صبار الشعر
كان طائر العنقاء ذو اللهب الأسود والمخلوق السحابي غاضبين بشكل لا يصدق ، واندفعوا في حالة من الغضب. لكن مع ذلك ، لم يجرؤوا على الاقتراب من وحيد القرن.
تدحرج الرعد داخل السحابة في السماء ، وأطلق عاصفة مطرية مخيفة على الأراضي أدناه. في خضم الرعد ، يمكن أن يسمع هان سين صوت خافت من وحش مختبئ.
في مواجهة تلك المخلوقات الخارقة المرعبة ، فقط الجنية – مخلوق خارق بالغ – يمكنها المقاومة. كان الثعلب الفضي لا يزال صغيرًا جدًا ، لذا لن يقدم الكثير هناك.
شاهد طائر العنقاء ذو اللهب الأسود والسحابة وحيد القرن يأكل الفاكهة لكنهما لم يغادرا. بدا الأمر كما لو كانوا ينتظرون شيئًا ما ، وهذا جعل هان سين فضوليًا.
لم يجرؤ هان سين على الاقتراب من وحيد القرن عند عودته. اختبأ وراقبه عن كثب. بمجرد بدء المعركة بين الثلاثي ، سيقيم هان سين الظروف ثم يقرر ما إذا كان يجب عليه التدخل أم لا.
مع مرور الوقت ، نمت ثمرة الصبار المتجعدة إلى نفس حجم كرة السلة. جعلها الجلد الأرجواني المتجعد تبدو إلى حد ما مثل البطاطا الحلوة. لكن كان بها العديد من النقاط والشعر أيضًا.
كان كل من الجنية والملاك الصغير في الطبقة الممتازة ، بينما كان هان سين أقل بقليل من ذلك. من المؤكد أن الجنية والملاك الصغير يمكن أن يبقيا نفسيهما على قيد الحياة لبعض الوقت ، ولكن قد لا يقال نفس الشيء عن هان سين.
“حاربوا! حاربوا!” شجعهم هان سين على القتال في قلبه. لقد أرادهم بعيدًا عن الطريق ، حتى يتمكن من القبض على المسروقات لنفسه.
إذا أمكن ، سيحافظ هان سين على مسافة من الصبار ويسمح للجنية والملاك الصغير باستعادة العنصر الذي يرغب فيه.
بووم!
مع مرور الوقت ، نمت ثمرة الصبار المتجعدة إلى نفس حجم كرة السلة. جعلها الجلد الأرجواني المتجعد تبدو إلى حد ما مثل البطاطا الحلوة. لكن كان بها العديد من النقاط والشعر أيضًا.
توهج وحيد القرن بضوء مقدس ، وبدأ جسمه العملاق في الطيران. صعد نحو الضباب الأرجواني.
إذا لم يكن هذا الشيء ينمو على نبات الصبار ، لما تميز عن متوسط الخضار على الإطلاق. لم يكن يبدو مشرقًا ومقدسًا مثل الخوخ الذي كان يسعد بتناوله.
بدأ جلد وحيد القرن الأبيض الذي يشبه اليشم في التشقق مثل الطين الجاف. الدم ينسكب من جلده المكسور.
لكن وحيد القرن الأبيض وطائر العنقاء الأسود كانا بلا شك أقوى من الدب الأسود. كانت هذه مخلوقات خارقة بالغة من الجيل الثاني ، ويمكنها أن تحتل المرتبة العليا من مستويات القوة في كامل ملاذ الإله الثاني. لم تكن هذه المخلوقات هي المخلوقات المتوسطة من الجيل الأول التي تنافس معها هان سين على الخوخ.
“هدير!” صرخ وحيد القرن الأبيض في السماء ، كما لو كان يتحدث إلى الخالق أعلاه. انبعث منه المزيد والمزيد من الضوء المقدس ، ثم أطلق قنبلة ذرية صغيرة على بعد مسافة ما. تم تدمير المنطقة التي أطلقت باتجاهها بالكامل في وميض من الضوء ، وكل ما تبقى هو حفرة في الرمال.
راقبهم هان سين لمدة يومين ، وببطء ، بدأت الفاكهة تنضج. جعل هذا طائر العنقاء الأسود والمخلوق المغطى بالغيوم في حالة من الإضطراب والقلق.
قضم!
اقترب طائر العنقاء ذو اللهب الأسود من الصبار ، كما فعلت الغيوم المظلمة. بدا الأمر كما لو أن السماء تتساقط ، وكانت الأرض على وشك الانهيار.
فكر هان سين في الوقت الذي قضاه في الواحة ، وكيف سرقوا عصير جوز الهند من وحيد القرن. إذا كان وحيد القرن قد غضب حقاً ، فلن يكون هناك شيء يمكن أن تفعله الجنية أو الملاك الصغير للمساعدة. أرسلت الفكرة رجفة أسفل العمود الفقري لهان سين.
لم يعد وحيد القرن مغلقاً عينيه الآن أيضًا. وقف بجانب الصبار.
فكر هان سين في الوقت الذي قضاه في الواحة ، وكيف سرقوا عصير جوز الهند من وحيد القرن. إذا كان وحيد القرن قد غضب حقاً ، فلن يكون هناك شيء يمكن أن تفعله الجنية أو الملاك الصغير للمساعدة. أرسلت الفكرة رجفة أسفل العمود الفقري لهان سين.
عندما تحرك وحيد القرن للوقوف في المكان الذي إختاره ، انتقل طائر العنقاء ذو اللهب الأسود والسحابة الداكنة إلى الخلف. لقد كانوا حقا خائفين منه
بووم!
بووم!
العاشر إستنونى بكرة إنشاء الله و10 فصول جديدة
نشأ صدع في الجزء العلوي من الفاكهة. وتسرب منه غاز أرجواني. كان مثل الحلم ، ولف الفاكهة بأكملها.
“حاربوا! حاربوا!” شجعهم هان سين على القتال في قلبه. لقد أرادهم بعيدًا عن الطريق ، حتى يتمكن من القبض على المسروقات لنفسه.
توهج وحيد القرن بضوء مقدس ، وبدأ جسمه العملاق في الطيران. صعد نحو الضباب الأرجواني.
كاتشا!
صرخ طائر العنقاء ذو اللهب الأسود بصوت عالٍ ، ورفرف بجناحيه الناريين ، وأطلق موجات حرارية مرعبة.
صرخ طائر العنقاء ذو اللهب الأسود بصوت عالٍ ، ورفرف بجناحيه الناريين ، وأطلق موجات حرارية مرعبة.
تدحرج الرعد داخل السحابة في السماء ، وأطلق عاصفة مطرية مخيفة على الأراضي أدناه. في خضم الرعد ، يمكن أن يسمع هان سين صوت خافت من وحش مختبئ.
غرق قلب هان سين ، لكنه كان لا يزال متفاجئًا بمدى تخويف قوة وحيد القرن. كان طائر العنقاء الأسود مخلوقًا مخيفًا ، أسطورة حقًا ، ومع ذلك كان خائفًا جدًا من الهجوم. كل ما فعله هو مشاهدة وحيد القرن وهو يلتهم الفاكهة.
“حاربوا! حاربوا!” شجعهم هان سين على القتال في قلبه. لقد أرادهم بعيدًا عن الطريق ، حتى يتمكن من القبض على المسروقات لنفسه.
لم يعد وحيد القرن مغلقاً عينيه الآن أيضًا. وقف بجانب الصبار.
كان طائر العنقاء ذو اللهب الأسود والمخلوق السحابي غاضبين بشكل لا يصدق ، واندفعوا في حالة من الغضب. لكن مع ذلك ، لم يجرؤوا على الاقتراب من وحيد القرن.
“هدير!” صرخ وحيد القرن الأبيض في السماء ، كما لو كان يتحدث إلى الخالق أعلاه. انبعث منه المزيد والمزيد من الضوء المقدس ، ثم أطلق قنبلة ذرية صغيرة على بعد مسافة ما. تم تدمير المنطقة التي أطلقت باتجاهها بالكامل في وميض من الضوء ، وكل ما تبقى هو حفرة في الرمال.
“أوه ، لا! كيف يمكنكما أن تفعلوا هذا بي؟ يجب أن يكون اثنان مقابل واحد ، كيف يمكنهم الجلوس والمشاهدة؟” فكر هان سين. ومع ذلك ، فتح وحيد القرن فمه على مصراعيه وانحنى إلى الأمام ليأكل الفاكهة المتجعدة التي كانت مغطاة بضباب أرجواني. استمر طائر العنقاء والسحابة في الصراخ على وحيد القرن ، وبقيا في مكانهما.
نشأ صدع في الجزء العلوي من الفاكهة. وتسرب منه غاز أرجواني. كان مثل الحلم ، ولف الفاكهة بأكملها.
قضم!
لم يجرؤ هان سين على الاقتراب من وحيد القرن عند عودته. اختبأ وراقبه عن كثب. بمجرد بدء المعركة بين الثلاثي ، سيقيم هان سين الظروف ثم يقرر ما إذا كان يجب عليه التدخل أم لا.
كان هان سين يتوقع المشهد المجنون لمعركة خارقة ، لكن لم يحدث شيء من هذا القبيل. ابتلع وحيد القرن الأبيض الثمرة دون مقاومة ، في حين لم يتحرك طائر العنقاء والسحابة بوصة واحدة طوال الوقت.
عندما تحرك وحيد القرن للوقوف في المكان الذي إختاره ، انتقل طائر العنقاء ذو اللهب الأسود والسحابة الداكنة إلى الخلف. لقد كانوا حقا خائفين منه
غرق قلب هان سين ، لكنه كان لا يزال متفاجئًا بمدى تخويف قوة وحيد القرن. كان طائر العنقاء الأسود مخلوقًا مخيفًا ، أسطورة حقًا ، ومع ذلك كان خائفًا جدًا من الهجوم. كل ما فعله هو مشاهدة وحيد القرن وهو يلتهم الفاكهة.
قضم!
فكر هان سين في الوقت الذي قضاه في الواحة ، وكيف سرقوا عصير جوز الهند من وحيد القرن. إذا كان وحيد القرن قد غضب حقاً ، فلن يكون هناك شيء يمكن أن تفعله الجنية أو الملاك الصغير للمساعدة. أرسلت الفكرة رجفة أسفل العمود الفقري لهان سين.
كانت السحابة قد قررت بالفعل النزول ، حيث كان الرعد يدق بداخلها. بدا مهتمًا جدًا بما كان يحدث لوحيد القرن.
شاهد طائر العنقاء ذو اللهب الأسود والسحابة وحيد القرن يأكل الفاكهة لكنهما لم يغادرا. بدا الأمر كما لو كانوا ينتظرون شيئًا ما ، وهذا جعل هان سين فضوليًا.
عندما تحرك وحيد القرن للوقوف في المكان الذي إختاره ، انتقل طائر العنقاء ذو اللهب الأسود والسحابة الداكنة إلى الخلف. لقد كانوا حقا خائفين منه
“أكل وحيد القرن الأبيض الثمرة ، ماذا ينتظرون؟ هل الصبار صالح للأكل؟ لا ينبغي أن يكون ، لأنه مليء بالأشواك ،” فكر هان سين ، وهو ينظر إلى الجزء العلوي من الصبار الذي تم تنظيفه بواسطة وحيد القرن.
كان هان سين يتوقع المشهد المجنون لمعركة خارقة ، لكن لم يحدث شيء من هذا القبيل. ابتلع وحيد القرن الأبيض الثمرة دون مقاومة ، في حين لم يتحرك طائر العنقاء والسحابة بوصة واحدة طوال الوقت.
بووم!
كانت السحابة قد قررت بالفعل النزول ، حيث كان الرعد يدق بداخلها. بدا مهتمًا جدًا بما كان يحدث لوحيد القرن.
ولكن بعد ذلك أصبح هان سين مرتبكًا. قفز وحيد القرن الذي أكل الفاكهة على الفور ، وعندما نزل ، هز جسمه العملاق الصحراء بأكملها.
إذا أمكن ، سيحافظ هان سين على مسافة من الصبار ويسمح للجنية والملاك الصغير باستعادة العنصر الذي يرغب فيه.
نظر هان سين إلى وحيد القرن الأبيض ، معتقدًا أن شيئًا ما يجب أن يكون خطأ. كان ضوء وحيد القرن المقدس يزداد سطوعًا وإشراقًا ، ولم يتباطأ. كان ينفجر من جسده مثل العديد من المفرقعات.
بدأ جلد وحيد القرن الأبيض الذي يشبه اليشم في التشقق مثل الطين الجاف. الدم ينسكب من جلده المكسور.
استخدم هان سين بسرعة سوترا دونغ شوان لمسح وحيد القرن. كان بعيدًا جدًا ، ومع ذلك ، لذلك لم يستطع الشعور به بوضوح شديد. لكن تدفق الطاقة داخل وحيد القرن كان مثل ثوران بركاني ، ولم يضطر هان سين حتى إلى استخدام قدراته الحسية الخاصة لرصد ذلك. كان واضحا للعين المجردة.
بووم!
كاتشا!
رفرف طائر العنقاء ذو اللهب الأسود بجناحيه بشكل محموم ، وبدا أنه مغرم بالاقتراب من وحيد القرن.
بدأ جلد وحيد القرن الأبيض الذي يشبه اليشم في التشقق مثل الطين الجاف. الدم ينسكب من جلده المكسور.
“انتظريني هنا ؛ لا تذهبى إلى أي مكان.” أخذ هان سين تشو يومي بعيدًا وترك لها بعض الإمدادات. كان على الثعلب الفضي وليتل أورانج البقاء معها أيضًا. عاد إلى الصبار ، وأحضر معه الجنية فقط.
“أوه ، لا! هل استهلك وحيد القرن الكثير في وقت واحد؟ ربما لا يستطيع جسده أن يأخذ هذا القدر ، وسوف يدمره”.
766 صبار الشعر
في هذا الضوء المقدس المخيف ، استمر جلد وحيد القرن في التشقق. في غضون ثانية ، أصبح وحيد القرن الأبيض وحيد القرن الأحمر. كان مثل وحش من الجحيم بعد أن شارك للتو في حمام دم.
كان هان سين يتوقع المشهد المجنون لمعركة خارقة ، لكن لم يحدث شيء من هذا القبيل. ابتلع وحيد القرن الأبيض الثمرة دون مقاومة ، في حين لم يتحرك طائر العنقاء والسحابة بوصة واحدة طوال الوقت.
“هدير!” صرخ وحيد القرن الأبيض في السماء ، كما لو كان يتحدث إلى الخالق أعلاه. انبعث منه المزيد والمزيد من الضوء المقدس ، ثم أطلق قنبلة ذرية صغيرة على بعد مسافة ما. تم تدمير المنطقة التي أطلقت باتجاهها بالكامل في وميض من الضوء ، وكل ما تبقى هو حفرة في الرمال.
غرق قلب هان سين ، لكنه كان لا يزال متفاجئًا بمدى تخويف قوة وحيد القرن. كان طائر العنقاء الأسود مخلوقًا مخيفًا ، أسطورة حقًا ، ومع ذلك كان خائفًا جدًا من الهجوم. كل ما فعله هو مشاهدة وحيد القرن وهو يلتهم الفاكهة.
رفرف طائر العنقاء ذو اللهب الأسود بجناحيه بشكل محموم ، وبدا أنه مغرم بالاقتراب من وحيد القرن.
لم يعد وحيد القرن مغلقاً عينيه الآن أيضًا. وقف بجانب الصبار.
كانت السحابة قد قررت بالفعل النزول ، حيث كان الرعد يدق بداخلها. بدا مهتمًا جدًا بما كان يحدث لوحيد القرن.
لكن وحيد القرن الأبيض وطائر العنقاء الأسود كانا بلا شك أقوى من الدب الأسود. كانت هذه مخلوقات خارقة بالغة من الجيل الثاني ، ويمكنها أن تحتل المرتبة العليا من مستويات القوة في كامل ملاذ الإله الثاني. لم تكن هذه المخلوقات هي المخلوقات المتوسطة من الجيل الأول التي تنافس معها هان سين على الخوخ.
“اللعنة! كلاهما لا يغادران. هل لأنهم يريدون أكل وحيد القرن الأبيض بمجرد سقوطه؟” كان عقل هان سين في حالة من الفوضى ، محاولًا تخمين ما كان يحدث.
كان هان سين يتوقع المشهد المجنون لمعركة خارقة ، لكن لم يحدث شيء من هذا القبيل. ابتلع وحيد القرن الأبيض الثمرة دون مقاومة ، في حين لم يتحرك طائر العنقاء والسحابة بوصة واحدة طوال الوقت.
طائر العنقاء الأسود والسحابة بالكاد يتحركان الآن ، ويبقون في مكانهم ويشاهدون جسد وحيد القرن ينهار.
صرخ طائر العنقاء ذو اللهب الأسود بصوت عالٍ ، ورفرف بجناحيه الناريين ، وأطلق موجات حرارية مرعبة.
كان هان سين ينتظر بصبر أيضًا. كان لا يزال يأمل في انتزاع القليل من المكافآت من هذه القضية برمتها.
رفرف طائر العنقاء ذو اللهب الأسود بجناحيه بشكل محموم ، وبدا أنه مغرم بالاقتراب من وحيد القرن.
شعر هان سين بالسوء عند رؤية دم وحيد القرن الأبيض ينساب في الرمال السوداء. ولكن ليس للأسباب التي قد تعتقدها. كان يعتقد أن كل هذا النزيف كان خسارة كبيرة ، ولم يكن بإمكان هان سين سوى تخيل ما يمكن أن تفعله هذه الكميات الكبيرة والقوية من الدم لجرس الموت. عرفت السماء مدى تطوره
“أوه ، لا! هل استهلك وحيد القرن الكثير في وقت واحد؟ ربما لا يستطيع جسده أن يأخذ هذا القدر ، وسوف يدمره”.
بووم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
