39
على عكس المؤمنين الذين كانت لديهم معرفة محدودة وغير مدركين لعجائب النظام . كان مارني الذي كان في الثلاثين من عمره تقريباً قد سافر من الشمال إلى الجنوب والي جميع الإمبراطورية تقريباً.
الفصل 39
[اجعل اللاجئين ينضمون إلى كنيسة إله الألعاب.]
فكر أنجورا مرة أخرى بعد أن كلف اللاعبين بمهمة التحقيق في جمعية العين السرية ورفضهم .
هذا هو السبب في أن نقاط العائد التي يجب استبدالها لشراء مباني جديدة كانت ثمينة للغاية ويجب ألا تضيع.
أولاً وقبل كل شيء . كان البحث بحد ذاته صعب بالنسبة لهذين الاثنين . فبالصدفة فقط اصطدمو بالكشافة الذين أسروهم . وسيكون أنجورا بالتأكيد أول من يشك في قدرتهم على التسلل إلى العين السرية.
إذا كان هناك أي شيء يأمله منهم . فسيكون ألا يجذبو العدو حتي بابهم.
“إيه؟ سيدي . أليس لديك شيء آخر لتفعله؟ ” سألت وهي تميل رأسها.
[اجعل اللاجئين ينضمون إلى كنيسة إله الألعاب.]
في كلتا الحالتين . يجب عليه إسناد المهمة الجديدة للاعبين آخرين.
“…”
كان انجورا يلمس ذقنه ويفكر. كانت هناك لحية صغيرة حيث كان على وشك بلوغ سن الرشد . وشعر بخشونتها عند لمسها.
“لدي عملات اللعبة . لكن نقاط العائد ستكون مشكلة.” حك أنجورا رأسه في محنة.
بعد انضمام اللاعبين . كان إنتاج المحاصيل في المدينة أسرع كثيراً. يمكن أيضاً استبدال الطعام الإضافي بمبلغ كبير . مما سمح لانجورا بأن يصبح غني على الفور وخطيط فعلياً لمزيد من المحاصيل عالية المستوى.
كان بإمكانه تحمل دفع مائة قطعة نقدية لكل شخص كما لو كانت قطرة في محيط . ولكن لم يكن من السهل الحصول على نقاط العائد.
هذا هو السبب في أن نقاط العائد التي يجب استبدالها لشراء مباني جديدة كانت ثمينة للغاية ويجب ألا تضيع.
ارتبط نظام نقاط العائد بازدهار المدينة . وازدهار المدينة يتطلب المزيد من تشييد المنازل والمباني. الآن وقد استقر عدد سكانها وأصبح هناك بالفعل منازل شاغرة . توقف معدل الرخاء عن الارتفاع تقريباً.
“لدي عملات اللعبة . لكن نقاط العائد ستكون مشكلة.” حك أنجورا رأسه في محنة.
هذا هو السبب في أن نقاط العائد التي يجب استبدالها لشراء مباني جديدة كانت ثمينة للغاية ويجب ألا تضيع.
كان انجورا يلمس ذقنه ويفكر. كانت هناك لحية صغيرة حيث كان على وشك بلوغ سن الرشد . وشعر بخشونتها عند لمسها.
“هممم؟ ما الأمر يا فالي؟ لماذا تبدين غير سعيد؟
الأهم من ذلك . حتى لو كان إدوارد أصغر من أنجورا بقليل . فقد أخذ الأمور على محمل الجد كزعيم للحزب – كانت سمة يبدو أن معظم اللاعبين يفتقدونها بعد حصولهم على النظام . وأصبحوا مرتاحين كما هم الآن …
“يجب ان اجد بعض اللاعبين الموثوق بهم لهذه المهمة …”
في الوقت الحالي . كان اللاعبين الذين كان أنجورا يشيد بهم – باستثناء مارني الذي كان على وشك المغادرة – هم إدوارد وفريقه. على الرغم من أن مارني نفسه بدا في بعض الأحيان وكأنه فلاح آخر . وكثيراً ما قُتل بأروع طريقة ممكنة . إلا أنه كان لا يزال في السابق قائد لقافلة تجارية. كان مألوف بالعلاقات الشخصية والعمل الجماعي والتنقل.
أما بالنسبة لمجموعة إدوارد . فقد بدو وكأنهم أول المؤمنين بإله الألعاب وكانو الأفضل علي مستوي الشخصية و القدرة القتالية . ناهيك عن أن كلا المعالجين في المدينة كانو في مجموعتهم.
الأهم من ذلك . حتى لو كان إدوارد أصغر من أنجورا بقليل . فقد أخذ الأمور على محمل الجد كزعيم للحزب – كانت سمة يبدو أن معظم اللاعبين يفتقدونها بعد حصولهم على النظام . وأصبحوا مرتاحين كما هم الآن …
“فالي . هل يمكنك مساعدتي في الاتصال بإدوارد و …”
على عكس المؤمنين الذين كانت لديهم معرفة محدودة وغير مدركين لعجائب النظام . كان مارني الذي كان في الثلاثين من عمره تقريباً قد سافر من الشمال إلى الجنوب والي جميع الإمبراطورية تقريباً.
كان انجورا يلمس ذقنه ويفكر. كانت هناك لحية صغيرة حيث كان على وشك بلوغ سن الرشد . وشعر بخشونتها عند لمسها.
التفت أنجورا إلى فالي . قاصداً ان يطلب منه إحضار مجموعة إدوارد . لكنها تباعدت عندما نظر فوقها. “على رأسك…”
كان اسمها مكتوباً بكلمات بيضاء حلقت فوقها.
[اجعل اللاجئين ينضمون إلى كنيسة إله الألعاب.]
“هممم. يبدو أنني فعلتها وأصبحت مؤمنة حقيقية بإله الألعاب “. ابتسمت بلطف في نظرته الفارغة.
لقول الحقيقة . لم يأخذ مارني المهمة على محمل الجد. توافد اللاجئون جميعاً على أولئك الذين لديهم أي شيء يقدمونه لهم – بقطعة خبز . لن يضربو أبداً بالسوط لينحنو أمام إله شرير . ناهيك عن إله الألعاب.
تعافي أنجورا وهتفت وأعطاها ابتسامة سخيفة أيضاً.
“لا …” على الرغم من سعادته بتخيله كيف سيتباهى بمكافأته عندما يعود . سرعان ما هدأ مارني. “ليس من السهل الانضمام إلى كنيسة أله الالعاب… كل سكان المدينة مؤمنين . لكن لم يعترف إله الألعاب بأي منهم. وبعبارة أخرى . فإن المؤمنين السطحيين لن يفعلو النظام . فهل يمكن أن يتم هذا المسعى حقاً من خلال جعلهم يصبحون مؤمنين حقيقيين؟ “
“حسناً . ماذا ننتظري؟ دعينا نحتفل!”
“إيه؟ سيدي . أليس لديك شيء آخر لتفعله؟ ” سألت وهي تميل رأسها.
“يمكنه الإنتظار. الاحتفال معك أكثر أهمية! ” قال انجورا بجدية.
كان وجه الفتاة أحمر قليلاً بسبب الحرج.
“بلى! إذا تمكنت من أن تصبح لاعب . فهذا يعني أنه لا يوجد شيء يمنع سكان المدينة الآخرين من أن يصبحو مؤمنين حقيقيين! يمكن أن يكون كل منهم لاعب! مع هذا . ستصبح المدينة أكثر أماناً وقوة! ” هتف أنجورا . ولم يلاحظ تعبير فالي في حماسته. “ألا يستحق هذا الاحتفال؟”
“هممم؟ ما الأمر يا فالي؟ لماذا تبدين غير سعيد؟
“يا. لذلك لنحتفل بهذا … “
هذا هو السبب في أن نقاط العائد التي يجب استبدالها لشراء مباني جديدة كانت ثمينة للغاية ويجب ألا تضيع.
“هممم؟ ما الأمر يا فالي؟ لماذا تبدين غير سعيد؟
“لا شيء يا مولاي. هل نحتفل في الحانة اليوم؟ “
إذا كان عليه أن يفكر فى كيفية اختلاف النظام عن الآثار المقدسة . فسيكون شئ واحد . في حين أن النظام كان متعدد لدرجة أن كل لاعب كان لديه نظام مطابق تقريباً (مارني لا يعرف ان نظام القديسة لإلينا مختلف)!
“بالطبع. لا يوجد مكان آخر للاحتفال في المدينة “.
“جيد” ابتسمت الفتاة بشكل خطير. “بالمناسبة . لم أجرب الكثير من قائمة طعامهم.”
إذا كان هناك أي شيء يأمله منهم . فسيكون ألا يجذبو العدو حتي بابهم.
“…”
تنهد مارني وهو يخفض الخريطة.
لسبب ما . بدأ أنجورا يقلق على محفظته عندما رأى ابتسامة فالي الحلوة.
إذا كان هناك أي شيء يأمله منهم . فسيكون ألا يجذبو العدو حتي بابهم.
***
في النهاية غادر مارني البلدة.
في كلتا الحالتين . يجب عليه إسناد المهمة الجديدة للاعبين آخرين.
“لذا . قامت النقابة مؤخراً ببناء شركة فرعية في ويكيدور …” تمتم . وهو يقرأ الخريطة ويخطط لرحلته بينما كان جالس بجانب سائق العربة. “حتى مع وجود عربة . ستكون رحلة ذهاب وعودة لمدة يومين … لا . إذا أسرعت . فقد أعود في غضون يوم واحد فقط.”
لقول الحقيقة . لم يأخذ مارني المهمة على محمل الجد. توافد اللاجئون جميعاً على أولئك الذين لديهم أي شيء يقدمونه لهم – بقطعة خبز . لن يضربو أبداً بالسوط لينحنو أمام إله شرير . ناهيك عن إله الألعاب.
تنهد مارني وهو يخفض الخريطة.
حتى بعد كل ما مر به . لا يزال مارني يرى أن إله الألعاب ونظامه غير حقيقيين.
على عكس المؤمنين الذين كانت لديهم معرفة محدودة وغير مدركين لعجائب النظام . كان مارني الذي كان في الثلاثين من عمره تقريباً قد سافر من الشمال إلى الجنوب والي جميع الإمبراطورية تقريباً.
أولاً وقبل كل شيء . كان البحث بحد ذاته صعب بالنسبة لهذين الاثنين . فبالصدفة فقط اصطدمو بالكشافة الذين أسروهم . وسيكون أنجورا بالتأكيد أول من يشك في قدرتهم على التسلل إلى العين السرية.
في البداية . لم يفهم هو نفسه كم كان الأمر مروعاً أيضاً . حتى أنه اعتقد أنه لم يكن مفيد حقاً وأنها خدعة استخدمها مؤمنو إله الألعاب لإجبار الآخرين على الانضمام الي دينهم. ومع ذلك . تغير منظور مارني تماماً بعد تجربته مباشرة.
حتى بعد كل ما مر به . لا يزال مارني يرى أن إله الألعاب ونظامه غير حقيقيين.
كانت هذه هي المهمة الخفية التي كلفه بها أله الالعاب.
لقد كان شيئ يرشد أي شخص إلى مهارات السيف أو السحر أو الفنون الإلهية. لقد كان مجيد لدرجة أنه كان يعتقد بالتأكيد أنها كانت آثار مقدسة أنعمت بها الآلهة على البشر.
الفصل 39
“لا …” على الرغم من سعادته بتخيله كيف سيتباهى بمكافأته عندما يعود . سرعان ما هدأ مارني. “ليس من السهل الانضمام إلى كنيسة أله الالعاب… كل سكان المدينة مؤمنين . لكن لم يعترف إله الألعاب بأي منهم. وبعبارة أخرى . فإن المؤمنين السطحيين لن يفعلو النظام . فهل يمكن أن يتم هذا المسعى حقاً من خلال جعلهم يصبحون مؤمنين حقيقيين؟ “
إذا كان عليه أن يفكر فى كيفية اختلاف النظام عن الآثار المقدسة . فسيكون شئ واحد . في حين أن النظام كان متعدد لدرجة أن كل لاعب كان لديه نظام مطابق تقريباً (مارني لا يعرف ان نظام القديسة لإلينا مختلف)!
“لا …” على الرغم من سعادته بتخيله كيف سيتباهى بمكافأته عندما يعود . سرعان ما هدأ مارني. “ليس من السهل الانضمام إلى كنيسة أله الالعاب… كل سكان المدينة مؤمنين . لكن لم يعترف إله الألعاب بأي منهم. وبعبارة أخرى . فإن المؤمنين السطحيين لن يفعلو النظام . فهل يمكن أن يتم هذا المسعى حقاً من خلال جعلهم يصبحون مؤمنين حقيقيين؟ “
“بالطبع. لا يوجد مكان آخر للاحتفال في المدينة “.
“حتى الآباء السماويون السبعة لم ينتجوا الكثير من الآثار … لا أستطيع حقاً أن أتخيل مدى قوة إله الألعاب في الواقع …” شعر مارني بقوة نابضة عندما تذكر داعمه القوي. “يبدو أنني يجب أن أنجز بجدية المهمة التي أعطاني إياه الاله!”
[اجعل اللاجئين ينضمون إلى كنيسة إله الألعاب.]
[اجعل اللاجئين ينضمون إلى كنيسة إله الألعاب.]
كانت هذه هي المهمة الخفية التي كلفه بها أله الالعاب.
في كلتا الحالتين . يجب عليه إسناد المهمة الجديدة للاعبين آخرين.
“لدي عملات اللعبة . لكن نقاط العائد ستكون مشكلة.” حك أنجورا رأسه في محنة.
لقول الحقيقة . لم يأخذ مارني المهمة على محمل الجد. توافد اللاجئون جميعاً على أولئك الذين لديهم أي شيء يقدمونه لهم – بقطعة خبز . لن يضربو أبداً بالسوط لينحنو أمام إله شرير . ناهيك عن إله الألعاب.
فكر أنجورا مرة أخرى بعد أن كلف اللاعبين بمهمة التحقيق في جمعية العين السرية ورفضهم .
كان بإمكانه تحمل دفع مائة قطعة نقدية لكل شخص كما لو كانت قطرة في محيط . ولكن لم يكن من السهل الحصول على نقاط العائد.
“لا …” على الرغم من سعادته بتخيله كيف سيتباهى بمكافأته عندما يعود . سرعان ما هدأ مارني. “ليس من السهل الانضمام إلى كنيسة أله الالعاب… كل سكان المدينة مؤمنين . لكن لم يعترف إله الألعاب بأي منهم. وبعبارة أخرى . فإن المؤمنين السطحيين لن يفعلو النظام . فهل يمكن أن يتم هذا المسعى حقاً من خلال جعلهم يصبحون مؤمنين حقيقيين؟ “
“يبدو أنني لن أعود إلى المدينة خلال يوم ونصف. بدلاً من ذلك . يجب أن أقضي بعض الوقت بعيداً “.
تعافي أنجورا وهتفت وأعطاها ابتسامة سخيفة أيضاً.
تعافي أنجورا وهتفت وأعطاها ابتسامة سخيفة أيضاً.
“هممم؟ ما الأمر يا فالي؟ لماذا تبدين غير سعيد؟
إذا كان هناك أي شيء يأمله منهم . فسيكون ألا يجذبو العدو حتي بابهم.
“لذا . قامت النقابة مؤخراً ببناء شركة فرعية في ويكيدور …” تمتم . وهو يقرأ الخريطة ويخطط لرحلته بينما كان جالس بجانب سائق العربة. “حتى مع وجود عربة . ستكون رحلة ذهاب وعودة لمدة يومين … لا . إذا أسرعت . فقد أعود في غضون يوم واحد فقط.”
[اجعل اللاجئين ينضمون إلى كنيسة إله الألعاب.]
لسبب ما . بدأ أنجورا يقلق على محفظته عندما رأى ابتسامة فالي الحلوة.
أولاً وقبل كل شيء . كان البحث بحد ذاته صعب بالنسبة لهذين الاثنين . فبالصدفة فقط اصطدمو بالكشافة الذين أسروهم . وسيكون أنجورا بالتأكيد أول من يشك في قدرتهم على التسلل إلى العين السرية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
