النصر الباهظ
من خلفه لم يتوقف صوت العصا التي تدمر الأنقاض.
الكتاب الأول – الفصل 140
… ورد عليها تصاعد في القوة. حركت العصا مرة أخيرة ، حيث شوهت القوة الهواء من حولها.
في مواجهة مثل هذا الهجوم العنيف لم يكن أمام كلاود هوك أي خيار سوى الاختباء في الأنقاض القديمة التي كانت بمثابة ساحة معركتهم. شكلت المباني المتداعية فوقهم غابة من الخيزران المتحجر. لم يكن يعرف سبب وجودهم هنا ، أو في ماذا تم استخدامهم في الماضي. ولكن كان هناك الكثير لدرجة أن المكان كان مذهلاً ، انتشرت المباني بشكل عشوائي في كل مكان.
نظرت لونا إلى أسفل إلى عمود السهم البارز من صدرها. وجهها خان صدمتها. لم تصدق ذلك. هي ببساطة لم تستطع تصديق ذلك! كان للقيط آثار أخرى! كان مجرد خائن. كيف يمكن أن يكون مجهزًا جيدًا؟ وبآثار ذات جودة أعلى بكثير من العصا!
كانت مطاردة وحيدة مشكلة كافية. إذا أحاط به جنود سكايكلود ، فسيتم الانتهاء من كلاود هوك . لم يكن اختيار الهروب إلى هذه الفوضى المعقدة للمباني سوى شراء بعض الوقت.
لكن ردها هو تدمير المباني الحجرية بعصاها.
من خلفه لم يتوقف صوت العصا التي تدمر الأنقاض.
لكن ردها هو تدمير المباني الحجرية بعصاها.
بعد تفادي رصاصاته برشاقة ، سارعت لونا وراءه وشقّت أي عقبات تقطع طريقها. مثل جرذ ماكر انزلق كلاود هوك بين المباني. قام بتغيير الاتجاهات بشكل عشوائي لمحاولة التخلص منها.
كانت لونا عديمة الخبرة في صراعات الحياة أو الموت ، لكنها تدربت على يد صائدي الشياطين. كانت ضعيفة وغاضبة ، لكنها ما زالت ليست حملاً عاجزًا أمام سكين الجزار.
لكن ردها هو تدمير المباني الحجرية بعصاها.
“اللعنة!” تجنبت ما تستطيع ، وما زال غضبها حيًا في قلبها ويملأها بالطاقة للاستمرار. لكنها تتمتع فقط بالقوة الكافية للركض. من خلفها صاح ذلك الرجل الحقير باستهزاء.
واصلت لونا مطاردة كلاود هوك الزلق بغضب وألقت الشتائم. كانت سريعة مثل الفهد ، ولكن في كل مرة تلاحقه ، تهرب كلاود هوك إلى الجانب وتقدم للأمام. لكنها لم تبطئ من سرعتها. توغلت في المبنى الذي أمامها وبدأت في الركض على الجدار بسهولة كما لو كانت تمشي على أرض صلبة. انزلقت برشاقة مثل القرد فوق المبنى ثم قفزت.
في مواجهة مثل هذا الهجوم العنيف لم يكن أمام كلاود هوك أي خيار سوى الاختباء في الأنقاض القديمة التي كانت بمثابة ساحة معركتهم. شكلت المباني المتداعية فوقهم غابة من الخيزران المتحجر. لم يكن يعرف سبب وجودهم هنا ، أو في ماذا تم استخدامهم في الماضي. ولكن كان هناك الكثير لدرجة أن المكان كان مذهلاً ، انتشرت المباني بشكل عشوائي في كل مكان.
بووم!
بدأت تشق طريقها للخروج من الجنون الذي سيطر عليها. مغطاة بالعرق ، تلهث للتنفس ، رأت الخائن المقنع يتوقف أيضًا. وقفوا على بعد مائة وخمسين قدمًا ، حدقوا في بعضهم البعض. يمكن أن تشعر لونا بالمرح من الرجل المقنع ، رغم أنها لا تستطيع رؤية وجهه.
هبطت على أقدام قوية وتجمعت الشقوق حيث هبطت. بعد أقل من ثانية قفزت مرة أخرى.
أي خيار لديها؟ راقبت الرجل المقنع يقترب. هكذا ستموت …
من أعلى بدا كلاود هوك وكأنه أرنب خائف يركض في اتجاهات عشوائية. هو نفسه لم يكن يعرف إلى أين هو ذاهب ، لكن كان عليه أن يواصل الحركة. حيث كانت صائدة الشياطين فهدًا ، أصبحت الآن طائرًا يحوم فوق رأسه. قفزت بمهارة من مبنى إلى آخر بشكل أسرع مما يستطيع الركض.
سيموت ، حتى لو كان ذلك معناه موتهما معًا! لن تموت بسبب العار!
تمنى كلاود هوك في أن تبقيها مجموعة المباني في مأزق. انتهى الأمر بالفتاة لتصبح أكثر مهارة مما أعتقد.
كان تكتيك كلاود هوك البسيط ناجحًا. الغبية أضاعت ميزتها. كما قال المثل القديم ، كل كلب له يومه. الآن … حان الوقت للصيد ليصبح الصياد.
كان القفز على طول المباني بالتأكيد أكثر إرهاقًا ، لكنها أصبحت أسرع بشكل ملحوظ من فريستها. يمكن أن يشعر كلاود هوك بضيق الخناق حول رقبته مع كل لحظة تمر.
الدرس المستفاد. اقترب منها كلاود هوك بحذر أكبر هذه المرة. “أنت حقًا لا تمزحين“
“موت!”
في مواجهة مثل هذا الهجوم العنيف لم يكن أمام كلاود هوك أي خيار سوى الاختباء في الأنقاض القديمة التي كانت بمثابة ساحة معركتهم. شكلت المباني المتداعية فوقهم غابة من الخيزران المتحجر. لم يكن يعرف سبب وجودهم هنا ، أو في ماذا تم استخدامهم في الماضي. ولكن كان هناك الكثير لدرجة أن المكان كان مذهلاً ، انتشرت المباني بشكل عشوائي في كل مكان.
ضربت لونا بعصاها مرة أخرى.
نظرت لونا إلى أسفل إلى عمود السهم البارز من صدرها. وجهها خان صدمتها. لم تصدق ذلك. هي ببساطة لم تستطع تصديق ذلك! كان للقيط آثار أخرى! كان مجرد خائن. كيف يمكن أن يكون مجهزًا جيدًا؟ وبآثار ذات جودة أعلى بكثير من العصا!
لم تترك لـ كلاود هوك أي خيار سوى الاعتماد على عباءته مرة أخرى. اختفى وتهرب ثم عاد للظهور. هاجمت لونا مرة أخرى وتهرب. لم يكن لدى كلاود هوك الوقت الكافي لاِلْتِقاط أنفاسه. رقصوا حول بعضهم البعض بوتيرة مذهلة.
أمسكت لونا بسلاحها بإحكام في يديها.
في كل مرة يصبح كلاود هوك في خطر ، أستخدم عباءته ليهرب. استمر على هذا النمط لمدة خمس دقائق.
من خلفه لم يتوقف صوت العصا التي تدمر الأنقاض.
شعرت لونا فجأة بدوخة شديدة تهاجمها. كان عليها أن تبطئ أو تخاطر بالسقوط. ارتطمت قدميها بالأرض بضربة قوية لكنها كانت مستقرة ، رغم أن كل عضلة في جسدها تصرخ من الألم.
مع هذا العزم الذي غمرها كل خوف تبدد. لم يكن الاستسلام خيارًا. جمعت كل الطاقة التي لم تكن تملكها وحاربت الألم الذي مزق جمجمتها ، مدفوعة بإرادة البقاء على قيد الحياة …
بدأت تشق طريقها للخروج من الجنون الذي سيطر عليها. مغطاة بالعرق ، تلهث للتنفس ، رأت الخائن المقنع يتوقف أيضًا. وقفوا على بعد مائة وخمسين قدمًا ، حدقوا في بعضهم البعض. يمكن أن تشعر لونا بالمرح من الرجل المقنع ، رغم أنها لا تستطيع رؤية وجهه.
لم يخطر ببال كلاود هوك أبدًا أنه على فراش الموت يمكن لهذه الفتاة الاستفادة من إمكاناتها الكامنة [1]. حشد كلاود هوك كل قوته في هذا الهجوم ولم يستطع التراجع.
“من الواضح أن سيدك لم يعلمك أبدًا استخدام الطاقة باعتدال في القتال“
سيموت ، حتى لو كان ذلك معناه موتهما معًا! لن تموت بسبب العار!
لقد ضعفت. يمكن أن يراها كلاود هوك. كانت صائدة الشياطين أقوى منه ، ولكن ليس بشكل مدمر مثل الملكة الملطخة بالدماء. إن قتله لن يكون سهلاً عليها. أدى استغلال غضبها وإجبارها على مطاردته والاستعانة بعصاها إلى تحسين احتمالاته.
“السيدة لونا!” ظهر سبعة من الجنود الذين جلبتهم معها وتجمعوا. أربعة منهم أحاطوا بـ لونا من أربعة جوانب ، وتم سحب الأقواس للانتباه لأي خطر. قام الثلاثة الباقون بإخراج الأدوية من حقائب الطوارئ الخاصة بهم وبدأو في محاولة إنقاذ حياتها.
سبع أو ثماني مرات. هذا هو عدد الضربات التي استخدمت فيها عصاها.
[ المترجم : جاجاجاجاه ، مسخرة ، فعلاً بتعمل دا طول الوقت ، ازاي مش عايز يحصل معاك؟ ].
قبل لقائهما كانت تطارده بمساعدة قلادة من بقاياها. وقد كلف ذلك أيضًا طاقتها النفسية. الآن لم تضعف عقليًا فحسب ، بل جسديًا أيضًا.
كانت مطاردة وحيدة مشكلة كافية. إذا أحاط به جنود سكايكلود ، فسيتم الانتهاء من كلاود هوك . لم يكن اختيار الهروب إلى هذه الفوضى المعقدة للمباني سوى شراء بعض الوقت.
كان تكتيك كلاود هوك البسيط ناجحًا. الغبية أضاعت ميزتها. كما قال المثل القديم ، كل كلب له يومه. الآن … حان الوقت للصيد ليصبح الصياد.
في مكان آخر خلع كلاود هوك قناعه. انحنى وسعل وبصق الدم على الأرض. لم يكن يتوقع أن يقع في مثل هذا الموقف أو أن يصاب بجروح بالغة. إذا اكتشفه جنود سكايكلود ، فسيكون رجلًا ميتًا ، لذلك عليه أن يبتعد عن هنا قدر الإمكان.
“أنت…“
ملأ عدم الرغبة المريرة قلبها. كانت صائدة شياطين! ارتدت تلك العباءة بكل فخر. حملت كراهية كبيرة نحو هذا الخائن الحقير ، الكراهية التي رفضت أن تنحسر. كيف يمكن أن تسمح لنفسها أن تُقتل على يد هذا الحثالة؟
عرفت لونا أنها تعرضت للخداع ، لكن فات الأوان. كانوا محاطين بمتاهة من المباني المدمرة. لن تأتي أي مساعدة قريبا.
كان أسلوبها أفضل من أسلوبه ، مما سمح لها بالذهاب إلى أبعد من ذلك للحصول على اليد العليا. تخلصت من هجمات كلاود هوك ثم أنزلت العصا نحو جمجمته. ومع ذلك فاجأها الخائن بتحريك يده ، مما تسبب في ظهور سهم مصنوع من الرمال. أدى الهجوم إلى شق درعها بسهولة ودفن نفسه في صدرها.
مد كلاود هوك يده اليسرى ووجه مسدسًا نحوها بينما يمسك بسكين في يمينه. هاجم!!.
مع تسليم أمرها ، سقطت وفقدت وعيها
حاولت لونا تنشيط عصاها ، لكن هذا لم يؤد إلا إلى ألم يمزق جمجمتها. فات الوقت ويتجه الرصاص نحوها.
لم يخطر ببال كلاود هوك أبدًا أنه على فراش الموت يمكن لهذه الفتاة الاستفادة من إمكاناتها الكامنة [1]. حشد كلاود هوك كل قوته في هذا الهجوم ولم يستطع التراجع.
“اللعنة!” تجنبت ما تستطيع ، وما زال غضبها حيًا في قلبها ويملأها بالطاقة للاستمرار. لكنها تتمتع فقط بالقوة الكافية للركض. من خلفها صاح ذلك الرجل الحقير باستهزاء.
وقفت لونا لشن هجوم ثان ، ولكن عندما اصطدمت ساقها اليمنى بالأرض ، فُتح جرح الرصاصة أكثر . تسبب لها الألم في فقدان توازنها. اغتنم كلاود هوك الفرصة ووجه لها ركلة وطارت صائدة الشياطين إلى الخلف عشرات الأقدام.
“ألم تقل صائدة الشياطين النبيلة أنها تريد القتال وجها لوجه؟ هل هذا يعني أن الهروب هو أيضًا أسلوب المحاربين المقدسين مثلكم؟ يبدو أن إلاليسيان جبناء “
تمامًا كما كان خنجر كلاود هوك على وشك فتح حلقها ، دفعت لونا بنفسها إلى الأمام. انزلقت حافة خنجره فوق رأسها ، وأخذت معها خصلات من شعرها. هبطت لونا إلى الأمام وغرست يديها على الأرض واندفعت. أثناء الدوران بشكل جميل في السماء ، تحطم كل من عصاها وجسدها نحو كلاود هوك .
ملأها العار والغضب. ضربتها كلماته بشكل حاد لدرجة أنها توقفت لفترة كافية حتى أصابتها إحدى رصاصاته في فخذها. لم تكن ساقاها محميتين ، فغرقت الرصاصة في العمق. في هذا العصر لم يكن هناك من يعلم سكان القفر كيف يتعاملون بلطف مع الجنس الآخر اللطيف. لم يتردد كلاود هوك على الإطلاق ، فانتقل لإنهاء ما بدأه. وجه خنجره نحو حلقها.
تغير وجوه لونا و كلاود هوك ، لكن بطرق مختلفة جدًا.
كانت لونا عديمة الخبرة في صراعات الحياة أو الموت ، لكنها تدربت على يد صائدي الشياطين. كانت ضعيفة وغاضبة ، لكنها ما زالت ليست حملاً عاجزًا أمام سكين الجزار.
كل ما استطاع فعله هو محاولة تحريك جسده وتوجيه الضربة نحو إنجيل الرمل تحت ملابسه.
تمامًا كما كان خنجر كلاود هوك على وشك فتح حلقها ، دفعت لونا بنفسها إلى الأمام. انزلقت حافة خنجره فوق رأسها ، وأخذت معها خصلات من شعرها. هبطت لونا إلى الأمام وغرست يديها على الأرض واندفعت. أثناء الدوران بشكل جميل في السماء ، تحطم كل من عصاها وجسدها نحو كلاود هوك .
كان تكتيك كلاود هوك البسيط ناجحًا. الغبية أضاعت ميزتها. كما قال المثل القديم ، كل كلب له يومه. الآن … حان الوقت للصيد ليصبح الصياد.
حتى بدون الخطر الإضافي المتمثل في الطاقة النفسية ، كانت العصا حادة وقاتلة. اعتقد كلاود هوك أنها استنفدت قوتها ، وتفاجأ عندما اكتشف أنها لا تزال لديها الطاقة للرد. رفع يده اليسرى مستخدماً المسدس لتوجيه ضربة لها. لكن وجد فوهة المسدس ب مثني بشكل لا يمكن إصلاحه.
قام كلاود هوك بتدوير الخنجر في يده اليمنى حتى أمسكه بقبضة عكسية. تبع ذلك العديد من الضربات الشديدة التي تستهدف أهدافًا حاسمة. رقصت لونا بعيدًا عن طريق الأذى ، وحمت نفسها مع بعصاها.
وقفت لونا لشن هجوم ثان ، ولكن عندما اصطدمت ساقها اليمنى بالأرض ، فُتح جرح الرصاصة أكثر . تسبب لها الألم في فقدان توازنها. اغتنم كلاود هوك الفرصة ووجه لها ركلة وطارت صائدة الشياطين إلى الخلف عشرات الأقدام.
واجهت لونا كلاود هوك مباشرة عندما رأته يركض نحوها. علمت أنه سيقتلها ، لكن الجرح في صدرها كان شديدًا. إذا حاولت الرد فإن ذلك سيزيد الأمر سوءًا. لم يكن الركض خيارًا أيضًا ، ولم يعد بإمكانها التنافس مع سرعته.
الدرس المستفاد. اقترب منها كلاود هوك بحذر أكبر هذه المرة. “أنت حقًا لا تمزحين“
كان صائدو الشياطين معروفين بقدراتهم ، خاصة في الأماكن القريبة. لم تكن الإصابة في ساقها شديدة ، لذا تمكنت من الوقوف بسرعة على قدميها. ومع ذلك فقد منعها من أن تتمكن من التغلب على مهاجمها. الأمر الأكثر إثارة للقلق هو حقيقة أن كلاود هوك لا يزال لديه الطاقة لاستخدام آثاره إذا لزم الأمر.
[ المترجم الإنجليزي : (1) جااه!! أنت تفعل هذا الشئ اللعين طوال الوقت! كيف لا تتوقعه من غيرك ؟! آسف آسف ، أنا بخير ].
رأت لونا محنتها بوضوح. إذا لم تركض ، يمكن للخائن أن يقف وراءها مستخدماً سرعته وعدم رؤيته للهجوم. يمكن أن يكون مميتًا. كان على الجنود الآخرين أن يكونوا قريبين. إذا تمكنت من المماطلة لمدة دقيقة أو دقيقتين ، فسيحيطون بالمنطقة ويحاصرونه. كانت هذه أفضل فرصة لها لقلب الطاولة.
الدرس المستفاد. اقترب منها كلاود هوك بحذر أكبر هذه المرة. “أنت حقًا لا تمزحين“
“قبل أن أقتلك أريد أن أسألك شيئًا” كان على كلاود هوك إرضاء فضوله قبل الانتهاء منه. “لماذا تريدينني ميتا؟“
بعد تفادي رصاصاته برشاقة ، سارعت لونا وراءه وشقّت أي عقبات تقطع طريقها. مثل جرذ ماكر انزلق كلاود هوك بين المباني. قام بتغيير الاتجاهات بشكل عشوائي لمحاولة التخلص منها.
أجابت لونا بصوت ممتلئ بالسم والبغض “أنت خائن ، هل نحتاج إلى أي سبب آخر؟ “
“السيدة لونا!” ظهر سبعة من الجنود الذين جلبتهم معها وتجمعوا. أربعة منهم أحاطوا بـ لونا من أربعة جوانب ، وتم سحب الأقواس للانتباه لأي خطر. قام الثلاثة الباقون بإخراج الأدوية من حقائب الطوارئ الخاصة بهم وبدأو في محاولة إنقاذ حياتها.
وراء القناع عبس كلاود هوك . هل اعتقدت أنه صائد شياطين؟ يا له من سوء فهم كارثي! لكن هذا لا يهم. إما أن تموت أو يموت هو. لم يكن لديه نية للموت اليوم ، لذلك يجب أن تكون هي.
سعل كلاود هوك الدم وعانى من أجل الوقوف على قدميه مرة أخرى. نجح إنجيل الرمل في منع الكثير من قوة العصا ، لكن لا يزال هجومها قويًا. شعر بأن العديد من الضلوع قد كُسرت ، و هناك بعض الأضرار التي لحقت بأعضائه. جعلت من الصعب التحرك.
نشأ كلاود هوك في الأراضي القاحلة. لقد كان قفرًا .كان العدوان والوحشية في عظامه. نعم ، لقد كان أكثر لطفًا من معظم أقاربه ، لكن تجاه من أراد قتله لم يشفق على الإطلاق. لا يهم أنها جميلة أو أي شيء آخر. اندفع إلى الأمام ورمي خنجرًا نحوها بيده اليسرى بسرعة البرق!
كل ما استطاع فعله هو محاولة تحريك جسده وتوجيه الضربة نحو إنجيل الرمل تحت ملابسه.
فو!
“من الواضح أن سيدك لم يعلمك أبدًا استخدام الطاقة باعتدال في القتال“
لكن صدت لونا الخنجر بالعصا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لقد ضعفت. يمكن أن يراها كلاود هوك. كانت صائدة الشياطين أقوى منه ، ولكن ليس بشكل مدمر مثل الملكة الملطخة بالدماء. إن قتله لن يكون سهلاً عليها. أدى استغلال غضبها وإجبارها على مطاردته والاستعانة بعصاها إلى تحسين احتمالاته.
قام كلاود هوك بتدوير الخنجر في يده اليمنى حتى أمسكه بقبضة عكسية. تبع ذلك العديد من الضربات الشديدة التي تستهدف أهدافًا حاسمة. رقصت لونا بعيدًا عن طريق الأذى ، وحمت نفسها مع بعصاها.
تمنى كلاود هوك في أن تبقيها مجموعة المباني في مأزق. انتهى الأمر بالفتاة لتصبح أكثر مهارة مما أعتقد.
تطاير الشرر مع كل تصادم. اصطدموا أربع أو خمس مرات في غضون ثوان قليلة. دقت أسلحتهم احتجاجًا على التقائهم مرارًا وتكرارًا في الجو.
في تلك اللحظة ظهر عدة جنود اقتربوا من اتجاهات مختلفة. كان على كلاود هوك الاعتماد على قوة عباءته لإخفائه أثناء فراره.
كان أسلوبها أفضل من أسلوبه ، مما سمح لها بالذهاب إلى أبعد من ذلك للحصول على اليد العليا. تخلصت من هجمات كلاود هوك ثم أنزلت العصا نحو جمجمته. ومع ذلك فاجأها الخائن بتحريك يده ، مما تسبب في ظهور سهم مصنوع من الرمال. أدى الهجوم إلى شق درعها بسهولة ودفن نفسه في صدرها.
لكن ردها هو تدمير المباني الحجرية بعصاها.
لاهثت بصدمة وسقطت على الأرض.
مع تسليم أمرها ، سقطت وفقدت وعيها
نظرت لونا إلى أسفل إلى عمود السهم البارز من صدرها. وجهها خان صدمتها. لم تصدق ذلك. هي ببساطة لم تستطع تصديق ذلك! كان للقيط آثار أخرى! كان مجرد خائن. كيف يمكن أن يكون مجهزًا جيدًا؟ وبآثار ذات جودة أعلى بكثير من العصا!
كانت لونا عديمة الخبرة في صراعات الحياة أو الموت ، لكنها تدربت على يد صائدي الشياطين. كانت ضعيفة وغاضبة ، لكنها ما زالت ليست حملاً عاجزًا أمام سكين الجزار.
كان عزم لونا للتتبع وسهم مستنزف الحياة الخاص بـ رايث من الإرث العائلي ، وهما كنوز حقيقية تم تناقلها من صائدي الشياطين البارعين. لكن هذا الخائن لديه على الأقل أثنان تنافس آثارها ؟!
ضربت لونا بعصاها مرة أخرى.
شعر كلاود هوك بالإرهاق وهو يزحف. كانت هذه المعركة طويلة ومرهقة ، ولم يتبق الكثير من طاقته النفسية . فجأة سمع أصوات خطى تأتي من عدة اتجاهات. صاحت المجموعة “السيدة لونا!”
ملأ عدم الرغبة المريرة قلبها. كانت صائدة شياطين! ارتدت تلك العباءة بكل فخر. حملت كراهية كبيرة نحو هذا الخائن الحقير ، الكراهية التي رفضت أن تنحسر. كيف يمكن أن تسمح لنفسها أن تُقتل على يد هذا الحثالة؟
تغير وجوه لونا و كلاود هوك ، لكن بطرق مختلفة جدًا.
قام كلاود هوك بتدوير الخنجر في يده اليمنى حتى أمسكه بقبضة عكسية. تبع ذلك العديد من الضربات الشديدة التي تستهدف أهدافًا حاسمة. رقصت لونا بعيدًا عن طريق الأذى ، وحمت نفسها مع بعصاها.
صرخت “هنا!”
لاهثت بصدمة وسقطت على الأرض.
اندفع كلاود هوك نحو صائدة الشياطين المصابة لكن ما زال أمامه لحظات قليلة قبل الوصول أمامها. كانت فرصته الأخيرة. لم تتوقف عند أي شيء لقتله. كيف يسمح لها بالعيش؟ إذا سُمح لها بالعودة إلى الأراضي الإليسية ، فمن كان يعلم أي نوع من الخطر ستسببه؟
في مكان آخر خلع كلاود هوك قناعه. انحنى وسعل وبصق الدم على الأرض. لم يكن يتوقع أن يقع في مثل هذا الموقف أو أن يصاب بجروح بالغة. إذا اكتشفه جنود سكايكلود ، فسيكون رجلًا ميتًا ، لذلك عليه أن يبتعد عن هنا قدر الإمكان.
واجهت لونا كلاود هوك مباشرة عندما رأته يركض نحوها. علمت أنه سيقتلها ، لكن الجرح في صدرها كان شديدًا. إذا حاولت الرد فإن ذلك سيزيد الأمر سوءًا. لم يكن الركض خيارًا أيضًا ، ولم يعد بإمكانها التنافس مع سرعته.
طرقت كلاود هوك عدة أقدام.
أي خيار لديها؟ راقبت الرجل المقنع يقترب. هكذا ستموت …
… ورد عليها تصاعد في القوة. حركت العصا مرة أخيرة ، حيث شوهت القوة الهواء من حولها.
ملأ عدم الرغبة المريرة قلبها. كانت صائدة شياطين! ارتدت تلك العباءة بكل فخر. حملت كراهية كبيرة نحو هذا الخائن الحقير ، الكراهية التي رفضت أن تنحسر. كيف يمكن أن تسمح لنفسها أن تُقتل على يد هذا الحثالة؟
رأت لونا محنتها بوضوح. إذا لم تركض ، يمكن للخائن أن يقف وراءها مستخدماً سرعته وعدم رؤيته للهجوم. يمكن أن يكون مميتًا. كان على الجنود الآخرين أن يكونوا قريبين. إذا تمكنت من المماطلة لمدة دقيقة أو دقيقتين ، فسيحيطون بالمنطقة ويحاصرونه. كانت هذه أفضل فرصة لها لقلب الطاولة.
اقترب ضوء خنجره شبرًا شبرًا!
من خلفه لم يتوقف صوت العصا التي تدمر الأنقاض.
أمسكت لونا بسلاحها بإحكام في يديها.
سعل كلاود هوك الدم وعانى من أجل الوقوف على قدميه مرة أخرى. نجح إنجيل الرمل في منع الكثير من قوة العصا ، لكن لا يزال هجومها قويًا. شعر بأن العديد من الضلوع قد كُسرت ، و هناك بعض الأضرار التي لحقت بأعضائه. جعلت من الصعب التحرك.
سيموت ، حتى لو كان ذلك معناه موتهما معًا! لن تموت بسبب العار!
كانت لونا عديمة الخبرة في صراعات الحياة أو الموت ، لكنها تدربت على يد صائدي الشياطين. كانت ضعيفة وغاضبة ، لكنها ما زالت ليست حملاً عاجزًا أمام سكين الجزار.
مع هذا العزم الذي غمرها كل خوف تبدد. لم يكن الاستسلام خيارًا. جمعت كل الطاقة التي لم تكن تملكها وحاربت الألم الذي مزق جمجمتها ، مدفوعة بإرادة البقاء على قيد الحياة …
“قبل أن أقتلك أريد أن أسألك شيئًا” كان على كلاود هوك إرضاء فضوله قبل الانتهاء منه. “لماذا تريدينني ميتا؟“
… ورد عليها تصاعد في القوة. حركت العصا مرة أخيرة ، حيث شوهت القوة الهواء من حولها.
في مكان آخر خلع كلاود هوك قناعه. انحنى وسعل وبصق الدم على الأرض. لم يكن يتوقع أن يقع في مثل هذا الموقف أو أن يصاب بجروح بالغة. إذا اكتشفه جنود سكايكلود ، فسيكون رجلًا ميتًا ، لذلك عليه أن يبتعد عن هنا قدر الإمكان.
لم يخطر ببال كلاود هوك أبدًا أنه على فراش الموت يمكن لهذه الفتاة الاستفادة من إمكاناتها الكامنة [1]. حشد كلاود هوك كل قوته في هذا الهجوم ولم يستطع التراجع.
واصلت لونا مطاردة كلاود هوك الزلق بغضب وألقت الشتائم. كانت سريعة مثل الفهد ، ولكن في كل مرة تلاحقه ، تهرب كلاود هوك إلى الجانب وتقدم للأمام. لكنها لم تبطئ من سرعتها. توغلت في المبنى الذي أمامها وبدأت في الركض على الجدار بسهولة كما لو كانت تمشي على أرض صلبة. انزلقت برشاقة مثل القرد فوق المبنى ثم قفزت.
كل ما استطاع فعله هو محاولة تحريك جسده وتوجيه الضربة نحو إنجيل الرمل تحت ملابسه.
ملأها العار والغضب. ضربتها كلماته بشكل حاد لدرجة أنها توقفت لفترة كافية حتى أصابتها إحدى رصاصاته في فخذها. لم تكن ساقاها محميتين ، فغرقت الرصاصة في العمق. في هذا العصر لم يكن هناك من يعلم سكان القفر كيف يتعاملون بلطف مع الجنس الآخر اللطيف. لم يتردد كلاود هوك على الإطلاق ، فانتقل لإنهاء ما بدأه. وجه خنجره نحو حلقها.
بووم!
بعد تفادي رصاصاته برشاقة ، سارعت لونا وراءه وشقّت أي عقبات تقطع طريقها. مثل جرذ ماكر انزلق كلاود هوك بين المباني. قام بتغيير الاتجاهات بشكل عشوائي لمحاولة التخلص منها.
طرقت كلاود هوك عدة أقدام.
حاولت لونا تنشيط عصاها ، لكن هذا لم يؤد إلا إلى ألم يمزق جمجمتها. فات الوقت ويتجه الرصاص نحوها.
كان وجه لونا ملتويًا من الكراهية والألم. كلفها الهجوم المضاد الكثير ، مما جعل إصاباتها أسوأ وتسبب في نزيفها بغزارة. اخرجت أكثر مما يستطيع جسدها حشده وشعرت أن وعيها بدأ ينزلق عندما سقطت على الأرض.
نشأ كلاود هوك في الأراضي القاحلة. لقد كان قفرًا .كان العدوان والوحشية في عظامه. نعم ، لقد كان أكثر لطفًا من معظم أقاربه ، لكن تجاه من أراد قتله لم يشفق على الإطلاق. لا يهم أنها جميلة أو أي شيء آخر. اندفع إلى الأمام ورمي خنجرًا نحوها بيده اليسرى بسرعة البرق!
ولم يتضح ما إذا كانت حية أم ميتة.
ترجمة : Sadegyptian
سعل كلاود هوك الدم وعانى من أجل الوقوف على قدميه مرة أخرى. نجح إنجيل الرمل في منع الكثير من قوة العصا ، لكن لا يزال هجومها قويًا. شعر بأن العديد من الضلوع قد كُسرت ، و هناك بعض الأضرار التي لحقت بأعضائه. جعلت من الصعب التحرك.
في كل مرة يصبح كلاود هوك في خطر ، أستخدم عباءته ليهرب. استمر على هذا النمط لمدة خمس دقائق.
في تلك اللحظة ظهر عدة جنود اقتربوا من اتجاهات مختلفة. كان على كلاود هوك الاعتماد على قوة عباءته لإخفائه أثناء فراره.
بدأت تشق طريقها للخروج من الجنون الذي سيطر عليها. مغطاة بالعرق ، تلهث للتنفس ، رأت الخائن المقنع يتوقف أيضًا. وقفوا على بعد مائة وخمسين قدمًا ، حدقوا في بعضهم البعض. يمكن أن تشعر لونا بالمرح من الرجل المقنع ، رغم أنها لا تستطيع رؤية وجهه.
“السيدة لونا!” ظهر سبعة من الجنود الذين جلبتهم معها وتجمعوا. أربعة منهم أحاطوا بـ لونا من أربعة جوانب ، وتم سحب الأقواس للانتباه لأي خطر. قام الثلاثة الباقون بإخراج الأدوية من حقائب الطوارئ الخاصة بهم وبدأو في محاولة إنقاذ حياتها.
سبع أو ثماني مرات. هذا هو عدد الضربات التي استخدمت فيها عصاها.
كانت إصابات لونا خطيرة ، لكنها لم تكن قاتلة حتى الآن. تم إرسال اثنين من صائدي الشياطين في مهمة ؛ قٌتل أحدهم وأصيبت الآخرى. لا أحد يمكن أن يتصور كيف سينتهي الأمر. رفعها أحد الجنود على كتفيه عندما فتحت لونا عينيها فجأة “لقد أصيب بشدة ، أستعدي بقية الجنود لتعقبه ، يجب أن يموت! “
كان وجه لونا ملتويًا من الكراهية والألم. كلفها الهجوم المضاد الكثير ، مما جعل إصاباتها أسوأ وتسبب في نزيفها بغزارة. اخرجت أكثر مما يستطيع جسدها حشده وشعرت أن وعيها بدأ ينزلق عندما سقطت على الأرض.
مع تسليم أمرها ، سقطت وفقدت وعيها
أي خيار لديها؟ راقبت الرجل المقنع يقترب. هكذا ستموت …
في مكان آخر خلع كلاود هوك قناعه. انحنى وسعل وبصق الدم على الأرض. لم يكن يتوقع أن يقع في مثل هذا الموقف أو أن يصاب بجروح بالغة. إذا اكتشفه جنود سكايكلود ، فسيكون رجلًا ميتًا ، لذلك عليه أن يبتعد عن هنا قدر الإمكان.
ملأ عدم الرغبة المريرة قلبها. كانت صائدة شياطين! ارتدت تلك العباءة بكل فخر. حملت كراهية كبيرة نحو هذا الخائن الحقير ، الكراهية التي رفضت أن تنحسر. كيف يمكن أن تسمح لنفسها أن تُقتل على يد هذا الحثالة؟
[ المترجم الإنجليزي : (1) جااه!! أنت تفعل هذا الشئ اللعين طوال الوقت! كيف لا تتوقعه من غيرك ؟! آسف آسف ، أنا بخير ].
مد كلاود هوك يده اليسرى ووجه مسدسًا نحوها بينما يمسك بسكين في يمينه. هاجم!!.
[ المترجم : جاجاجاجاه ، مسخرة ، فعلاً بتعمل دا طول الوقت ، ازاي مش عايز يحصل معاك؟ ].
لم تترك لـ كلاود هوك أي خيار سوى الاعتماد على عباءته مرة أخرى. اختفى وتهرب ثم عاد للظهور. هاجمت لونا مرة أخرى وتهرب. لم يكن لدى كلاود هوك الوقت الكافي لاِلْتِقاط أنفاسه. رقصوا حول بعضهم البعض بوتيرة مذهلة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“اللعنة!” تجنبت ما تستطيع ، وما زال غضبها حيًا في قلبها ويملأها بالطاقة للاستمرار. لكنها تتمتع فقط بالقوة الكافية للركض. من خلفها صاح ذلك الرجل الحقير باستهزاء.
ترجمة : Sadegyptian
تمامًا كما كان خنجر كلاود هوك على وشك فتح حلقها ، دفعت لونا بنفسها إلى الأمام. انزلقت حافة خنجره فوق رأسها ، وأخذت معها خصلات من شعرها. هبطت لونا إلى الأمام وغرست يديها على الأرض واندفعت. أثناء الدوران بشكل جميل في السماء ، تحطم كل من عصاها وجسدها نحو كلاود هوك .
واصلت لونا مطاردة كلاود هوك الزلق بغضب وألقت الشتائم. كانت سريعة مثل الفهد ، ولكن في كل مرة تلاحقه ، تهرب كلاود هوك إلى الجانب وتقدم للأمام. لكنها لم تبطئ من سرعتها. توغلت في المبنى الذي أمامها وبدأت في الركض على الجدار بسهولة كما لو كانت تمشي على أرض صلبة. انزلقت برشاقة مثل القرد فوق المبنى ثم قفزت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
