذلك ، إذا قبضوا على سبليتي، فإن الخيار الوحيد هو الخروج من الجدار العملاق للبحث عن القاطع البالغ. “اعد دوديان نفسه كما اتخذ قراره.
“لم أعتقد أن الكائنات في البحيرة ستاخر سبليتي كل هذا الوقت. لا بد لي من ازالة الرائحة كي أتخلص منه. “بعد بضعة كيلومترات ، التقط دوديان أوراقًا كبيرة ونظف دماء القاطع الشاب السابق من على جسده. لف الأوراق حتى لا تجذب الرائحة سبليتي .
ارتعش جسم التمساح في ألم.
لم يبدِي دوديان أي رحمة كما امسك بالجزء الأمامي من فمه وسحبه بشدة. سحب التمساح إلى الضفة. تم امسكت احدى يديه بفك التمساح وكسره بلا رحمة.
صفع دوديان رأس التمساح. كما استخدم كلتا يديه وشد فكه والواه. انفصل الرأس وتوفي التمساح في الحال.
ومع ذلك كان دوديان مستعدا منذ فترة طويلة لهجومه.
لم يتردد دوديان في نتر الدماء وتلطيخ جسده لاخفاء رائحته. بعد ذلك القى جسد التمساح وعاد الى مساره السابق كما أخذ إشارة القلعة الأولية التي رأوها. كان الجدار العملاق في الجنوب لذلك يجب أن تكون المنطقة السكنية في الشمال.
ركض دوديان على طول الطريق.
ووش!
تراجع دوديان ببطء لبضع خطوات كما شاهد سبليتي.
“اني مغطى بالوحل ودماء التمساح. لا يجب أن يستطيع سبليتي اللاحق بي ” أضاءت عيون دوديان: ” يمكنني الانتقال مباشرة إلى المدينة. ليس لدي الوقت الكافي ل7 أيام من الفحص. إذا فعلت ذلك فإن الكنيسة المقدسة ستكتشف أن لديّ علاقة ما بهذه المشاكل. سيسدون ممر الموت ويربطون كل شيء بي. يجب أن أعود وأزعج العجوز فولين بالإدلاء بشهادة لإثبات أنني كنت في قلعة ريان … “فكر دوديان في الوضع وهو يركض.
ترجمة : Drake Hale
لم يمض وقت طويل قبل أن يصل إلى قلعة حدودية.
لم يتردد دوديان في الاندفاع إلى التمساح المقترب منه.
“ووفقا للأخبار السابقة من الصحيفة العسكرية ، فإن البرابرة يهاجمون حصون هونغشان وسيراكيوز. على الرغم من أنهم لم يستطيع تجاوزهم ولكن في الوقت الحالي يجب أن يخضعوا لحراسة مشددة. يجب أن تترك هذه القلع القاحلة مع عدد أقل من القوات “. نظر دوديان إلى القلعة بينما كان يتسلل حولها . تم استنشق الهواء.
عض التمساح الهواء الفارغ كما اختفى دوديان بسرعة البرق.
بعد حوالي نصف دقيقة هرع من الشجيرات. كان كل شيء كما توقعه.
“ووفقا للأخبار السابقة من الصحيفة العسكرية ، فإن البرابرة يهاجمون حصون هونغشان وسيراكيوز. على الرغم من أنهم لم يستطيع تجاوزهم ولكن في الوقت الحالي يجب أن يخضعوا لحراسة مشددة. يجب أن تترك هذه القلع القاحلة مع عدد أقل من القوات “. نظر دوديان إلى القلعة بينما كان يتسلل حولها . تم استنشق الهواء.
وجد حوضا في المنطقة المجاورة قبل تقدمه إلى القلعة. استخدم ماء المطر لتنظيف الدم و الوحل عن جسده. فعل ذلك حتى لا يتسبب في جذب انتباه حراس القلعة. لكن الإشعاع في جسده سيرتفع حتما بسبب ذلك.
نهاية الفصل …..
“لم أعتقد أن الكائنات في البحيرة ستاخر سبليتي كل هذا الوقت. لا بد لي من ازالة الرائحة كي أتخلص منه. “بعد بضعة كيلومترات ، التقط دوديان أوراقًا كبيرة ونظف دماء القاطع الشاب السابق من على جسده. لف الأوراق حتى لا تجذب الرائحة سبليتي .
الفصل 2…..
بدا أن هناك أكثر من واحد من تلك المخلوقات داخل البحيرة. بدأ الدم يتدفق و احمرت المياه.
ترجمة : Drake Hale
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
