العودة
620 العودة
—-دونغ!
عالم غو تشينغ شان الأصلي.
“آه، أتذكر الآن”
الإمبراطورية المقدسة.
ضغط هائل أتى من جسده.
بلدة صغيرة على الحدود.
“الآن، سأطرد هذه المخلوقات القمامة بعيدا” قال باري.
ومض ضوء.
ثلاثتهم نظروا للأعلى.
غو تشينغ شان، باري وكيتي ظهروا.
ألقى باري لكمة واحدة وتم ذبح هؤلاء الوحوش.
أدرك باري وكيتي على الفور مبنى الكنيسة داخل المدينة.
الإمبراطورية المقدسة.
“هاه؟ كنيسة إله الموت؟”
بعد فترة وجيزة، جسد الوحش الذي ملأ رؤيتهم بأكملها اختفى دون أثر.
أذني قطّة كيتي إرتعشتا للإهتمام.
ثم وجهت يدها نحو الوحش الساقط ودفعته برفق من بعيد.
تفقّد باري بدقة تفاصيل مبنى الكنيسة وعلق “من كيفية بنائه، لم أستطع أن أجد خطأ واحدا في الهيكل العام، لا يبدو مزيفا”
قالت متمتمة “دعني ألقي نظرة وأرى أيهما يستحق الإمساك به …”
تبادلا نظرة المفاجأة.
بعد فترة وجيزة، جسد الوحش الذي ملأ رؤيتهم بأكملها اختفى دون أثر.
كان هناك مؤمنون فعليين بإله الموت في عالم مبعثر.
كان هذا لا يصدق حقا.
عادة ما لا يعير أحد أي اهتمام للعوالم المبعثرة لأنه من السهل جدا تدميرها بأحداث عشوائية.
لكن إله الموت فعل ذلك؟
فهموا غريزيا ما يعنيه هذا الصوت.
عندما ارادا ان يلقيا نظرة عن كثب، لاحظا كلاهما شيئا.
تم عرض شاشة في الهواء.
في نفس الوقت، غو تشينغ شان لاحظ أيضا.
[يواجه العالم حاليا مأزقا لم يسبق له مثيل]
ثلاثتهم نظروا للأعلى.
كما هو طبيعي.
مجسات عملاقة تأرجحت عبر السماء.
“بالفعل، إنهم الأقوى” ابتسم غو تشينغ شان وردّ.
كان عدد لا يحصى من الميكا والسفن الحربية تطلق نيران متتالية من المدفعية على المجسات.
فهموا غريزيا ما يعنيه هذا الصوت.
لكن المجسات كانت تتذبذب من التأثير بدون أن تتأذى أو تخدش على الإطلاق.
عاد صوت إلهة النزاهة مرة أخرى.
“تراجع!” صيحة عنيفة.
تم عرض شاشة أخرى.
فقفز شخص واحد الى السماء، متحولا إلى أسد ضخم يلوح بمخالبه في المجسات من بعيد.
كما هو طبيعي.
هذه الأراجيح خلقت شقوقا لامعة باردة تقطع في المجسات.
[مفهوم، سيدي]
تدفق الدم.
فهموا غريزيا ما يعنيه هذا الصوت.
رغم ان الأسد كان قد جرح المجسات، لم يكن ذلك سوى خدش صغير في المجسات كلها.
“أنا أيضاً سعيد بعودتي”
ناهيك عن مالك المجسات نفسها، الذي كان جسده أكثر ضخامة بكثير.
جميع الوحوش الفضائية اهتزت من الخوف، تحولت ذيلها، وهربت.
“ملك الوحش؟” غو تشينغ شان لم يستطع إلا أن يشعر بالصدمة.
“تراجع!” صيحة عنيفة.
كما هو طبيعي.
في ثانية واحدة، كل جثة وحش على الشاشة اختفت.
منذ متى ظهر ملوك الوحش لحماية عالم الإنسان؟
“حسناً”
دماغ هولو في جيب صدر غو تشينغ شان أضاء.
تبادلا نظرة المفاجأة.
جاء صوت إلهة النزاهة من دماغ هولو.
قالت متمتمة “دعني ألقي نظرة وأرى أيهما يستحق الإمساك به …”
[سيدي، أنا سعيدة لرؤيتك مرة أخرى]
بلدة صغيرة على الحدود.
“أنا أيضاً سعيد بعودتي”
وحوش الفضاء لم تهتم بهذا العالم من قبل،
[سيدي، هذان الشخصان بجانبك —–؟]
بعد لحظات قليلة.
“حلفاء”
“نحن لسنا أطفالا نلعب القتال، ما الفائدة من خداع هذا وذاك؟”
[إذا لا بأس، لكن يجب أن أقول حقا، ما كان ينبغي أن تعود، سيدي]
بعد لحظات قليلة.
“لماذا لا؟”
رغم ان الأسد كان قد جرح المجسات، لم يكن ذلك سوى خدش صغير في المجسات كلها.
[يواجه العالم حاليا مأزقا لم يسبق له مثيل]
كل الوحوش تجمدت.
“ماذا حدث؟”
في ثانية واحدة، كل جثة وحش على الشاشة اختفت.
تم عرض شاشة في الهواء.
بعد لحظات قليلة.
غو تشينغ شان، باري وكيتي كلهم نظروا إلى الشاشة معا.
بعد لحظات قليلة، انطلقت صرخات وصيحات لا تُحصى من السماء.
يمكن رؤية عدد لا يحصى من الوحوش الفضائية عائمة في الفضاء، تحيط بالكوكب، راغبة في الدخول.
“لقد أكلت هذا بالفعل، طعمه فظيع. وهو يركل سحب الغبار ويتلوث في كل مكان عندما يهبط، دعنا نرميه بعيدا”
في نفس الوقت، البشر، الأسورا، الانصاف، ملوك الوحوش، والأشباح قد اتحدوا جميعا لمحاربة التهديد من الفضاء الخارجي.
ذكرت إلهة النزاهة [المزيد من الوحوش العملاقة تقترب منا من الفضاء الخارجي]
“لماذا تحول الوضع إلى هذا؟”
ضغط هائل أتى من جسده.
غو تشينغ شان كان مشوشا.
تدفق الدم.
وحوش الفضاء لم تهتم بهذا العالم من قبل،
مجسات الوحش الفضائي العملاقة صنعت زلازل عندما ارتطمت بالأرض.
إذن لماذا انجذبت وحوش الفضاء فجأة إلى هذا المكان الآن؟
“هذا لا يمكن أن يؤكل، الأخت الحمقاء، هل نسيتي كم من العضات استغرق آخر مرة حاولنا؟”
غو تشينغ شان فكر في هذا بصمت.
دماغ هولو في جيب صدر غو تشينغ شان أضاء.
أومأ باري على الجانب “يبدو أن هذا العالم المبعثر في مأزق كبير”
إذن لماذا انجذبت وحوش الفضاء فجأة إلى هذا المكان الآن؟
كيتي عبرت ذراعيها وهي تنظر إلى السماء “أخي، ربما تصطاد أيضًا بعضًا من الطيبين منهم لتناول الطعام”
“بالطبع سنصطاد البعض”
بينما كان يتحدث، اتخذ باري موقفًا وتابع “لكن هناك الكثير من الوحوش الفضائية هنا التي لا أستطيع حتى عدها، كيف سنختار وحوشًا طيبة منها؟”
“لا يهمني، أنا فقط أريد تلك التي مع اللحم العصير” أجابت كيتي.
“حسناً، حسناً، فهمتك—–”
بقوله ذلك، تغير الحضور حول باري عندما ألقى لكمة خفيفة في السماء.
ثم صاح “قبضة الـ 3000 عالم ومائة ألف لورد ملك إله القاتلة!”
غو تشينغ شان، باري وكيتي كلهم نظروا إلى الشاشة معا.
كيتي “…”
غو تشينغ شان “…”
لم تستطع كيتي إلا أن تنظر إلى غو تشينغ شان ورأت التعبير المتعجب على وجهه.
“هل تتسائل ما هو نوع قبضة الـ 3000 لورد ملك؟” أرسلت كيتي صوتها بصمت.
“اجل” غو تشينغ شان أعترف بلا مبالاة.
“فقط تجاهل ذلك، هو يشعر فقط أن الاسم رائع، ويبدو رائعاً عندما يصرخ به”
“أهذا هو الأمر؟”
“نعم، ذلك الإسم ليس له علاقة بضربته، هو موجود فقط للنكهة”
وقف ساكناً ونظر إلى السماء.
“… ربما يمكن أيضا أن يكون وسيلة لخداع العدو؟”
“تراجع!” صيحة عنيفة.
“نحن لسنا أطفالا نلعب القتال، ما الفائدة من خداع هذا وذاك؟”
لكن معظمهم كانوا يتجهون نحو الكوكب نفسه.
—-دونغ!
“بالفعل، إنهم الأقوى” ابتسم غو تشينغ شان وردّ.
ضربت لكمة باري الخفيفة الفراغ، أطلقت صوتا خافتا من الارتطام.
فقفز شخص واحد الى السماء، متحولا إلى أسد ضخم يلوح بمخالبه في المجسات من بعيد.
بعد لحظات قليلة، انطلقت صرخات وصيحات لا تُحصى من السماء.
“لماذا تحول الوضع إلى هذا؟”
المجسات التي امتدت عبر السماء وجسدها العملاق الذي ملأ رؤاهم كانت تتلوى بلا هوادة.
بعد فترة وجيزة، جسد الوحش الذي ملأ رؤيتهم بأكملها اختفى دون أثر.
بعد لحظات قليلة، سقط وحش الفضاء العملاق على منطقة مستنقعات مهجورة على الحدود.
قوي، لا يرحم، قاسي، ساحق—— خصائص مفترس على قمة السلسلة الغذائية.
رامبل رامبل رامبل رامبل!
وحوش الفضاء لم تهتم بهذا العالم من قبل،
مجسات الوحش الفضائي العملاقة صنعت زلازل عندما ارتطمت بالأرض.
الإمبراطورية المقدسة.
لوّح باري بيده “هناك”
ذكرت إلهة النزاهة [المزيد من الوحوش العملاقة تقترب منا من الفضاء الخارجي]
نظرت كيتي عن قرب إلى الوحش العملاق الساقط.
“هذا لا يمكن أن يؤكل، الأخت الحمقاء، هل نسيتي كم من العضات استغرق آخر مرة حاولنا؟”
“لقد أكلت هذا بالفعل، طعمه فظيع. وهو يركل سحب الغبار ويتلوث في كل مكان عندما يهبط، دعنا نرميه بعيدا”
620 العودة
ثم وجهت يدها نحو الوحش الساقط ودفعته برفق من بعيد.
بعد لحظات قليلة، انطلقت صرخات وصيحات لا تُحصى من السماء.
بدأ الفضاء في التشوه.
الإمبراطورية المقدسة.
بعد فترة وجيزة، جسد الوحش الذي ملأ رؤيتهم بأكملها اختفى دون أثر.
كل الوحوش تجمدت.
نظرت كيتي إلى الأعلى، محدقة في السماء كما لو أنها يمكن أن ترى الفضاء اللامتناهي فوق من خلال الغلاف الجوي.
“لماذا لا؟”
قالت متمتمة “دعني ألقي نظرة وأرى أيهما يستحق الإمساك به …”
وحوش الفضاء لم تهتم بهذا العالم من قبل،
تحدث باري بقلق “اختاري بعناية، لا أريد أن أصاب بالإسهال مرة أخرى”
بلدة صغيرة على الحدود.
“أخي، ماذا عن ذلك؟”
جميع الوحوش الفضائية اهتزت من الخوف، تحولت ذيلها، وهربت.
“هذا لا يمكن أن يؤكل، الأخت الحمقاء، هل نسيتي كم من العضات استغرق آخر مرة حاولنا؟”
كيتي “…” غو تشينغ شان “…” لم تستطع كيتي إلا أن تنظر إلى غو تشينغ شان ورأت التعبير المتعجب على وجهه. “هل تتسائل ما هو نوع قبضة الـ 3000 لورد ملك؟” أرسلت كيتي صوتها بصمت. “اجل” غو تشينغ شان أعترف بلا مبالاة. “فقط تجاهل ذلك، هو يشعر فقط أن الاسم رائع، ويبدو رائعاً عندما يصرخ به” “أهذا هو الأمر؟” “نعم، ذلك الإسم ليس له علاقة بضربته، هو موجود فقط للنكهة”
“آه، أتذكر الآن”
ذكرت إلهة النزاهة [المزيد من الوحوش العملاقة تقترب منا من الفضاء الخارجي]
“دعنا لا——- ماذا عن هذا؟ أتذكر أنه جميل جدا”
“الأحمر؟ لا، جسده مليء بالعيون، مريب جداً”
“حسناً، ثم واحدا آخر”
…
غو تشينغ شان وقف على الجانب.
بعض الومضات من الضوء عبرت دماغ هولو.
خرج صوت إلهة النزاهة.
[سيدي، كل وحش فضائي يحيط بالكوكب حول الغلاف الجوي قد مات، أجسادهم تطفو حاليا في الفضاء]
فم غو تشينغ شان لم يسعه سوى أن يرتعش.
باري فقط عرضا ألقى لكمة عليهم على الفور.
يالها من قوة!
بالتأكيد، جلب مقاتلين من فئة اللورد يمكن أن يحل الكثير من المشاكل.
هذه هي فائدة أن تكون قوياً.
فكر غو تشينغ شان باختصار وتحدث “حول ذلك —– هل يمكن أن أقاطعكم؟”
باري وكيتي نظروا إليه.
ثم قال لهم غو تشينغ شان “امم، ليس عليكم أن تأكلوا وحوش الفضاء، الآن بما أنكم أتيتم إلى عالمي، سأقدم لكم بعض الطعم المحلي بدلا من ذلك”
باري صُدم.
صُعقت كيتي ايضا، لكنها أدركت ببطء أن هذه هي الحقيقة.
تحدث باري بقلق “اختاري بعناية، لا أريد أن أصاب بالإسهال مرة أخرى”
تنهد باري “آه، لم أستطع أن أمنع نفسي من ذلك، بمجرد أن رأيت وحش الفضاء أردت أن أكلهم، لقد مر وقت طويل منذ أن أكلنا أشياء جميلة”
في ثانية واحدة، كل جثة وحش على الشاشة اختفت.
كما تنهدت كيتي وتحدثت بنبرة وحيدة “مجرد التفكير في أكل وحوش الفضاء يذكرني عندما كان لا يزال لدينا دين، هاه…”
620 العودة
بالنظر إليهما، شعر غو تشينغ شان أن هذين المقاتلان الأكثر إثارة للشفقة الذين رآهما على الإطلاق.
[مفهوم، سيدي]
أضاء دماغ هولو مجدداً.
لكن معظمهم كانوا يتجهون نحو الكوكب نفسه.
ذكرت إلهة النزاهة [المزيد من الوحوش العملاقة تقترب منا من الفضاء الخارجي]
الإمبراطورية المقدسة.
تم عرض شاشة أخرى.
“حلفاء”
عدد لا يحصى من الأجساد المتوحشة طفت في الفضاء حول الكوكب.
كلمة “انصرف” تجاوزت مباشرة قيود الفضاء، مرت من خلال الغلاف الجوي، ترددت أصداؤها في الفضاء.
ألقى باري لكمة واحدة وتم ذبح هؤلاء الوحوش.
“أنا أيضاً سعيد بعودتي”
لكن في الفضاء الخارجي كان هناك المزيد والمزيد من الوحوش قادمة.
تم عرض شاشة أخرى.
بعض الوحوش التي جاءت للتو كانت تقضم جثث الوحوش الميتة.
لكن في الفضاء الخارجي كان هناك المزيد والمزيد من الوحوش قادمة.
لكن معظمهم كانوا يتجهون نحو الكوكب نفسه.
أدرك باري وكيتي على الفور مبنى الكنيسة داخل المدينة.
عبس باري “ليس علينا أن نأكل لحم الوحوش بعد الآن، أختي، ارميهم جميعا بعيدا”
كل الوحوش تجمدت.
“حسناً”
“… ربما يمكن أيضا أن يكون وسيلة لخداع العدو؟”
كيتي صفقت بيدها.
فقفز شخص واحد الى السماء، متحولا إلى أسد ضخم يلوح بمخالبه في المجسات من بعيد.
في ثانية واحدة، كل جثة وحش على الشاشة اختفت.
في نفس الوقت، البشر، الأسورا، الانصاف، ملوك الوحوش، والأشباح قد اتحدوا جميعا لمحاربة التهديد من الفضاء الخارجي.
“الآن، سأطرد هذه المخلوقات القمامة بعيدا” قال باري.
كما تنهدت كيتي وتحدثت بنبرة وحيدة “مجرد التفكير في أكل وحوش الفضاء يذكرني عندما كان لا يزال لدينا دين، هاه…”
وقف ساكناً ونظر إلى السماء.
بعض الوحوش التي جاءت للتو كانت تقضم جثث الوحوش الميتة.
ضغط هائل أتى من جسده.
رغم ان الأسد كان قد جرح المجسات، لم يكن ذلك سوى خدش صغير في المجسات كلها.
“كل واحد منكم— انـصـرف!”
ومض ضوء.
صرخ باري.
كيتي “…” غو تشينغ شان “…” لم تستطع كيتي إلا أن تنظر إلى غو تشينغ شان ورأت التعبير المتعجب على وجهه. “هل تتسائل ما هو نوع قبضة الـ 3000 لورد ملك؟” أرسلت كيتي صوتها بصمت. “اجل” غو تشينغ شان أعترف بلا مبالاة. “فقط تجاهل ذلك، هو يشعر فقط أن الاسم رائع، ويبدو رائعاً عندما يصرخ به” “أهذا هو الأمر؟” “نعم، ذلك الإسم ليس له علاقة بضربته، هو موجود فقط للنكهة”
كلمة “انصرف” تجاوزت مباشرة قيود الفضاء، مرت من خلال الغلاف الجوي، ترددت أصداؤها في الفضاء.
إذن لماذا انجذبت وحوش الفضاء فجأة إلى هذا المكان الآن؟
كل الوحوش تجمدت.
بلدة صغيرة على الحدود.
فهموا غريزيا ما يعنيه هذا الصوت.
تم عرض شاشة أخرى.
قوي، لا يرحم، قاسي، ساحق—— خصائص مفترس على قمة السلسلة الغذائية.
نظرت كيتي إلى الأعلى، محدقة في السماء كما لو أنها يمكن أن ترى الفضاء اللامتناهي فوق من خلال الغلاف الجوي.
ذلك المفترس النهائي كان يمنعهم من الاقتراب من هذا المكان!
يمكن رؤية عدد لا يحصى من الوحوش الفضائية عائمة في الفضاء، تحيط بالكوكب، راغبة في الدخول.
جميع الوحوش الفضائية اهتزت من الخوف، تحولت ذيلها، وهربت.
“لماذا تحول الوضع إلى هذا؟”
بعد لحظات قليلة.
غو تشينغ شان كان مشوشا.
عاد صوت إلهة النزاهة مرة أخرى.
“حسناً”
[سيدي، لم يعد هناك أي وحوش فضاء في محيطنا]
صوت إلهة النزاهة كان يحمل لمحة من الفرح [جلب معك صديقين قويين جدا يا سيدي، تجاوزت قوتهما القتالية الحد الذي يمكنني أن أحسب حدوده]
تم عرض شاشة في الهواء.
“بالفعل، إنهم الأقوى” ابتسم غو تشينغ شان وردّ.
رغم ان الأسد كان قد جرح المجسات، لم يكن ذلك سوى خدش صغير في المجسات كلها.
تابعت إلهة النزاهة [كم من حسن حظك، أنت وأصدقاؤك في هذا الوقت قد خففتم حقا من كل همومي بشأن هذا العالم]
“آه، أتذكر الآن”
“هموم؟ أخبريني الوضع الحالي” غو تشينغ شان أخبرها بسرعة.
ومض ضوء.
[مفهوم، سيدي]
بعد لحظات قليلة، انطلقت صرخات وصيحات لا تُحصى من السماء.
[سيدي، أنا سعيدة لرؤيتك مرة أخرى]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
