نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 236

الفصل السادس و الثلاثون بعد المائة : الهوية المشكوك فيها
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

ساعة بعد الهجوم .

سرعة دوديان لم تتناقص بل زادت . نظر إلى الحشد أمامه الذين كانو يصرخون . وبدون أدنى تردد ، قفز صعودًا و خطى على كتف الشخص أمامه . ثم انتقل إلى التالي وهكذا . كان يستخدم الناس كنقطة انطلاق بينما واصل الهرب بسرعة . حدثت فوضى حيث كان يتم الدوس على الناس من قبل دوديان .

. . .

كانت عائشة مندهشة عندما رأت فعل دوديان . ظنت أنه سيتوقف عندما سيصل إلى الحشد ، لكنها لم تتوقع أن يتجاهل الأخير حياة هؤلاء الأشخاص بشكل كامل ويهرع بأي ثمن .

ترددت عائشة : ” القائد هناك شيء ما أريد أن أخبره ولكني لا أعرف الطريقة الصحيحة لقوله ” .

” نذل ! ” قبضت عائشة قبضاتها وهي تنظر إلى دوديان الذي كان يدوس على الناس . يمكن أن يفعل دوديان مثل هذه الخطوة لكنها لم تستطع . لم يكن لأنها لم تكن قادرة على القيام بذلك جسديا . لكنها كانت فارس ظلام مستوى كابتن عينته الكنيسة المظلمة . السبب والهدف من إرسالها من قبل الكنيسة المظلمة هو حماية هؤلاء الناس من هجمات الكنيسة المقدسة . ومع ذلك ، إذا تابعت واستمرت في دوس الناس كما فعل دوديان ، فلا يوجد ضمان بأن شخصًا ما قد يصاب أو يفقد حياته . كان شيئًا لم تستطع تحمله .

تغير وجه سيمون ووجه الشاب الآخر حيث ذهلوا بسبب كلمات عائشة . { يبدو ان سيمون لم يرحل بعد }

رفعت عائشة يديها وحاولت تفريق و الاختراق عبر الحشد المذعور . على الرغم من أنها لم تكن تتصرف بعنف مثل دوديان ، إلا أنها تمكنت من الضغط قليلاً بمساعدة الحراس .

استعاد الرجل عينيه من القفص ونظر إليها مرة أخرى : ” من ؟ ” . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . Dantalian2 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

كان دوديان بالفعل في المقدمة وقفز بينما كانت عائشة ما زالت تحاول يائسة العبور من خلال الحشد . قام دوديان بدفع العديد من الأشخاص أمامه وخلق فجوة . ثم قفز وخرج من الممر إلى القصر . في تلك اللحظة كان الكثير من الناس الذين ارتدوا أردية و أقنعة يقفون أمام القصر . كانوا يشيرون إلى اتجاه و يهمسون لبعضهم البعض .

كان دوديان بالفعل في المقدمة وقفز بينما كانت عائشة ما زالت تحاول يائسة العبور من خلال الحشد . قام دوديان بدفع العديد من الأشخاص أمامه وخلق فجوة . ثم قفز وخرج من الممر إلى القصر . في تلك اللحظة كان الكثير من الناس الذين ارتدوا أردية و أقنعة يقفون أمام القصر . كانوا يشيرون إلى اتجاه و يهمسون لبعضهم البعض .

ضغط دوديان عبر الحشد وخرج من النافذة . قفز على العشب المرتب ونظر إلى الخلف . رأى أنه كان هناك عدد كبير من الشخصيات التي تجمعت في المكان الذي كانت تتوقف فيه عربته من قبل .

رفعت عائشة يديها وحاولت تفريق و الاختراق عبر الحشد المذعور . على الرغم من أنها لم تكن تتصرف بعنف مثل دوديان ، إلا أنها تمكنت من الضغط قليلاً بمساعدة الحراس .

حدق دوديان حوله ولكن لم يبق هناك لفترة طويلة . حنى رأسه وانتقل نحو السياج . كان القصر محاطًا بسياج عالي . عندما اقترب دوديان من الجزء المصمم من السياج رأى الحراس و هم لاحظوا وجوده و جاءوا إليه .

الرجل لم يقل شيئا . بعد بضع دقائق تحدث ببطء : ” وفقًا للناس ، فإن العدو لم يكن شخصًا ولكن أعدادهم لا يمكن أن تكون كبيرة . لن يتم إرسال شخص واحد لسرقة هذا. سيكون ذلك مستحيلًا . اذهب للتحقق من مصدر هذا المخدر . من المحتمل أن يكون شخص من جانبنا قد أعد خطة السرقة . احرص على التحقق من كل شيء !

لم يتضايق دوديان معهم وقفز فوق الجدار وقفز إلى الشارع . كان شارع منعزلا ولم يكن هناك أحد في الأرجاء . سرعان ما ذهب عبر الطريق المحدد مسبقًا وترك القصر نحو البرية .

أومأت عائشة وسيمون والشاب ورحلا .

على الرغم من أن البرية كانت ممتلئة بالحيوانات الشريرة في الليل ، إلا أنه لم يكن لديه شيئ يدعو لقلقه .

أومأت عائشة وسيمون والشاب ورحلا .

. . .

تغير وجه سيمون ووجه الشاب الآخر حيث ذهلوا بسبب كلمات عائشة . { يبدو ان سيمون لم يرحل بعد }

. . .

أومأت عائشة وسيمون والشاب ورحلا .

ساعة بعد الهجوم .

تم تبديد الضباب الأخضر المخدر من قبل سادة الجرع . تم منح الترياق للناس وكان معظمهم قد استيقظوا بالفعل . تعرض عضهم ممن كانوا على مقربة من الضباب لأزمات قلبية بسبب التعرض المستمر للضباب الأخضر .

نظر الرجل داخل القفص . بعد ذلك ، نظر إلى العمودين الحديديين اللذين انقطعا . كان صامتًا لبعض الوقت : ” هل تعرفون ما الذي سيحدث لكم جميعًا لو تم أخذ هذا الشيء ؟ ”

القاعة الرئيسية .

انحنت عائشة : ” في الوقت الذي كنت أقاتل فيه مع المهاجم قلت له إنه يقتل الأبرياء . أجاب : ” هل الكنيسة المظلمة يزعمون أنهم أبرياء ؟ . كان عدائيًا جدًا اتجاه الكنيسة المظلمة ، أتساءل عما إذا كان الرجل من الكنيسة المقدسة ” .

وقفت عائشة وسيمون بالقرب من بعضهما البعض بينما كان هناك شخص آخر بالقرب منهم . حسب دروعه فهو ينتمي إلى نفس المستوى الذي ينتمون إليه . أمام الثلاثي كان هناك رجل ضخم يرتدي ثوبا أسود . كان طوله حوالي مترين . غطى غطاء الرأس الأسود معظم وجهه وكشف شفتيه الرقيقتين اللتين تشبهان الخناجر الباردة .

. . .

نظر الرجل داخل القفص . بعد ذلك ، نظر إلى العمودين الحديديين اللذين انقطعا . كان صامتًا لبعض الوقت : ” هل تعرفون ما الذي سيحدث لكم جميعًا لو تم أخذ هذا الشيء ؟ ”

انحنت عائشة : ” في الوقت الذي كنت أقاتل فيه مع المهاجم قلت له إنه يقتل الأبرياء . أجاب : ” هل الكنيسة المظلمة يزعمون أنهم أبرياء ؟ . كان عدائيًا جدًا اتجاه الكنيسة المظلمة ، أتساءل عما إذا كان الرجل من الكنيسة المقدسة ” .

أصبح وجه الثلاثي قبيحا و ارتعشت أجسادهم . حنوا رؤوسهم إلى أسفل .

انحنت عائشة : ” في الوقت الذي كنت أقاتل فيه مع المهاجم قلت له إنه يقتل الأبرياء . أجاب : ” هل الكنيسة المظلمة يزعمون أنهم أبرياء ؟ . كان عدائيًا جدًا اتجاه الكنيسة المظلمة ، أتساءل عما إذا كان الرجل من الكنيسة المقدسة ” .

صرت عائشة أسنانها : ” أرجو إعطائنا العقوبة المناسبة لتقصيرنا في الواجب ! ”

” نعم .” أومأ سيمون و رحل . .

الرجل لم يقل شيئا . بعد بضع دقائق تحدث ببطء : ” وفقًا للناس ، فإن العدو لم يكن شخصًا ولكن أعدادهم لا يمكن أن تكون كبيرة . لن يتم إرسال شخص واحد لسرقة هذا. سيكون ذلك مستحيلًا . اذهب للتحقق من مصدر هذا المخدر . من المحتمل أن يكون شخص من جانبنا قد أعد خطة السرقة . احرص على التحقق من كل شيء !

تغير وجه سيمون ووجه الشاب الآخر حيث ذهلوا بسبب كلمات عائشة . { يبدو ان سيمون لم يرحل بعد }

” نعم .” أومأ سيمون و رحل . .

أصبح وجه الثلاثي قبيحا و ارتعشت أجسادهم . حنوا رؤوسهم إلى أسفل .

ترددت عائشة : ” القائد هناك شيء ما أريد أن أخبره ولكني لا أعرف الطريقة الصحيحة لقوله ” .

ساعة بعد الهجوم .

” حسنًا ” نظر إليها الشخص القوي . ” تابعي . ”

صرت عائشة أسنانها : ” أرجو إعطائنا العقوبة المناسبة لتقصيرنا في الواجب ! ”

انحنت عائشة : ” في الوقت الذي كنت أقاتل فيه مع المهاجم قلت له إنه يقتل الأبرياء . أجاب : ” هل الكنيسة المظلمة يزعمون أنهم أبرياء ؟ . كان عدائيًا جدًا اتجاه الكنيسة المظلمة ، أتساءل عما إذا كان الرجل من الكنيسة المقدسة ” .

انحنت عائشة : ” في الوقت الذي كنت أقاتل فيه مع المهاجم قلت له إنه يقتل الأبرياء . أجاب : ” هل الكنيسة المظلمة يزعمون أنهم أبرياء ؟ . كان عدائيًا جدًا اتجاه الكنيسة المظلمة ، أتساءل عما إذا كان الرجل من الكنيسة المقدسة ” .

تغير وجه سيمون ووجه الشاب الآخر حيث ذهلوا بسبب كلمات عائشة . { يبدو ان سيمون لم يرحل بعد }

” اذهب . ” ولوح الرجل .

كان الرجل صامتًا للحظة قبل أن يجيب : ” على الرغم من أن فرسان النور يتابعوننا في كل زاوية ، إلا أنهم لن يستخدموا السم على الإطلاق لمهاجمتنا . إنه ضد عقيدتهم الشريفة . غرض العدو هو تضليلنا بمثل هذه الكلمات ، ألا تفهمين أنه كان من غير الضروري بالنسبة للطرف الآخر أن يتصارع بالكلمات معك ، لكنه فعل ذلك ، الرجل ماكر جدًا ، هذا التصريح يكفي لإثبات أنه أحدنا . من أتباع الظلام ” .

أصبح وجه الشاب قبيحًا حيث ارتعش جسده و تسلل عرق بارد أسفل عموده الفقري : ” قا – قا – قائد . . . كنت . . . أشرب . . . ”

” اذهب للبحث في التفاصيل . عليك تقديم معلومات قيمة قبل الفجر . لا تأتي بأي قمامة ! اذهب ! ” قال الرجل بنبرة غير مبالية .

” اذهب للبحث في التفاصيل . عليك تقديم معلومات قيمة قبل الفجر . لا تأتي بأي قمامة ! اذهب ! ” قال الرجل بنبرة غير مبالية .

أومأت عائشة وسيمون والشاب ورحلا .

مر الوقت .

” براندون ” . فجأة دعا الرجل الشاب : ” ماذا كنت تفعل في وقت الغزو ؟ ”

” نعم .” أومأ سيمون و رحل . .

أصبح وجه الشاب قبيحًا حيث ارتعش جسده و تسلل عرق بارد أسفل عموده الفقري : ” قا – قا – قائد . . . كنت . . . أشرب . . . ”

. . .

نظر الرجل إلى عينيه : ” إذا حدث شيء من هذا القبيل مرة أخرى ، فسوف أتأكد من شربك لخمر مصنوع من لسانك و قضيبك ” .

القاعة الرئيسية .

أصبح الشاب شاحبًا : ” لن يكون هناك مرة أخرى ” .

حدق دوديان حوله ولكن لم يبق هناك لفترة طويلة . حنى رأسه وانتقل نحو السياج . كان القصر محاطًا بسياج عالي . عندما اقترب دوديان من الجزء المصمم من السياج رأى الحراس و هم لاحظوا وجوده و جاءوا إليه .

” اذهب . ” ولوح الرجل .

بعد خمس ساعات من انتهاء الهجوم . في الصباح الباكر .

مر الوقت .

بعد خمس ساعات من انتهاء الهجوم . في الصباح الباكر .

بعد خمس ساعات من انتهاء الهجوم . في الصباح الباكر .

كانت عائشة مندهشة عندما رأت فعل دوديان . ظنت أنه سيتوقف عندما سيصل إلى الحشد ، لكنها لم تتوقع أن يتجاهل الأخير حياة هؤلاء الأشخاص بشكل كامل ويهرع بأي ثمن .

عادت عائشة وسيمون وبراندون إلى القاعة الرئيسية . كان الرجل واقفاً أمام القفص : ” القائد وجدت مصدر الضباب . كانت جرعة باعها أحد سادة الجرع بالأمس . قالت سيدة الجرع إن الكمية التي باعتها كانت مناسبة تقريبًا مع التي انتشرت . من المؤكد أن المهاجم هو الشخص الذي اشترى الجرعة منها ” .

صرت عائشة أسنانها : ” أرجو إعطائنا العقوبة المناسبة لتقصيرنا في الواجب ! ”

استعاد الرجل عينيه من القفص ونظر إليها مرة أخرى : ” من ؟ ”
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Dantalian2
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

نظر الرجل داخل القفص . بعد ذلك ، نظر إلى العمودين الحديديين اللذين انقطعا . كان صامتًا لبعض الوقت : ” هل تعرفون ما الذي سيحدث لكم جميعًا لو تم أخذ هذا الشيء ؟ ”

” نعم .” أومأ سيمون و رحل . .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط