الفصل 1327
[ماضي باجما ، الذي قاتل بمفرده في مكان لا يعرفه أحد.]
الفصل 1327
باجما – تذكره العالم على أنه كان حدادًا عظيمًا. تستحق أعماله الخالدة الثناء إلى الأبد.
باجما – كان يتهم أحيانًا بأنه شخص سيء. يمكن تسميته بهذا لأنه خان صديقه الوحيد في العالم وضحى بالكثير من الناس.
لن يعمل قتل و قمة.
باجما – في اللحظة التي واجه فيها العالم أزمة ، لمّح حقيقة الآلهة و كان معزولاً. لم يكن يعرف من يؤمن به أو يعتمد عليه. كان بالفعل وحده.
سوف يفي بوعده.
باجما – وقع في النهاية عقدًا مع شيطان عظيم مقابل روحه. حفر قبور الابطال. كانت الطريقة الوحيدة لإنقاذ العالم.
[أصبح الفصل الأخير من أسطورة باجما جزءًا من سرد الملك المدجج بالعتاد جريد.]
“اذهبِ أولا.”
(آه. أوووه.)
(أواههه. أاههه.)
جريد – ورث مهارات باجما واكتسب حياة جديدة. لذلك ، شعر بامتنان عميق لـ باجما.
جريد – في كل مرة تعلم فيها عن أعمال باجما ، شعر باحترام غير محدود لـ باجما.
جريد – أصيب بخيبة أمل من باجما عندما علم بمقتل براهام.
جريد – واجه فرسان الموت من الأساطير السابقة في أرخبيل بيهين ، و شعر بالاشمئزاز من باجما.
[يتقاطع مع حاضر جريد ، الذي يقاتل مع شعبه.]
– انظر ، على عكسك أنت الذي اعتمد علي حتى النهاية ، فقد تجاوز هذا الرجل الحدود بنفسه. ربما كان من الممكن أن تكون هكذا أيضًا؟ هههه! كوهاهاهات!
(أواههه. أاههه.)
باجما – كان يتهم أحيانًا بأنه شخص سيء. يمكن تسميته بهذا لأنه خان صديقه الوحيد في العالم وضحى بالكثير من الناس.
باجما – قاتل بمفرده في أرخبيل بيهين. لقد قاتل ليلا و نهارا ضد قوى الجحيم التي اندفعت مثل تسونامي قبل أن تسقط.
(أواههه. أاههه.)
جريد – فهم تدريجياً مشاعر باجما الذي قاتل من أجل البشر و الضعفاء على الرغم من ولادته كـ يانغبان (نصف إله). لا ، كان ذلك لأنه ولد كـ يانغبان. ومع ذلك ، لا يزال يكره اختيار باجما للتضحية بالآخرين بحجة الاستقامة ، وكان مصمماً على ألا يصبح كذلك.
أطلق جسد جريد المبتسم حرفيًا إلى الأمام. كان صعود تنين. مشهد تنين شرقي يخترق صدر هانول أعيد إنتاجه هنا في الجحيم بعد مئات السنين.
باجما – صد قوى الجحيم ودافع عن العالم. لذلك ، كان يعتقد أن جميع خياراته في الماضي كانت عقلانية. على وجه الدقة ، حاول تصديق ذلك. في النهاية ، لم يستطع إخفاء ندمه. في العزلة ، ذرف دموع الندم. في اللحظة التي شعر فيها بالارتباك بشأن العالم ، استاء بشدة من ضعفه و عدم ثقته و غرائزه التي دفعته إلى خيانة صديقه ، الشيطان.
إن روح باجما التي حافظت على شكلها إلى ما لا نهاية جعلت ضحك بعل يعلو. إذا تخلى باجما عن عقله ، فسيتحرر من الألم. إن عظمة الروح التي حاولت أن تتقبل الألم بدلاً من الهروب منه جعلت بعل سعيداً.
جريد – واجه جسد براهام الذي تم ختمه في الجدار الجليدي و قرأ أسف باجما ، متعاطفًا معه.
باجما – سقط في الجحيم عندما مات ولم يقاوم. لقد قبل الألم والحزن الذي سيتكرر خلال الأبدية كثمن يجب دفعه.
لن يعمل قتل و قمة.
باجما — نادى جريد في الماضي على الاسم الذي استخدمه ليطلق عشرات ، إن لم يكن مئات المرات في اليوم ، ولكن الإحساس أصبح الآن جديدًا جدًا و حتى منعشًا.
جريد – هو…
“نعم.”
كما هو متوقع ، يمكنه الاعتماد فقط على تجاوز. لقد أخذ يورا بعيدًا مع شونبو و لم يكن بإمكانه سوى ترك الأمور المستقبلية لـ يورا. فجأة فكر جريد برقصة السيف التنين. لم يكن هناك وقت لقراءة وصف المهارة ، لذلك لم تكن وظيفة التنين محددة بعد.
– باجما! حياتك فشل ذريع! هذا الرجل يثبت ذلك! كوكوك! كوهاهاهات! هااه! اصرخ! اعوي أكثر! تأسف باستمرار و كافح إلى الأبد في حدود الألم!
منع تأثير تجسيد البرق القدرة على التحمل من السقوط أثناء الطيران ، لذلك اندفع للأمام بكل قوته. في كل مرة أعادت السماء إنتاج رقصة سيف معينة ، استخدم شونبو لتغيير موقعه و هاجم بعل من جميع الاتجاهات. كل رقصات السيف هذه سدت بالدرع الذي أحاط بالبعل.
هل كان يستمتع بفرحة لا مثيل لها في العالم؟ كان تعبير بعل مليئا بالسرور وهو يمسك بالروح الصارخة. احترقت الروح سوداء بسبب القوة الشيطانية التي أطلقها بعل. في كل مرة يرتفع فيها الدخان ، ينهار شكل الروح. ثم سرعان ما يستعاد شكله الأصلي.
الروح – الروح التي يُفترض أنها باجما عملت بجد حتى لا تنسى خطاياها للحظة واحدة. تمسك بعقلها و تحمل الألم الذي كان أسوأ من الموت.
منع تأثير تجسيد البرق القدرة على التحمل من السقوط أثناء الطيران ، لذلك اندفع للأمام بكل قوته. في كل مرة أعادت السماء إنتاج رقصة سيف معينة ، استخدم شونبو لتغيير موقعه و هاجم بعل من جميع الاتجاهات. كل رقصات السيف هذه سدت بالدرع الذي أحاط بالبعل.
– هاهات! كوهاهاهاهات!
إن روح باجما التي حافظت على شكلها إلى ما لا نهاية جعلت ضحك بعل يعلو. إذا تخلى باجما عن عقله ، فسيتحرر من الألم. إن عظمة الروح التي حاولت أن تتقبل الألم بدلاً من الهروب منه جعلت بعل سعيداً.
– … ماذا تفعل بحق الجحيم؟
أدرك بعل مرة أخرى الحقيقة التي لا تتغير. في النهاية ، كان من الممتع مضايقة الأخيار.
‘هل قرأ نقاط ضعفي؟’
– أنت غبي! حقا أحمق! هذا هو السبب في أنه أكثر إمتاعًا !!!
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
(آه. أوووهه.)
‘هل قرأ نقاط ضعفي؟’
زاد ألم الروح مع ضحك بعل.
“على من تضحك؟”
في هذه اللحظة ، فتحت جريد الصامت فمه أخيرًا. رأى بعل عيون جريد مثبتة عليه و توقف ضحكه كما لو كانت كذبة طوال الوقت. لمعت العيون الداكنة التي لم تُظهر أي تمييز بين بياض العينين و الحدقات – في مواجهة جبان لم يتكلم بكلمة أبدًا بدافع الخوف ، اعتقد بعل أنه يمكن أن يقمع جريد بعينيه فقط ، لكنه كان مخطئًا. لم يكن سبب صمت جريد لأنه كان خائفًا. لقد طغى عليه فقط العجز الذي هاجمه بعد أن تحطمت صورته العقلية.
باجما – قاتل بمفرده في أرخبيل بيهين. لقد قاتل ليلا و نهارا ضد قوى الجحيم التي اندفعت مثل تسونامي قبل أن تسقط.
“كيف يجرؤ لقيط مثلك…”
[يكتب الملك المدجج بالعتاد جريد الملحمة التاسعة.]
“هااه، هااه…! هااه!”
“… كيف تجرؤ على الضحك على بطل؟”
بدأ يشعر بالملل الشديد. رفع بعل يده و تضخمت مثل يد سيتري. سرعان ما غطت السماء بأكملها. أظهر الرغبة في سحق كلا من جريد و يورا معًا.
– … ماذا تفعل بحق الجحيم؟
[باجما.]
[الحداد الذي ترك وراءه أسطورة خالدة.]
[لا يذكر أهل العالم سوى أعماله.]
– بطل؟ الشخص الذي أدار ظهره للأخلاق و الثقة التي تعلقوا أنتم البشر عليها هذا القدر من الأهمية هو بطل؟
“هااه، هااه…! هااه!”
[ألقى بعض الناس باللوم عليه و انتقدوه.]
بدأ يشعر بالملل الشديد. رفع بعل يده و تضخمت مثل يد سيتري. سرعان ما غطت السماء بأكملها. أظهر الرغبة في سحق كلا من جريد و يورا معًا.
[ألقى بعض الناس باللوم عليه و انتقدوه.]
[لكن…]
‘فقط انتظر.’
“على الرغم من وجود العديد من الأخطاء في العملية ، إلا أنه أنقذ العالم. “
[الحداد الذي ترك وراءه أسطورة خالدة.]
[أشاد الملك المدجج بالعتاد جريد به كبطل.]
تم حظر موجة بواسطة درع واحد فقط بينما تم حظر قمة و قتل بثلاث طبقات من الدرع. حتى ربط تم حظرها بواسطة درع تم إنشاؤه في المسار ولم يتمكن من توصيله بالنهاية.
[ربما يكون قد ضحى بالعديد من الناس ، لكن صحيح أنه أنقذ العالم.]
جريد – فهم تدريجياً مشاعر باجما الذي قاتل من أجل البشر و الضعفاء على الرغم من ولادته كـ يانغبان (نصف إله). لا ، كان ذلك لأنه ولد كـ يانغبان. ومع ذلك ، لا يزال يكره اختيار باجما للتضحية بالآخرين بحجة الاستقامة ، وكان مصمماً على ألا يصبح كذلك.
[أصل جريد كان قد استوعب كجزء من جريد.]
“باجما” نادى جريد بهدوء على روح باجما و هو يخلع التاج و عار تاليما. نظف شعره ، مبللاً بالدماء و العرق ، وانحنى بعمق. “أنا ممتن لك دائمًا.”
‘قد أكون قادرًا على تحمله مرة واحدة باستخدام دوران.’
(……)
“يونغ وو-سسي!”
– …؟!
ترجمة : Don Kol
اتسعت عيون بعل. صرخات الروح التي كان من المفترض أن تستمر إلى الأبد توقفت للحظة. نظر بعل بين جريد و الروح بتعبير عن عدم الإيمان ، بينما قدم جريد وعدًا لنفسه ، “انتظرني. سأمنحك بالتأكيد فرصة للاعتذار لبراهام”.
باجما – كان يتهم أحيانًا بأنه شخص سيء. يمكن تسميته بهذا لأنه خان صديقه الوحيد في العالم وضحى بالكثير من الناس.
(… تـ~تنين.)
[لا يذكر أهل العالم سوى أعماله.]
لم يكن الندم و العناد هو ما جعلها ترفض ترك جريد يموت بمفرده. كانت تنوي بصدق خلق الفرص و لديها المهارات لجعل جريد يشعر بالتوقع.
[ماضي باجما ، الذي قاتل بمفرده في مكان لا يعرفه أحد.]
لن يعمل قتل و قمة.
[يتقاطع مع حاضر جريد ، الذي يقاتل مع شعبه.]
– بطل؟ الشخص الذي أدار ظهره للأخلاق و الثقة التي تعلقوا أنتم البشر عليها هذا القدر من الأهمية هو بطل؟
[أصل جريد كان قد استوعب كجزء من جريد.]
– كيف فعلت هذا؟
“يورا.”
صُدم بعل من قوة الإرادة التي أتت من روح باجما عندما كان يجب أن تحاول فقط الحفاظ على عقلها و كان مشتتًا مؤقتًا.
تحركت يد بعل في الهواء و ضربت رأس جريد. أجبر جريد يورا على الدخول إلى البوابة وبدأ يتحول إلى رماد رمادي. اتبعت نظرته الجريحة روح باجما.
[لقد حصلت على رقصة السيف لباجما ، “التنين”.]
“على الرغم من وجود العديد من الأخطاء في العملية ، إلا أنه أنقذ العالم. “
“على الرغم من وجود العديد من الأخطاء في العملية ، إلا أنه أنقذ العالم. “
[مهارة تنتمي إلى فئة فرعية من رقصة السيف لجريد. بمجرد أن تصبح ماهرًا تمامًا في استخدامها ، يمكنك تطويرها بحيث تنتمي حقًا إلى رقصة السيف لجريد.]
من الواضح أن جريد استقبل إرادة باجما.
[انتهت الصفحة التاسعة لملحمة الملك المدجج بالعتاد جريد!]
[توسعت أسطورة باجما في أعقاب قصة سرية غير معروفة يجري الكشف عنها.]
الروح – الروح التي يُفترض أنها باجما عملت بجد حتى لا تنسى خطاياها للحظة واحدة. تمسك بعقلها و تحمل الألم الذي كان أسوأ من الموت.
باجما – صد قوى الجحيم ودافع عن العالم. لذلك ، كان يعتقد أن جميع خياراته في الماضي كانت عقلانية. على وجه الدقة ، حاول تصديق ذلك. في النهاية ، لم يستطع إخفاء ندمه. في العزلة ، ذرف دموع الندم. في اللحظة التي شعر فيها بالارتباك بشأن العالم ، استاء بشدة من ضعفه و عدم ثقته و غرائزه التي دفعته إلى خيانة صديقه ، الشيطان.
[جميع العناصر التي صنعها باجما سوف يتم ترقية تصنيفها واحدة تلو الآخرى.]
“سماء.”
– أنت غبي! حقا أحمق! هذا هو السبب في أنه أكثر إمتاعًا !!!
[أشرق نور الخلاص على روحه وهو محصور في الجحيم الأبدي و يشعر بالندم المتكرر. إن هوية الضوء كانت الملك المدجج بالعتاد جريد.]
[باجما.]
[أصبح الفصل الأخير من أسطورة باجما جزءًا من سرد الملك المدجج بالعتاد جريد.]
[باجما.]
[لا يذكر أهل العالم سوى أعماله.]
– … ماذا تفعل بحق الجحيم؟
– كيف فعلت هذا؟
باجما – قاتل بمفرده في أرخبيل بيهين. لقد قاتل ليلا و نهارا ضد قوى الجحيم التي اندفعت مثل تسونامي قبل أن تسقط.
امتلأت عيون بعل بالكفر وهو يحدق في جريد. أظهرت روح باجما فجأة قوة الإرادة و أصبح حضور جريد أقوى. لقد شعر أن القوة الشيطانية و الحرارة التي تملأ الجحيم لم تعد قادرة على قمع جريد.
الفصل 1327
– بطل؟ الشخص الذي أدار ظهره للأخلاق و الثقة التي تعلقوا أنتم البشر عليها هذا القدر من الأهمية هو بطل؟
“يورا.”
[انتهت الصفحة التاسعة لملحمة الملك المدجج بالعتاد جريد!]
“نعم.”
“منع رغبات الشر ، رصاصة الانتقام. ضوء الدمار”.
المشهد الذي التقى فيه جريد و باجما لأول مرة – نقشت يورا بعناية اللحظة التاريخية التي لن تراها مرة أخرى في قلبها ، و غيرت مسدسها إلى بندقية قنص. هز جريد رأسه وهي تستعد للقتال. “اهربِ.”
[يكتب الملك المدجج بالعتاد جريد الملحمة التاسعة.]
“……”
‘… اللعنة ، لم أستطع تجنب ذلك.’
“على الرغم من وجود العديد من الأخطاء في العملية ، إلا أنه أنقذ العالم. “
“لا أعتقد أنني أستطيع الابتعاد. دعينا لا نموت معا”.
بالتأكيد. ركز اهتمام بعل فقط على جريد. على وجه الخصوص ، كان يعبر عن مشاعر قريبة من الغضب بمجرد أن توقفت روح باجما عن الصراخ. كان من الآمن القول أنه لا توجد إمكانية لبقاء جريد هنا. ومع ذلك ، لم تكن يورا تنوي الانسحاب. “لا أريد ذلك. من يعرف؟ إذا قاتلنا معًا و خلقنا الفرص ، فقد نتمكن من إيجاد مخرج”.
باجما – في اللحظة التي واجه فيها العالم أزمة ، لمّح حقيقة الآلهة و كان معزولاً. لم يكن يعرف من يؤمن به أو يعتمد عليه. كان بالفعل وحده.
[أصل جريد كان قد استوعب كجزء من جريد.]
لم يكن الندم و العناد هو ما جعلها ترفض ترك جريد يموت بمفرده. كانت تنوي بصدق خلق الفرص و لديها المهارات لجعل جريد يشعر بالتوقع.
[باجما.]
ابتسم جريد. “هذا مطمئن.”
أطلق جسد جريد المبتسم حرفيًا إلى الأمام. كان صعود تنين. مشهد تنين شرقي يخترق صدر هانول أعيد إنتاجه هنا في الجحيم بعد مئات السنين.
لم يعد جريد ينوي حمل كل شيء بمفرده. كان ذلك لأنه واجه دائمًا العديد من الحوادث التي لم يستطع القيام بها بمفرده. حتى السيد العظيم ، وهو تجسيد للقديسين الخبيثين السبعة ، أراد الاعتماد على جريد. كان الخصم أمامه هو الشيطان العظيم الأول ، بعل. لم يكن هناك سبب لطرد يورا عندما كان من الضروري الإمساك بأي قشة منقذة للحياة.
[الحداد الذي ترك وراءه أسطورة خالدة.]
“أنا آسف ، إنها ثلاث دقائق. لا يمكنني التحرك إلا بعد ثلاث دقائق أخرى”.
كانت ملكة النار في حالة تهدئة وكانت قدرته على التحمل تنفد. كان الخطر أكبر من استخدام عاصفة إله النار. لن تكون قوته العقلية قادرة حقًا على التحمل إذا انهارت مرة أخرى. لحسن الحظ ، لا يزال لديه بعض الأشياء المتبقية. ضغط جريد على أسنانه بطريقة حازمة و وقفت يورا بجانبه.
[مهارة تنتمي إلى فئة فرعية من رقصة السيف لجريد. بمجرد أن تصبح ماهرًا تمامًا في استخدامها ، يمكنك تطويرها بحيث تنتمي حقًا إلى رقصة السيف لجريد.]
“يونغ وو-سسي!”
“ثلاث دقائق كافية. لائحة الجحيم.”
تم قمع الجحيم التاسع والعشرين بأكمله بقوة قاتل الشياطين الذي أنكر الشر. القوة الشيطانية التي اختلطت في الجو تبعثرت مثل السراب و اختفت. يبدو أن القوة السحرية اللانهائية التي زفرها بعل قد تضاءلت قليلاً. بالطبع ، يمكن أن يكون مجرد خياله. كان من الجيد إذا كان هذا هو الحال. سيبذل جريد و يورا قصارى جهدهما كما هو الحال دائمًا.
كما هو متوقع ، يمكنه الاعتماد فقط على تجاوز. لقد أخذ يورا بعيدًا مع شونبو و لم يكن بإمكانه سوى ترك الأمور المستقبلية لـ يورا. فجأة فكر جريد برقصة السيف التنين. لم يكن هناك وقت لقراءة وصف المهارة ، لذلك لم تكن وظيفة التنين محددة بعد.
“سرعة البرق.”
توهج حذاء التنين الأزرق على الفور حيث كان محاطًا بالبرق. ارتفع جريد عالياً في السماء ، و وصل إلى أقصى سرعة ، و دخل حالة البرق البدائى.
بدأ يشعر بالملل الشديد. رفع بعل يده و تضخمت مثل يد سيتري. سرعان ما غطت السماء بأكملها. أظهر الرغبة في سحق كلا من جريد و يورا معًا.
“سماء.”
لقد كانت رقصة سيف احتيالية تبعث على السخرية أن ‘إلقاء كل رقصة سيف’ دون مشاركة وقت التهدئة. أكد جريد قوة رقصة السيف هذه عدة مرات. الجانب السلبي الوحيد هو أنه لا يمكن دمجها. لم ينتبه جريد لقوته الجسدية.
منع تأثير تجسيد البرق القدرة على التحمل من السقوط أثناء الطيران ، لذلك اندفع للأمام بكل قوته. في كل مرة أعادت السماء إنتاج رقصة سيف معينة ، استخدم شونبو لتغيير موقعه و هاجم بعل من جميع الاتجاهات. كل رقصات السيف هذه سدت بالدرع الذي أحاط بالبعل.
“رقصة سيف باجما.”
(أواههه. أاههه.)
تم حظر موجة بواسطة درع واحد فقط بينما تم حظر قمة و قتل بثلاث طبقات من الدرع. حتى ربط تم حظرها بواسطة درع تم إنشاؤه في المسار ولم يتمكن من توصيله بالنهاية.
باجما – سقط في الجحيم عندما مات ولم يقاوم. لقد قبل الألم والحزن الذي سيتكرر خلال الأبدية كثمن يجب دفعه.
“هااه، هااه…! هااه!”
ذكرته الدروع التي كانت تجري كالماء بمالاكوس الذي حاربوه منذ زمن طويل. بالطبع ، تم إنشاء دروع بعل أسرع بكثير من مالاكوس وليس ذلك فحسب ، بل كانت أصلب بعشرات المرات.
‘هل قرأ نقاط ضعفي؟’
“لا أعتقد أنني أستطيع الابتعاد. دعينا لا نموت معا”.
استخدم بعل مهارة واسعة النطاق تنشر القوة الشيطانية عبر السماء و اضطر جريد للهبوط على الأرض بينما كان يشعر بالكفر. منذ اللحظة التي هبط فيها على الأرض ، لم يعد محميًا من قبل تجسيد البرق ، وبدأت قدرته على التحمل تستهلك مرة أخرى.
“ثلاث دقائق كافية. لائحة الجحيم.”
جريد – ورث مهارات باجما واكتسب حياة جديدة. لذلك ، شعر بامتنان عميق لـ باجما.
استخدم جريد وضعية النمر الأبيض الغارق في اللهب و بنا حاجزًا مع الأرض. هذا سمح له بتحمل صواعق القوة الشيطانية إلى حد ما.
بدأ يشعر بالملل الشديد. رفع بعل يده و تضخمت مثل يد سيتري. سرعان ما غطت السماء بأكملها. أظهر الرغبة في سحق كلا من جريد و يورا معًا.
“منع رغبات الشر ، رصاصة الانتقام. ضوء الدمار”.
(آه. أوووهه.)
استخدمت يورا المهارات الفريدة من نوعها لقاتلة الشياطين و أطلقت بندقية قنصها. حيث عبرت ومضات بلون يشم الظلام و كسرت دروع بعل قبل أن تصل إلى قلب بعل. كان هذا جديرًا بقاتل الشياطين ، العدو الطبيعي للشيطان. لقد وجهت ضربة جيدة لأحد الزعماء النهائيين. كان جريد قد فكر للتو عندما تشدد وجهه.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
لم تتغير صحة بعل على الرغم من تأثره بوميض من الطاقة أنكر كل شر. لم يترك بعل حتى أنينًا صغيرًا. قام بتشكيل رمح من خلال جمع صواعق البرق المتناثرة للقوة الشيطانية و رميها. انهار حاجز الأرض وفقد جريد ذراع واحدة.
جريد – هو…
[لقد عانيت من أضرار كارثية!]
[الأسطورة لا تموت بسهولة.]
– … ماذا تفعل بحق الجحيم؟
‘… اللعنة ، لم أستطع تجنب ذلك.’
لقد دخل عالم التعالي للحظات ، لكنه لم يستطع الاستجابة بشكل صحيح لأن قوته الجسدية لم تستطع اللحاق بالركب.
(……)
– …؟!
– إنه حقًا أمر تافه. لا أعرف ما هي الحيلة التي فعلتها مع روح باجما ، لكن قوتك الحالية لا يمكنها حتى أن تسليني. ابتعد.
– انظر ، على عكسك أنت الذي اعتمد علي حتى النهاية ، فقد تجاوز هذا الرجل الحدود بنفسه. ربما كان من الممكن أن تكون هكذا أيضًا؟ هههه! كوهاهاهات!
بدأ يشعر بالملل الشديد. رفع بعل يده و تضخمت مثل يد سيتري. سرعان ما غطت السماء بأكملها. أظهر الرغبة في سحق كلا من جريد و يورا معًا.
[لكن…]
‘قد أكون قادرًا على تحمله مرة واحدة باستخدام دوران.’
ومع ذلك ، كان لا معنى له. لم يتبق لجريد سوى القليل من الصحة. ستكون رقصة السيف التالية هي الأخيرة. أعاد دوران الهجوم ، لكنه كان عديم الفائدة البحث عن طريقة للعيش إذا لم يتمكن من التحرك بضع خطوات.
لن يعمل قتل و قمة.
[الحداد الذي ترك وراءه أسطورة خالدة.]
كما هو متوقع ، يمكنه الاعتماد فقط على تجاوز. لقد أخذ يورا بعيدًا مع شونبو و لم يكن بإمكانه سوى ترك الأمور المستقبلية لـ يورا. فجأة فكر جريد برقصة السيف التنين. لم يكن هناك وقت لقراءة وصف المهارة ، لذلك لم تكن وظيفة التنين محددة بعد.
لقد دخل عالم التعالي للحظات ، لكنه لم يستطع الاستجابة بشكل صحيح لأن قوته الجسدية لم تستطع اللحاق بالركب.
ومع ذلك ، ألا يعني تلقي التنين الآن أنه كان تلميحًا للتغلب على الأزمة الحالية؟ كانت ساتسفاي دائمًا على هذا النحو.
– …؟!
“رقصة سيف باجما.”
سوف يفي بوعده.
“رقصة سيف باجما.”
باجما — نادى جريد في الماضي على الاسم الذي استخدمه ليطلق عشرات ، إن لم يكن مئات المرات في اليوم ، ولكن الإحساس أصبح الآن جديدًا جدًا و حتى منعشًا.
[لا يذكر أهل العالم سوى أعماله.]
“التنين”.
“باجما” نادى جريد بهدوء على روح باجما و هو يخلع التاج و عار تاليما. نظف شعره ، مبللاً بالدماء و العرق ، وانحنى بعمق. “أنا ممتن لك دائمًا.”
أطلق جسد جريد المبتسم حرفيًا إلى الأمام. كان صعود تنين. مشهد تنين شرقي يخترق صدر هانول أعيد إنتاجه هنا في الجحيم بعد مئات السنين.
– ماذا…
– ماذا…
مال جسد بعل قليلا. كان صدره مثقوبًا و صعد جريد إلى السماء. يورا ، التي طاردت جريد دون أن تفوت أي فجوة ، فتحت بوابة تؤدي إلى العالم البشري. ومع ذلك ، لم يستطع جريد اتخاذ خطوة واحدة. لا ، لم يستطع حتى تحريك أطراف أصابعه. كان استهلاك موارد التنين مرتفعًا بما يكفي لمقارنته برقصات السيف ذات الاندماجات الخمسة. وقد أدى النزيف الشديد من ذراعه المقطوعة إلى زيادة استهلاك قوته البدنية.
“يونغ وو-سسي!”
‘قد أكون قادرًا على تحمله مرة واحدة باستخدام دوران.’
باجما — نادى جريد في الماضي على الاسم الذي استخدمه ليطلق عشرات ، إن لم يكن مئات المرات في اليوم ، ولكن الإحساس أصبح الآن جديدًا جدًا و حتى منعشًا.
“اذهبِ أولا.”
جريد – واجه جسد براهام الذي تم ختمه في الجدار الجليدي و قرأ أسف باجما ، متعاطفًا معه.
تحركت يد بعل في الهواء و ضربت رأس جريد. أجبر جريد يورا على الدخول إلى البوابة وبدأ يتحول إلى رماد رمادي. اتبعت نظرته الجريحة روح باجما.
‘فقط انتظر.’
[ألقى بعض الناس باللوم عليه و انتقدوه.]
[الأسطورة لا تموت بسهولة.]
سوف يفي بوعده.
[لقد حصلت على رقصة السيف لباجما ، “التنين”.]
تم تشكيل تل ضخم في الجحيم التاسع و العشرين. لقد كان أثرًا خلفه الشيطان العظيم الأول ، بعل ، لمجرد تدمير إنسان واحد.
ترجمة : Don Kol
بالتأكيد. ركز اهتمام بعل فقط على جريد. على وجه الخصوص ، كان يعبر عن مشاعر قريبة من الغضب بمجرد أن توقفت روح باجما عن الصراخ. كان من الآمن القول أنه لا توجد إمكانية لبقاء جريد هنا. ومع ذلك ، لم تكن يورا تنوي الانسحاب. “لا أريد ذلك. من يعرف؟ إذا قاتلنا معًا و خلقنا الفرص ، فقد نتمكن من إيجاد مخرج”.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
لم يكن الندم و العناد هو ما جعلها ترفض ترك جريد يموت بمفرده. كانت تنوي بصدق خلق الفرص و لديها المهارات لجعل جريد يشعر بالتوقع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
