مغرور لمرة واحدة
88-مغرور لمرة واحدة
أما بالنسبة للضغط غير المريح للغاية للنمر الإلهي الشرس الذي عانى منه سابقًا ، فقد أصبح الآن مريحًا للغاية بالنسبة ليي يون. أيضًا مع الضغط الموجود ، جعله يمتص الطاقة بشكل أكثر كفاءة حيث أجبر الطاقة التي تمتصها الكريستالة الأرجوانية على دخول لحمه ودمه عاجلاً.
ليس بعيدًا ، لاحظ تاو يونشياو وضع يي يون. وأشار إلى أن ليان تشنغيو قد ذكر أن يي يون ينتمي إلى عشيرة ليان. بالنسبة إلى تاو يونشياو ، كان رجال العشائر مثل العبيد.
لكن العبد تجرأ على رفع خنصره في وجه ليان تشنغيو. هذه الغطرسة تستحق الموت.
كلاهما نظر إلى بعضهما البعض. وصل ليان تشنغيو ويي يون إلى نقطة عدم المصالحة. كان أول أعداء يي يون في هذا العالم هو ليان تشنغيو.
اعتبر تاو يونشياو نفسه غير عادي ، وسيد الجيل الجديد الذي سيخرج في النهاية من مملكة تاي آه الإلهية.
“ليان تشنغيو ، أريد أن أقاتلك الآن!” قال يي يون في قلبه لأنه كان يحتجز ذالك لفترة طويلة جدًا. لقد حصل أخيرًا على القوة المطلقة المطلوبة ، لأنه حتى لو هاجمه ليان تشنغيو وياو يوان ، لم يكن لدى يي يون ما يخشاه.
كلاهما نظر إلى بعضهما البعض. وصل ليان تشنغيو ويي يون إلى نقطة عدم المصالحة. كان أول أعداء يي يون في هذا العالم هو ليان تشنغيو.
في ظل هذه الظروف ، كان الشيء الوحيد الذي تمنى يي يون فعله هو ضرب ليان تشنغيو بوحشية. إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أراد شل ليان تشنغيو مدى الحياة!
انتظر ليان تشنغيو لرؤية يي يون يعاني من نكسة. لقد أنهى للتو مهمة مؤلمة للغاية ، لذا فإن رؤية شخص ما يقوم بذلك كان شعورًا جيدًا بشكل لا يمكن تفسيره.
أيها الوغد ، ماذا تفعل بحق الجحيم؟
لم يعرف ليان تشنغيو ما حدث ليي يون ؛ كل ما شعر به هو أن الطفل كان مختلفًا بعض الشيء. ومع ذلك ، لم يستطع معرفة ما هو مختلف.
تم إنفاق الطاقة التي امتصتها الكريستالة الأرجوانية من أجل اختراق ذروة عالم تجميع التشي ، لذلك شعر يي يون بأن جسده يفتقر إلى الطاقة.
“همف ، ما الذي تبحث عني من اجله ؟ لماذا لا تخبرني أنك تريد مقاتلتي؟ أنت لا تتأهل حتى! ” دفع ليان تشنغيو صوته إلى سطر ، وأرسله إلى أذن يي يون من على بعد عشرات الأمتار.
عند حدود العشر درجات ، سيزداد الضغط مرة أخرى. نظر ليان تشنغيو بعلو إلى يي يون.
لم يعرف يي يون تلك التقنية الصغيرة. للتحدث إلى ليان تشنغيو ، كان عليه أن يصرخ مما يجعله يبدو سخيفًا.
“أنا بحاجة إلى تعلم هذه التقنية.” استنادًا إلى روايات الووشيا التي قرأها في الماضي ، عرف يي يون أنه لم يكن من الصعب على الخبير الذي فتح رين دو إر ماي أن يتعلمها.
لكن عدم القدرة على الكلام لا يعني أن يي يون ليس لديه أي وسيلة للرد.
عند رؤية يي يون يفتح خطاه ، ابتسم تاو يونشياو بابتسامة ازدراء “أيها العبد الصغير ، أنا متأكد أنك عنيد. أريد أن أرى إلى أي مدى يمكنك الذهاب. ألن تمسح العرق من جسمك؟ ”
بينغ!
مد يده وأشار إلى ليان تشنغيو برفع خنصره. حتى في هذا العالم ، فإن رفع الخنصر يمثل الازدراء والاستفزاز. تيبس وجه ليان تشنغيو “أنت تغازل الموت!”
كان لا بد من القول إنه إذا وضعنا جانبًا ضيق الأفق والغيرة ، كان ليان تشنغيو مثابر في فنون القتال.
تم إنفاق الطاقة التي امتصتها الكريستالة الأرجوانية من أجل اختراق ذروة عالم تجميع التشي ، لذلك شعر يي يون بأن جسده يفتقر إلى الطاقة.
سخر يي يون فقط وبدأ في تجاهل ليان تشنغيو.
غطرسة؟
88-مغرور لمرة واحدة
لكن عدم القدرة على الكلام لا يعني أن يي يون ليس لديه أي وسيلة للرد.
هذا صحيح ، كان هذا غطرسة!
لكن العبد تجرأ على رفع خنصره في وجه ليان تشنغيو. هذه الغطرسة تستحق الموت.
لم يكن يي يون شخصًا متواضعًا. في الماضي ظل تحت الرادار لأنه كان يفتقر إلى القوة ولا يمكنه سوى التحمل. الآن ، لديه القوة ، ولم يعد بإمكان أي شخص في عشيرة ليان تهديد قوته بعد الآن. في هذه اللحظة ، هل كانت هناك حاجة لتحمل أي شيء؟
كان لا بد من القول إنه إذا وضعنا جانبًا ضيق الأفق والغيرة ، كان ليان تشنغيو مثابر في فنون القتال.
“أيها العبد الصغير ، كيف تجرؤ على عدم احترام سيدك؟”
ليس بعيدًا ، لاحظ تاو يونشياو وضع يي يون. وأشار إلى أن ليان تشنغيو قد ذكر أن يي يون ينتمي إلى عشيرة ليان. بالنسبة إلى تاو يونشياو ، كان رجال العشائر مثل العبيد.
بينغ!
لكن العبد تجرأ على رفع خنصره في وجه ليان تشنغيو. هذه الغطرسة تستحق الموت.
ينتمي تاو يونشياو إلى النخبة الحاكمة وكان له مكانة مماثلة ليان تشنغيو. لذلك لم يستطع تحمل الثورة من عبد إلى سيده ، لأنه كان هو نفسه سيدًا.
“طفل ، أنت بالتأكيد مغرور.” عرف تاو يونشياو أيضًا كيفية نقل صوته، وقام عن قصد بتضمين هجوم عنيف في صوته مثل إبرة ، لوخز طبلة أذن يي يون.
لم تستطع لين تشين تونغ تصديق أن الرجل العجوز سو سيقول مثل هذه الكلمات الجادة لأن موهبة يي يون كانت ناقصة.
ألقى يي يون نظرة على تاو يونشياو. بالنسبة لشخص كان متعجرفًا إلى أقصى الحدود ، فإن العالم وحده هو الذي يسمح له بأن يكون متعجرفًا ، وإذا ظهر شخص أكثر غطرسة منه ، فسيكون ذلك تحديًا لسلطته. عندها سيشعر بالاستياء ، ويهدف إلى تدمير الطرف الآخر.
لقد كان في ذروة مرحلة تجميع التشي ، ولم يكن تاو يونشياو قد اخترق عالم الدم الأرجواني ، أو لم يكن بحاجة للمشاركة في التصفيات. بما أن تدريب الجميع كان متشابه ، فمن كان يخاف من؟
فجأة ، أدرك ليان تشنغيو أن يي يون قد وقف بالفعل إلى جانبه.
على الرغم من أن يي يون لم يكن يكره تاو يونشياو مثل كره ليان تشنغيو. لكن يي يون اعتقد أن هذا الطفل لا يزال يستحق ضربًا جيدًا.
كان ليان تشنغيو مذهولا عندما كانت عيناه تحدقان مثل سمكة ذهبية في حوض السمك.
لم يعرف يي يون كيف ينقل صوته ، لذلك لم يكن بإمكانه سوى مد يده الصغيرة وأشار بخنصره إلى تاو يونشياو.
——————–
لقد كان في ذروة مرحلة تجميع التشي ، ولم يكن تاو يونشياو قد اخترق عالم الدم الأرجواني ، أو لم يكن بحاجة للمشاركة في التصفيات. بما أن تدريب الجميع كان متشابه ، فمن كان يخاف من؟
“سيد ، كيف اخترق يي يون فجأة؟” كانت لين تشين تونغ مرتابة.
“اللعنة!” ظهرت عروق على جبين تاو يونشياو شكلت صليبًا. لم يكن يعتقد أن العبد الصغير كان متعجرفًا لدرجة أنه استفزه!
عندما بدأ يمشي إلى الأمام ، على الرغم من أن كل خطوة كانت سهلة ، لم تكن سرعة يي يون سريعة لأنه أراد امتصاص طاقة القرن ، كما أراد استخدام الضغط لتقوية جسده.
أنت تغازل الموت!
ken
على الرغم من أن يي يون لم يكن يكره تاو يونشياو مثل كره ليان تشنغيو. لكن يي يون اعتقد أن هذا الطفل لا يزال يستحق ضربًا جيدًا.
“صحيح حقًا أن العجول حديثة الولادة لا تخاف من النمور ، هل تعرف من أنا؟ جيد جدا! سوف أتأكد من أنك ستندم على أفعالك مدى الحياة! ” هدر تاو يونشياو.
كما كانت لين تشين تونغ تفكر ، تحرك يي يون بالفعل إلى الأمام بثماني خطوات.
ضحك يي يون لأن أفضل طريقة لتوجيه هذه العبارة كانت موجهة إلى تاو يونشياو.
لم يكن يي يون شخصًا متواضعًا. في الماضي ظل تحت الرادار لأنه كان يفتقر إلى القوة ولا يمكنه سوى التحمل. الآن ، لديه القوة ، ولم يعد بإمكان أي شخص في عشيرة ليان تهديد قوته بعد الآن. في هذه اللحظة ، هل كانت هناك حاجة لتحمل أي شيء؟
تعتقد الغالبية العظمى من الناس في العالم بشكل لا شعوري أنهم مختلفون ، حتى أن المتخلف قد يفكر بنفس الطريقة أيضًا.
طفل يبلغ من العمر أربعة عشر عامًا ، لم يسبق له أن واجه انتكاسات ، لم يكن يعرف حدوده.
عبور ببساطة.
تعتقد الغالبية العظمى من الناس في العالم بشكل لا شعوري أنهم مختلفون ، حتى أن المتخلف قد يفكر بنفس الطريقة أيضًا.
عندما بدأ يمشي إلى الأمام ، على الرغم من أن كل خطوة كانت سهلة ، لم تكن سرعة يي يون سريعة لأنه أراد امتصاص طاقة القرن ، كما أراد استخدام الضغط لتقوية جسده.
لكن عدم القدرة على الكلام لا يعني أن يي يون ليس لديه أي وسيلة للرد.
اعتبر تاو يونشياو نفسه غير عادي ، وسيد الجيل الجديد الذي سيخرج في النهاية من مملكة تاي آه الإلهية.
تجاهل يي يون تاو يونشياو ، وبدأ في اتخاذ خطوات كبيرة نحو قرن الوحش!
لم ينته من امتصاص الطاقة!
شعر ليان تشنغيو بروح قاتلة كثيفة تكتنفه ، وفي ثانية بدا الأمر كما لو كان في وسط بحر من الدماء أثناء مذبحة.
“أيها العبد الصغير ، كيف تجرؤ على عدم احترام سيدك؟”
تم إنفاق الطاقة التي امتصتها الكريستالة الأرجوانية من أجل اختراق ذروة عالم تجميع التشي ، لذلك شعر يي يون بأن جسده يفتقر إلى الطاقة.
لكن عدم القدرة على الكلام لا يعني أن يي يون ليس لديه أي وسيلة للرد.
في حالته الفارغة ، فقط الأحمق لن يمتص مصدر الطاقة عالي الجودة أمام عينيه.
بدأ كل من يي يون وليان تشنغيو وتاو يونشياو بالسير نحو قرن الوحش. لم يتبق الكثير من الناس ، فقط حوالي اثني عشر شخصًا لكنهم كانوا جميعًا ما زالوا على الأرض.
لم يرغب يي يون فقط في الامتصاص ، بل أراد أن يشرب حتى الشبع!
“هذا الطفل … أن يوجه خنصره إلى الآخرين ، هو حقًا مغرور وطفولي ، لكن … يعجبني!” ضحك الرجل العجوز سو وهو يضرب لحيته.
رأى ليان تشنغيو أن يي يون عبر بساقيه القصيرة خط تحديد الخطوات العشر. لم يتوقف حتى في خطواته.
أما بالنسبة للضغط غير المريح للغاية للنمر الإلهي الشرس الذي عانى منه سابقًا ، فقد أصبح الآن مريحًا للغاية بالنسبة ليي يون. أيضًا مع الضغط الموجود ، جعله يمتص الطاقة بشكل أكثر كفاءة حيث أجبر الطاقة التي تمتصها الكريستالة الأرجوانية على دخول لحمه ودمه عاجلاً.
في ظل هذه الحالة ، أراد يي يون بطبيعة الحال الاقتراب من قرن الوحش.
لم تستطع لين تشين تونغ تصديق أن الرجل العجوز سو سيقول مثل هذه الكلمات الجادة لأن موهبة يي يون كانت ناقصة.
عند رؤية يي يون يفتح خطاه ، ابتسم تاو يونشياو بابتسامة ازدراء “أيها العبد الصغير ، أنا متأكد أنك عنيد. أريد أن أرى إلى أي مدى يمكنك الذهاب. ألن تمسح العرق من جسمك؟ ”
ركع نصف ليان تشنغيو على الأرض داعمًا نفسه بكلتا ذراعيه. كانت عيناه حمراء وأخذ نفسا عميقا. كانت خديه منتفختين مثل الضفدع ، وكان من الواضح أن هذا هو الحد الأقصى له. لكنه تمكن من أن يخطو على بعد عشر خطوات من قرن الوحش!
كانت كلمات تاو يونشياو مليئة بالسخرية ، لكن يي يون تجاهله.
عندما بدأ يمشي إلى الأمام ، على الرغم من أن كل خطوة كانت سهلة ، لم تكن سرعة يي يون سريعة لأنه أراد امتصاص طاقة القرن ، كما أراد استخدام الضغط لتقوية جسده.
أنت تغازل الموت!
تمكن ليان تشنغيو من النهوض بعد لحظات قليلة.
في حالته الفارغة ، فقط الأحمق لن يمتص مصدر الطاقة عالي الجودة أمام عينيه.
كان من الصعب تصديق أن هذا الوغد لم يتعرض لإصابة خطيرة ولا يزال لديه القوة للمضي قدمًا عندما أرسل النمر الإلهي الشرس زيادة في الضغط.
لكن عدم القدرة على الكلام لا يعني أن يي يون ليس لديه أي وسيلة للرد.
كان لا بد من القول إنه إذا وضعنا جانبًا ضيق الأفق والغيرة ، كان ليان تشنغيو مثابر في فنون القتال.
بدأ كل من يي يون وليان تشنغيو وتاو يونشياو بالسير نحو قرن الوحش. لم يتبق الكثير من الناس ، فقط حوالي اثني عشر شخصًا لكنهم كانوا جميعًا ما زالوا على الأرض.
كان العديد من الأشخاص قد تأهلوا بالفعل ، لكنهم تم دفعهم إلى الوراء بسبب الهالة سابقًا ، وأصيبوا. على هذا النحو ، كان عليهم التراجع إلى مسافة آمنة.
كان العديد من الأشخاص قد تأهلوا بالفعل ، لكنهم تم دفعهم إلى الوراء بسبب الهالة سابقًا ، وأصيبوا. على هذا النحو ، كان عليهم التراجع إلى مسافة آمنة.
تضمنت الروح 20٪ القوة ، و 20٪ الجرأة ، و 20٪ العزم ، و 20٪ الثبات. كان هذا اختبارًا شاملاً للشخص. إذا كان هناك نقص في أي جانب ، طالما كان لدى الشخص جانب آخر بارز ، فلا يزال بإمكانهم القيام بعمل جيد في التصفيات.
على هذا النحو.
“هذا الطفل … أن يوجه خنصره إلى الآخرين ، هو حقًا مغرور وطفولي ، لكن … يعجبني!” ضحك الرجل العجوز سو وهو يضرب لحيته.
لقد كان متحمسًا للغاية لأنه كان بالقرب من القمة في التصفيات!
“سيد ، كيف اخترق يي يون فجأة؟” كانت لين تشين تونغ مرتابة.
كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا!؟
“انه اختراق تحت الضغط. في بعض الأحيان ، كان المحاربون يخترقون اختناقاتهم تحت ضغط هائل. على سبيل المثال ، في مواجهة الخطر ، وحياتهم على المحك ، سيخترق بعض المحاربين ، ويخرجون من فكي الخطر. هذه قدرة رائعة. عادةً ما يتمتع هؤلاء الأشخاص بالكثير من الإرادة ، ويمكنهم بسهولة البقاء على قيد الحياة في الأوقات العصيبة ، مما يسمح لهم بالذهاب بعيدًا في المستقبل “.
لم يعرف يي يون كيف ينقل صوته ، لذلك لم يكن بإمكانه سوى مد يده الصغيرة وأشار بخنصره إلى تاو يونشياو.
لم تستطع لين تشين تونغ تصديق أن الرجل العجوز سو سيقول مثل هذه الكلمات الجادة لأن موهبة يي يون كانت ناقصة.
أظهر فم ليان تشنغيو أثر الازدراء. لقد خضع لمعمودية تلك الطفرة الوحشية القاتلة ، وعرف بعمق عن رعبها. حتى بعد تجربة أعداد لا نهائية من المعارك الحقيقية ، كان خائفًا من تلك النية القاتلة الهائلة. كان يي يون طفلاً يصعد عادةً إلى الجبال فقط لقطف الأعشاب والحفر بحثًا عن الطعام في الوحل ، فكيف يمكنه تحمل هذه الطفرة القاتلة الحقيقية؟
“صحيح حقًا أن العجول حديثة الولادة لا تخاف من النمور ، هل تعرف من أنا؟ جيد جدا! سوف أتأكد من أنك ستندم على أفعالك مدى الحياة! ” هدر تاو يونشياو.
ولكن من مظهره ، إلى جانب كون موهبة يي يون سيئة ، في جميع الجوانب الأخرى ، سواء كان الإدراك أو الإرادة ، فقد أوفى بكل متطلبات معجزة فنون القتال.
اهتز جسد ليان تشنغيو فجأة وبصوت عالٍ ، بدأت عظامه تتقرقر وتتشقق. برزت عروق خضراء من رقبته وهو يحاول احتواء هذا القدر اللامتناهي من الضغط الدموي والقاتل.
هل يمكن لمثل هذا الشخص في نهاية المطاف أن يكسر أغلال موهبته الضعيفة ويحقق العظمة؟
لم تكن لين تشين تونغ تعرف ، تمامًا كما لم تكن تعرفها إذا كان هناك أمل ضئيل في أن تتمكن من ربط خطوط طولها المكسورة في المستقبل.
كما كانت لين تشين تونغ تفكر ، تحرك يي يون بالفعل إلى الأمام بثماني خطوات.
لقد كان متحمسًا للغاية لأنه كان بالقرب من القمة في التصفيات!
سخر يي يون فقط وبدأ في تجاهل ليان تشنغيو.
كانت ساقا يي يون قصيرة ، لذلك حتى بعد ثماني خطوات ، كان لا يزال بعيدًا عن حدود نصف قطرها عشر خطوات من القرن.
في هذه المرحلة ، وصل ليان تشنغيو أخيرًا إلى تلك الحدود.
كان ليان تشنغيو مذهولا عندما كانت عيناه تحدقان مثل سمكة ذهبية في حوض السمك.
لكن العبد تجرأ على رفع خنصره في وجه ليان تشنغيو. هذه الغطرسة تستحق الموت.
عند حدود العشر درجات ، سيزداد الضغط مرة أخرى. نظر ليان تشنغيو بعلو إلى يي يون.
لم ينته من امتصاص الطاقة!
بعمق ، رفع قدمه ليأخذ خطوة إلى الداخل.
“هذا الطفل … أن يوجه خنصره إلى الآخرين ، هو حقًا مغرور وطفولي ، لكن … يعجبني!” ضحك الرجل العجوز سو وهو يضرب لحيته.
بووم!
عند حدود العشر درجات ، سيزداد الضغط مرة أخرى. نظر ليان تشنغيو بعلو إلى يي يون.
ينتمي تاو يونشياو إلى النخبة الحاكمة وكان له مكانة مماثلة ليان تشنغيو. لذلك لم يستطع تحمل الثورة من عبد إلى سيده ، لأنه كان هو نفسه سيدًا.
شعر ليان تشنغيو بروح قاتلة كثيفة تكتنفه ، وفي ثانية بدا الأمر كما لو كان في وسط بحر من الدماء أثناء مذبحة.
اهتز جسد ليان تشنغيو فجأة وبصوت عالٍ ، بدأت عظامه تتقرقر وتتشقق. برزت عروق خضراء من رقبته وهو يحاول احتواء هذا القدر اللامتناهي من الضغط الدموي والقاتل.
اهتز جسد ليان تشنغيو فجأة وبصوت عالٍ ، بدأت عظامه تتقرقر وتتشقق. برزت عروق خضراء من رقبته وهو يحاول احتواء هذا القدر اللامتناهي من الضغط الدموي والقاتل.
أيها الوغد ، ماذا تفعل بحق الجحيم؟
بينغ!
——————–
عند حدود العشر درجات ، سيزداد الضغط مرة أخرى. نظر ليان تشنغيو بعلو إلى يي يون.
ركع نصف ليان تشنغيو على الأرض داعمًا نفسه بكلتا ذراعيه. كانت عيناه حمراء وأخذ نفسا عميقا. كانت خديه منتفختين مثل الضفدع ، وكان من الواضح أن هذا هو الحد الأقصى له. لكنه تمكن من أن يخطو على بعد عشر خطوات من قرن الوحش!
مد يده وأشار إلى ليان تشنغيو برفع خنصره. حتى في هذا العالم ، فإن رفع الخنصر يمثل الازدراء والاستفزاز. تيبس وجه ليان تشنغيو “أنت تغازل الموت!”
“لقد نجحت!” شد ليان تشنغيو قبضتيه ؛ على الرغم من أن أنفه كان ينزف ، وكان جسده غارقًا في العرق وكان في محنة مؤسفة ، فقد نجح في ذلك.
لكن العبد تجرأ على رفع خنصره في وجه ليان تشنغيو. هذه الغطرسة تستحق الموت.
كلاهما نظر إلى بعضهما البعض. وصل ليان تشنغيو ويي يون إلى نقطة عدم المصالحة. كان أول أعداء يي يون في هذا العالم هو ليان تشنغيو.
لقد كان متحمسًا للغاية لأنه كان بالقرب من القمة في التصفيات!
إلى جانب المحاربين التسعة من الدم الأرجواني الذين لم يشاركوا في التصفيات وإلى جانب تاو يونشياو وحفنة من نخب عشيرة تاو ، لم يكن هناك من يضاهي ليان تشنغيو.
بينغ!
بناءً على ترتيب التصفيات ، إذا كان بإمكانه الحفاظ عليها ، فلن يواجه أي مشاكل في اجتياز اختيار المملكة!
على الرغم من أن يي يون لم يكن يكره تاو يونشياو مثل كره ليان تشنغيو. لكن يي يون اعتقد أن هذا الطفل لا يزال يستحق ضربًا جيدًا.
“جيد!” أراد ليان تشنغيو أن يضحك بصوت عالٍ ، لكنه قد بذل كل طاقته بالفعل ، لذلك لم يعد قادرًا على الضحك.
“انه اختراق تحت الضغط. في بعض الأحيان ، كان المحاربون يخترقون اختناقاتهم تحت ضغط هائل. على سبيل المثال ، في مواجهة الخطر ، وحياتهم على المحك ، سيخترق بعض المحاربين ، ويخرجون من فكي الخطر. هذه قدرة رائعة. عادةً ما يتمتع هؤلاء الأشخاص بالكثير من الإرادة ، ويمكنهم بسهولة البقاء على قيد الحياة في الأوقات العصيبة ، مما يسمح لهم بالذهاب بعيدًا في المستقبل “.
أظهر فم ليان تشنغيو أثر الازدراء. لقد خضع لمعمودية تلك الطفرة الوحشية القاتلة ، وعرف بعمق عن رعبها. حتى بعد تجربة أعداد لا نهائية من المعارك الحقيقية ، كان خائفًا من تلك النية القاتلة الهائلة. كان يي يون طفلاً يصعد عادةً إلى الجبال فقط لقطف الأعشاب والحفر بحثًا عن الطعام في الوحل ، فكيف يمكنه تحمل هذه الطفرة القاتلة الحقيقية؟
فجأة ، أدرك ليان تشنغيو أن يي يون قد وقف بالفعل إلى جانبه.
لم تكن لين تشين تونغ تعرف ، تمامًا كما لم تكن تعرفها إذا كان هناك أمل ضئيل في أن تتمكن من ربط خطوط طولها المكسورة في المستقبل.
بينما كان ليان تشنغيو يتحدى الضغط الناتج عن كونه على بعد عشر خطوات ، سار يي يون على مهل إلى حدود العشر خطوات بساقيه القصيرة.
ضحك يي يون لأن أفضل طريقة لتوجيه هذه العبارة كانت موجهة إلى تاو يونشياو.
أظهر فم ليان تشنغيو أثر الازدراء. لقد خضع لمعمودية تلك الطفرة الوحشية القاتلة ، وعرف بعمق عن رعبها. حتى بعد تجربة أعداد لا نهائية من المعارك الحقيقية ، كان خائفًا من تلك النية القاتلة الهائلة. كان يي يون طفلاً يصعد عادةً إلى الجبال فقط لقطف الأعشاب والحفر بحثًا عن الطعام في الوحل ، فكيف يمكنه تحمل هذه الطفرة القاتلة الحقيقية؟
في هذه المرحلة ، وصل ليان تشنغيو أخيرًا إلى تلك الحدود.
قد يمتلك الكثير من الناس في هذا العالم الموهبة ، ولكن حتى مع الموهبة ، كان عليهم تدريب أنفسهم على إطلاق إمكاناتهم ببطء.
عند حدود العشر درجات ، سيزداد الضغط مرة أخرى. نظر ليان تشنغيو بعلو إلى يي يون.
ما نوع التدريب الذي يمكن أن يحصل عليه يي يون؟
كلاهما نظر إلى بعضهما البعض. وصل ليان تشنغيو ويي يون إلى نقطة عدم المصالحة. كان أول أعداء يي يون في هذا العالم هو ليان تشنغيو.
انتظر ليان تشنغيو لرؤية يي يون يعاني من نكسة. لقد أنهى للتو مهمة مؤلمة للغاية ، لذا فإن رؤية شخص ما يقوم بذلك كان شعورًا جيدًا بشكل لا يمكن تفسيره.
أما بالنسبة للضغط غير المريح للغاية للنمر الإلهي الشرس الذي عانى منه سابقًا ، فقد أصبح الآن مريحًا للغاية بالنسبة ليي يون. أيضًا مع الضغط الموجود ، جعله يمتص الطاقة بشكل أكثر كفاءة حيث أجبر الطاقة التي تمتصها الكريستالة الأرجوانية على دخول لحمه ودمه عاجلاً.
ولكن ، في كثير من الأحيان ، لا تسير الأمور كما هو متوقع …
رأى ليان تشنغيو أن يي يون عبر بساقيه القصيرة خط تحديد الخطوات العشر. لم يتوقف حتى في خطواته.
مجرد عبور ببساطة.
بينما كان ليان تشنغيو يتحدى الضغط الناتج عن كونه على بعد عشر خطوات ، سار يي يون على مهل إلى حدود العشر خطوات بساقيه القصيرة.
عبور ببساطة.
ينتمي تاو يونشياو إلى النخبة الحاكمة وكان له مكانة مماثلة ليان تشنغيو. لذلك لم يستطع تحمل الثورة من عبد إلى سيده ، لأنه كان هو نفسه سيدًا.
تعتقد الغالبية العظمى من الناس في العالم بشكل لا شعوري أنهم مختلفون ، حتى أن المتخلف قد يفكر بنفس الطريقة أيضًا.
على هذا النحو.
على…
هل يمكن لمثل هذا الشخص في نهاية المطاف أن يكسر أغلال موهبته الضعيفة ويحقق العظمة؟
كان ليان تشنغيو مذهولا عندما كانت عيناه تحدقان مثل سمكة ذهبية في حوض السمك.
ليس فقط ليان تشنغيو ، من مكان ليس بعيدًا ، لاحظ تاو يونشياو هذا التحول في الأحداث وذهل بشكل سخيف.
ينتمي تاو يونشياو إلى النخبة الحاكمة وكان له مكانة مماثلة ليان تشنغيو. لذلك لم يستطع تحمل الثورة من عبد إلى سيده ، لأنه كان هو نفسه سيدًا.
كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا!؟
كان لا بد من القول إنه إذا وضعنا جانبًا ضيق الأفق والغيرة ، كان ليان تشنغيو مثابر في فنون القتال.
——————–
على…
ترجمة:
لم تستطع لين تشين تونغ تصديق أن الرجل العجوز سو سيقول مثل هذه الكلمات الجادة لأن موهبة يي يون كانت ناقصة.
ken
لقد كان متحمسًا للغاية لأنه كان بالقرب من القمة في التصفيات!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
