وقف دوديان على قمة التل كما شاهد تصرفات السحلية. ربما كانت جروحها سيئًا لدرجة أنها لم تستطع النهوض. ربما كانت مشلولة وغير قادرة على تحريك جسدها. من تصرفات السحلية ، بدا أنها كانت تموت.
ومع ذلك ، كان دوديان يدرك الجانب الماكر من الوحوش من تجاربه السابقة. لم يكن دوديان مرتبكً من مظهرها ، سواء كان صحيحًا أو خاطئًا. فلن يصدق ذلك (تمثيل السحلية) إلا حين لايظل هناك شك في موتها بالفعل.
لم يعتقد دوديان أنها ستندفع بهذه الطريقة. تراجع على عجل كما يصرخ في غوينيث وسيرجي: ” هاجماها من الجانبين بينما اجذب انتباهها!”
أصيب غوينيث وسيرجي بالصدمة. وجدوا الأمر مضحك ، ولكن بطريقة غبية. على الرغم من أنها كانت طريقة بسيطة للغاية ، لكن لا يعني أنها لم تكن مفيدة. في مثل هذه اللحظة لن يفكر أحد في هذه الطريقة. حتى لو فكروا في الأمر ، فلن يكون هناك من لديه الشجاعة لتطبيقها!
بدأت النيران تنتشر محيطة المكان. انتشرت بسرعة إلى المنطقة المحيطة بدرجة مذهلة. تصاعد الدخان فوق المراعي. اجتاحت موجات الحرارة المنطقة.
كان وجه دوديان قاتماً. كان يعلم عن القوة التدميرية لطلقاته على بعد 100 متر. فشلوا في اختراق حراشف السحلية التي أظهرت مدى صعوبة التركيب البيولوجي لهذه الحراشف. علاوة على ذلك ، يبدو أن التوزيع الداخلي لجزيئات الحراشف قد تطور إلى مستوى لا يمكن تصوره.
اصابت السهام الأجزاء المصابة. لاحظت السحلية دوديان بسبب الألم. تراجع جسدها كما هرع اثنين من رؤوس الأفعى بشراسة نحو دوديان.
تغطت المساحة المفتوحة أمام التل في لحظة ببحر من النيران.
شدت السحلية جسدها فاجأة وهرعت لتبتعد. التوى جسدها وتأرجح. كانت قادرا على تجنب الصخرة التي اجتاحت عبر بحر النار.
رأى دوديان أن كلاهما لم يهاجموا الوحش حقًا ، لكنهم تصرفا كذلك بسبب أوامره. كان هناك غضب وعجز في قلبه. تخلى عن الهجوم ، واستدار وعائدا إلى اتجاه التل.
تقلص جسم السحلية في خوف.
كان دوديان متأكداً من أن الإصابة لم تكن خطيرة كما بدت على سطح. كانت الحركة الدودية* لجسمها دليلاً على ذلك. أخرج سهاما حديدية وبدأ في إطلاق على جسدها. كان هدف دوديان عيونها.
( الحركة الدودية متل عندما تجمع الافعى نفسها كي ترتفع)
أصيب غوينيث وسيرجي بالصدمة. وجدوا الأمر مضحك ، ولكن بطريقة غبية. على الرغم من أنها كانت طريقة بسيطة للغاية ، لكن لا يعني أنها لم تكن مفيدة. في مثل هذه اللحظة لن يفكر أحد في هذه الطريقة. حتى لو فكروا في الأمر ، فلن يكون هناك من لديه الشجاعة لتطبيقها!
ووش…
كان سيرجي وغوينيث مرتبكين و مشكوكين في كلماته. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن أي منهم من طرح سؤال ، كان دوديان قد غادر بالفعل.
أرادت السحلية اللحاق بدوديان ، لكنها غيرت قرارها في اللحظة التي رأت فيها دوديان يتجه نحو التل. بدى أنها كانت غريزيا من ذاك المكان بسبب هجمات الصخور.
كانت هناك أمطار من السهام.
كان جين و سكار مسؤولين عن جلب الصخور بينما كان الثلاثة الآخرون يستخدمون أجسادهم كآلات لرمي الحجارة.
تمايلت رؤوس السحلية كما اصابتها الأسهم. ومع ذلك ، كان جلدها قاسيًا لدرجة أن الأسهم لم تستطع اختراقها وضربت زوايا الطبقة وسقطت.
وقف دوديان على قمة التل كما شاهد تصرفات السحلية. ربما كانت جروحها سيئًا لدرجة أنها لم تستطع النهوض. ربما كانت مشلولة وغير قادرة على تحريك جسدها. من تصرفات السحلية ، بدا أنها كانت تموت.
في بضع ثوان ، تم إطلاق العشرات من الأسهم. ومع ذلك ، كانت الحراشف قادرة بسهولة على مقاومتها.
أصيب غوينيث وسيرجي بالصدمة. وجدوا الأمر مضحك ، ولكن بطريقة غبية. على الرغم من أنها كانت طريقة بسيطة للغاية ، لكن لا يعني أنها لم تكن مفيدة. في مثل هذه اللحظة لن يفكر أحد في هذه الطريقة. حتى لو فكروا في الأمر ، فلن يكون هناك من لديه الشجاعة لتطبيقها!
كان جين و سكار مسؤولين عن جلب الصخور بينما كان الثلاثة الآخرون يستخدمون أجسادهم كآلات لرمي الحجارة.
كان وجه دوديان قاتماً. كان يعلم عن القوة التدميرية لطلقاته على بعد 100 متر. فشلوا في اختراق حراشف السحلية التي أظهرت مدى صعوبة التركيب البيولوجي لهذه الحراشف. علاوة على ذلك ، يبدو أن التوزيع الداخلي لجزيئات الحراشف قد تطور إلى مستوى لا يمكن تصوره.
أرادت السحلية اللحاق بدوديان ، لكنها غيرت قرارها في اللحظة التي رأت فيها دوديان يتجه نحو التل. بدى أنها كانت غريزيا من ذاك المكان بسبب هجمات الصخور.
(لا تسألوا عن معنى هذه المصطلحات لاني لازلت لحد الان لم استوعبها)
“لا عجب في أن يتم إعادة جثث هذه الوحوش الى داخل الجدار. يمكن تحويل بعضها إلى أسلحة ودروع لا يمكن للبشر أن يصنعها أبدًا. “قام دوديان بوضع القوس وتوجه إلى أسفل التل. أخذ صخرة وألقاها نحو السحلية.
رأى دوديان أن كلاهما لم يهاجموا الوحش حقًا ، لكنهم تصرفا كذلك بسبب أوامره. كان هناك غضب وعجز في قلبه. تخلى عن الهجوم ، واستدار وعائدا إلى اتجاه التل.
ووش!
طارت الصخرة بعيدا وسقطت.
تبع غوينيث وسيرجي حذو دوديان وبدأوا في رمي الصخور. ومع ذلك ، فقد لعنوا سرا مكر هذا الوحش.
تولى دوديان زمام المبادرة كما تبعه الآخران.
شدت السحلية جسدها فاجأة وهرعت لتبتعد. التوى جسدها وتأرجح. كانت قادرا على تجنب الصخرة التي اجتاحت عبر بحر النار.
كان جين و سكار مسؤولين عن جلب الصخور بينما كان الثلاثة الآخرون يستخدمون أجسادهم كآلات لرمي الحجارة.
واصل دوديان التقاط الحجارة ورميها. كان يفتقر إلى الأدوات ، لذلك كان سيحارب بالأشياء التي في متناول اليد. ومع ذلك ، كانت الأدوات والمعدات خلاصات الحكمة البشرية . لقد كانت قوة فريدة من نوعها لم تتمكن أي حيوانات أخرى من الحصول عليها.
كانت هناك أمطار من السهام.
لحق دوديان بالسحلية. سحب القوس والسهام وبدأ في الإطلاق لجذب انتباهها.
ووش!
أصيب غوينيث وسيرجي بالصدمة. وجدوا الأمر مضحك ، ولكن بطريقة غبية. على الرغم من أنها كانت طريقة بسيطة للغاية ، لكن لا يعني أنها لم تكن مفيدة. في مثل هذه اللحظة لن يفكر أحد في هذه الطريقة. حتى لو فكروا في الأمر ، فلن يكون هناك من لديه الشجاعة لتطبيقها!
شم دوديان الرائحة وهرع بسرعة في أحد الاتجاهات. بعد حوالي سبعة أو ثماني زوايا ، رأى أخيرًا الشخصية المتجولة بلا هدف. كان أحد الهياكل العظمية التي كان يصطادها سابقا. كان جسدها كبير للغاية.
لفت السحلية مرة أخرى جسدها وتجنبت الحجارة الثاني التي كانت مصوبة نحوها.
وقف دوديان على قمة التل كما شاهد تصرفات السحلية. ربما كانت جروحها سيئًا لدرجة أنها لم تستطع النهوض. ربما كانت مشلولة وغير قادرة على تحريك جسدها. من تصرفات السحلية ، بدا أنها كانت تموت.
غوينيث التي عاد للتو، انضمت إلى سيرجي لمساعدة دوديان.
حتى لو كان هذا الوحش مستوى 27 مصابا بجروح خطيرة ، فمن الخطير للغاية قتاله في معركة وثيقة.
حتى لو كان هذا الوحش مستوى 27 مصابا بجروح خطيرة ، فمن الخطير للغاية قتاله في معركة وثيقة.
تبع غوينيث وسيرجي حذو دوديان وبدأوا في رمي الصخور. ومع ذلك ، فقد لعنوا سرا مكر هذا الوحش.
تبع غوينيث وسيرجي حذو دوديان وبدأوا في رمي الصخور. ومع ذلك ، فقد لعنوا سرا مكر هذا الوحش.
تقلص جسم السحلية في خوف.
ثلاثتهم ألقوا بالصخور. كانت السحلية خائفة لأنها لم تتوقع مثل هذا الهجوم المخزي من العدو.
لم يعتقد دوديان أنها ستندفع بهذه الطريقة. تراجع على عجل كما يصرخ في غوينيث وسيرجي: ” هاجماها من الجانبين بينما اجذب انتباهها!”
كان من الصعب للغاية لها أن تلف جسدها. على الرغم من أنه لا يزال لديها الكثير من الطاقة ، إلا أن الجرح في بطنها كان كبيرًا جدًا. كان من غير المريح جداً لها أن تتحرك وتتفادى. اصابت احدى الصخور ذيلها. هدرت في ألم كما تراجعت بسرعة خارج التل.
لم يمض وقت طويل حتى عاد دوديان إلى المكان الذي كانت فيه السحلية. في الوقت الحالي ، كان غوينيث وسيرجي يضايقان السحلية من وقت لآخر. إذا كانت السحلية تهاجم سيرجي ، فإن غوينيت ستحاول جذب انتباهها بمضايقتها من الجانب الآخر.
ومع ذلك ، كانت الشجيرات في الخارج لا تزال مشتعلة. على الرغم من أن الكثير منها كانوا حشائش خضراء و حترقت ببطء لكن النار كانت قوية. لا يمكن أن تمر بسهولة من خلالها. لذلك قلصت السحلية نفسها بجوار النيران وحاولت الابتعاد عن دوديان و الاخرين.
ووش!
“إنها تحاول فتح المسافة”. تنفس سيرجي بعمق عندما رأى موقف السحلية . أراد أن يستسلم.
(لا تسألوا عن معنى هذه المصطلحات لاني لازلت لحد الان لم استوعبها)
قال دوديان على الفور: “سنحصل عليها بأي ثمن”.
تقلص جسم السحلية في خوف.
ابتسم سيرجي بقلق.
كان وجه دوديان قاتماً. كان يعلم عن القوة التدميرية لطلقاته على بعد 100 متر. فشلوا في اختراق حراشف السحلية التي أظهرت مدى صعوبة التركيب البيولوجي لهذه الحراشف. علاوة على ذلك ، يبدو أن التوزيع الداخلي لجزيئات الحراشف قد تطور إلى مستوى لا يمكن تصوره.
شم دوديان الرائحة وهرع بسرعة في أحد الاتجاهات. بعد حوالي سبعة أو ثماني زوايا ، رأى أخيرًا الشخصية المتجولة بلا هدف. كان أحد الهياكل العظمية التي كان يصطادها سابقا. كان جسدها كبير للغاية.
كان جين و سكار مسؤولين عن جلب الصخور بينما كان الثلاثة الآخرون يستخدمون أجسادهم كآلات لرمي الحجارة.
أصيب غوينيث وسيرجي بالصدمة. وجدوا الأمر مضحك ، ولكن بطريقة غبية. على الرغم من أنها كانت طريقة بسيطة للغاية ، لكن لا يعني أنها لم تكن مفيدة. في مثل هذه اللحظة لن يفكر أحد في هذه الطريقة. حتى لو فكروا في الأمر ، فلن يكون هناك من لديه الشجاعة لتطبيقها!
بانغ! بانغ! بانغ!
بدأت النيران تنتشر محيطة المكان. انتشرت بسرعة إلى المنطقة المحيطة بدرجة مذهلة. تصاعد الدخان فوق المراعي. اجتاحت موجات الحرارة المنطقة.
كان من الصعب للغاية على السحلية تجنب ثلاثة صخور في نفس الوقت. الصخور التي اصابت جسدها حطمت وكسرت حراشفها.
كان من الصعب للغاية على السحلية تجنب ثلاثة صخور في نفس الوقت. الصخور التي اصابت جسدها حطمت وكسرت حراشفها.
كانت السحلية خائفة بسبب هجمات الصخور المستمرة. علاوة على ذلك ، كانت الأرض مليئة بالدماء التي كانت تتسرب من جسدها. ومع ذلك ، فقد تم حرق الحشائش في الجزء الخارجي من المكان المفتوح إلى رماد ، ولكن درجة الحرارة لا تزال مرتفعة . تحركت السحلية نحو المناطق التي انطفأت فيها النيران. التوى جسدها كما تأثر اللحم والدم المكشوف باللهيب الساخن وموجات الحرارة.
ترجمة : Drake Hale
لم يمض وقت طويل حتى عاد دوديان إلى المكان الذي كانت فيه السحلية. في الوقت الحالي ، كان غوينيث وسيرجي يضايقان السحلية من وقت لآخر. إذا كانت السحلية تهاجم سيرجي ، فإن غوينيت ستحاول جذب انتباهها بمضايقتها من الجانب الآخر.
رأى دوديان أنها كانت تبتعد أكثر فأكثر. نظر إلى سيرجي وجوينيث: “استعدا. سنقاتلها في معركة وثيقة”.
كانت هناك أمطار من السهام.
أصيب غوينيث وسيرجي بالصدمة. على الرغم من إصابة السحلية البالغة بسبب المدفع ، والانفجار والصخور و مظهر جسمها المروع لكن لا يزال لديها زخم قوي. ومع ذلك ، في اللحظة التي رأوا فيها العزم في عيون دوديان ، عرفوا أنه لا يوجد مجال للمناقشة. اوما كل منهما في التأكيد.
هدر الهيكل العظمي كما هوجم وركض خلف دوديان.
تولى دوديان زمام المبادرة كما تبعه الآخران.
نهاية الفصل…
ومع ذلك ، كانت الشجيرات في الخارج لا تزال مشتعلة. على الرغم من أن الكثير منها كانوا حشائش خضراء و حترقت ببطء لكن النار كانت قوية. لا يمكن أن تمر بسهولة من خلالها. لذلك قلصت السحلية نفسها بجوار النيران وحاولت الابتعاد عن دوديان و الاخرين.
رأى جين و سكار أن الثلاثة قد ذهبوا لمهاجمة السحلية. كانوا مدركين أنهم لن يستطيعوا مساعدتهم ، لذلك صلوا من أجلهم على التل.
توقف دوديان ليرى أن سيرجي وجوينيث لم يكونا مستعدين للهجوم. فكر بسرعة في طرق أخرى لحل المشكلة. صاح بصوت عالٍ: “كل منكما تماسكا بينما أحصل على بعض المساعدة”.
أرادت السحلية اللحاق بدوديان ، لكنها غيرت قرارها في اللحظة التي رأت فيها دوديان يتجه نحو التل. بدى أنها كانت غريزيا من ذاك المكان بسبب هجمات الصخور.
لحق دوديان بالسحلية. سحب القوس والسهام وبدأ في الإطلاق لجذب انتباهها.
أصيب غوينيث وسيرجي بالصدمة. على الرغم من إصابة السحلية البالغة بسبب المدفع ، والانفجار والصخور و مظهر جسمها المروع لكن لا يزال لديها زخم قوي. ومع ذلك ، في اللحظة التي رأوا فيها العزم في عيون دوديان ، عرفوا أنه لا يوجد مجال للمناقشة. اوما كل منهما في التأكيد.
اصابت السهام الأجزاء المصابة. لاحظت السحلية دوديان بسبب الألم. تراجع جسدها كما هرع اثنين من رؤوس الأفعى بشراسة نحو دوديان.
أصيب غوينيث وسيرجي بالصدمة. وجدوا الأمر مضحك ، ولكن بطريقة غبية. على الرغم من أنها كانت طريقة بسيطة للغاية ، لكن لا يعني أنها لم تكن مفيدة. في مثل هذه اللحظة لن يفكر أحد في هذه الطريقة. حتى لو فكروا في الأمر ، فلن يكون هناك من لديه الشجاعة لتطبيقها!
لم يعتقد دوديان أنها ستندفع بهذه الطريقة. تراجع على عجل كما يصرخ في غوينيث وسيرجي: ” هاجماها من الجانبين بينما اجذب انتباهها!”
انفصل سيرجي وغوينيث. أخرج سيرجي رمحه بينما استخدمت جوينث سيفها. بدأ واحد من اليمين والآخر من اليسار بمهاجمة السحلية.
كان ذيل السحلية يتأرجح كثيرًا ، لذلك لم يجرؤوا على الاقتراب منها.
شعر كل منهما بالارتياح لرؤية دوديان يعود. أيضا ، رأوا الجسم الضخم وشرس يهدر ويركض خلف دوديان. كان لذراعيه منجلين.
رأى دوديان أن كلاهما لم يهاجموا الوحش حقًا ، لكنهم تصرفا كذلك بسبب أوامره. كان هناك غضب وعجز في قلبه. تخلى عن الهجوم ، واستدار وعائدا إلى اتجاه التل.
قال دوديان على الفور: “سنحصل عليها بأي ثمن”.
أرادت السحلية اللحاق بدوديان ، لكنها غيرت قرارها في اللحظة التي رأت فيها دوديان يتجه نحو التل. بدى أنها كانت غريزيا من ذاك المكان بسبب هجمات الصخور.
توقف دوديان ليرى أن سيرجي وجوينيث لم يكونا مستعدين للهجوم. فكر بسرعة في طرق أخرى لحل المشكلة. صاح بصوت عالٍ: “كل منكما تماسكا بينما أحصل على بعض المساعدة”.
تمايلت رؤوس السحلية كما اصابتها الأسهم. ومع ذلك ، كان جلدها قاسيًا لدرجة أن الأسهم لم تستطع اختراقها وضربت زوايا الطبقة وسقطت.
كان سيرجي وغوينيث مرتبكين و مشكوكين في كلماته. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن أي منهم من طرح سؤال ، كان دوديان قد غادر بالفعل.
غوينيث التي عاد للتو، انضمت إلى سيرجي لمساعدة دوديان.
تمايلت رؤوس السحلية كما اصابتها الأسهم. ومع ذلك ، كان جلدها قاسيًا لدرجة أن الأسهم لم تستطع اختراقها وضربت زوايا الطبقة وسقطت.
كلاهما ظن أنه انسحب لأن السبب الذي قدمه دوديان لم يكن منطقيا.
مساعدة؟
أصيب غوينيث وسيرجي بالصدمة. وجدوا الأمر مضحك ، ولكن بطريقة غبية. على الرغم من أنها كانت طريقة بسيطة للغاية ، لكن لا يعني أنها لم تكن مفيدة. في مثل هذه اللحظة لن يفكر أحد في هذه الطريقة. حتى لو فكروا في الأمر ، فلن يكون هناك من لديه الشجاعة لتطبيقها!
أين سيجد المساعدة؟
بانغ! بانغ! بانغ!
كان سيرجي يتكهن أثناء محاولته التعامل مع السحلية.
شم دوديان الرائحة وهرع بسرعة في أحد الاتجاهات. بعد حوالي سبعة أو ثماني زوايا ، رأى أخيرًا الشخصية المتجولة بلا هدف. كان أحد الهياكل العظمية التي كان يصطادها سابقا. كان جسدها كبير للغاية.
ووش!
أطلق دوديان السهم. تم التفت وركض.
أرادت السحلية اللحاق بدوديان ، لكنها غيرت قرارها في اللحظة التي رأت فيها دوديان يتجه نحو التل. بدى أنها كانت غريزيا من ذاك المكان بسبب هجمات الصخور.
هدر الهيكل العظمي كما هوجم وركض خلف دوديان.
كلاهما ظن أنه انسحب لأن السبب الذي قدمه دوديان لم يكن منطقيا.
لم يمض وقت طويل حتى عاد دوديان إلى المكان الذي كانت فيه السحلية. في الوقت الحالي ، كان غوينيث وسيرجي يضايقان السحلية من وقت لآخر. إذا كانت السحلية تهاجم سيرجي ، فإن غوينيت ستحاول جذب انتباهها بمضايقتها من الجانب الآخر.
شعر كل منهما بالارتياح لرؤية دوديان يعود. أيضا ، رأوا الجسم الضخم وشرس يهدر ويركض خلف دوديان. كان لذراعيه منجلين.
غوينيث التي عاد للتو، انضمت إلى سيرجي لمساعدة دوديان.
ومع ذلك ، كانت الشجيرات في الخارج لا تزال مشتعلة. على الرغم من أن الكثير منها كانوا حشائش خضراء و حترقت ببطء لكن النار كانت قوية. لا يمكن أن تمر بسهولة من خلالها. لذلك قلصت السحلية نفسها بجوار النيران وحاولت الابتعاد عن دوديان و الاخرين.
“اختبئا!”
كلاهما ظن أنه انسحب لأن السبب الذي قدمه دوديان لم يكن منطقيا.
صاح دوديان: “تأكدا من بقائها هنا بينما أواصل العثور على مزيد من المساعدة!”
كان من الصعب للغاية على السحلية تجنب ثلاثة صخور في نفس الوقت. الصخور التي اصابت جسدها حطمت وكسرت حراشفها.
شدت السحلية جسدها فاجأة وهرعت لتبتعد. التوى جسدها وتأرجح. كانت قادرا على تجنب الصخرة التي اجتاحت عبر بحر النار.
أصيب غوينيث وسيرجي بالصدمة. وجدوا الأمر مضحك ، ولكن بطريقة غبية. على الرغم من أنها كانت طريقة بسيطة للغاية ، لكن لا يعني أنها لم تكن مفيدة. في مثل هذه اللحظة لن يفكر أحد في هذه الطريقة. حتى لو فكروا في الأمر ، فلن يكون هناك من لديه الشجاعة لتطبيقها!
تبع غوينيث وسيرجي حذو دوديان وبدأوا في رمي الصخور. ومع ذلك ، فقد لعنوا سرا مكر هذا الوحش.
ووش!
بعد كل شيء ، كانوا يتعاملون مع وحش. لماذا سيقودون وحوشا أخرى نحو أنفسهم أيضًا؟
ركض دوديان نحو السحلية. غطت الحشائش التي كانت تحترق ال سحلية بشكل يشبه الحرف ‘c’. كانت سحلية في المنتصف.
كان دوديان متأكداً من أن الإصابة لم تكن خطيرة كما بدت على سطح. كانت الحركة الدودية* لجسمها دليلاً على ذلك. أخرج سهاما حديدية وبدأ في إطلاق على جسدها. كان هدف دوديان عيونها.
انجذب الهيكل العظمي لرائحة الدم القوية لأنه أضاع شخصية دوديان من نظره. هدر بشكل صارخ كما هرع نحوها.
لحق دوديان بالسحلية. سحب القوس والسهام وبدأ في الإطلاق لجذب انتباهها.
نهاية الفصل…
الفصل 4 ….
قال دوديان على الفور: “سنحصل عليها بأي ثمن”.
ترجمة : Drake Hale
لحق دوديان بالسحلية. سحب القوس والسهام وبدأ في الإطلاق لجذب انتباهها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
