القوة الضاربة
68- القوة الضاربة
كان البطريرك يأمل أنه من خلال جعل المحاربين الشباب يحيون تشانغ تان ، فإن واحدًا أو اثنين منهم سوف يلفت انتباه تشانغ تان ، مما يتيح لهم المزيد من فرص الرعاية.
في الليل المظلم ، كان هناك صف من مشاعل النار في الوادي تتحرك مثل ثعبان النار المنزلق. باستخدام الضوء ، كان بإمكان يي يون رؤية القوات مكونة من وحوش ضخمة تسير عبر الجبال. على قمة الوحوش كان هناك أشخاص يحملون مشاعل.
في الغيمة البرية ، كان وجود عشيرة تتكون من مليون شخص أمرًا رائعًا للغاية.
أما بالنسبة لعشيرة صغيرة مثل عشيرة ليان ، فلم يكن لديهم أسوار تحيط بهم ، ولكن بالنسبة لعشيرة تاو ، أحاطت بهم أسوار قوية قوية ..
“إنهم وحوش جين لونغ وي ، إنه جيش جين لونغ وي!”
ترجمة:
بنظرة واحدة ، يمكن أن يرى يي يون حوالي ثمانين عملاقًا ؛ لن يحتاج المرء إلى الخوض في التفاصيل حول براعة مثل هذه القوات في المعركة!
“هذا كثير جدا. عشيرة تاو هي أكبر عشيرة في المنطقة. على الرغم من أننا نعيش في البرية ونفتقر إلى الموارد ، ولكن بعد أن نشأنا في البرية ، نشأنا ونحن نخوض المعارك ونرى الدماء. كيف يمكن لزهور الدفيئة أن تصمد أمام تجربة القتال الحقيقية؟ “
هؤلاء الناس كانوا كل النخب من الجيل الأصغر لعشيرة تاو. وكانوا يشاركون في اختيار المملكة.
من بينها ، رفع العملاق الذي يقود المجموعة راية العلم على ظهره.
كان هذا العلم أصفر ذهبي اللون ، وكان عليه تنين جميل (جين لونغ).
كان هذا علم جين لونغ وي!
ترجمة:
كانت هذه الأسوار الخشبية مصنوعة من جذوع الأشجار الدائرية السميكة الموضوعة جنبًا إلى جنب. كان ارتفاع كل منها أكثر من عشرة أمتار. تم الحصول على هذه الأخشاب من شجرة معينة في البرية الشاسعة. كان جذعها كثيفًا وصلبًا للغاية ولن يتعفن حتى بعد بضع مئات من السنين من اختبار عناصر الطبيعة.
عندما انفصل عن لين تشين تونغ والرجل العجوز سو ، سأل يي يون عن اختيار المملكة. كان يعلم أيضًا أن جين لونغ وي قد أنشأوا عن قصد خريطة مفصلة للغاية للغيمة البرية.
كان البطريرك يأمل أنه من خلال جعل المحاربين الشباب يحيون تشانغ تان ، فإن واحدًا أو اثنين منهم سوف يلفت انتباه تشانغ تان ، مما يتيح لهم المزيد من فرص الرعاية.
بالطبع ، لم يخبر الرجل العجوز سو يي يون بأي شيء عن ظاهرة الغيوم الأرجوانية التي حدثت في الأشهر القليلة الماضية. إذا فعل ذلك ، فإن أفكار يي يون ستصبح جامحة.
68- القوة الضاربة
“لقد وصلوا أخيرًا. لكي تدخل هذه القوات إلى الغيمة البرية ، يجب أن يكون هذا من أجل اختيار المملكة! أعتقد أن الوقت قد حان! “
“هذا كثير جدا. عشيرة تاو هي أكبر عشيرة في المنطقة. على الرغم من أننا نعيش في البرية ونفتقر إلى الموارد ، ولكن بعد أن نشأنا في البرية ، نشأنا ونحن نخوض المعارك ونرى الدماء. كيف يمكن لزهور الدفيئة أن تصمد أمام تجربة القتال الحقيقية؟ “
كانت الغيمة البرية واسعة للغاية ، وكانت العشائر الصغيرة عديدة. لتنظيم اختيار المملكة ، لا يمكنهم الذهاب إلى كل عشيرة لإجراء الامتحان. ومن ثم ، فإنهم سيجمعون كل المرشحين في إحدى العشائر الكبيرة ، ويضعون معيارًا معينًا ويقيمونهم بشكل جماعي.
بالطبع ، لم يخبر الرجل العجوز سو يي يون بأي شيء عن ظاهرة الغيوم الأرجوانية التي حدثت في الأشهر القليلة الماضية. إذا فعل ذلك ، فإن أفكار يي يون ستصبح جامحة.
كانت وجهة جين لونغ وي هي عشيرة تاو. كانوا قد قرروا أراضي عشيرة تاو كمركز فحص لاختيار المملكة. سيطرت عشيرة تاو على منطقة يبلغ قطرها عدة أميال. كان لدى أكبر القبائل مئات الآلاف من الأسر ، أي ما يعادل مليون شخص.
بدون أي متابعين وبدون أن يلاحظ أحد.
في الغيمة البرية ، استند التعداد السكاني إلى عدد الرجال الأقوياء ، حيث كان هذا الرقم ذا مغزى أكبر. كان الرجال الأصحاء هم القوة العاملة الرئيسية ، وكذلك المحاربون الرئيسيون في المعركة. لعكس القوة الحقيقية للعشيرة ، بما في ذلك كبار السن والمرضى من شأنه أن يجعلها بلا معنى.
كان للرجل القوي زوجة وأبوان وعدد قليل من الأطفال. أما بالنسبة للعائلات التي ليس لديها رجال أصحاء ، مثل يي يون وجيانغ شياورو ، فلن يتم اعتبارهم حتى “أسرة” ، لذلك عند إجراء تعداد سكاني ، لن يتم تضمين جيانغ شياورو فيه.
بالنسبة لعشيرة كبيرة ، فإن “الأسرة” تتكون من ستة إلى سبعة أفراد ، لذلك مع وجود مئات الآلاف من الأسر ، سيكون عددهم حوالي مليون شخص.
الغيمة البرية ، عشيرة تاو –
“إنهم وحوش جين لونغ وي ، إنه جيش جين لونغ وي!”
في الغيمة البرية ، كان وجود عشيرة تتكون من مليون شخص أمرًا رائعًا للغاية.
كان للرجل القوي زوجة وأبوان وعدد قليل من الأطفال. أما بالنسبة للعائلات التي ليس لديها رجال أصحاء ، مثل يي يون وجيانغ شياورو ، فلن يتم اعتبارهم حتى “أسرة” ، لذلك عند إجراء تعداد سكاني ، لن يتم تضمين جيانغ شياورو فيه.
…
كان المحاربون الشباب من عشيرة تاو في الأصل مليئين بالترقب ، واستعدوا لهاذا بدقة ؛ ولكن بعد أن انتظروا اليوم القادم حتى يصل جين لونغ وي ، تم تجاهلهم.
تم تسمية السيد شاب الأول لعشيرة تاو هو يا وكان معروفًا في جميع أنحاء العشيرة. كان هذا لأنه كان قريبًا جدًا من الوصول إلى حالة الجسد المقسّى. في البرية الشاسعة ، كان من الصعب للغاية الوصول إلى حالة الجسد المقسّى.
الغيمة البرية ، عشيرة تاو –
كان هذا العلم أصفر ذهبي اللون ، وكان عليه تنين جميل (جين لونغ).
عاشت عشيرة تاو في الغيمة البرية لأكثر من ألف عام. نظرًا لأن لديهم تاريخًا طويلًا ، فقد تمكنوا من تكوين ميراث فنون القتال الذي يمكنهم تسميته بميراثهم الخاص.
مع هذا ، كان المحاربون الشباب مكتئبين.
أما بالنسبة لعشيرة صغيرة مثل عشيرة ليان ، فلم يكن لديهم أسوار تحيط بهم ، ولكن بالنسبة لعشيرة تاو ، أحاطت بهم أسوار قوية قوية ..
تم تسمية السيد شاب الأول لعشيرة تاو هو يا وكان معروفًا في جميع أنحاء العشيرة. كان هذا لأنه كان قريبًا جدًا من الوصول إلى حالة الجسد المقسّى. في البرية الشاسعة ، كان من الصعب للغاية الوصول إلى حالة الجسد المقسّى.
كانت هذه الأسوار الخشبية مصنوعة من جذوع الأشجار الدائرية السميكة الموضوعة جنبًا إلى جنب. كان ارتفاع كل منها أكثر من عشرة أمتار. تم الحصول على هذه الأخشاب من شجرة معينة في البرية الشاسعة. كان جذعها كثيفًا وصلبًا للغاية ولن يتعفن حتى بعد بضع مئات من السنين من اختبار عناصر الطبيعة.
كان البطريرك يأمل أنه من خلال جعل المحاربين الشباب يحيون تشانغ تان ، فإن واحدًا أو اثنين منهم سوف يلفت انتباه تشانغ تان ، مما يتيح لهم المزيد من فرص الرعاية.
لكي تستمر عشيرة تاو كل هذه السنوات ، كان السبب الرئيسي هو أرض العجائب للعشيرة – جبل تاو.
بالنسبة لعشيرة كبيرة ، فإن “الأسرة” تتكون من ستة إلى سبعة أفراد ، لذلك مع وجود مئات الآلاف من الأسر ، سيكون عددهم حوالي مليون شخص.
تجنبت الوحوش المقفرة أراضي العجائب ، وتعيش فقط في “الأراضي المقفرة” ؛ ومن ثم ، تحت حماية جبل تاو ، ظهر عدد قليل من الوحوش المقفرة في المنطقة التي تسيطر عليها عشيرة تاو.
عندما انفصل عن لين تشين تونغ والرجل العجوز سو ، سأل يي يون عن اختيار المملكة. كان يعلم أيضًا أن جين لونغ وي قد أنشأوا عن قصد خريطة مفصلة للغاية للغيمة البرية.
أيضًا ، لم يكن لدى عشيرة تاو نقص في محاربي الدم الأرجواني أو المحاربين في ذروة عالم الدم الأرجواني. ليس ذلك فحسب ، كان لعشيرة تاو سلاح سلف ثمين ، حتى لو شن وحش مقفر قوي هجومًا ، مع سلاح السلف كقلب ، يمكن للعديد من محاربي الدم الأرجواني إنشاء مجموعة ، مما يمنحهم القدرة على القتال.
كان هذا العلم أصفر ذهبي اللون ، وكان عليه تنين جميل (جين لونغ).
“لقد وصلوا أخيرًا. لكي تدخل هذه القوات إلى الغيمة البرية ، يجب أن يكون هذا من أجل اختيار المملكة! أعتقد أن الوقت قد حان! “
وبسبب هذا ، استمرت عشيرة تاو لسنوات عديدة ، وازدادت قوتها.
عاشت عشيرة تاو في الغيمة البرية لأكثر من ألف عام. نظرًا لأن لديهم تاريخًا طويلًا ، فقد تمكنوا من تكوين ميراث فنون القتال الذي يمكنهم تسميته بميراثهم الخاص.
لكن العشيرة القوية والكبيرة لن تكون قادرة على المقارنة بالكيان الكبير مثل مملكة تاي آه الإلهية. تساوي المقارنة مع حصاة عند سفح جبل أو ذرة غبار أسفل جذور شجرة. لم يكن جدير بالذكر.
أيضًا ، لم يكن لدى عشيرة تاو نقص في محاربي الدم الأرجواني أو المحاربين في ذروة عالم الدم الأرجواني. ليس ذلك فحسب ، كان لعشيرة تاو سلاح سلف ثمين ، حتى لو شن وحش مقفر قوي هجومًا ، مع سلاح السلف كقلب ، يمكن للعديد من محاربي الدم الأرجواني إنشاء مجموعة ، مما يمنحهم القدرة على القتال.
في هذا الوقت ، تلقت عشيرة تاو الأخبار. عند الظهيرة ، سيصل جين لونغ وي. وكان بطريرك عشيرة تاو وعدد كبير من الشيوخ هناك لاستقبالهم.
في الليل المظلم ، كان هناك صف من مشاعل النار في الوادي تتحرك مثل ثعبان النار المنزلق. باستخدام الضوء ، كان بإمكان يي يون رؤية القوات مكونة من وحوش ضخمة تسير عبر الجبال. على قمة الوحوش كان هناك أشخاص يحملون مشاعل.
عند الظهيرة ، وصل جين لونغ وي في الموعد المحدد كما ذكرنا.
كان قائد هذه القافلة من جين لونغ وي رجلاً يرتدي درعًا أحمر. لقد كان زعيم القمصان الحمراء لجين لونغ وي ، تشانغ تان.
“إنهم وحوش جين لونغ وي ، إنه جيش جين لونغ وي!”
“تشرفت عشيرة تاو مدى الحياة بوجود ألف أسرة تشانغ لتكريم حضوره هنا!” عند رؤية تشانغ تان ، تقدم بطريرك عشيرة تاو على الفور لاستقباله بطريقة محترمة للغاية.
في جين لونغ وي ، قاد زعيم القمصان الحمراء ألف شخص ، لذلك تمت مخاطبتهم بشكل عام على أنهم ألف أسرة. طبعا “الأسر” تشير إلى الرجال الأقوياء.
في الجيوش داخل مملكة تاي آه الإلهية ، لم يكن لدى جين لونغ وي أي إناث. شكلت النساء قواتهن الخاصة.
في الليل المظلم ، كان هناك صف من مشاعل النار في الوادي تتحرك مثل ثعبان النار المنزلق. باستخدام الضوء ، كان بإمكان يي يون رؤية القوات مكونة من وحوش ضخمة تسير عبر الجبال. على قمة الوحوش كان هناك أشخاص يحملون مشاعل.
كانت ألف أسرة نموذجية لا شيء ، لكن ألف أسرة من جين لونغ وي لم تكن هي نفسها. بالنسبة لعشيرة تاو ، لم يكن هذا النوع من الأشخاص شخصًا يمكنهم تحمل الإساءة إليه.
بالنسبة لعشيرة كبيرة ، فإن “الأسرة” تتكون من ستة إلى سبعة أفراد ، لذلك مع وجود مئات الآلاف من الأسر ، سيكون عددهم حوالي مليون شخص.
“هؤلاء هم الجيل الجديد من الطامحين لعشيرتنا. تعال والقي التحية على الألف أسرة! ” قال بطريرك قبيلة تاو ذلك وهو يلوح بيده. كان خلفه مائة من المحاربين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين ثلاثة عشر وعشرين عامًا. استقبلوا اسر تشانغ في انسجام تام.
هؤلاء الناس كانوا كل النخب من الجيل الأصغر لعشيرة تاو. وكانوا يشاركون في اختيار المملكة.
عاشت عشيرة تاو في الغيمة البرية لأكثر من ألف عام. نظرًا لأن لديهم تاريخًا طويلًا ، فقد تمكنوا من تكوين ميراث فنون القتال الذي يمكنهم تسميته بميراثهم الخاص.
كان البطريرك يأمل أنه من خلال جعل المحاربين الشباب يحيون تشانغ تان ، فإن واحدًا أو اثنين منهم سوف يلفت انتباه تشانغ تان ، مما يتيح لهم المزيد من فرص الرعاية.
بنظرة واحدة ، يمكن أن يرى يي يون حوالي ثمانين عملاقًا ؛ لن يحتاج المرء إلى الخوض في التفاصيل حول براعة مثل هذه القوات في المعركة!
لكن كان من المؤسف أن تشانغ تان لم يكن لديه أي اهتمام على الإطلاق. في الواقع ، كان ضباط جين لونغ وي نخبويين للغاية. بعد قدومهم من العاصمة الملكية ، كان من النادر بالنسبة لهم تقدير محارب من الغيمة البرية. لم يكن ذلك بسبب أنهم نظروا إليهم بازدراء ، ولكن لأن محاربي الغيمة البرية كانوا غير كافيين.
من وجهة نظر تشانغ تان ، كان سبب وصول جين لونغ وي إلى الغيمة البرية هو التحقيق في الظاهرة التي ظهرت فيها. أما بالنسبة لاختيار المملكة ، فقد كان الأمر مجرد مسألة راحة ، ولم تكن هناك توقعات لاكتشاف أي معجزات في الغيمة البرية.
بالطبع ، لم يخبر الرجل العجوز سو يي يون بأي شيء عن ظاهرة الغيوم الأرجوانية التي حدثت في الأشهر القليلة الماضية. إذا فعل ذلك ، فإن أفكار يي يون ستصبح جامحة.
ألقى تشانغ تان نظرة خفيفة على مجموعة الشباب أمامه وقال بموقف يشبه العمل ، “سبب رحلتي هو العمل الرسمي ، لذلك ليست هناك حاجة للإسراف! أدخل المدينة! “
كانت هذه الأسوار الخشبية مصنوعة من جذوع الأشجار الدائرية السميكة الموضوعة جنبًا إلى جنب. كان ارتفاع كل منها أكثر من عشرة أمتار. تم الحصول على هذه الأخشاب من شجرة معينة في البرية الشاسعة. كان جذعها كثيفًا وصلبًا للغاية ولن يتعفن حتى بعد بضع مئات من السنين من اختبار عناصر الطبيعة.
لوح تشانغ تان بيده وانتقل جين لونغ وي مباشرة.
كان المحاربون الشباب من عشيرة تاو في الأصل مليئين بالترقب ، واستعدوا لهاذا بدقة ؛ ولكن بعد أن انتظروا اليوم القادم حتى يصل جين لونغ وي ، تم تجاهلهم.
من وجهة نظر تشانغ تان ، كان سبب وصول جين لونغ وي إلى الغيمة البرية هو التحقيق في الظاهرة التي ظهرت فيها. أما بالنسبة لاختيار المملكة ، فقد كان الأمر مجرد مسألة راحة ، ولم تكن هناك توقعات لاكتشاف أي معجزات في الغيمة البرية.
مع هذا ، كان المحاربون الشباب مكتئبين.
كان البطريرك يأمل أنه من خلال جعل المحاربين الشباب يحيون تشانغ تان ، فإن واحدًا أو اثنين منهم سوف يلفت انتباه تشانغ تان ، مما يتيح لهم المزيد من فرص الرعاية.
“تشانغ هذا الألف أسرة ، لقد نظر إلينا بازدراء تمامًا!”
أما بالنسبة لعشيرة صغيرة مثل عشيرة ليان ، فلم يكن لديهم أسوار تحيط بهم ، ولكن بالنسبة لعشيرة تاو ، أحاطت بهم أسوار قوية قوية ..
من بينها ، رفع العملاق الذي يقود المجموعة راية العلم على ظهره.
“هذا كثير جدا. عشيرة تاو هي أكبر عشيرة في المنطقة. على الرغم من أننا نعيش في البرية ونفتقر إلى الموارد ، ولكن بعد أن نشأنا في البرية ، نشأنا ونحن نخوض المعارك ونرى الدماء. كيف يمكن لزهور الدفيئة أن تصمد أمام تجربة القتال الحقيقية؟ “
في الجيوش داخل مملكة تاي آه الإلهية ، لم يكن لدى جين لونغ وي أي إناث. شكلت النساء قواتهن الخاصة.
“تشانغ هذا الألف أسرة ، لقد نظر إلينا بازدراء تمامًا!”
“قريبًا سيكون الاختيار ، سنجعل ضباط جين لونغ وي يعرفون أنهم كانوا مخطئين. قد لا نقوم بعمل جيد ، ولكن السيد شاب الأول على وشك الانتهاء من الجسد مقسى ، والوصول إلى حالة “نبض التنين”. في اختيار المحارب هذا ، سوف يتألق بالتأكيد! ” ناقش هؤلاء المحاربون الشباب على انفراد بنبرة متحدية.
في الليل المظلم ، كان هناك صف من مشاعل النار في الوادي تتحرك مثل ثعبان النار المنزلق. باستخدام الضوء ، كان بإمكان يي يون رؤية القوات مكونة من وحوش ضخمة تسير عبر الجبال. على قمة الوحوش كان هناك أشخاص يحملون مشاعل.
لكي تستمر عشيرة تاو كل هذه السنوات ، كان السبب الرئيسي هو أرض العجائب للعشيرة – جبل تاو.
تم تسمية السيد شاب الأول لعشيرة تاو هو يا وكان معروفًا في جميع أنحاء العشيرة. كان هذا لأنه كان قريبًا جدًا من الوصول إلى حالة الجسد المقسّى. في البرية الشاسعة ، كان من الصعب للغاية الوصول إلى حالة الجسد المقسّى.
تجنبت الوحوش المقفرة أراضي العجائب ، وتعيش فقط في “الأراضي المقفرة” ؛ ومن ثم ، تحت حماية جبل تاو ، ظهر عدد قليل من الوحوش المقفرة في المنطقة التي تسيطر عليها عشيرة تاو.
بالنسبة لعشيرة كبيرة ، فإن “الأسرة” تتكون من ستة إلى سبعة أفراد ، لذلك مع وجود مئات الآلاف من الأسر ، سيكون عددهم حوالي مليون شخص.
قاد تشانغ تان جين لونغ وي مباشرة إلى معسكرهم. بعد فترة راحة قصيرة ، تغير وغادر لوحده في منتصف الليل.
بدون أي متابعين وبدون أن يلاحظ أحد.
من وجهة نظر تشانغ تان ، كان سبب وصول جين لونغ وي إلى الغيمة البرية هو التحقيق في الظاهرة التي ظهرت فيها. أما بالنسبة لاختيار المملكة ، فقد كان الأمر مجرد مسألة راحة ، ولم تكن هناك توقعات لاكتشاف أي معجزات في الغيمة البرية.
“هؤلاء هم الجيل الجديد من الطامحين لعشيرتنا. تعال والقي التحية على الألف أسرة! ” قال بطريرك قبيلة تاو ذلك وهو يلوح بيده. كان خلفه مائة من المحاربين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين ثلاثة عشر وعشرين عامًا. استقبلوا اسر تشانغ في انسجام تام.
ترجمة:
ken
في هذا الوقت ، تلقت عشيرة تاو الأخبار. عند الظهيرة ، سيصل جين لونغ وي. وكان بطريرك عشيرة تاو وعدد كبير من الشيوخ هناك لاستقبالهم.
ترجمة:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
