خطأ؟
بعد تسليمه وإعادته ، قيل لهم حتى إن لديهم مكانًا في القلعة.
الكتاب الأول – الفصل 96
كان الشيطان هو زعيم الكناسين ، لذا من المحتمل أن يكون سماع خبر وفاته بمثابة خبر سار لهم!
هبت رمال الأراضي القاحلة مصحوبة بالرياح الحارة.
“أيها الشاب ، ترى الأشياء ببساطة شديدة “تنهد الرجل العجوز مرة أخرى“سواء كان الخليفة حياً أم ميتاً ، سيبقى الكناسون ، إذا كان لا يزال على قيد الحياة ، فإن الكناسين سيحصلون على ما يحتاجون إليه من أماكن مثل جرينلاند ، لن يحتاجوا إلى مهجامة بؤرة استيطانية صغيرة مثل بؤرتنا ، مع وفاة خليفة الرمال ، لن يكون لهؤلاء الشياطين قائد ، إنهم جيش بلا أرض ، وهناك عشرات الآلاف منهم خارج نطاق السيطرة ، في النهاية الأشخاص الذين سيعانون هم القبائل الأصغر مثل قبيلتنا! “
تسببت الحرارة في تشوه الهواء ، مما أدى إلى التواء مظهر الدراجين القاحلين الذين ركضوا عبر الأفق.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
قادهم صبي صغير يبلغ من العمر حوالي خمسة عشر عامًا ، بدا صغيرا وضعيفًا.
تسببت الحرارة في تشوه الهواء ، مما أدى إلى التواء مظهر الدراجين القاحلين الذين ركضوا عبر الأفق.
عباءة سوداء رمادية تحميه من الشمس ، وبندقية كبيرة متدلية من على كتفه، سلاح من هذا العيار رمز للمكانة في الأراضي القاحلة.
إذا استمروا على هذه الوتيرة ، فسيصل إلى الأراضي الإليسية في حوالي عشرة أيام.
تبع الشاب غير المزعج عشرة رجال أقوياء ، كل واحد منهم من الواضح أنه محارب متمرس.
أجاب كلاود هوك ” لقد جئت من مخفر جرينلاند ، لقد جئنا على أمل قضاء الليل ، ولكن غريب ، هل هاجمكم الكناسين؟ “
كان قائدهم رجلاً غريب المظهر ذو فك سفلي بارز وزوج من الذراعين ضعف حجم ذراع أي رجل عادي ، كانت يداه أضخم من ركبتيه.
لم يعد قطاع الطرق أو الكناسسي شيئًا يخافه بعد الآن.
جذب المجموعة الانتباه في كل مكان ذهبوا إليه.
الكثير من الجثث المتعفنة في الشمس القاحلة ستنتج بسرعة رائحة كريهة ، كان هناك خطر أنه يمكن أن ينشروا المرض ، وإذا لم يتم التعامل معهم ، فقد يؤدي التهديد إلى تدمير سكان البؤرة الإستيطانية بأكملها.
لم يكن بإمكان كلاود هوك أن يصدق أنه قبل ثلاثة أشهر فقط كان دودة تزحف من تحت أنقاض الأراضي القاحلة بحثًا عن بقايا الطعام.
وقع الذئب على الأرض وأرتعش قليلاً لبعض الوقت. تركت بقية المجموعة سلسلة من العواء ثم جاء ما بين عشرين إلى ثلاثين منهم وأندفعوا نحوهم.
الآن قاد مجموعة صغيرة من المقاتلين الأكفاء وذهب حيث يشاء.
ولكن تواجد نظام في حالة الفوضى! كان الشيطان عنصرًا مهمًا في الأرض القاحلة وحافظ على سلامة البؤر الإستيطانية. بدونه كانت قوة الكناسين بلا رادع ، وبالنسبة لأماكن مثل هذه كانت هذه الحقيقة كارثة.
كل ما كان عليه أن يقلقه هو الوحوش.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لم يعد قطاع الطرق أو الكناسسي شيئًا يخافه بعد الآن.
الكتاب الأول – الفصل 96
لم يكن هناك العديد من النكسات لمنع طريقهم على مدى مئات الأميال ، وارتفعت ثقة كلاود هوك.
“صحيح!”
إذا استمروا على هذه الوتيرة ، فسيصل إلى الأراضي الإليسية في حوالي عشرة أيام.
“مات ابني على يد الكناسين! إذا كان الخليفة على قيد الحياة لكان قد أبقى على هذه الوحوش اللعينة تحت المراقبة ، وسيظل ابني على قيد الحياة! “صرخ رجل كبير ذو عيون حمراء منتفخة وملئ بالعداء“إذا رأيت ذلك الصياد اللعين ، فسوف أقتله ، حتى لو تمزق جسدي إلى أشلاء!”
الآخرون الذين ركبوا السحالي بجانبه كانوا نخب البؤر الإستيطانية ، كان اسمه الرجل الغريب ذو الأذرع الضخمة ديب ، رجل قوي البنية في الثلاثينيات من عمره. على الرغم من أن وجهه جعله يبدو شرسًا ، إلا أنه كان ذكياً – مقاتل ليس أقل قدرة من أمثال سالاماندر.
سحب كلاود هوك بندقيته ووجه الفوهة القديمة نحو أحد الذئاب.
تحدث أحد المحاربين في البؤرة الإستيطانية“في الأمام منطقة روتولف“
أطلق ديب سهمين آخرين بسرعة.
ظهرت مجموعة صغيرة من الأنقاض في الأفق ، دُفنت جزئيًا في الصحراء وتناثرت الأعشاب الضارة حولها.
قادهم صبي صغير يبلغ من العمر حوالي خمسة عشر عامًا ، بدا صغيرا وضعيفًا.
كانت موطنًا لمجموعة من عشرين أو ثلاثين ذئبًا.
أطلق ديب سهمين آخرين بسرعة.
قفز ألفا على جدار متداعي وتحداه بإظهار أنيابه ورفع الشعر الخشن على جسده كتحذير – وضع عادي للدفاع عن أرض المرء.
وقع الذئب على الأرض وأرتعش قليلاً لبعض الوقت. تركت بقية المجموعة سلسلة من العواء ثم جاء ما بين عشرين إلى ثلاثين منهم وأندفعوا نحوهم.
إذا أراد الدراجون الاستمرار ، فسيتعين عليهم القتال .
لكن عندما اقتربوا من مدخل البؤرة ، فوجئ الشاب بالمشهد ، بدا مخفر بليك فاير وكأنه بالكاد نجا من بعض الكوارث الأخيرة.
كشف كلاود هوك خريطته ونظر إليها ” تظهر الخريطة أن هناك بؤرة استيطانية قريبة ، إذا تعاملنا مع الذئاب فسوف نقدم لهم خدمة ، يمكننا أن نسلخهم ونبيع جلودهم مقابل الطعام بينما نحن هنا “
على الرغم من أن المعركة قد انتهت منذ بعض الوقت ، إلا أن رائحة الدماء ما زالت في الهواء.
كان الجنود هنا ليتبعوه ، لذا فعلوا ما أمر به ، أطاعوا أمره لأن أقاربهم في البؤرة. حتى لو لم يكن الأمر كذلك ، فقد وُعدوا بمكافأة غنية مقابل إيصال الطفل إلى مكان محدد.
كان الكنّاسون وجود أبدي في الأراضي القاحلة ، ولا يمكن محوهم تمامًا.
بعد تسليمه وإعادته ، قيل لهم حتى إن لديهم مكانًا في القلعة.
كانت هذه أول مستوطنة اقترب منها كلاود هوك منذ مغادرته الواحة ، حيث كان يأمل في تجديد إمدادات المياه.
لقد كان عرضًا مؤقتًا لا يمكنهم رفضه.
بعد تسليمه وإعادته ، قيل لهم حتى إن لديهم مكانًا في القلعة.
ووش!
“صحيح!”
سحب ديب الوتر الضخم وضرب سهمًا دون بذل الكثير من الجهد .
قادهم صبي صغير يبلغ من العمر حوالي خمسة عشر عامًا ، بدا صغيرا وضعيفًا.
طار السهم في الهواء وأخترق دماغ ذئب ألفا.
كانت هذه أول مستوطنة اقترب منها كلاود هوك منذ مغادرته الواحة ، حيث كان يأمل في تجديد إمدادات المياه.
وقع الذئب على الأرض وأرتعش قليلاً لبعض الوقت. تركت بقية المجموعة سلسلة من العواء ثم جاء ما بين عشرين إلى ثلاثين منهم وأندفعوا نحوهم.
لم يكن للبشر أي استخدام للغدد السامة في جثث الذئاب ، لكن السحالي القاحلة وجدتها فاتحة للشهية ، لذا فإن السحالي الأحد عشر التي جلبوها معهم أكلت بسعادة.
ووش!ووش!
حث كلاود هوك سحليته على التقدم إلى الأمام ودخل الأنقاض ، تبعه ديب وعدد قليل من الآخرين ، قاموا بسحب خناجرهم وشرعوا في جمه الجلود القيمة.
أطلق ديب سهمين آخرين بسرعة.
“صحيح!”
مات اثنان آخران من الذئاب.
كانت هذه أول مستوطنة اقترب منها كلاود هوك منذ مغادرته الواحة ، حيث كان يأمل في تجديد إمدادات المياه.
كان الرجل قادرًا على إصابة هدف من على بعد أكثر من ثلاثمائة قدم وكذلك أي قناص ، كل ذلك بفضل قوسه الطويل ذو الوتر السميك.
أجاب كلاود هوك دون أن يفكر في الأمر كثيرًا” هذا صحيح ، الشيطان تم التعامل معه خارج مخفر جرينلاند “.
بين السلاح المثير للإعجاب وقوة ديب المذهلة ، لم يكن لدى الذئاب فرصة للمراوغة قبل أن يقعوا على الأرض.
بعد تسليمه وإعادته ، قيل لهم حتى إن لديهم مكانًا في القلعة.
سحب كلاود هوك بندقيته ووجه الفوهة القديمة نحو أحد الذئاب.
عندما ضغط على الزناد ، شعر أن كل مكون من مكونات البندقية يتحرك حتى خرجت الرصاصة من صدع مع الغاز وصدى إطلاق النار.
كان الجنود هنا ليتبعوه ، لذا فعلوا ما أمر به ، أطاعوا أمره لأن أقاربهم في البؤرة. حتى لو لم يكن الأمر كذلك ، فقد وُعدوا بمكافأة غنية مقابل إيصال الطفل إلى مكان محدد.
أصاب هدفه بلا عيب من على بعد عدة مئات من الأمتار.
قادهم صبي صغير يبلغ من العمر حوالي خمسة عشر عامًا ، بدا صغيرا وضعيفًا.
ركضت بقية المجموعة نحو الذئاب ، أخرج المحاربون أسلحتهم وبدأوا في القتال. لم تكن مجموعة الذئاب كبيرة بشكل خاص وكانوا جميعاً من ذوي الخبرة في القفار ، لذلك قُتلت الذئاب على الفور.
كشف كلاود هوك خريطته ونظر إليها ” تظهر الخريطة أن هناك بؤرة استيطانية قريبة ، إذا تعاملنا مع الذئاب فسوف نقدم لهم خدمة ، يمكننا أن نسلخهم ونبيع جلودهم مقابل الطعام بينما نحن هنا “
حث كلاود هوك سحليته على التقدم إلى الأمام ودخل الأنقاض ، تبعه ديب وعدد قليل من الآخرين ، قاموا بسحب خناجرهم وشرعوا في جمه الجلود القيمة.
“وصديقي!”
لم يكن للبشر أي استخدام للغدد السامة في جثث الذئاب ، لكن السحالي القاحلة وجدتها فاتحة للشهية ، لذا فإن السحالي الأحد عشر التي جلبوها معهم أكلت بسعادة.
‘خليفة الرمال؟‘
“لدينا شبلين من الذئاب!”
أخذهم عداء هؤلاء الغرباء على حين غرة – على عكس ما كان متوقعًا تمامًا!
رفع أحد الجنود ذراعيه ممسكًا بذئب في كل يد ، تدلوا من يده مثل القطط أثناء امساكهم من مؤخرة رقابهم. كان فرائهم أسوداً لا يزالون أصغر من أن يفتحوا أعينهم – كانوا صغارًا.
ووش!ووش!
يمكنهم الحصول على سعر جيد في البؤرة الإستيطانية من بيعهم.
طار السهم في الهواء وأخترق دماغ ذئب ألفا.
بمجرد شبعت السحلية ، قاد كلاود هوك ديب والآخرين إلى أقرب بؤرة.
تحت حكم الشيطان ، كانوا منظمين ومقيدين.
كانت البؤرة الإستيطانية بالكاد هي الكلمة المناسبة لها ، حيث لا يمكن مقارنتها مع جرينلاند . لم تتطابق حتى مع بلاك فلاج ، من الواضح أنها أضعف.
ووش!ووش!
كانت هذه أول مستوطنة اقترب منها كلاود هوك منذ مغادرته الواحة ، حيث كان يأمل في تجديد إمدادات المياه.
نظر إلى جبل الجثث وكانت وجوههم ملتوية من الألم واليأس ، تخيل أنهم ينظرون إليه بحقد.
لكن عندما اقتربوا من مدخل البؤرة ، فوجئ الشاب بالمشهد ، بدا مخفر بليك فاير وكأنه بالكاد نجا من بعض الكوارث الأخيرة.
أطلق ديب سهمين آخرين بسرعة.
جدران مدمرة و المدافعون الذين أطلوا من القممهم الصخرية مسلحين بالأقواس والسهام فقط.
الكثير من الجثث المتعفنة في الشمس القاحلة ستنتج بسرعة رائحة كريهة ، كان هناك خطر أنه يمكن أن ينشروا المرض ، وإذا لم يتم التعامل معهم ، فقد يؤدي التهديد إلى تدمير سكان البؤرة الإستيطانية بأكملها.
كان عدد قليل من السكان مشغولين بمحاولة إزالة بقع الدم من الحجارة.
سحب كلاود هوك بندقيته ووجه الفوهة القديمة نحو أحد الذئاب.
على الرغم من أن المعركة قد انتهت منذ بعض الوقت ، إلا أن رائحة الدماء ما زالت في الهواء.
نظر إلى جبل الجثث وكانت وجوههم ملتوية من الألم واليأس ، تخيل أنهم ينظرون إليه بحقد.
ساءت الأمور عندما تقدم كلاود هوك ومجموعته إلى مخفر بليك فاير.
مع الإطاحة المفاجئة بقائدهم ، تعرض الكناسون لضربة قوية ، وانقسم الجيش القوي وانتشر في الأراضي القاحلة مرة أخرى.
كان هناك ما لا يقل عن ألف جثة لم يتم التخلص منها بعد مكدسة في جبل من العظام المكسورة واللحم الفاسد ، أصبحت النفوس التعيسة وليمة لعدد لا يحصى من الحشرات ، كان المشهد كله مقززًا.
كانت موطنًا لمجموعة من عشرين أو ثلاثين ذئبًا.
معظم الجثث من البشر بالإضافة إلى عدد قليل من المسوخ.
“مات ابني على يد الكناسين! إذا كان الخليفة على قيد الحياة لكان قد أبقى على هذه الوحوش اللعينة تحت المراقبة ، وسيظل ابني على قيد الحياة! “صرخ رجل كبير ذو عيون حمراء منتفخة وملئ بالعداء“إذا رأيت ذلك الصياد اللعين ، فسوف أقتله ، حتى لو تمزق جسدي إلى أشلاء!”
الكثير من الجثث المتعفنة في الشمس القاحلة ستنتج بسرعة رائحة كريهة ، كان هناك خطر أنه يمكن أن ينشروا المرض ، وإذا لم يتم التعامل معهم ، فقد يؤدي التهديد إلى تدمير سكان البؤرة الإستيطانية بأكملها.
مات اثنان آخران من الذئاب.
“أنا قائد مخفر بليك فاير“نظر إليه رجل عجوز بعصا بحذر “أنت..…”
أطلق ديب سهمين آخرين بسرعة.
أجاب كلاود هوك ” لقد جئت من مخفر جرينلاند ، لقد جئنا على أمل قضاء الليل ، ولكن غريب ، هل هاجمكم الكناسين؟ “
رفع أحد الجنود ذراعيه ممسكًا بذئب في كل يد ، تدلوا من يده مثل القطط أثناء امساكهم من مؤخرة رقابهم. كان فرائهم أسوداً لا يزالون أصغر من أن يفتحوا أعينهم – كانوا صغارًا.
“مخفر جرينلاند ؟” لمعت عيون الرجل العجوز ، رد الجنود من حوله أيضًا ، وقاموا بالنظر إلى الوافدين الجدد بعيون واسعة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
حرك قائد مخفر بليك فاير العصا من يد إلى أخرى وقال بصوت منخفض وغريب” سمعنا أن خليفة الرمال مات في بؤرة جرينلاند “
عندما ضغط على الزناد ، شعر أن كل مكون من مكونات البندقية يتحرك حتى خرجت الرصاصة من صدع مع الغاز وصدى إطلاق النار.
‘خليفة الرمال؟‘
حرك قائد مخفر بليك فاير العصا من يد إلى أخرى وقال بصوت منخفض وغريب” سمعنا أن خليفة الرمال مات في بؤرة جرينلاند “
كاد كلاود هوك أن ينسى – كان هذا هو اسم الشيطان.
“أيها الشاب ، ترى الأشياء ببساطة شديدة “تنهد الرجل العجوز مرة أخرى“سواء كان الخليفة حياً أم ميتاً ، سيبقى الكناسون ، إذا كان لا يزال على قيد الحياة ، فإن الكناسين سيحصلون على ما يحتاجون إليه من أماكن مثل جرينلاند ، لن يحتاجوا إلى مهجامة بؤرة استيطانية صغيرة مثل بؤرتنا ، مع وفاة خليفة الرمال ، لن يكون لهؤلاء الشياطين قائد ، إنهم جيش بلا أرض ، وهناك عشرات الآلاف منهم خارج نطاق السيطرة ، في النهاية الأشخاص الذين سيعانون هم القبائل الأصغر مثل قبيلتنا! “
بعد مهاجمتهم من قبل الكناسين ، كان على سكان هذه البؤرة أن يكرهوهم بكل ذرة من كياهم.
ساءت الأمور عندما تقدم كلاود هوك ومجموعته إلى مخفر بليك فاير.
كان الشيطان هو زعيم الكناسين ، لذا من المحتمل أن يكون سماع خبر وفاته بمثابة خبر سار لهم!
“أنا قائد مخفر بليك فاير“نظر إليه رجل عجوز بعصا بحذر “أنت..…”
أجاب كلاود هوك دون أن يفكر في الأمر كثيرًا” هذا صحيح ، الشيطان تم التعامل معه خارج مخفر جرينلاند “.
“الأوغاد اللعين!”صرخ أحد جنود مخفر بليك فاير عليهم وأحمرت عيناه من الغضب“لماذا بحق الجحيم قتلتوا الخليفة؟ هل لديكم أي فكرة عن مدى أهميته للأراضي القاحلة؟ الآن وقد مات ، كل شيء تدمر! “
أصاب هدفه بلا عيب من على بعد عدة مئات من الأمتار.
“صحيح!”
بدأ أفراد البؤرة الإستيطانية يتجمعون ، شاهد كلاود هوك ورفاقه الحشد يتجمع بقلق على وجوههم.
“آمل أن يحترق مخفر جرينلاند اللعين!”
كان عدد قليل من السكان مشغولين بمحاولة إزالة بقع الدم من الحجارة.
“ناه ، إنهم جميعاً يستحقون أن يتم تقطيعهم إلى أشلاء!”
كانت موطنًا لمجموعة من عشرين أو ثلاثين ذئبًا.
بدأ أفراد البؤرة الإستيطانية يتجمعون ، شاهد كلاود هوك ورفاقه الحشد يتجمع بقلق على وجوههم.
“صحيح!”
أخذهم عداء هؤلاء الغرباء على حين غرة – على عكس ما كان متوقعًا تمامًا!
أجاب كلاود هوك ” لقد جئت من مخفر جرينلاند ، لقد جئنا على أمل قضاء الليل ، ولكن غريب ، هل هاجمكم الكناسين؟ “
تنهد زعيم البؤرة الإستيطانية بليك فاير ” لو قُتل خليفة الرمال فيجب أن يكون ذلك على يد صائد الشياطين ، أنزلوا أسلحتكم! “
إذا استمروا على هذه الوتيرة ، فسيصل إلى الأراضي الإليسية في حوالي عشرة أيام.
لم يدع كلاود هوك موقفهم غير المرحب يزعجه ” كان الشيطان وحشاً شريرًا ، لقد قائد عشرات الآلاف من الكناسين – كيف يكون موته أمرًا سيئًا؟ “
“صياد الشياطين اللعين ، جميعهم ملعونون!”
“أيها الشاب ، ترى الأشياء ببساطة شديدة “تنهد الرجل العجوز مرة أخرى“سواء كان الخليفة حياً أم ميتاً ، سيبقى الكناسون ، إذا كان لا يزال على قيد الحياة ، فإن الكناسين سيحصلون على ما يحتاجون إليه من أماكن مثل جرينلاند ، لن يحتاجوا إلى مهجامة بؤرة استيطانية صغيرة مثل بؤرتنا ، مع وفاة خليفة الرمال ، لن يكون لهؤلاء الشياطين قائد ، إنهم جيش بلا أرض ، وهناك عشرات الآلاف منهم خارج نطاق السيطرة ، في النهاية الأشخاص الذين سيعانون هم القبائل الأصغر مثل قبيلتنا! “
بعد تسليمه وإعادته ، قيل لهم حتى إن لديهم مكانًا في القلعة.
جعلت كلماته كلاود هوك يفكر. هل يمكن أن يكون وجود الشيطان مفيدًا للأراضي القاحلة بدلاً من لعنة؟ هل هذا المخلوق بطريقة ما يحافظ على استقرار المكان؟
تقطر عرق بارد على ظهره ، لم يتمكنوا من البقاء هنا.
كان الكنّاسون وجود أبدي في الأراضي القاحلة ، ولا يمكن محوهم تمامًا.
سحب كلاود هوك بندقيته ووجه الفوهة القديمة نحو أحد الذئاب.
تحت حكم الشيطان ، كانوا منظمين ومقيدين.
كان الكنّاسون وجود أبدي في الأراضي القاحلة ، ولا يمكن محوهم تمامًا.
لقد استخدموا ضراوتهم لإجبار أماكن مثل جرينلاند على دفع الجزية ، مما أدى في النهاية إلى إزالة الحاجة إلى مهاجمة أهداف أسهل مثل بليك فاير.
بمجرد شبعت السحلية ، قاد كلاود هوك ديب والآخرين إلى أقرب بؤرة.
مع الإطاحة المفاجئة بقائدهم ، تعرض الكناسون لضربة قوية ، وانقسم الجيش القوي وانتشر في الأراضي القاحلة مرة أخرى.
أخذهم عداء هؤلاء الغرباء على حين غرة – على عكس ما كان متوقعًا تمامًا!
خلال الأيام القليلة الماضية ، عانت العديد من البؤر الإستيطانية مثل هذا المكان.
كانت هذه أول مستوطنة اقترب منها كلاود هوك منذ مغادرته الواحة ، حيث كان يأمل في تجديد إمدادات المياه.
“مات ابني على يد الكناسين! إذا كان الخليفة على قيد الحياة لكان قد أبقى على هذه الوحوش اللعينة تحت المراقبة ، وسيظل ابني على قيد الحياة! “صرخ رجل كبير ذو عيون حمراء منتفخة وملئ بالعداء“إذا رأيت ذلك الصياد اللعين ، فسوف أقتله ، حتى لو تمزق جسدي إلى أشلاء!”
ولكن تواجد نظام في حالة الفوضى! كان الشيطان عنصرًا مهمًا في الأرض القاحلة وحافظ على سلامة البؤر الإستيطانية. بدونه كانت قوة الكناسين بلا رادع ، وبالنسبة لأماكن مثل هذه كانت هذه الحقيقة كارثة.
“بدون شك!”
سحب ديب الوتر الضخم وضرب سهمًا دون بذل الكثير من الجهد .
“لقد قتلوا أخي أيضًا!”
بدأ أفراد البؤرة الإستيطانية يتجمعون ، شاهد كلاود هوك ورفاقه الحشد يتجمع بقلق على وجوههم.
“وصديقي!”
كان قائدهم رجلاً غريب المظهر ذو فك سفلي بارز وزوج من الذراعين ضعف حجم ذراع أي رجل عادي ، كانت يداه أضخم من ركبتيه.
“صياد الشياطين اللعين ، جميعهم ملعونون!”
ساءت الأمور عندما تقدم كلاود هوك ومجموعته إلى مخفر بليك فاير.
نظر كلاود هوك إلى الوجوه الغاضبة الملتوية وشعر بقشعريرة.
الآخرون الذين ركبوا السحالي بجانبه كانوا نخب البؤر الإستيطانية ، كان اسمه الرجل الغريب ذو الأذرع الضخمة ديب ، رجل قوي البنية في الثلاثينيات من عمره. على الرغم من أن وجهه جعله يبدو شرسًا ، إلا أنه كان ذكياً – مقاتل ليس أقل قدرة من أمثال سالاماندر.
بدا كل شيء سخيف جدا!
“لدينا شبلين من الذئاب!”
كانت الشياطين لعنة ، أصل كل صراع في هذا العالم.
جذب المجموعة الانتباه في كل مكان ذهبوا إليه.
ولكن تواجد نظام في حالة الفوضى! كان الشيطان عنصرًا مهمًا في الأرض القاحلة وحافظ على سلامة البؤر الإستيطانية. بدونه كانت قوة الكناسين بلا رادع ، وبالنسبة لأماكن مثل هذه كانت هذه الحقيقة كارثة.
الآخرون الذين ركبوا السحالي بجانبه كانوا نخب البؤر الإستيطانية ، كان اسمه الرجل الغريب ذو الأذرع الضخمة ديب ، رجل قوي البنية في الثلاثينيات من عمره. على الرغم من أن وجهه جعله يبدو شرسًا ، إلا أنه كان ذكياً – مقاتل ليس أقل قدرة من أمثال سالاماندر.
الآلاف ، بل عشرات الآلاف من سكان القفار سيعانون!
الآخرون الذين ركبوا السحالي بجانبه كانوا نخب البؤر الإستيطانية ، كان اسمه الرجل الغريب ذو الأذرع الضخمة ديب ، رجل قوي البنية في الثلاثينيات من عمره. على الرغم من أن وجهه جعله يبدو شرسًا ، إلا أنه كان ذكياً – مقاتل ليس أقل قدرة من أمثال سالاماندر.
والشخص الذي خلق كل هذه المعاناة لم يكن سوى كلاود هوك ، لكنه لم يكن يعلم أن ذلك سيحدث ، بالطبع لم يكن يأمل في ذلك.
الآن قاد مجموعة صغيرة من المقاتلين الأكفاء وذهب حيث يشاء.
نظر إلى جبل الجثث وكانت وجوههم ملتوية من الألم واليأس ، تخيل أنهم ينظرون إليه بحقد.
كان الرجل قادرًا على إصابة هدف من على بعد أكثر من ثلاثمائة قدم وكذلك أي قناص ، كل ذلك بفضل قوسه الطويل ذو الوتر السميك.
تقطر عرق بارد على ظهره ، لم يتمكنوا من البقاء هنا.
“صحيح!”
كان على كلاود هوك أن يغادر في أسرع وقت ممكن!
ووش!ووش!
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كان عدد قليل من السكان مشغولين بمحاولة إزالة بقع الدم من الحجارة.
ترجمة : Sadegyptian
كانت موطنًا لمجموعة من عشرين أو ثلاثين ذئبًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
