مذبحة حقيقية
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
“اقتلهم!”
ربما لأن هؤلاء الجنود القرطاجيين كانوا بالفعل على دراية بصوت المدافع ، فقد أصيبوا بالذهول فقط. بعد ذلك سحبوا رماحهم وألقوا في هذا الاتجاه بعد أخذ نفس عميق.
من ناحية أخرى ، لم يكن لدى الجنود القرطاجيين هذا النوع من القدرة.
بالنسبة للجنود في قبل الميلاد ، طالما تم تدريبهم جيدًا ، فإن رمي ثلاثة رماح متتالية كان شيئًا طبيعيًا.
“ليس سيئاً ، مهمتك التالية هي قتلهم “.
في هذا الوقت كانت الموجة الأولى من الرماح على وشك الهبوط على وي شياو باي ، ولكن حرك يده وأمسك جميع الرماح وهي تطير باتجاهه.
كانت مساعدة الآخرين شبيهة بمساعدة الذات.
قبل أن يهبط لوى جسده وألقى الرماح.
من الواضح أنه إذا لم تستطع رياني فعل ذلك ، فسيكون ذلك تمامًا كما قال وي شياو باي. هذا المكان لم يناسبها.
في الصين القديمة ، كان أي خبير أسلحة خفية خبيرًا في ألتقاط الأسلحة.
في عالم الغبار ، كونك طيبًا ورحيمًا هو نفسه مثل الانتحار. كان من الأفضل البقاء بطاعة في العالم الحقيقي الأكثر أمانًا.
السبب بسيط. لم تكن الأسلحة المخفية مجرد تكتيكات مخفية.
في أيدي الجنود القرطاجيين ، كانت الدروع أيضًا أسلحة هجومية حادة يمكن أن تقتل أعدائهم.
حتى لو استخدم الفرسان أسلحة مخفية ، فإنهم يصرخون دائمًا “خذ هذا!”
في عالم الغبار ، كونك طيبًا ورحيمًا هو نفسه مثل الانتحار. كان من الأفضل البقاء بطاعة في العالم الحقيقي الأكثر أمانًا.
ومع ذلك كان من المستحيل تغيير الطريقة التي ينظر بها فنانو الدفاع عن النفس إلى الأسلحة المخفية.
ومع ذلك بعد معرفة ذلك ، سيقل الألم والأضرار الناجمة عن سقوطه من قبل العدو ، مما يمنح المرء فرصة للهجوم المضاد.
كل من استخدم أسلحة مخفية لا يمكنه الشكوى من استخدامها ضدهم. هذا يعني أن الإمساك بأسلحة الخصوم المخفية كان مهمًا جدًا.
هذه المرة لم يبق وي شياو باي في المكان نفسه ، قفز وأمسك الرماح بكلتا يديه. ثم مثل شبكة مطاطية ، تم إطلاق الرماح على القرطاجيين.
بطبيعة الحال في روايات ووشيا ، كان الأشخاص الأفضل في ألتقاط الأسلحة المخفية هم عشيرة تانغ .
في الحقيقة بالنسبة لمعظم الناس في العالم الحقيقي ، كانت البندقية سلاحًا ناريًا ويجب أن تكون أقوى بكثير من سيف الفرسان.
فكر وي شياو باي في هذا الأمر أيضًا. كانت مهارته الخاصة تسمى [السلاح المخفي المزيف]. فقط الاسم نفسه كان غريباً.
على العكس من ذلك كانت رياني مترددة بعض الشيء. نظرت إلى وي شياو باي بتردد مثل تاسوبولو.
يجب أن يكون السلاح المخفي مجرد سلاح مخفي. لماذا توجد كلمة مزيف في العنوان.
حاول وي شياو باي بالفعل ألتقاط أسلحة مخفية من قبل ، لذلك يمكن اعتباره محظوظًا.
حتى لو لم يتعلم مهارة الأسلحة المخفية ، يجب أن تكون مهارته أقل قليلاً من المهارات الحقيقية.
ومع ذلك كان القرطاجيون مدربين جيدًا. حتى لو قُتل حلفاؤهم ، فقد استمروا في التصرف مثل الروبوتات بينما اتبعوا البروتوكول وألقوا رمحهم.
ومع ذلك فهم وي شياو باي قليلاً.
كان هذا شيئًا فهمه أكثر من غيره.
لم يكن الأمر أنه لم يتعلم الأسلحة المخفية ، ولكن كان ذلك من فهمه الأساسي لها.
كل من استخدم أسلحة مخفية لا يمكنه الشكوى من استخدامها ضدهم. هذا يعني أن الإمساك بأسلحة الخصوم المخفية كان مهمًا جدًا.
لقد تذكر التدريس عندما كان يتعلم الملاكمة العسكرية.قال قائده دائمًا “إذا كنت تريد أن تضرب شخصًا ما ، فأنت بحاجة أيضًا إلى توجيه اللكمات!”
هجوم مضاد مجنون!
بطبيعة الحال لم يفهم وي شياو باي هذه الكلمات بعد. بصفته مجندًا جديدًا ، تم سحبه من قبل زعيمه إلى الأرض الطينية وتعلم الفن القتالي للمقبض ، داو جونج ، مما تسبب في التهاب ذراعيه.
ومع ذلك كان القرطاجيون مدربين جيدًا. حتى لو قُتل حلفاؤهم ، فقد استمروا في التصرف مثل الروبوتات بينما اتبعوا البروتوكول وألقوا رمحهم.
بعد ذلك فهم وي شياو باي الأمر. تم استخدام داو جونج لحماية نفسه. إذا أصيب أحدهم وسقط أرضًا ، فسيكون الأمر مؤلمًا.
“إذا لم تقدري على فعل ذلك ، فلا يجب عليكِ دخول عالم الغبار بعد الآن ، هذا المكان لا يناسبك “.
ومع ذلك بعد معرفة ذلك ، سيقل الألم والأضرار الناجمة عن سقوطه من قبل العدو ، مما يمنح المرء فرصة للهجوم المضاد.
على الرغم من أن وي شياو باي لم يكن يعرف ما إذا كان عالم الغبار سيجبر الناس على الدخول في المستقبل ، إلا أنه يعلم أنه لن يفعل ذلك في الوقت الحالي.
كانت الأسلحة المخفية هي نفسها. مجرد تعلم كيفية رميها مجرد سطح. أهم النقاط هي تعلم كيفية الإمساك بهم.
في عالم الغبار ، كونك طيبًا ورحيمًا هو نفسه مثل الانتحار. كان من الأفضل البقاء بطاعة في العالم الحقيقي الأكثر أمانًا.
فهم وي شياو باي هذه النقطة حقًا.
‘ اقتلهم؟‘
في العديد من فنون الأسلحة المخفية والكتب السرية الصينية القديمة ، كان إلقاء الأسلحة المخفية 30٪ فقط من الكل ، بينما الإمساك بالأسلحة أكثر من 60٪.
أما بالنسبة لتاسوبولو ، فقد كان لا يزال في وضع أفضل ، لكنه لم يكن قادرًا على إطلاق النار باستمرار.
حاول وي شياو باي بالفعل ألتقاط أسلحة مخفية من قبل ، لذلك يمكن اعتباره محظوظًا.
أومأ وي شياو باي برأسه بإرتياح ثم أشار إلى بقية الجنود على الأرض.
كان الإمساك بالأسلحة المخفية أصعب عدة مرات من رميها.
ومع ذلك لم تكن هذه هي النهاية. عندما هبط على الأرض ، ترك جسده بالكامل يهبط على الأرض واستخدم الأطراف الأربعة لتثبيت نفسه. ثم مثل عنكبوت كبير ، أنقض بجسده إلى الأمام نحو القرطاجيين.
على الأقل مع خفة حركة وي شياو باي ، لم يكن إمساك سلاحه المخفي مشكلة.
وهكذا أمسك وي شياو باي بسهولة الرماح ثم رماها مرة أخرى.
بدون تعلم الطريقة الصحيحة ، سيكون من الصعب الإمساك بالسلاح المخفي لعدو بنفس القوة.
في أيدي الجنود القرطاجيين ، كانت الدروع أيضًا أسلحة هجومية حادة يمكن أن تقتل أعدائهم.
بطبيعة الحال كان هذا يقتصر على قوة متساوية أو أعداء أقوى.
حاول وي شياو باي بالفعل ألتقاط أسلحة مخفية من قبل ، لذلك يمكن اعتباره محظوظًا.
تمامًا مثل هؤلاء الجنود القرطاجيين ، كانت الرماح التي رموا بها ، سواء قوة أو سرعة ، أدنى بكثير مما رمى بها وي شياو باي.
أومأ وي شياو باي برأسه بإرتياح ثم أشار إلى بقية الجنود على الأرض.
حتى لو ألقى وي شياو باي سلاحه الخاص ، فلن يتغير ذلك كثيرًا.
في النهاية أخرجت رياني سيفها وهاجمت الجندي القرطاجي.
يمكن ملاحظة أن تقنيات الأسلحة المخفية لم تكن سوى عنصر صغير في المخطط الكبير.
لحسن الحظ كان الوحش وي شياو باي الذي يقف بعيدًا قد جذب انتباه الجنود. وهكذا يمكن أن يشعر تاسوبولو براحة أكبر لأن الجنود القرطاجيين لم يتمكنوا من المساعدة .
وهكذا أمسك وي شياو باي بسهولة الرماح ثم رماها مرة أخرى.
أومأ وي شياو باي برأسه بإرتياح ثم أشار إلى بقية الجنود على الأرض.
من ناحية أخرى ، لم يكن لدى الجنود القرطاجيين هذا النوع من القدرة.
في النهاية أخرجت رياني سيفها وهاجمت الجندي القرطاجي.
بو! بو! بو!
لقد تذكر التدريس عندما كان يتعلم الملاكمة العسكرية.قال قائده دائمًا “إذا كنت تريد أن تضرب شخصًا ما ، فأنت بحاجة أيضًا إلى توجيه اللكمات!”
ترددت أصوات الرماح وانخفض عدد الجنود القرطاجيين الذين كانوا يستعدون لإطلاق موجة ثانية بأكثر من 20 شخصًا. تم ثقب كل واحد منهم في الصدر بينما أصيب نصفهم عندما اخترقت الرماح الخط الأول.
“تعالوا الى هنا!”
ومع ذلك كان القرطاجيون مدربين جيدًا. حتى لو قُتل حلفاؤهم ، فقد استمروا في التصرف مثل الروبوتات بينما اتبعوا البروتوكول وألقوا رمحهم.
ترددت أصوات الرماح وانخفض عدد الجنود القرطاجيين الذين كانوا يستعدون لإطلاق موجة ثانية بأكثر من 20 شخصًا. تم ثقب كل واحد منهم في الصدر بينما أصيب نصفهم عندما اخترقت الرماح الخط الأول.
هذه المرة لم يبق وي شياو باي في المكان نفسه ، قفز وأمسك الرماح بكلتا يديه. ثم مثل شبكة مطاطية ، تم إطلاق الرماح على القرطاجيين.
لم يكن لديه في عقله أفكار قتل الضعيف أو غير المقاوم.
هجوم مضاد مجنون!
مع وي شياو باي كدعم موثوق به ، اكتسب كلاهما ثقة أكبر. من ناحية أخرى تم تقييد الجنديين القرطاجيين حيث لم يتمكنوا من استخدام سوى 50 ٪ من قوتهم. في النهاية قتلوا على الفور!
في لحظة مات أكثر من نصف الجنود القرطاجيين.
من ناحية أخرى ترك وي شياو باي آخر اثنين من القرطاجيين لتاسوبولو ورياني.
ومع ذلك لم تكن هذه هي النهاية. عندما هبط على الأرض ، ترك جسده بالكامل يهبط على الأرض واستخدم الأطراف الأربعة لتثبيت نفسه. ثم مثل عنكبوت كبير ، أنقض بجسده إلى الأمام نحو القرطاجيين.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
في أقل من نصف دقيقة من اللكمات والركلات ، لم يتمكن سوى جنديين متبقين من الصمود على الأرض. كان باقي الجنود ملقى على الأرض وهم يئنون من الألم.
بعد ذلك فهم وي شياو باي الأمر. تم استخدام داو جونج لحماية نفسه. إذا أصيب أحدهم وسقط أرضًا ، فسيكون الأمر مؤلمًا.
لم يقتل وي شياو باي بقية الجنود القرطاجيين. هو فقط منعهم من التحرك.
“إذا لم تقدري على فعل ذلك ، فلا يجب عليكِ دخول عالم الغبار بعد الآن ، هذا المكان لا يناسبك “.
من ناحية أخرى ترك وي شياو باي آخر اثنين من القرطاجيين لتاسوبولو ورياني.
علاوة على ذلك بعد هذه المعركة ، ازداد فهم تاسوبولو ورياني للقتال قليلاً. على أقل تقدير سيكون لديهم الشجاعة لمهاجمة العدو وجهاً لوجه دون محاولة نصب كمين في كل مرة في المستقبل.
لم يكن وي شياو باي يخطط لأن يكون مربية ، ولكن بما أنه شعر أن هذا اللقاء تم بترتيب من القدر ، لم يكن يمانع في مساعدة الاثنين.
أومأ وي شياو باي برأسه بإرتياح ثم أشار إلى بقية الجنود على الأرض.
كانت مساعدة الآخرين شبيهة بمساعدة الذات.
حتى لو استخدم الفرسان أسلحة مخفية ، فإنهم يصرخون دائمًا “خذ هذا!”
كان هذا شيئًا فهمه أكثر من غيره.
ترجمة : Sadegyptian
“تعالوا الى هنا!”
لم يكن هناك شيء مثل معركة من جانب واحد في عالم الغبار.
استدار وي شياو باي ونظر إلى الاثنين. أصيبت رياني بالذعر عندما أطلقت رصاصة على جندي قرطاجي. ومع ذلك لأنها كانت مذعورة ، نسيت أن تملأ البارود عندما حاولت إطلاق النار في المرة الثانية.
ومع ذلك كان القرطاجيون مدربين جيدًا. حتى لو قُتل حلفاؤهم ، فقد استمروا في التصرف مثل الروبوتات بينما اتبعوا البروتوكول وألقوا رمحهم.
أما بالنسبة لتاسوبولو ، فقد كان لا يزال في وضع أفضل ، لكنه لم يكن قادرًا على إطلاق النار باستمرار.
كان تاسوبولو أول من صرخ.
عند رؤية وي شياو باي يدعوهم ، فوجئوا ، لكنهم تقدموا على الفور.
في لحظة مات أكثر من نصف الجنود القرطاجيين.
كان الجنديان خائفين بلا معنى من قوة وي شياو باي الشبية بالإله. ناهيك عن الهروب ، لا يمكنهم حتى تحريك عضلة واحدة.
بدون تعلم الطريقة الصحيحة ، سيكون من الصعب الإمساك بالسلاح المخفي لعدو بنفس القوة.
“اقتلهم!”
السبب بسيط. لم تكن الأسلحة المخفية مجرد تكتيكات مخفية.
أشار وي شياو باي إلى الجنديين ثم أشار إلى سيوف الفرسان على ظهر رياني وتاسوبولو.
بعد الحصول على البندقية ، علقت رياني سيف الفرسان على ظهرها.
بعد الحصول على البندقية ، علقت رياني سيف الفرسان على ظهرها.
وهكذا أمسك وي شياو باي بسهولة الرماح ثم رماها مرة أخرى.
في الحقيقة بالنسبة لمعظم الناس في العالم الحقيقي ، كانت البندقية سلاحًا ناريًا ويجب أن تكون أقوى بكثير من سيف الفرسان.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ومع ذلك في نظر وي شياو باي ، كان سيف الفرسان هو السلاح الأكثر موثوقية عند البقاء على قيد الحياة في عالم الغبار.
كل من استخدم أسلحة مخفية لا يمكنه الشكوى من استخدامها ضدهم. هذا يعني أن الإمساك بأسلحة الخصوم المخفية كان مهمًا جدًا.
بالنسبة للسبب ، لم يخبر وي شياو باي كلاهما.
ومع ذلك بعد معرفة ذلك ، سيقل الألم والأضرار الناجمة عن سقوطه من قبل العدو ، مما يمنح المرء فرصة للهجوم المضاد.
‘ اقتلهم؟‘
بعد ذلك فهم وي شياو باي الأمر. تم استخدام داو جونج لحماية نفسه. إذا أصيب أحدهم وسقط أرضًا ، فسيكون الأمر مؤلمًا.
عند سماع كلمات وي شياو باي ، كان رد فعل تاسوبولو أسرع. علم أن وي شياو باي يساعدهم ، لذلك صر على أسنانه وألقى البندقية على الجندي مما جعله يراوغ. ثم أخرج السيف واندفع للأمام.
علاوة على ذلك بعد هذه المعركة ، ازداد فهم تاسوبولو ورياني للقتال قليلاً. على أقل تقدير سيكون لديهم الشجاعة لمهاجمة العدو وجهاً لوجه دون محاولة نصب كمين في كل مرة في المستقبل.
يجب أن يكون لـ التاسوبولو القليل من الأساس في استخدام السيف. على الرغم من أن وضعه سيئ بعض الشيء ، إلا أنه لا ينبغي أن يكون سيئاً في التلويح بالسيف.
بو! بو! بو!
تم بالفعل كسر الرمح للجنديين المتبقيين من قبل وي شياو باي ، تاركًا لهم دروع فقط. وبالتالي كانوا أضعف من حيث الهجوم.
ربما لأن هؤلاء الجنود القرطاجيين كانوا بالفعل على دراية بصوت المدافع ، فقد أصيبوا بالذهول فقط. بعد ذلك سحبوا رماحهم وألقوا في هذا الاتجاه بعد أخذ نفس عميق.
ومع ذلك هذا لا يعني أن الجنود القرطاجيين أصبحوا أضعف مما يسمح لتاسوبولو بقطع رؤوسهم ببساطة.
في عالم الغبار ، كونك طيبًا ورحيمًا هو نفسه مثل الانتحار. كان من الأفضل البقاء بطاعة في العالم الحقيقي الأكثر أمانًا.
في أيدي الجنود القرطاجيين ، كانت الدروع أيضًا أسلحة هجومية حادة يمكن أن تقتل أعدائهم.
“إذا لم تقدري على فعل ذلك ، فلا يجب عليكِ دخول عالم الغبار بعد الآن ، هذا المكان لا يناسبك “.
إذا أصابت دروعهم العدو ، فلن يكون لأعدائهم مصير إلا الموت!
قبل أن يهبط لوى جسده وألقى الرماح.
لحسن الحظ كان الوحش وي شياو باي الذي يقف بعيدًا قد جذب انتباه الجنود. وهكذا يمكن أن يشعر تاسوبولو براحة أكبر لأن الجنود القرطاجيين لم يتمكنوا من المساعدة .
عند سماع كلمات وي شياو باي ، كان رد فعل تاسوبولو أسرع. علم أن وي شياو باي يساعدهم ، لذلك صر على أسنانه وألقى البندقية على الجندي مما جعله يراوغ. ثم أخرج السيف واندفع للأمام.
على العكس من ذلك كانت رياني مترددة بعض الشيء. نظرت إلى وي شياو باي بتردد مثل تاسوبولو.
علاوة على ذلك بعد هذه المعركة ، ازداد فهم تاسوبولو ورياني للقتال قليلاً. على أقل تقدير سيكون لديهم الشجاعة لمهاجمة العدو وجهاً لوجه دون محاولة نصب كمين في كل مرة في المستقبل.
على الرغم من أن رياني قتلت أشخاصًا في عالم الغبار ، إلا أن مختلف عن الآن. في نظرها ، كان الجندي القرطاجي مثل حمل على وشك الذبح ، مما جعل من الصعب عليها تحريك يديها.
في العديد من فنون الأسلحة المخفية والكتب السرية الصينية القديمة ، كان إلقاء الأسلحة المخفية 30٪ فقط من الكل ، بينما الإمساك بالأسلحة أكثر من 60٪.
“إذا لم تقدري على فعل ذلك ، فلا يجب عليكِ دخول عالم الغبار بعد الآن ، هذا المكان لا يناسبك “.
أومأ وي شياو باي برأسه بإرتياح ثم أشار إلى بقية الجنود على الأرض.
كان صراخ وي شياو باي مثل الدواء.
“إذا لم تقدري على فعل ذلك ، فلا يجب عليكِ دخول عالم الغبار بعد الآن ، هذا المكان لا يناسبك “.
من الواضح أنه إذا لم تستطع رياني فعل ذلك ، فسيكون ذلك تمامًا كما قال وي شياو باي. هذا المكان لم يناسبها.
ومع ذلك كان القرطاجيون مدربين جيدًا. حتى لو قُتل حلفاؤهم ، فقد استمروا في التصرف مثل الروبوتات بينما اتبعوا البروتوكول وألقوا رمحهم.
في عالم الغبار ، كونك طيبًا ورحيمًا هو نفسه مثل الانتحار. كان من الأفضل البقاء بطاعة في العالم الحقيقي الأكثر أمانًا.
لم يكن هناك شيء مثل معركة من جانب واحد في عالم الغبار.
على الرغم من أن وي شياو باي لم يكن يعرف ما إذا كان عالم الغبار سيجبر الناس على الدخول في المستقبل ، إلا أنه يعلم أنه لن يفعل ذلك في الوقت الحالي.
ربما لأن هؤلاء الجنود القرطاجيين كانوا بالفعل على دراية بصوت المدافع ، فقد أصيبوا بالذهول فقط. بعد ذلك سحبوا رماحهم وألقوا في هذا الاتجاه بعد أخذ نفس عميق.
عند سماع كلمات وي شياو باي ، احمرت عيون رياني قليلاً. بعد قليل من التردد ، عيون مليئة بالإصرار.
على الأقل مع خفة حركة وي شياو باي ، لم يكن إمساك سلاحه المخفي مشكلة.
في النهاية أخرجت رياني سيفها وهاجمت الجندي القرطاجي.
فكر وي شياو باي في هذا الأمر أيضًا. كانت مهارته الخاصة تسمى [السلاح المخفي المزيف]. فقط الاسم نفسه كان غريباً.
طالما اتخذت الخطوة الأولى ، فسيتبعك الباقي.
كان هذا شيئًا فهمه أكثر من غيره.
مع وي شياو باي كدعم موثوق به ، اكتسب كلاهما ثقة أكبر. من ناحية أخرى تم تقييد الجنديين القرطاجيين حيث لم يتمكنوا من استخدام سوى 50 ٪ من قوتهم. في النهاية قتلوا على الفور!
حاول وي شياو باي بالفعل ألتقاط أسلحة مخفية من قبل ، لذلك يمكن اعتباره محظوظًا.
لم يكن هناك شيء مثل معركة من جانب واحد في عالم الغبار.
بطبيعة الحال في روايات ووشيا ، كان الأشخاص الأفضل في ألتقاط الأسلحة المخفية هم عشيرة تانغ .
علاوة على ذلك بعد هذه المعركة ، ازداد فهم تاسوبولو ورياني للقتال قليلاً. على أقل تقدير سيكون لديهم الشجاعة لمهاجمة العدو وجهاً لوجه دون محاولة نصب كمين في كل مرة في المستقبل.
ومع ذلك فهم وي شياو باي قليلاً.
“ليس سيئاً ، مهمتك التالية هي قتلهم “.
‘ اقتلهم؟‘
أومأ وي شياو باي برأسه بإرتياح ثم أشار إلى بقية الجنود على الأرض.
ومع ذلك فهم وي شياو باي قليلاً.
“آه؟“
ومع ذلك لم تكن هذه هي النهاية. عندما هبط على الأرض ، ترك جسده بالكامل يهبط على الأرض واستخدم الأطراف الأربعة لتثبيت نفسه. ثم مثل عنكبوت كبير ، أنقض بجسده إلى الأمام نحو القرطاجيين.
كان تاسوبولو أول من صرخ.
بالنسبة للسبب ، لم يخبر وي شياو باي كلاهما.
بغض النظر عما فكر فيه ، كان تاسوبولو لا يزال شخصًا نقيًا لديه وعي بأنه فارس صالح ، مثل الشرف والرحمة والتضحية ، إلخ.
لم يكن لديه في عقله أفكار قتل الضعيف أو غير المقاوم.
فهم وي شياو باي هذه النقطة حقًا.
كانت تصرفات وي شياو باي مثل إجبار شخص مستقيم على السرقة.
وهكذا أمسك وي شياو باي بسهولة الرماح ثم رماها مرة أخرى.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
حتى لو استخدم الفرسان أسلحة مخفية ، فإنهم يصرخون دائمًا “خذ هذا!”
ترجمة : Sadegyptian
بالنسبة للجنود في قبل الميلاد ، طالما تم تدريبهم جيدًا ، فإن رمي ثلاثة رماح متتالية كان شيئًا طبيعيًا.
على الرغم من أن وي شياو باي لم يكن يعرف ما إذا كان عالم الغبار سيجبر الناس على الدخول في المستقبل ، إلا أنه يعلم أنه لن يفعل ذلك في الوقت الحالي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
