نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 32

“هل هذا صحيح ؟ ظللتُ أناديكَ ، ألم تسمع ؟”

 

 

 

“نعم .”

وقفت آستر في مكانها و نظمت أفكارها .

 

 

“كـــاذب.”

 

 

 

ضغطَ چو-دي على وجهه أمام سيباستيان .

 

 

بعد أن نهضَ أخيراً ، لم يستطع التغلب على وزن جسده و سقط على الأرض مرة أخرى .

كانت عيون سيباستيان مغلقة تماماً لأنه كان خائفاً من نظرة چو-دي الباردة .

 

 

 

“هاي !”

“هانز؟!”

 

“هل تعلم لماذا أنا هنا ؟”

أمسكَ چو-دي ذقن سيباستيان .

“أيها الأحمق ، إن الأمر مؤلم لأنكَ تعرضتَ للضرب ، صحيح ؟”

 

 

وأُجبر على فتح عينيه و نظرَ سيباستيان له بوضوح .

بعد ذلكَ ، أصبح حجمها مناسباً تماماً للثعبان .

 

 

“هل تعلم لماذا أنا هنا ؟”

 

 

مع زيادة قوة العيون الوردية ، إبتعد الخدم و تراجعو .

“لا أعلم . لا أعلم . ما خطبكَ ؟ مهما حدث ، لن يبقى والدي ساكناً .”

 

 

 

“إذاً هل سيبقى والدي ساكناً ؟”

“سـ،سلة ؟ إن كان لا بأس مع هذا …”

 

 

“…….”

 

 

“إذهب و أحضر طبيب .”

إذا كان فخوراً بوالده ، فإن الدوق الأكبر أعلى مكانة من الدوق والده .

 

 

 

عندما لم يرى على سيباستيان أى من علامات الإعتذار تنهد چو-دي ودفعَ سيباستيان إلى الوراء .

 

 

 

“هل لمستَ أختي الصغرى؟”

عندما إبتسمت آستر ومدت السلة ، دخلت الحية إلى السلة بلطف و كأنها كانت تفهم ما تقوله آستر .

 

 

” أخت صغرى ، هل هي حقاً أختكَ الصغرى ؟ لا !”

 

 

 

قال سيباستيان وفمه مفتوح قليلاً .

‘لماذا أمسكَ يدي ؟’

 

 

“ما الخطأ الذي قلته ؟ إنها غير نقية .. العيون و الشعر لونهم مختلف تماماً .”

“حسناً .”

 

 

أصبحت عيون چو-دي باردة .

‘اوه ، أنظرو إلى هذا الثعبان … لديه بطن .’

 

شعرت بالثقة أنها تستطيع إنهاء هذا الوضع بدون صعوبة . ومع ذلكَ ، بعد إنقاذ هانز … سيتم الكشف عن قدرتها ، كانت تتسائل ما إن كان ينبغي عليها المخاطرة .

لم يقصد حقاً ضربه ، لكنه لم يستطع تمالك نفسه و وجه قبضته إلى شفاه سيباستيان .

 

 

“اوه يا إلهي ، ماذا أفعل ؟ … أعتقد أنني حصلتُ على عضة كبيرة … هانز إنهض .”

بفف ، إنفجرت شفاه سيباستيان على الفور .

 

 

 

صَرخ سيباستيان ، الذي لم يتعرض للضرب من قبل و لم يُسفك دمه من قبل .

“الإعتذار لي بلا معنى . قابل آستر و إعتذر لها شخصياً .”

 

 

“آه ، أنا أنزف … سأخبر والدي ! إنه مؤلم ، إنه مؤلم !”

 

 

 

قام چو-دي برفع معصمه كما لو كان على وشك الضرب مرة أخرى .

 

 

ضغطَ چو-دي على وجهه أمام سيباستيان .

عندما كان چو-دي على وشكِ ضربه مرة أخرى ، لف سيباستيان يده حول وجهه .

 

 

 

“ماذا علىّ أن أفعل ؟ هل يجب أن أتعرض للضرب بهذه القسوة ؟”

 

 

 

“أيها الأحمق ، إن الأمر مؤلم لأنكَ تعرضتَ للضرب ، صحيح ؟”

كان الصوت عالياً وكأنه سيموت على الفور . وكان الألم شديداً لدرجة أنه قد شعرَ بالإغماء .

 

على الرغم من مرور الوقت بالفعل ، كان نواه لا يخرج من رأس آستر .

“بالطبع أنه مؤلم صحيح ؟”

لقد رأته مرة واحدة فقط ، لكن الرسم التفصيلي يُوضح مدى تفكير آستر بـنواه .

 

 

إستخدم سيباستيان شره و كأنه مظلوم .

 

 

 

تمكن چو-دي من إعطاء سيباستيان لكمة أخرى .

لم تعرف آستر ماذا تعرف لذا ألقت بقطعة الورق في كتاب أمامها .

 

بمجرد أن توترت الأمور و كأنها على وشكِ الإنفجار ،

“أختي كانت تتألم أكثر بسببكَ .”

 

 

 

“لكنني لم أضربها ؟”

 

 

 

إذا ضربه مرة أخرى ، فسيتباهي بالأمر … لكنه هدف مرة أخرى لضربه بشكل رقيق و لم يظهر أي شيئ .

 

 

 

ضرب–

 

 

 

بصوت حاد ، طار سيباستيان إلى الزاوية .

“آنستي ، إلى أين أنتِ ذاهبة ؟”

 

 

“هل أنتَ غبي ؟ هل الأمر سيكون مؤلماً فقط بالضرب ؟ يُمكنني شفاء الجروح ، لكن لا يمكنني شفاء الجروح التي لا أستطع رؤيتها .. يا صاحب الرأس الحجري !”

إبتسم چو-دي و أظهر السيف الخشبي الذي أحضره .

 

 

قال چو-دي بنبرة مثيرة للشفقة .

عندما حاولت آستر الإقتراب خاف الخدم وتوقفو .

 

“ماذا تريد أن تفعل ؟”

أمسكَ سيباستيان بمعدته ونظر إلى چو-دي .

“…….”

 

أصبحت عيون چو-دي باردة .

لقد كان سيموت بسبب الألم الذي في معدته ، لكنه لم يستطع الصراخ لأن چو-دي سيضربه مرة أخرى .

 

 

أصبح تعبيره أكثر إشراقاً لأنه تسائل ما إن كان لديه أحلام أخرى ، لكنه تأكد من أنه لن يستطيع فعل أى شيئ آخر لآستر .

“لم تستطع أختي الإستيقاظ لمدة يومين بعد رحيلكَ .”

 

 

 

“…بسببي ؟”

 

 

“كـــاذب.”

“نعم .”

كان سيباستيان يبكي عندما سمع أن آستر كانت مريضة لمدة يومين بسببه .

 

لقد كانت أفعى قاتلة مخيفة حتى لشخص بالغ . لكن الأمر لا يبدو خطيراً على الإطلاق بالنسبة لآستر .

تحطمت عيون سيباستيان كما لو كان هذا صادماً بعض الشيئ .

 

 

“ماذا علىّ أن أفعل ؟ هل يجب أن أتعرض للضرب بهذه القسوة ؟”

على الرغم من أنه كان يتحدث فقط ، إلا أن طبيعته الطبيعية لم تكن سيئة .

 

 

“آه ، أنا أنزف … سأخبر والدي ! إنه مؤلم ، إنه مؤلم !”

كان سبب الدعم الذي كان من حوله هو مكانته ، وكان هناكَ تحيز يعاني منه عندما كان يعيش مُعتقداً أن مكانته كانت حقيقية .

تربية الوالدين له هي أن يكون القوي للضعيف و الضعيف للقوي .

 

 

تربية الوالدين له هي أن يكون القوي للضعيف و الضعيف للقوي .

بعد ذلكَ ، أصبح حجمها مناسباً تماماً للثعبان .

 

“يُمكنكِ الدخول هنا .”

مشكلة سيباستيان صحيحة ، لكنها كانت في الأساس مسألة مجتمع أرستقراطي .

“لم تستطع أختي الإستيقاظ لمدة يومين بعد رحيلكَ .”

 

 

كان سيباستيان يبكي عندما سمع أن آستر كانت مريضة لمدة يومين بسببه .

أمسكت دوروثي آستر من وسطها ومنعتها من الذهاب .

 

 

تردد لفترة ونظر حوله في النهاية قال بهدوء .

هذا بسبب مظهره الذي لا يُنسى ، لكنها لم تستطع نسيان عيناه اللطيفتين و يده المشدودة .

 

لقد كان تُهدد من قبل ، لكنها خائفة الآن وتريد الهرب .

“…آسف .”

 

 

نظرت آستر و سألت الخدم .

“الإعتذار لي بلا معنى . قابل آستر و إعتذر لها شخصياً .”

 

 

 

“سيكون هذا محرجاً !”

 

 

 

“هل هذا صحيح ؟ ربما يجب أن أحاول أكثر قليلاً .”

 

 

 

إبتسم چو-دي و أظهر السيف الخشبي الذي أحضره .

 

 

 

نتيجة لذلكَ ، كان سيباستيان سهل الإنقياد .

 

 

 

كان من المحزن رؤية الدموع الغليظة تتساقط و أن تراه يمسح الدموع التي تجري على وجهه .

توقف الثعبان و جلس القرفصاء برفق . لم يهاجم آستر ، و أصبح لطيفاً وتراجع .

 

نظرت آستر و سألت الخدم .

“سأفعل . سأعتذر . سأقابلها شخصياً .”

 

 

 

نظرَ چو-دي إلى سيباستيان و لقد كان هذا كافياً .

“حسناً ، إذاً سآخذ آستر ايضاً .”

 

“هاي !”

“فكرة جيدة.”

عندما قالت آستر أنها ستتعامل مع الثعبان ، لم يكن هناكَ طريقة تمكنها من فعل ذلك .

 

 

“هل يجب أن أذهب الآن ؟”

“ماذا؟”

 

 

“ماذا تريد أن تفعل ؟”

 

 

إذا تعرضت آستر ، الآنسة الصغيرة للدوق الأكبر ، للعض … فإنهم يعتقدون أن كامل المسئولية ستعود على عاتقهم .

وقفَ سيباستيان مُمسكاً باليد التي أعطاها له چو-دي .

 

 

 

على الرغم من أنه جفلَ قليلاً في حالة أن چو-دي سيقوم بضربه مرة أخرى .

 

 

 

بعد أن نهضَ أخيراً ، لم يستطع التغلب على وزن جسده و سقط على الأرض مرة أخرى .

 

 

ومضت عيون آستر الوردية للخدم .

“هل تعلم . إن كان الأمر على ما يرام ، هل يُمكنكَ المجيئ إلى منزلي ؟ سأريكَ أختي ايضاً .”

لكن الأمر لم يكن بهذه البساطة .

 

 

“حسناً ، إذاً سآخذ آستر ايضاً .”

‘هل هناكَ حاجة لإنقاذه؟’

 

 

دعوة مفاجئة .

“هاي !”

 

 

داقت عيون چو-دي وحاول قراءة قلب سيباستيان .

 

 

إذا تعرضت آستر ، الآنسة الصغيرة للدوق الأكبر ، للعض … فإنهم يعتقدون أن كامل المسئولية ستعود على عاتقهم .

أصبح تعبيره أكثر إشراقاً لأنه تسائل ما إن كان لديه أحلام أخرى ، لكنه تأكد من أنه لن يستطيع فعل أى شيئ آخر لآستر .

 

 

 

“حسناً .”

 

 

 

كالأطفال البالغين ، تم عقد الوعد بالمصالحة بعد أن تم الضرب من جانب واحد .

 

 

كالأطفال البالغين ، تم عقد الوعد بالمصالحة بعد أن تم الضرب من جانب واحد .

***

 

 

“إذهب و أحضر طبيب .”

“هاااه.”

أصبح تعبيره أكثر إشراقاً لأنه تسائل ما إن كان لديه أحلام أخرى ، لكنه تأكد من أنه لن يستطيع فعل أى شيئ آخر لآستر .

 

عندما لم يرى على سيباستيان أى من علامات الإعتذار تنهد چو-دي ودفعَ سيباستيان إلى الوراء .

تنهدت آستر كما لو أنها ستخترق الأرض .

 

 

 

كانت تقف بجانب النافذة و تنظر إلى الخارج ، ولكن نظرتها كانت موجهة إلى مكان بعيد جداً .

 

 

بفف ، إنفجرت شفاه سيباستيان على الفور .

تنهدت ، وهذه المرة نظرت إلى يدها بوجه جاد .

لقد كان سيموت بسبب الألم الذي في معدته ، لكنه لم يستطع الصراخ لأن چو-دي سيضربه مرة أخرى .

 

 

‘لماذا أمسكَ يدي ؟’

يتبع …

 

لقد كانت أفعى قاتلة مخيفة حتى لشخص بالغ . لكن الأمر لا يبدو خطيراً على الإطلاق بالنسبة لآستر .

على الرغم من مرور الوقت بالفعل ، كان نواه لا يخرج من رأس آستر .

 

 

تمكن چو-دي من إعطاء سيباستيان لكمة أخرى .

هذا بسبب مظهره الذي لا يُنسى ، لكنها لم تستطع نسيان عيناه اللطيفتين و يده المشدودة .

قال سيباستيان وفمه مفتوح قليلاً .

 

‘لماذا أمسكَ يدي ؟’

“توقفي ، توقفي عن التفكير .”

تمكن چو-دي من إعطاء سيباستيان لكمة أخرى .

 

 

هزت آستر رأسها وهي تصفع خديها .

لكن الأمر لم يكن بهذه البساطة .

 

كانت تتنهد وهي تقوم بتهوية وجهها الساخن ، وفجأة كان الجزء الخارجي من النافذة صاخباً .

إعتقدت أن الأمر كان صعباً بعض الشيئ لأنها لم تُكمل الرسم ، ولن تُفكر في الأمر بعدما تنتهي من الرسم .

 

 

إذا ضربه مرة أخرى ، فسيتباهي بالأمر … لكنه هدف مرة أخرى لضربه بشكل رقيق و لم يظهر أي شيئ .

لكن الأمر لم يكن بهذه البساطة .

“ما الخطأ الذي قلته ؟ إنها غير نقية .. العيون و الشعر لونهم مختلف تماماً .”

 

 

الرسمة التي كانت ترسمها وهي تنظر إلى النافذة .

 

 

أمسكَ سيباستيان بمعدته ونظر إلى چو-دي .

قطعة الورق التي كانت تحملها آستر ، كان وجه نواه مرسوماً كاملاً تماماً .

“لكن…”

 

ضغطَ چو-دي على وجهه أمام سيباستيان .

لقد رأته مرة واحدة فقط ، لكن الرسم التفصيلي يُوضح مدى تفكير آستر بـنواه .

“حسناً ، إذاً سآخذ آستر ايضاً .”

 

 

“يجب أن أكون مجنونة .”

” لا ، لا مستحيل ، تراجعي !!”

 

“لا أعلم . لا أعلم . ما خطبكَ ؟ مهما حدث ، لن يبقى والدي ساكناً .”

تحول لون وجنتي آستر للون الأحمر من جديد لأنها كانت مُتفاجئة .

نظرَ چو-دي إلى سيباستيان و لقد كان هذا كافياً .

 

 

لم تعرف آستر ماذا تعرف لذا ألقت بقطعة الورق في كتاب أمامها .

 

 

لقد رأته مرة واحدة فقط ، لكن الرسم التفصيلي يُوضح مدى تفكير آستر بـنواه .

كانت تتنهد وهي تقوم بتهوية وجهها الساخن ، وفجأة كان الجزء الخارجي من النافذة صاخباً .

 

 

‘لماذا أمسكَ يدي ؟’

‘ماذا يحدث هنا؟’

 

 

 

أخرجت آستر رأسها من النافذة .

“حسناً ، إذاً سآخذ آستر ايضاً .”

 

إعتقدت أن الأمر كان صعباً بعض الشيئ لأنها لم تُكمل الرسم ، ولن تُفكر في الأمر بعدما تنتهي من الرسم .

“اوه يا إلهي ، ماذا أفعل ؟ … أعتقد أنني حصلتُ على عضة كبيرة … هانز إنهض .”

 

 

 

“هاه….”

 

 

“نعم ، يجب أن لا تأتي .”

“إذهب و أحضر طبيب .”

 

 

 

“لن يأتو لمجرد أننا نطلبهم .”

 

 

‘لماذا أمسكَ يدي ؟’

كان هناكَ مزيج من الصراخ و الأصوات اليائسة بسبب الألم .

 

 

بعد أن نهضَ أخيراً ، لم يستطع التغلب على وزن جسده و سقط على الأرض مرة أخرى .

عندما ألقت نظرة فاحصة كان أحد أعضاء المطبخ مُستلقي .

نادتها دوروثي ، لكنها كانت في عجلة من أمرها .

 

 

“ساقي … ساقي …”

عندما كان چو-دي على وشكِ ضربه مرة أخرى ، لف سيباستيان يده حول وجهه .

 

“حسناً .”

“هانز؟!”

إقتربت آستر من الأفعى ولقد كان الجميع يُحدق .

 

أمسكت دوروثي آستر من وسطها ومنعتها من الذهاب .

كان الصوت عالياً وكأنه سيموت على الفور . وكان الألم شديداً لدرجة أنه قد شعرَ بالإغماء .

كان الصوت عالياً وكأنه سيموت على الفور . وكان الألم شديداً لدرجة أنه قد شعرَ بالإغماء .

 

 

يبدو الأمر خطيراً للغاية بمجرد النظر إلى الوجه الأزرق و الساق المتورمة .

ركضت آستر المندهشة إلى الخارج في الوقت الحالي بدون التفكير في أى شيئ .

 

لم تعرف ما الذي تقصده في تلكَ اللحظة ، لكن كان هذا الأمر مهماً لآستر .

ركضت آستر المندهشة إلى الخارج في الوقت الحالي بدون التفكير في أى شيئ .

عندما قالت آستر أنها ستتعامل مع الثعبان ، لم يكن هناكَ طريقة تمكنها من فعل ذلك .

 

أصبحت عيون چو-دي باردة .

“آنستي ، إلى أين أنتِ ذاهبة ؟”

 

 

بعد ذلكَ ، أصبح حجمها مناسباً تماماً للثعبان .

نادتها دوروثي ، لكنها كانت في عجلة من أمرها .

 

 

تربية الوالدين له هي أن يكون القوي للضعيف و الضعيف للقوي .

عندما فقدت أنفاسها من الركض و توجهت إلى الحديقة ، إكتشفت ما يحدث تقريباً .

كان جسدها منفوخاً فكانت نصف حجم آستر ولقد كان حجمها كبيراً جداً .

 

 

هانز على الأرض و الخادمان يواجهان ثعباناً .

مشكلة سيباستيان صحيحة ، لكنها كانت في الأساس مسألة مجتمع أرستقراطي .

 

***

“هل عضكَ ثعبان ؟”

 

 

 

عندما حاولت آستر الإقتراب خاف الخدم وتوقفو .

عندما حاولت آستر الإقتراب خاف الخدم وتوقفو .

 

ضرب–

“لا ، لا ، إن الأمر خطير .. هناكَ ثعبان على هذا الجانب .”

 

 

بعد ان كانت آستر مريضة ، فكرت في العاملين في المطبخ كثيراً بعدة طرق .

“نعم ، يجب أن لا تأتي .”

كانت تقف بجانب النافذة و تنظر إلى الخارج ، ولكن نظرتها كانت موجهة إلى مكان بعيد جداً .

 

 

أمسكت دوروثي آستر من وسطها ومنعتها من الذهاب .

 

 

كان سبب الدعم الذي كان من حوله هو مكانته ، وكان هناكَ تحيز يعاني منه عندما كان يعيش مُعتقداً أن مكانته كانت حقيقية .

حتى للوهلة الأولى ، كان الثعبان خطيراً جداً ويهدد لـلدغ خادم آخر .

لقد رأته مرة واحدة فقط ، لكن الرسم التفصيلي يُوضح مدى تفكير آستر بـنواه .

 

 

وقفت آستر في مكانها و نظمت أفكارها .

يبدو الأمر خطيراً للغاية بمجرد النظر إلى الوجه الأزرق و الساق المتورمة .

 

 

‘هل هناكَ حاجة لإنقاذه؟’

عندما فقدت أنفاسها من الركض و توجهت إلى الحديقة ، إكتشفت ما يحدث تقريباً .

 

 

شعرت بالثقة أنها تستطيع إنهاء هذا الوضع بدون صعوبة . ومع ذلكَ ، بعد إنقاذ هانز … سيتم الكشف عن قدرتها ، كانت تتسائل ما إن كان ينبغي عليها المخاطرة .

‘لماذا أمسكَ يدي ؟’

 

 

“دوروثي .”

“فكرة جيدة.”

 

 

“ماذا؟”

 

 

تقدمت آستر إلى الأمام و إرتبكَ الخدم وتوقفو .

“هانز … هو من صنع لي الدونات في آخر مرة ؟”

قال چو-دي بنبرة مثيرة للشفقة .

 

 

“نعم ، أعتقد أنكِ محقة ؟”

 

 

” لا ، لا مستحيل ، تراجعي !!”

لم تعرف ما الذي تقصده في تلكَ اللحظة ، لكن كان هذا الأمر مهماً لآستر .

لم تعرف آستر ماذا تعرف لذا ألقت بقطعة الورق في كتاب أمامها .

 

 

بعد ان كانت آستر مريضة ، فكرت في العاملين في المطبخ كثيراً بعدة طرق .

 

 

 

على وجه الخصوص ، من قدمَ لها وجبة خفيفة .. تذكرت أن هانز كان يأخذ معه الكعك قائلاً أنه قد صنعها بنفسه .

تحطمت عيون سيباستيان كما لو كان هذا صادماً بعض الشيئ .

 

 

‘أنه رجل طيب لا يُمكنني تركه يموت .’

يتبع …

 

أمسكَ سيباستيان بمعدته ونظر إلى چو-دي .

إنتهت آستر من التفكير و رفعت يد دوروثي .

 

 

إختلطت قوة غريبة بهذه الكلمات ، لذلكَ تم تحرير يد دوروثي من تلقاء نفسها .

“إبتعدي.”

 

 

مشكلة سيباستيان صحيحة ، لكنها كانت في الأساس مسألة مجتمع أرستقراطي .

“لكن…”

 

 

الرسمة التي كانت ترسمها وهي تنظر إلى النافذة .

“لا بأس .”

 

 

 

إختلطت قوة غريبة بهذه الكلمات ، لذلكَ تم تحرير يد دوروثي من تلقاء نفسها .

 

 

 

سارت آستر نحو الحية التي لم تكن تعرف من أين أتت .

تحول لون وجنتي آستر للون الأحمر من جديد لأنها كانت مُتفاجئة .

 

 

كان جسدها منفوخاً فكانت نصف حجم آستر ولقد كان حجمها كبيراً جداً .

‘اوه ، أنظرو إلى هذا الثعبان … لديه بطن .’

 

 

لقد كانت أفعى قاتلة مخيفة حتى لشخص بالغ . لكن الأمر لا يبدو خطيراً على الإطلاق بالنسبة لآستر .

“حسناً ، إذاً سآخذ آستر ايضاً .”

 

 

نظرت آستر إلى عيون الثعبان الصفراء .

 

 

 

‘اوه ، أنظرو إلى هذا الثعبان … لديه بطن .’

بعد ذلكَ ، أصبح حجمها مناسباً تماماً للثعبان .

 

 

لم تتحدث معه ، لكنها تعتقد أنها تعرف السبب الآن . هاجم الثعبان الناس لأنها كانت خائفة على نفسها و على صِغارها .

 

 

“حسناً .”

لقد كان تُهدد من قبل ، لكنها خائفة الآن وتريد الهرب .

صَرخ سيباستيان ، الذي لم يتعرض للضرب من قبل و لم يُسفك دمه من قبل .

 

عندما إبتسمت آستر ومدت السلة ، دخلت الحية إلى السلة بلطف و كأنها كانت تفهم ما تقوله آستر .

“سأفعل ذلك.”

تردد لفترة ونظر حوله في النهاية قال بهدوء .

 

 

تقدمت آستر إلى الأمام و إرتبكَ الخدم وتوقفو .

“آه ، أنا أنزف … سأخبر والدي ! إنه مؤلم ، إنه مؤلم !”

 

ضغطَ چو-دي على وجهه أمام سيباستيان .

” لا ، لا مستحيل ، تراجعي !!”

 

 

حتى للوهلة الأولى ، كان الثعبان خطيراً جداً ويهدد لـلدغ خادم آخر .

“أنه أمر خطير حقاً ، آنستي الشابة …”

على الرغم من أنه كان يتحدث فقط ، إلا أن طبيعته الطبيعية لم تكن سيئة .

 

“هل لمستَ أختي الصغرى؟”

كانت آستر طفلة صغيرة جداً وهشة بالنسبة للعاملين في المنزل .

“الإعتذار لي بلا معنى . قابل آستر و إعتذر لها شخصياً .”

 

ضرب–

عندما قالت آستر أنها ستتعامل مع الثعبان ، لم يكن هناكَ طريقة تمكنها من فعل ذلك .

قال سيباستيان وفمه مفتوح قليلاً .

 

لقد رأته مرة واحدة فقط ، لكن الرسم التفصيلي يُوضح مدى تفكير آستر بـنواه .

إذا تعرضت آستر ، الآنسة الصغيرة للدوق الأكبر ، للعض … فإنهم يعتقدون أن كامل المسئولية ستعود على عاتقهم .

 

 

“ساقي … ساقي …”

“كل شيئ على ما يُرام ، لذا إبتعدو عن الطريق .”

 

 

كان سبب الدعم الذي كان من حوله هو مكانته ، وكان هناكَ تحيز يعاني منه عندما كان يعيش مُعتقداً أن مكانته كانت حقيقية .

ومضت عيون آستر الوردية للخدم .

 

 

ضرب–

مع زيادة قوة العيون الوردية ، إبتعد الخدم و تراجعو .

“نعم ، يجب أن لا تأتي .”

 

 

لسبب ما ، لم يستطيعو عصيان أوامر آستر الصغيرة .

 

 

‘هل هناكَ حاجة لإنقاذه؟’

إقتربت آستر من الأفعى ولقد كان الجميع يُحدق .

كان هناكَ مزيج من الصراخ و الأصوات اليائسة بسبب الألم .

 

أخذت آستر السلة و أخرجت جميع الثمار .

بمجرد أن توترت الأمور و كأنها على وشكِ الإنفجار ،

أمسكَ چو-دي ذقن سيباستيان .

 

 

حدث شيئ غير متوقع .

 

 

 

توقف الثعبان و جلس القرفصاء برفق . لم يهاجم آستر ، و أصبح لطيفاً وتراجع .

“آه ، أنا أنزف … سأخبر والدي ! إنه مؤلم ، إنه مؤلم !”

 

 

نظرت آستر و سألت الخدم .

“ماذا علىّ أن أفعل ؟ هل يجب أن أتعرض للضرب بهذه القسوة ؟”

 

 

“أين السلة ؟”

 

 

 

“سـ،سلة ؟ إن كان لا بأس مع هذا …”

إختلطت قوة غريبة بهذه الكلمات ، لذلكَ تم تحرير يد دوروثي من تلقاء نفسها .

 

 

لقد كان يقطف الفاكهة فكان لديه سلة .

“هل تعلم لماذا أنا هنا ؟”

 

 

أخذت آستر السلة و أخرجت جميع الثمار .

 

 

 

بعد ذلكَ ، أصبح حجمها مناسباً تماماً للثعبان .

 

 

 

“يُمكنكِ الدخول هنا .”

 

 

 

عندما إبتسمت آستر ومدت السلة ، دخلت الحية إلى السلة بلطف و كأنها كانت تفهم ما تقوله آستر .

“…آسف .”

 

إذا ضربه مرة أخرى ، فسيتباهي بالأمر … لكنه هدف مرة أخرى لضربه بشكل رقيق و لم يظهر أي شيئ .

يتبع …

“لكن…”

 

أصبح تعبيره أكثر إشراقاً لأنه تسائل ما إن كان لديه أحلام أخرى ، لكنه تأكد من أنه لن يستطيع فعل أى شيئ آخر لآستر .

 

صَرخ سيباستيان ، الذي لم يتعرض للضرب من قبل و لم يُسفك دمه من قبل .

 

حدث شيئ غير متوقع .

 

 

 

“ماذا تريد أن تفعل ؟”

 

“ساقي … ساقي …”

 

“نعم .”

 

أخذت آستر السلة و أخرجت جميع الثمار .

‘اوه ، أنظرو إلى هذا الثعبان … لديه بطن .’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط