هدية عيد ميلاد
88: هدية عيد ميلاد
“ما هي آخر هدية عيد ميلاد قدمها والدا يينغ يوي لها؟”
وجد هان فاي يينغ يوي. كانت تبدو في نفس عمر النحيب وكلاهما قد أتيا من خلفيات يرثى لها. “أيمكنك سماعي؟” ممسكا الفتاة المكسورة، انتصر تعاطف هان فاي على خوفه. بعد معرفة ماضي الفتاة، كان هان فاي أكثر تصميماً على النجاة. لقد احتاج أن يعيش ليوفر الخلاص لهذه الفتاة المسكينة. البرد من الخاتم كاد أن يجمد إصبع هان فاي لكن الرجل ما زال لم يتركها. إذا كان هناك أي شيء، فقد عانق الفتاة المقطوعة بشدة. بعد وفاة والديها، لم يعانقها أحد بصدق مرةً أخرى أبدا. “قد لا تصدقنني الآن، لكنني سأستخدم أفعالي لإثبات نفسي.”
وهو يتم التدقيق فيه من قبل العيون النازفة، وعد هان فاي بجدية. لم تستطع العيون معرفة ما إذا كان يكذب أم لا. تنهد هان فاي داخليًا بينما تداخلت صورة النحيب مع صورة الفتاة بين ذراعيه. كان الأطفال من أكثر الأطراف ضعفاً في العالم. يجب إن يتم حمايتهم والاعتزاز بهم.
وهو يتم التدقيق فيه من قبل العيون النازفة، وعد هان فاي بجدية. لم تستطع العيون معرفة ما إذا كان يكذب أم لا. تنهد هان فاي داخليًا بينما تداخلت صورة النحيب مع صورة الفتاة بين ذراعيه. كان الأطفال من أكثر الأطراف ضعفاً في العالم. يجب إن يتم حمايتهم والاعتزاز بهم.
وهو يتم التدقيق فيه من قبل العيون النازفة، وعد هان فاي بجدية. لم تستطع العيون معرفة ما إذا كان يكذب أم لا. تنهد هان فاي داخليًا بينما تداخلت صورة النحيب مع صورة الفتاة بين ذراعيه. كان الأطفال من أكثر الأطراف ضعفاً في العالم. يجب إن يتم حمايتهم والاعتزاز بهم.
تدريجيا، بدأت أجزاء من الفتاة بالإستجابة. عظامها إلتوت. تلاشى شكلها البشري ليأخذ مظهرًا أكثر وحشية. ‘ما الذي يحدث؟’ الكراهية والألم داخل قلب الفتاة قطعت على إنسانيتها. اخترقت رقائق العظام جلد هان فاي لكنه لم يتركها. إنفجرت الشعيرات الدموية السوداء على جسد الفتاة ووجهها. بدأ زوج الشفاه على وجهها الغولي يرتجف. لقد خرج صوت من جسد الفتاة. “تلك هدية عيد ميلادي.”
تدريجيا، بدأت أجزاء من الفتاة بالإستجابة. عظامها إلتوت. تلاشى شكلها البشري ليأخذ مظهرًا أكثر وحشية. ‘ما الذي يحدث؟’ الكراهية والألم داخل قلب الفتاة قطعت على إنسانيتها. اخترقت رقائق العظام جلد هان فاي لكنه لم يتركها. إنفجرت الشعيرات الدموية السوداء على جسد الفتاة ووجهها. بدأ زوج الشفاه على وجهها الغولي يرتجف. لقد خرج صوت من جسد الفتاة. “تلك هدية عيد ميلادي.”
“هدية عيد ميلاد؟”
“يينغ يوي، ما هي هدية عيد الميلاد الأخيرة هذه التي قدمها لك والداك؟” قرر هان فاي مجاراتها لمعرفة ما إذا كان يمكنه استخلاص المزيد من المعلومات.
“لقد أخذتم كل شيء بالفعل، ألا يمكنكم تركها من أجلي؟ إنها آخر شيء لدي من أبي وأمي”.
“هدية عيد ميلاد؟”
“يينغ يوي، ما هي هدية عيد الميلاد الأخيرة هذه التي قدمها لك والداك؟” قرر هان فاي مجاراتها لمعرفة ما إذا كان يمكنه استخلاص المزيد من المعلومات.
“ما هي آخر هدية عيد ميلاد قدمها والدا يينغ يوي لها؟”
“إنها لي، لي…” تشدد تعبير يينغ يوي. جمعت الشعيرات الدموية السوداء جسدها المكسور معًا. بعد ضربة قوية من القلب الميت، إندفعت عيون يينغ يوي مفتوحة!
حدق اثنين من الثقوب المظلمة بشكل مخيف في هان فاي. المكان الوحيد الذي وجب أن يكون به زوج من العيون قد فقدهما. “لي، إنها لي!” أمسكت أذرعها المشوهة بجسد هان فاي. تصدع رقبة يينغ يوي بشكل صاخب بينما انفصل رأسها عن كتفها. ارتفع رأسها إلى مستوى عين هان فاي. التصريح الغاضب قد كان الشيء الوحيد الذي خرج من فم الفتاة. لقد فقدت يينغ يوي عقلها تمامًا. اقتربت محاجر العيون المجوفة ببطء من هان فاي كما لو كانوا يحاولون امتصاص روح هان فاي فيها!
“إذا كان يجب أن تعرف، فإن ابنة يينغ تشينغماي تعاني من مرض عقلي. عندما زارتهم الشرطة هذا الصباح، كانت بعض المشاكل واضحة للعيان. الآن زوج الأم وابنتها رهن الاحتجاز. ومع ذلك، فقد اختبأ زوج يينغ تشينغماي لأنه أصيب بالفزع على الأرجح”. بعد تقديم تحديث موجز، إستخلصت لي شيويه “القضية ليست بذلك التعقيد، فما الذي تريد مني التحقق منه؟”
“يينغ يوي، لن أتمكن من مساعدتك إذا قتلتني!” صرخ هان فاي بصوتٍ عالٍ لكن ذلك هبط على آذانٍ صماء. كانت يينغ يوي مستهلكة تماما من الكراهية والاستياء لتتكلم بطريقة منطقية. تحول جسدها إلى مسحة من الظل. لقد ظهر أن التجاويف الموجودة على وجهها قد إحتوت على العديد من الأرواح المحبوسة. تردد صدى العويل في جميع أنحاء المنزل. بكت العيون الدامية بشدة. إذا لم يغادر هان فاي الآن، فسينتهي الأمر بعيناه كزوج آخر من الزخارف على الحائط.
وجد هان فاي يينغ يوي. كانت تبدو في نفس عمر النحيب وكلاهما قد أتيا من خلفيات يرثى لها. “أيمكنك سماعي؟” ممسكا الفتاة المكسورة، انتصر تعاطف هان فاي على خوفه. بعد معرفة ماضي الفتاة، كان هان فاي أكثر تصميماً على النجاة. لقد احتاج أن يعيش ليوفر الخلاص لهذه الفتاة المسكينة. البرد من الخاتم كاد أن يجمد إصبع هان فاي لكن الرجل ما زال لم يتركها. إذا كان هناك أي شيء، فقد عانق الفتاة المقطوعة بشدة. بعد وفاة والديها، لم يعانقها أحد بصدق مرةً أخرى أبدا. “قد لا تصدقنني الآن، لكنني سأستخدم أفعالي لإثبات نفسي.”
“أتمنى حقًا مساعدتك، أيتها الشابة…” عرف هان فاي أنه يجب عليه المغادرة الآن. في مواجهة المحاجر المتقدمة، كشف عن ابتسامة لطيفة. حرك هان فاي يديه الثقيلتين ليربت على رأس الفتاة وعبث بشعرها برفق. تمامًا عندما ظهر شعور تقطع على عينيه، نقر هان فاي على زر الخروج.
تدريجيا، بدأت أجزاء من الفتاة بالإستجابة. عظامها إلتوت. تلاشى شكلها البشري ليأخذ مظهرًا أكثر وحشية. ‘ما الذي يحدث؟’ الكراهية والألم داخل قلب الفتاة قطعت على إنسانيتها. اخترقت رقائق العظام جلد هان فاي لكنه لم يتركها. إنفجرت الشعيرات الدموية السوداء على جسد الفتاة ووجهها. بدأ زوج الشفاه على وجهها الغولي يرتجف. لقد خرج صوت من جسد الفتاة. “تلك هدية عيد ميلادي.”
لقد إبتلعه البحر الأحمر. أزال هان فاي خوذة الألعاب، وقلبه لا يزال يخفق مما اختبره. لم يستطع حتى أن يبدأ في تخيل الرعب الذي مرت به يينغ يوي لتتحول إلى مثل هذا الوحش من فتاة صغيرة بسيطة. على الرغم من الخمول، ذهب هان فاي إلى جهاز الكمبيوتر الخاص به للبحث عن معلومات حول يينغ يوي. كان يأمل أن يتم رفع قضية بخصوص وفاتها ولكن ما وجده بدلاً من ذلك كان إعلانًا لشخص مفقود. “هل رأيت هذه الفتاة التي تبلغ من العمر 7 سنوات تقريبًا، إنها ترتدي فستان أحمر؟ لديها ابتسامة حلوة وبريئة. إنها تعاني من مرض في العيون وشوهدت آخر مرة في الشارع الشمالي بالمدينة القديمة…” تم وضع الإعلان منذ فترة طويلة ولكن لم يتم الرد عليه. كان موقع الويب الخاص بالأشخاص المفقودين لا يزال يحمل معلومات يينغ يوي ذات الصلة. ‘المستخدم الذي نشر الإعلان يدعى يينغ تشينغماي ،يجب أن تكون عمة يينغ يوي…’
“يينغ يوي، لن أتمكن من مساعدتك إذا قتلتني!” صرخ هان فاي بصوتٍ عالٍ لكن ذلك هبط على آذانٍ صماء. كانت يينغ يوي مستهلكة تماما من الكراهية والاستياء لتتكلم بطريقة منطقية. تحول جسدها إلى مسحة من الظل. لقد ظهر أن التجاويف الموجودة على وجهها قد إحتوت على العديد من الأرواح المحبوسة. تردد صدى العويل في جميع أنحاء المنزل. بكت العيون الدامية بشدة. إذا لم يغادر هان فاي الآن، فسينتهي الأمر بعيناه كزوج آخر من الزخارف على الحائط.
أظلم تعبير هان فاي وهو يحدق في الشاشة، “يبدو أنها تعيش حياة جيدة لنفسها.”
“ما هي آخر هدية عيد ميلاد قدمها والدا يينغ يوي لها؟”
تمنى هان فاي جر المرأة إلى الحياة المثالية حتى تتمكن يينغ يوي من الحصول على انتقامها لكنه لم يكن يعرف كيف يفعل ذلك. بعد التفكير طويلا، قرر هان فاي ترك هذا للشرطة. لقد قام بحساب وقت القتل وجمع كل المعلومات التي تمكن من الحصول عليها من منزل العيون وأرسل معلومة مجهولة إلى الشرطة. ‘يجب أن أظل بعيدًا عن الأنظار في الوقت الحالي’.
“لي شيويه، محطة شارع السعادة التي تعملين بها هي المسؤولة عن الأمن في الشارع الشمالي، أليس كذلك؟ هل فتحت أي قضية قتل جديدة هذا الصباح؟”
بعد التأكد من أن قوى تطبيق القانون قد قبلت بريده الإلكتروني، زحف هان فاي إلى الفراش ونام. سرعان ما أيقظه منبهه وسارع إلى موقع التصوير بعد إستحمام سريع. ‘لحسن الحظ، إن قدرتي على التحمل أفضل بكثير من ذي قبل، وإلا فلن أتمكن من عيش حياة كهذه الحياة.’
“ما هي آخر هدية عيد ميلاد قدمها والدا يينغ يوي لها؟”
دخل هان فاي في شخصياته بسهولة. لقد أتقن تعاقيد عواطف الشخصيات. في الأساس، تم إنهاء جميع مشاهده بلقطة واحدة فقط. نظر إليه الطاقم والمدير جيانغ كما لو كان نوعًا من الوحش. وضع أداء هان فاي المثالي ضغطًا كبيرًا على الممثلين الآخرين. سيتم تضخيم عيوبهم بشكل كبير عندما كانوا في نفس المشهد مع هان فاي إذا فشلوا في إظهار أنفسهم. مهارة هان فاي التمثيلية التي تم شحذها على حافة الحياة والموت جذبت بالكامل تشان يوي يوي و ميان نيان. كانت هذه الشخصية الرئيسية الجديدة مختلفة تمامًا عن الشخصية السابقة. أعطى مينغ تشانغشي من هان فاي شعور بالأصالة، كان الأمر كما لو أن الرجل قد عانى بنفسه من الجنون واليأس الذي مر به مينغ تشانغشي.
“إنها لي، لي…” تشدد تعبير يينغ يوي. جمعت الشعيرات الدموية السوداء جسدها المكسور معًا. بعد ضربة قوية من القلب الميت، إندفعت عيون يينغ يوي مفتوحة!
مر الوقت بسرعة وسرعان ما حان وقت استراحة الظهيرة. أرادت ميان نيان و تشان يوي يوي الجلوس مع هان فاي للحصول على بعض التعليمات منه لكنهم لاحظوا أن هان فاي كان مشغول بالتحدث على هاتفه. لم يكن لديه الوقت حتى لأخذ قضمة من الغداء المعبأ الذي أعده له الطاقم.
أظلم تعبير هان فاي وهو يحدق في الشاشة، “يبدو أنها تعيش حياة جيدة لنفسها.”
“لي شيويه، محطة شارع السعادة التي تعملين بها هي المسؤولة عن الأمن في الشارع الشمالي، أليس كذلك؟ هل فتحت أي قضية قتل جديدة هذا الصباح؟”
وهو يتم التدقيق فيه من قبل العيون النازفة، وعد هان فاي بجدية. لم تستطع العيون معرفة ما إذا كان يكذب أم لا. تنهد هان فاي داخليًا بينما تداخلت صورة النحيب مع صورة الفتاة بين ذراعيه. كان الأطفال من أكثر الأطراف ضعفاً في العالم. يجب إن يتم حمايتهم والاعتزاز بهم.
“هل تقصد قضية الدمى المحشوة؟ انتظر لحظة، كيف تعرف هذا؟ هل أنت معطي المعلومة المجهول؟”
88: هدية عيد ميلاد
“إمم، هل يمكنك إبقاء هذا التفصيل لنفسك في الوقت الحالي؟” أخفض هان فاي صوته. “أنا أتصل بشكل أساسي للتحقق من التحديث وأحتاج أيضًا إلى طلب خدمة منك. أريدك أن تساعديني في التحقق من شيء ما”.
“هل تقصد قضية الدمى المحشوة؟ انتظر لحظة، كيف تعرف هذا؟ هل أنت معطي المعلومة المجهول؟”
“إذا كان يجب أن تعرف، فإن ابنة يينغ تشينغماي تعاني من مرض عقلي. عندما زارتهم الشرطة هذا الصباح، كانت بعض المشاكل واضحة للعيان. الآن زوج الأم وابنتها رهن الاحتجاز. ومع ذلك، فقد اختبأ زوج يينغ تشينغماي لأنه أصيب بالفزع على الأرجح”. بعد تقديم تحديث موجز، إستخلصت لي شيويه “القضية ليست بذلك التعقيد، فما الذي تريد مني التحقق منه؟”
حدق اثنين من الثقوب المظلمة بشكل مخيف في هان فاي. المكان الوحيد الذي وجب أن يكون به زوج من العيون قد فقدهما. “لي، إنها لي!” أمسكت أذرعها المشوهة بجسد هان فاي. تصدع رقبة يينغ يوي بشكل صاخب بينما انفصل رأسها عن كتفها. ارتفع رأسها إلى مستوى عين هان فاي. التصريح الغاضب قد كان الشيء الوحيد الذي خرج من فم الفتاة. لقد فقدت يينغ يوي عقلها تمامًا. اقتربت محاجر العيون المجوفة ببطء من هان فاي كما لو كانوا يحاولون امتصاص روح هان فاي فيها!
“ما هي آخر هدية عيد ميلاد قدمها والدا يينغ يوي لها؟”
دخل هان فاي في شخصياته بسهولة. لقد أتقن تعاقيد عواطف الشخصيات. في الأساس، تم إنهاء جميع مشاهده بلقطة واحدة فقط. نظر إليه الطاقم والمدير جيانغ كما لو كان نوعًا من الوحش. وضع أداء هان فاي المثالي ضغطًا كبيرًا على الممثلين الآخرين. سيتم تضخيم عيوبهم بشكل كبير عندما كانوا في نفس المشهد مع هان فاي إذا فشلوا في إظهار أنفسهم. مهارة هان فاي التمثيلية التي تم شحذها على حافة الحياة والموت جذبت بالكامل تشان يوي يوي و ميان نيان. كانت هذه الشخصية الرئيسية الجديدة مختلفة تمامًا عن الشخصية السابقة. أعطى مينغ تشانغشي من هان فاي شعور بالأصالة، كان الأمر كما لو أن الرجل قد عانى بنفسه من الجنون واليأس الذي مر به مينغ تشانغشي.
“هذا… لست متأكدة. لكنني أعلم أن والدي يينغ يوي قد تركا لها هدية فريدة من نوعها قبل وفاتهما… كانت والدة يينغ يوي لا تزال واعية عندما تم نقلها إلى غرفة الطوارئ. خلال آخر لحظة من حياتها، وقعت على شهادة في المستشفى، تبرعت بقرنيتها وقرنية زوجها لتزرع لها بعد وفاتهما”.
بعد التأكد من أن قوى تطبيق القانون قد قبلت بريده الإلكتروني، زحف هان فاي إلى الفراش ونام. سرعان ما أيقظه منبهه وسارع إلى موقع التصوير بعد إستحمام سريع. ‘لحسن الحظ، إن قدرتي على التحمل أفضل بكثير من ذي قبل، وإلا فلن أتمكن من عيش حياة كهذه الحياة.’
“إذا كان يجب أن تعرف، فإن ابنة يينغ تشينغماي تعاني من مرض عقلي. عندما زارتهم الشرطة هذا الصباح، كانت بعض المشاكل واضحة للعيان. الآن زوج الأم وابنتها رهن الاحتجاز. ومع ذلك، فقد اختبأ زوج يينغ تشينغماي لأنه أصيب بالفزع على الأرجح”. بعد تقديم تحديث موجز، إستخلصت لي شيويه “القضية ليست بذلك التعقيد، فما الذي تريد مني التحقق منه؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
