نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

In Different World with Naruto System 153

التسبب في الخراب في موقع الزفاف

التسبب في الخراب في موقع الزفاف

لا أعرف ما الذي أتى بك إلى هنا ، السيد ساحر الفضاء ، ولكن من الممكن أيضاً أن تشرب كوباً من النبيذ في هذه المناسبة السعيدة.” رأى رن تيان يو الذي كان يقف على المنصة العالية ، شيمين باتيان حمل كوباً من النبيذ في يده وقال.

 

 

“ماذا؟ قتل هذا الرجل اثنين من شيوخ عشيرة شيمين “.

أوه ، متى أصبح بطريك عشيرة شيمين مهذباً؟” بسماع شيمين باتيان ، والنظر في الوجوه المألوفة للناس ، وخاصة برؤيه وانغ يوشين إنكمشت مقل رن تيان يو بشدة ، وشد يديه بإحكام التي كانت مخبأة داخل الأكمام. و في ذلك الوقت لم يكن رن تيان يو يعرف ذلك لكن صُدمت فتاة صغيرة في زاوية القاعة بشدة لرؤيه ملابس الأكاتسوكي التي كان يرتديها رن تيان يو حالياً.

“ولكن مما سمعته ، يبدو أن هذا الزميل لديه كراهية شديدة لعشيرة شيمين.”

 

“أوه ، متى أصبح بطريك عشيرة شيمين مهذباً؟” بسماع شيمين باتيان ، والنظر في الوجوه المألوفة للناس ، وخاصة برؤيه وانغ يوشين إنكمشت مقل رن تيان يو بشدة ، وشد يديه بإحكام التي كانت مخبأة داخل الأكمام. و في ذلك الوقت لم يكن رن تيان يو يعرف ذلك لكن صُدمت فتاة صغيرة في زاوية القاعة بشدة لرؤيه ملابس الأكاتسوكي التي كان يرتديها رن تيان يو حالياً.

ولكن بما أنك قد قدمت بالفعل نبيذ زفاف فماذا عن تقديم هدية تهنئة صغيرة.” مخفياً تحت قبعة الخيزران ، كشفت زاوية فمه عن ابتسامة ساخرة ، ثم اندفعت كمية هائلة من قوة عينه من عينه اليمنى. و بعد ذلك إلى جانب ظهور تموج فضائي حلزوني الشكل ، ظهر جرس نحاسي ضخم في تلك المنصة. و بعد ذلك وضع رن تيان يو يده اليمنى على هذا الجرس النحاسي الضخم ، ثم أصدر هذا الجرس صوت أزيز ناعم. و بعد ذلك نظر إلى شيمين باتيان ، قال: “هذه هدية تهنئة لي أقدم بها احترامي الأخير. و آمل أن يقبل بطريك عشيرة شيمين هذا “.

 

 

“لا لا يمكنك أن تموتى هكذا ، أيتها الصغيرة يو ، لقد وعدتى بأن تكونى عروستي.” نظراً لأن وانغ لين يوشين كانت تفقد الدم باستمرار ، أصبح رن تيان يو على الفور أكثر قلقاً ، وصار بصوت عالٍ.

إلى جانب صوت رن تيان يو ، أصبحت بشرة شيمين باتيان قاتمة على الفور وبدأ كل حشد الضيوف فى الجوار في المناقشة. “هل أنت هنا لتختار مشاجرة أيها السيد؟” قال شيمين باتيان بصوت صارم ، وهو ينظر إلى رن تيان يو الذي كان يقف على المنصة العالية.

 

 

إلى جانب صوت رن تيان يو ، أصبحت بشرة شيمين باتيان قاتمة على الفور وبدأ كل حشد الضيوف فى الجوار في المناقشة. “هل أنت هنا لتختار مشاجرة أيها السيد؟” قال شيمين باتيان بصوت صارم ، وهو ينظر إلى رن تيان يو الذي كان يقف على المنصة العالية.

في ذلك الوقت ، وصلت شيمين يوي اير إلى جانب شيمين باتيان ، ثم سحبت يده وقالت “أبي“.

“لقد حصلت عليها يوي اير.و الآن لماذا لا تعودين أولا! ” سمعت شيمين يوي اير شيمين باتيان للحظة ، بعد ذلك تراجعت شيمين يوي اير ، ثم استدارت وحدقت في رن تيان يو بعينيه اللتين كانتا تلمعان بريقاً مشؤوماً.

 

 

ما هذا يا يوي إير؟” بالنظر إلى شيمين يوي اير سأل شيمين باتيان بفارغ الصبر.و الآن كان يعاني من صداع مع الظهور المفاجئ لرن تيان يو ، ولم يفهم ما أرادته شيمين يوي اير الآن.

“في ذلك الوقت ، تعهدت لنفسي ، يوماً ما سأستوعب بالتأكيد ما يكفي من القوة وفي ذلك الوقت ، سأعود تماماً لتسوية جميع الحسابات مع جميع الأشخاص الذين أذلوني وضايقوني ، دون السماح لأي شخص منكم اهرب. ومنذ ذلك الحين لم أعد شيمين تيانلونغ لكنني أطلقت على نفسي اسم رن تيان يو “.

 

 

أبي ، هذا هو الشخص الذي قتل الجد الأكبر والجد الثاني. حتى لو لم يكن ذلك الشخص فهو بالتأكيد يمتلك علاقة مع ذلك الشخص “.  قالت شيمين يوي اير بهدوء لـ شيمين باتيان.

“فينغ اير.” برؤيه أن شيمين فينغ قد تم إرساله وهو يتأرجح بركلة ، تغيرت بشرة كل من شيمين باتيان و تشيان مييون ودون إضاعة أي وقت ركضوا نحو شيمين فينغ الذي كان مستلقياً على الأرض وكان يسعل باستمرار. و بعد ذلك استدار شيمين باتيان ونظر إلى رن تيان يو على المنصة العالية وقال “أنت ابن عاق ، ما زلت لا تنزل وتعتذر لأخيك الأكبر.”

 

 

ماذا قلتِ؟” عند سماع شيمين يوي اير هتف شيمين باتيان ، ثم أطلق على الفور هالة قوية وحدق في شيمين يوي اير وسأل “هل هذه هي الحقيقة حقا ، يوي اير؟

“لست متأكدة بنسبة 100٪ لكن هذا الشخص أيضاً كان يرتدي نفس الفستان مثل هذا الشخص ، وكان يرتدي أيضاً قناعاً لكن هذا الشخص كان يرتدي قبعة من الخيزران. و كما أن صوته مختلف بعض الشيء “. أجابت شيمين يوي اير.

 

“انه أنا ، الصغيرة يو.” بالنظر إلى وانغ لين يوشين إلى جانبه ، كشفت عينا رن تيان يو الدفء “لقد عدت ، أيتها الصغيرة يو هل أنتِ على استعداد للذهاب معي؟“

لست متأكدة بنسبة 100٪ لكن هذا الشخص أيضاً كان يرتدي نفس الفستان مثل هذا الشخص ، وكان يرتدي أيضاً قناعاً لكن هذا الشخص كان يرتدي قبعة من الخيزران. و كما أن صوته مختلف بعض الشيء “. أجابت شيمين يوي اير.

 

 

 

لقد حصلت عليها يوي اير.و الآن لماذا لا تعودين أولا! ” سمعت شيمين يوي اير شيمين باتيان للحظة ، بعد ذلك تراجعت شيمين يوي اير ، ثم استدارت وحدقت في رن تيان يو بعينيه اللتين كانتا تلمعان بريقاً مشؤوماً.

 

 

عند سماع مناقشة الضيوف ، أصبح وجه شيمين باتيان قبيحاً للغاية. وفي ذلك الوقت ، وقف جميع أفراد عشيرة شيمين رفيعي مستوى الذين كانوا يجلسون هناك أيضاً ثم أطلقوا هالتهم وعلقوا على رن تيان يو.

في النهاية من أنت أيها السيد؟ علاوة على ذلك هل أنت من قتل شيخ عشيرتنا العظيم شيمين شو والشيخ الثاني شيمين شينبو؟ ” أطلق شيمين باتيان هالة قوية من جسده ، وأغلق بحزم على رن تيان يو وسأل.

عند سماع مناقشة الضيوف ، أصبح وجه شيمين باتيان قبيحاً للغاية. وفي ذلك الوقت ، وقف جميع أفراد عشيرة شيمين رفيعي مستوى الذين كانوا يجلسون هناك أيضاً ثم أطلقوا هالتهم وعلقوا على رن تيان يو.

 

“تماماً مثل هذا عندما بلغت 15 عاماً ، قام شيمين فينغ أي الأخ الأكبر الكبير بالافتراء علي.” نظر رن تيان يو إلى شيمين فينغ الذي كان مستلقياً على الأرض ، ولم يخف نية القتل المتطرفة على الإطلاق وتابع “لقد افترى علي بالقول إنني لا أمتلك سلالة من عشيرة شيمين ، ولم أكن ابنك. لا أعرف بما كنت تفكر فيه في ذلك الوقت ، وقد صدقته بالفعل وطردتني من عشيرة شيمين “.

إذا كنت تتحدث عن هذين العجوزين فعندئذ نعم ، لقد قتلوا بالفعل من قبلي.” عند سماع سؤال شيمين باتيان ، أجاب رن تيان يو براحة تامة. ثم حدق مرة أخرى في وجه شيمين باتيان الذي كان له تغيير كبير في بشرته بعد سماعه ، واصل رن تيان يو بصوت صارم “لكن هذا لا يزال غير كافٍ ، مقارنة بالألم والمعاناة التي كان عليّ أن أتحملها في عشيرة شيمين ، هذا لا يزال بعيداً عن أن يكون كافياً. سأرد لك ببطء كل الآلام والمعاناة التي عانيت منها “.

 

 

إلى جانب صوت رن تيان يو ، أصبحت بشرة شيمين باتيان قاتمة على الفور وبدأ كل حشد الضيوف فى الجوار في المناقشة. “هل أنت هنا لتختار مشاجرة أيها السيد؟” قال شيمين باتيان بصوت صارم ، وهو ينظر إلى رن تيان يو الذي كان يقف على المنصة العالية.

ماذا؟ قتل هذا الرجل اثنين من شيوخ عشيرة شيمين “.

 

 

“ولكن لخيبة أملك ، لحسن الحظ لم أمت في ذلك الوقت ، ولكن بعد مرور محنة الحياة والموت في ذلك الوقت ، استيقظت سلالتي أخيراً. بطبيعة الحال لم يكن ما يسمى بسلالة دم التنين المقدس لعشيرة شيمين بل سلالة دمي الفريدة ، أي عيني “.

قوة هذه الزميل هي في الواقع بهذه الدرجة العالية في الواقع قادر على قتل 2 من الخبراء من رتبة الاله بمفرده.”

في الجزء السفلي ، رأى شيمين فينغ عروسه مستلقية على حضن رن تيان يو ، وأظهر تعبيراً منزعجاً تماماً ، ولكن بسبب الألم في بطنه كان يسعل باستمرار ، ولم يكن قادراً على التحدث بأي شيء.

 

 

ولكن مما سمعته ، يبدو أن هذا الزميل لديه كراهية شديدة لعشيرة شيمين.”

تقدم رن تيان يو بخطوات قليلة إلى الأمام ، ووقف أمام وانغ يوشين وسد هذه الهالة. عند سماع كلمات شيمين باتيان ، ابتسم رين تيان يو ببرود ، وقال “حسناً ، والدي الجيد ، منذ أن طرحت هذا الموضوع ، ثم لنترك العدد الذي لا يحصى من الناس الموجودون هنا من أجزاء مختلفة من هذه القارة يحسبون قدرتك كأب ، وأتركهم يرون بوضوح كيف عاملتني ابنك يا والدى؟ “

 

انتهى حديثه ، عندما استعد رن تيان يو لاستخدام كاموي العين اليمنى لإبعاد وانغ لين يوشين سعلت وانغ لين يوشين فجأة الدم الملون باللون الأسود.

………………… ..

“انه أنا ، الصغيرة يو.” بالنظر إلى وانغ لين يوشين إلى جانبه ، كشفت عينا رن تيان يو الدفء “لقد عدت ، أيتها الصغيرة يو هل أنتِ على استعداد للذهاب معي؟“

 

 

عند سماع مناقشة الضيوف ، أصبح وجه شيمين باتيان قبيحاً للغاية. وفي ذلك الوقت ، وقف جميع أفراد عشيرة شيمين رفيعي مستوى الذين كانوا يجلسون هناك أيضاً ثم أطلقوا هالتهم وعلقوا على رن تيان يو.

 

 

بعد ذلك نظر إلى وانغ لين يوشين خلفه ، قال بهدوء “يوي الصغيرة ، اجلسي هنا لفترة من الوقت بعد ذلك سأصطحبك بعيداً من هنا. طالما أنك على استعداد لا يمكن لأحد في هذا العالم أن يمنعي من القيام بذلك “.

فقط من أنت؟” سمع شيمين باتيان صوت رن تيان يو المليء بالكراهية الشديدة فحدق بحزم في رن تيان يو وسأل بصوت صارم.

 

 

 

لم أفكر أبداً أنه بعد عامين فقط لا يمكنك التعرف على صوتي ، يا والدي الجيد!” رن تيان يو قال ببطء وهو يحدق في شيمين بايتيان ، وخاصة عندما قال “يا والدي الجيد” هذه الكلمات الثلاث كان صوته بارداً للغاية.

“يبدو أن نسيانك لا يزال كبيراً للغاية.” قال رن تيان يو ساخراً ، ثم وضع يده اليمنى على قبعته المصنوعة من الخيزران ، وأزالها ببطء ليكشف عن وجهه الوسيم. خاصةً الشارينغان التي كانت مليئة بالكراهية ، مما جعل الناس أدناه يرتجفون دون وعي.

 

عند سماع مناقشة الضيوف ، أصبح وجه شيمين باتيان قبيحاً للغاية. وفي ذلك الوقت ، وقف جميع أفراد عشيرة شيمين رفيعي مستوى الذين كانوا يجلسون هناك أيضاً ثم أطلقوا هالتهم وعلقوا على رن تيان يو.

بماذا نعتني؟” عند سماع رن تيان يو ، ارتجف جسد شيمين باتيان ، ثم سأل مرة أخرى كما لو أنه سمع شيئاً لا يصدق. وقد صُدم جميع الأشخاص الذين كانوا حاضرين هنا للغاية عندما سمعوا “يا والدي الجيد” هذه الكلمات الثلاث من رن تيان يو.

 

 

 

يبدو أن نسيانك لا يزال كبيراً للغاية.” قال رن تيان يو ساخراً ، ثم وضع يده اليمنى على قبعته المصنوعة من الخيزران ، وأزالها ببطء ليكشف عن وجهه الوسيم. خاصةً الشارينغان التي كانت مليئة بالكراهية ، مما جعل الناس أدناه يرتجفون دون وعي.

 

 

 

أنت في الواقع أنت لست ميتاً ، كيف يكون هذا ممكناً؟” برؤيه هذا الوجه المألوف للغاية ، قبل أن يفتح شيمين باتيان فمه ، تغيرت بشرة بطل الرواية الرئيسي لهذا الزفاف شيمين فينغ على الفور ثم هدر بصوت عالٍ نحو رن تيان يو. وإلى جانبه ، عند رؤيه وجه رن تيان يو ، عادت الروح ببطء إلى وجه وانغ لين يوشين الذي لا حياة له تماماً.

 

 

 

عند سماع هدير شيمين فينغ ، وبرؤيه أيضاً تعبير شعب عشيرة شيمين التي أظهرت بوضوح أنهم تعرفوا عليه ، ابتسم رن تيان يو قليلاً ، وقفز من المنصة العالية ، وهبط في وسط القاعة. ثم نظر نحو شيمين فينغ ، وومضت نية القتل القوية في عينيه ، وتحت الحالة الصادمة للجميع ، ومض ووصل على الفور إلى جانب شيمين فينغ.

 

 

“طالما أنك على استعداد للذهاب معي فلن يتمكن أحد من إيقافنا. سأتعامل مع هذا الأمر أولاً لذا انتظرى قليلاً “.  بعد الانتهاء من حديثه ، ساعد رن تيان يو وانغ يوشين على الجلوس على منصة عالية ، ثم نظر نحو أفراد عشيرة شيمين.

إلى جانب الظهور المفاجئ لرن تيان يو ، شعر شيمين فينغ الذي كان يحدق فارغاً فجأة بألم من بطنه ، ثم تم إرساله مباشرة يطير. و بعد ذلك مع صوت اصطدام “هونج” ، اصطدم بجدار القاعة.

تقدم رن تيان يو بخطوات قليلة إلى الأمام ، ووقف أمام وانغ يوشين وسد هذه الهالة. عند سماع كلمات شيمين باتيان ، ابتسم رين تيان يو ببرود ، وقال “حسناً ، والدي الجيد ، منذ أن طرحت هذا الموضوع ، ثم لنترك العدد الذي لا يحصى من الناس الموجودون هنا من أجزاء مختلفة من هذه القارة يحسبون قدرتك كأب ، وأتركهم يرون بوضوح كيف عاملتني ابنك يا والدى؟ “

 

“بعد وفاة والدتي لم تأت لرؤيتها. حملتها بمفردي على ظهري ودفنتها خلف الجبل خارج المدينة. و بعد ذلك كما كان من قبل كان علي أن أعمل كل يوم بجهد كبير داخل العشيرة ، للحصول على شيء لأكله ، وكل يوم كان عليّ أيضاً أن أتلقى الضرب والإهانة من هؤلاء الذين يسمون نخبة الصغار من العشيرة. كل يوم أتلقى باستمرار جروح جديدة في جسدي.

ثم أمسك رن تيان يو على الفور بيد وانغ يوشين وقفز مرة أخرى على الفور إلى قمة نفس المنصة العالية.

“أنت في الواقع أنت لست ميتاً ، كيف يكون هذا ممكناً؟” برؤيه هذا الوجه المألوف للغاية ، قبل أن يفتح شيمين باتيان فمه ، تغيرت بشرة بطل الرواية الرئيسي لهذا الزفاف شيمين فينغ على الفور ثم هدر بصوت عالٍ نحو رن تيان يو. وإلى جانبه ، عند رؤيه وجه رن تيان يو ، عادت الروح ببطء إلى وجه وانغ لين يوشين الذي لا حياة له تماماً.

 

“أنا ابنك لأنني لم يكن لدي ما يسمى بسلالة دم قديس التنين لعشيرة شيمين ، منذ سن 3 سنوات بدأت في تقطيع الأخشاب وحمل الماء ………. . لأنه لم يكن هناك من يعتني بأمي عندما ولدتني ، عانت من المرض ، واستلقيت على السرير طوال العام ، ولم تستطع النهوض على الإطلاق “.

بعد أن شعرت بالدفء على يدها لم تتجرأ وانغ لين يوشين على تصديق ما يحدث حالياً لذا بصوت مرتعش سألت لرن تيان يو “هل أنت الأحمق؟” [المترجم: هنا “أحمق” هو لقب الطفولة لـ شيمين تيانلونغ أي رن تيان يو.]

“أيها الأحمق لا داعي للقلق ، قبل دخولي هذه القاعة ، كنت قد تناولت سماً بالفعل. فكنت عاجزة عن رفض والديّ لحضور حفل الزفاف هذا. لذلك وافقت على الانضمام إلى عشيرة شيمين لكن الشخص الوحيد الذي أحبه هو أنت فكيف يمكنني الزواج من شخص آخر؟ على الرغم من أنني لم أستطع فعل أي شيء لرفض حفل الزفاف هذا إلا أنني أنا نفسي إنسان ، ولا يزال بإمكاني تقرير مستقبلي بنفسي. و منذ أن أجبروني على الزواج ، أردت ببساطة أن أتى لهم جثتي كهدية “. ابتسمت وانغ يوشين مستلقية على حضن رن تيان يو ، وقالت له ببطء.

 

 

انه أنا ، الصغيرة يو.” بالنظر إلى وانغ لين يوشين إلى جانبه ، كشفت عينا رن تيان يو الدفء “لقد عدت ، أيتها الصغيرة يو هل أنتِ على استعداد للذهاب معي؟

“الآن دعونا نتحدث جيداً عن كيفية معاملتك لي كأب ، هذا الابن المزعوم.” قال رن تيان يو بصراحة ، وهو ينظر إلى شيمين باتيان “في تلك السنوات بعد أن أنجبتني أنت وأمي ، أخذتني أمي لنعيش في فناء الخدم. وطالما استطعت أن أتذكر لم أرك قط تطأ قدمك في المكان الذي عشنا فيه “.

 

 

أود أن أفعل ذلك لكن الوقت قد فات الآن.” عند سماع رن تيان يو لم تكن عينا وانغ لين يوشين تبكيان لكن عينيها مع ذلك أظهرت تعبيراً حزيناً للغاية.

 

 

 

فينغ اير.” برؤيه أن شيمين فينغ قد تم إرساله وهو يتأرجح بركلة ، تغيرت بشرة كل من شيمين باتيان و تشيان مييون ودون إضاعة أي وقت ركضوا نحو شيمين فينغ الذي كان مستلقياً على الأرض وكان يسعل باستمرار. و بعد ذلك استدار شيمين باتيان ونظر إلى رن تيان يو على المنصة العالية وقال “أنت ابن عاق ، ما زلت لا تنزل وتعتذر لأخيك الأكبر.”

“أنت في الواقع أنت لست ميتاً ، كيف يكون هذا ممكناً؟” برؤيه هذا الوجه المألوف للغاية ، قبل أن يفتح شيمين باتيان فمه ، تغيرت بشرة بطل الرواية الرئيسي لهذا الزفاف شيمين فينغ على الفور ثم هدر بصوت عالٍ نحو رن تيان يو. وإلى جانبه ، عند رؤيه وجه رن تيان يو ، عادت الروح ببطء إلى وجه وانغ لين يوشين الذي لا حياة له تماماً.

 

بعد اتخاذ الترتيبات المناسبة نظر رن تيان يو نحو فيلا جبل التنين المرتفعة ، وومضت عيناه بضوء شاحب بعد ذلك قال لـ النمر الأبيض والآخرين “لنبدء العملية“.

اصمت! أيها الوغد العجوز “.  عندما سمع رن تيان يو كلمتين “الابن العاق” ، ظهر قدر كبير من نية القتل على الفور من جسده ، ثم حدق الشارينغان بلون الدم الأحمر بشدة في شيمين باتيان ، وصرخ “بأي مؤهل تتحدث معي. و في الخامسة من عمري ، عندما توفيت والدتي لم تعد والدي بالفعل. و منذ 3 سنوات ، عندما طردتني بعيداً عن عشيرة شيمين ، كنت قد تعهدت بأنني في يوم من الأيام سأعود بالتأكيد ، وأقوم بتسوية الحساب مع جميع الأشخاص الذين قاموا بالتنمر علىّ وإهانتي ، وأترككم جميعاً تتذوقون نفس الألم والمعاناة التي عانيتها هنا “.

بعد ذلك نظر إلى وانغ لين يوشين خلفه ، قال بهدوء “يوي الصغيرة ، اجلسي هنا لفترة من الوقت بعد ذلك سأصطحبك بعيداً من هنا. طالما أنك على استعداد لا يمكن لأحد في هذا العالم أن يمنعي من القيام بذلك “.

 

في الجزء السفلي ، رأى شيمين فينغ عروسه مستلقية على حضن رن تيان يو ، وأظهر تعبيراً منزعجاً تماماً ، ولكن بسبب الألم في بطنه كان يسعل باستمرار ، ولم يكن قادراً على التحدث بأي شيء.

أيها الابن العاق بغض النظر عن أي سبب لديك ، وبغض النظر عن أي جريمة لا يمكنك ضرب أخيك الأكبر بل أكثر من ذلك يجب ألا تسبب مشكلة لأخيك الأكبر لأن اليوم حفل زفاف أخيك الأكبر. و إذا نزلت على الفور واعترفت بخطئك بالركوع فربما لا يزال بإمكاني إظهار الرحمة لك وأدعك تعيش معتبراً أنك ابني “. عندما سمعه رن تيان يو ، أظهر وجه شيمين باتيان نظرة غاضبة ، ثم انبعث منه هالة قوية امتدت إلى القاعة بأكملها ، وضغطت على رن تيان يو.

 

 

………………… ..

تقدم رن تيان يو بخطوات قليلة إلى الأمام ، ووقف أمام وانغ يوشين وسد هذه الهالة. عند سماع كلمات شيمين باتيان ، ابتسم رين تيان يو ببرود ، وقال “حسناً ، والدي الجيد ، منذ أن طرحت هذا الموضوع ، ثم لنترك العدد الذي لا يحصى من الناس الموجودون هنا من أجزاء مختلفة من هذه القارة يحسبون قدرتك كأب ، وأتركهم يرون بوضوح كيف عاملتني ابنك يا والدى؟

 

 

 

بعد ذلك نظر إلى وانغ لين يوشين خلفه ، قال بهدوء “يوي الصغيرة ، اجلسي هنا لفترة من الوقت بعد ذلك سأصطحبك بعيداً من هنا. طالما أنك على استعداد لا يمكن لأحد في هذا العالم أن يمنعي من القيام بذلك “.

“فينغ اير.” برؤيه أن شيمين فينغ قد تم إرساله وهو يتأرجح بركلة ، تغيرت بشرة كل من شيمين باتيان و تشيان مييون ودون إضاعة أي وقت ركضوا نحو شيمين فينغ الذي كان مستلقياً على الأرض وكان يسعل باستمرار. و بعد ذلك استدار شيمين باتيان ونظر إلى رن تيان يو على المنصة العالية وقال “أنت ابن عاق ، ما زلت لا تنزل وتعتذر لأخيك الأكبر.”

 

أنا على استعداد للمغادرة معك ، ولكن ……….” قالت وانغ لين يوشين بسرعة لكن قبل أن تنتهي من حديثها ، قاطعها رن تيان يو.

 

 

 

طالما أنك على استعداد للذهاب معي فلن يتمكن أحد من إيقافنا. سأتعامل مع هذا الأمر أولاً لذا انتظرى قليلاً “.  بعد الانتهاء من حديثه ، ساعد رن تيان يو وانغ يوشين على الجلوس على منصة عالية ، ثم نظر نحو أفراد عشيرة شيمين.

“أود أن أفعل ذلك لكن الوقت قد فات الآن.” عند سماع رن تيان يو لم تكن عينا وانغ لين يوشين تبكيان لكن عينيها مع ذلك أظهرت تعبيراً حزيناً للغاية.

 

 

مستلقية على عناق رن تيان يو ، وشعرت بهذا الإحساس الدافئ من جسده ، أغلقت وانغ لين يوشين عينيها ببطء “انس الأمر فقط أن أكون قادرة على رؤيته في آخر لحظة من حياتي فماذا هناك للندم؟

 

 

“ماذا؟ قتل هذا الرجل اثنين من شيوخ عشيرة شيمين “.

في الجزء السفلي ، رأى شيمين فينغ عروسه مستلقية على حضن رن تيان يو ، وأظهر تعبيراً منزعجاً تماماً ، ولكن بسبب الألم في بطنه كان يسعل باستمرار ، ولم يكن قادراً على التحدث بأي شيء.

 

 

“في النهاية من أنت أيها السيد؟ علاوة على ذلك هل أنت من قتل شيخ عشيرتنا العظيم شيمين شو والشيخ الثاني شيمين شينبو؟ ” أطلق شيمين باتيان هالة قوية من جسده ، وأغلق بحزم على رن تيان يو وسأل.

الآن دعونا نتحدث جيداً عن كيفية معاملتك لي كأب ، هذا الابن المزعوم.” قال رن تيان يو بصراحة ، وهو ينظر إلى شيمين باتيان “في تلك السنوات بعد أن أنجبتني أنت وأمي ، أخذتني أمي لنعيش في فناء الخدم. وطالما استطعت أن أتذكر لم أرك قط تطأ قدمك في المكان الذي عشنا فيه “.

انتهى حديثه ، عندما استعد رن تيان يو لاستخدام كاموي العين اليمنى لإبعاد وانغ لين يوشين سعلت وانغ لين يوشين فجأة الدم الملون باللون الأسود.

 

 

أنا ابنك لأنني لم يكن لدي ما يسمى بسلالة دم قديس التنين لعشيرة شيمين ، منذ سن 3 سنوات بدأت في تقطيع الأخشاب وحمل الماء ………. . لأنه لم يكن هناك من يعتني بأمي عندما ولدتني ، عانت من المرض ، واستلقيت على السرير طوال العام ، ولم تستطع النهوض على الإطلاق “.

بعد اتخاذ الترتيبات المناسبة نظر رن تيان يو نحو فيلا جبل التنين المرتفعة ، وومضت عيناه بضوء شاحب بعد ذلك قال لـ النمر الأبيض والآخرين “لنبدء العملية“.

 

“عذراء اليشم بمجرد أن أرسلك أنت والصغير يو إلى بُعد كاموي الخاص بي ، أطعميها هذه الزهرة ، لإزالة السموم منها. و بعد أن تعتني بالسم ، يرجى الاعتناء بها. و عندما ينتهي القتال ، سأطلق سراحكم “. ثم أخذ رن تيان يو زهرة غريبة بها 7 بتلات ملونة من خاتم الفراغ خاصته ، وسلمها إلى لي شين يون وقال. حيث كانت هذه طبيعياً زهرة شاش السماء الأرجوانية الرائعة التي حصل عليها في منطقة بكاء الاله. و في الأصل حصل على 3 من زهرة شاش السماء الأرجوانية الرائعة ، وأكل واحدة منها ، واستخدم أخرى لإنجاز المهمة ، ولم يكن يتوقع أبداً أن تلعب هذه الأخيرة دوراً مهماً هنا.

لم يكن لدي نقود لذا لم يكن بإمكاني فقط شراء دواء لها حتى مقابل القليل من الطعام لأكله كان عليّ أن أبذل قصارى جهدي للعمل وكسب شيء ما. ولكن حتى بعد العمل حتى التعب ، أتناول القليل من الطعام كل يوم ، وإذا لم أعمل فلن أحصل على ذلك أيضاً “.

 

 

تقدم رن تيان يو بخطوات قليلة إلى الأمام ، ووقف أمام وانغ يوشين وسد هذه الهالة. عند سماع كلمات شيمين باتيان ، ابتسم رين تيان يو ببرود ، وقال “حسناً ، والدي الجيد ، منذ أن طرحت هذا الموضوع ، ثم لنترك العدد الذي لا يحصى من الناس الموجودون هنا من أجزاء مختلفة من هذه القارة يحسبون قدرتك كأب ، وأتركهم يرون بوضوح كيف عاملتني ابنك يا والدى؟ “

عندما كنت في الخامسة من عمري ، توفيت والدتي لتتركني ورائها. شيمين باتيان هل تعرف كيف ماتت أمي؟ ” بقول هذا ، نظر رن تيان يو إلى شيمين باتيان وأظهر ابتسامة ساخرة ، ثم تابع قائلاً: “أمي ماتت جوعاً حتى الموت ، نعم لقد ماتت جوعاً حتى الموت. حتى لو كنت عضواً في هذه العشيرة حيث لا داعي للقلق أبداً بشأن الطعام والملابس فقد ماتت زوجتك من الجوع حتى الموت فهذه في الحقيقة مزحة كبيرة للغاية. هل تعلم ، عندما ماتت أمي ، مات قلبي أيضاً في تلك اللحظة “.

“ولكن بما أنك قد قدمت بالفعل نبيذ زفاف فماذا عن تقديم هدية تهنئة صغيرة.” مخفياً تحت قبعة الخيزران ، كشفت زاوية فمه عن ابتسامة ساخرة ، ثم اندفعت كمية هائلة من قوة عينه من عينه اليمنى. و بعد ذلك إلى جانب ظهور تموج فضائي حلزوني الشكل ، ظهر جرس نحاسي ضخم في تلك المنصة. و بعد ذلك وضع رن تيان يو يده اليمنى على هذا الجرس النحاسي الضخم ، ثم أصدر هذا الجرس صوت أزيز ناعم. و بعد ذلك نظر إلى شيمين باتيان ، قال: “هذه هدية تهنئة لي أقدم بها احترامي الأخير. و آمل أن يقبل بطريك عشيرة شيمين هذا “.

 

“فينغ اير.” برؤيه أن شيمين فينغ قد تم إرساله وهو يتأرجح بركلة ، تغيرت بشرة كل من شيمين باتيان و تشيان مييون ودون إضاعة أي وقت ركضوا نحو شيمين فينغ الذي كان مستلقياً على الأرض وكان يسعل باستمرار. و بعد ذلك استدار شيمين باتيان ونظر إلى رن تيان يو على المنصة العالية وقال “أنت ابن عاق ، ما زلت لا تنزل وتعتذر لأخيك الأكبر.”

بعد وفاة والدتي لم تأت لرؤيتها. حملتها بمفردي على ظهري ودفنتها خلف الجبل خارج المدينة. و بعد ذلك كما كان من قبل كان علي أن أعمل كل يوم بجهد كبير داخل العشيرة ، للحصول على شيء لأكله ، وكل يوم كان عليّ أيضاً أن أتلقى الضرب والإهانة من هؤلاء الذين يسمون نخبة الصغار من العشيرة. كل يوم أتلقى باستمرار جروح جديدة في جسدي.

“هي مسمومة ، ليس لدي وقت للتحدث. عذراء اليشم تعالى إلى هنا “. تحدث رن تيان يو على عجل ، ثم طلب من لي شين يون أن تأتي.

 

“تماماً مثل هذا عندما بلغت 15 عاماً ، قام شيمين فينغ أي الأخ الأكبر الكبير بالافتراء علي.” نظر رن تيان يو إلى شيمين فينغ الذي كان مستلقياً على الأرض ، ولم يخف نية القتل المتطرفة على الإطلاق وتابع “لقد افترى علي بالقول إنني لا أمتلك سلالة من عشيرة شيمين ، ولم أكن ابنك. لا أعرف بما كنت تفكر فيه في ذلك الوقت ، وقد صدقته بالفعل وطردتني من عشيرة شيمين “.

تماماً مثل هذا عندما بلغت 15 عاماً ، قام شيمين فينغ أي الأخ الأكبر الكبير بالافتراء علي.” نظر رن تيان يو إلى شيمين فينغ الذي كان مستلقياً على الأرض ، ولم يخف نية القتل المتطرفة على الإطلاق وتابع “لقد افترى علي بالقول إنني لا أمتلك سلالة من عشيرة شيمين ، ولم أكن ابنك. لا أعرف بما كنت تفكر فيه في ذلك الوقت ، وقد صدقته بالفعل وطردتني من عشيرة شيمين “.

 

 

 

بعد ذلك غادرت مدينة تيانلونغ ، وتجولت فى الجوار ، وصلت أخيراً إلى حافة غابة الوحوش السحرية لكن الشيء غير المتوقع بالنسبة لي هو أن شيمين فينغ لم يتركني بعد فقد أرسل خبيراً رتبة القديس لمطاردتي وقتلي . وداخل غابة الوحش السحرية ، طعن صدري “.

 

 

 

ولكن لخيبة أملك ، لحسن الحظ لم أمت في ذلك الوقت ، ولكن بعد مرور محنة الحياة والموت في ذلك الوقت ، استيقظت سلالتي أخيراً. بطبيعة الحال لم يكن ما يسمى بسلالة دم التنين المقدس لعشيرة شيمين بل سلالة دمي الفريدة ، أي عيني “.

“ولكن مما سمعته ، يبدو أن هذا الزميل لديه كراهية شديدة لعشيرة شيمين.”

 

 

في ذلك الوقت ، تعهدت لنفسي ، يوماً ما سأستوعب بالتأكيد ما يكفي من القوة وفي ذلك الوقت ، سأعود تماماً لتسوية جميع الحسابات مع جميع الأشخاص الذين أذلوني وضايقوني ، دون السماح لأي شخص منكم اهرب. ومنذ ذلك الحين لم أعد شيمين تيانلونغ لكنني أطلقت على نفسي اسم رن تيان يو “.

“اصمت! أيها الوغد العجوز “.  عندما سمع رن تيان يو كلمتين “الابن العاق” ، ظهر قدر كبير من نية القتل على الفور من جسده ، ثم حدق الشارينغان بلون الدم الأحمر بشدة في شيمين باتيان ، وصرخ “بأي مؤهل تتحدث معي. و في الخامسة من عمري ، عندما توفيت والدتي لم تعد والدي بالفعل. و منذ 3 سنوات ، عندما طردتني بعيداً عن عشيرة شيمين ، كنت قد تعهدت بأنني في يوم من الأيام سأعود بالتأكيد ، وأقوم بتسوية الحساب مع جميع الأشخاص الذين قاموا بالتنمر علىّ وإهانتي ، وأترككم جميعاً تتذوقون نفس الألم والمعاناة التي عانيتها هنا “.

 

بقول هذا ، نظر رن تيان يو نحو أفراد عشيرة شيمين الذين تغيروا بشكل كبير في البشرة ، ثم وقف ، ونظر إلى الأسفل وقال “حسناً ، تنتهي الذكريات هنا ، الآن سأقول جملة واحدة فقط ، انتقامي موجه ضد أفراد عشيرة شيمين فقط لذلك يحق للآخرين المغادرة. و بعد 5 دقائق ، سنبدأ هجومنا ، وداعا “.

الآن لدي هذا المستوى من القوة أخيراً ، وقبل عدة أشهر ، مات هذان الوغدان من عشيرة شيمين أيضاً علي يدي.و الآن منظمتي —— الأكاتسوكي وصلت بالفعل إلى فيلا جبل التنين المرتفعة ، وجميعهم تسللوا بالفعل داخل هذه الفيلا ، وينتظرون أمري ، لإبادة جميع شعب عشيرة شيمين داخل هذه الفيلا بشكل مباشر “.

عند سماع هدير شيمين فينغ ، وبرؤيه أيضاً تعبير شعب عشيرة شيمين التي أظهرت بوضوح أنهم تعرفوا عليه ، ابتسم رن تيان يو قليلاً ، وقفز من المنصة العالية ، وهبط في وسط القاعة. ثم نظر نحو شيمين فينغ ، وومضت نية القتل القوية في عينيه ، وتحت الحالة الصادمة للجميع ، ومض ووصل على الفور إلى جانب شيمين فينغ.

 

“لا لا يمكنك أن تموتى هكذا ، أيتها الصغيرة يو ، لقد وعدتى بأن تكونى عروستي.” نظراً لأن وانغ لين يوشين كانت تفقد الدم باستمرار ، أصبح رن تيان يو على الفور أكثر قلقاً ، وصار بصوت عالٍ.

بقول هذا ، نظر رن تيان يو نحو أفراد عشيرة شيمين الذين تغيروا بشكل كبير في البشرة ، ثم وقف ، ونظر إلى الأسفل وقال “حسناً ، تنتهي الذكريات هنا ، الآن سأقول جملة واحدة فقط ، انتقامي موجه ضد أفراد عشيرة شيمين فقط لذلك يحق للآخرين المغادرة. و بعد 5 دقائق ، سنبدأ هجومنا ، وداعا “.

ثم أمسك رن تيان يو على الفور بيد وانغ يوشين وقفز مرة أخرى على الفور إلى قمة نفس المنصة العالية.

 

“لم يكن لدي نقود لذا لم يكن بإمكاني فقط شراء دواء لها حتى مقابل القليل من الطعام لأكله كان عليّ أن أبذل قصارى جهدي للعمل وكسب شيء ما. ولكن حتى بعد العمل حتى التعب ، أتناول القليل من الطعام كل يوم ، وإذا لم أعمل فلن أحصل على ذلك أيضاً “.

انتهى حديثه ، عندما استعد رن تيان يو لاستخدام كاموي العين اليمنى لإبعاد وانغ لين يوشين سعلت وانغ لين يوشين فجأة الدم الملون باللون الأسود.

“إذا كنت تتحدث عن هذين العجوزين فعندئذ نعم ، لقد قتلوا بالفعل من قبلي.” عند سماع سؤال شيمين باتيان ، أجاب رن تيان يو براحة تامة. ثم حدق مرة أخرى في وجه شيمين باتيان الذي كان له تغيير كبير في بشرته بعد سماعه ، واصل رن تيان يو بصوت صارم “لكن هذا لا يزال غير كافٍ ، مقارنة بالألم والمعاناة التي كان عليّ أن أتحملها في عشيرة شيمين ، هذا لا يزال بعيداً عن أن يكون كافياً. سأرد لك ببطء كل الآلام والمعاناة التي عانيت منها “.

 

 

يو الصغيرة ، ما الذي يحدث؟” عندما رأى وانغ لين يوشين تنفث دماً فجأة ، كشف وجه رن تيان يو على الفور تعبيراً مقلقاً ، ورأى وجه وانغ لين يوشين الشاحب الذي لا حياة له في أحضانه ، صرخ بقلق.

“أنا على استعداد للمغادرة معك ، ولكن ……….” قالت وانغ لين يوشين بسرعة لكن قبل أن تنتهي من حديثها ، قاطعها رن تيان يو.

 

“يو الصغيرة ، ما الذي يحدث؟” عندما رأى وانغ لين يوشين تنفث دماً فجأة ، كشف وجه رن تيان يو على الفور تعبيراً مقلقاً ، ورأى وجه وانغ لين يوشين الشاحب الذي لا حياة له في أحضانه ، صرخ بقلق.

أيها الأحمق لا داعي للقلق ، قبل دخولي هذه القاعة ، كنت قد تناولت سماً بالفعل. فكنت عاجزة عن رفض والديّ لحضور حفل الزفاف هذا. لذلك وافقت على الانضمام إلى عشيرة شيمين لكن الشخص الوحيد الذي أحبه هو أنت فكيف يمكنني الزواج من شخص آخر؟ على الرغم من أنني لم أستطع فعل أي شيء لرفض حفل الزفاف هذا إلا أنني أنا نفسي إنسان ، ولا يزال بإمكاني تقرير مستقبلي بنفسي. و منذ أن أجبروني على الزواج ، أردت ببساطة أن أتى لهم جثتي كهدية “. ابتسمت وانغ يوشين مستلقية على حضن رن تيان يو ، وقالت له ببطء.

مستلقية على عناق رن تيان يو ، وشعرت بهذا الإحساس الدافئ من جسده ، أغلقت وانغ لين يوشين عينيها ببطء “انس الأمر فقط أن أكون قادرة على رؤيته في آخر لحظة من حياتي فماذا هناك للندم؟“

 

 

لا لا يمكنك أن تموتى هكذا ، أيتها الصغيرة يو ، لقد وعدتى بأن تكونى عروستي.” نظراً لأن وانغ لين يوشين كانت تفقد الدم باستمرار ، أصبح رن تيان يو على الفور أكثر قلقاً ، وصار بصوت عالٍ.

في الجزء السفلي ، رأى شيمين فينغ عروسه مستلقية على حضن رن تيان يو ، وأظهر تعبيراً منزعجاً تماماً ، ولكن بسبب الألم في بطنه كان يسعل باستمرار ، ولم يكن قادراً على التحدث بأي شيء.

 

 

إن ، أيها الأحمق ، أنا بالفعل سعيدة للغاية لرؤيتك للمرة الأخيرة قبل أن أموت.” مدت وانغ لين يوشين يدها اليمنى ولمست جانب وجهه. و لكن في ذلك الوقت ، تغيرت بشرة رن تيان يو على الفور لأنه شعر أن يدها كانت باردة بالفعل ، دون أي دفء من شخص حي.

 

 

 

لا ، الصغير يو ، لن أدعك تموتين.” فقط عندما أمسك وانغ لين يوشين بإحكام في أحضانه ، انطلق صوت عالٍ من هدير التنين ، وإنطلق تنين طاقة ضخم ذهبي اللون نحو رن تيان يو.

“هي مسمومة ، ليس لدي وقت للتحدث. عذراء اليشم تعالى إلى هنا “. تحدث رن تيان يو على عجل ، ثم طلب من لي شين يون أن تأتي.

 

 

حفيف!” وصل هذا التنين الضخم على الفور إلى هذه المنصة العالية ، ومع صوت انفجار عالٍ ، ضرب تلك المنصة. بالنظر إلى اتجاه مصدر الهجوم ، يمكن للمرء أن يرى شيمين باتيان ممسكاً بالسيف الضخم بيده اليمنى.

 

 

“ماذا حدث يا تيان يو؟” عند رؤيه وانغ لين يوشين اللاواعية التي كانت بشرتها شاحبة بشكل مروع في حضن رن تيان يو ، سار النمر الأبيض وسأل بعصبية. و لقد تسللوا إلى مدينة لونغتيان لعدة أيام لذلك من الواضح أنهم عرفوا مظهر وانغ يوشين.

بعد صوت الانفجار ، قفز رن تيان يو الذي كان يمسك وانغ يوشين من وسط الدخان والغبار ، وهبط على الأرض. و عندما رأى شيمين باتيان كلاً من رن تيان يو و وانغ يوشين سالمين تماماً ، صرخ في دهشة “كيف يكون هذا ممكناً؟

“حفيف!” وصل هذا التنين الضخم على الفور إلى هذه المنصة العالية ، ومع صوت انفجار عالٍ ، ضرب تلك المنصة. بالنظر إلى اتجاه مصدر الهجوم ، يمكن للمرء أن يرى شيمين باتيان ممسكاً بالسيف الضخم بيده اليمنى.

 

“ولكن مما سمعته ، يبدو أن هذا الزميل لديه كراهية شديدة لعشيرة شيمين.”

سأمنحكم 5 دقائق فقط من الوقت بعد 5 دقائق سنبدأ على الفور في الهجوم في ذلك الوقت سيصبح كل الأشخاص بالداخل أهدافاً للهجمات.” انتهى حديثه ، استخدم رن تيان يو كاموي مباشرة على نفسه و وانغ يوشين واختفى من تلك القاعة.

في الجزء السفلي ، رأى شيمين فينغ عروسه مستلقية على حضن رن تيان يو ، وأظهر تعبيراً منزعجاً تماماً ، ولكن بسبب الألم في بطنه كان يسعل باستمرار ، ولم يكن قادراً على التحدث بأي شيء.

 

“أيها الأحمق لا داعي للقلق ، قبل دخولي هذه القاعة ، كنت قد تناولت سماً بالفعل. فكنت عاجزة عن رفض والديّ لحضور حفل الزفاف هذا. لذلك وافقت على الانضمام إلى عشيرة شيمين لكن الشخص الوحيد الذي أحبه هو أنت فكيف يمكنني الزواج من شخص آخر؟ على الرغم من أنني لم أستطع فعل أي شيء لرفض حفل الزفاف هذا إلا أنني أنا نفسي إنسان ، ولا يزال بإمكاني تقرير مستقبلي بنفسي. و منذ أن أجبروني على الزواج ، أردت ببساطة أن أتى لهم جثتي كهدية “. ابتسمت وانغ يوشين مستلقية على حضن رن تيان يو ، وقالت له ببطء.

في جبل خارج فيلا جبل التنين المرتفع كان النمر الأبيض والآخرون يقفون ويراقبون باهتمام نحو فيلا جبل التنين المرتفعة. و بعد فترة ، رأوا العديد من الأشخاص يخرجون فجأة من تلك الفيلا ، وكانوا يبتعدون.

 

 

 

في هذا الوقت ، ظهر تموج فضاء حلزوني الشكل فجأة إلى جانبهم ، وظهر رن تيان يو الذي كان يمسك وانغ لين يوشين إلى جانبهم.

بعد اتخاذ الترتيبات المناسبة نظر رن تيان يو نحو فيلا جبل التنين المرتفعة ، وومضت عيناه بضوء شاحب بعد ذلك قال لـ النمر الأبيض والآخرين “لنبدء العملية“.

 

مستلقية على عناق رن تيان يو ، وشعرت بهذا الإحساس الدافئ من جسده ، أغلقت وانغ لين يوشين عينيها ببطء “انس الأمر فقط أن أكون قادرة على رؤيته في آخر لحظة من حياتي فماذا هناك للندم؟“

ماذا حدث يا تيان يو؟” عند رؤيه وانغ لين يوشين اللاواعية التي كانت بشرتها شاحبة بشكل مروع في حضن رن تيان يو ، سار النمر الأبيض وسأل بعصبية. و لقد تسللوا إلى مدينة لونغتيان لعدة أيام لذلك من الواضح أنهم عرفوا مظهر وانغ يوشين.

“طالما أنك على استعداد للذهاب معي فلن يتمكن أحد من إيقافنا. سأتعامل مع هذا الأمر أولاً لذا انتظرى قليلاً “.  بعد الانتهاء من حديثه ، ساعد رن تيان يو وانغ يوشين على الجلوس على منصة عالية ، ثم نظر نحو أفراد عشيرة شيمين.

 

“في النهاية من أنت أيها السيد؟ علاوة على ذلك هل أنت من قتل شيخ عشيرتنا العظيم شيمين شو والشيخ الثاني شيمين شينبو؟ ” أطلق شيمين باتيان هالة قوية من جسده ، وأغلق بحزم على رن تيان يو وسأل.

هي مسمومة ، ليس لدي وقت للتحدث. عذراء اليشم تعالى إلى هنا “. تحدث رن تيان يو على عجل ، ثم طلب من لي شين يون أن تأتي.

“لست متأكدة بنسبة 100٪ لكن هذا الشخص أيضاً كان يرتدي نفس الفستان مثل هذا الشخص ، وكان يرتدي أيضاً قناعاً لكن هذا الشخص كان يرتدي قبعة من الخيزران. و كما أن صوته مختلف بعض الشيء “. أجابت شيمين يوي اير.

 

 

عذراء اليشم بمجرد أن أرسلك أنت والصغير يو إلى بُعد كاموي الخاص بي ، أطعميها هذه الزهرة ، لإزالة السموم منها. و بعد أن تعتني بالسم ، يرجى الاعتناء بها. و عندما ينتهي القتال ، سأطلق سراحكم “. ثم أخذ رن تيان يو زهرة غريبة بها 7 بتلات ملونة من خاتم الفراغ خاصته ، وسلمها إلى لي شين يون وقال. حيث كانت هذه طبيعياً زهرة شاش السماء الأرجوانية الرائعة التي حصل عليها في منطقة بكاء الاله. و في الأصل حصل على 3 من زهرة شاش السماء الأرجوانية الرائعة ، وأكل واحدة منها ، واستخدم أخرى لإنجاز المهمة ، ولم يكن يتوقع أبداً أن تلعب هذه الأخيرة دوراً مهماً هنا.

 

 

“عندما كنت في الخامسة من عمري ، توفيت والدتي لتتركني ورائها. شيمين باتيان هل تعرف كيف ماتت أمي؟ ” بقول هذا ، نظر رن تيان يو إلى شيمين باتيان وأظهر ابتسامة ساخرة ، ثم تابع قائلاً: “أمي ماتت جوعاً حتى الموت ، نعم لقد ماتت جوعاً حتى الموت. حتى لو كنت عضواً في هذه العشيرة حيث لا داعي للقلق أبداً بشأن الطعام والملابس فقد ماتت زوجتك من الجوع حتى الموت فهذه في الحقيقة مزحة كبيرة للغاية. هل تعلم ، عندما ماتت أمي ، مات قلبي أيضاً في تلك اللحظة “.

زهرة شاش السماء الأرجوانية الرائعة!” عند رؤيه كنز زهرة في يد رن تيان يو ، تعرفوا بشكل طبيعي على هذه الزهرة وأصلها. ثم بعد النظر بعمق في رن تيان يو ، وافقت عذراء اليشم.

“بعد ذلك غادرت مدينة تيانلونغ ، وتجولت فى الجوار ، وصلت أخيراً إلى حافة غابة الوحوش السحرية لكن الشيء غير المتوقع بالنسبة لي هو أن شيمين فينغ لم يتركني بعد فقد أرسل خبيراً رتبة القديس لمطاردتي وقتلي . وداخل غابة الوحش السحرية ، طعن صدري “.

 

 

مباشرة بعد موافقة عذراء اليشم ، استخدم رن تيان يو كاموي عينه اليمنى وأرسلهما مباشرة إلى بُعد كاموي. و مع قدرة زهرة شاش السماء الأرجوانية الرائعة على إزالة عدد لا يحصى من السموم ، اعتقد رن تيان يو أنه سيتم إزالة سم الصغيرة يو لذلك تنهد بارتياح.

 

 

 

بعد اتخاذ الترتيبات المناسبة نظر رن تيان يو نحو فيلا جبل التنين المرتفعة ، وومضت عيناه بضوء شاحب بعد ذلك قال لـ النمر الأبيض والآخرين “لنبدء العملية“.

 

 

“ولكن لخيبة أملك ، لحسن الحظ لم أمت في ذلك الوقت ، ولكن بعد مرور محنة الحياة والموت في ذلك الوقت ، استيقظت سلالتي أخيراً. بطبيعة الحال لم يكن ما يسمى بسلالة دم التنين المقدس لعشيرة شيمين بل سلالة دمي الفريدة ، أي عيني “.

هاي هاي ، نحن جاهزون بالفعل.” عند سماع رن تيان يو ، قام النمر الأبيض والآخرون بقبض أيديهم وأجابوا بابتسامة خبيثه.

“لا لا يمكنك أن تموتى هكذا ، أيتها الصغيرة يو ، لقد وعدتى بأن تكونى عروستي.” نظراً لأن وانغ لين يوشين كانت تفقد الدم باستمرار ، أصبح رن تيان يو على الفور أكثر قلقاً ، وصار بصوت عالٍ.

“أيها الابن العاق بغض النظر عن أي سبب لديك ، وبغض النظر عن أي جريمة لا يمكنك ضرب أخيك الأكبر بل أكثر من ذلك يجب ألا تسبب مشكلة لأخيك الأكبر لأن اليوم حفل زفاف أخيك الأكبر. و إذا نزلت على الفور واعترفت بخطئك بالركوع فربما لا يزال بإمكاني إظهار الرحمة لك وأدعك تعيش معتبراً أنك ابني “. عندما سمعه رن تيان يو ، أظهر وجه شيمين باتيان نظرة غاضبة ، ثم انبعث منه هالة قوية امتدت إلى القاعة بأكملها ، وضغطت على رن تيان يو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط