الرحيل (4)
الفصل 176 : الرحيل (4)
جلس الأب والابن هناك ، أحدهما على السرير والآخر على الكرسي مع مرور الدقائق.
أصبح نسيم البحر أكثر برودة وبرودة وسرعان ما تفرق الحشد كما لو لم يحدث شيء.
“اعتذارنا يا سيدي ….”
“انها حرب.” أطلق لين شنغ تنهد عميق ، وشعر بالعجز.
بعد ذلك ، كانت الرحلة هادئة عندما وصلوا إلى ميناء أشعياء في زايلوند.
كان قويًا ، وكان خديولا قويًا ، ولكن ماذا في ذلك؟ لم يحدث غزو شيلين في يوم واحد فقط.
“ثلاثة أجنحة عسكرية ميت!! ، داركسايدر من الدرجة الأولى يموت دون أن يُنجز أي شيء في شيلين ، بينما هو تحت إشراف شخص بأربعة أجنحة عسكرية! هل تمزح معي؟!”
كانت شيلين نفسها فاسدة حتى النخاع ، وحتى بدون أي غزو أجنبي ، فإنها ستنهار تحت ثقلها مع تفشي الحماس الثوري.
الآن يمكنه فقط أن يشعر باتجاههم العام بشكل غامض ، وأي واحد هو.
وسيعاني ملايين المواطنين من نفس المصير.
كان وجه الرجل العجوز أحمر من الغضب بينما كانت خيوط القوى المظلمة تدور حوله.
إذا لم تسقط الشجرة الفاسدة ، وتعمل كسماد للأرض ، فلن تنمو براعم جديدة.
“أريد التفاصيل. من هي ذي الأربعة أجنحة المتمركزة في أندوين! “
و بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى منطقة الكابينة ، التقى بتلك الفتاة التي كانت ترتدي الثوب الأرجواني الأسود مرة أخرى. من الواضح أنها رأت هذا المشهد أيضًا ، وكانت لا تزال في حالة ذهول.
في وقت متأخر من الليل.
“لماذا لم ينقذوهم؟” سألت الفتاة فجأة عندما سار لين شنغ ومرَّ بجانبها.
وقف لين شنغ بجانب السفينة ، وهذه المرة ، شهد لين تشونيان وقو وانكيو ولين شياو هذا أيضًا.
“لأنهم ليس لهم علاقة بهم.” أجاب لين شنغ بشكل قاطع ، قبل أن يتجه نحو غرفته.
الآن يمكنه فقط أن يشعر باتجاههم العام بشكل غامض ، وأي واحد هو.
جاء الليل ، وحاول لين شنغ التحقق من الوضع في مدينة هوايشا. لم يعد حراس القبو الثلاثة الذين تركهم وراءه يشاركونه أحاسيسهم. من الواضح أن المسافة كانت كبيرة جدًا ، وكانت خارج النطاق الذي يمكنه التحكم فيهم.
في لغة شيلين ، كان يعني اللؤلؤة الأبدية.
الآن يمكنه فقط أن يشعر باتجاههم العام بشكل غامض ، وأي واحد هو.
وسرعان ما وصل عدد كبير من أفراد الشرطة العسكرية ، وبدأوا في استخدام الرصاص المطاطي وخراطيم المياه لصد المتظاهرين.
ذهب لين تشونيان إلى الحمام ليُدخن. في اللحظة التي خرج فيها ، كانت تعابير وجهه قاتمة وهو جالس على الكرسي دون أن ينبس ببنت شفة.
و بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى منطقة الكابينة ، التقى بتلك الفتاة التي كانت ترتدي الثوب الأرجواني الأسود مرة أخرى. من الواضح أنها رأت هذا المشهد أيضًا ، وكانت لا تزال في حالة ذهول.
و لم يقل لين شنغ أي شيء أيضًا.
“إنه فقط أنني انضممت إلى مجتمع فنون الدفاع عن النفس وأمضي الوقت في التدريب.” كان لين شنغ صريحًا. “لا تقلق يا أبي. الأمور ستتحسن.”
جلس الأب والابن هناك ، أحدهما على السرير والآخر على الكرسي مع مرور الدقائق.
“انها حرب.” أطلق لين شنغ تنهد عميق ، وشعر بالعجز.
“شنج ، كن صريحًا معي ، هل انضممت إلى حركة النهضة هذه؟” سأل لين تشونيان فجأة.
“إنه فقط أنني انضممت إلى مجتمع فنون الدفاع عن النفس وأمضي الوقت في التدريب.” كان لين شنغ صريحًا. “لا تقلق يا أبي. الأمور ستتحسن.”
“النهضة؟” كان لين شنغ مذهولًا.
نظر الشخصان إلى بعضهم البعض قبل الرد في نفس الوقت.
” أمك وأنا لسنا حمقى. لقد كنت تخرج مبكرًا وتعود متأخرًا هذه الأيام القليلة. وكنت مشغولاً طوال اليوم حتى أثناء الإجازات. لقد صادفنا حتى النشرات من تلك الحركة عدة مرات بالفعل “. قال لين تشونيان بصوت خافت.
” مجتمع القبضة الحديدية؟!!”
“لا.” هز لين شنغ رأسه. “أنا لست عضوا في جبهة النهضة.”
“ثلاثة أجنحة عسكرية ميت!! ، داركسايدر من الدرجة الأولى يموت دون أن يُنجز أي شيء في شيلين ، بينما هو تحت إشراف شخص بأربعة أجنحة عسكرية! هل تمزح معي؟!”
لم يكن يريد إخفاء ذلك عن والديه لفترة طويلة. لأنهم كانوا يعيشون تحت سقف واحد ، فإن الكذبة المطولة ستسبب ببساطة المشاكل.
ذهب لين تشونيان إلى الحمام ليُدخن. في اللحظة التي خرج فيها ، كانت تعابير وجهه قاتمة وهو جالس على الكرسي دون أن ينبس ببنت شفة.
“ثم أنت…”
في لغة شيلين ، كان يعني اللؤلؤة الأبدية.
“إنه فقط أنني انضممت إلى مجتمع فنون الدفاع عن النفس وأمضي الوقت في التدريب.” كان لين شنغ صريحًا. “لا تقلق يا أبي. الأمور ستتحسن.”
جلس الأب والابن هناك ، أحدهما على السرير والآخر على الكرسي مع مرور الدقائق.
“…” لم يرد لين تشونيان.
ربما كانت سيلفرستون أكبر سفينة ترسو في ميناء فرانسيسكو. ونظرًا لوجود نقص في القوى العاملة بسبب الضربات الأخيرة ، استغرقت عملية إعادة الإمداد وقتًا أطول من المقرر.
في وقت متأخر من الليل.
قامت تشين مينجيا ، بسبب علاقاتها التجارية ، برعاية أكاديمية ينجلو الخاصة وحصلت على حصة توصية خاصة من هناك.
واصل لين شنغ تدريب قوته المقدسة في القبو. ولكن الحلم لم يتغير.
كان لين شنغ لا يزال لديه مليوني عملة معه. حتى عندما تم تحويلها إلى دولارات زايلوند ، فلا تزال هناك بضعة ملايين من الدولارات ، مما يسمح له بالعيش دون الحاجة إلى تدبير النفقات.
وفي اليوم الثاني ، وصلت السفينة السياحية إلى ميناء لإعادة الإمداد.
و بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى منطقة الكابينة ، التقى بتلك الفتاة التي كانت ترتدي الثوب الأرجواني الأسود مرة أخرى. من الواضح أنها رأت هذا المشهد أيضًا ، وكانت لا تزال في حالة ذهول.
كان الميناء هو أبعد ميناء في حدود شيلين ، يُدعى ميناء فرانسيسكو.
ربما كانت سيلفرستون أكبر سفينة ترسو في ميناء فرانسيسكو. ونظرًا لوجود نقص في القوى العاملة بسبب الضربات الأخيرة ، استغرقت عملية إعادة الإمداد وقتًا أطول من المقرر.
في لغة شيلين ، كان يعني اللؤلؤة الأبدية.
لم يكن يريد إخفاء ذلك عن والديه لفترة طويلة. لأنهم كانوا يعيشون تحت سقف واحد ، فإن الكذبة المطولة ستسبب ببساطة المشاكل.
بعد هذا الميناء ، ستُغادر السفينة حدود شيلين البحرية وتدخل المياه الدولية.
وقف لين شنغ بجانب السفينة ، وهذه المرة ، شهد لين تشونيان وقو وانكيو ولين شياو هذا أيضًا.
بحلول الوقت الذي وصلت فيه السفينة السياحية ، كانت الساعة حوالي التاسعة صباحًا.
“اعتذارنا يا سيدي ….”
ربما كانت سيلفرستون أكبر سفينة ترسو في ميناء فرانسيسكو. ونظرًا لوجود نقص في القوى العاملة بسبب الضربات الأخيرة ، استغرقت عملية إعادة الإمداد وقتًا أطول من المقرر.
بعد ذلك ، كانت الرحلة هادئة عندما وصلوا إلى ميناء أشعياء في زايلوند.
صعد لين شنغ على سطح السفينة ، ورأى ازدحامًا مستمرًا على الأرصفة.
كان قويًا ، وكان خديولا قويًا ، ولكن ماذا في ذلك؟ لم يحدث غزو شيلين في يوم واحد فقط.
تم تجميع ما لا يقل عن الآلاف من الشيلينيين معًا وهم يحملون لافتات ومكبرات صوت ، ويرددون الشعارات أثناء ذهابهم.
كانوا يمثلون برج السماء لإبلاغ الرجل العجوز بوفاة حفيده.
وسرعان ما وصل عدد كبير من أفراد الشرطة العسكرية ، وبدأوا في استخدام الرصاص المطاطي وخراطيم المياه لصد المتظاهرين.
وبسبب هذا الامتياز الخاص للمستثمرين ، حصل كل من لين شياو و لين شنج على مكان في الجامعة من خلال هذه الحصة ، ودخلا مباشرة إلى الأكاديمية للتعلم.
عندما تم تنحية الاحتجاج جانباً ، بالإضافة إلى اندفاع الحشد الغاضب على بعضهم البعض ، كان هناك العديد من الضحايا.
“ثم أنت…”
وقف لين شنغ بجانب السفينة ، وهذه المرة ، شهد لين تشونيان وقو وانكيو ولين شياو هذا أيضًا.
[ZABUZA]
كان للمدينة أكبر تجمع لجامعات خاصة في زايلوند ، وكان معظمها يتجه نحو الفنون ، مثل التصميم الجرافيكي والموسيقى والرقص والآلات ..إلخ.
كان هناك عدد قليل من الشيلينيين على متن السفينة ، وتغير تعبيرهم عندما شاهدوا ذلك.
” مجتمع القبضة الحديدية؟!!”
كانت الشرطة العسكرية هي القوة القمعية لحكومة شيلين ، وكانوا يتمتعون بخبرة كبيرة في تفريق الحشود المتظاهرين.
لم يكن يريد إخفاء ذلك عن والديه لفترة طويلة. لأنهم كانوا يعيشون تحت سقف واحد ، فإن الكذبة المطولة ستسبب ببساطة المشاكل.
وسرعان ما تم تطهير المنطقة وبغض النظر عن بعض الفوضى على الرصيف ، لم يتبقَ أحد.
كانت الكليات الرئيسية لأكاديمية ينجلو هي الرقص والآلات الموسيقية ، بينما كانت الكليات الباقية في الغالب للعرض. وتحتل المرتبة 39 في منطقة شيرمانتون بأكملها ، باتجاه الدرجة الأدنى.
لم يَقُل لين شنغ أي شيء على الإطلاق ، وشاهد ببساطة.
كانت الشرطة العسكرية هي القوة القمعية لحكومة شيلين ، وكانوا يتمتعون بخبرة كبيرة في تفريق الحشود المتظاهرين.
احتاجت شيلين اليوم إلى بعض إراقة الدماء لتتمكن من التغيير من الأسفل إلى الأعلى. وكان هذا هو الألم الذي احتاج الجميع تحمله خلال فترة الثورة.
و لم يقل لين شنغ أي شيء أيضًا.
بحلول الوقت الذي اكتملت فيه إعادة الإمداد ، كان الوقت قد فات بالفعل إلى وقت متأخر من المساء.
[ZABUZA]
بعد ذلك ، كانت الرحلة هادئة عندما وصلوا إلى ميناء أشعياء في زايلوند.
[ZABUZA]
والغريب أن حلم لين شنغ كان لا يزال في تلك القاعة الحجرية.
يستخدم كل من زايلوند و شيلين نفس نظام لغة شيلين. بصرف النظر عن بعض اللهجات المحلية ، يتم فهم لغة شيلين هنا. لذلك ليس هناك الكثير من حواجز الاتصال.
شعر لين شنغ أنه بدون بيئة مستقرة وحالة ذهنية صافية، لا يمكنه تغيير الحلم.
بعد ذلك ، كانت الرحلة هادئة عندما وصلوا إلى ميناء أشعياء في زايلوند.
بعد النزول ، أمسك لين شنغ وعائلته بحقائبهم ، الكبيرة والصغيرة أثناء صعودهم إلى السيارة التي رتبتها تشين مينجيا إلى أكاديمية شيرمانتون ينغلو الخاصة.
كانت الشرطة العسكرية هي القوة القمعية لحكومة شيلين ، وكانوا يتمتعون بخبرة كبيرة في تفريق الحشود المتظاهرين.
كانت الأكاديمية تقع في مدينة شيرمانتون بوسط زايلوند ، وهي مدينة فنون غنية بالتاريخ.
دخلت لين شياو العام الثاني ، بينما كان لين شنغ في العام الأول.
كان للمدينة أكبر تجمع لجامعات خاصة في زايلوند ، وكان معظمها يتجه نحو الفنون ، مثل التصميم الجرافيكي والموسيقى والرقص والآلات ..إلخ.
قامت تشين مينجيا ، بسبب علاقاتها التجارية ، برعاية أكاديمية ينجلو الخاصة وحصلت على حصة توصية خاصة من هناك.
وبسبب هذا الامتياز الخاص للمستثمرين ، حصل كل من لين شياو و لين شنج على مكان في الجامعة من خلال هذه الحصة ، ودخلا مباشرة إلى الأكاديمية للتعلم.
ذهب لين تشونيان إلى الحمام ليُدخن. في اللحظة التي خرج فيها ، كانت تعابير وجهه قاتمة وهو جالس على الكرسي دون أن ينبس ببنت شفة.
دخلت لين شياو العام الثاني ، بينما كان لين شنغ في العام الأول.
بحلول الوقت الذي وصلت فيه السفينة السياحية ، كانت الساعة حوالي التاسعة صباحًا.
و من ناحية أخرى ، قام لين تشونيان وقو وانكيو بالتجول بالقرب من الأكاديمية حيث خططوا لفتح متجر صغير.
الفصل 176 : الرحيل (4)
يستخدم كل من زايلوند و شيلين نفس نظام لغة شيلين. بصرف النظر عن بعض اللهجات المحلية ، يتم فهم لغة شيلين هنا. لذلك ليس هناك الكثير من حواجز الاتصال.
يستخدم كل من زايلوند و شيلين نفس نظام لغة شيلين. بصرف النظر عن بعض اللهجات المحلية ، يتم فهم لغة شيلين هنا. لذلك ليس هناك الكثير من حواجز الاتصال.
تقدم كل من لين شنغ ولين شياو للإبلاغ عن نفسيهما للجامعة.
كان لين شنغ لا يزال لديه مليوني عملة معه. حتى عندما تم تحويلها إلى دولارات زايلوند ، فلا تزال هناك بضعة ملايين من الدولارات ، مما يسمح له بالعيش دون الحاجة إلى تدبير النفقات.
كانت الكليات الرئيسية لأكاديمية ينجلو هي الرقص والآلات الموسيقية ، بينما كانت الكليات الباقية في الغالب للعرض. وتحتل المرتبة 39 في منطقة شيرمانتون بأكملها ، باتجاه الدرجة الأدنى.
صعد لين شنغ على سطح السفينة ، ورأى ازدحامًا مستمرًا على الأرصفة.
اختارت لين شياو ، دون أي ملجأ ، أن تتخصص في النقش ، وهو موضوع أثار اهتمامها إلى حد ما.
في وقت متأخر من الليل.
بينما اختار لين شنج دراسة إدارة أعمال المراهم والبلسم.
وفي اليوم الثاني ، وصلت السفينة السياحية إلى ميناء لإعادة الإمداد.
(اسم الكلية مكتوب هكذا.. ليس الخطأ من عندي)
قراءة ممتعة …
ثم استأجرت عائلة لين مكانًا وحاولت الاستقرار في أسرع وقت ممكن.
“أريد التفاصيل. من هي ذي الأربعة أجنحة المتمركزة في أندوين! “
كان لين شنغ لا يزال لديه مليوني عملة معه. حتى عندما تم تحويلها إلى دولارات زايلوند ، فلا تزال هناك بضعة ملايين من الدولارات ، مما يسمح له بالعيش دون الحاجة إلى تدبير النفقات.
و بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى منطقة الكابينة ، التقى بتلك الفتاة التي كانت ترتدي الثوب الأرجواني الأسود مرة أخرى. من الواضح أنها رأت هذا المشهد أيضًا ، وكانت لا تزال في حالة ذهول.
الشيء الوحيد الذي كان عليه فعله هو إضفاء الشرعية على هذه الأموال دون التأثير على والديه.
دخلت لين شياو العام الثاني ، بينما كان لين شنغ في العام الأول.
……..
تقدم كل من لين شنغ ولين شياو للإبلاغ عن نفسيهما للجامعة.
……..
ريدوين ، مدينة بلاك بلوسوم.
……..
” هو ميت؟!”
كان للمدينة أكبر تجمع لجامعات خاصة في زايلوند ، وكان معظمها يتجه نحو الفنون ، مثل التصميم الجرافيكي والموسيقى والرقص والآلات ..إلخ.
داخل قصر خاص ، انتقد رجل عجوز مغطى بزخارف فضية الطاولة أثناء قيامه.
كان للمدينة أكبر تجمع لجامعات خاصة في زايلوند ، وكان معظمها يتجه نحو الفنون ، مثل التصميم الجرافيكي والموسيقى والرقص والآلات ..إلخ.
“ثلاثة أجنحة عسكرية ميت!! ، داركسايدر من الدرجة الأولى يموت دون أن يُنجز أي شيء في شيلين ، بينما هو تحت إشراف شخص بأربعة أجنحة عسكرية! هل تمزح معي؟!”
ربما كانت سيلفرستون أكبر سفينة ترسو في ميناء فرانسيسكو. ونظرًا لوجود نقص في القوى العاملة بسبب الضربات الأخيرة ، استغرقت عملية إعادة الإمداد وقتًا أطول من المقرر.
كان وجه الرجل العجوز أحمر من الغضب بينما كانت خيوط القوى المظلمة تدور حوله.
تم تجميع ما لا يقل عن الآلاف من الشيلينيين معًا وهم يحملون لافتات ومكبرات صوت ، ويرددون الشعارات أثناء ذهابهم.
كان يقف أمامه رجل وامرأة يرتدون بذلة وقبعة ووشاح. أخذ الاثنان قبعتهما في نفس الوقت ، وانحنيا اعتذاريًا.
شعر لين شنغ أنه بدون بيئة مستقرة وحالة ذهنية صافية، لا يمكنه تغيير الحلم.
كانوا يمثلون برج السماء لإبلاغ الرجل العجوز بوفاة حفيده.
“اعتذارنا يا سيدي ….”
“اعتذارنا يا سيدي ….”
“إنه فقط أنني انضممت إلى مجتمع فنون الدفاع عن النفس وأمضي الوقت في التدريب.” كان لين شنغ صريحًا. “لا تقلق يا أبي. الأمور ستتحسن.”
أمسك الرجل العجوز ، وهو عضو في عشيرة ستار فيوري في المستوى العلوي من برج السماء ، عصا المشي بإحكام وهو يقف بجانب الطاولة ، كما لو كان يقرر من يجب أن يموت.
بحلول الوقت الذي وصلت فيه السفينة السياحية ، كانت الساعة حوالي التاسعة صباحًا.
“أريد التفاصيل. من هي ذي الأربعة أجنحة المتمركزة في أندوين! “
أمسك الرجل العجوز ، وهو عضو في عشيرة ستار فيوري في المستوى العلوي من برج السماء ، عصا المشي بإحكام وهو يقف بجانب الطاولة ، كما لو كان يقرر من يجب أن يموت.
” إنها الأفعى الشاحبة إلبا ، يا سيدي.” أجاب الرجل بسرعة. “الشخص الذي اكتشف مقتل حفيدك هي الأفعى الشاحبة. وهي نفسها أصيبت بجروح بالغة أيضًا “.
نظر الشخصان إلى بعضهم البعض قبل الرد في نفس الوقت.
أصبح نسيم البحر أكثر برودة وبرودة وسرعان ما تفرق الحشد كما لو لم يحدث شيء.
“لا يهمني إن كانت مصابة أم لا ، ما أريد أن أعرفه ، من قتل حفيدي!؟” تُومض عيون الرجل العجوز باللون الأحمر.
كان يقف أمامه رجل وامرأة يرتدون بذلة وقبعة ووشاح. أخذ الاثنان قبعتهما في نفس الوقت ، وانحنيا اعتذاريًا.
نظر الشخصان إلى بعضهم البعض قبل الرد في نفس الوقت.
بعد ذلك ، كانت الرحلة هادئة عندما وصلوا إلى ميناء أشعياء في زايلوند.
“جمعية القبضة الحديدية.”
كان هناك عدد قليل من الشيلينيين على متن السفينة ، وتغير تعبيرهم عندما شاهدوا ذلك.
” مجتمع القبضة الحديدية؟!!”
كانوا يمثلون برج السماء لإبلاغ الرجل العجوز بوفاة حفيده.
******************
تم تجميع ما لا يقل عن الآلاف من الشيلينيين معًا وهم يحملون لافتات ومكبرات صوت ، ويرددون الشعارات أثناء ذهابهم.
قراءة ممتعة …
و بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى منطقة الكابينة ، التقى بتلك الفتاة التي كانت ترتدي الثوب الأرجواني الأسود مرة أخرى. من الواضح أنها رأت هذا المشهد أيضًا ، وكانت لا تزال في حالة ذهول.
[ZABUZA]
يستخدم كل من زايلوند و شيلين نفس نظام لغة شيلين. بصرف النظر عن بعض اللهجات المحلية ، يتم فهم لغة شيلين هنا. لذلك ليس هناك الكثير من حواجز الاتصال.
وسيعاني ملايين المواطنين من نفس المصير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
