نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 172

الفصل الثاني و السبعون بعد المائة : محرم

” هل يمكنك مساعدتي لتقديمه ؟ ” سأل دوديان عندليب .

” الأمر حتى إذا لم يكن لديك نتيجة كاملة طالما يمكنك اقتراح إطار معقول يجب أن تكون قادرًا على الإجتياز والحصول على النقاط . يجب أن يكون ذلك كافيًا للحصول على شهادة . إن فتح اتجاه جديد أو الخروج بنظرية جديدة أمر صعب للغاية ، فطالما تم طرح فكرة ابتكارية أو تخمين إبداعي ، ستتمكن من المرور والحصول على نقاط ” . أوضحت عندليب .

مشوا فوق الدرج بين منحوتات الملائكة ذات العشرة أمتار .

أومأ دوديان وهو يحلل كلمات عندليب . في الواقع ، لم يأخذ هذا النظام في الاعتبار المعرفة المحدودة للمتدربين . كانت الكنيسة المظلمة تسير خلف الظل . وكان استهلاكهم أكثر من الكنيسة المقدسة . فقط من خلال تخفيف المتطلبات يمكنهم كسب المزيد من المتابعين .

كان كل من وردة و ذهب مترددين بعض الشيء ، لكنهما توقفا ولم يقل أي شيء . بعد كل شيء إذا استمروا في استجوابه فسيكون ذلك وقحًا تجاه عندليب لأن كلب كان صديقها .

نظرت وردة إلى دوديان : ” ومع ذلك ، فإن عملية كاملة و نزاهة نسبية للمعادلة ضروري . لأنه مع فكرة ‘ إبداعية ‘ صغيرة ، لا يمكنك فعل الكثير ” .

كان هناك اثنين من المنحوتات الحجرية الرائعة أمام القاعة . كانت مشابهة للمنحوتات التي ستجدها أمام الكاتدرائيات في الكنيسة المقدسة . كانوا تماثيل ملاك بأربعة أجنحة . واحد كان ذكرا بينما كان الثاني أنثى . كانت لديهم وجوه وسيمة وكانت أيديهم حول صدورهم . كانوا ينظرون إلى السماء وكأنهم يصلون إلى الإله . كان الفرق الوحيد بين هذه الملائكة و الخاصة بالكنيسة المقدسة هو أن هؤلاء كانوا أقل تعاطفًا و مع سحر شرير بعض الشيء . كان لون المنحوتات أسود . علاوة على ذلك كانت هناك سلاسل ملفوفة حولهم .

” نعم ،” أومأ ذهب للتأكيد .

فكر دوديان للحظة وقال لـعندليب : ” لديّ اقتراح ، وأود أن أغتنم هذه الفرصة لأتقدم به حتى تتمكن الكنيسة المظلمة من تقييمه ” .

فكر دوديان للحظة وقال لـعندليب : ” لديّ اقتراح ، وأود أن أغتنم هذه الفرصة لأتقدم به حتى تتمكن الكنيسة المظلمة من تقييمه ” .

نعم إنه واحد من الزولديك

” أه ؟ ” عندليب فوجئت نوعا ما . كانت هناك ابتسامة على وجهها وهي تقول : ” يبدو أنك لم تتخل عن السعي وراء الخيمياء في السنوات القليلة الماضية . أتمنى لك النجاح ! ”

قدمت عندليب ابتسامة : ” حسنا ، أعطها لي ” . تم رفع يدها البيضاء الحساسة من ثوب أسود ورفعت باتجاه دوديان .

كان كل من وردة و ذهب مترددين بعض الشيء ، لكنهما توقفا ولم يقل أي شيء . بعد كل شيء إذا استمروا في استجوابه فسيكون ذلك وقحًا تجاه عندليب لأن كلب كان صديقها .

” نعم ،” أومأ ذهب للتأكيد .

كلهم مروا عبر الميدان ودخلوا القاعة .

نظرت وردة إلى دوديان : ” ومع ذلك ، فإن عملية كاملة و نزاهة نسبية للمعادلة ضروري . لأنه مع فكرة ‘ إبداعية ‘ صغيرة ، لا يمكنك فعل الكثير ” .

كان هناك اثنين من المنحوتات الحجرية الرائعة أمام القاعة . كانت مشابهة للمنحوتات التي ستجدها أمام الكاتدرائيات في الكنيسة المقدسة . كانوا تماثيل ملاك بأربعة أجنحة . واحد كان ذكرا بينما كان الثاني أنثى . كانت لديهم وجوه وسيمة وكانت أيديهم حول صدورهم . كانوا ينظرون إلى السماء وكأنهم يصلون إلى الإله . كان الفرق الوحيد بين هذه الملائكة و الخاصة بالكنيسة المقدسة هو أن هؤلاء كانوا أقل تعاطفًا و مع سحر شرير بعض الشيء . كان لون المنحوتات أسود . علاوة على ذلك كانت هناك سلاسل ملفوفة حولهم .

كان هناك اثنين من المنحوتات الحجرية الرائعة أمام القاعة . كانت مشابهة للمنحوتات التي ستجدها أمام الكاتدرائيات في الكنيسة المقدسة . كانوا تماثيل ملاك بأربعة أجنحة . واحد كان ذكرا بينما كان الثاني أنثى . كانت لديهم وجوه وسيمة وكانت أيديهم حول صدورهم . كانوا ينظرون إلى السماء وكأنهم يصلون إلى الإله . كان الفرق الوحيد بين هذه الملائكة و الخاصة بالكنيسة المقدسة هو أن هؤلاء كانوا أقل تعاطفًا و مع سحر شرير بعض الشيء . كان لون المنحوتات أسود . علاوة على ذلك كانت هناك سلاسل ملفوفة حولهم .

عرف دوديان من ملاحظات روزارد أن هذه كانت ملائكة الجحيم للكنيسة المظلمة .

Dantalian2

مشوا فوق الدرج بين منحوتات الملائكة ذات العشرة أمتار .

كانت وردة و ذهب صامتان . لن يخجلوا لذا لم تكن هناك حاجة للإساءة إلى عندليب .

كانت القاعة فسيحة جدا . كانت هناك علامة ضخمة على اليسار . ألقى دوديان نظرة تحت علامة ليرى مكتوبا انواع من مواد الخيمياء ، معلومات عن الجرع . إضافة الى ذلك ، معلومات توظيف لمجموعات الخيمياء وهلم جرا .

توقفت عندليب ونظرت إلى دوديان : ” أنت متدرب لذلك لا يمكنك تقديم أبحاثك شخصيًا إلى الكنيسة المظلمة . يجب أن تجد سيدك أو عضوًا رسميًا آخر لمساعدتك في إرسالها ” .

كان هناك اثنين من المنحوتات الحجرية الرائعة أمام القاعة . كانت مشابهة للمنحوتات التي ستجدها أمام الكاتدرائيات في الكنيسة المقدسة . كانوا تماثيل ملاك بأربعة أجنحة . واحد كان ذكرا بينما كان الثاني أنثى . كانت لديهم وجوه وسيمة وكانت أيديهم حول صدورهم . كانوا ينظرون إلى السماء وكأنهم يصلون إلى الإله . كان الفرق الوحيد بين هذه الملائكة و الخاصة بالكنيسة المقدسة هو أن هؤلاء كانوا أقل تعاطفًا و مع سحر شرير بعض الشيء . كان لون المنحوتات أسود . علاوة على ذلك كانت هناك سلاسل ملفوفة حولهم .

عرف دوديان أن الخيميائيين الذين كانوا معه كان لديهم أسيادهم . معظمهم يتدربون ويتعلمون ويختبرون تحت إشراف السيد حتى يحصلوا على وضعهم الرسمي داخل الكنيسة المظلمة .

قدمت عندليب ابتسامة : ” حسنا ، أعطها لي ” . تم رفع يدها البيضاء الحساسة من ثوب أسود ورفعت باتجاه دوديان .

” هل يمكنك مساعدتي لتقديمه ؟ ” سأل دوديان عندليب .

نظرت عندليب نحو الاتجاه الذي أشارت إليه وردة . كان عليها أثر من الخوف كما قالت : ” هل هو خيميائي من تلك العائلة المحرمة ؟ ”

عندليب ابتسمت . ” هل تستطيع أن تثق بي ؟ ”

سألت وردة بشكل مثير للريبة : ” هل أنت مستعد حقًا لتقديمه ؟ أنت لا تفعل ذلك بالتحديد للدخول ، أليس كذلك ؟ ”

” أنت صديق قديم . الثقة بك ليست مشكلة . ” عرف دوديان أنها لو كانت شخصًا عاديًا فلن يثق بها . لكن الخيميائيين لن يحاولوا الاعتماد على أبحاث شخص آخر . حتى المرشدين لن يفعلوا ذلك لطلابهم . حيث سيتم كشف ذلك يومًا أو آخر .

سعل دوديان : ” الأمر كله في ذهني . لا تقلق من أنك لن تتأخر لفترة طويلة ” .

قدمت عندليب ابتسامة : ” حسنا ، أعطها لي ” . تم رفع يدها البيضاء الحساسة من ثوب أسود ورفعت باتجاه دوديان .

” عندليب هل ترين ‘ الزيركون ‘ ؟ يا إلهي ! ” رأى ذهب المواد بالقرب من العداد وهمس في مفاجأة .

عرفت دوديان أنها تنتمي إلى عائلة ثرية لأن يديها الصغيرة كانت تخص شخصًا له هوية مدللة . لم تكن هناك أدنى علامة على وجود عمل شاق في كفها .

” هل لديك ورقة وقلم رصاص ؟ ” سأل دوديان .

” هل لديك ورقة وقلم رصاص ؟ ” سأل دوديان .

Dantalian2

عندليب و وردة و ذهب فوجئوا . استعادت عندليب يدها : ” هل تريد تدوينها الآن ؟ ”

الفصل الثاني و السبعون بعد المائة : محرم

سعل دوديان : ” الأمر كله في ذهني . لا تقلق من أنك لن تتأخر لفترة طويلة ” .

قدمت عندليب ابتسامة : ” حسنا ، أعطها لي ” . تم رفع يدها البيضاء الحساسة من ثوب أسود ورفعت باتجاه دوديان .

” حقا ؟ ” عندليب بدا بلا شك في دوديان . لم تر من قبل أي شخص سيأتي لتقديم أبحاثه غير معدة مسبقًا . ومثلها ، سيقوم الجميع بتدوينها ومراجعتها وتغييرها والتحقق منها عدة مرات للتأكد من عدم وجود أخطاء مطبعية أو إغفال قبل أن يتجرأوا على تقديم البحث .

سألت وردة بشكل مثير للريبة : ” هل أنت مستعد حقًا لتقديمه ؟ أنت لا تفعل ذلك بالتحديد للدخول ، أليس كذلك ؟ ”

” أنت صديق قديم . الثقة بك ليست مشكلة . ” عرف دوديان أنها لو كانت شخصًا عاديًا فلن يثق بها . لكن الخيميائيين لن يحاولوا الاعتماد على أبحاث شخص آخر . حتى المرشدين لن يفعلوا ذلك لطلابهم . حيث سيتم كشف ذلك يومًا أو آخر .

سألت عندليب دوديان : ” هل يمكنك حقًا كتابته في وقت قصير ؟ ”

قدمت عندليب ابتسامة : ” حسنا ، أعطها لي ” . تم رفع يدها البيضاء الحساسة من ثوب أسود ورفعت باتجاه دوديان .

أومأ دوديان للتأكيد .

عندليب و وردة و ذهب فوجئوا . استعادت عندليب يدها : ” هل تريد تدوينها الآن ؟ ”

قال عندليب : ” حسنًا ، سنمضي قدمًا ونقدم بحثنا أثناء كتابتك له و سأقدمه بعد ذلك . ”

سألت عندليب دوديان : ” هل يمكنك حقًا كتابته في وقت قصير ؟ ”

كانت وردة و ذهب صامتان . لن يخجلوا لذا لم تكن هناك حاجة للإساءة إلى عندليب .

عرف دوديان أن الخيميائيين الذين كانوا معه كان لديهم أسيادهم . معظمهم يتدربون ويتعلمون ويختبرون تحت إشراف السيد حتى يحصلوا على وضعهم الرسمي داخل الكنيسة المظلمة .

جاء دوديان والآخرين للوقوف في طابور نحو العداد . كان هناك الكثير من مواد الجرع والخيمياء بجانب العداد . في كل مرة يخرج فيها شخص ما من الباب بجوار العداد ، سيدخل التالي في السطر . كان من الواضح أن الاختبار كان يحدث في الداخل .

عندليب و وردة و ذهب فوجئوا . استعادت عندليب يدها : ” هل تريد تدوينها الآن ؟ ”

” عندليب هل ترين ‘ الزيركون ‘ ؟ يا إلهي ! ” رأى ذهب المواد بالقرب من العداد وهمس في مفاجأة .

نظر دوديان في المعدن الخام النادر المدعوا الزيركون . كان كبيرا كالقبضة ولونه فضي رمادي . كان سعره اثني عشر عملة ذهبية . كان مساويا تقريبا لدخل معظم الأسر السنوي .

نظرت عندليب : ” إنه غالي الثمن . حتى لو اشتريت منه ، فلن تتمكن منصة التكرير من إذابته ” .

نظرت عندليب نحو الاتجاه الذي أشارت إليه وردة . كان عليها أثر من الخوف كما قالت : ” هل هو خيميائي من تلك العائلة المحرمة ؟ ”

نظر دوديان في المعدن الخام النادر المدعوا الزيركون . كان كبيرا كالقبضة ولونه فضي رمادي . كان سعره اثني عشر عملة ذهبية . كان مساويا تقريبا لدخل معظم الأسر السنوي .

جاء دوديان والآخرين للوقوف في طابور نحو العداد . كان هناك الكثير من مواد الجرع والخيمياء بجانب العداد . في كل مرة يخرج فيها شخص ما من الباب بجوار العداد ، سيدخل التالي في السطر . كان من الواضح أن الاختبار كان يحدث في الداخل .

” الزركونيوم …” ومضت عيون دوديان . هذه المادة لديها مقاومة عالية تجاه التآكل . إذا كان بإمكانه إضافته إلى درع صياده فسترتفع جودته عدة مرات . إذا كان ليواجه وحشًا يؤدي إفرازه إلى تآكل الدرع ، فيمكنه مقاومة هجوم أو هجومين .

كان هناك اثنين من المنحوتات الحجرية الرائعة أمام القاعة . كانت مشابهة للمنحوتات التي ستجدها أمام الكاتدرائيات في الكنيسة المقدسة . كانوا تماثيل ملاك بأربعة أجنحة . واحد كان ذكرا بينما كان الثاني أنثى . كانت لديهم وجوه وسيمة وكانت أيديهم حول صدورهم . كانوا ينظرون إلى السماء وكأنهم يصلون إلى الإله . كان الفرق الوحيد بين هذه الملائكة و الخاصة بالكنيسة المقدسة هو أن هؤلاء كانوا أقل تعاطفًا و مع سحر شرير بعض الشيء . كان لون المنحوتات أسود . علاوة على ذلك كانت هناك سلاسل ملفوفة حولهم .

فجأة ، أشارت وردة نحو شخص طويل القامة وسيم كان يقف في طابور . ثوب الرجل كان مختلفا عن الآخرين . تم صنعه من قماش ناعم . كان الثوب مزينًا بأنماط ذهبية . لقد كان لافتًا للغاية وهو يقف وسط الحشد .

مشوا فوق الدرج بين منحوتات الملائكة ذات العشرة أمتار .

نظرت عندليب نحو الاتجاه الذي أشارت إليه وردة . كان عليها أثر من الخوف كما قالت : ” هل هو خيميائي من تلك العائلة المحرمة ؟ ”

عندليب و وردة و ذهب فوجئوا . استعادت عندليب يدها : ” هل تريد تدوينها الآن ؟ ”

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

كانت القاعة فسيحة جدا . كانت هناك علامة ضخمة على اليسار . ألقى دوديان نظرة تحت علامة ليرى مكتوبا انواع من مواد الخيمياء ، معلومات عن الجرع . إضافة الى ذلك ، معلومات توظيف لمجموعات الخيمياء وهلم جرا .

Dantalian2

مشوا فوق الدرج بين منحوتات الملائكة ذات العشرة أمتار .

نعم إنه واحد من الزولديك

Dantalian2

توقفت عندليب ونظرت إلى دوديان : ” أنت متدرب لذلك لا يمكنك تقديم أبحاثك شخصيًا إلى الكنيسة المظلمة . يجب أن تجد سيدك أو عضوًا رسميًا آخر لمساعدتك في إرسالها ” .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط