الفصل 1330
الفصل 1330
‘هذه هي المرحلة الثالثة… أتمنى أن تكون المرحلة الأخيرة’.
لم يكن لدى جريد نية لسحب الغارة. اختفت عقوبات الجحيم بعد لقائه روح باجما و كتابة الملحمة ، لكن قدرته على التحمل كانت تفتقر مقارنة بمارشوزياس. منذ العصور القديمة ، كانت ميزة الوحش الدفاعي هي قدرته على التحمل شبه اللانهائية. كان هذا جحيمًا و كان مارشوزياس شيطانًا عظيمًا. لا يمكن إثبات الافتراض بأن الشخص الذي يستمر في التزود بالطاقة الشيطانية سيصبح منهكًا ما لم يكن هذا الشخص أحمقًا.
الفصل 1330
‘أنا بحاجة لفرض نتيجة قبل أن أنهار من الإرهاق.’
كيـــــك!
[نجحت الإغارة على الشيطان العظيم التاسع والعشرين ، مارشوزياس!]
سعى جريد لتسريع القتال. تم سكب معظم مهاراته ، بما في ذلك رقصات السحر و السيف ، بالإضافة إلى عناصره و تأثيرات العنوان ، منذ بداية الغارة. ومع ذلك ، فقد ترك الألوهية و رقصات السيف ذات الخمسة اندماجات معه كورقة رابحة.
“؟”
كانت يورا. كانت متحمسة بعض الشيء لرؤية جيش الوحوش الوافد باستمرار وكانت نبرتها قاسية بعض الشيء على عكس المعتاد. ذكرته بذكريات قديمة.
بعبارة أخرى ، دفع الشيطان العظيم التاسع و العشرين إلى أزمة دون الحاجة إلى الألوهية أو رقصات السيف ذات الخمسة اندماجات. خصم كان أضعف من بيليث في العالم البشري – لا يزال لدى جريد بعض المساحة. بالطبع ، لم يكن ينوي أن يكون مهملاً. كان سبب ضعف مارشوزياس نسبيًا بسبب أنماط هجومه البسيطة. في الواقع ، كانت إحصائياته الأفضل بين كل الشياطين العظيمة التي قاتلها جريد حتى الآن.
– ستموت نادمًا لأنك تجاهلت اقتراحي وأصبحت عدوي.
– كووه.
علاوة على ذلك ، عرف جريد من التجربة السابقة مدى قوة الشياطين العظيمة في مرحلتها النهائية. ربما في أسوأ السيناريوهات ، ستكون هناك مرحلة رابعة بعد المرحلة الثالثة.
أخذ جريد بصره بعيدًا عن أولئك الذين يسرعون بأجنحتهم ونظر إلى الأرض هذه المرة. كانت الوحوش التي تملأ الأرض تجري بأعداد كبيرة. كان هناك المزيد والمزيد قادمون من وراء الأفق.
‘ومع ذلك ، فمن غير المرجح ذلك’.
كانت صحة مارشوزياس المتبقية 10٪ فقط. بالنظر إلى حقيقة أن الشياطين العظماء الأخرين دخلوا المرحلة النهائية عندما بقي لديهم 10-20 ٪ من صحتهم ، فإن احتمال أن تكون المرحلة الثالثة لمارشوزياس هي المرحلة النهائية كان تقريبًا 100٪. حكم جريد على مارشوزياس و اقترب منه ، وكان لا يزال واقفاً. ثم بدأ يرقص.
كانت مسيرة مئات الآلاف من الوحوش الشيطانية كافية لتهدئة روح جريد القتالية. لعبت الوحوش الشيطانية للجيش الثاني والعشرون دورًا في تمزيق والتهام أعداء مارشوزياس ولم يترددوا في ضرب جريد.
قمة موجة القتل المترابط المتجاوز – صورة ذهنية للموت تجلت و امتلئت المساحة بأكملها بشعور من الردع. نما الشعور بالتسلط أكثر مع كل خطوة اتخذها جريد. بالطبع ، هذا لم يضعف إرادة مارشوزياس. لن يتم القبض على الزعماء المعنونين في حالة ارتباك.
– ما الذي يمكن أن يفعله شخصان ضد لورد الجحيم التاسع والعشرين الذي يحكم الجيش الثاني والعشرين؟
** موتة الكلب = موتة مخزية
بعد ذلك ، بدأ جلد و عضلات مارشوزياس التي انتفخت إلى أقصى حد في الانقباض. لقد جفوا مثل قطعة قماش مضغوطة. كان هناك وهم أن كل الدم و الرطوبة في جسده قد تبخرت. في اللحظة التي بدأت التغييرات التي أحدثتها المرحلة الثالثة في الظهور على السطح ، كان جريد حذرًا ، لكنه لم يتراجع.
كان قمة موجة القتل المتجاوز المترابط أحد أقوى حركات جريد. حكم جريد على أن قمة موجة القتل المتجاوز المترابط لن تنكسر بغض النظر عما فعله مارشوزياس. كان كما هو متوقع. لم يتأثر الزخم العنيف لقمة موجة القتل المتجاوز المترابط بتغير مارشوزياس.
‘هذه ** موتة الكلب’.
تعافت روح جريد. الوميض الذي انفجر بمجرد أن أصاب جيش الوحوش الشيطانية حول المئات منهم إلى رماد. بالإضافة إلى ذلك ، تم إطلاق الوميض باستمرار. أمطرت في جميع أنحاء ساحة المعركة و نظفت الوحوش.
كان هناك مشكلة واحدة فقط. تقلصت عضلات مارشوزياس إلى الحد الأقصى وفي نفس الوقت بدأ مقياس صحته الذي كان عند 10 ٪ بالامتلاء. بالمعنى الدقيق للكلمة ، لم يتم استعادة صحته. كان شيئًا آخر غير الصحة لأنه تم عرضه باللون الأبيض بدلاً من صحة حمراء. كانت الهوية…
‘هذه ** موتة الكلب’.
قدّر غلانت أن مارشوزياس يجب أن يحتل الرتبة 22. هذا يعني أنه كان هناك ما لا يقل عن ** 20 شيطانًا عظيمًا أقوى من مارشوزياس. لم يستطع جريد حتى التخلص من هذا الرجل الآن. لم يستطع معرفة كيف سيكون قادرًا على هزيمة الشياطين العظماء الأقوى من مارشوزياس ، ناهيك عن بعل ، الزعيم الأخير الذي كان في ذروة الشياطين العظيمة.
“درع!”
[تطورت رقصة السيف لباجما ، التنين ، مؤقتًا إلى رقصة السيف لجريد.]
“؟”
كان لسيف قتل معامل قوة هجوم جسدي قدره 5000 ٪ وتم تعزيزه بسحر السلاح لبراهام . وضربت مارشوزياس سبع مرات. أحدثت قاطعة الرياح صوت قطع حاد حيث تم إطلاقها أيضًا و كان تأثير الاستهداف لـ موجة يعني أنها ضربت جميعًا المواقع الحيوية في مارشوزياس. ثم نزلت قمة.
– … هذا!!
“فتح الإمكانيات.”
في الأصل ، كان هجومًا قويًا مرتبطًا من شأنه أن يجعل مارشوزياس يصرخ. لكن مارشوزياس لم يئن حتى. كان ذلك لأن الدروع كانت موضوعة في جميع أنحاء جسده. لقد كانت دروعًا صنعها مارشوزياس وهي تنثر دمه و تحجره. كان مقدار فقد الدرع الذي حدده المقياس 6٪ فقط.
كانت النتيجة التي جعلت جريد مرتبك. “لم يتم تفعيل تأثير تجاهل الدفاع لأن قمة موجة القتل المتجاوز المترابط لم تلمس الجسم؟”
كانت المرحلة الأخيرة من الوحش الزعيم نوعًا من المرحلة الهائجة. كان هذا هو السلوك المعتاد. بغض النظر عن أسلوب المعركة ، أظهر جميع الوحوش الزعماء عدوانًا شديدًا في اللحظة التي دخلوا فيها المرحلة النهائية. لقد بذلوا كل قوتهم للقضاء على العدو أمامهم قبل أن تنقرض حياتهم.
** موتة الكلب = موتة مخزية
“الألوهية”.
من ناحية أخرى ، كانت المرحلة النهائية لمارشوزياس جامدة للغاية. لقد تحجر دمه المبعثر ليحيط نفسه بطبقات من الدروع ، و وقف فقط. لم تكن أمامه علامة استحواذ على العدو.
‘إنه يركز فقط على عدم الموت.’
مهارة المبارزة الفائقة للملك غير المهزوم – الوجود الذي لا يقهر والذي لم يهزم في حياته – تشكلت في أطراف أصابع جريد وقطعت السماء ، مما أسفر عن مقتل الآلاف من الوحوش الشيطانية التي ملأت السماء بضربة واحدة.
‘إنه يركز فقط على عدم الموت.’
أخذ جريد بصره بعيدًا عن أولئك الذين يسرعون بأجنحتهم ونظر إلى الأرض هذه المرة. كانت الوحوش التي تملأ الأرض تجري بأعداد كبيرة. كان هناك المزيد والمزيد قادمون من وراء الأفق.
كانت إرادة الحياة شديدة للغاية.
‘هل من المستحيل مداهمته؟’
كان السؤال عما إذا كان يمكنه هزيمة مارشوزياس في الوقت المناسب حتى لو استخدم أحذية التنين الأزرق و قوة بيليال لتقليل استهلاك القدرة على التحمل. ربما كان مارشوزياس ‘هدفًا لا يمكن قتله’ مثل بعض الـ NPC المخفية.
بدأت بندقية يورا في الإطلاق مرة أخرى. لقد كان بالفعل بعيدًا عن تصرفات القناص. تخطت يورا عملية التصويب نظرًا لوجود العديد من الأعداء بحيث يمكنها إصابة هدف بغض النظر عن مكان إطلاقها. استخدمت مهارات بف مناسبة للإطلاق السريع حيث تسبب الرصاص في ضرر تناثر. لذلك ، لم تكن قوتها في الدمار الشامل أدنى من مهارة المبارزة للملك غير المهزوم. بالطبع ، كانت هذه نتيجة ممكنة لأن الجحيم عزز قاتل الشياطين. ومع ذلك ، كانت يورا شريكًا جيدًا حقًا. كانت مثل مرسيدس عندما واجهت الجحيم جاو.
[نجحت الإغارة على الشيطان العظيم التاسع والعشرين ، مارشوزياس!]
حدث ذلك كما كانت جريد تفكر.
“؟”
– لقد اقترحت الأمر بالفعل عدة مرات.
“التنين”.
كيااااااه!
رن صوت في عقله مباشرة. تمامًا مثل بعل ، سلم مارشوزياس أفكاره إلى جريد و يورا. كان فمه جافًا مثل المومياء وكان لا يزال من التحجر.
– ستموت نادمًا لأنك تجاهلت اقتراحي وأصبحت عدوي.
“؟”
الشياطين الذين بالكاد نجوا من قصف يورا و كانوا يعضون أو يصوبون مخالبهم على جريد أو يورا تبعثروا في كل الاتجاهات.
سيموتون عندما حول نفسه لتمثال ولم يفعل شيئًا؟ هل كانت هناك يد خفية؟ في اللحظة التي شعر فيها جريد بالقلق.
‘الأمر هكذا لذا يجب أن أقتله.’
ججيي جيـــونغ!
ظهر جيش من الوحوش التي غطت الأرض والسماء – صرخت كل أنواع الوحوش الشيطانية بغرابة بينما كانت تتدفق مثل تسونامي.
صرخت الوحوش الشيطانية عندما وصل الهمس.
– ما الذي يمكن أن يفعله شخصان ضد لورد الجحيم التاسع والعشرين الذي يحكم الجيش الثاني والعشرين؟
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
كانت تلك هي اللحظة التي تم فيها الكشف عن السبب الأساسي الذي يجعل الشياطين العظماء أقوى في الجحيم مقارنة بالعالم البشري – فقد حكم كل الشياطين العظماء جحيمهم و كان لديهم جيوش ، وكان قتال شيطان عظيم في الجحيم يعني خوض حرب مع مئات آلاف الوحوش الشيطانية.
مهارة المبارزة الفائقة للملك غير المهزوم – الوجود الذي لا يقهر والذي لم يهزم في حياته – تشكلت في أطراف أصابع جريد وقطعت السماء ، مما أسفر عن مقتل الآلاف من الوحوش الشيطانية التي ملأت السماء بضربة واحدة.
[نجحت الإغارة على الشيطان العظيم التاسع والعشرين ، مارشوزياس!]
‘اللعنة ، إنه خصم مخادع.’
كانت مسيرة مئات الآلاف من الوحوش الشيطانية كافية لتهدئة روح جريد القتالية. لعبت الوحوش الشيطانية للجيش الثاني والعشرون دورًا في تمزيق والتهام أعداء مارشوزياس ولم يترددوا في ضرب جريد.
“السيف الذابح لجيش الـ 100،000!”
‘هذه ** موتة الكلب’.
“الألوهية”.
مهارة المبارزة الفائقة للملك غير المهزوم – الوجود الذي لا يقهر والذي لم يهزم في حياته – تشكلت في أطراف أصابع جريد وقطعت السماء ، مما أسفر عن مقتل الآلاف من الوحوش الشيطانية التي ملأت السماء بضربة واحدة.
سخر مارشوزياس. كان زخم التنين الأزرق الهابط من السماء عنيفًا للغاية ، لكن كان لديه بالفعل مئات طبقات الدروع حول جسده. تمامًا مثل رقصة السيف منذ فترة ، فإن تقدم التنين سيعيقه الدرع أيضًا.
كانت المشكلة أن هؤلاء الآلاف من الوحوش الشيطانية كانوا مجرد جزء من الجيش. كان مئات الآلاف من الوحوش الشيطانية لا يزالون في حالة جيدة.
سخر مارشوزياس. كان زخم التنين الأزرق الهابط من السماء عنيفًا للغاية ، لكن كان لديه بالفعل مئات طبقات الدروع حول جسده. تمامًا مثل رقصة السيف منذ فترة ، فإن تقدم التنين سيعيقه الدرع أيضًا.
– ما الذي يمكن أن يفعله شخصان ضد لورد الجحيم التاسع والعشرين الذي يحكم الجيش الثاني والعشرين؟
أخذ جريد بصره بعيدًا عن أولئك الذين يسرعون بأجنحتهم ونظر إلى الأرض هذه المرة. كانت الوحوش التي تملأ الأرض تجري بأعداد كبيرة. كان هناك المزيد والمزيد قادمون من وراء الأفق.
القدرة الجسدية التي يمكن أن تتحمل الهجمات دون أن تموت و الجيش الذي يستخدم هذه القدرة الجسدية بنشاط – مارشوزياس كان كائنًا قويًا ، تمامًا كما حذرت يورا. كان تعبير جريد قاتمًا.
‘هذه ** موتة الكلب’.
** موتة الكلب = موتة مخزية
من ناحية أخرى ، كانت المرحلة النهائية لمارشوزياس جامدة للغاية. لقد تحجر دمه المبعثر ليحيط نفسه بطبقات من الدروع ، و وقف فقط. لم تكن أمامه علامة استحواذ على العدو.
** موتة الكلب = موتة مخزية
“التنين”.
[تمت إزالة وقت الإلقاء و وقت التهدئة لـ فتح الإمكانيات بسبب تأثير الألوهية.]
القدرة الجسدية التي يمكن أن تتحمل الهجمات دون أن تموت و الجيش الذي يستخدم هذه القدرة الجسدية بنشاط – مارشوزياس كان كائنًا قويًا ، تمامًا كما حذرت يورا. كان تعبير جريد قاتمًا.
الشياطين الذين بالكاد نجوا من قصف يورا و كانوا يعضون أو يصوبون مخالبهم على جريد أو يورا تبعثروا في كل الاتجاهات.
قدّر غلانت أن مارشوزياس يجب أن يحتل الرتبة 22. هذا يعني أنه كان هناك ما لا يقل عن ** 20 شيطانًا عظيمًا أقوى من مارشوزياس. لم يستطع جريد حتى التخلص من هذا الرجل الآن. لم يستطع معرفة كيف سيكون قادرًا على هزيمة الشياطين العظماء الأقوى من مارشوزياس ، ناهيك عن بعل ، الزعيم الأخير الذي كان في ذروة الشياطين العظيمة.
ججيي جيـــونغ!
** نعم مكتوب 20 .. ممكن ما حسب بعل أو خطأ كتابي أو كان جريد قتل واحد منهم .. هممم .. لا أتذكر ترتيب من قتلهم.
‘لا ، ما هذه اللعبة اللعينة حيث يوجد جبل آخر بعد عبور أحد الجبال؟’
– اترك هذه البطاطس الصغيرة لي و ركز على الخصم الذي أمامك.
كان هناك القليل من الأشياء التي يمكنه القيام بها مهما كبر وأصبح أقوى. لذلك ، شعر بإحساس بالخسارة. كان جريد يشعر بالدوار عندما انطلق من أمامه وميض بلون اليشم.
وجد أن المداهمة كانت مستحيلة بمفرده ، لكنها كانت قصة مختلفة مع شخصين. في المقام الأول ، كان جشعه الذي لا قلب له هو الذي جعله يحاول هزيمة شيطان عظيم بمفرده. استعاد جريد دافعه و استخدم الألوهية. لقد رفع مستوى وجوده إلى مستوى قريب من الإله. وقد ورد هذا في تفاصيل الألوهية.
“……!!”
‘الأمر هكذا لذا يجب أن أقتله.’
تعافت روح جريد. الوميض الذي انفجر بمجرد أن أصاب جيش الوحوش الشيطانية حول المئات منهم إلى رماد. بالإضافة إلى ذلك ، تم إطلاق الوميض باستمرار. أمطرت في جميع أنحاء ساحة المعركة و نظفت الوحوش.
كانت المشكلة أن هؤلاء الآلاف من الوحوش الشيطانية كانوا مجرد جزء من الجيش. كان مئات الآلاف من الوحوش الشيطانية لا يزالون في حالة جيدة.
كيـــــك!
سعى جريد لتسريع القتال. تم سكب معظم مهاراته ، بما في ذلك رقصات السحر و السيف ، بالإضافة إلى عناصره و تأثيرات العنوان ، منذ بداية الغارة. ومع ذلك ، فقد ترك الألوهية و رقصات السيف ذات الخمسة اندماجات معه كورقة رابحة.
كااك!
حدث ذلك كما كانت جريد تفكر.
صرخت الوحوش الشيطانية عندما وصل الهمس.
صرخت الوحوش الشيطانية عندما وصل الهمس.
[تمت إزالة وقت الإلقاء و وقت التهدئة لـ فتح الإمكانيات بسبب تأثير الألوهية.]
– اترك هذه البطاطس الصغيرة لي و ركز على الخصم الذي أمامك.
كانت يورا. كانت متحمسة بعض الشيء لرؤية جيش الوحوش الوافد باستمرار وكانت نبرتها قاسية بعض الشيء على عكس المعتاد. ذكرته بذكريات قديمة.
– هل هي قيامة ساحرة الدم؟
كان السؤال عما إذا كان يمكنه هزيمة مارشوزياس في الوقت المناسب حتى لو استخدم أحذية التنين الأزرق و قوة بيليال لتقليل استهلاك القدرة على التحمل. ربما كان مارشوزياس ‘هدفًا لا يمكن قتله’ مثل بعض الـ NPC المخفية.
– هل هي قيامة ساحرة الدم؟
– … هذا!!
– ما الذي يمكن أن يفعله شخصان ضد لورد الجحيم التاسع والعشرين الذي يحكم الجيش الثاني والعشرين؟
تعافى جريد بفضل يورا وألقى نكتة تسببت في تحول أذني يورا إلى اللون الأحمر. لم تحب عنوان ساحرة الدم.
كان قمة موجة القتل المتجاوز المترابط أحد أقوى حركات جريد. حكم جريد على أن قمة موجة القتل المتجاوز المترابط لن تنكسر بغض النظر عما فعله مارشوزياس. كان كما هو متوقع. لم يتأثر الزخم العنيف لقمة موجة القتل المتجاوز المترابط بتغير مارشوزياس.
بدأت بندقية يورا في الإطلاق مرة أخرى. لقد كان بالفعل بعيدًا عن تصرفات القناص. تخطت يورا عملية التصويب نظرًا لوجود العديد من الأعداء بحيث يمكنها إصابة هدف بغض النظر عن مكان إطلاقها. استخدمت مهارات بف مناسبة للإطلاق السريع حيث تسبب الرصاص في ضرر تناثر. لذلك ، لم تكن قوتها في الدمار الشامل أدنى من مهارة المبارزة للملك غير المهزوم. بالطبع ، كانت هذه نتيجة ممكنة لأن الجحيم عزز قاتل الشياطين. ومع ذلك ، كانت يورا شريكًا جيدًا حقًا. كانت مثل مرسيدس عندما واجهت الجحيم جاو.
– كووه.
‘الأمر هكذا لذا يجب أن أقتله.’
وجد أن المداهمة كانت مستحيلة بمفرده ، لكنها كانت قصة مختلفة مع شخصين. في المقام الأول ، كان جشعه الذي لا قلب له هو الذي جعله يحاول هزيمة شيطان عظيم بمفرده. استعاد جريد دافعه و استخدم الألوهية. لقد رفع مستوى وجوده إلى مستوى قريب من الإله. وقد ورد هذا في تفاصيل الألوهية.
بدأت بندقية يورا في الإطلاق مرة أخرى. لقد كان بالفعل بعيدًا عن تصرفات القناص. تخطت يورا عملية التصويب نظرًا لوجود العديد من الأعداء بحيث يمكنها إصابة هدف بغض النظر عن مكان إطلاقها. استخدمت مهارات بف مناسبة للإطلاق السريع حيث تسبب الرصاص في ضرر تناثر. لذلك ، لم تكن قوتها في الدمار الشامل أدنى من مهارة المبارزة للملك غير المهزوم. بالطبع ، كانت هذه نتيجة ممكنة لأن الجحيم عزز قاتل الشياطين. ومع ذلك ، كانت يورا شريكًا جيدًا حقًا. كانت مثل مرسيدس عندما واجهت الجحيم جاو.
بدأ شعر جريد يرفرف من موجات الهواء الشديدة وكان الجو المحيط به مختلفًا تمامًا عن ذي قبل. لن يكون في غير مكانه عندما يجلس بجانب الآلهة في السماء.
“فتح الإمكانيات.”
** نعم مكتوب 20 .. ممكن ما حسب بعل أو خطأ كتابي أو كان جريد قتل واحد منهم .. هممم .. لا أتذكر ترتيب من قتلهم.
[تمت إزالة وقت الإلقاء و وقت التهدئة لـ فتح الإمكانيات بسبب تأثير الألوهية.]
ترجمة : Don Kol
‘هل من المستحيل مداهمته؟’
“التنين”.
[تطورت رقصة السيف لباجما ، التنين ، مؤقتًا إلى رقصة السيف لجريد.]
“الألوهية”.
”رقصة السيف. موجة قتل قمة التنين الهابط”.
** نعم مكتوب 20 .. ممكن ما حسب بعل أو خطأ كتابي أو كان جريد قتل واحد منهم .. هممم .. لا أتذكر ترتيب من قتلهم.
كااك!
ارتفع جريد عالياً في السماء ، وتجاهل الوحوش التي تهاجمه ، وبدأ في الرقص. لم تكن هناك حاجة لجريد للقلق بشأنها. الوحوش التي حاولت تمزيق جلده بأسنانها و مخالبها تحطمت جميعها بواسطة يورا.
– لقد اقترحت الأمر بالفعل عدة مرات.
قمة موجة القتل المترابط المتجاوز – صورة ذهنية للموت تجلت و امتلئت المساحة بأكملها بشعور من الردع. نما الشعور بالتسلط أكثر مع كل خطوة اتخذها جريد. بالطبع ، هذا لم يضعف إرادة مارشوزياس. لن يتم القبض على الزعماء المعنونين في حالة ارتباك.
– ألا تعلم أنه لا معنى له؟
“الألوهية”.
سخر مارشوزياس. كان زخم التنين الأزرق الهابط من السماء عنيفًا للغاية ، لكن كان لديه بالفعل مئات طبقات الدروع حول جسده. تمامًا مثل رقصة السيف منذ فترة ، فإن تقدم التنين سيعيقه الدرع أيضًا.
صرخت الوحوش الشيطانية عندما وصل الهمس.
اتسعت عيون مارشوزياس عندما كان لديه هذا الفكر. كان ذلك لأن التنين الأزرق حطم مئات طبقات الدروع و وصل إلى جسده. كانت قوة التنين هي التي تم تعظيم تأثير الاختراق الخاص بها من خلال ربط هبوط و قمة و قتل.
ججيي جيـــونغ!
اخترق سيف جريد جسد مارشوزياس وتم قطع صحته و درعه بنسبة 2٪ و 20٪ على التوالي.
سعى جريد لتسريع القتال. تم سكب معظم مهاراته ، بما في ذلك رقصات السحر و السيف ، بالإضافة إلى عناصره و تأثيرات العنوان ، منذ بداية الغارة. ومع ذلك ، فقد ترك الألوهية و رقصات السيف ذات الخمسة اندماجات معه كورقة رابحة.
واجه الشخصان بعضهما البعض بجسديهما المنهكين و ضحكا وهما يضربان قبضتيهما معًا
“الألوهية”.
كان لسيف قتل معامل قوة هجوم جسدي قدره 5000 ٪ وتم تعزيزه بسحر السلاح لبراهام . وضربت مارشوزياس سبع مرات. أحدثت قاطعة الرياح صوت قطع حاد حيث تم إطلاقها أيضًا و كان تأثير الاستهداف لـ موجة يعني أنها ضربت جميعًا المواقع الحيوية في مارشوزياس. ثم نزلت قمة.
كان هناك القليل من الأشياء التي يمكنه القيام بها مهما كبر وأصبح أقوى. لذلك ، شعر بإحساس بالخسارة. كان جريد يشعر بالدوار عندما انطلق من أمامه وميض بلون اليشم.
ثم تكررت مرة أخرى. اخترق سيف جريد جسد مارشوزياس مرة أخرى و تقطعت صحته و درعه بنسبة 2٪ و 25٪ على التوالي. الآن ضعف دفاع مارشوزياس بسبب فقدان عدد كبير من الدروع.
أخذ جريد بصره بعيدًا عن أولئك الذين يسرعون بأجنحتهم ونظر إلى الأرض هذه المرة. كانت الوحوش التي تملأ الأرض تجري بأعداد كبيرة. كان هناك المزيد والمزيد قادمون من وراء الأفق.
“الألوهية”.
‘الأمر هكذا لذا يجب أن أقتله.’
– كووه.
كان قمة موجة القتل المتجاوز المترابط أحد أقوى حركات جريد. حكم جريد على أن قمة موجة القتل المتجاوز المترابط لن تنكسر بغض النظر عما فعله مارشوزياس. كان كما هو متوقع. لم يتأثر الزخم العنيف لقمة موجة القتل المتجاوز المترابط بتغير مارشوزياس.
ججيي جيـــونغ!
“السيف الذابح لجيش الـ 100،000!”
– لقد اقترحت الأمر بالفعل عدة مرات.
“الألوهية”.
تُرك جريد مع 13٪ من صحته بينما استهلك خلود يورا. انتهت غارة مارشوزياس ، التي أشعرته بأنها أطول من أي غارة أخرى. أحاط عمود الضوء الذي يرمز إلى التسوية بجريد أربع مرات و يورا مرة واحدة.
كانت تلك هي اللحظة التي تم فيها الكشف عن السبب الأساسي الذي يجعل الشياطين العظماء أقوى في الجحيم مقارنة بالعالم البشري – فقد حكم كل الشياطين العظماء جحيمهم و كان لديهم جيوش ، وكان قتال شيطان عظيم في الجحيم يعني خوض حرب مع مئات آلاف الوحوش الشيطانية.
ججيي جيـــونغ!
كانت المشكلة أن هؤلاء الآلاف من الوحوش الشيطانية كانوا مجرد جزء من الجيش. كان مئات الآلاف من الوحوش الشيطانية لا يزالون في حالة جيدة.
– … هذا!!
[تمت إزالة وقت الإلقاء و وقت التهدئة لـ فتح الإمكانيات بسبب تأثير الألوهية.]
“كوواك!”
كان قمة موجة القتل المتجاوز المترابط أحد أقوى حركات جريد. حكم جريد على أن قمة موجة القتل المتجاوز المترابط لن تنكسر بغض النظر عما فعله مارشوزياس. كان كما هو متوقع. لم يتأثر الزخم العنيف لقمة موجة القتل المتجاوز المترابط بتغير مارشوزياس.
القدرة الجسدية التي يمكن أن تتحمل الهجمات دون أن تموت و الجيش الذي يستخدم هذه القدرة الجسدية بنشاط – مارشوزياس كان كائنًا قويًا ، تمامًا كما حذرت يورا. كان تعبير جريد قاتمًا.
في النهاية ، انطلقت صرخة من فم مارشوزياس حيث فقدت كل دروعه و حتى افرج عن التحجر. في نفس الوقت…
“درع!”
كيااااااه!
“……!!”
الشياطين الذين بالكاد نجوا من قصف يورا و كانوا يعضون أو يصوبون مخالبهم على جريد أو يورا تبعثروا في كل الاتجاهات.
كانت النتيجة التي جعلت جريد مرتبك. “لم يتم تفعيل تأثير تجاهل الدفاع لأن قمة موجة القتل المتجاوز المترابط لم تلمس الجسم؟”
[نجحت الإغارة على الشيطان العظيم التاسع والعشرين ، مارشوزياس!]
تعافت روح جريد. الوميض الذي انفجر بمجرد أن أصاب جيش الوحوش الشيطانية حول المئات منهم إلى رماد. بالإضافة إلى ذلك ، تم إطلاق الوميض باستمرار. أمطرت في جميع أنحاء ساحة المعركة و نظفت الوحوش.
تُرك جريد مع 13٪ من صحته بينما استهلك خلود يورا. انتهت غارة مارشوزياس ، التي أشعرته بأنها أطول من أي غارة أخرى. أحاط عمود الضوء الذي يرمز إلى التسوية بجريد أربع مرات و يورا مرة واحدة.
أخذ جريد بصره بعيدًا عن أولئك الذين يسرعون بأجنحتهم ونظر إلى الأرض هذه المرة. كانت الوحوش التي تملأ الأرض تجري بأعداد كبيرة. كان هناك المزيد والمزيد قادمون من وراء الأفق.
واجه الشخصان بعضهما البعض بجسديهما المنهكين و ضحكا وهما يضربان قبضتيهما معًا
ترجمة : Don Kol
– ستموت نادمًا لأنك تجاهلت اقتراحي وأصبحت عدوي.
79
‘هل من المستحيل مداهمته؟’
علاوة على ذلك ، عرف جريد من التجربة السابقة مدى قوة الشياطين العظيمة في مرحلتها النهائية. ربما في أسوأ السيناريوهات ، ستكون هناك مرحلة رابعة بعد المرحلة الثالثة.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
ججيي جيـــونغ!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
