عازم على المغادرة
قُطع سلاحه وكأنه مصنوع من الورق! ، آخر شيء شعر به هو طاقة شرسة تمزق صدره.
الكتاب الأول – الفصل 94
“أنا معك يا زعيم!”
أجتمع العديد من الرجال الكبار المختبئين في الليل الصامت في حانة للتآمر مع بعضهم البعض. كان أحدهم أصغر نسبيًا من الآخرين ، لكنه عوض عن ذلك بوجه قاسٍ بشكل خاص. وضع خنجر سيئ المظهر على الطاولة بينهم.
“رقم اثنين ، اجمع خمسين رجلاً معًا وقم بإعداد كمين ، الرقم ثلاثة ، خمسون رجلاً مع أقواس لإعطاء غطاء لهما ، البقية منكم تحت إمرتي ، بمجرد أن نحصل على الإشارة سنتحرك “
“أخوتي! إنها فرصة رائعة! ” أجتاحت عيناه الخبيثة الشبيهة بالذئب الآخرين“هيدرا مات وكذلك تلك المرأة ، لم يتبق أحد للقيادة ، لذا ستندلع الفوضى قريبًا ، لقد حان وقتنا أخيرًا! “
“صائدي الشياطين؟ ، باه! ” قال راتسكراتش بإزدراء “صائدو الشياطين لن يظلوا هنا لفترة أطول ، الآن بعد رحيل خليفة الرمال ، أظن أنهم سيغادرون البؤرة الإستيطانية قريباً“.
تألقت عيون الرجال الآخرين. كانت هذه فرصة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر ، مع موت هيدرا وأتباعه الذين تُركوا لمعارضتهم؟
كان شخص طويل نحيف نصف مخفي في الظل. بدا وكأنه جزء من الظلام ، وإذا بقي ساكنًا ، فسيكون من المستحيل تقريبًا معرفة أنه كان هناك. ظهر مانتيس ببطء وفحص الجثث ثم قدم تقييمه.
بدا أحد الرجال غير مقتنع “راتسكراتش ، زعيم ، ألا تنسون صائدي الشياطين؟ ، لقد قتلوا شيطانًا لعينًا! “
بدا أحد الرجال غير مقتنع “راتسكراتش ، زعيم ، ألا تنسون صائدي الشياطين؟ ، لقد قتلوا شيطانًا لعينًا! “
“صائدي الشياطين؟ ، باه! ” قال راتسكراتش بإزدراء “صائدو الشياطين لن يظلوا هنا لفترة أطول ، الآن بعد رحيل خليفة الرمال ، أظن أنهم سيغادرون البؤرة الإستيطانية قريباً“.
قامروا جميعاً.
لم يكن مخطئا. بعد كل شيء لن يختار صيادو الشياطين العيش هنا .
الآن عرفوا مكان القناص. عندما أُطلقت الطلقة الثانية قفزوا من النافذة واندفعوا نحو المكان الذي يختبئ فيه القناص.
لمعت عيون راتسكراتش البراقة بضوء مشؤوم “لكن ليس هناك وقت نضيعه ، علينا السيطرة على الحصن بأسرع وقت ممكن ، لدي عيون في الحصن تخبرني أن صائدي الشياطين أصيبوا ، لذا فهي الآن أفضل فرصة لنا للتسلل وإسقاطهم “
“لك ذالك!”
حدق به الآخرون بصدمة. مهاجمة صائدي الشياطين؟ كان مجنونا! تعدت قوة صائدو الشياطين هيدرا. هذا انتحار!.
أومأ راتسكراتش برأسه بإرتياح والتقط كأسه“استرخوا أيها الإخوة ، نفوز أو نخسر ، سنفعل ذلك معًا! “
قال واحد آخر من أتباع راتسكراتش. “لقد رأينا جميعاً ما يمكن أن تفعله صائدة الشياطين ، إذا كان لا يزال لديها حتى عُشر قوتها ، فيمكنها بسهولة التعامل معنا جميعاً ، هذا الأمر خطير للغاية“.
إذا تمكنوا من الاستيلاء على الحصن ، فلا يهم إذا لم يتمكنوا من الاحتفاظ بالبؤرة الإستيطانية بأكملها. النساء ، الطعام ، المياه الصالحة للشرب – من سيكون هناك لمنعهم من أخذها لأنفسهم؟
”اللعنة على هذا! لماذا نهاجم وجها لوجه؟ سم ، كمين ، فخاخ ، جمعنا بالفعل بعض الحشرات السامة وصنعنا سماً ، كل ما علينا فعله هو إيجاد طريقة للتسلل إلى المكان الذي يعيشون فيه ووضعه في مياههم ، السم لا يهتم بمدى قوتك ” تغير وجه راتسكراتش “لدينا المئات من الإخوة والقلعة في حالة خراب ، ليس لديهم عدد كافٍ من الناس لإبقائها مؤمنة ، كل ما علينا فعله هو قتل شخصين ، والبؤرة الإستيطانية بأكملها لنا! استرخي ، الأمر تحت السيطرة ، بمجرد أن يقوم السم بعمله ستموت صائدة الشياطين “
قام كلاود هوك بأرجحة ذراعيه وأرخى عضلاته “يبدو أن البؤرة الإستيطانية قد تم تطهيرها من المتمردين وجراحي على وشك الشفاء ، أعتقد أن الوقت قد حان للمغادرة”.
كان الآخرون غير متأكدين ، بل وخائفين ، لكن من الصعب إخفاء جشعهم.
“إنه ليس المكان الذي تعتقد أنه لا تشوبه شائبة” ظل صوت مانتيس بارداً كما كان دائمًا“أقترح عليك البقاء في الأراضي القاحلة ، لكن بعض الدروس تتطلب منا تجربتها بشكل مباشر من أجل تعلمها بشكل أعمق“.
كان راتسكراتش شخصاً معروفاً في البؤرة الإستيطانية. الآن بعد أن مات هيدرا وأرتميس وسالاماندر ، لم يكن هناك من يقف في طريقه تقريبًا. أما بالنسبة لصائدي الشياطين و– ماذا ، مبتدئها؟ كانوا غرباء ، لم يكن لديهم أي نفوذ هنا. ماذا يهم إذا كانوا أقوياء؟ في بعض الأحيان في الأراضي القاحلة ، من الأفضل معرفة كيفية القتال بطريقة قذرة بدلاً من أن تكون قويًا.
أخترقت رصاصة نافذة قريبة وبعد نصف دقيقة ظهرت فتحة في مؤخرة رأس راتسكراتش. مرت عبر عينه اليمنى تاركة نفقًا مقززاً .
“حسنا!”
بدا أحد الرجال غير مقتنع “راتسكراتش ، زعيم ، ألا تنسون صائدي الشياطين؟ ، لقد قتلوا شيطانًا لعينًا! “
“سنهزمهم!”
قُطع سلاحه وكأنه مصنوع من الورق! ، آخر شيء شعر به هو طاقة شرسة تمزق صدره.
“أنا معك يا زعيم!”
هز كلاود هوك رأسه” بالتأكيد“.
قامروا جميعاً.
تألقت عيون الرجال الآخرين. كانت هذه فرصة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر ، مع موت هيدرا وأتباعه الذين تُركوا لمعارضتهم؟
إذا تمكنوا من الاستيلاء على الحصن ، فلا يهم إذا لم يتمكنوا من الاحتفاظ بالبؤرة الإستيطانية بأكملها. النساء ، الطعام ، المياه الصالحة للشرب – من سيكون هناك لمنعهم من أخذها لأنفسهم؟
“أخوتي! إنها فرصة رائعة! ” أجتاحت عيناه الخبيثة الشبيهة بالذئب الآخرين“هيدرا مات وكذلك تلك المرأة ، لم يتبق أحد للقيادة ، لذا ستندلع الفوضى قريبًا ، لقد حان وقتنا أخيرًا! “
أومأ راتسكراتش برأسه بإرتياح والتقط كأسه“استرخوا أيها الإخوة ، نفوز أو نخسر ، سنفعل ذلك معًا! “
بدا أحد الرجال غير مقتنع “راتسكراتش ، زعيم ، ألا تنسون صائدي الشياطين؟ ، لقد قتلوا شيطانًا لعينًا! “
رفعوا الأكواب في وقت واحد وبلعوا الكحول.
لم يكن يعرف من أين سيأتي الخطر ، لكن الصوت الحاد من بعيد حذره. ألقى بنفسه إلى الجانب.
الآن بعد أن تم اتخاذ القرار ، بدأ راتسكراتش يستعد. لن يتراجع أي من رجاله الطموحين عن فرصة كهذه. إلى جانب راتسكراتش الطموح ، لم يكن يريد التخلص من هذه اللحظة الثمينة. ربما كانت هذه فرصته الأخيرة لتحويل الأمور لصالحه.
”اللعنة على هذا! لماذا نهاجم وجها لوجه؟ سم ، كمين ، فخاخ ، جمعنا بالفعل بعض الحشرات السامة وصنعنا سماً ، كل ما علينا فعله هو إيجاد طريقة للتسلل إلى المكان الذي يعيشون فيه ووضعه في مياههم ، السم لا يهتم بمدى قوتك ” تغير وجه راتسكراتش “لدينا المئات من الإخوة والقلعة في حالة خراب ، ليس لديهم عدد كافٍ من الناس لإبقائها مؤمنة ، كل ما علينا فعله هو قتل شخصين ، والبؤرة الإستيطانية بأكملها لنا! استرخي ، الأمر تحت السيطرة ، بمجرد أن يقوم السم بعمله ستموت صائدة الشياطين “
إذا كان هناك شيء واحد لم تفتقر إليه الأراضي القاحلة فهو الأوغاد. لم يكن راتسكراتش الشخص الوحيد الذي لديه جواسيس يراقبون جرينلاند . إذا أراد أن يأخذها لنفسه فعليه أن يكون أسرع منهم. كلما انتقل مبكرًا ، كان ذلك أفضل.
هز كلاود هوك رأسه” بالتأكيد“.
“رقم اثنين ، اجمع خمسين رجلاً معًا وقم بإعداد كمين ، الرقم ثلاثة ، خمسون رجلاً مع أقواس لإعطاء غطاء لهما ، البقية منكم تحت إمرتي ، بمجرد أن نحصل على الإشارة سنتحرك “
بعد نشر مساعديه بدأ راتسكراتش في اتخاذ الترتيبات. نبض قلبه من الحماسة والإثارة ، كما لو كان في العشرينات من عمره مرة أخرى. تخيل الحياة كقائد للبؤرة الإستيطانية لفترة طويلة!
“لك ذالك!”
لم يندفع مطلق النار وانتظر بصبر.
كل شيء سيُحدد في هذه المهمة!.
بعد نشر مساعديه بدأ راتسكراتش في اتخاذ الترتيبات. نبض قلبه من الحماسة والإثارة ، كما لو كان في العشرينات من عمره مرة أخرى. تخيل الحياة كقائد للبؤرة الإستيطانية لفترة طويلة!
بعد نشر مساعديه بدأ راتسكراتش في اتخاذ الترتيبات. نبض قلبه من الحماسة والإثارة ، كما لو كان في العشرينات من عمره مرة أخرى. تخيل الحياة كقائد للبؤرة الإستيطانية لفترة طويلة!
لم يعرف كلاود هوك من أين أتى مانتيس .
ولكن بعد ذلك ملأه شعور شديد بالقلق.
لم يكن يعرف من أين سيأتي الخطر ، لكن الصوت الحاد من بعيد حذره. ألقى بنفسه إلى الجانب.
كان راتسكراتش بالقرب من قاع البرميل عندما يتعلق الأمر بنخبة البؤرة الإستيطانية ، لكنه من قدامى المحاربين في البرية. طورت هذه التجربة غريزة الحيوان البري لديه ، أنف الخطر!
“أخوتي! إنها فرصة رائعة! ” أجتاحت عيناه الخبيثة الشبيهة بالذئب الآخرين“هيدرا مات وكذلك تلك المرأة ، لم يتبق أحد للقيادة ، لذا ستندلع الفوضى قريبًا ، لقد حان وقتنا أخيرًا! “
لم يكن يعرف من أين سيأتي الخطر ، لكن الصوت الحاد من بعيد حذره. ألقى بنفسه إلى الجانب.
تحرك ظل أسود.
ولكن بعد فوات الأوان!.
كل شيء سيُحدد في هذه المهمة!.
أخترقت رصاصة نافذة قريبة وبعد نصف دقيقة ظهرت فتحة في مؤخرة رأس راتسكراتش. مرت عبر عينه اليمنى تاركة نفقًا مقززاً .
ولكن بعد ذلك ملأه شعور شديد بالقلق.
وقع راتسكراتش على الأرض. منذ لحظة كان مليئاً بالروح والحماسة ، وبعد ثانية مات ضحية إطلاق نار.
“سنهزمهم!”
“قناص!”
أومأ راتسكراتش برأسه بإرتياح والتقط كأسه“استرخوا أيها الإخوة ، نفوز أو نخسر ، سنفعل ذلك معًا! “
كان رجال راتسكراتش جميعهم من القبعات القديمة حول البؤرة الإستيطانية ، لذلك عندما تم إسقاط قائدهم ، لم يُصابوا بالذعر أو الغضب أو الخوف. أول شيء فعلوه هو ضرب الطاولة لحماية أنفسهم من أن يصبحوا الضحية التالية.
على بعد ستمائة قدم بين في كومة من الأنقاض غير الواضحة ، سحب القناص مزلاج البندقية وأعاد تعديل زاويته ببطء. كانت البندقية بندقية خاصة للأراضي القاحلة ، صُنع كل مكون منها يدوياً. كانت رصاصاتها من العيار الثقيل. تطلبت قناصة كهذه رماة ماهرين لاستخدامها بشكل صحيح ناهيك عن إصابة هدف على بعد مئات الأقدام.
لم يكن مخطئا. بعد كل شيء لن يختار صيادو الشياطين العيش هنا .
رصاصة واحدة وهدف واحد يسقط.
حدق به الآخرون بصدمة. مهاجمة صائدي الشياطين؟ كان مجنونا! تعدت قوة صائدو الشياطين هيدرا. هذا انتحار!.
لم يندفع مطلق النار وانتظر بصبر.
بدا أحد الرجال غير مقتنع “راتسكراتش ، زعيم ، ألا تنسون صائدي الشياطين؟ ، لقد قتلوا شيطانًا لعينًا! “
نهض أحد رجال راتسكراتش ببطء ووقف على قدميه وفتح الباب بحذر ، وأستعد للركض. لكن القناص كان سريعًا مثل صاعقة البرق ، في اللحظة التي فتح فيها الباب ، سحب الزناد.
وقع راتسكراتش على الأرض. منذ لحظة كان مليئاً بالروح والحماسة ، وبعد ثانية مات ضحية إطلاق نار.
رن صوت إطلاق البندقية مرة أخرى.
“موت!”
اخترقت الرصاصة الجدار وأخترقت خصر الرجل الواقف بجانب الباب. عندما تمزق خصره سقط الرجل على الأرض وبدأ بالصراخ. من الواضح أنه لن ينجح.
“هل يمكنك التحدث مباشرة لمرة واحدة؟ “
لم يبق في قطيع الفئران سوى ثلاثة.
“لك ذالك!”
الآن عرفوا مكان القناص. عندما أُطلقت الطلقة الثانية قفزوا من النافذة واندفعوا نحو المكان الذي يختبئ فيه القناص.
كان رجال راتسكراتش جميعهم من القبعات القديمة حول البؤرة الإستيطانية ، لذلك عندما تم إسقاط قائدهم ، لم يُصابوا بالذعر أو الغضب أو الخوف. أول شيء فعلوه هو ضرب الطاولة لحماية أنفسهم من أن يصبحوا الضحية التالية.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إلى المكان الذي يختبئ فيه ووجدوا بطانية لابد أنه كان يستخدمها ليظل مختبئًا. لفت تحرك ظل انتباههم من كومة الأنقاض.
كان الوضع في مخفر جرينلاند الأمامي يزداد أضطرابًا يومًا بعد يوم.
“أمسكوه!”
“موت!”
رفع الرجال الثلاثة أسلحتهم وطاردوا. انتشروا بحثًا عن أي أثر للقناص. فجأة شعر أحدهم بلسمة يد على فمه ثم فتح خنجر حاد حلقه.
تم ترك موقع مخفر جرينلاند لـ مانتيس ، لأنه كان القاتل الغريب على الأقل موثوقًا به.
شعر الأثنان الآخران أن هناك شيئًا ما خطأ وأندفعا نحو رفيقهما.
لم يكن يعرف من أين سيأتي الخطر ، لكن الصوت الحاد من بعيد حذره. ألقى بنفسه إلى الجانب.
أنهار أحدهم وعيناه واسعة ولهث مثل سمكة خارج الماء. أختفى مهاجمه وعاد إلى الظل. تراجع آخر رجلين على الفور إلى الوراء وحدقا بعيون واسعة مليئة بالخوف والمفاجأة في الظلام.
كان شخص طويل نحيف نصف مخفي في الظل. بدا وكأنه جزء من الظلام ، وإذا بقي ساكنًا ، فسيكون من المستحيل تقريبًا معرفة أنه كان هناك. ظهر مانتيس ببطء وفحص الجثث ثم قدم تقييمه.
ووش!
“لك ذالك!”
تحرك ظل أسود.
إذا تمكنوا من الاستيلاء على الحصن ، فلا يهم إذا لم يتمكنوا من الاحتفاظ بالبؤرة الإستيطانية بأكملها. النساء ، الطعام ، المياه الصالحة للشرب – من سيكون هناك لمنعهم من أخذها لأنفسهم؟
أثناء مروره قطع الخنجر حلق الرجل. تمسك الروح التعيسة بعنقه وارتطم بالأرض. عندما أصطدمت أقدام القاتل الغامض بالأرض ، ألتف وأندفع نحو الرجل الأخير بعصا ذات ثلاثة حواف حادة.
بدأت عدة مجموعات في إثارة الأضطرابات لتحقيق مكاسبها الخاصة.
“موت!”
شعر الأثنان الآخران أن هناك شيئًا ما خطأ وأندفعا نحو رفيقهما.
صُدم آخر أتباع راتسكراتش بقدر ما كان غاضبًا. رفع سلاحه وألقى بنفسه إلى الأمام. أصطدمت أسلحتهم في الظلام ثلاث أو أربع مرات دون أن تكون لهم اليد العليا. ثم بينما كان المحارب يستعد لشن الهجوم ، سمع أزيز سلاح القاتل.
“متوسط جداً” قال مانتيس.
قُطع سلاحه وكأنه مصنوع من الورق! ، آخر شيء شعر به هو طاقة شرسة تمزق صدره.
قال واحد آخر من أتباع راتسكراتش. “لقد رأينا جميعاً ما يمكن أن تفعله صائدة الشياطين ، إذا كان لا يزال لديها حتى عُشر قوتها ، فيمكنها بسهولة التعامل معنا جميعاً ، هذا الأمر خطير للغاية“.
كانت هذه هي الطريقة التي تم بها إنهاء تمرد راتسكراتش الحديث.
تحرك ظل أسود.
مسح كلاود هوك الدم من رأس العصا ، ثم ألتفت لينظر إلى الشخص الذي يقف خلفه “ماذا تعتقد؟“.
“أمسكوه!”
كان شخص طويل نحيف نصف مخفي في الظل. بدا وكأنه جزء من الظلام ، وإذا بقي ساكنًا ، فسيكون من المستحيل تقريبًا معرفة أنه كان هناك. ظهر مانتيس ببطء وفحص الجثث ثم قدم تقييمه.
تجاهله كلاود هوك وحرك كتفيه.
“متوسط جداً” قال مانتيس.
“إنه ليس المكان الذي تعتقد أنه لا تشوبه شائبة” ظل صوت مانتيس بارداً كما كان دائمًا“أقترح عليك البقاء في الأراضي القاحلة ، لكن بعض الدروس تتطلب منا تجربتها بشكل مباشر من أجل تعلمها بشكل أعمق“.
تجاهله كلاود هوك وحرك كتفيه.
طالما كان مسؤولاً ، فلن تنهار الأمور.
على مدار الأيام العديدة الماضية ، تعافت إصابات كلاود هوك بشكل جيد.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) رفعوا الأكواب في وقت واحد وبلعوا الكحول.
كان يريد تعلم بعض المهارات الجديدة قبل الأنطلاق ، لذلك أتخذ الملكة ومانتيس كمعلمين له.
الآن عرفوا مكان القناص. عندما أُطلقت الطلقة الثانية قفزوا من النافذة واندفعوا نحو المكان الذي يختبئ فيه القناص.
من أحدهما تعلم أساسيات القتال عن قرب ، ومن الثاني تعلم مهارات القتلة والجراحين.
وقع راتسكراتش على الأرض. منذ لحظة كان مليئاً بالروح والحماسة ، وبعد ثانية مات ضحية إطلاق نار.
كان الوضع في مخفر جرينلاند الأمامي يزداد أضطرابًا يومًا بعد يوم.
الآن بعد أن تم اتخاذ القرار ، بدأ راتسكراتش يستعد. لن يتراجع أي من رجاله الطموحين عن فرصة كهذه. إلى جانب راتسكراتش الطموح ، لم يكن يريد التخلص من هذه اللحظة الثمينة. ربما كانت هذه فرصته الأخيرة لتحويل الأمور لصالحه.
بدأت عدة مجموعات في إثارة الأضطرابات لتحقيق مكاسبها الخاصة.
على بعد ستمائة قدم بين في كومة من الأنقاض غير الواضحة ، سحب القناص مزلاج البندقية وأعاد تعديل زاويته ببطء. كانت البندقية بندقية خاصة للأراضي القاحلة ، صُنع كل مكون منها يدوياً. كانت رصاصاتها من العيار الثقيل. تطلبت قناصة كهذه رماة ماهرين لاستخدامها بشكل صحيح ناهيك عن إصابة هدف على بعد مئات الأقدام.
أستخدم مانتيس مهاراته لتحديد هؤلاء المتمردين ثم كلف كلاود هوك للتعامل معهم كوسيلة للتدريب.
أستخدم مانتيس مهاراته لتحديد هؤلاء المتمردين ثم كلف كلاود هوك للتعامل معهم كوسيلة للتدريب.
على الرغم من أنه لم يكن حتى نصف جيد مثل مانتيس ، إلا أن مهاراته في القتل تحسنت بشكل مثير للإعجاب خلال الأيام القليلة الماضية.
إذا كان هناك شيء واحد لم تفتقر إليه الأراضي القاحلة فهو الأوغاد. لم يكن راتسكراتش الشخص الوحيد الذي لديه جواسيس يراقبون جرينلاند . إذا أراد أن يأخذها لنفسه فعليه أن يكون أسرع منهم. كلما انتقل مبكرًا ، كان ذلك أفضل.
قام كلاود هوك بأرجحة ذراعيه وأرخى عضلاته “يبدو أن البؤرة الإستيطانية قد تم تطهيرها من المتمردين وجراحي على وشك الشفاء ، أعتقد أن الوقت قد حان للمغادرة”.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إلى المكان الذي يختبئ فيه ووجدوا بطانية لابد أنه كان يستخدمها ليظل مختبئًا. لفت تحرك ظل انتباههم من كومة الأنقاض.
نظر مانتيس إلى كلاود هوك ، الذي كان يرتدي قناع الملكة“هل أنت متأكد أنك تريد الذهاب إلى الأراضي الإليسية؟“.
أثناء مروره قطع الخنجر حلق الرجل. تمسك الروح التعيسة بعنقه وارتطم بالأرض. عندما أصطدمت أقدام القاتل الغامض بالأرض ، ألتف وأندفع نحو الرجل الأخير بعصا ذات ثلاثة حواف حادة.
هز كلاود هوك رأسه” بالتأكيد“.
صُدم آخر أتباع راتسكراتش بقدر ما كان غاضبًا. رفع سلاحه وألقى بنفسه إلى الأمام. أصطدمت أسلحتهم في الظلام ثلاث أو أربع مرات دون أن تكون لهم اليد العليا. ثم بينما كان المحارب يستعد لشن الهجوم ، سمع أزيز سلاح القاتل.
“إنه ليس المكان الذي تعتقد أنه لا تشوبه شائبة” ظل صوت مانتيس بارداً كما كان دائمًا“أقترح عليك البقاء في الأراضي القاحلة ، لكن بعض الدروس تتطلب منا تجربتها بشكل مباشر من أجل تعلمها بشكل أعمق“.
بدأت عدة مجموعات في إثارة الأضطرابات لتحقيق مكاسبها الخاصة.
‘هذا الرجل اللعين ، دائمًا ما يكون غامضًا ‘ .
طالما كان مسؤولاً ، فلن تنهار الأمور.
“هل يمكنك التحدث مباشرة لمرة واحدة؟ “
لم يبق في قطيع الفئران سوى ثلاثة.
لم يعرف كلاود هوك من أين أتى مانتيس .
من أحدهما تعلم أساسيات القتال عن قرب ، ومن الثاني تعلم مهارات القتلة والجراحين.
الآن بعد أن أتخذ قراره بالذهاب ، لن يقف أحد في طريقه.
بدأت عدة مجموعات في إثارة الأضطرابات لتحقيق مكاسبها الخاصة.
تم ترك موقع مخفر جرينلاند لـ مانتيس ، لأنه كان القاتل الغريب على الأقل موثوقًا به.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
طالما كان مسؤولاً ، فلن تنهار الأمور.
لم يبق في قطيع الفئران سوى ثلاثة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
نظر مانتيس إلى كلاود هوك ، الذي كان يرتدي قناع الملكة“هل أنت متأكد أنك تريد الذهاب إلى الأراضي الإليسية؟“.
ترجمة : Sadegyptian
كان الوضع في مخفر جرينلاند الأمامي يزداد أضطرابًا يومًا بعد يوم.
الآن عرفوا مكان القناص. عندما أُطلقت الطلقة الثانية قفزوا من النافذة واندفعوا نحو المكان الذي يختبئ فيه القناص.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
